شامبو
الشامبو Shampoo هومنتج كمياوي يستخدم للعناية بالشعر وتنظيفه ومنه نوع للعناية بالجسم وتنظيفه ومنه ما يضاف إلى ماء مغطس الإستحمام.
التاريخ
كان المصريون القدماء ينظفون شعورهم بالماء وعصير الليمون مع بعض قطرات العطر، واستخدم في أوروبا في أواخر العصور الوسطي محلول ساخن من الصابون في الماء مع قليل من الصودا. وقد ظهرت حدثة شامبوفي إنجلترا في أول الأمر، وهي حدثة هندية تعني التدليك، ولكن الإنجليز استخدموا تفاخرا منهم دليلا على علونفوذهم الطبقي والسياسي.
وقد ظهر أول شامبوحقيقي من نوع المنظفات الصناعية عام 1890 ،وتم بيعه في الأسواق بعد الحرب العالمية الأولى، ثم ازدهرت صناعة الشامبوبعد ذلك ازدهارا كبيرا في كثير من الدول، وصنعت منه أنواع أخرى بها كثير من الإضافات، مثل الفيتامينات والعطور وغيرها.يحوي الشامبوعادة على مواد صابونية منظفة ومطهرة مع أضافات من فيتامينات ومطيبات عطرية وبلاسم ذات فوائد جمة للشعر وللبشرة, هذه المواد المضافة قد تكون ذات أساس قلوي أوحامضي أومتعادل مما يستدعي الحذر والحرص والأنتباه عند أختيار الشامبوووجوب فهم مكوناته والغرض استخدامه له كي لايعطي نتيجة غير مرغوب فيها.
وفي الخمسينات من القرن الماضي، ظهرت هجريبات جديدة من المنظفات السائلة (الشامبوهات) تحتوي على مُشَرِّدات أساسها كبريتات الكحول الدهنية: sulfate d’alcool gras.
· وهذه المنظفات الجديدة مُخَلَّقة كيميائياً بمعالجة بعض الزيوت النباتية الطبيعية (زيوت: البلح، الزيتون، الغار، الكِتَّان، جوز الهند, الخروع، الذُرة،...) وهي لا تحمل سلبيات الصابون لناحية المناخ القلوي لأنها تعمل في مناخ متعادل (pH = 7) أوحمضي خفيف (pH أقل منسبعة بقليل)...
الهجريب
يحوي الشامبوعادة على مواد صابونية منظفة ومطهرة مع أضافات من فيتامينات ومطيبات عطرية وبلاسم ذات فوائد جمة للشعر وللبشرة, هذه المواد المضافة قد تكون ذات أساس قلوي أوحامضي أومتعادل مما يستدعي الحذر والحرص والأنتباه عند أختيار الشامبوووجوب فهم مكوناته والغرض أستخدامه له كي لايعطي نتيجة غير مرغوب فيها.
في الأسواق شامبوهات للأستخدام لإغراض مختلفة ومنها ماهولغرض محدد بعينه, فهاك شامبوهات للشعر الدهني وشامبوهات للشعر الجاف ومنها ما للجسم ومنها ما مخصص لغسيل الأواني أوالسيارات مثلا وهناك شامبوخاص للأطفال لايؤثر على عيونهم فيحرقها.
الإستعمال
يستعمل الشامبوفي إزالة الزيوت التي تفرزها قشرة الرأس، ولا يصلح الصابون لإزالة هذه الزيوت وما يتعلق بها من غبار، وذلك لأن الصابون نفسه يهجر راسبا خفيفا على سطح الشعر؛لأنه يتفاعل مع الأملاح والأحماض الموجودة طبيعيا في الماء ويكون معا رواسب لا تقبل الذوبان. وكثيرا ما نلاحظ هذه الرواسب على حافة الأكواب وعلى بعض الملابس، وهي تعطي لونا أصفر للملابس عند كيها على درجة حرارة عالية. وعندما توجد هذه الرواسب على سطح الشعر تفقده لمعته وجماله الطبيعي.
تتوقف جودة الشامبوعلى هجريبة ونقاوة المادة أوالمواد المنظفة وعلى مناخ عملها لناحية قدرتها الهيدروجينية وشحنتها الأيونية ومستويات قدراتها: على الاستحلاب (استحلاب الدهون والأوساخ) والاسترطاب (حفظ الرطوبة)، الرغوية (إنتاج الرغوة والاحتفاظ بها)، سرعة ذوبانها في الماء العادي، نسبة بقاياها داخل الليف الشعري (من الأفضل حتى لا يبقى منها أي أثر)، عدم قحطها لفروة الرأس وتخريبها للغشاء المائي – دهني (غشاء رقيق يتكون من مواد دهنية - تنتجها الغدد الدهنية وتفرزها إلى جلدة الرأس من خلال فتحة الجريب الشعري – ومن ماء يرشح من الأدمة إلى سطح البشرة)...
أشهر المكونات المستخدمة
مكونات ومطالبات وظيفية
الفيتامينات والأحماض الأمينية
الشامبوالمتخصص
قشرة الرأس
Gluten and/or Wheat Free
All-natural
للأطفال
للحيوانات
هذا section ينقصه مصادر أويحتاج هوامش. استخدام مراجع وسط النص يساعد على الحماية من مخالفات حقوق الملكية وعدم الدقة في الحقائق. (February 2010) |
الصلبة
جيلي / جل
كريم
الشامبوالجاف
No Poo Movement
Theory
الاستخدام التقليدي وعصور ما قبل التاريخ
اندونيسيا
الهند
أمريكا الشمالية
المصادر
- ^ (الشامبوهات) - مسقط الخبير الأستاذ على منصور
- [1]
- [2]