أحمد بن عاصم الأنطاكي
| ||||
|---|---|---|---|---|
| معلومات شخصية | ||||
| اسم الولادة | ||||
| الميلاد |
140 هـ
|
|||
| الوفاة |
239 هـ
|
|||
| سبب الوفاة | ||||
| مكان الدفن | ||||
| قتله | ||||
| تاريخ الإختفاء | ||||
| مكان الاعتنطق | ||||
| الإقامة | أنطاكي | |||
| مواطنة | ||||
| العرق | ||||
| نشأ في | ||||
| لون الشعر | ||||
| الطول | ||||
| الوزن | ||||
| المحيط | ||||
| استعمال اليد | ||||
| الديانة | ||||
| العقيدة | أهل السنة | |||
| عضوفي | ||||
| مشكلة صحية | ||||
| الزوج/الزوجة | ||||
| الشريك | ||||
| أبناء | ||||
| عدد الأولاد | ||||
| الأب | ||||
| الأم | ||||
| أخوة وأخوات | ||||
| عائلة | ||||
| مناصب | ||||
| الحياة العملية | ||||
| الحقبة | 140 هـ - 239 هـ | |||
| المدرسة الأم | ||||
| تخصص أكاديمي | ||||
| شهادة جامعية | ||||
| مشرف الدكتوراه | ||||
| تفهم لدى | ||||
| طلاب الدكتوراه | ||||
| التلامذة المشهورون | ||||
| المهنة | ||||
| الحزب | ||||
| اللغة الأم | ||||
| اللغات | ||||
| مجال العمل | ||||
| الاهتمامات | التصوف | |||
| موظف في | ||||
| أعمال بارزة | ||||
| تأثر بـ | ||||
| أثر في | أحمد بن أبي الحواري | |||
| الثروة | ||||
| التيار | ||||
| الرياضة | ||||
| بلد الرياضة | ||||
| تهم | ||||
| التهم | ||||
| الخدمة العسكرية | ||||
| الولاء | ||||
| الفرع | ||||
| الرتبة | ||||
| القيادات | ||||
| المعارك والحروب | ||||
| الجوائز | ||||
| التوقيع | ||||
| المواقع | ||||
| المسقط | ||||
| IMDB | ||||
أبوعبد الله أحمد بن عاصم الأنطاكي، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، كان أبوسليمان الداراني يسميه "جاسوس القلوب" لقوة فراسته، وصفه المضىي بأنه "الإمام القدوة، واعظ دمشق". ولد سنة 140 هـ وتوفي سنة 239 هـ.
شيوخه وتلاميذه
كان من طبقة الحارث المحاسبي، وبشر الحافي، روى عن أبي معاوية الضرير، ومخلد بن الحسين، والهيثم بن جميل، وإسحاق بن إبراهيم الحنيني، وروى عنه أحمد بن أبي الحواري، ومحمود بن خالد، وأبوغرسة الدمشقي، ومحمود بن خالد، وعبد العزيز بن محمد الدمشقي.
من أقوال
- من كان بالله أعهد كان منه أخوف.
- من الغنيمة الباردة حتى تصلح ما بقي من عمرك، فيغفر لك ما مضى منه.
- اليقين نور يجعله الله في قلب العبد حتى يشاهد به أمور آخرته، ويخرق بقوته جميع حجاب بينه وبين ما في الآخرة حتى يطالع تلك الأمور كالمشاهد لها.
- إمام جميع عمل فهم، وإمام جميع فهم عناية.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، تأليف: أبوعبد الرحمن السلمي، ص118-120، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ البداية والنهاية، تأليف: ابن كثير
- ^ سير أعلام النبلاء، تأليف: المضىي
- ^ حلية الأولياء، تأليف: أبونعيم، ج9، ص294.
- ^ طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ص139.
