نذير الماجد
نذير الماجد | |
---|---|
| |
الميلاد |
السعودية - القطيف |
المهنة | محرر - مفهم |
الجنسية | [[ملف:{{{اسم فهم |22x20px|border|فهم {{{اسم بلد ]] سعودي |
مسقط الويب | http://www.ahewar.org/m.asp?i=2015 |
نذير الماجد، محرر سعودي شيعي من محافظة القطيف بالمملكة العربية السعودية، ينتمي للتيار الليبرالي. مارس الكتابة عن الشئون الدينية الشيعية والسلفية وانتقد التصعيد الطائفي بين الطرفين.
منطقاته
يمارس الكتابة في المواقع الالكترونية الشهيرة وهي متنفسه الوحيد للكتابة. لاقت بعض منطقاته عاصفة من التذمر في الأوساط الدينية الشيعية خاصة عندما وصف ما يمارسه السيستاني بالكهنوتية. يخط نذير الماجد في الكثير من المواقع ومنها: شبكة راصد الإخبارية, الحوار المتمدن, آرام, دروب وغيرها من المواقع الثقافية والفكرية.
بيان المثقفين الشيعة
في العام 2008 م كان أحد المثقفين الشيعة المسقطين على بيان الـ 11 مثقف شيعي والذي دعوا فيه إلى تغيير بعض المفاهيم الشيعية وانتقدوا فيه بعض العقائد مثل ولاية الفقيه وطالبوا بعدم الاساءة للخلفاء الراشدين. شاركه في البيان عدد من المثقفين الشيعة مثل: رائد قاسم وطالب المولي وأحمد المحرر وأحمد المهري وعلي جابر السلامه ومحمود العلي وجعفر البحراني وآخرون.
اعتنطقه
اعتقل نذير الماجد في ابرايل 2011 م من مقر عمله في مدرسة في مدينة الخبر وذلك على خلفية كتابته منطق يدعم فيه حق التظاهر بعنوان ( انا احتج ...اذن انا ادمي ) وتم تفتيش منزله في الوقت نفسه من قبل رجال الأمن. لاقى خبر اعتنطقه صدى واسعا في الاوساط الثقافية والدينية والحقوقية.
تتهم الحكومة السعودية نذير الماجد بالتخابر مع صحفي اجنبي،في تغطية مظاهرات القطيف،بقي في السجن الانفرادي لمدة خمسة أشهر،تعرض للتعذيب والسوء المعاملة أثناء التحقيق معه هويكمل عامه خلف القضبان
خديجة - زوجة الماجد - نطقت لـ هيومن رايتس ووتش إذا اهتمام المحققين انصب على أربع منطقات لزوجها، كان قد خطها بين 2005 و2009، ونُشرت في مسقط الحوار المتمدن الإلكتروني. ثلاثة من هذه الموضوعات تنتقد شخصيات ومبادئ دينية شيعية، والرابع، المكتوب في عام 2007، ينتقد وزير الداخلية الأمير نايف لأنه على حد قوله "يكرم الإرهابيين" إذ وفّرعشرة آلاف ريال سعودي «نحو2670 دولاراً» لكل سعودي عائد من سجن غوانتاناموالأمريكي مع الإفراج المؤقت عنهم من الاحتجاز في السعودية لمناسبة دينية ذلك العام.
في ديسمبر 2011 أبلغ أحد الأشخاص أسرة الماجد بأن المحكمة الجنائية الخاصة في الرياض - وهي محكمة مُنشئة في عام 2008 للفصل في الجرائم ضد أمن الدولة، وتضم تهم الإرهاب - قد تولت قضيته، وأنه لم يُحدد بعد موعداً للجلسات.
الماجد اشتكى أيضاً من التعرض للمعاملة السيئة على يد مسؤولي الاحتجاز. نطقت زوجته لـ هيومن رايتس ووتش إذا الماجد أمضى خمسة شهور في الحبس الانفرادي. عندما سُمح لها بزيارته للمرة الأولى، تحت إشراف حارس، في شهر سبتمبر/أيلول، نطق لها إذا سجانيه ضاعفوا من مدة حبسه الانفرادي بعد شهرين ونصف بسبب ما خطه على جدار زنزانته: "أنا عالم والآخرون هُراء". تمكنت من لقاءته على انفراد للمرة الأولى في يناير/كانون الثاني، وحينها وصف لها الماجد بالتفصيل ما تعرض له من ضرب وركل وإجبار على الوقوف لفترات طويلة في حجرة الاستجواب، خلال الأيام والأسابيع الأولى. استمرت المعاملة السيئة رغم توقيعه على أوراق وتصديقه عليها في محكمة بعد أيام من توقيفه. ولم يُسمح للماجد بأي نشاط بدني في الشهور الخمسة الأولى، ومسموح له حالياً بدقائق قليلة جميع أسبوعين من السير في فناء السجن، على حد قولها.
المصادر
- ^ المصدر التقرير الأخير لهيومن رايتس عن منع نشطاء حقوق الإنسان من السفر في السعودية
وصلات خارجية
- دروب
فيسبوك
- الحوار المتمدن
- الدوغمائية في الخطاب الديني على يوتيوب
- هيومان رايتس ووتش
- آرام
- منطقه عن السيستاني
|