موسى مندلسون

عودة للموسوعة

موسى مندلسون

موسى مندلسون
الفلسفة الغربية
عصر التنوير
موسى مندلسون في پورتريه لأنطون گراف، 1773
الاسم الكامل موسى مندلسون
Moses Mendelssohn
ولد 6 سبتمبر 1729
توفي 4 يناير 1786
المدرسة/التقليد حاسكالاه
التوقيع
نظارة موسى مندلسون، المتحف اليهودي في برلين.

موسى مندلسون Moses Mendelssohn (6 سبتمبر 1729 – أربعة يناير 1786)، هوفيلسوق يهودي ألماني، كان متأثرا بأفكار الحاسكالاه (التنوير اليهودي' في القرنيني 18 و19). بالرغم من كونه يهودي أرثوذكسي، فقد كان يشير إليه بأنه أبواليهودية الإصلاحية.

حياته

كان جد فيلكس مندلسون من أنبل شخصيات القرن الثامن عشر، وكان صديقاً وخصماً لكانط، وصديقاً وملهماً لليسنج. وكان أبوه مناحم مندل محرراً ومفهماً بمدرسة يهودية في دسو. وهناك ولد "موسى الثالث" فيستة سبتمبر 1729، وشب مشغوفاً بالدرس حتى لقد أصابه شغفه هذا بتقوس مستديم في العمود الفقري. فلما بلغ الرابعة عشرة أوفد إلى برلين لمزيد من دراستة التلمود، وهناك اتبع بحذافيره تقريباً أمر التلمود الذي نصه "كل الخبز بالملح، واشرب الماء بمقدار، ونم على الأرض اليابسة، وعش عيشة الحرمان، وليكن الناموس شغلك الشاغل". وظل سبع سنين قانعاً بسكناه في إحدى العليات يعم رغيف خبزه الأسبوع بخطوط تحدد جرايته اليومية، ويكسب الرزق الضئيل بنسخ الوثائق بخطه الأنيق. وفي برلين أكب على آثار موسى بن ميمون، ووجد الشجاعة في حياة "موسى الثاني" ذاك وتفهم منه ومن الحياة حتى ينزل بكبريائه إلى التواضع وبحدة طبعه من اللطف والمجاملة. وفهمه رفقاؤه البرلينيون اللاتينية والرياضيات والمنطق، وقرأ لوك في ترجمة لاتينية، وانتقل إلى ليبنتس وفولف، ولم يلبث حتى عشق الفلسفة. ثم تفهم كتابه الألمانية في نصاعه رقيقة ندر حتى تجاهد لها نظيراً في أدب وطنه جيله.

وانتهت أيام فقره حين أصبح في الحادية والعشرين مفهمً خاصاً في أسرة صاحب مصنع حرير في برلين يدعى إسحاق برنهارت، وبعد أربع سنوات عين محاسباً بالشركة ثم مندوباً متجولاً لها، وأخيراً شريكاً فيها. وقد احتفظ بصلة العمل هذه بنشاط حتى نهاية عمره، لأنه اعتزم ألا يعتمد في رزقه على رواج خطه وحصيلتها من المال. والراجح أنه التقى بليسنج في 1754، على لعبة شطرنج فيما يبدو، إلى غير ذلك بدأت صداقة اتصلت حتى موت ليسنج رغم ما بينهما من خلافات فلسفية. خط لسينج إلى صديق آخر في 16 أكتوبر 1754 يقول: "إن مندلسون رجل في الخامسة والعشرين، اكتسب دون أي تعليم جامعي معلومات كبيرة في اللغات والرياضيات والفلسفة والشعر. وأني لأتطلع فيه إلى مفخرة لأمتنا إذا أعطى له إخوانه في الدين حتى يصل إلى درجة النضج... وأن صراحته وروحه الفلسفية ليجعلانني أعده سلفاً، اسبينوزا ثانياً". أما مندلسون فكان يقول حتى حدثة ود أونظرة محبة من ليسنج تطرد عنه جميع حزن أوغم.

وفي 1755 رتب ليسنج نشر كتاب مندلسون أحاديث فلسفية، الذي شرح ودافع عن كلاً من سبينوزا وليبنتس. وفي العام ذاته تعاون الصديقان على كتابة منطق "بوب ميتافيزيقيا!" زعما فيها حتى هذا الشاعر الإنجليزي لم يكن له فلسفة من بنات أفكاره، وكل ما عمله أنه نظم فلسفة ليبنتس شعراً. وفي 1755 أيضاً نشر مندلسون "رسائل في الوجدان"، وقد تجاوز هذا كانط في رأيه حتى الإحساس بالجمال مستقل جميع الاستقلال عن الشهوة. وقد أكسبت هذه الخط المنشورة اليهودي الشاب الترحيب في برلين بين "الإخوان الفلاسفة الذين لمقد يكونوا على تمام الصفاء والرزانة". وعن طريق ليسنج التقى بفردريش نيقولاي، ودرس هوونيقولاي اليونانية معاً، وما لبث حتى بدأ يقرأ أفلاطون في لغته الأصلية. ثم ساعد نيقولاي في إنشاء مجلة سميت "مخطة الآداب البحتة والفنون الجميلة"، وأسهم في هذه المجلة وغيرها من المجلات بمنطقات كان لها تأثير قوي في الأفكار السارية في نقد الأدب والفن.

وأحس مندلسون الآن بقدر من الأمن والطمأنينة يتيح له حتى يقيم بيتاً خاصاً به. ففي 1763، وهوفي الثالثة والثلاثين، تزوجت فرومريت جوجنهايم البالغة خمسة وعشرين ربيعاً. وكان كلاهما قد بلغ سن النضج الفكري، فأثمر اتحادهما الكثير من السعادة. وفي شهر العسل بدأ العمل في مسابقة قدمت فيها أكاديمية برلين جائزة لأفضل منطق يتناول هذا الموضوع "هل العلوم الميتافيزيقية تقبل الأدلة كالعلوم الرياضية". وكان من المتسابقين إيمانويل كانط. وفاز منطق مندلسون (1763)، فأتاه بخمسين دوقاتية وبشهرة دولية.

وكان بين المتسابقين توماس آبت، وهوأستاذ في فرانكفورت-على الأودر. وفي رسائل كثيرة تبادلها مع مندلسون أعرب عن شكوكه في خلود الروح، وأسف على حتى فقدان ذلك المعتقد قد يقوض الناموس الأخلاقي ويحرم التعساء من آخر عزاء لهم. وبعض الفضل راجع إلى هذه الرسائل في وضع مندلسون لأشهر خطه قاطبة "فيدون". وقد صاغه على مثال نموذجه الأفلاطوني في شكل محادثة وفي أسلوب ميسر. فروح الإنسان (كما يزعم) متمايزة مع المادة بشكل واضح، إذن لنا حتى نعتقد أنها لا تشارك الجسد مصيره؛ وإذا كنا نؤمن بالله فإننا لا نستطيع الافتراض بأنه يخدعنا إذ يغرس في عقولنا أملاً دون حتىقد يكون له إحساس من الحقيقة. يضاف إلى هذا (وهوما سيمضى إليه كانط) حتى للروح حافزاً طبيعياً نحوكمال الذات؛ وهذا لا يمكن تحقيقه في حياتنا؛ ولا بد حتى الله يسمح للروح بأن تحيا بعد موت الجسد. وقد شعر مندلسون بأنه "بدون الله، والعناية الإلهية، والخلود" تفقد جميع طيبات الحياة قيمتها في نظري وتصبح حياتنا على الأرض... أشبه بالتيهان في الريح والمطر دون أمل يعزي التائه بالعثور على غطاء ووقاء في الليل". وبراهين الكتاب هشة، ولكن أسلوبه أبهج قراء كثيرين، ولاح حتى المحرر ظفر باستعادة سحر محاورات أفلاطون، والواقع حتى لقب "أفلاطون الألماني" اسماً ثانياً لمندلسون. وطبعت من الكتيب خمس عشرة طبعة وترجم إلى جميع اللغات الأوربية تقريباً كما ترجم إلى العبرية، وكان في جيله أوسع الخط انتشاراً في ألمانيا باستثناء القصص. وشارك هردر وجوته في تقريظه.


لافاتر

مندلسون ولافاتر، في پورتريه تخيلي للفنان اليهودي مورتيز دانيل أوپنهايم (1856). مجموعة متحف يهودا ل. ماگنسز

وزار لافاتر مؤلفه، وفحص رأسه ووجهه، وأعرب حتى جميع نتوء وخط فيه يشي بروح سقراط. وأشاد المسيحيون على اختلاف مذاهبهم باليهودي البليغ، والتمس منه راهبان بندكتيان النصيحة الروحية. ولكن في 1769 آثار لافاتر، الذي كان لاهوتياً غيوراً كما كان عالمة في الفراسة، ضجة بتوجيهه نداءاً علنياً لمندلسون حتى يدخل في المسيحية. ورد مندلسون في "(1770) فسلم بعيوب الديانة اليهودية والحياة اليهودية. ولكنه ذكر حتى عيوباً كهذه تنشأ في جميع ديانة في أثناء تاريخها، وطلب إلى لافاتر حتى يفكر في الشدائد التي عاناها اليهود في الأقطار المسيحية، ثم أضاف: "إن الذي يلم بما نحن عليه الآن من حال، إذا كان له قلب رحيم، سيفهم أكثر مما في وسعي التعبير عنه". واختتم بهذه العبارة "إنني لوطيد الثقة بالعناصر الأساسية في إيماني... بحيث أشهد الله على أنني سأثبت على عقيدتي الأصلية ما لم تتخذ روحي طبيعة أخرى" وتأثر لافاتر، واعتذر بتواضع عن توجيهه هذا النداء. ولكن نفراً كبيراً من المعلقين شهروا بمندلسون متهمينه بالكفر، وأدته بعض اليهود السنين لتسليمه بأن هناك نقائض تسلك إلى الشعار اليهودية(53). وظل الجدل حيناً يثير من النقاش أكثر مما تثيره السياسة القومية أوتدهور صحة فردريك.

أعمال عن الدين والمجتمع المدني

وسام تكريم مندلسون.

وعانت صحة مندلسون نفسه من هذه الضجة، فاضطر طوال شهور من عام 1772 حتى يكف عن أي نشاط ذهني. فلما استعاد عافيته كرس من وقته قدراً أكبر للتخفيف من آلام إخوانه في الدين. وحين تهيأت بعض أنطقيم سويسرة لفرض مزيد من القيود على اليهود طلب إلى لافاتر حتى يتدخل في الأمر، فعمل، وكان موقفاً في شفاعته. وحين وضعت سلطات درسدن خطة لطرد مئات من اليهود استعان مندلسون بصداقة تربطه بموظف محلي للحصول على الأمان لهم. وبدأ في 1778 نشر ترجمته للأسفار الموسوية الخمسة؛ وأصدرها في 1783، فأثارت عاصفة جديدة. ولكي يخط بعض الشروح على النص كلف هرتس هومبرج بالمهمة، وكان مرتبطاً بيهود من برلين مبتوتي الصلة تماماً بالمجمع اليهودي. وحرم الترجمة أحبار عديدون، ولكنها شقت طريقها إلى الجاليات اليهودية؛ وتفهم شباب اليهود الألمانية منها، وتحرك جيل اليهود التالي للمشاركة النشيطة في الحياة الفكرية لألمانيا. ونشر ليسنج خلال ذلك (1779) مسرحيته "ناثان الحكيم"، التي فسرها القراء على أنها تمجيد لصديقه اليهودي.

أما وقد بلغ مندلسون قمة الشهرة والنفوذ، فإنه أقنع ماركوس هرتس بأن يترجم إلى الألمانية كتاب "الدفاع عن اليهود" الذي وجهه منسي بن إسرائيل إلى الشعب الإنجليزي في 1656. وأضاف إلى الترجمة مقدمة في "خلاص اليهود" (1782)، ناشد فيها الأحبار حتى يتخلوا عن حقهم في الحرم. واتبع هذا في 1783 بكتاب بليغ سماه" أورشليم، أوفي السلطة الدينية والديانة اليهودية"، أعاد فيه تأكيد إيمانه اليهودي، وأهاب باليهود حتى يخرجوا من عزلتهم وانطوائهم ويدلوا بدلوهم في الثقافة الغربية، وحث على الفصل بين الكنيسة والدولة، وأدان أي إكراه في الدين، ومضى إلى حتى الحكم على الدول بقدر اعتمادها على الإقناع لا القوة. وخط كانط، الذي كان هوالآن أيضاً في أوج شهرته، إلى المؤلف رسالة تستحق حتى يفرد لها مكان في سجلات الصداقة. نطق:

إني أعد هذا الكتاب بشير إصلاح عظيم لن يؤثر في شعبك فحسب بل في الشعوب الأخرى. فلقد وفقت في الجمع بين دينك وبين قدر من حرية الضمير لم يتصور أحد أنه ميسور... ثم أنك في الوقت نفسه أبنت في كثير من الوضوح والدقة ضرورة حرية الضمير التي لا حدود لها في جميع دين، بحيث حتى كنيستنا (اللوثرية) ستضطر آخر الأمر إلى النظر في حتى تزيل من وسطها جميع شيء من شأنه إقلاق الضمير أوإكراهه.

وهاجم الكتاب الزعماء السنيون مسيحيين كانوا أويهوداً، ولكنه أسهم إلى حد هائل في تحرير اليهود وتغريبهم.

أواخر أيامه

مقبرة موسى مندلسون (مرممة) في برلين. ترجمة النقش المكتوب بالعبرية: H[ere] R[ests] / THE WISE R[eb] MOSES of DESSAU / BORN ON THE 12TH OF ELUL 5489 [(August 12, 1729)] / DIED ON WEDNESDAY THE 5TH OF SHVAT [(January 4)] / AND BURIED THE NEXT MORNING, ON THURSDAY THE 6TH / 5546 [(January 5, 1786)] / M[ay] H[is] S[oul be] B[ound up in the] B[ond of eternal] L[ife]

في عام 1783 لم يكن مندلسون قد تجاوز الرابع والخمسين، ولكنه كان دائماً رقيق البنية معتل الصحة، وقد أحس أنه لم يبق له من الأجل كثير. وفي أخريات سنيه ألقى على أبنائه وعلى بعض أصحابه محاضرات حدد فيها عقيدته الدينية، وقد نشرت في عام 1785 باسم "ساعات الصباح أومحاضرات في وجود الله". وفي آخر سنة من عمره صدمه حتى يقرأ في كتاب ألفه ياكوبي أنه صديقه العزيز ليسنج، والذي كان قد فارق الحياة، اتبع طويلاً عقيدة سبينوزا في وحدة الوجود، فلم يستطع حتى يصدق الخبر، وخط دفاعاً حاراً عن ليسنج عنوانه "إلى أصدقاء ليسنج". وفيما هوحامل المخطوط إلى الناشر أصيب بنزلة برد؛ وأثناء سقمه ذلك أصيب بسكتة دماغية أودت بحياته في أربعة يناير 1786. واشهجر المسيحيون مع اليهود في إقامة تمثال له في مسقط رأسه دسو.


ذكراه

لقد كان واحداً من أكثر الشخصيات تأثيراً في جيله. فقد خرج شباب اليهود من عزلتهم بعد حتى ألهمتهم كتاباته وعبوره الناجح للفواصل الدينية، ولم يلبثوا حتى هجروا بصماتهم على الأدب والفهم والفلسفة. فمضى ماركوس هرتس إلى جامعة كونجزبرج في طلب الطب؛ والتحق بعدة فصول دراسية لكانط، وأصبح المساعد والصديق لفيلسوف الفهم العظيم. وهوالذي توقف في منتصف قراءته "نقد العقل الخالص" مخطوطاً مخافة حتى يصاب بالجنون إذا مضي في القراءة إلى النهاية. فلما نقل إلى برلين، اشتغل بالطب وكثر زبائنه، وألقى محاضرات في الفيزياء والفلسفة على جمهور من المسيحيين واليهود. وافتتحت زوجته الجميلة المثقفة هنرييتا صالوناً كان في نهاية القرن ملتقى هاماً لمفكري برلين؛ وإليه اختلف فلهلم فون همبولت، وشلاير ماخر، وفريدريش شليجل، وميرابوالابن... ولعل اختلاط الأفكار الذي تمحضت عنه هذه اللقاءات ما كان ليسر مندلسون. فقد ولج عدد من أبنائه في المسيحية، واشهجر ابنتان من بناته مع هنرييتا هرتس وغيرها في "رابطة للفضيلة" تحترم "الانجذابات العاطفية" أكثر من الولاء الزوجي. وكان لهنرييتا علاقة غرام بشلاير آخر؛ وهجرت دوروتيا مندلسون زوجها لتصبح خليلة فزوجة وفية لفريدريش شليجل، وأخيراً تابعة للكنيسة الكاثوليكية الرومانية؛ كذلك اعتنقت هنرييتا مندلسون العقيدة الرومانية، وجعل أبراهام مندلسون أبناءه، ومنهم فليكس، يعمدون في الكنيسة اللوثرية؛ وزعم الحاخامات السنيون أنهم كانوا على حق في مخاوفهم. ولكن هذه كانت نتائج عارضة للحرية الجديدة؛ أما النواحي الأبقى على الزمن في تأثير مندلسون فقد ظهرت في تحرير اليهود فكرياً واجتماعياً وسياسياً.


الأسرة

لمندلسون ستة أطفال، يدين بالعقيدة اليهودية فقط منهم، ابنته الكبرى الثانية، ريخا، وابنه الأكبر، جوسف. أبناؤهم هم: جوسف (مؤسس بيت مندلسون للصرافة، وصديق ألكسندر فون هومبولت)، أبراهام (الذي تزوج من لي سالومون وكان والد فاني وفليكس مندلسون)؛ وناثان (مهندس ميكانيكي شهير). وكانت بناته دوروثا، والدة فيليپ ڤيت (وبعد ذلك عشيقة ثم زوجة فريدريش فون شلنگ)، رخا، وهنريت، وجميعهم نساء موهوبات. حفيد رخ الوحيد (ابن هنريتش بير، شقيق المؤلف جاكومومايربير، كان قد وُلد وتفهم كيهودي، لكنه توفى صغير جداً، مع والديه، ويبدوأنه بسبب وباء. ابن جوسف مندلسون، ألكسندر (ت. 1871)، كان أخر ذرية موسى مندلسون من الذكور، على العقيدة اليهودية.

انظر أيضاً

  • Biurists
  • فريدولين فرايدمان

المصادر

  1. ^ التقويم العبري 12 إلول 5489
  2. ^ e.g. in Wein (1997), p. 44. However, the author also notes on the same page that 'current Reform spokesmen are resistant to claim him as their spiritual father' (Google books)
  3. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  4. ^ 1 Samuel, 25:29

المراجع

Mendelssohn's complete works have been published in 19 volumes (in the original languages) (Stuttgart, 1971 ff., ed. A. Altmann and others)

  • Altmann, Alexander. Moses Mendelssohn: A Biographical Study, 1973. ISBN 0-8173-6860-4.
  • (بالألمانية) Bloch, Marcus, Medicinische Bemerkungen. Nebst einer Abhandlung vom Pyrmonter-Augenbrunnen. Berlin 1774
  • Brand, Aron, The Illness of Moses Mendelssohn, "Koroth" 6, 421-426, 1974
  • Dahlstrom, Daniel, Moses Mendelssohn, The Stanford Encyclopedia of Philosophy (Fall 2008 Edition), Edward N. Zalta (ed.)
  • (بالألمانية) Kayserling, Meyer Moses Mendelssohn, sein Leben und seine Werke. Nebst einem Anhange ungedruckter Briefe. Leipzig, 1862.
  • (بالألمانية) Lavater, J. K., Sammlung derer Briefe, welche bey Gelegenheit der Bonnetschen philosophischen Untersuchung der Beweise für das Christenthum zwischen Hrn. Lavater, Moses Mendelssohn, und Hrn Dr. Kölbele gewechselt worden [Collection of those letters which have passed between Mr. Lavater, Moses Mendelssohn, and Mr. Dr. Kölbele on occasion of Bonnet's investigation concerning the evidence of Christianity], Frankfurt am Main 1774 (Google Books).
  • Mendelssohn, Moses, tr. A. Arkush, intr. A. Altmann: Jerusalem, or, on religious power and Judaism, 1983. ISBN 0-87451-263-8.
  • Mendelssohn, Moses, tr., intr., comm. B. Rosenstock: Last Works, 2012. Includes Morning Hours: Lectures on the Existence of God (Morgenstunden, 1785) and To the Friends of Lessing (An die Freunde Lessings, 1786). ISBN 978-0-252-03687-3.
  • Arnaldo Momigliano, On Pagans, Jews, and Christians, Weslyan University Press, 1987 ISBN 0-8195-6218-1
  • (بالألمانية) Schoeps, Julius H. Das Erbe der Mendelssohhns, Frankfurt 2009. ISBN 978-3-10-073606-2
  • (بالألمانية) Tree, Stephen. Moses Mendelssohn. Rowohlt Verlag, Reinbek, 2007. ISBN 3-499-50671-8.
  • Wein, Berel, Triumph of Survival: The Story of the Jews in the Modern Era 1650-1995, 1997


وصلات خارجية

  • وسائط متعلقة بـMoses Mendelssohn من مشاع الفهم.
  • Moses Mendelssohn's books at Google Books
  • a work unpublished in his lifetime dealing with questions related to theodicy, including Mendelssohn's denial of the doctrine of eternal punishment
  • Stanford Encyclopedia of Philosophy entry
  • Ohr Le-Netivah (introduction to the 'Biur') on HebrewBooks.org
  • Contains Mendelssohn's Jerusalem, slightly modified for easier reading
  • Moses Mendelssohn In Our Time (BBC Radio 4) stream (original broadcast 22 March 2012) discussion with Christopher Clark (University of Cambridge), Abigail Green (University of Oxford), Adam Sutcliffe (King's College London), hosted by Melvyn Bragg, and including a list of further readings.



تاريخ النشر: 2020-06-04 12:13:13
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, مواليد 1729, وفيات 1786, فلاسفة التنوير, يهود ألمان, فلاسفة ألمان, علماء لاهوت ألمان, حاسكالاه, أسرة مندلسون, People from Dessau-Roßlau, فلاسفة اليهودية, مترجمون من الكتاب المقدس إلى الألمانية, فلاسفة القرن 18, علماء لاهوت من القرن 18

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تاريخ المرحلة الثانية لاستخلاص مصاريف الحج

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:09
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 58%

«كلمة السر ومفتاح الحياة».. رسائل ملهمة للسيسي في يوم المرأة المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:39
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

أنت تسأل والإفتاء تجيب.. ما حكم تعدد مرات ختم القرآن فى رمضان؟

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:22
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

الرئيس السيسي: صندوق الأسرة المصرية ضمان اجتماعى لكل المجتمع

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:26
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 68%

20 ألف مشجع فى مباراة منتخب مصر ومالاوى باستاد الدفاع الجوى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:38
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

ارتفاع فى درجات الحرارة يصل لـ5 درجات غدا والعظمى بالقاهرة 23 درجة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:08
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

الأهلي يعتذر عن عدم المشاركة في بطولة مدريد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:18
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 49%

مفتى الجمهورية: عهد الرئيس السيسى هو العصر الذهبى للمرأة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:40
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

الهلال يحدد موعد السفر إلى القاهرة لمواجهة الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:19
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 50%

عمار يا مصر.. مساجد مصر تتألق بهجة وبهاء استعدادًا للشهر للفضيل

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:20
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية