كيتبوقا

عودة للموسوعة

كيتبوقا

كيتبوقا نويـَن (توفي 1260) قائد هجري بارز من قبيلة النايمان الهجرية التي كانت تقطن منغوليا وكانت مسيحية من الممضى النسطوري، كان مقرباً لهولاكوخان وأحد أبرز قادته رغم كبر سنه. عاونه على غزوبلاد فارس والمشرق العربي. قاد أحد أجنحة الجيش الذي غزا بغداد، وساعد في غزودمشق. عندما اضطر هولاكوللعودة إلى منغوليا لوفاة شقيقه الخان الأعظم مونگكه خان، نصب كيتبوقا قائدا على جيش التتار في المشرق العربي المتقدم نحومصر لملاقاة الجيش المملوكي الهجري (المماليك البحرية كانوا جميعاً من الأتراك ومن أشهرهم قطز وبيبرس وقلاوون ومحمد بن قلاوون).

أسر كيتبوقا في معركة عين جالوت التي انتصر فيها المماليك ثم قتل. تلك المعركة كانت بداية النهاية للإمبراطورية المنغولية.

سيرته

حصار صيدا: خطغا ضد جوليان گرنييه في 1260. من كتاب هايتون من كوريكوس، Fleur des histoires d'orient.

هونائب هولاكوعلى بلاد الشام، ونوين يعني‏:‏ أمير عشرة آلاف، وكان قد فتح لأستاذه هولاكومن أقصى بلاد العجم إلى الشام، وقد استوعب جنكيز خان جد هولاكووكان خطغا هذا يعتمد في حروبه للمسلمين أشياء لم يسبقه أحد إليها‏.‏ كان إذا فتح بلداً ساق مقاتلة هذا البلد إلى البلد الآخر الذي يليه، ويطلب من أهل ذلك البلد حتى يؤوا هؤلاء إليهم، فإن عملوا حصل مقصوده في تضييق الأطعمة والأشربة عليهم، فتقصر مدة الحصار عليه، لما ضاق على أهل البلد من أقواتهم، وإن امتنعوا من إيوائهم عندهم قاتلهم بأولئك المقاتلة الذين هم أهل البلد الذي فتحه قبل ذلك، فإن حصل الفتح وإلا كان قد أضعف أولئك بهؤلاء حتى يفني تلك المقاتلة، فإن حصل الفتح وإلا قاتلهم بجنده وأصحابه مع راحة أصحابه وتعب أهل البلد وضعفهم حتى يفتحهم سريعاً‏.

وكان يبعث إلى الحصن يقول‏:‏ إذا ماءكم قد قلَّ فنخشى حتى نأخذكم عنوة فنقتلكم عن آخركم، ونسبي نساءكم وأولادكم فما بقاؤكم بعد ذهاب مائكم، فافتحوا صلحاً قبل حتى نأخذكم قسراً‏.‏ فيقولون له‏:‏ إذا الماء عندنا كثير فلا نحتاج إلى ماء‏.‏ فيقول‏:‏ لا أصدق، حتى أبعث من عندي من يشرف عليه فإن كان كثيراً انصرفت عنكم‏.‏ فيقولون‏:‏ ابعث من يشرف، عليه فيرسل رجالاً من جيشه معهم رماح مجوفة محشوسماً، فإذا دخلوا الحصن الذي قد أعياه ساطوا ذلك الماء بتلك الرماح على أنهم يفتشونه ويعهدون قدره، فينفتح ذلك السم ويستقر في ذلك الماء فيكون سبب هلاكهم وهم لا يشعرون.‏

نطق عنه الشيخ قطب الدين اليونيني‏:‏ قد رأيته ببعلبك حين حاصر قلعتها، وكان شيخاً حسناً له لحية طويلة مسترسلة قد ضفرها مثل الدبوقة، وتارة يعلقها من خلفه بأذنه، وكان مهيباً شديد السطوة نطق‏:‏ وقد ولج الجامع فصعد المنارة ليتأمل القلعة منها، ثم خرج من الباب الغربي فدخل دكاناً خراباً فقضى حاجته والناس ينظرون إليه وهومكشوف العورة، فلما فرغ من حاجته مسحه بعض أصحابه بقطن ملبد مسحة واحدة‏.‏


قيادة الجيوش

أصدر مونكوخان أوامره إلى خطغا لمحاربة الإسماعيليون النزاريون وأخذ قلاعهم في 1252. ومع تقدم هولاكوانتقل خطغا إلى غرب بلاد فارس بعد سلسلة من عمليات الحصار للمدن. وكان آمرا لأحدى الأجنحة التي اكتسحت بغداد، وتوجه مع آمره لحصار دمشق. فقد هرب الناصر يوسف بجيشه وصحبه الملك المنصور صاحب حماة باتجاه غزة بفلسطين. تاركين مدينة دمشق بلا قوة عسكرية تحميها، فقرر أعيانها باتفاق الأمير الزين الحافظي على تسليم المدينة إلى هولاكو، فتسلمها بعض الأمراء الذين بعث بهم هولاكوإلى الملك الناصر وهوعلى برزة. ودخلها المغول دون إراقة الدماء ليلة الاثنين السابع من صفر 658هـ/ديسمبر 1260م بعد حتى خط هولاكوأمانًا لأهل دمشق وما حولها. أما القلعة فقد قام واليها بدر الدين محمد بن قراجا بإغلاق أبوابها رافضا الخضوع للمغول، فعمد خطغا إلى محاصرتها، حتى استسلمت للمغول، فنهبوا جميع ما تحويه، واجتهدوا في خراب أسوارها، وقتلوا من كان به. يقول رنسيمان: "بسقوط المدن الثلاث الكبرى: بغداد وحلب ودمشق، تراءى كأن الإسلام في غرب آسيا حان أجله. ففي دمشق، وفي سائر الجهات في غرب آسيا، لم يكن الفتح المغولي من معنى سوى انتعاش المسيحيين المحليين. وإذا كان خطغا نفسه مسيحيا، فلم يخف عواطفه. فأضحى المسلمون في الشام ولأول مرة منذ القرن السابع -الفتح الإسلامي- أقلية مغلوبة على أمرها فأخذوا يتحرقون للانتقام".

ماقبل اللقاءة مع المماليك

خلال تلك الفترة سحب هولاكومعظم جيشه متجها إلى فارس بسبب الأحداث التي جرت في العاصمة المنغولية: حيث توفي أخيه الخان العظيم مونكوخان في الصين سنة 655هـ/1257م وتنازع أخويه الآخرين قوبلاي وأريق بوكا على ولاية العرش. وبالرغم من حتى هولاكوله الحق حتى ينافسهم على عرش المغول، غير أنه عدل عن ذلك بسبب ماتهيأ له من الفتح والظفر في إيران والشام. وإن كان يرى حتى قوبلاي أجدر بتولي هذا المنصب، لذا فهوحريص على حضور القورلتاي ليزكي ترشيح قوبلاي كخان أعظم. ومن ناحية أخرى كان هولاكويفهم بتهديد ابن عمه بركة خان الذي يحكم القبيلة المضىية بالقبجاق، وصار يتوعده بالانتقام بسبب مااقترفه من مذابح للمسلمين ولتجرئه على مقام الخلافة وقتل الخليفة. لهذا اضطر هولاكوللعودة إلى إيران وفي نيته حتى يكتفي بما تم فتحه، ولكن الحاح المسيحيين الشرقيين وفي مقدمتهم الملك هيتوم ‏‏ ملك أرمينية الذي جعل هولاكويوافق على حتى يهجر قائده خطغا وتحت إمرته 2 دومين أي عشرة آلاف مقاتل. فبقي خطغا مسئولا عن بقية جيش المغول الموجود في الشام.

موقف الصليبيين

حاول خطغا المسيحي التحالف مع مملكة بيت المقدس الصليبية ولكن بابا الفاتيكان منع وحرم التحالف مع المغول. ثم أتت حادثة اغتال ابن أخي خطغا بواسطة الفرسان الصليبين بصيدا فاكتسح صيدا عقابا على ذلك. أما الصليبيون في عكا فقد اتجه قطز إلى مسالمتهم ومهادنتهم, واستأذنهم بعبور جيشه الأراضي التي يحتلونها وطلب منهم الوقوف على الحياد من الحرب ما بين المماليك والمغول. إلا إذا الصليبيين سلموا بأن المسألة هي مسألة وقت ثم يكتسحهم المغول ويدمرونهم كما دمروا غيرهم, فلذلك غضوا الطرف على اجتياز المماليك أراضيهم ولم يتصدوا لهم. وقد بر على مابدى اولئك الصليبيين بوعدهم فلم يغدروا بالمعسكر الإسلامي من الخلف. في 15 شعبان 658هـ/أغسطس 1260 م خرج قطز يسبقه بيبرس البندقداري ليكشف أخبار المغول. قابلت سرية بيبرس طلائع جنود المغول في منطقة قرب غزة، كان قائد المغول في غزة هوبايدر أخوخطغا الذي أوفد له كتابا يفهمه فيه بتحرك المسلمين، أخذ بيبرس في مناوشة وقتال المغول حتى انتصر عليهم. اتجه بعدها قطز إلى غزة ومنها عن طريق الساحل إلى شمال فلسطين. في تلك الأثناء اجتمع خطغا الذي كان في بعلبك بالبقاع مع وجهاء جيشه، فاستشار الأشرف صاحب حمص والمجير بن الزكي، فأشاروا عليه بأنه لا قبل له بالمظفر حتى يعود سيده هولاكوخان، ومنهم من أشار إليه -اعتمادا على قوة المغول التي لا تقهر- حتى ينطلق لقتالهم. اختار خطغا حتى يتجه لقتالهم فجمع جيشه وانطلق باتجاه جيش المسلمين حتى لاقاهم في المكان الذي يعهد باسم عين جالوت.

المعركة

التقى الفريقان في المكان المعروف باسم عين جالوت في فلسطين في 25 رمضان 658 هـ/3 سبتمبر 1260 م (وقت وصول الجيشين تماما مختلف فيه). قامت مقدمة الجيش بقيادة بيبرس بهجوم سريع ثم انسحبت متظاهرة بانهزام مزيف هدفه سحب خيالة المغول إلى الكمين، في حين كان قطز قد حشد جيشه استعدادا لهجوم مضاد كاسح، ومعه قوات الخيالة الفرسان الكامنين فوق الوادي.

وانطلت الحيلة على خطغا فحمل بكل قواه على مقدمة جيش المسلمين واخترقه وبدأت المقدمة في التراجع إلى داخل الكمين، وفي تلك الأثناء خرج قطز وبقية مشاة وفرسان الجيش وعملوا على تطويق ومحاصرة قوات خطغا، حيث كانت جيوش المسلمين ينزلون من فوق تلال الجليل، والمغول يصعدون إليهم. ثم هجم خطغا بعنف شديد إلى درجة حتى مقدمة جيش المسلمين ازيحت جانبا، فاستبسل خطغا في القتال، فاندحر جناح ميسرة عسكر المسلمين وإن ثبت الصدر والميمنة‏، وعندئذ ألقى السلطان قطز خوذته عن رأسه إلى الأرض وصرخ بأعلى صوته «واإسلاماه»، وحمل بنفسه وبمن معه حتى استطاعوا ان يشقوا طريقهم داخل الجيوش المغولية مما أصابها بالاضطراب والتفكك. ولم يمض كثيرا من الوقت حتى هزم الجيش المغولي ونصح بعض القادة خطغا بالفرار فأبى الهوان والذل وقتل بعض أصحابه وجرت بينه وبين رجل يدعى العرينان مبارزة حيث لم يمض وقت طويل عليها حتى سقط خطغا صريعا مجندلا على الأرض وكان فوز كبير للمسلمين. وقد ذكر بعض المؤرخين منهم ابن كثير حتى خطغا اغتال في أثناء معركة عين جالوت علي يد أحد أمراء المماليك ومسماه جمال الدين آقوش الشمسي. وكان المؤرخون المسلمون منصفين, إذ اعترفوا اعترافا صريحا بما كان يتصف به القائد المغولي كيتبوقا من صفات المحاربين الشجعان، وبما ابدأه من ضروب البطولة المنبترة النظير في جميع المعارك التي اشهجر فيها إلى حتى سقط أخيرا في اسر المصريين, فكانت نهايته على أيديهم. فرشيد الدين يقرر حتى خطغا - عندما شعر بأنه خسر المعركة- صار يضرب يمينا وشمالا غيرة وحمية. وكان يكر على أعدائه فحثه جماعة من أتباعه على الهرب ولكنه لم يستمع إلى نصحهم ونطق: "لا مفر من الموت هنا. فالموت مع العزة والشرف خير من الهرب مع الذل والهوان...". ورغم حتى جميع جنوده قد انفضوا من حوله، فقد ظل وحده في ميدان المعركة يكافح ألف رجل، إلى حتى كبا به جواده في نهاية الأمر فسقط في الأسر. وقد أسر ابنه، وكان شاباً حسناً، فأحضر بين يدي المظفر قطز فنطق له‏:‏ أهرب أبوك ‏؟‏ نطق‏:‏ إنه لا يهرب، فطلبوه فوجدوه بين القتلى، فلما رآه ابنه صرخ وبكى، فلما تحققه المظفر سجد لله تعالى ثم نطق‏:‏ أنام طيباً‏.‏ كان هذا سعادة التتار، وبقتله مضى سعدهم، إلى غير ذلك كان فلم يفلحوا بعده أبداً، وكان قتله يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان.‏

أما المؤرخ ابن تغري بردي فيقول عن خطغا ضمن وقائع سنة ستمائة وثمان وخمسون هجرية : " كان خطغا نوين عظيما عند التتار يعتمدون على رأيه وشجاعته وتدبيره ,وكان بطلا شجاعًا مقدامًا, خبيرًا بالحروب وافتتاح الحصون. والاستيلاء على الممالك. وهوالذي فتح معظم بلاد العجم والعراق‏.‏ وكان هولاكوملك التتار يثق به ولا يخالفه فيما يشير إليه, ويتبرك برأيه‏.‏ يحكى عنه عجائب في حروبه. وكانت مقتلته في يوم الجمعة خامس والعشرين من شهر رمضان في المصاف على عين جالوت." تلك المعركة كانت بداية النهاية للإمبراطورية المنغولية.


انظر أيضاً

  • الغزوات المنغولية للشام
  • الغارات المنغولية على فلسطين

الهامش

  1. ^ البداية والنهاية لإبن كثير ص:167 أحداث سنة ثمان وخمسين وستمائة
  2. ^ Saudi Aramco World "The Battle of Ain Jalut"
  3. ^ Grousset, p.581
  4. ^ "دخل خطغا على رأس جيشه دمشق في 1 مارس. وكان معه ملك أرمينيا وأمير انطاكية وهي المرة الأولى منذ الفتح الإسلامي دخلها المسيحيون كغزاة وجابوا خلال شوارعها.", Runciman, p.307
  5. ^ ابن العميد: أخبار الأيوبيين، ص 48.
  6. ^ ابن خلدون، العبر، ج 5، ص 365
  7. ^ . أبوشامه المقدسي، الذيل: 204. ابن العميد: أخبار الأيوبيين، ص 52
  8. ^ د. شوكت رمضان حجة: روايات المؤرخين المعاصرين للغزوالمغولي بين عامي (657-699هـ/1259-1300م)
  9. ^ فؤاد صياد: المغول في التاريخ. دار النهضة العربية. ص:297 نقلا من رنسيمان: تاريخ الحروب الصليبية
  10. ^ فؤاد صياد. ص: 298
  11. ^ ابن العبري. تاريخ مختصر الدول. ص:280
  12. ^ lamb: The crusades: The flame of Islam>P:340
  13. ^ ويقول الدكتور الباز العريني بأن عددهم يتراوح بينعشرة و20 ألف جندي. المغول. ص:257
  14. ^ الوطن العربي والغزوالصليبي - تأليف د. خاشع المعاضيدي ود.سوادي عبد محمد ودريد عبد القادر نوري - ص:224 مطابع جامعة الموصل 1981م.
  15. ^ رنسيمان: في كتابه تاريخ الحروب الصليبية يذكر فيه " حتى قطز وافق على طلبهم اياه ببيعهم خيول المغول بأثمان زهيدة إذا هوانتصر عليهم"
  16. ^ التاريخ الشركسي. قادر اسحاق ناتخو. ترجمة: محمد أزوقة. دار ورد الأردنية للنشر والتوزيع. ط أولى 2009 ص:176 ISBN 978-9957-455-82-8
  17. ^ العريني: المغول. ص:260
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:52:47
التصنيفات: صفحات بها وصلات إنترويكي, وفيات 1260, منغول, مسيحيو الامبراطورية المنغولية, جنرالات الامبراطورية المنغولية, Year of birth unknown, نساطرة, جنود القرن 13, عسكريون قتلى الوغى

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الاتحاد  الجزائري يطالب "فيفا" بإعادة مباراته أمام الكاميرون

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:42
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

تطورات إعادة مباراة مصر والسنغال.. تفاصيل صادمة عن محمد صلاح ومصير كيروش!

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:40
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

بسبب الصحراء المغربية.. الجزائر تنهج طريق التصعيد مع إسبانيا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:19
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 84%

أودي تعرض جديد سيارتيها "A8" و"S8" في منطقة الشرق الأوسط

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:39
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

تعيش بنصف جمجمة وتأمل في استعادة النصف الآخر من "الفريزر"

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:38
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

خفايا ومرايا: الاتحاد الجدار الأخير

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:18:09
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 68%

أكاديمية الإعلام الجديد في دبي تطلق "مرسال" خلال شهر رمضان

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:37
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

زائرة بعمر 98 عاماً تزور "إكسبو دبي" في يومه الأخير

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:37
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 59%

الدراهم لم تصل الجميع.. دعم الحكومة للفلاحين يُصرف بإيقاع بطيء

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:17
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 78%

روسيا وأوكرانيا: كم تكلف هذه الحرب روسيا؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:22
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 73%

منع مرور المركبات الثقيلة بأبوظبي بساعات الذروة في رمضان

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

الصحة تكشف عن 313 إصابة جديدة بـ "كورونا"

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:40
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

"دبي العطاء" تطلق إطار عمل يوفر الفرص للجميع ويسرع عجلة التنمية البشرية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:17:41
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 61%

لمسات إحسانية: في البدء كان المسجد.. ومن المسجد وإليه

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:20:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

منبــــر: الحكم بالأوامر والمراسيم دون ضمانات

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:18:14
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية