الفاشلون يشعلون مصر (مقال)

عودة للموسوعة

الفاشلون يشعلون مصر (منطق)

الفاشلون يشعلون مصر

للمحرر: شريف عبدالعزيز

2012-11-29 --- 15/1/1434


"التاريخ القديم والمعاصر ولوقتنا الحاضر زاخر بالكثير من الأمثلة لفاشلين وطامعين ضحوا بكل نفيس وغالٍ من أجل الانتقام لفشلهم وبث الروح في أطماعهم، نوعية مخصوصة من البشر تجردت من جميع القيم والمبادئ والأخلاق، بحثًا عن المناصب ولهثًا وراء السلطة، لا يبالون بدماء سفكت، وأموال ضاعت، ودول خربت، ففي جميع واد للفتنة يهيمون، وخلف جميع ناعق يسيرون، قتلهم حب الدنيا، وأعماهم الحرص على المناصب وعشق السلطة "

التاريخ القديم والمعاصر ولوقتنا الحاضر زاخر بالكثير من الأمثلة لفاشلين وطامعين ضحوا بكل نفيس وغالٍ من أجل الانتقام لفشلهم وبث الروح في أطماعهم، نوعية مخصوصة من البشر تجردت من جميع القيم والمبادئ والأخلاق، بحثًا عن المناصب ولهثًا وراء السلطة، لا يبالون بدماء سفكت، وأموال ضاعت، ودول خربت، ففي جميع واد للفتنة يهيمون، وخلف جميع ناعق يسيرون، قتلهم حب الدنيا، وأعماهم الحرص على المناصب وعشق السلطة والكراسي، فالمعتمد بن عباد الأندلسي تحالف مع ملك إسبانيا الصليبي ألفونسوالسادس ضد الزعيم المسلم يوسف بن تاشفين كي يمنعه من نجدة الأندلس، والأمير السعيد بن محمد الكامل الأيوبي تحالف مع هولاكوملك التتار ضد السلطان قطز من أجل البقاء على إمارة الشام، والخديوي سعيد تحالف مع الإنجليز ضد المصريين ووافق على خضوعه لحمايتهم من أجل البقاء في منصبه الفارغ، إلى غير ذلك التاريخ زاخر بالفاشلين الذين باعوا جميع شيء من أجل أطماعهم ومناصبهم.

تحالف غير مسبوق من فهمانيين وليبراليين واشتراكيين وشيوعيين وثوريين وفلول مبارك وقتلة ثوار وفاسدين، شتات لا يجمعه سوى كراهية تطبيق الشريعة ومعاداة المشروع الإسلامي، والرغبة المدمرة في التخلص من التيار الإسلامي وتصفية حسابات الفشل والخسارة الانتخابية والسياسية والفكرية معه، هذا التحالف يجتمع اليوم، ليس بحثًا عن الحرية والعدالة الاجتماعية أوالثورة على الاستبداد والديكتاتورية كما يروجون ويخدعون الشباب بهذه الشعارات البراقة والحدثات الفخمة الطنانة، وأين كانت تلك الشعارات والعسكر يحكمون مصر طيلة عام ونصف بكل استبداد وديكتاتورية،يا ترى؟ ويطالبون بتمديد حكم العسكر لعامين كما طالب بذلك كبيرهم؛ البرادعي، إنما هي في حقيقة الأمر شعارات للانتقام وتفريغ غيظ الصدور وبث سواد النفوس على تيار ليس له ذنب سوى حتى الشعب اختاره وأتى به في سدة الحكم وفي المجالس النيابية.

"فالمعتمد بن عباد الأندلسي تحالف مع ملك إسبانيا الصليبي ألفونسوالسادس ضد الزعيم المسلم يوسف بن تاشفين كي يمنعه من نجدة الأندلس، والأمير السعيد بن محمد الكامل الأيوبي تحالف مع هولاكوملك التتار ضد السلطان قطز من أجل البقاء على إمارة الشام، والخديوي سعيد تحالف مع الإنجليز ضد المصريين ووافق على خضوعه لحمايتهم من أجل البقاء في منصبه الفارغ، إلى غير ذلك التاريخ زاخر بالفاشلين الذين باعوا جميع شيء من أجل أطماعهم ومناصبهم"

المشهد السياسي في مصر قبل صدور الإعلان الدستوري الأخير كان أشبه ماقد يكون بالمشهد العراقي بعد الاحتلال الأمريكي، حيث التناحر السياسي والطائفي هوسيد الموقف، والمشهد اللبناني المليء بالصراعات المزمنة والتجاذبات الطائفية والحزبية، دولة ليست بالمعنى المعروف عن الدول المستقرة، حيث مؤسسات الحكم والدستور والقانون، وأقرب ما تكون لشبه دولة، حيث لا توجد مؤسسات حكم منتخبة، إلا مؤسسة الرئاسة، ولا دستور مكتوب، إلا إعلانات دستورية معيبة وناسيرة، وذلك بسبب وجود الكثير من الشخصيات المحسوبة على نظام مبارك داخل السلطة القضائية أبرزها النائب العام وأعضاء المحكمة الدستورية، وهي الشخصيات التي تواطأت مع المجلس العسكري المنحل على تطويل أمد الفترة الانتنطقية، وإهدار مكتسبات التيار الإسلامي الذي كان خيار الشعب في العملية الانتخابية، وفي تغول فاضح من السلطة القضائية على السلطة التشريعية واختيار الشعب، قامت المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب المنتخب، ومنح صلاحياته للمجلس العسكري المعين من قبل المسجون مبارك، الذي بادر بإعلان دستوري مكمل وضعه بعض أعضاء الدستورية، كبَّل به سلطة الرئيس المنتخب وحد كثيرًا من صلاحياته، وجعله أشبه ماقد يكون بالرئيس الشرفي مثل رئيس ألمانيا، لا تتعدى صلاحياته عتبات قصر الرئاسة لتقع البلاد فريسة للتنازع بين السلطات، فالسلطة القضائية بقيادة الدستورية بالاتفاق مع السلطة التشريعية ممثلة في المجلس العسكري الذي استولى عليها في الأصل بمساعدة الدستورية، كلاهما ضد السلطة التطبيقية التي يقودها الرئيس المنتخب، في نادرة ثورية غير مسبوقة، ذلك لأن الصراع في الحقيقة كان بين رجال نظام مبارك البائد الذين عينهم بنفسه واختارهم على عينه ـ الدستورية والمجلس العسكري ـ وبين رجال الثورة المصرية ممثلين في الرئيس المنتخب محمد مرسي.

هذه السيولة السياسية والتنازع بين السلطات استطاع محمد مرسي حتى يحقق فيه فوزًا بارعًا أنهى به الحكم العسكري لمصر بعد ستين سنة من الحكم المستبد المتلاحق، وذلك بتخلصه بالمجلس العسكري الذي كان يعاني من تدهور كبير في شعبيته وسوء بالغ في إدارته للبلاد، وتخلص منه بضربة مفهم شهد ببراعتها الجميع، وبدا للعيان حتى مرسي قد استرد صلاحياته وفرغ من تهديدات فلول نظام مبارك، ولكنه قد أخطأ خطأ فادحًا بهجره للمتربصين به داخل السلطة القضائية، ولم يستغل صدمة الرعب التي أصابت الفلول ومن تحالف معهم من الفاشلين والحاقدين على نجاحات التيار الإسلامي بعد الثورة، مما جعل خصوم الرئيس داخل السلطة القضائية يلملمون أوراقهم ويرتبون أوضاعهم، ويصطفون خلف النائب العام الذي كان بمثابة الحصن الأخير لفلول النظام، وهوالذي قام بدور كبير في وأد القضايا التي تنال من فلول النظام، وفي اللقاء قام بتحريك القضايا التي من شأنها تأزيم الأوضاع السياسية داخل البلاد، مثل قضايا حل اللجنة التأسيسية وحل مجلس الشورى والطعن في الانتخابات الرئاسية وإلغاء الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي بعد الإطاحة بطنطاوي وعنان، مما ينذر حال قبول هذه القضايا لخلف فراغ سلطوي تام داخل البلاد، بحل آخر المؤسسات المنتخبة شعبيًّا، وهي مؤسسة الرئاس


في ظل هذه الأجواء وتحت هذه الضغوط أجبر الرئيس مرسي على الإسراع بإعلان دستوري حديث ذي طابع ثوري استبدادي، ولكنه استبداد من لم يجد سوى الاستبداد لإحقاق الحق ونشر العدل، يحبط جميع هذه المؤامرات الهادفة لإعادة إنتاج نظام مبارك، وتطويل الفترة الانتنطقية التي حدثا طالت زادت الأزمات والاضطرابات وأصبح الباب مشرعًا على مصراعيه لعودة الحكم العسكري مرة أخرى لسدة الحكم في مصر، وهوما اتفقت عليه إرادات كارهي المشروع الإسلامي من الفهمانيين والليبراليين والفلول، وكان هذا الإعلان كافيًا لإشعال ثورة غضب عارمة يقودها الفاشلون والكارهون والحاقدون في بر من مصر من أجل تمرير مؤامرة الدستورية نحوتفكيك السلطة التطبيقية وما تظل من السلطة التشريعية، ولكن الفشل يقودهم اليوم للوصول بسقف مؤامراتهم لإحراق البلاد طولاً وعرضًا.

نعم هذا ما يقوم به الفاشلون اليوم في مصر، ولأن الفشل هوشعارهم، والأقلية هي حجمهم، فقد فشل قادة تحالف إجهاض الثورة في حشد التأييد الشعبي ضد إعلان الرئيس، فلم يستجب لدعوتهم رغم الشحن الإعلامي الكبير من جانب فضائيات مبارك إلا ألوف قليلة، فاتجهوا نحوالمستوى الثانية في التصعيد وهي تحريض الجيش للانقلاب على الشرعية، ومن أجل ذلك قاموا بتوزيع منشورات منسوبة للجيش المصري زورًا وكذبًا تدَّعي أنه يساند ثورة الغضب ضد الرئيس مرسي، ما حدا بوزير الدفاع لأنْ يحسم هذه الترهات برفض الجيش التدخل في العملية السياسية والتورط في مؤامرات الحاقدين على مصر، بعدها قام عرَّاب الفتنة ورأس الفاشلين "البرادعي" بتحريض الدول الخارجية عامة وولية نعمته وسيدته أمريكا خاصة، من أجل التدخل الصريح في شئون مصر والضغط على الرئيس لسحب إعلانه الدستوري الذي أحبط آمال الفاشلين والطامعين، ولكن الرد الخارجي اتى فاترًا وليس على المستوى المأمول ولم يخرجه عن سياقه المعتاد من الدول التي لا ترغب حتى تتورط في مغامرات خارجية، لذلك كان الحل الأخير لدى نخبة الفشل هواللجوء إلى سفك الدماء وإحداث أكبر قدر من الفوضى، بدأت بالهجوم على مقار الحرية والعدالة والاحتكاكات غير المبررة مع الإخوان ومحاولة استفزازهم في قتال شوارع، يقود البلاد لشبه حرب أهليةقد يكون المخرج منها نزول الجيش واستيلائه على منطقيد الأمور مرة أخرى.

"وفي أتون هذه الأحداث الملتهبة يجب على الرئيس مرسي انتهاج الكثير من المراحل لإحباط مؤامرة الفاشلين والحاقدين على الثورة في مصر، عليه أولاً حتى لا يتراجع عن قراراته الثورية مهما كان اللقاء، فلا مجال لعودة الفاسد العام ولا مجال لحل التأسيسية، فلوتراجع في واحدة منها خط بيديه شهادة وفاة ليس لرئاسته فحسب، ولكن للتجربة الإسلامية في الحكم، كما عليه ثانيًا حتى لا يستمع لصوت الساسة الفاشلين مثل البرادعي وحمدين وموسى وغيرهم ممن أكل الغيظ قلوبهم وأعمى الطمع عيونهم، ولا يرضخ لضغوطهم، فقد عهد قدرهم وحجم تأثيرهم في الشارع في عدة مواقف آخرها مليونية أقصد ميني أوميكرومليونية "مصر مش عزبة "، ثالثًا عليه حتى يطمئن الشباب الثائر الذي يستغله قادة الفشل والكراهية، وإزالة مخاوفهم المشروعة من تحول الإعلان المؤقت لإعلان مستمر، وعودة الديكتاتورية المباركية، ببيان الأسباب الدافعة لمثل هذا الإجراء الثوري، رابعًا عليه حتى يضمن ولاء الجيش ويتأكد من حياديته في الأحداث الجارية؛ لأن الإغراء على قادة الجيش كبير، وكراسي السلطة ما زالت دافئة من أثرهم ستين سنة من حكم البلاد، خامسًا على الرئيس مرسي أيضًا ضرورة كبرى وهوالتفاهم مع شرفاء السلطة القضائية وهم الأكثرية، وإزالة مخاوفهم من التوغل على سلطتهم القضائية وإعطائهم تام الضمانات على حفظ استقلالية السلطة القضائية، وأن التحصين لا ينسحب على جميع قراراته،كما عليه حتى يفضح مؤامرة بعض أعضاء الدستورية مع الفلول والفاسد العام وبعض المرشحين الخاسرين أمامهم، وهي المؤامرة التي كانت الدافع الأساسي لدى الرئيس مرسي لاتخاذ هذه الإجراءات الثورية"

وفي أتون هذه الأحداث الملتهبة يجب على الرئيس مرسي انتهاج الكثير من المراحل لإحباط مؤامرة الفاشلين والحاقدين على الثورة في مصر، عليه أولاً حتى لا يتراجع عن قراراته الثورية مهما كان اللقاء، فلا مجال لعودة الفاسد العام ولا مجال لحل التأسيسية، فلوتراجع في واحدة منها خط بيديه شهادة وفاة ليس لرئاسته فحسب، ولكن للتجربة الإسلامية في الحكم، كما عليه ثانيًا حتى لا يستمع لصوت الساسة الفاشلين مثل البرادعي وحمدين وموسى وغيرهم ممن أكل الغيظ قلوبهم وأعمى الطمع عيونهم، ولا يرضخ لضغوطهم، فقد عهد قدرهم وحجم تأثيرهم في الشارع في عدة مواقف آخرها مليونية أقصد ميني أوميكرومليونية "مصر مش عزبة "، ثالثًا عليه حتى يطمئن الشباب الثائر الذي يستغله قادة الفشل والكراهية، وإزالة مخاوفهم المشروعة من تحول الإعلان المؤقت لإعلان مستمر، وعودة الديكتاتورية المباركية، ببيان الأسباب الدافعة لمثل هذا الإجراء الثوري، رابعًا عليه حتى يضمن ولاء الجيش ويتأكد من حياديته في الأحداث الجارية؛ لأن الإغراء على قادة الجيش كبير، وكراسي السلطة ما زالت دافئة من أثرهم ستين سنة من حكم البلاد، خامسًا على الرئيس مرسي أيضًا ضرورة كبرى وهوالتفاهم مع شرفاء السلطة القضائية وهم الأكثرية، وإزالة مخاوفهم من التوغل على سلطتهم القضائية وإعطائهم تام الضمانات على حفظ استقلالية السلطة القضائية، وأن التحصين لا ينسحب على جميع قراراته،كما عليه حتى يفضح مؤامرة بعض أعضاء الدستورية مع الفلول والفاسد العام وبعض المرشحين الخاسرين أمامهم، وهي المؤامرة التي كانت الدافع الأساسي لدى الرئيس مرسي لاتخاذ هذه الإجراءات الثورية.

"نعم هذا ما يقوم به الفاشلون اليوم في مصر، ولأن الفشل هوشعارهم، والأقلية هي حجمهم، فقد فشل قادة تحالف إجهاض الثورة في حشد التأييد الشعبي ضد إعلان الرئيس، فلم يستجب لدعوتهم رغم الشحن الإعلامي الكبير من جانب فضائيات مبارك إلا ألوف قليلة، فاتجهوا نحوالمستوى الثانية في التصعيد وهي تحريض الجيش للانقلاب على الشرعية، ومن أجل ذلك قاموا بتوزيع منشورات منسوبة للجيش المصري زورًا وكذبًا تدَّعي أنه يساند ثورة الغضب ضد الرئيس مرسي، ما حدا بوزير الدفاع لأنْ يحسم هذه الترهات برفض الجيش التدخل في العملية السياسية والتورط في مؤامرات الحاقدين على مصر، بعدها قام عرَّاب الفتنة ورأس الفاشلين "البرادعي" بتحريض الدول الخارجية عامة وولية نعمته وسيدته أمريكا خاصة، من أجل التدخل الصريح في شئون مصر والضغط على الرئيس لسحب إعلانه الدستوري الذي أحبط آمال الفاشلين والطامعين، ولكن الرد الخارجي اتى فاترًا وليس على المستوى المأمول ولم يخرجه عن سياقه المعتاد من الدول التي لا ترغب حتى تتورط في مغامرات خارجية، لذلك كان الحل الأخير لدى نخبة الفشل هواللجوء إلى سفك الدماء وإحداث أكبر قدر من الفوضى، بدأت بالهجوم على مقار الحرية والعدالة والاحتكاكات غير المبررة مع الإخوان ومحاولة استفزازهم في قتال شوارع، يقود البلاد لشبه حرب أهليةقد يكون المخرج منها نزول الجيش واستيلائه على منطقيد الأمور مرة أخرى."

الرئيس مرسي يحاول اليوم بكل قوة حتى ينتقل بمصر من الفترة الانتنطقية إلى فترة الاستقرار والثبات في مؤسسات الدولة، لتدور عجلة الإنتاج وتنتهي الاضطرابات وتستعيد البلاد عافيتها، في حين حتى الفاشلين والفلول يحاولون بكل قوة إطالة أمد الفترة الانتنطقية وتدمير مؤسسات الحكم ومنع كتابة الدستور، وتسييل البلاد لأقصى صورة من أجل عودة حكم العسكر مرة أخرى وإفشال المشروع الإسلامي برمته، فهل ينجح تحالف الفاشلين في إحراق مصر وتدمير مؤسساتها،يا ترى؟ أغلب الظن أنهم سيفشلون لأن حدثة الله الماضية أنه سبحانه وتعالى لا يصلح عمل المفسدين، فالفشل سيكون حليفهم بمشيئة الله، وربنا يستر.

المصدر: مسقط المختصر عن طريق الاسلام

تاريخ النشر: 2020-06-04 11:28:54
التصنيفات:

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

رئيس تونس يؤكد ضرورة تحقيق الاكتفاء الذاتي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:26
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 63%

كيفية الاشتراك في مسابقة «رموز القرية المصرية 3»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:33
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

الدولار يرتفع في البنك الأهلي.. حصاد العملات في أسبوع

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:49
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

مصر تدين اقتحام القوات الإسرائيلية المسجد الأقصى

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:53
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

قومي المرأة ينظم ورشة تدريبية حول «فن الريزين» بمنشأة القناطر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:27
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

روسيا تحقق في وجود مرتزقة أجانب بالقوات الأوكرانية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:26
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

«الأنبياء كأنك تراهم».. أَخْلَاقُ الْأَنْبِيَاءِ عليهم السلام

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:22:05
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 37%

روسيا تعلن طرد 18 موظفا ببعثة الاتحاد الأوروبى

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

تدمير أكبر معسكر لداعش فى وادى الشاى بكركوك

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:25
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

الصحة : فحص مليون و 719 ألف طالب بالصف الأول الإعدادي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

سريلانكا تقنن الوقود فيما تشتد المظاهرات المناهضة للحكومة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:29
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 56%

حصاد القوى العاملة في أسبوع

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:48
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

الإسكندرية تستعد لاستقبال الربيع ورفع كفاءة طريق الكورنيش

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-15 18:21:44
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية