الشنفرى الأزدي

عودة للموسوعة

الشنفرى الأزدي

الشنفرى هوعمروبن مالك الأزدي، من بني الحارث بن ربيعة (توفي في عام 70 قبل الهجرة، الموافق 525م) هوشاعر جاهلي من أفتك الصعاليك وأعداهم، من قبيلة الأزد اليمنية، ويعني اسمه (غليظ الشفاه)، ويدل حتى دماء حبشية كانت تجري فيه، نشأ في بني سلامان من بني فهم فلما كبر عهد أنه أسر صغيرا وقيل هم أخواله أخذوه بعد مقتل والده فنشأ فيهم فلما فهم غادرهم وأقسم حتى يقتل منهم 100 رجل. ويرجح أنه خص بغزواته بني سلامان بن مفرج الأزديين ثأراً لوالده وانتقاما منهم، وكان الشنفرى سريع العدولا تدركه الخيل حتى قيل: (أعدى من الشنفري)، وكان يغير على أعدائه من بني سلامان برفقة صعلوك فتاك هوتأبط شراً من قبيلة فهم العدنانية وهوالذي فهمه الصعلكة.

قيل أنه سمي بالشنفرى لغلظة شفتيه مما يشير إلى سواد لونه، وقيل بل لحدة في طبعه. عاش في البراري والجبال وحيدا حتى ظفر به أعداؤه فقتلوه قبل 70 سنة من الهجرة النبوية. تنسب له لامية العرب وهي من أبرز بتر الشعر العربي وإن لم تكن من المعلقات إلا أنها توازيها في البناء والثراء اللغوي.

لامية العرب

تنسب له لامية العرب وهي من أبرز بتر الشعر العربي وإن لم تكن من المعلقات إلا أنها توازيها في البناء والثراء اللغوي.

يقول فيها:

أقيموا بني أمي صدور مطيكم      فإني إلى قوم سواكم لأميل
فقد حمت الحاجاتُ ، والليلُ مقمرٌ وشُدت ، لِطياتٍ ، مطايا وأرحُلُ؛
وفي الأرض مَنْأىً ، للكريم ، عن الأذى وفيها ، لمن خاف القِلى ، مُتعزَّلُ
لَعَمْرُكَ ، ما بالأرض ضيقٌ على أمرئٍ سَرَى راغباً أوراهباً ، وهويعقلُ
ولي ، دونكم ، أهلونَ : سِيْدٌ عَمَلَّسٌ وأرقطُ زُهلول وَعَرفاءُ جيألُ
هم الأهلُ . لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ لديهم ، ولا الجاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ
وكلٌّ أبيٌّ ، باسلٌ . غير أنني إذا عرضت أولى الطرائدِ أبسلُ
وإن مدتْ الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم ، إذ أجْشَعُ القومِ أعجل
وماذاك إلا بَسْطَةٌ عن تفضلٍ عَلَيهِم ، وكان الأفضلَ المتفضِّلُ
وإني كفاني فَقْدُ من ليس جازياً بِحُسنى ، ولا في قربه مُتَعَلَّلُ
ثلاثةُ أصحابٍ : فؤادٌ مشيعٌ ، وأبيضُ إصليتٌ ، وصفراءُ عيطلُ
هَتوفٌ ، من المُلْسِ المُتُونِ ، يزينها رصائعُ قد نيطت إليها ، ومِحْمَلُ
إذا زلّ عنها السهمُ ، حَنَّتْ كأنها مُرَزَّأةٌ ، ثكلى ، ترِنُ وتُعْوِلُ
ولستُ بمهيافِ ، يُعَشِّى سَوامهُ مُجَدَعَةً سُقبانها ، وهي بُهَّلُ
ولا جبأ أكهى مُرِبِّ بعرسِهِ يُطالعها في شأنه كيف من الممكن أن يعملُ
ولا خَرِقٍ هَيْقٍ ، كأن فُؤَادهُ يَظَلُّ به المكَّاءُ يعلوويَسْفُلُ ،
ولا خالفِ داريَّةٍ ، مُتغَزِّلٍ ، يروحُ ويغدو، داهناً ، يتكحلُ
ولستُ بِعَلٍّ شَرُّهُ دُونَ خَيرهِ ألفَّ ، إذا ما رُعَته اهتاجَ ، أعزلُ
ولستُ بمحيار الظَّلامِ ، إذا انتحت هدى الهوجلِ العسيفِ يهماءُ هوجَلُ
إذا الأمعزُ الصَّوَّان لاقى مناسمي تطاير منه قادحٌ ومُفَلَّلُ
أُدِيمُ مِطالَ الجوعِ حتى أُمِيتهُ ، وأضربُ عنه الذِّكرَ صفحاً ، فأذهَلُ
وأستفُّ تُرب الأرضِ كي لا يرى لهُ عَليَّ ، من الطَّوْلِ ، امرُؤ مُتطوِّلُ
ولولا اجتناب الذأم ، لم يُلْفَ مَشربٌ يُعاش به ، إلا لديِّ ، ومأكلُ
ولكنَّ نفساً مُرةً لا تقيمُ بي على الضيم ، إلا ريثما أتحولُ
وأطوِي على الخُمص الحوايا ، كما انطوتْ خُيُوطَةُ ماريّ تُغارُ وتفتلُ
وأغدوعلى القوتِ الزهيدِ كما غدا أزلُّ تهاداه التَّنائِفُ ، أطحلُ
غدا طَاوياً ، يعارضُ الرِّيحَ ، هافياً يخُوتُ بأذناب الشِّعَاب ، ويعْسِلُ
فلمَّا لواهُ القُوتُ من حيث أمَّهُ نادى ؛ فأجابته نظائرُ نُحَّلُ
مُهَلْهَلَةٌ ، شِيبُ الوجوهِ ، كأنها قِداحٌ بكفيَّ ياسِرٍ ، تتَقَلْقَلُ
أوالخَشْرَمُ المبعوثُ حثحَثَ دَبْرَهُ مَحَابيضُ أرداهُنَّ سَامٍ مُعَسِّلُ ؛
مُهَرَّتَةٌ ، فُوهٌ ، كأن شُدُوقها شُقُوقُ العِصِيِّ ، كالحاتٌ وَبُسَّلُ
فَضَجَّ ، وضَجَّتْ ، بِالبَرَاحِ ، كأنَّها وإياهُ ، نوْحٌ فوقَ علياء ، ثُكَّلُ ؛
وأغضى وأغضتْ ، واتسى واتَّستْ بهِ مَرَاميلُ عَزَّاها ، وعَزَّتهُ مُرْمِلُ
شَكا وشكَتْ ، ثم ارعوى بعدُ وارعوت ولَلصَّبرُ ، إذا لم ينفع الشكوُ أجملُ!
وَفَاءَ وفاءتْ بادِراتٍ ، وكُلُّها ، على نَكَظٍ مِمَّا يُكاتِمُ ، مُجْمِلُ
وتشربُ أسآرِي القطا الكُدْرُ ؛ بعدما سرت قرباً ، أحناؤها تتصلصلُ
هَمَمْتُ وَهَمَّتْ ، وابتدرنا ، وأسْدَلَتْ وَشَمَّرَ مِني فَارِطٌ مُتَمَهِّلُ
فَوَلَّيْتُ عنها ، وهي تكبولِعَقْرهِ يُباشرُهُ منها ذُقونٌ وحَوْصَلُ
كأن وغاها ، حجرتيهِ وحولهُ أضاميمُ من سَفْرِ القبائلِ ، نُزَّلُ ،
توافينَ مِن شَتَّى إليهِ ، فضَمَّها كما ضَمَّ أذواد الأصاريم مَنْهَل
فَعَبَّتْ غشاشاً ، ثُمَّ مَرَّتْ كأنها ، مع الصُّبْحِ ، ركبٌ ، من أُحَاظة مُجْفِلُ
وآلف وجه الأرض عند افتراشها بأهْدَأ تُنبيه سَناسِنُ قُحَّلُ ؛
وأعدلُ مَنحوضاً كأن فصُوصَهُ كِعَابٌ دحاها لاعبٌ ، فهي مُثَّلُ
فإن تبتئس بالشنفرى أم قسطلِ لما اغتبطتْ بالشنفرى قبلُ ، أطولُ !
طَرِيدُ جِناياتٍ تياسرنَ لَحْمَهُ ، عَقِيرَتُهُ في أيِّها حُمَّ أولُ ،
تنامُ إذا ما نام ، يقظى عُيُونُها ، حِثاثاً إلى مكروههِ تَتَغَلْغَلُ
وإلفُ همومٍ ما تزال تَعُودهُ عِياداً ، كحمى الرَّبعِ ، أوهي أثقلُ
إذا وردتْ أصدرتُها ، ثُمَّ إنها تثوبُ ، فتأتي مِن تُحَيْتُ ومن عَلُ
فإما تريني كابنة الرَّمْلِ ، ضاحياً على رقةٍ ، أحفى ، ولا أتنعلُ
فإني لمولى الصبر ، أجتابُ بَزَّه على مِثل قلب السِّمْع ، والحزم أنعلُ
وأُعدمُ أحْياناً ، وأُغنى ، وإنما ينالُ الغِنى ذوالبُعْدَةِ المتبَذِّلُ
فلا جَزَعٌ من خِلةٍ مُتكشِّفٌ ولا مَرِحٌ تحت الغِنى أتخيلُ
ولا تزدهي الأجهال حِلمي ، ولا أُرى سؤولاً بأعقاب الأقاويلِ أُنمِلُ
وليلةِ نحسٍ ، يصطلي القوس ربها وأبترهُ اللاتي بها يتنبلُ
دعستُ على غطْشٍ وبغشٍ ، وصحبتي سُعارٌ ، وإرزيزٌ ، وَوَجْرٌ ، وأفكُلُ
فأيَّمتُ نِسواناً ، وأيتمتُ وِلْدَةً وعُدْتُ كما أبْدَأتُ ، والليل أليَلُ
وأصبح ، عني ، بالغُميصاءِ ، جالساً فريقان : مسؤولٌ ، وآخرُ يسألُ
فنطقوا : لقد هَرَّتْ بِليلٍ كِلابُنا فقلنا : أذِئبٌ عسَّ ،يا ترى؟ أم عسَّ فُرعُلُ
فلمْ تَكُ إلا نبأةٌ ، ثم هوَّمَتْ فقلنا قطاةٌ رِيعَ ، أم ريعَ أجْدَلُ
فإن يَكُ من جنٍّ ، لأبرحَ طَارقاً وإن يَكُ إنساً ، مَاكها الإنسُ تَفعَلُ
ويومٍ من الشِّعرى ، يذوبُ لُعابهُ ، أفاعيه ، في رمضائهِ ، تتملْمَلُ
نَصَبْتُ له وجهي ، ولاكنَّ دُونَهُ ولا ستر إلا الأتحميُّ المُرَعْبَلُ
وضافٍ ، إذا هبتْ له الريحُ ، طيَّرتْ لبائدَ عن أعطافهِ ما ترجَّلُ
بعيدٍ بمسِّ الدِّهنِ والفَلْى عُهْدُهُ له عَبَسٌ ، عافٍ من الغسْل مُحْوَلُ
وخَرقٍ كظهر الترسِ ، قَفْرٍ بترتهُ بِعَامِلتين ، ظهرهُ ليس يعملُ
وألحقتُ أولاهُ بأخراه ، مُوفياً على قُنَّةٍ ، أُقعي مِراراً وأمثُلُ
تَرُودُ الأرَاوِي الصُّحْـمُ حَوْلي كأنّـها عَـذَارَى عَلَيْهِـنَّ المُلاَءُ المُذَيَّـلُ
ويَرْكُـدْنَ بالآصَـالِ حَوْلِي كأنّنـي مِنَ العُصْمِ أدْفى يَنْتَحي الكِيحَ أعْقَلُ



وفاته

نص محمد بن حبيب (245هـ)

نطق محمد بن حبيب وهومن قدماء فهماء النسب في كتابة (أسماء المغتالين من الأشراف في الجاهلية والإسلام وأسماء من اغتال من الشعراء) عند ذكر مقتل الشنفري الأزدي الذي اغتال سنة 70 قبل الهجرة النبوية أي سنة 525 ميلادي ( الشّنفري الأزدي: من الأوس بن الحجر بن الهنوبن الأزد وغيرها. وأنه اغتال من بني سلامان بن مفرج تسعة وتسعين رجلا في غاراته عليهم. وأن بني سلامان أقعدت له رجالا من بني الرمد من غامد يرصدونه. فاتىهم للغارة فطلبوه، فأفلتهم، فأوفدوا عليه كلبا لهم ينطق له: خبيش فقتله. وإنه مرّ برجلين من بني سلامان فأعجله فراره عنهما. فأقعدوا له أسيد بن جابر السلاماني وحازما البقمي، من البقوم من حوالة بن الهنوبن الأزد بالناصف من أبيدة ، وهوواد فرصداه، فأقبل في الليل قد نزع إحدى نعليه، وهويضرب برجله. فنطق حازم: هذا الضبع، فنطق أسيد : بل هوالخبيث. فلما دنا توجس ثم عاد فمكث قليلا، ثم عاد إلى الماء ليشرب، فوثبوا عليه، فأخذوه، وربطوه وأصبحوا به في بني سلامان فربطوه إلى شجرة، فنطقوا: قف أنشدنا. فنطق: إنما النشيد على المسرة. فمضىت مثلا. واتى غلام قد كان الشنفري اغتال أباه، فضرب يده بالشفرة، فاضطربت، فنطق: لا تبعدي إمّا هلكت شامه ... فرب واد قد بترت هامه وربّ حيّ أهلكت سوامه ... ورب خرق بترت قتامه ورب خرق فصلت عظامه ... ثم نطقوا: أين نقبرك،يا ترى؟ فنطق: لا تقبروني إذا قبري محرّم ... عليكم ولكن أبشري أم عامر إذا احتملت رأسي وفي الرأس أكثري ... وغودر عند الملتقى ثمّ سائري هنا لك لا أرجوحياة تسرني ... سمير الليالي مبسلا بالجرائر وأن رجلا من بني سلامان رماه بسهم في عينه فقتله. فنطق جزء بن الحارث في قتله: لعمرك للساعي أسيد بن جابر ... أحق بهامتكم بني عقب الكلب وكان الشنفري حلف ليقتلن مائة من بني سلامان فقتل تسعة وتسعين فبقي عليه تمام نذره، فمرّ رجل من بني سلامان بجمجمته فضربها فعقرت رجله فمات، فتم نذره بالرجل بعد موته ).

نص أبي الفرج الأصفهاني (356هـ)

روى الأصفهاني بسنده عن أبي هشام محمد بن هشام النميري في خبر مقتل الشنفري المار ذكره نطق ثم قعد له بعد ذلك أسيد بن جابر السلاماني وحازم البقمي بالناصف من أبيده ومع أسيد ابن أخيه فمر عليهم الشنفري فأبصر السواد بالليل فرماه وكان لايرى سواداً إلا رماه كائنا ما كان فشك وزاع ابن أخي أسيد إلى عضدة، فلم يتحدث فنطق الشنفري إذا كنت شيئاً فقد أصبتك وأن لم تكن شيئاً فقد امنتك وكان حازم باطحاً يعنى منبطحاً - بالطريق يرصده فنادى أسيد ياحازم أصلت يعنى أسلل سيفك – فنطق الشنفري لكل أصلت فأصلت الشنفري فبتر أصبعين من أصابع حازم الخنصر والبنصر وضبطه حازم حتى لحقه أسيد وابن أخيه نجده فأخذ اسيد بسلاح الشنفري وقد صرع الشنفري حازماً وابن أخي أسيد فضبطاه وهما تحته وأخذ أسيد رجل ابن أخيه فنطق أسيد رجل منه هذه ،يا ترى؟ فنطق الشنفري رجلي فنطق ابن أخي أسيد بل هي رجلي ياعم فأسروا الشنفري وأدوه إلى أهلهم).

ورد في كتاب "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام" (1/6007) ما نصه

ويروى في قتله، انه اغتال من "بني سلامان بن مفرج" تسعة وتسعين رجلاً، فأقعدت له رجالاً يرصدونه، فلما دنا من ماء ليشرب، قبض عليه رجلان من "بني البقوم" من الأزد، فقبضا عليه، وأصبحا به في "بني سلامان". فربطوه إلى شجرة، فنطقوا: قف أنشدنا، فنطق مقولته المشهورة التي أصبحت مثلا: الإنشاد على حين المسرة

نطقوا حين أرادوا قتله - أين نقبرك فنطق:

لاتقبروني! إذا قبري محرم عليكم ولكن أبشري أم عامر

إذا حتملت رأسي وفي الرأس أكثري وغودر عند الملتقى ثم سائري

هنالك لا أرجوحياةً تسرني سجيس الليالي مبسلاً بالجرائر


انظر أيضا

  • الصعاليك
  • عروة بن الورد
  • السليك بن السلكة
  • الأطيلس الأعسر البقمي
  • تأبط شراً
  • حاجز بن عوف الأزدي
  • عمروبن براقة
  • أبوخراش الهذلي
  • حازم البقمي


هذه بذرة منطقة عن حياة شخصية بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
تاريخ النشر: 2020-06-04 11:47:04
التصنيفات: وفيات 70 ق.هـ., وفيات 525, صعاليك, شعراء عرب, أزديون, شعراء القرن السادس, شعراء العصر الجاهلي, شعراء من الجزيرة العربية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تقارير: "كأس أمم أفريقيا 'المغرب 2025' يجرى في الصيف"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:06:36
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

الهند تطلب من كندا معلومات بشأن مقتل الزعيم السيخي

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:07:13
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 86%

التبرعات لضحايا زلزال الحوز تصل لـ10 مليارات درهم في ظرف أسبوعين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:28:36
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

بالدموع والصلوات سكان قرقوش العراقية يودعون ضحايا الحريق الدامي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:07:30
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 97%

هلال: بالنسبة للمغرب القضية الفلسطينية أولوية وطنية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:28:18
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

باريس تؤكد أن السفير الفرنسي في النيجر غادر البلاد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:30:18
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

دورة طوكيو: شفيونتيك وبيغولا تبلغان ربع النهائي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:07:33
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 98%

ليبيا - روسيا: ما هي الدوافع وراء زيارة خليفة حفتر لموسكو؟

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:07:16
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

باريس تؤكد أن السفير الفرنسي في النيجر غادر البلاد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:30:15
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

التبرعات لضحايا زلزال الحوز تصل لـ10 مليارات درهم في ظرف أسبوعين

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:28:30
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

حريق الحمدانية: شهود عيان يصفون لبي بي سي لحظة اندلاع الحريق

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 18:07:11
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 95%

هلال: بالنسبة للمغرب القضية الفلسطينية أولوية وطنية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 15:28:13
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية