الحروب العثمانية المجرية

عودة للموسوعة

الحروب العثمانية المجرية

الحروب المجرية العثمانية
التاريخ 1366 حتى 1526+
المسقط
البلقان ومملكة المجر
النتيجة فوز العثمانون، تقسيم مملكة المجر
الخصوم
مملكة المجر

مملكة كرواتيا
 ولاخيا
 مولداڤيا
Serbian Despotate
 الدولة العثمانية
القادة والزعماء
مملكة المجر
Voivode of Wallachia
Voivode of Moldavia
السلطان العثماني
القوات
~20,000 - 60,000

الحروب العثمانية المجرية، هي سلسلة من المعارك دارت بين الدولة العثمانية ومملكة المجر في العصور الوسطى. في أعقاب الحرب الأهلية البيزنطية، أسقط العثمانيون گاليپولي وانتصروفي معركة كوسوڤو، واستعد العثمانيون لغزوبقية أراضي البلقان. ومع ذلك، فقد أدى الغزوالعثماني لصربيا إلى دخول المجر الحرب ضد العثمانيين، دفاعاً عن بقية ممتلكاتها في البلقان وجنوب أوروپا الوسطى، في منافسة على دويلات صربيا، ولاخيا ومولداڤيا.


خلفية

على الرغم من الضعف الذي أصاب المملكة بعد أسرة أرپاد، فإنها بقيت مستقلة مدة 225 سنة إلى حتى هزم العثمانيون المجريين في معركة موهاكس Mohacs عام 1526م، وسيطروا على الثلث الشرقي من المجر وجعلوه إقليماً سمي ترانسلڤانيا Transylvania يحكمه أمير ويعتمد في حكمه على العثمانيين، فيما احتل الهابسبورجيون Habsburg - وهم أباطرة الرومان المقدسون - المناطق الشمالية الغربية من البلاد، وفي أواخر القرن السابع عشر انتصروا على العثمانيين، وسيطروا على جميع أراضي المجر ، وحكموها حتى منتصف القرن التاسع عشر عندما حصلت المجر على استقلالها من النمسا في أبريل من عام 1849م، ولكن لم يدم هذا الاستقلال أكثر من ثلاثة أشهر، إذ عادت النمسا بمساعدة روسيا، واحتلتها في أغسطس من العام نفسه.


البلقان والحروب الهجرية بقيادة لويس العظيم

جزء من عن
التاريخ القديم
قبل التاريخ
العصور الوسطى
المجر في العصور الوسطى (896–1526)
الحروب العثمانية المجرية
المجر أوائل العصر الحديث
المجر الملكية
إمارة ترانسلڤانيا
تاريخ المجر 1700–1918
القرن 19
ثورة 1848–49
القرن 20
المجر في الحرب العالمية الأولى
فترة بين الحربين (1918–41)
المجر في الحرب العالمية الثانية
الجمهورية الشعبية 1949–89
ثورة 1956
1989 – الآن
موضوعات في التاريخ المجري
التاريخ العسكري
تاريخ سيكي
تاريخ اليهود في المجر
التاريخ الموسيقي
تاريخ ترانسلڤانيا
The Csangos
بوابة المجر

فقسمت الحرب التي اندلعت في سبيل العرش الأمة أكثر مما هي عليه، ولم يعد السلام إلا عندما جعلت الطبقة العليا من النبلاء الملكية بالانتخاب، ووضعوا تاج القديس ستيفن على رأس شارلز روبرت أمير أنجو(1308). فأحضر معه فكرات فرنسية من إقطاع وفروسية وفكرات إيطالية عن التجارة والصناعة فنهض بمناجم المضى المجرية وشجع المشروعات وضرب السكة، وطهر القضاء ومنح الأمة إدارة مناسبة. وأصبحت المجر في عهد شارلز وابنه لويس دولة غربية وذلك رغبة في الحصول على معاونة الغرب أمام الشرق المتكاثر.

وخط فولتير:

«لقد حكم لويس الأول المجر حكماً سعيداً أربعين سنة (1342-82) وحكم بولندة اثنتي عشرة سنة (حكما غير موفق كذاك) ولقبه شعبه بالكبير، الذي يستحقه عن جدارة، ومع ذلك فإن هذا الأمير قلما يعهد في أوربا (الغربية) لأنه لم يحكم قوماً يستطيعون حتى ينقلوا شهرته وفضائله إلى أمم أخرى. وما أقل الذين يفهمون أنه كان في القرن الرابع عشر، لويس الكبير في جبال الكربات»

.

ومزجت أخلاقه بين الثقافة المدنية ومشاعر الفروسية بالحمية والقدرة العسكريتين. ولقد انغمس في الحروب بين حين وآخر ليثأر لمقتل أخيه في نابلي وليستعد من البندقية الثغور الدلماشية التي اعتبرتها هنغاريا زمنا طويلا منافذها إلى البحر، وليضع حداً للتوسع العدواني وهجريا وذلك يجعل كرواتيا والبوسنة وبلغاريا الشمالية تحت سيطرة المجر ونشر بالقدرة والمبدأ مثل الفروسية الأعلى بين النبلاء، وحمل مستوى الأخلاق والعادات بين شعبه. وحقق الفن القوطي الهنغاري في عهده وعهد أبيه أجمل آثاره، ونحت نيقولاس كولوزفاري وأبناؤه من التماثيل البارعة مثل تمثال القديس جورج الذي يوجد الآن في پراگ. وأسس لويس عام 1367 جامعة بيس، ولكنها اختفت مع الكثير من أمجاد المجر في القرون الوسطى في الصراع الطويل المضني مع الأتراك.

تيمور والحرب الأهلية العثمانية

واستمتع سيگيسموند الأول، وهوزوج ابنة لويس بحكم كان من الممكن حتى يؤدي طوله (1387-1437) إلى وضع سياسة طويلة بعيدة النظر. ولكن أعماله كانت فوق طاقته. فقاد جيشاً جراراً ضد بايزيد في نيكوبوليس، ولم ينج من الكارثة إلا بحياته.وأدرك حتى الزحف الهجري قد أصبح أخطر مشكلات أوربا، وبذل عناية فائقة وأموالا لا تكفي لتحصين الحدود الجنوبية، وشيد عند ملتقى الدانوب بالساف حصن بلغراد الكبير. بيد حتى انتخابه لإدارة الإمبراطورية جعله يهمل هنغاريا إبان غيبته الطويلة في ألمانيا، كما حتى حصوله على تاج بوهيميا قد وسع من مسئولياته دون حتى يزيد في قدراته.


حملات مراد الثاني، 1421–1451

حملات جون هونيادي

وغزا الأتراك المنتشرون المجر بعد سنتين من وفاته.وأثمرت الأمة في هذه الأزمة أشهر أبطالها. ولقد حصل هانيادي جانوس على لقبه من قلعة هانيادي في ترانسلفانيا، وهومعقل منيع منح لأبيه لحسن بلائه في الحرب ودرب جانوس - أي جون - على الحرب جميع يوم تقريبا في صباه. وبرز بفوزه على الأتراك في سيمندريا، وجعله الملك الجديد، لاديسلاس الخامس، كبير القواد على الجيوش التي تقاوم الأتراك. وأصبح رد العثمانيين على أعقابهم هوالشغل الشاغل في حياته. فلما دخلوا ترانسلفانيا قاد لمحاربتهم فرقاً حديثة التنظيم تلهبها وطنيته وقيادته.وفي هذه السقطة بذل سيمون كيمني، الاثير في الأدب الهنغاري، حياته في سبيل قائده.وكان قد فهم حتى الأتراك طلب إليهم حتى يفتشوا عن هانيادي ويقتلوه، فناشد سيمون قائده حتى يتبادل الأزياء وإياه فسمح له بذلك.

ومات تحت وطأة الهجمات المركزة عليه، بينما قاد هانيادي الجيش إلى النصر (1442) وأوفد مراد الثاني فرقاً جديدة تتألف من ثمانين ألف رجل إلى الجبهة، فاستدرجهم مخيلا إليهم أنه يتراجع، إلى ممر ضيق -لا يسمح إلا لجزء يسير منهم بالقتال دفعة واحدة، وانتصرت خطة هانيادي مرة أخرى.وأزعجت مراد الثورات في آسيا، فسعى إلى الصلح ووافق على دفع تعويض مادي. فسقط الملك لاديسلاس وحلفاؤه هدنة مع مندوبين عن مراد،هدنة تدعوالفريقين إلى الإخلاد إلى السلم.وأقسم لاديسلاس على الكتاب المقدس، واقسم سفراء الهجر على القرآن (1442).

ولكن الكاردينال جوليانوشيزاريني، القاصد الرسول في بودا، ما لبث حتى وجدالوقت مناسبا للهجوم. فإن مراداً ينقل جيشه إلى آسيا وبذلك يستطيع أسطول إيطالي يتحكم في الدردنيل حتى يحول بينه وبين العودة واحتج الكاردينال الذي عهد باستقامته وقدرته، بأن القسم لكافر لا يقيد المسيحي.ونصح هانيادي بالإخلاء إلى السلم، وأبت الفرقة الصربية حتى تحنث بالقسم. ووافق مندوبوالأمم الغربية شيزاريني، ووعدوا بأن يسهموا بالمال والرجال في حرب صليبية مقدسة.ولم ير لاديسلاس بدا من التسليم، وقاد بنفسه هجوماً على مواقع الأتراك.ولم يأت المدد الموعود من الغرب، وراغ الجيش العثماني المؤلف من ستين ألف رجل من الأشداء، من أمير البحر الإيطالي وعبروا عائدين إلى أوربا. وفي فارنة بالقرب من البحر الأسود ألحق مراد هزيمة منكرة بجند لاديسلاس البالغ عددهم ألفا (1444) وكان حامل اللواء في الجيش الهجري يحمل المعاهدة الممتهنة على رمح. فنصح هانيادي الملك بالانسحاب ولكنه أمر بالتقدم. وناشده هانيادي حتى يبقى في المؤخرة، بيد حتى الملك اندفع إلى المقدمة، وقت.ولم يسترد شيزاريني شرفه ببذل حياته.

وحاول هانيادي بعد ذلك بأربع سنوات حتى يحمل البلاء. فشق طريقه عبر الصرب المعادية له، والتقى بالإتراك في قوصوه في معركة حامية استمرت ثلاثة أيام. واندحر المجريون ولاذ معهم هانيادي بالفرار. واختفى أياما في بطيحة ماء، وبرز، بعد حتى أشرف على الموت جوعاً.فعهد الصرب وأسلموه إلى الأتراك.وأطلق سراحه بعد حتى وعد بألا يقود جيشاً على أرض الصرب بعد ذلك.

وفي عام 1456 حاصر الأتراك بلگراد. وصوب محمد الثاني على القلعة المدفعية الثقيلة التي هدمت أسوار القسطنطينية.ولم يعهد الأوربيين قبل ذلك قصفاً عنيفاً بالقنابل كهذا. وقاد هانيادي الدفاع بحنكة وشجاعة لم يغفلها الشعر الهنغاري قط.وآثر المحاصرون، آخر الأمر خوض المعركة على الموت جوعاً، فاندفعوا من الحصن، وشقوا طريقهم إلى المدفع الهجري، إلى غير ذلك انتصروا على العدوفوزاً حاسماً فتخلصت المجر ستين سنة بعد ذلك من أي هجمة إسلامية.وبعد أيام قلائل من هذا الدفاع التاريخي توفي هانيادي بالحمى في خيمته. وتمجده هنغاريا باعتباره أعظم رجالها.

محمد الثاني (1451–1481) وسقوط القسطنطينية

الحروب الهجرية ماتياس كورڤينوس (1458–1490)

الهجرات العسكرية لماتياس كورڤينوس والجيش الأسود



الحروب الولاخية والمولداڤية

بايزيد الثاني، 1481–1512

سليمان القانوني، 1520–1566

موهاكس: سقوط المملكة

معركة موهاكس سقطت في 29 أغسطس 1526 بين جيش الأتراك العثمانيين بقيادة السلطان سليمان القانوني، والجيش المجري بقيادة الملك المجري لويس الثاني. وفيها انتصر العثمانيون على المجريين والأسبان.

ومن أبرز أسبابها وأحداثها حتى السلطان الهجري العثماني سليمان القانوني (1520 – 1566) كان قد استولى على بلجراد (مفتاح المجر) عام 1521، ولم يُكمل فتح بلاد المجر في حينها لأنه رأى أولوية الاستيلاء على جزيرة رودس والقضاء على فرسان القديس يوحنا، حماة الكيان الصليبي في بلاد المشرق. وتم له ذلك عام 929هـ، 1522، فعاد إلى المجر يقود جيشًا بلغ عدده مائة ألف جندي، ودكّ في طريقه المدن والقلاع إلى حتى وصل إلى معسكر الجيش المجري في سهل موهاكس. وفي 28 أغسطس 1526، وقع اشتباك مروِّع، مُنيت فيه القوات المجرية بهزيمة ساحقة، وقُتل الملك المجري لويس الثاني وعدد كبير من النبلاء. وبلغ عدد القتلى المجريين عشرين ألفًا من المشاة وأربعة آلاف فارس، وأسر أربعة آلاف جندي. وتعتبر هذه المسقطة من حيث النتائج أبرز معارك القرن العاشر الهجري، السادس عشر الميلادي في تاريخ أوروبا الحديث. فقد تقدم سليمان القانوني واستولى في إثرها على عاصمة المجر في العاشر من سبتمبر عام 1526.

ما بعد موهاكس

أدى النصر العثماني إلى تقسيم المجر لعدة قرون بين الدولة العثمانية وملكية هابسبورگ وإمارة ترانسلڤانيا. كما أدى مصرع لويس الثاني أثناء هربه من المعركة إلى انقضاء أسرة ياگيلون الملكية واستيلاء آل هابسبورگ على انادىءاتها بالتزوج من شقيقة الملك المقتول.

وكان من نتائج هذه المعركة أيضًا حتى استولى العثمانيون على جميع المنطقة الممتدة بين عاصمتهم إلى أسوار فيينا، وانهار الحاجز المجري الذي كان يقف في وجه العثمانيين للوصول إلى النمسا وألمانيا.

المصادر

  1. ^ The Kingdom ceased to exist as a de facto sovereign country after Mohacs but the Habsburg rulers remained the legitimate sovereign Kings of Hungary after the Diet of Bratislava
  2. ^ Grant, R.G. (2005). Battle a Visual Journey Through 5000 Years of Combat. London: Dorling Kindersley. p. 122. The Hungarians, with Vlad the Impaler had some 30,000 men whilst at Mohacs there was roughly 20,000 men
  3. ^ عام 1521، كان عدد الجيش الملكي المجري 60,000
  4. ^ عبد الرؤوف رهبان. "هنغاريا (جغرافيا وتاريخيا)". الموسوعة العربية. Retrieved 2011-11-15.
  5. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  6. ^ Történelmi világatlasz (Map). 1 : 10.000.000. Kartográfiai Vállalat. 1991. p. 112. § V. ISBN  Check |isbn= value: invalid character (help). Unknown parameter |trans_title= ignored (help)
  7. ^ Fenyvesi, László (1990). Mátyás Király fekete serege. Hadtörténelem fiataknak (in Hungarian). Budapest, Hungary: Zrínyi Katonai Kiadó. ISBN [[Special:BookSources/963-326-017-0 نطقب:Please check ISBN|963-326-017-0 [[:نطقب:Please check ISBN]]]] Check |isbn= value: invalid character (help). Unknown parameter |trans_title= ignored (help)CS1 maint: unrecognized language (link)
تاريخ النشر: 2020-06-04 11:27:53
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, CS1 errors: ISBN, CS1 maint: unrecognized language, Pages using deprecated image syntax, نزاعات القرن 15, نزعات القرن 16, حروب الدولة العثمانية, حروب المجر, المجر في العصور الوسطى

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مؤتمر توخيل: السيتي في أعلى مستوى.. ونحن مستعدون جيدًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:28
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

حالة الطقس اليوم الثلاثاء 11-4-2023 وأماكن سقوط الأمطار

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

حمدى فتحى يتقدم لـ الأهلى بهدف قاتل فى شباك بيراميدز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:12
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 52%

مابولولو يقتنص صدارة هدافي الدوري الممتاز بعد انتهاء الأسبوع 24

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:27
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 67%

وصفات سريعة للسحور اليوم العشرين 11-4-2023 من رمضان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:17
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

var يلغى ركلة جزاء للأهلى فى نهائى كأس مصر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:03
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 68%

تفاصيل اجتماع مجلس إدارة مستشفيات جامعة بني سويف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

إنهيار جزئي بعقار فى حى شرق المنصورة دون وقوع إصابات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

إصابة قوية لـ رامى ربيعة بعد التحام مع رمضان صبحى فى نهائى كأس مصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:15
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 57%

الثامنة والثلاثين.. الأهلي بطلًا لكأس مصر بالانتصار على بيراميدز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:11
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

وزير الرى: سد النهضة يمثل ضغطا على موارد المياه المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:21
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

بدء مباراة الأهلي وبيراميدز في نهائي كأس مصر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:07
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

محمود كهربا يتعادل للأهلى أمام بيراميدز فى نهائى كأس مصر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:20:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

توزيع مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجًا فى 6 قرى بالغربية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-11 00:21:35
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

تحميل تطبيق المنصة العربية