محمد حسين هيكل

عودة للموسوعة

محمد حسين هيكل

محمد حسين هيكل
وزير المعارف والشئون الاجتماعية
في المنصب
1944 – 1945
رئيس الوزراء حسين سري
وزير المعارف
في المنصب
1940 – 1942
سبقه محمد محمود باشا
وزير المعارف
في المنصب
1938 – 1939
تفاصيل شخصية
وُلِد 20 أغسطس 1888
السنبلاوين، محافظة الدقهلية، مصر
توفي 8 ديسمبر 1956
القاهرة، مصر
القومية مصري
المهنة سياسي ومحرر

محمد حسين هيكل (و. 20 أغسطس 1888 - ت.ثمانية ديسمبر 1956)، هوروائي وسياسي مصري.

ينفرد الدكتور محمد حسين هيكل بين أبناء جيله ـ وكلهم هامات سامقة في عالم الأدب والفكر ـ بأشياء حاز بها السبق والريادة، فسبق غيره في تأليف أول رواية عربية بقصته المعروفة زينب، وفتح لأصحاب القلم والبيان كتابة التاريخ الإسلامي على نحوحديث يجمع إلى جانب العمق والتحليل العرض الجميل، والأسلوب الشائق، والربط المحكم بين أحداث التاريخ. وخط أيضًا أدب الرحلة، وسجَّل خواطره وما يجول في نفسه في كتابه الرائع في منزل الوحي، ودوَّن مذكراته السياسية، وما شاهده وشارك فيه من أحداث في كتابه مذكرات في السياسة المصرية. وحاز هذا السبق وهوغير متفرغ للعمل الأدبي، فقضى حياته كلها إما رئيسًا لتحرير جريدة أووزيرًا في وزارة، أوزعيمًا لحزب، أورئيسًا لمجلس الشيوخ، أومحاميًا في قاعات المحاكم.

حياته

وُلد محمد حسين هيكل في 20 أغسطس 1888، في قرية كفر غنام إحدى قرى مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية. ونشأ في أسرة على جانب من الجاه والثراء، والتحق بكتاب القرية، حيث حفظ القرآن الكريم، وتفهم مبادئ القراءة والكتابة، ولما بلغ السابعة التحق بمدرسة الجمالية الابتدائية بالقاهرة، وظلَّ بها حتى أتم دراسته بها، وحصل على شهادتها الابتدائية سنة 1901، ثم انتقل إلى المدرسة الخديوية، وأتم دراسته بها سنة 1905، ثم التحق بمدرسة الحقوق الخديوية، وفي أثناء هذه الفترة توثقت صلته بأحمد لطفي السيد وتأثر بأفكاره، والتزم بتوجيهاته، فأكبَّ على قراءة الأدب العربي القديم، في أمهاته المعروفة كالأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، والبيان والتبيين للجاحظ، وطالع عيون خط الأدب الإنجليزي، وبعد تخرجه في مدرسة الحقوق سنة 1909 سافر على نفقته الخاصة إلى باريس؛ ليتم دراسته في الحقوق، ويحصل على إجازة الدكتوراة.

واغتنم هيكل فرصة وجوده في فرنسا، فالتحق بمدرسة العلوم الاجتماعية العالية، وحصل فيها على دراسات مختلفة، وواظب على الاستماع لمحاضرات عديدة في الأدب الفرنسي، وأقبل على قراءة الأدب الفرنسي بعد حتى أتقن الفرنسية وأصبح عسيرها ميسورًا له، هذا إلى جانب اهتمامه بزيارة المعارض، والمتاحف، والآثار. وظلَّ هيكل في باريس ثلاث سنوات حصل في نهايتها على درجة الدكتوراة في الحقوق من جامعة باريس سنة (1331هـ = 1912م) عن دين مصر العام.


الصحافة والسياسة

ولما عاد هيكل من باريس اشتغل بالمحاماة في مدينة المنصورة فترة قصيرة، ثم هجرها بعد اختياره للتدريس في الجامعة سنة 1917، ولم ينبتر طوال عمله عن ممارسة العمل الصحفي، وكتابة الموضوعات السياسية والفصول الأدبية في جريدة الأهرام، وجريدة الجريدة صحيفة حزب الأمة التي كان يرأسها أحمد لطفي السيد، ثم تخلص هيكل من قيد الوظيفة واستنطق من الجامعة سنة 1922 وتفرَّغ للعمل السياسي، وترأس تحرير جريدة السياسة لسان حزب الأحرار الدستوريين الذي تكوَّن في هذه السنة، وكان هيكل أحد أعضاء مجلس إدارته ومن نجومه اللامعين.

ولما أنشأ الحزب جريدة أسبوعية باسم "السياسة الأسبوعية" تولَّى هيكل رئاسة تحريرها سنة 1926، وكانت ميدانًا لنشر البحوث الأدبية والتاريخية والسياسة، وتولَّى تحريرها والكتابة فيها نفر من كبار الكتاب وأئمة الأدب، مثل: طه حسين، وتوفيق دياب، ومحمود عزمي، ومحمد عبد الله عنان، وعبد العزيز البشري، وشهدت صفحاتها معارك فكرية حامية، مثل معركة الشعر الجاهلي التي فجَّرها طه حسين، وعلى صفحاتها نشر هيكل فصولاً من كتابه "حياة محمد".

وزارة المعارف

ثم سقط عليه الاختيار ليعمل وزيرًا للمعارف في الوزارة التي شكلَّها محمد محمود باشا سنة 1938، لكن حياتها كانت قصيرة فاستنطقت في السنة التالية، ثم عاد وزيرًا للمعارف للمرة الثانية سنة 1940 في وزارة حسين سري، وظلَّ بها حتى سنة 1942، ثم عاد وتولى هذا المنصب مرة ثالثة في سنة 1944، وأضيفت إليه وزارة الشؤون الاجتماعية سنة 1945.

كما اختير سنة 1941 نائبًا لرئيس حزب الأحرار الدستوريين، ثم تولى رئاسة الحزب سنة 1943، وظلَّ رئيسًا له حتى ألغيت الأحزاب بعد قيام ثورة 23 يوليو1952، وفيما بين ذلك تولى رئاسة مجلس الشيوخ 1945 وظل يمارس رئاسة هذا المجلس التشريعي أكثر من خمس سنوات أرسى خلالها تنطقيد دستورية أصيلة بمعاونة بعض أعضاء المجلس.

وتولَّى هيكل تمثيل مصر في التوقيع على ميثاق جامعة الدول العربية سنة 1945، كما تولى تمثيلها في كثير من المحافل الدولية، فمثلها رئيسًا لوفد مصر في الأمم المتحدة أكثر من مرة سنة 1946 وما بعدها، وكانت له مواقف محمودة في قضيتي مصر وفلسطين.

حياته الأدبية والفكرية

شهدت الحياة الفكرية لهيكل الكثير من التغيرات، ولكن الانقلاب الكبير من العقلية التغريبية إلى معاداة الغرب هوأكبر معالم التغيرات في حياة محمد حسين هيكل الفكرية.

ففي القسم الأول من حياته كان مؤمناً بالقيم الغربية والنزعة الفرعونية/المصرية التي كانت تنميها الثقافة الفرنسية والإنگليزية في حياة المصريين. ولذلك وقف جميع المواقف المؤدية إلى تعزيز الهوية المصرية وبتر صلتها مع العروبة والإسلام، فآزر في هذا الاتجاه علي عبد الرازق وطه حسين وأحمد لطفي السيد في دعوتهم إلى النزعة المصرية وتمثل قيم الحضارة الغربية بعُجَرِها وبُجَرِها من دون حتى يرى فيها أي خلل أَونقص أَوخطأ.

ولكن هذه القناعة سرعان ما تزلزلت عندما نظر محمد حسين هيكل إلى الغرب بعين فاحصة لسلوكه وقيمه وأخلاقه؛ لقد كانت الحرب العالمية الأولى هي التي أثارت هيكل فرأى الوحشية الغربية، ورأى ازدواجيتها في قيمها وأخلاقها وعاداتها، ورأى حتى الحرية التي تدعوإليها باطلة لا أساس لها من الصحة لأن الغرب لا يرعى حرمة أحد ولا قيمه، يطالب الجميع باحترام قيمه.

ثورة الأدب

كتابه ثورة الأدب كان أكثر خطه تعبيراً عن هذه الفترة وطبيعتها، ففيه يظهر واضحاً التأصيل للهوية المصرية المستقلة عن العرب، ولم ينقصه في هذا المجال الهجريز على الحرية والإيمان بها والدعوة إليها بمختلف صورها وأشكالها وخاصة منها حرية العقل والتفكر والبحث الفهمي ولكنه سرعان ما استنكر النزعة الفرعونية عندما استوعب حتى أصحابها ينفخون في هذه النزعة التعظيمية للفرعونية ليس لما للفراعنة من قيمة وإنَّمَا لبتر الصلة مع العرب والإسلام فقط فانقلب على هذه النزعة أيضاً.

صاحب أول رواية عربية

وكانت السيرة أول ميدان يرتاده الدكتور هيكل، فخط قصته زينب وهي أشهر أعماله هيكل الثقافية، وقد تختلف الأقوال حول قيمتها الفنية وجوانبها المتنوعة، لكنها تتفق في كونها أول رواية عربية تلتزم بقواعد السيرة الفنية، وأنها كانت بداية الانطلاق لأعمال روائية لكبار الكتاب من أمثال العقاد، وطه حسين، والمازني، وتوفيق الحكيم، حتى بلغت النضج وقاربت الكمال على يد نجيب محفوظ الذي أخلص لعمله القصصي فلم ينشغل بما سواه، على النقيض من هؤلاء الرواد، الذين كانت لهم اهتمامات مختلفة، وإسهامات متنوعة في ميادين الأدب والفكر.

وكما بدأ هيكل حياته محرر سيرة ضمنها أيضًا بقصته "هكذا خلقت"، وفيما بين هذين العملين خط فصولاً قصصية نشرها في بعض الصحف، وضمتها بعض خطه، مثل: ثورة الأدب، وفي أوقات الفراغ .


التاريخ الإسلامي

تأثَّر الدكتور هيكل بالحضارة الغربية ومنجزاتها، فجاش قلمه وهوفي فرنسا بمنطقات تمجد الحضارة الحديثة، وتتخذ من أدباء فرنسا ومفكريهم موضعًا لتحليله الأدبي، وخصّ جان جاك روسوبمنطقات تحليلية، جمعها بعد ذلك في كتاب بعد عودته إلى مصر، ثم تزعزعت ثقته بالحضارة الغربية بعد الحرب العالمية الأولى، وشاهد نادىة الحضارة والإنسانية يتحولون إلى وحوش كاسرة لا تراعي حقًّا للشعوب ولا تحترم عهدًا، ولا تقيم وزنًا لحقوق الإنسان، ثم ولَّى وجهه شطر الحضارة الفرعونية القديمة، فانخدع هيكل بنادىتها، وكانت أنفسهم تنطوي على فكرة خبيثة تستهدف بالحديث عن عظمة الحضارة الفرعونية توهين رابطة مصر بالإسلام، وإثارة النزعة الوطنية.

ثم بتر ذلك كله حملة التنصير المسيحي التي اجتاحت مصر سنة 1933 ورأى نفرًا من أصحاب الأقلام يهونون من شأنها، فاندفع هيكل وكان قد استبان له الطريق يهاجم في ضراوة حملات المنصرين، ويوجه نقدًا صارخًا للحكومة على صمتها المهين على ما يحدث في أرض الكنانة، وبدلاً من حتى تقابل الحكومة هذه الحملات التي نشط بعضها في أنحاء مصر استدعت هيكل للتحقيق معه، وحكم عليه بغرامة مالية بتهمة الوقيعة بين الأديان، بعد حتى جاهر بأن إدارة الأمن الإنجليزي في وزارة الداخلية المصرية هي التي تتحمل تبعة هذه الجرائم.

هذا الرد من الحكومة نادى هيكل إلى التفكير بطريقة أخرى فرأى في العودة إلى التراث العربي والإسلامي وتقديمه الدفاع المناسب عن الهوية والتراث، فكانت خطه الكثيرة التي مثلت الفترة الثالثة من مراحل فكره، وفي هذا يقول:

«وكان من أثر هذه الحركة التنصيرية وموقفي منها حتى دفعني للتفكير في مقاومتها بالطريقة المثلى التي يجب حتى تقاوم بها، ورأيت حتى هذه الطريقة المثلى توجب عليَّ حتى أبحث حياة صاحب الرسالة الإسلامية ومبادئه بحثاً فهميًّا، وأن أعرضه على الناس عرضاً يشهجر في تقديره المسلم وغير المسلم»

.

حياة محمد

وكان كتابه الكبير حياة محمد هوباكورة أعماله الإسلامية، تناول فيه بأسلوب طلي حياة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وردّ على آراء المتجنين من كتاب الغرب على سيرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في منطق وبراعة، وختم كتابه بمبحثين عن الحضارة الإسلامية كما صوَّرها القرآن الكريم ومقارنتها بالحضارة الغربية، وخصَّص البحث الآخر للرد على مزاعم بعض المستشرقين حول بعض المواقف الإسلامية.

وأحدث ظهور الكتاب دويًّا هائلاً، وأقبل الناس على قراءته على نحوغير مسبوق، وتناوله المفكرون والكتاب فأنصفه بعضهم، وغض من قيمته آخرون، لكن على أية حال كان الكتاب فتحًا جديدًا في كتابة السيرة النبوية على هذا النحوالشائق الذي جعل فضيلة الإمام الأكبر محمد مصطفى المراغي يخط مقدمة للكتاب، اتى فيها: "وقد وُفِّق الدكتور هيكل في تنميق الحوادث، وربط بعضها ببعض، فاتى كتابه عقدًا منضدًا وسلسلة متينة محكمة الحلقات، يجعل القارئ مطمئن النفس رضي القلب ليستمتع بما يقرأ".

ثم أتبع كتابه "حياة محمد" بكتاب بديع عن رحلته في أرض الحجاز بعنوان "في منزل الوحي"، خطه بأسلوب رفيع، ووقف على الأماكن التي وقف فيها النبي -صلى الله عليه وسلم- يتلمس سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم-، ويستخلص العبرة والمثل، والكتاب يجمع بين المشاهدة العيانية، والبحث التاريخي، والرؤية العاطفية في بيان خلاب، وعناية بأدق التفاصيل.

ثم استكمل الكتابة بعد تناول سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- بالحديث عن خلفائه، فأخرج كتابيه الصديق أبوبكر، والفاروق عمر، ففتح المجال لكتابة التاريخ الإسلامي بعد حتى عبَّد الطريق لمن اتى بعده ليرتادوا سبيلاً مهَّده بقلمه وعقله، والكتابان ليسا ترجمة للصحابيين الجليلين، وإنما هما تأريخ للعصر، وعرض لتطوره، وبيان لحركته.

ولم يسلم الكتابان من نقد وجِّه إليهما، بعضه كان مغاليًا مسرفًا في النقد، غير حتى معظمه اتى ليقوِّم الكتاب لا ليهدمه، ويبين جوانب تميزه لا ليغمطه حقه، وحسب الكتابان أنهما لا يزالان حتى اليوم مرجع الباحثين ومهوى القراء، بعد حتى حبَّبهم هيكل في مطالعة صحائف العزَّة، ودروس المجد، وأمثلة الكرامة في أعمال قادة الإسلام وأئمته.

مذكرات في السياسة المصرية

وإلى جانب هذه الأعمال الإبداعية والفكرية خط الدكتور هيكل كتابه مذكرات في السياسة المصرية خرج جزءان منها في حياته، وصدر الجزء الثالث بعد وفاته، وهذا الكتاب من أبرز أعمال هيكل، وتبدأ المذكرات بنشأة صاحبها السياسية عام 1912، وينتهي الجزء الأول منها بتوقيع معاهدة 1936، ويبدأ الجزء الثاني منها وينتهي بقيام ثورة 1952، حيث يبدأ الجزء الثالث. وهذه المذكرات مرجع هام في التاريخ السياسي المصري، وإن كان الحياد فيها عسيرًا؛ لأن لصاحبها موقفًا ورأيًا، وعلى الرغم من أهميتها فلا يمكن الاعتماد عليها وحدها دون الرجوع إلى المصادر الأخرى؛ لأن المؤلف خطها ببراعة فائقة قد تنزلق إليها قدم الباحث العجول الذي لا يمتد بصره إلى غيرها من المصادر.

وإلى جانب ذلك له عدد من الخط الأخرى مثل: في أوقات الفراغ، وعشرة أيام في السودان، وشخصيات مصرية وغربية، وولدي، والشرق الجديد.

قائمة مؤلفاته

"قائمة مؤلفات محمد حسين هيكل"
في منزل الوحي الايمان والفهم والفلسفة الفاروق عمر
الامبراطورية الإسلامية والأماكن المقدسة الشرق الجديد جان جاك روسو-حياته وخطه
حياة محمد زينب عثمان بن عفان
مذكرات الشباب تراجم مصرية وغربية مذكرات في السياسة المصرية
شرق وغرب رحلات هكذا خلقت الفرق بين
ثورة الأدب ملف:Thqret aladab.pdf الدعوة الى الأدب القومي المصري حتى عام 1932 ولدي


شخصيته

يجمع كثير من المعاصرين للدكتور محمد حسين هيكل على أنه كان وديع النفس، جم الأدب، يميل إلى النادىبة في مجالسه، حاضر البديهة والمنطق الأدبي السليم، مثالاً للتواضع، لم تغير المناصب شيئًا من أخلاقه.

وانضم هيكل إلى كثير من الهيئات الفهمية فكان عضوًا في الجمعية المصرية للقانون الدولي والجمعية المصرية للدراسات التاريخية، واختير عضوًا في مجمع اللغة العربية سنة 1940 فكان من الرعيل الأول لأعضاء المجمع، ويذكر له اقتراحه على المجمع بوضع "معجم خاص لألفاظ القرآن الكريم"، فوافق المجمع على اقتراحه، وكان من أعضاء اللجنة التي تألفت لوضع منهجه.

وبعد حياة طويلة حافلة بجلائل الأعمال توفِّي الدكتور هيكل في 1956.

المصادر

  1. ^ عزت السيد. "هيكل (محمد حسين ـ)". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-07-31.

إسلام أون لاين: محمد حسين هيكل.. ريادة متعددة       تصريح

المراجع

  • محمد سيد محمد: هيكل والسياسة الأسبوعية - الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة – 1966م.
  • محمد رجب البيومي: النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين – دار القلم – دمشق – 1415هـ = 1995م.
  • فتحي رضوان: عصر ورجال – مخطة الأنجلوالمصرية – القاهرة – 1967م.
  • محمد مهدي علام: المجمعيون في خمسين عامًا – الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية – القاهرة 1406هـ = 1986م.
  • خالد نعيم: الجذور التاريخية لإرساليات التنصير الأجنبية في مصر – المختار الإسلامي – القاهرة – بدون تاريخ.
  • أحمد زلط، محمد حسين هيكل بَيْنَ الحضارتين الإسلامية والغربية (الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1988م).
  • محمد سيد محمد، هيكل والسياسة الأسبوعية (الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1966م).
  • محمد لطفي السيد ومحمد لبيب شقير، الدكتور محمد حسين هيكل ( مطبعة مصر، القاهرة 1958م).
  • عزت السيد أحمد، المدخل إلى عصر النهضة العربي (جامعة تشرين، اللاذقية 2006م).

[[تصنيف:وفيات 1956

تاريخ النشر: 2020-06-04 11:15:27
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, عن إسلام أون لاين.نت, مواليد 1988, سياسيون مصريون, روائيون مصريون, رؤساء أحزاب مصريون, وزراء تعليم مصريون, أشخاص من محافظة الدقهلية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

6 غيابات للوداد أمام الفتح

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:06:00
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

قرعة دوري أبطال أوروبا: مجموعات سهلة للكبار ونارية لسان جرمان

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:06:30
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 94%

ترامب يدفع ببراءته من محاولة التلاعب بنتائج انتخابات 2020 في جورجيا

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:06:29
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 95%

سطاد المغربي يتعاقد مع المهاجم محمد صبير قادما من نجم الشباب

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:05:59
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

أملاح: "أريد البقاء مع فالنسيا وسأفعل كل شيء من أجل ذلك"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:05:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

رياض سلامة: هل يفلت حاكم مصرف لبنان السابق من العقاب؟

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:06:18
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 100%

تمديد تفويض قوة يونيفيل في جنوب لبنان لمدة عام

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-31 21:06:31
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 93%

تحميل تطبيق المنصة العربية