حاسة

د.إيهاب عبد الرحيم محمد
ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا الموضوع

الحواس Senses، هي وسائل يتعهد بها الكثير من الكائنات الحية ذات الخلايا المتعددة على مايدور في بيئتها. ويظن الكثير من الناس حتى للإنسان خمس حواس فقط، السمع والبصر والشم والتذوق واللمس. ولكن توجد أنواع أخرى من الحواس توفر المعلومات عن موقف الجسم وتحركاته وحاجاته.

ويقسم الفهماء الحواس إلى قسمين حواس خارجية وحواس داخلية. تتلقى الحواس الخارجية المعلومات عن البيئة الخارجية؛ أي الأمور خارج الجسم. وتضم، السمع والبصر والشم والتذوق واللمس. وتضم كذلك الإحساس بالحرارة الذي يشعر به الكائن من خلال خلايا مستقبلة خاصة في الجلد. وتتلقى الحواس الداخلية المعلومات عن البيئة الداخلية؛ أي عن التغيرات التي تحدث في الأعضاء والأنسجة.

التعريف

الحواس الخمسة

البصر

السمع

التذوق

الشم

اللمس

الاتزان والتسريع

درجة الحرارة

الحاسة العضرية الحركية

الألم

حواس داخلية أخرى

تشعر الحواس الداخلية بالتغيرات التي تحدث داخل الجسم وترسل الإشارات عن تلك التغيرات للدماغ وتستجيب الحواس الداخلية للمنبهات الكيميائية والفيزيائية في جميع من الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز الإخراجي والجهاز التنفسي والجهاز العصبي المركزي. وتسهم هذه الحواس في الشعور بالجوع والتعب والألم والعطش، كما تستجيب كذلك لمسقط وحركة الرأس والمفاصل، والتوتر في الأعصاب. وتساعد الحواس الداخلية في الحفاظ على البيئة الكيميائية والفيزيائية. وهي كذلك تمدنا بالمعلومات حول العلاقة بين الجسم والعالم الخارجي.

ويمكن حتى تكون الحواس الداخلية عالية الحساسية للتغيرات الطفيفة في مقدار المواد الكيميائية الموجودة عادة في الجسم. وهذه الدرجة العالية من الحساسية مهمة لأن المستقبِلات الداخلية يجب حتى تحافظ على بيئة داخلية ثابتة حتى تستمر الحياة. وتسمى المستقبلات التي تستجيب للتغيرات الكيميائية في الجسم المستقبِلات الكيميائية الداخلية.

وتستجيب بعض الحيوانات للمنبهات البيئية التي لاتستطيع الحواس البشرية التقاطها. وتضم هذه المنبهات الضوء فوق البنفسجي وحقل جاذبية الأرض والتيارات الكهربائية الدقيقة في الماء.

وبدراستهم للحواس، يستطيع الفهماء تحديد الأمور التي تهم الأنواع المتنوعة من الحيوانات في البيئة، كما يدرسون البيئات التي يحدث فيها تطور مجموعات بعينها من الحيوانات.

الحواس الخارجية

تتأثر بعض الحواس الخارجية بالأمور التي تحدث بعيدًا عن الجسم، وأخرى تتأثر بالأمور التي تحتك بالجسم مباشرة. نشعر بالأمور الموجودة في البيئة الخارجية البعيدة من خلال حواسنا الخاصة بالنظر والسمع والحرارة، وتسمى هذه الحواس حواس الالتقاط البعدي، وهي بحاجة لتنبيه طفيف لكي تستجيب. وهذا المستوى العالي من الحساسية ضروري، إذ إذا التنبيه قد يحدث بعيدًا عن الحس المستقبِل. ولذا فإن مقدار الطاقة التي تصل إلى متلقي الإحساسقد يكون في العادة ضئيلاً جدًا.

وحواس الذوق واللمس والشم تحتِّم الاحتكاك بالجسم وتسمى حواس الاحتكاك الخارجي. وتحتاج لتنبيه إلى حد ما لتستجيب. فمثلاً يجب حتى تتوافر آلاف الجزيئات من مادة ما حتى نتمكن من تذوق طعمها. ويحتاج الجلد لضغط قوي نسبيًا حتى نحس بشيء ما. وبما حتى هذه المنبهات تحدث في المستقبلات، فحواس الاحتكاك الخارجي لاتحتاج لدرجة عالية من الحساسية.

حواس غير بشرية

حواس إضافية

يجمع الفهماء حتى الجسم البشري يمتلك أكثر من 21 حاسة. كان الأمر يظهر بسيطاً في السابق. كنا نفهم حتى لدينا خمس حواس تعمل على رسم صورة للعالم داخل أمخاخنا... لكن الطرق الحديثة لسبر أغوار المخ تقلب تلك النظرية للإدراك الحسي رأساً على عقب.

كانت تسود فكرة حتى الإنسان يمتلك خمس حواس – وهي فكرة تبناها أرسطوأولاً ثم سادت الثقافة الشعبية في جميع أنحاء العالم- فهذا العدد مخالف للفهم الحديث.

وعلى سبيل المثال، يمكننا النظر إلى التذوق لا كحاسة واحدة، بل كخمس حواس- حلو، مالح، حامض، مُرّ، وما يطلق عليه اليابانيون اسم " umami"، وهومذاق الجلوتامات، والتي تمنحنا الشعور بتذوق النكهات المحتوية على اللحوم.

ويمكن اعتبار الإبصار كحاسة واحدة( ضوئية)، أواثنتين ( الضوء واللون)، أوأربعة (الضوء، والأحمر، والأخضر، والأزرق). وفي بعض الحيوانات، هناك خلايا في الشبكية تستجيب فقط للحركة، والبعض يعتبر ذلك حاسة أخرى! ويصنّف فهماء الأعصاب اللمس على أنه جلدي أوجسدي، أوحشوي visceral. اعتماداً على المكان الذي تستشعره فيه- لكن هل يعني ذلك وجود أنظمة حسية مختلفة، أم أنها مجرد مسألة متعلقة بجغرافية الجسم – داخله وخارجه،يا ترى؟

ويوافق معظم الناس على أنهم يستطيعون استشعار الحرارة، والضغط واللمس، وموضع المفاصل ( التوضّع proprioception)، وحاسة إدراك حركة الجسم(Kinesthesia)، والتوازن والمشاعر المتعلقة بامتلاء المثانة، أوبعمدة خاوية، أوالعطش. لكن هناك أنظمة مراقبة أخرى في الجسم لن يمكننا حتى الشعور بها" بصورة خافتة" – والتي تستشعر باهاء (مُعامل حموضة) السائل النخاعي، على سبيل المثال.

ولنأخذ السَّمع على سبيل المثال؛ فهل تعتبر حاسة واحدة، أم بضع مئات – أي واحدة لكل من الخلايا الشعرية الموجودة بالقسقطة cochlea،يا ترى؟ من الممكن كان في ذلك بعض المبالغة ، لكن من المشوق فهم أننا قد نفقد السمع للأصوات عالية التردد دون فقدان حدة السمع للأصوات المنخفضة التردد، والعكس سليم. لذلك من الممكن يجدر اعتبارها بصورة منفصلة عن بعضهما البعض. وحدثنا ازداد تعمقنا في دراسة أعضاء الإحساس خاصتنا، ازداد عدد الحواس التي يظهر أننا نمتلكها. لكن، برغم غرابة الأمر برمته، فالإحساس في حد ذاته ليس بمثل هذه الأهمية، فعندما نتحدث عن الحواس، فما نعنيه حقيقة هوالمشاعر والمٌدركات perceptions ، فبدونها لن نعدوكون أجسامنا تعمل على مستوى لا يزيد كثيراً عن مستوى الأميبا أوالنباتات. ونحن نتعهد على غالبية مكونات العالم الطبيعي باستخدام حاسة أواثنتين– الإبصار واللمس نمطياً. والنبات الذي ينمومُتبعاً دورة الشمس الظاهرية، أونبات الزهرة Venus صائد الذباب، والذي يغلق أوراقه على إحدى الحشرات، لا تزيد عن كونها تُبدي تفاعلاً ميكانيكياً لأحد المنبهات.

أما نحن البشر، عملى العكس من ذلك، نرى الضوء والظلال، لكننا نُدرك الأمور، والفراغ والناس، ومواضعها بالنسبة لبعضها البعض. ونحن نسمع الأصوات، لكننا نفرّق بين أصوات البشر، أوالموسيقى، أوأصوات السيارات وهي تقترب منا... نحن نتذوق ونشم مزيجاً معقداً من الإشارات الكيميائية، لكننا " ندرك " ذلك المزيج ككوب من العصير، أوكبرتنطقة، أوكبترة من اللحم المشوي. والإدراك هو" القيمة المضافة" التي يخلعها المخ المنظّم على المعلومات - الحسية الخام، فالإدراك يتجاوز بكثير حدود ذلك المزيج المتنافر من الأحاسيس، ليكتنف الذاكرة، والتجارب الباكرة، ومعالجة المعلومات الحسية في المستويات المخية العُليا.

إن ما تسمعه، على سبيل المثال، ليس مجرد حاصل جمع سهل للأصوات التي تجمعها أذناك، بل صورة أكبر من ذلك، فهناك الكثير من العمليات المكتنفة في الأمر، يتيح بعضها للمخ فهم اتجاه الضوضاء. أما العمليات الأكثر تعقيداً، فتسمح لنا بتجاهل أحد الأصوات عندما ننصت للآخر. وفي متلازمة " حفل الكوكتيل" الشهيرة، على سبيل المثال، نقوم بتجاهل كافة الأصوات الخارجية عندما نكون طرفاً في مناقشة، لكننا نستطيع تحويل انتباهنا بسرعة إذا ذكر أحد اسمنا.ويعني ذلك ضمناَ أننا نظل دائماً " نصت " للأصوات المحيطة بنا، برغم أننا لا " نستمع " إليها دائماً إلا عندما تُصبح فجأة ذات مغزى بالنسبة لنا، فإدراكنا يتخطى كثيراً حدود الشعور المجرد.

ويتوجب على الحيوانات العليا وحدها حل معضلة عامة في الحياة متعلقة بالبقاء، عندما تُصادف شيئاً ما- أيتوجب عليّ أكلُه، أم الهرب منه، أم التزاوج معه،يا ترى؟ وفي سبيل اتخاذ هذا القرار، تحصل تلك الحيوانات على مساعدات قيّمة من جميع شيء تقوم بتجميعه من هذه التجربة الجديدة والتجارب السابقة المشابهة. لكن الحيوانات الأكثر بدائية، والمزودة بأجهزة عصبية محدودة، تنخدع بسهولة بالأزهار البراقة الألوان، أوالأعداء التي يمكن حتى تنتفخ سريعاً في الحجم، أوالتي تحتوي على علامات تشبه العيون. أولها رائحة شيء لا علاقة له بها؛ ناهيك عن جميع حيل التطور التي طورتها الكائنات الأخرى على مر السنين؛ والخلاصة هي حتى الحيوان ذوالإدراك الواسع ليس واقعاً كثيراً تحت رحمة حواسه البدائية،يا ترى؟ فنحن نخطئ في هجريز حواسنا، وحتى في المجادلة حول عدد تلك الحواس. الإدراك هوالمهم هنا، والإحساس هوما يصاحبه.

وبالنسبة للبشر، هناك تضمينات يومية لكل هذه الأمور؛ ومن بينها حكمنا على حجم الأمور: فاتساق consistency رؤيتنا للعالم ينبع من حقيقة حتى حجم الأمور لا يتغير كثيراً خلال فترات زمنية قصيرة، ولذلك فبالنسبة لجسم نحن معتادون عليه، مثل سيارة، فحدثا بدت أكبر، أدركنا أنها أكثر منا قُرباً. وبرغم حتى الصورة التي نستشعرها تكون صغيرة، فنحن "نفهم" حتى هذا الشيء كبير الحجم. لكننا قد نُخطئ ، فالسحب، مثلاً قد تكون ذات أي حجم وشكل، لذا يصعب الحكم على بُعدها عنا. وبرغم حتى القطارات مألوفة لنا، إلا حتى معظمنا لا يدرك مدى ضخامتها، لذلك نخطئ في تقدير سرعتها ومدى بُعدها عنا، مما يؤدي لوقوع نحو3000 حادث دهس بالقطارات سنوياً في الولايات المتحدة وحدها. ونحن لا نحل هذه المشكلات بالتفكير الداخلي المُرهق حول أي الحواس مكتنفة، أوكم عددها، بل بالوصول إلى كُلّ إدراكي من تلك الأمور جميعها، وهذا هوعمل الوظائف العقلية العليا.

ولنأخذ الحالة الغريبة للحس المواكب synesthesia وهي اختلاط الحواس، وأكثر أنماطها شيوعاً هي استشعار الأصوات، أوالحروف أوالأرقام، أوالحدثات في صورة ألوان. وتكون حالة الحس المواكب بالغة التطور في أفراد معينين، والذين كانوا – حتى وقت قريب – يعتبرون مجرد حالمين، أوحتى يتم تشخيصهم بالخطأ للإصابة بالفصام schizophrenia، فقد يتحدثون عن " ملمس " رائحة ما، أو" طعم" الحروف المتنوعة من الأبجدية مثلاً: وقد يتمكنون من " سماع " مذاق الخوخ، أو"الإحساس " باللون الأحمر. أما ما يخبرنا به ذلك، فهوحتى الحواس أقل من أولية، وأن ما نحصل عليه في الحقيقة هوالإدراك.

ومن المحتمل تماماً حتى المخ مُعد بالتحديد للقيام بهذا النوع من " خلط الحواس" كجزء من السبيل نحوالإدراك. وهناك أدلة متنامية على حتى التواصل – داخل المخ – بين المناطق الحسية المتنوعة يخلط الأمور بصورة تزيد كثيراً عما قد نتخيله، فقد نكتشف كُنه الأمور أونتعهد عليها بسهولة أكبر إذا سمعنا صوتاً متعلقاً بها في الوقت نفسه. وقد نعتقد حتى أننا نسمع شيئاً مختلفاً إذا خُدعنا بقراءة الشفاه بحيث ندرك شيئاً آخر غير ما تم التلفّظ به بالعمل – اسأل أي مصاب بالصداع النصفي ( الشقيقة migraine) المزمن عن كيف من الممكن أن يمكن لرائحة معينة حتى تثير إحساسه بالألم. وربما كنا جميعاً نمتلك هذه الخاصية بدرجة قد تزيد أوتنقص حسب طبيعة جميع منا. .

وبطبيعة الحال، فلا يساعدنا في ذلك التباس المسميات؛ فبعض الأمور التي يطلق عليها اسم " حواس" ليست كذلك أصلاً – كالإحساس بالضياع، أوامتلاك " حاسة سادسة" مثلاً، من الممكن كان بوسعنا حتى نضم منظومة الإيقاع اليوماوي circadian rhythm لتلك الحواس، في حين يرى البعض حتى ذلك يمثل جزءاً من الإدراك، وليس حاسة. ويحاول الجدول المرفق تجميع التعريفات الخلوية وغيرها للحواس في صورة مرتبة. ومما لا ريب فيه أنها تحتوي على أخطاء، كما أنها غير كاملة ( جزئية )، ومفتوحة للمناقشة.

ولذلك، يمكننا القول بأننا نمتلك 21 حاسة على الأقل وربما أكثر، لكنها قد تسبب الارتباك لدرجة حتى البعض يظن أنه يجدر بنا حتى ننساها جميعاً، وأن نركز على المدركات وحدها. وكالعادة، فقدر الفهم هوحتى يتحدى المعتقدات الشائعة، وأن يظهر مخالفاً للحدس، فنحن واعون ببصرنا، وقدرتنا على الشم واللمس لدرجة أننا قد لا نفكر فيها. لكن الحواس قد تخرج يوماً من دائرة الاهتمام الفهمي، مثلها مثل التولّد التلقائي، واللاهوب ... إلى أين سيقودنا ذلك،يا ترى؟ من الممكن كان علينا الانتظار لنرى...


الثقافة

انظر أيضا

At Wikiversity, you can learn about: What is the sixth sense
  • انتباه
  • Apperception
  • Āyatana (Sense Bases in Theravada Buddhism)
  • Basic tastes
  • Chemesthesis
  • Communication
  • Empiricism
  • Extrasensory perception
  • Hypersensitivity (people with unusual sense abilities)
    • Human echolocation
    • Supertaster
    • Vision-related:
      • Haidinger's brush (ordinary people sensing light polarisation)
      • Tetrachromat (increased colour perception)
  • Illusions
    • Auditory illusion
    • Optical illusion
    • Touch illusion
  • Intuition
  • Multimodal integration
  • Perception
  • Phantom limb
  • Saḷāyatana and Ayatana (the six senses as a concept in Buddhism)
  • Sensation and perception psychology
  • Sense of time
  • Sensitivity (human)
  • Sensorium
  • Sensory Processing Disorder
  • Sensory system
  • Synesthesia

مراكز أبحاث

  • Howard Hughes Medical Institute (HHMI)

المصادر

  1. ^ الحواس، الموسوعة المعهدية الكاملة

وصلات خارجية

  • The 2004 Nobel Prize in Physiology or Medicine (announced أربعة October 2004) was won by Richard Axel and Linda Buck for their work explaining olfaction, published first in a joint paper in 1991 that described the very large family of about one thousand genes for odorant receptors and how the receptors link to the brain.
  • Answers to several questions related to senses and human feeling from curious kids
  • The Physiology of the Senses tutorial 12 animated chapters on vision, hearing, touch, balance and memory.
تاريخ النشر: 2020-06-04 10:16:20
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Commons category link is locally defined, حواس, جهاز الحس

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بالصور.. جلسة صلح لإنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين بالبحيرة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:22
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

عمرو هاشم ربيع: لائحة مجلس أمناء الحوار الوطني تنص على أن العمل تطوعي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:35
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

السعودية: الحج فريضة دينية يحظر فيه رفع الشعارات السياسية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:19
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

تقرير: عمليات الدمج تمثل حصة مهمة من تدفقات الاستثمار الأجنبي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:11
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

عودة القبطية المختفية هناء عادل بعين شمس.. وأسرتها تشكر الأمن

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:25
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

الترهونى: «الانطلاقة الحقيقية للنهضة الليبية ستبدأ من الجنوب»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:06
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

سؤال برلماني لوزير الكهرباء حول استعدادات مؤتمر المناخ

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:09
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

الجمارك تستجيب لطلبات المستخلصين بالإسكندرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:11
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

السفير الفلسطينى يقلد رئيس اتحاد مصر وسام الثقافة والعلوم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:06
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

لندن تنفى أنباء اعتقال دبلوماسيين بريطانيين فى طهران

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:05
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 63%

مصرع شاب بمنطقة العلاقى الجبلية بأسوان فى ظروف غامضة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:25
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

شوق المستهام في طبعة جديدة لـ سلوى بكر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

«الأعلى للثقافة» يفتح باب الترشح لجائزة نجيب محفوظ 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:15
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

الحرس الثورى الإيرانى يحتجز مجموعة من الأجانب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:07
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 52%

مصرع طفل غرقاً في ترعة الحاجر بالبحيرة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:23
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

بدون راقصات.. عمر كمال وعبدالباسط ينتهيان من تصوير كليب «حلوين»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:01
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 67%

رئيس جامعة الأزهر يهنئ فوز فريق الجامعة بجائزة الترجمة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:19
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 53%

يحاكمون الخيال.. كيف انتقد نصر أبو زيد محاكم تفتيش شيوخ الأدب؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:15
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

أسامة العبد يشيد بدور الأوقاف فى الاهتمام بالنشء والشباب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-07 00:21:20
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية