منهج علمي

عودة للموسوعة

منهج فهمي

البحث الفهمي أوالمنهج الفهمي، هوالوسيلة التي يمكن بواسطتها الوصول إلى حلِّ معضلة محددة، أواكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة ، كما حتى البحث الفهمي هوالطريقة الوحيد للفهم حول العالم ،وعبارة البحث الفهمي مصطلح مترجم عن اللغة الإنجليزية (Scientific Research)، فالبحث الفهمي يعتمد على الطريقة الفهمية، والطريقة الفهمية تعتمد على الأساليب المنظمة الموضوعة في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات. هي خطوات منظمة تهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق. هذا ينتج عنه فهم للأحداس والاتجاهات والنظريات ويعمل على وجود فهم تطبيقى خلال القوانين والنظريات . حدثة درس من الممكن حتى تعهد على أنها مجموعة من المعلومات عن شيء محدد ودائماً تكون مرتبطة بالفهم وطرق الفهم المتنوعة.

أهمية المنهج الفهمي

يتيح البحث الفهمي للباحث الاعتماد على نفسه في اكتساب المعلومة، كما أنه يسمح للباحث الاطلاع على مختلف المناهج واختيار الأفضل منها ويجعل من الباحث شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة.


مقدمة للمنهج الفهمي

ابن الهيثم، 965–1039، البصرية.
"Modern science owes its origins and present flourishing state to a new scientific method which was fashioned almost entirely by Galileo Galilei (1564-1642)" —Morris Kline
Johannes Kepler (1571–1630). "Kepler shows his keen logical sense in detailing the whole process by which he finally arrived at the true orbit. This is the greatest piece of Retroductive reasoning ever performed." —C. S. Peirce, circa 1896, on Kepler's reasoning through explanatory hypotheses
"Light travels through transparent bodies in straight lines only" — Alhazen in Book of Optics (1021 العربية: Kitāb al-Manāẓir‎) as shown in a Basle 1572 Latin translation, Friedrich Risner, ed., Opticae Thesaurus Alhazeni Arabis, frontispiece showing optical phenomena: transmission of light through the atmosphere, reflection of light rays from parabolic mirrors during the defense of Syracuse by Archimedes against ships of the Roman Republic, refraction of light rays by water, and the production of colors in a rainbow.

أنواع البحث الفهمي

تصنف البحوث الفهمية، نظرياً، في ثلاثة أصناف رئيسـية:

1- البحوث البحتة (الأكاديمية): المهمة الأساسية لها هي القيام بتحقيق تام ومعمق عن الطبيعة والمجتمع يؤدي إلى تكوين معارف جديدة تسهم في الإثراء الفهمي، وتؤدي في النهاية إلى تحقيق تقدم تكنولوجي ومنافع اقتصادية. ومجالات هذا النوع من البحوث عادة الرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء وغيرها.

2 ـ البحوث التطبيقية: وهي تخدم خطة التنمية الاقتصادية.

3 ـ بحوث التطوير: وتهدف إلى نقل التكنولوجية المعاصرة وتطويعها لصالح البلد وتطوير تقانات محلية تناسـبه.

مستلزمات البحث الفهمي وصعوباته

يحتاج البحث الفهمي إلى مقومات، يمكن تلخيصـها في: الباحـث، وأداة البحـث (البنية التحتية)، والجوالبحثي، والمُتَلَقّي أوالمستفيد من البحث.

فالباحث يجب حتىقد يكون مؤهلاً لإجراء البحوث الفهمية. وتعد درجة الدكتوراه كافية لذلك، مع حتى الكثير من الباحثين الناجحين لا يحملون هذه الدرجة الفهمية.

ويتطلب البحث الفهمي أدوات تتمثل بالأجهزة الفهمية والأدوات اللازمة للعلوم البحتة والإنسانية والتطبيقية على حد سواء.

ولضخامة المعلومات التي تراكمت في جميع اختصاص، صارت الحصيلة كبيرة تفوق طاقة أي فرد على حصرها والإحاطة بها. وهنا يأتي دور المخطات: العادية والإلكترونية، التي توفر المعلومات المطلوبة للباحث عن طريق شبكات الاتصال بالمخازن الأخرى للمعلومات والمعطيات المتوافرة في أماكن بعيدة عن متناول الباحث. وقد صارت المعلوماتية في الوقت الحاضر العمود الفقري للبحوث الفهمية وعاملاً مهماً في نجاح الباحثين في جهودهم.

أما التمويل فمن المسلم به حتى المال هوالشرط الأساسي لتنمية الفهم والبحث الفهمي، ويجب حتى يدرك صانعوالقرار حتى لابد من بذل المال لكي يتحقق ما تصبوإليه الدول من تقدم وحملة.

ثم لا يمكن تحقيق أي تقدم فهمي حقيقي من دون وضع سياسة عامة للبحث الفهمي، وتحديد أهدافه ومحاوره وموضوعاته. ويجب حتى تكون هذه الاستراتيجية واضحة لدى القطاعات المنتجة والخدمية، وتشير إلى الأثر الذي يمكن حتى تسهم فيه البحوث الفهمية المحلية في إيجاد الحلول المثلى للقضايا والمشكلات التي تعترض القطاعات الخاصة، مِن اعتمادها على الحلول الجاهزة المستوردة من الخارج. ومن هنا تأتي أهمية وجود هيئة خاصة تنظم البحث الفهمي وتضع أسسه وتعمل على وضع الأولويات بما يخدم التنمية الاقتصادية والاجتماعية والفهمية.


الحقيقة والمعتقد

المعتقدات والمتحيزات

Flying gallop falsified; see image below.


Eadweard Muybridge's studies of a horse galloping

Needham's

اليقين والأسطورة

المراحل المنهجية الفهمية

يتخطى الهدف الرئيسي لأي درس فهمي مجرد وصف المشكلة أوالظاهرة موضوع البحث الذي فهمها وتفسيرها،وذلك بالتعهد على مكانها من الإطار الكلي للعلاقات المنظمة التي تنتمي إليها،وصياغة التعميمات التي تفسر الظواهر المتنوعة،هي من أبرز أهداف الفهم، وخاصة تلك التي تصل إلى درجة من الشمول تحملها إلى مرتبة القوانين الفهمية والنظريات. إن تفسير الظواهر المتنوعة تزداد قيمته الفهمية إذا ساعد الإنسان على التنبؤ،ولا يقصد بالتنبؤ هنا التخمين الغيبي أوفهم المستقبل،ولكن يقصد به القدرة على تسقط ما قد يحدث إذا سارت الأمور سيرا معينا،وهنا يتضمن التسقط معنى الاحتمال القوي. كما حتى أقصى أهداف الفهم والبحث الفهمي هوإمكانية" الضبط " وهوليس ممكنا في جميع الحالات،فمثلا في دراسة ظاهرة الخسوف يحتاج الأمر وصف الظاهرة،وفهم العوامل المؤدية إليها وتفسيرها،وهذا يمكن من التنبؤ باحتمال وقوع الخسوف،إذا توصلنا إلى فهم فهمية دقيقة له،ولكن لا يمكن ضبطه أوالتحكم فيه،لأن عملية الضبط في مثل هذا المجال تتطلب التحكم في المدارات الفلكية،وهذا يخرج عن نطاق قدرة أي عالم،مهما بلغ من الفهم والفهم أوالدقة في البحث،ولكن في اللقاء هناك بعض الظواهر التي يمكن ضبطها والتحكم فيها بدرجة معقولة،ومثال ذلك،القدرة على محاربة بعض الظواهر الاجتماعية،مثل جنوح الأحداث أوالسرقة أوالتغلب على الاضطرابات الاجتماعية التي تضعف البناء الاجتماعي . وتعتمد جميع العلوم في تحقيق الأهداف الثلاثة،المشار إليها سابقا(التفسير التنبؤ،الضبط)على الأسلوب الفهمي،وذلك لأنه يتميز بالدقة والموضوعية واختبار الحقائق اختبارا يزيل عنها جميع شك مقبول،مع الفهم حتى الحقائق الفهمية ليست ثابتة،بل هي حقائق بلغت درجة عالية من الصدق. وفي هدا المجال، لابد حتى تشير إلى قضية منهجية يختلف فيها الباحث في الجوانب النظرية عن الباحث التطبيقي (التجريبي)،حيث حتى الأول لا يقتنع بنتائجه حتى يزول عنها جميع شك مقبول،وتصل درجة احتمال الصدق فيها إلى أقصى درجة،أما الثاني فيكتفي بأقصى درجات الاحتمال،فإذا وازن بين نتائجه يأخذ أكثرها احتمال الصدق، بمعنى أنه إذا درس الاثنان في ظاهرة معينة،وكانت درجة احتمال الخطأ فيها واحد من عشرة(1/10 )،قبلها الباحث التطبيقي،في حين لا يقبلها الباحث النظري إلا إذا تقلصت درجة احتمال الخطأ إلى واحد في المائة(1%). ولا يغيب عن الذهن، حتى الأسلوب الفهمي يعتمد بالأساس على الاستقراء الذي يختلف عن الاستنباط والقياس المنطقي،وليس ذلك يعني حتى الأسلوب الفهمي يغفل أهمية القياس المنطقي،ولكنه حين يصل إلى قوانين عامة يستعمل الاستنباط والقياس في تطبيقها على الجزئيات للتثبت من صحتها(أي حتى الباحث النظري يبدأ بالجزئيات ليستمد منها القوانين،في حين حتى التطبيقي،يبدأ بقضايا عامة ليتوصل منها إلى الحقائق الجزئية)أي يستعمل التفسير التطبيقي الذي يتمثل في تحقيق - أي تفسير- ظاهرة خاصة من نظرية أوقانون أوظاهرة عامة،كما يستخدم الطريقة الاستنتاجية التي تتمثل في استخلاص قانون أونظرية أوظاهرة عامة من مجموعة ظواهر خاصة. ومهما يكن، فإن الأسلوب الفهمي يتضمن عمليتين مترابطتين هما: الملاحظة، والوصف، فإذا كان الفهم يرمي إلى التعبير عن العلاقات القائمة بين الظواهر المتنوعة، فهذا التعبير في أساسه وصفي،وإذا كان هذا التعبير يمثل الوقائع المرتبطة بالظاهرة،فلا بد حتى يعتمد على الملاحظة،ويختلف الوصف الفهمي عن الوصف العادي،في أنه لا يعتمد على البلاغة اللغوية، وإنما هوبالأساس وصف كمي، ذلك حتى الباحث عندما يقيس النواحي المتنوعة في ظاهرة أوأكثر،فإن هذا القياس ليس إلا وصفا كميا،يقوم على الوسائل الإحصائية في اختزال مجموعة كبيرة من البيانات إلى مجموعة بسيطة من الأرقام والمصطلحات الإحصائية. أما الملاحظة الفهمية،فهي الملاحظة التي تستعين بالمقاييس المتنوعة،وتقوم على أساس ترتيب الظروف ترتيبا مقصودا ومعينا،بحيث يمكن ملاحظتها بطريقة موضوعية،والملاحظة تتميز بالتكرار،وللتكرار أهمية كبيرة من حيث الدقة الفهمية،فهويساعد على تحديد العناصر الأساسية في الموقف المطلوب دراسته،وتحرك العناصر التي تكون وليدة الصدفة،كما حتى التكرار يظل ضروريا للتأكد من صحة الملاحظة،فقد يخطئ الباحث نتيجة الصدفة أولتدخل العوامل الذاتية،مثل الأخطاء التي تنجم عن الاختلاف في دقة الحواس والصفات الذاتية للباحث، كالمثابرة وقوة الملاحظة. التمييز بين المصطلحات .


البحث

يشير مصطلح الأسلوب الفهمي إلى ذلك الإطار الفكري الذي يعمل بداخله عقل الباحث، في حين حتى حدثة" منهج البحث " تعني المراحل التطبيقية لذلك الإطار الفكري، ولا يعني هذا الاختلاف ماهية هذين الاصطلاحين،أي تعارض بينهما،فمن الناحية اللغوية يتقارب كثيرا معنى جميع من أسلوب ومنهج،ولكن يقصد بهذا التمييز التوضيح والتفسير،ففي أي دراسة فهمية تتخذ العمليات العقلية في ذهن الباحث ترتيبا وتنظيما متكاملا يوجه خطواته التطبيقية، ولذلك يفضل حتى يستقل جميع مصطلح بجانب من الجانبين،بحيث تستعمل حدثة" أسلوب" لتشير إلى الجانب التطبيقي لخطوات البحث،ولتوضيح ذلك أكثر،يعتمد التمثيل في حتى نتصور وجود معضلة ما تقابل شخصين، الأول يتخبط ويحاول ويخطئ حتى يصل إلى حل ما لهذه المشكلة قد يحدث صوابا أوخطأ،ولكنه في كلتا الحالتين لا يعتير محققا فهميا،لأنه لم يسير في حلها تبعا لتنظيم ذهني يمكنه من التحقق من نتائجه، أما الثاني،فيعالج المشكلة بأسلوب فهمي أي أنه سار في حلها بخطوات فكرية معينة يطلق عليها الفهماء " خطوات التفكير الفهمي " وهذا ما يميز الباحث الفهمي من الشخص العادي - فأسلوب التفكير الفهمي هوالذي يميز الباحث الفهمي ويمكنه من تمحيص نتائج بحثه والتحقق من صحتها . أما بخصوص خطوات الأسلوب الفهمي في التفكير،فهي تكاد وتكون هي نفسها خطوات أي منهج بحثي،مع وجود بعض التفاصيل التي تختلف باختلاف مناهج البحث،إلا حتى الأسلوب الفكري هوالذي ينظم أي منهج بحثي.

التفكير

تتمثل خطوات الأسلوب الفهمي في الشعور أوالإحساس بمشكلة أوتساؤل يحير الباحث أويجلب اهتمامه ، فيضع لها حلولا محتملة أوإجابات محتملة،تتمثل في"الفروض "أو" فرضيات البحث " ثم تأتي بعد ذلك المستوى الثالثة، وهي اختبار صحة الفروض والوصول إلى نتيجة معينة، وهذه المراحل الثلاثة الرئيسية تقود الباحث في مراحل دراسته المتنوعة ما دام قد اختار المنهج الفهمي كسبيل لوصوله إلى نتائج دقيقة وموضوعية ، ومن الطبيعي حتى يتخلل هذه المراحل الرئيسية عدة خطوات تطبيقية مثل، تحديد طبيعة المشكلة المراد دراستها، وجمع البيانات التي تساعد في اختيار الفروض المناسبة، وكذلك البيانات التي تستخدم في اختبار الفروض، والوصول إلى تعميمات واستخدام هذه التعميمات تطبيقيا،وبذلك يسير المنهج الفهمي،على شكل خطوات - مراحل - لكي تزداد عملياته وضوحا،إلا حتى هذه المراحل لا تسير دائما بنفس التتابع، كما أنها ليست بالضرورة مراحل فكرية منفصلة، فقد يحدث كثير من التداخل بينهما، وقد يتردد باحث بين هذه المراحل عدة، كذلك قد تتطلب بعض المراحل جهدا ضئيلا،بينما يستغرق البعض الآخر وقتا أطول، إلى غير ذلك يقوم استخدام هذه المراحل على أساس من المرونة الوظيفية. ولا يغيب عن البال،أن مناهج البحث تختلف من حيث طريقتها في اختبار صحة الفروض، ويعتمد ذلك على طبيعة وميدان المشكلة موضوع البحث، فقد يصلح مثلا المنهج الوصفي التحليلي في دراسة معضلة لا يصلح فيها المنهج التاريخي أودراسة الحالة إلى غير ذلك. وفي حالات كثيرة تفرض معضلة البحث المنهج الذي يستخدمه الباحث، وإن اختلاف المنهج لا يرجع فقط إلى طبيعة وميدان المشكلة، بل أيضا إلى إمكانات البحث المتاحة، فقد يصلح أكثر من منهج في تناول دراسة بحثية معينة، ومع ذلك تحدد الظروف ، الإمكانات المتوفرة وأهداف الباحث نوع المنهج الذي يختاره الباحث .


الوصف

عدم اليقين

تعريف

أوصاف الدنا

مثال آخر: تجاوز عطارد

Precession of the perihelion (exaggerated)

فرضية التنمية

فرضية الدنا

تنؤات الفرضية

تنبؤات الدنا

مثال آخر: النسبية العامة

Einstein's prediction (1907): Light bends in a gravitational field


تجارب


تجارب الدنا

التطور والنماء

تكرارات الدنا

التأكيد

نماذج من التحقيق الفهمي

النموذج الكلاسيكي

النموذج الواقعي


النهج الحسابي

الاتصالات والمجتمع

Peer review evaluation

التكرار والوثائق


الأرشفة

تشارك البيانات

القيود

أبعاد الممارسة

تصنيف المنهج الفهمي

تشتق حدثة " منهج " من نهج أي سلك طريقا معينا،وبالتالي فإن حدثة" المنهج " تعني الطريق والسبيل ، ولذلك كثيرا ما ينطق حتى طرق البحث مرادف لمناهج البحث. إن ترجمة حدثة " منهج " باللغة الإنجليزية ترجع إلى اصل يوناني وتعني البحث أوالنظر أوالفهم ، والمعنى الاشتقاقي لها يشير على الطريقة أوالمنهج الذي يؤدي إلى الغرض المطلوب. ويحدد المنهج حسب طبيعة الموضوع البحث أوالدراسة وأهدافا التي تم تحديدها سابقا ، ويمكن القول أنها تخضع – كما أشرنا سابقا إلى ظروف خارجية أكثر منها إرادية ويعهد الفهماء" المنهج " بأنه فن التنظيم السليم لسلسلة من الأفكار الكثيرة،إما من أجل الكشف عن حقيقة مجهولة لدينا،أومن أجل البرهنة على حقيقة لا يعهدها الآخرون (2)، ومن هذا المنطلق،قد يكون هناك اتجاهان للمناهج من حيث اختلاف الهدف،إحداهما يكشف عن الحقيقة ويسمى منهج التحليل أوالاختراع،والثاني يسمى منهج التصنيف. كما يقر البعض حتى المنهج الأكثر استخداما هوالمنهج الذي يقوم على تقرير خصائص ظاهرة معينة أوموقف يغلب عليه صفة التحديد ، ويعتمد على جمع الحقائق وتحليلها وتفسيرها واستخلاص دلالتها ، كما أنه يتجه على الوصف الكمي أوالكيفي للظواهر المتنوعة بالصورة الحقيقة في المجتمع للتعهد على هجريبها وخصائصها . والواقع حتى تصنيف المناهج يعتمد عادة على معيار ما حتى يتفادى الخلط والتشويش، وتختلف التقسيمات بين المصنفين لأي موضوع،وتتنوع التصنيفات للموضوع الواحد، وينطبق ذلك على مناهج البحث. وإذا نظرنا إلى مناهج البحث من حيث نوع العمليات العقلية التي توجهها أوتسير على أساسها نجد حتى هناك ثلاثة

المنهج الاستدلالي أوالاستنباطي

وفيه يربط العقل بين المقدمات والنتائج، وبين الأمور وعللها على أساس المنطق والتأمل الذهني،فهويبدأ بالكليات ليصل منها إلى الجزئيات.

المنهج الاستقرائي

وهويمثل عكس سابقه،حيث يبدأ بالجزئيات ليصل منها إلى قوانين عامة،وهويعتمد على التحقق بالملاحظة المنظمة الخاضعة للتجريب والتحكم في المتغيرات المتنوعة.

المنهج الاستردادي

يعتمد هذا المنهج على عملية استرداد ما كان في الماضي ليتحقق من مجرى الأحداث،ولتحليل القوى والمشكلات التي صاغت الحاضر.

وفي حال تصنيف مناهج البحث استنادا إلى أسلوب الإجراء،واهم الوسائل التي يستخدمها الباحث،نجد حتى هناك المنهج التجريبي وهوالذي يعتمد على إجراء التجارب تحت شروط معينة. ومنهج المسح الذي يعتمد على جمع البيانات " ميدانيا " بوسائل متعددة وهويتضمن الدراسة الكشفية والوصفية والتحليلية، ومنهج دراسة الحالة،الذي ينصب على دراسة وحدة معينة، فردا كان أووحدة اجتماعية،ويرتبط باختبارات ومقاييس خاصة،أما في المنهج التاريخي، فهويعتمد على الوثائق والآثار والمخلفات الحضارية المتنوعة.

فلسفة، فهم اجتماع العلوم

الحظ والفهم

Highly controlled experimentation allows researchers to catch their mistakes, but it also makes anomalies (which no one knew to look for) easier to see

التاريخ


العلاقات مع الرياضيات

منهج رياضي منهج فهمي
1 فهم Characterization from experience and observation
2 تحليل Hypothesis: a proposed explanation
3 Synthesis Deduction: prediction from the hypothesis
4 Review/Extend Test and experiment

البحث الفهمي في الدول المتقدمة

يختلف تنظيم البحث الفهمي وأساليب عمله في الدول المتقدمة من بلد إلى آخر. ومع الجهود المبذولة من قبل قيادة أوروبا الموحدة، فإن التباين موجود بين الدول الأوربية. فمنها ما ابتعد كثيراً عن المركزية (مثل بريطانيا)، ومنها وسط بين المركزية واللامركزية (مثل فرنسـا)، ومنها ما فضّل الإبقاء على مسـتوى لا بأس به من المركزية (مثل ألمانيا).

أما في الولايات المتحدة الأمريكية فإن القطاع الصناعي يضطلع بدور كبير في البحث الفهمي والتطوير، ينفذ بنفسه نحو73% من النشاط في هذا الميدان، في حين ينحصر أثر الحكومة الاتحادية بنحو11% من النشاط، والجامعات والكليات والمعاهد بنحو12%، وتنفذ المؤسسات غير الهادفة للربح البقية الباقية.

أما في اليابان وكوريا فيبرز أثر الدولة جلياً في التنظيم والتنسيق. فقد ارتكز البحث الفهمي في اليابان على تكييف التقانة الأجنبية، ليصير بالإمكان توظيفها لإيجاد سلسلة من الاختراعات المتطورة ذات المزايا الجديدة التي تنسجم وأحوال الاقتصاد الياباني، معتمدة في ذلك على آلية السوق في توجيه أنشطة البحث الفهمي والتطوير.

كما تعد تجربة الهند جديرة بالاهتمام من بين تجارب الدول النامية، فقد سبقت غيرها من الدول النامية في تشييد البنية التحتية للفهم الفهمية والتقانية وتطويرها، وذلك باستحداث وزارات ومجالس وهيئات ومؤسسات درس فهمية . إلا حتى الدراسات تشير إلى حتى نتائج البحث الفهمي والتطوير في هذه الهيئات لم تجد طريقها للاستخدام في القطاع الصناعي على نطاق واسع، لأسباب كثيرة أهمها: الافتقار إلى المعلومات عن آلية عمل السوق، وضعف عملية تطبيق المبتكرات المتطورة تجارياً، وميل المنشآت الصناعية والهندسية ميلاً كبيراً إلى التقانات الأجنبية. ومن مسببات ذلك أيضاً الافتقار إلى الموارد المالية والتقانية اللازمة، وضعف الترابط بين مختبرات البحث والتطوير الحكومية وحقل الإنتاج، مما أبقى أغلب الشركات الإنتاجية، تدور في فلك التقانة الأجنبية.

البحث الفهمي في البلدان العربية

تقابل البلدان العربية تحدياً حضارياً كبيراً في مجال البحث الفهمي والتطوير. وتزداد ضغوط هذا التحدي يوماً بعد يوم مع ظهور النظام العالمي الجديد وانتشار وسائل الاتصال والمعلوماتية.

أدركت هذه الدول ذلك، فسعت إلى تأسيس مراكز وأجهزة تقوم برسم برامج البحوث الفهمية والثقافية وتخطيطها وتنسيقها وتطبيقها. وتنوعت المراكز من حيث طبيعتها وارتباطها الإداري، فمنها ما اتسم باستقلالية إدارية ومالية، مثل مركز البحث الفهمي الكويتي، والجمعية الفهمية الملكية في الأردن، والمركز القومي للبحوث في مصر، ومركز الدراسات والبحوث في البحرين، ومنها ما تابع للوزارات أوالمؤسسات أوالجامعات كما في سورية. جاوز عدد مؤسسات البحث الفهمي وأجهزته في الدول العربية ثلاثمئة مركز، نصفها تقريباً مراكز مستقلة، وربعها تابع للوزارات والمؤسسات، والربع الباقي تابع للجامعات.

إن أبرز المشروعات الإنمائية في البلدان العربية تعتمد على التقانات المستوردة، وتُستورد غالباً من دون توصية ذوي الاختصاص والفهماء الباحثين، وأحياناً كثيرة من دون استشارتهم، حتى سماع رأيهم بالبدائل المطروحة والأسس التي يُختار بموجبها. وإذا سلَّمنا بأن بعض البلدان العربية وضعت سياسات بحثية في مجالات كثيرة، فإنها تكون قصيرة الأجل، وإن وجدت هذه السياسات والخطط فإنها تكون غير شاملة ولا توضع دائماً موضع التطبيق العملي ولا تحظى بالمتابعة والحزم الكافيين، وربما لا يجري في كثير من الأحيان تقويم نتائجها واستخلاص الدروس اللازمة منها وتوظيفها في الخطط اللاحقة.

إن معدلات الفهماء والفنيين والعاملين في البحث والتطوير (لكل مليون) في البلدان العربية تقل كثيراً عن مثيلاتها في البلدان المتقدمة، إذ تصل نسبة الفهماء المشتغلين بالبحوث والعلوم التطبيقية إلى 1.4% للعرب لقاء 36.6% للأوربيين، لكنها تتقارب مع مثيلاتها في البلدان النامية الكبرى التي حققت نجاحات إشارة في مجال التقدم الفهمي والتقني كالصين والهند والباكستان وإيران. وهذا يعني حتى البلدان العربية هذه صارت تملك القاعدة البشرية الأساسية من الفهماء والفنيين، مما يؤهلها للانطلاق في مسيرة البحث الفهمي، وعلى التغلب على جميع الصعوبات التي تعترض مسيرة التنمية فيها. ويبقى على هذه البلدان حتى توظف هذه القاعدة الفهمية البشرية في مجال البحث الفهمي والتطوير التقني وفق سياسات وخطط محددة واضحة المعالم بهدف بناء حضارة خاصة بها.

ولكن لا يظهر هذا الأمر سهلاً وممكناً، لأن نسبة الإنفاق على البحث الفهمي من الناتج الإجمالي في الدول العربية متدنية جداً مقارنة مع مثيلاتها في الدول المتقدمة أوإسرائيل. إذا الناتج الإجمالي للولايات المتحدة الأمريكية في عام 1997 بلغ 7690 مليار دولار، خصصت منه 2.9% للبحث الفهمي، أي إنها أنفقت على البحث الفهمي في ذلك العام ما يعادل 223 مليار دولار سنوياً. أما إسرائيل فكان ناتجها الإجمالي 87.6 مليار دولار في ذلك العام، أنفقت منه 3.1% على البحث الفهمي، مما يعني أنها أنفقت على البحث الفهمي في عام 1997 ما يعادل 2.716 مليار دولار سنوياً. أما الناتج الإجمالي لمصر في ذلك العام فقد بلغ 71.2 مليار دولار، أنفقت منه 0.4 % على البحث الفهمي، أي ما يساوي 0.285 مليار دولار. أما سورية فقد بلغ ناتجها الإجمالي عام 1997 نحو17.1 مليار دولار ونسبة إنفاقها على البحث الفهمي 0.1 %، أي إذا مقدار ما أنفقته على البحث الفهمي يساوي 0.017 مليار دولار سنوياً.

يمكن حل مشكلات البحث الفهمي في الدول العربية بوضع سياسة عامة للبحث الفهمي في جميع بلد عربي، والتنسيق بين هذه السياسات، وذلك بإحداث هيئة فهمية مركزية في جميع دولة عربية، وهيئة عربية مركزية لتخطيط البحوث العربية المحلية والمشهجرة وتنسيقها وإدارتها وترويجها، وزيادة نسبة الإنفاق من الناتج الإجمالي على البحث الفهمي، والاهتمام بأحوال الباحثين وضمان استقرارهم الاقتصادي والاجتماعي، والعمل على حمل تأهيلهم الفهمي باستمرار، ودعوة القطاعين العام والخاص لتمويل البحوث الفهمية لمعالجة المشكلات التي يعانونها، وإنشاء مخابر ومراكز فهمية متميزة، وإحداث معامل لتطبيق البحوث المتخصصة، وتوفير منافذ كافية بأسعار مناسبة، على شبكات المعلومات الفهمية اللازمة للبحوث الفهمية، وتوفير المراجع والدوريات الضرورية لتلك البحوث.

مؤسسات البحث الفهمي في الدول العربية

وفيما يلي استعراض سريع موجز عن مؤسسات البحث الفهمي في بعض الدول العربية:

الأردن

ففي الأردن يتولى المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، الذي يرأسه ولي العهد، إقرار السياسة العامة للعلوم والتكنولوجيا، ووضع برامجها والخطط المنبثقة عنها، ومتابعة تطبيقها وتقويمها، وتنظيم التعاون الفهمي والتقاني مع الجهات المحلية والعربية والإقليمية والدولية في القطاعات المتنوعة. وتقوم بتطبيق البحوث الفهمية فيها الجمعية الملكية الأردنية، والجامعات، وأجهزة البحث الفهمي الأخرى المرتبطة بالوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية.

تونس

وفي تونس يتولى تخطيط سياسة البحث الفهمي وتنسيقها ورسمها جهتان: إدارة البحث الفهمي وتتبع لوزارة التربية والتعليم والبحث الفهمي، ومجلس البحث الفهمي والتقني. أما الأجهزة المنفذة للبحوث فهي المعهد الوطني للبحث الفهمي والتقني الذي يتألف من أحد عشر مركزاً .

الجزائر

أما في الجزائر فتخطط للبحوث الفهمية المحافظة السامية للبحث الفهمي والتقني، وهي تتبع لرئاسة الجمهورية. أما وزارة التعليم العالي والبحث الفهمي فترسم السياسة الفهمية والتربوية للجامعات. أما التطبيق فتقوم به مراكز البحوث التابعة للمحافظة السامية للبحث، والمراكز البحثية التي تتبع الكثير من الوزارات، والمعهد التقني لتنمية الزراعة الصحراوية، والمعهد الوطني للبحث الزراعي التابعين لوزارة الفلاحة والصيد البحري.

العراق

وفي العراق يخطط للبحوث وينسق بينها ويرسم سياسة البحث الفهمي مجلس البحث الفهمي، الذي يرتبط برئاسة مجلس الوزراء، وكذلك وزارة التعليم العالي والبحث الفهمي التي تعنى برسم السياسات الفهمية للجامعات ومنها البحوث التي تجرى فيها. أما تطبيق البحوث فيتم في المراكز البحثية التابعة لمجلس البحث الفهمي وفي الجامعات المتنوعة.

مصر

وتعد جمهورية مصر العربية، من بين الدول العربية، رائدة في مجال البحث الفهمي، ففيها يخطط للبحث الفهمي وينسق بين المراكز ويرسم السياسة العامة لها، أكاديمية البحث الفهمي والتكنولوجية، التابعة لرئاسة مجلس الوزراء، إضافة إلى المجلس الأعلى للجامعات الذي يرتبط بوزارة التعليم العالي. وينفذ البحوث في مصر المراكز البحثية والمعاهد التابعة لأكاديمية البحث الفهمي والتكنولوجية، وهي نحوعشرة مراكز، إضافة إلى البحوث التي تجري في الجامعات.

انظر أيضا

مواضيع متعلقة

منطق ورياضيات وفهم المنهج

مسائل وقضايا

تاريخ وفلسفة وفهم الاجتماع

هوامش

  1. ^ Morris Kline (1985) . Courier Dover Publications. p. 284. ISBN 0-486-24823-2
  2. ^ Peirce, C. S., Collected Papers v. 1, paragraph 74.
  3. ^ Edward Grant (1974), A source book in medieval science Volume one Cambridge MA: Harvard University Press p.392
  4. ^ حسن حلمي خاروف. "البحث الفهمي". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-03-08.

المصادر

  • Born, Max (1949), Natural Philosophy of Cause and Chance, Peter Smith , also published by Dover, 1964. From the Waynflete Lectures, 1948. On the web. N.B.: the web version does not have the ثلاثة addenda by Born, 1950, 1964, in which he notes that all knowledge is subjective. Born then proposes a solution in Appendix ثلاثة (1964)
  • Brody, Thomas A. (1993), The Philosophy Behind Physics, Springer Verlag, ISBN 0-387-55914-0 . (Luis De La Peña and Peter E. Hodgson, eds.)
  • Bruno, Leonard C. (1989), The Landmarks of Science, ISBN 0-8160-2137-6 
  • Bynum, W.F.; Porter, Roy (2005), Oxford Dictionary of Scientific Quotations, Oxford, ISBN 0-19-858409-1 .
  • di Francia, G. Toraldo (1981), The Investigation of the Physical World, Cambridge University Press, ISBN 0-521-29925-X .
  • Einstein, Albert; Infeld, Leopold (1938), The Evolution of Physics: from early concepts to relativity and quanta, New York: Simon and Schuster, ISBN 0-671-20156-5 
  • Feynman, Richard (1965), The Character of Physical Law, Cambridge: M.I.T. Press, ISBN 0-262-56003-8 .
  • Fleck, Ludwik (1979), Genesis and Development of a Scientific Fact, Univ. of Chicago, ISBN 0-226-25325-2 . (written in German, 1935, Entstehung und Entwickelung einer wissenschaftlichen Tatsache: Einführung in die Lehre vom Denkstil und Denkkollectiv) English translation, 1979
  • Galileo (1638), Two New Sciences, Leiden: Lodewijk Elzevir, ISBN 0-486-60099-8  Translated by Henry Crew and Alfonso de Salvio. Introduction by Antonio Favaro. xxv+300 pages, index.
  • Gauch, Hugh G., Jr. (2003), Scientific Method in Practice, Cambridge University Press, ISBN 0-521-01708-4, http://books.google.com/?id=iVkugqNG9dAC  435 pages
  • Glen, William (ed.) (1994), The Mass-Extinction Debates: How Science Works in a Crisis, Stanford, CA: Stanford University Press, ISBN 0-8047-2285-4 .
  • Godfrey-Smith, Peter (2003), Theory and Reality: An introduction to the philosophy of science, University of Chicago Press, ISBN 0-226-30063-3 .
  • Goldhaber, Alfred Scharff; Nieto, Michael Martin (January–March 2010), "Photon and graviton mass limits", Rev. Mod. Phys. (American Physical Society) 82: 939, doi:10.1103/RevModPhys.82.939 . pages 939-979.
  • Jevons, William Stanley (1874), The Principles of Science: A Treatise on Logic and Scientific Method, Dover Publications, ISBN 1430487755 . 1877, 1879. Reprinted with a foreword by Ernst Nagel, New York, NY, 1958.
  • Kuhn, Thomas S. (1962), The Structure of Scientific Revolutions, Chicago, IL: University of Chicago Press . 2nd edition 1970. 3rd edition 1996.
  • Mackay, Alan L. (ed.) (1991), Dictionary of Scientific Quotations, London: IOP Publishing Ltd, ISBN 0-7503-0106-6 
  • McElheny, Victor K. (2004), Watson & DNA: Making a scientific revolution, Basic Books, ISBN 0-7382-0866-3 .
  • Moulton, Forest Ray; Schifferes, Justus J. (eds., Second Edition) (1960), The Autobiography of Science, Doubleday .
  • Needham, Joseph; Wang, Ling (王玲) (1954), Science and Civilisation in China, 1 Introductory Orientations, Cambridge University Press 
  • Newton, Isaac (1687, 1713, 1726), Philosophiae Naturalis Principia Mathematica, University of California Press, ISBN 0-520-08817-4 , Third edition. From I. Bernard Cohen and Anne Whitman's 1999 translation, 974 pages.
  • Ørsted, Hans Christian (1997), Selected Scientific Works of Hans Christian Ørsted, Princeton, ISBN 0-691-04334-5 . Translated to English by Karen Jelved, Andrew D. Jackson, and Ole Knudsen, (translators 1997).
  • Peirce, C. S. — see Charles Sanders Peirce bibliography.
  • Poincaré, Henri (1905), Science and Hypothesis  Eprint
  • Pólya, George (1957), How to Solve It, Princeton University Press, ISBN -691-08097-6 
  • Popper, Karl R., The Logic of Scientific Discovery, 1934, 1959.
  • Sambursky, Shmuel (ed.) (1974), Physical Thought from the Presocratics to the Quantum Physicists, Pica Press, ISBN 0-87663-712-8 .
  • Taleb, Nassim Nicholas (2007), The Black Swan, Random House, ISBN 978-1-4000-6351-2 
  • Watson, James D. (1968), The Double Helix, New York: Atheneum, Library of Congress card number 68-16217 .

قراءات إضافية

  • Bauer, Henry H., Scientific Literacy and the Myth of the Scientific Method, University of Illinois Press, Champaign, IL, 1992
  • Beveridge, William I. B., The Art of Scientific Investigation, Heinemann, Melbourne, Australia, 1950.
  • Bernstein, Richard J., Beyond Objectivism and Relativism: Science, Hermeneutics, and Praxis, University of Pennsylvania Press, Philadelphia, PA, 1983.
  • Bozinovski, Stevo, Consequence Driven Systems: Teaching, Learning, and Self-Learning Agents, GOCMAR Publishers, Bitola, Macedonia, 1991.
  • Brody, Baruch A. and Capaldi, Nicholas, , W. A. Benjamin, 1968
  • Brody, Baruch A., and Grandy, Richard E., Readings in the Philosophy of Science, 2nd edition, Prentice Hall, Englewood Cliffs, NJ, 1989.
  • Burks, Arthur W., Chance, Cause, Reason — An Inquiry into the Nature of Scientific Evidence, University of Chicago Press, Chicago, IL, 1977.
  • Alan Chalmers. What is this thing called science?. Queensland University Press and Open University Press, 1976.
  • Chomsky, Noam, Reflections on Language, Pantheon Books, New York, NY, 1975.
  • {{{author , What Mad Pursuit: A Personal View of Scientific Discovery, Basic Books, [[{{{date ]]..
  • Dewey, John, How We Think, D.C. Heath, Lexington, MA, 1910. Reprinted, Prometheus Books, Buffalo, NY, 1991.
  • Earman, John (ed.), Inference, Explanation, and Other Frustrations: Essays in the Philosophy of Science, University of California Press, Berkeley & Los Angeles, CA, 1992.
  • Fraassen, Bas C. van, The Scientific Image, Oxford University Press, Oxford, UK, 1980.
  • Franklin, James (2009), What Science Knows: And How It Knows It, New York: Encounter Books, ISBN 1594032076 .
  • Gadamer, Hans-Georg, Reason in the Age of Science, Frederick G. Lawrence (trans.), MIT Press, Cambridge, MA, 1981.
  • Giere, Ronald N. (ed.), Cognitive Models of Science, vol. 15 in 'Minnesota Studies in the Philosophy of Science', University of Minnesota Press, Minneapolis, MN, 1992.
  • Hacking, Ian, Representing and Intervening, Introductory Topics in the Philosophy of Natural Science, Cambridge University Press, Cambridge, UK, 1983.
  • Heisenberg, Werner, Physics and Beyond, Encounters and Conversations, A.J. Pomerans (trans.), Harper and Row, New York, NY 1971, pp. 63–64.
  • Holton, Gerald, Thematic Origins of Scientific Thought, Kepler to Einstein, 1st edition 1973, revised edition, Harvard University Press, Cambridge, MA, 1988.
  • Kuhn, Thomas S., The Essential Tension, Selected Studies in Scientific Tradition and Change, University of Chicago Press, Chicago, IL, 1977.
  • Latour, Bruno, Science in Action, How to Follow Scientists and Engineers through Society, Harvard University Press, Cambridge, MA, 1987.
  • Losee, John, A Historical Introduction to the Philosophy of Science, Oxford University Press, Oxford, UK, 1972. 2nd edition, 1980.
  • Maxwell, Nicholas, The Comprehensibility of the Universe: A New Conception of Science, Oxford University Press, Oxford, 1998. Paperback 2003.
  • McCarty, Maclyn (1985), The Transforming Principle: Discovering that genes are made of DNA, New York: W. W. Norton, pp. 252  , ISBN 0-393-30450-7 . Memoir of a researcher in the Avery–MacLeod–McCarty experiment.
  • McComas, William F., ed. The Principal Elements of the Nature of Science: Dispelling the MythsPDF (189 KB), from The Nature of Science in Science Education, pp53–70, Kluwer Academic Publishers, Netherlands 1998.
  • Misak, Cheryl J., Truth and the End of Inquiry, A Peircean Account of Truth, Oxford University Press, Oxford, UK, 1991.
  • Newell, Allen, Unified Theories of Cognition, Harvard University Press, Cambridge, MA, 1990.
  • Piattelli-Palmarini, Massimo (ed.), Language and Learning, The Debate between Jean Piaget and Noam Chomsky, Harvard University Press, Cambridge, MA, 1980.
  • Popper, Karl R., Unended Quest, An Intellectual Autobiography, Open Court, La Salle, IL, 1982.
  • Putnam, Hilary, Renewing Philosophy, Harvard University Press, Cambridge, MA, 1992.
  • Rorty, Richard, Philosophy and the Mirror of Nature, Princeton University Press, Princeton, NJ, 1979.
  • Salmon, Wesley C., Four Decades of Scientific Explanation, University of Minnesota Press, Minneapolis, MN, 1990.
  • Shimony, Abner, Search for a Naturalistic World View: Vol. 1, Scientific Method and Epistemology, Vol. 2, Natural Science and Metaphysics, Cambridge University Press, Cambridge, UK, 1993.
  • Thagard, Paul, Conceptual Revolutions, Princeton University Press, Princeton, NJ, 1992.
  • Ziman, John (2000). Real Science: what it is, and what it means. Cambridge, UK: Cambridge University Press.
  • إبراهيم محمد العلي، مشكلات البحث الفهمي في البلدان العربية (اللاذقية، سورية 1997).
  • صبحي القاسم، نظم البحث والتطوير في البلدان العربية «واقعها والالتزامات الجديدة لتقويتها» (1999).
  • عدنان ابراهيم زيد الكيلاني وعصام حسن زعبلاوي، بنية أجهزة البحث الفهمي في الوطن العربي ولقاءتها بدراسة حالات البلدان الأخرى في العالم (1997).
  • حسان ريشة، واقع وآفاق البحث الفهمي (جمعية العلوم الاقتصادية السورية 2000).
  • صالحة سنقر، معوقات البحث الفهمي (جامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية 1983).
  • عثمان خضر محمد، البحث الفهمي في الأقطار العربية (المؤتمر الرابع للوزراء المسؤولين عن التعليم العالي والبحث الفهمي في الوطن العربي 1989).

وصلات خارجية

هناك كتاب ، The Scientific Method، في فهم الخط.


  • An Introduction to Science: Scientific Thinking and a scientific method by Steven D. Schafersman.
  • Introduction to a scientific method
  • Theory-ladenness by Paul Newall at The Galilean Library
  • Lecture on Scientific Method by Greg Anderson
  • Using the scientific method for designing science fair projects
  • SCIENTIFIC METHODS an online book by Richard D. Jarrard
  • How to Read a Scientific Research Paper
  • Richard Feynman on the Key to Science (one minute, three seconds), from the Cornell Lectures.


تاريخ النشر: 2020-06-04 10:48:31
التصنيفات: Articles containing non-English-language text, منهج علمي, دراسات علمية, تطور علمي, تشارلز ساندرز بيرس, ثورات علمية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

العدل والأوقاف تكملان أعمال الربط الإلكتروني السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:24:04
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

"جنون"وزير إسرائيلي.. طالب بقصف غزة بـ"قنبلة نووية"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:23
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

ارتفاع شهداء غزة إلى 9500 شهيد السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:24:03
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

هيئة تنظيم الإعلام تطرح مشروع "نظام الإعلام" لمرئيات العموم السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:24:05
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

طقس.. أمطار ضعيفة متوقعة اليوم الأحد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:26:21
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

النقابات تراسل بنموسى من أجل وقف الاقتطاع من أجور المضربين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:58
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

راموس: "كنت قريبا من الانتقال إلى مانشستر يونايتد"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 15:06:21
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

مظاهرات حاشدة بعواصم العالم دعما للفلسطينيين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:40
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

"جنون"وزير إسرائيلي.. طالب بقصف غزة بـ"قنبلة نووية"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:29
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

طقس.. أمطار ضعيفة متوقعة اليوم الأحد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:26:22
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

النقابات تراسل بنموسى من أجل وقف الاقتطاع من أجور المضربين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:53
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 58%

مظاهرات حاشدة بعواصم العالم دعما للفلسطينيين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-05 12:25:44
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

تحميل تطبيق المنصة العربية