مثريداتس السادس

عودة للموسوعة

مثريداتس السادس

مثريداتس السادس
Mithridates VI
ملك پنطس
مثريداتس السادس من متحف اللوڤر
العهد 120 ق.م. – 63 ق.م.
تبعه فرناقس الثاني من پنطس
Burial
المقابر المنحوتة في الصخر لأسلافه في أماسيا، العاصمة القديمة لپنطس.
Issue فرناكس الثاني، مخارس، أرياراته التاسع، مثراداتس پرگامه، Mithridate، أثنايس فيلوستورگوس، كليوپاترا من پنطس، Cléopâtre، أرتافرنه، Cyrus, Oxathres, Darius, Xerxès, Orsabaris, Eupatra, Mithridatis, Nysa
الأسرة المالكة الأسرة المثراداتية
الأب مثريداتس الخامس من پنطس
الأم لاوديقه السادسة

مثريداتس أوميثريداتس أوميثراداتس (باليونانية: Μιθραδάτης), من الفارسية القديمة مثرادMithradatha, "هدية مثرا"؛ عاش 134 ق.م. – 63 ق.م.، كما يُعهد بإسم مثراداتس الأكبر (مـِگاس Megas) ويوپاتر ديونيسيوس Eupator Dionysius، كان ملك پـُنطـُس وأرمنيا الصغرى في شمال الأناضول (الآن هجريا) إذ تولى الحكم وهوابن 12 عاما خلفا لأبيه ميثريداتس الخامس البنطي تحت وصاية أمه من نحو120 ق.م. حتى 63 ق.م. ويُذكر مثراداتس كأحد أخطر وأنجح أعداء الجمهورية الرومانية، الذي اشتبك، بسبب طموحاته التوسعية، مع ثلاث جنرالات بارزين من أواخر عصر الجمهورية الرومانية في الحروب المثريداتية: لوكيوس كورنليوس صولا، لوكولوس وپومپي. كما كان أعظم حاكم لمملكة پنطس.

كانت بيثينيا وبنتس تمتدان على السواحل الشمالية لآسية الصغرى؛ وكانت أرضهما جبلية في الداخل؛ لكنها كانت غنية بالخشب والمعادن. وقد طغى على سكّانها الحثيين الأقدمين خليط من التراقيين، واليونان، والإيرانيين وحكمت بيثينيا أسرة ملكية يونانية-تراقية، وشادت لها عاصمة في نيقوميديا، ومدينتين كبيرتين في پروصة Prusa ونيقية. وأقام شريف إيراني سمّي مثراداتس دليلاً على التقى والورع مملكة له حوالي عام 302 ق.م ضمت قپادوقيا وبنتس، وأنشأ أسرة من الملوك البواسل نشروا الثقافة اليونانية في البلاد، وإتخذوا كومانا پنطيكا Comana Pontica وسينوپه عاصمتين له وانتشر ملكهم حتى اصطدم بمصالح روما الاقتصادية والسياسية؛ فشبّت على أثر ذلك نار الحروب المثريداتية التي سميّت بهذا الاسم الموائم جميع المواءمة نسبة إلى الملك الجبار الذي جمع آسية الغربية وبلاد اليونان الرومانية، ونشر فيها جميعاً لوء فتنة صمّاء لوأنها نجحت لبدّلت تاريخ أوربا تبديلاً.

بداية عهده

عملة مثراداتس السادس من پنطس. المتحف البريطاني.

وكان مثراداتس السادس قد ورث عرش بنتس وهوغلام في الحادية عشرة من عمره، وحاولت أمه هي والأوصياء عليه حتى يقتلوه لتجلس هي على العرش مكانه، لكنه قفز من قصره، واختفى عن الأبصار، وعاش أحد عشر عاماً في الغابات يصطاد الوحوش، ويتّخذ من جلودها لباساً. وحدث في عام 115 ق.م. انقلاب سياسي مفاجئ أدى إلى خلع أمه وإعادته إلى ملكه. وكانت تحيط به المؤامرات التي هي من خصائص القصور الشرقية ، فاحتاط لها بأن كان يتجرّع قليلاً من السم في جميع يوم، حتى كانت له حصانة من معظم أنواع السم التي كانت في متناول المقرّبين إليه. وقد كشف في أثناء تجاربه هذه كثيراً من العقاقير المضادة للسم والشافية منه. ثم امتدّت هواياته من هذا إلى الطب بوجه عام، فجمع فيه معلومات بلغ من قيمتها حتى أمر بمبي بترجمتها إلى اللغة اللاتينية وكانت حياته البرية الصارمة قد أكسبته قوة في الجسم وفي الإرادة؛ وأن بلغ من الفخامة درجة رأى معها حتى يُرسل دروعه السابقة إلى دلفي ليشاهدها العابدون. وكان فارساً ماهراً، ومحارباً شجاعاً، ويؤكّد لنا عارفوه أنه كان في مقدوره حتى يعدوبسرعة يدرك به ظباء الفلاة، وأنه يستطيع حتى يسوق عربة يجرّها ستة عشر جواداً، ويبتر مائة وعشرين ميلاً في اليوم الواحد(65). وكان يفخر بقدرته على حتى يأكل أكثر مما يأكل أي إنسان آخر ويشرب أكثر مما يشرب، وكان له عدد كبير من النساء. ويقول المؤرخون الرومان إنه كان قاسي القلب، غدّاراً، وإنه اغتال أمه، وأخاه، وثلاثة من أبنائه، وثلاثاً من بناته(66)، ولكن روما لم تنقل لنا ما عسى حتى يقوله هودفاعاً عن نفسه. ولقد كان مثقّفاً بعض الثقافة، في مقدوره حتى يتكلّم اثنتين وعشرين لغة، ولم يستخدم قط مترجماً بينه وبين من يتحدّث إليه من الأجانب(67). وقد تفهم الآداب اليونانية، وكان مولعاً بالموسيقى اليونانية، وأغنى بالمال والنفائس الهياكل اليونانية، وكان في بلاطه عدد كبير من فهماء اليونان، وشعرائهم، وفلاسفتهم وقد جمع كثيراً من التحف الفنية، وسكَّ نقوداً ذات أشكال جميلة ممتازة. ولكنه لم يتورّع عن الشهوانية والفضفاضة التي كان يمتلئ بها جوّه النصف الهمجي، وصدّق خرافات أهل زمانه. ولم يكن يحمي نفسه من روما بما كان خليقاً حتى يقوم به القائد أوالسياسي العظيم من حركات صادرة عن نفاذ البصيرة وبعد النظر، بل كان يحميها بالشجاعة الارتجالية التي يعمد إليها الحيوان إذا سقط في المحظور.

خريطة مملكة پنطس، قبل حكم مثراداتس السادس (بالقرمزي الداكن)، وبعد فتوحاته (قرمزي)، فتوحاته في الحرب المثريداتية الأولى (وردي)، وكذلك حليفة پنطس مملكة أرمنيا (بالأخضر).

ومثل هذا الرجل لا يمكن حتى يقنع بالمملكة الصغيرة التي خلفتها له أمه. ولهذا فتح أرمينية وبلاد القوقاز مستعيناً على ذلك بضباط وجنود مرتزقين من اليونان، ثم عبر نهر قوبان ومضيق كرتش إلى بلاد القرم وأخضع لحكمه جميع المُدن اليونانية القائمة على سواحل البحر الأسود الشرقية، والشمالية، والغربية. وإذا كان انهيار قوّة اليونان العسكرية قد هجر هذه الجماعات وهي تكاد تكون عاجزة جميع العجز عن حماية نفسها من البرابرة الذين يجاورونها من خلفها، فإنها قد استقبلت جيوش مثرداتس اليونانية استقبال الحُماة المنقذين. وكانت من المُدن التي خضعت له سينوپ، وطربزون، وپانتي‌كابيوم Panticapeum (كرتش)، وبيزنطة. ولكن سيطرت بيثينيا على الهلسپنت (الدردنيل) هجرت تجارة بنتس في البحر الأبيض المتوسط تحت رحمة الملوك المعادين لها. فلما توفي نيقوميدس الثاني ملك بيثينيا (94 ق.م) تنازع ولداه العرش، واستغاث الثاني وهوسقراط بملك بنتس. وانتهز مثرداتس فرصة النزاع الحزبي في إيطاليا فغزا بيثنيا لكي يجلس سقراط على العرش. ولم تشأ روما حتى ترى البسفور في أيدي أعدائها فأمرت مثرداتس وسقراط حتى يخرجا من بيثينيا. وصَدَع مثرداتس بالأمر أما سقراط فرفضه، فلم يكن من حاكم آسية الروماني إلا حتى خلعه وتوّج نيقوميدس الثالث. وغزا الحاكم الروماني الجديد بنتس وشجّعه على ذلك مانيوس أكويوس Manius Aquiius الحاكم الروماني، وبدأت بذلك الحرب المثرداتية الأولى (88- 84 ق.م).


الحروب المثريداتية

وأحسّ مثرداتس حتى الفرصة الوحيدة التي تتيح له البقاء هي إثارة الشرق الهليني على سادته الإيطاليين، فأعرب أنه منقذ هلاس وسيّر جيوشه لتحرير المُدن اليونانية في آسية بالقوة إذا كان لابد من استخدامها؛ ولما حتى قاومته طبقات رجال الأعمال في المُدن ولى وجهة شطر الأحزاب الديمقراطية، وأخذ يمنيها بإصلاحات شبه اشتراكية. وفي هذه الأثناء كان أسطوله المكون من أربعمائة سفينة قد دمّر القسم المرابط في البحر الأسود من الأسطول الروماني وأسقط جيشه المؤلف من 290.000 رجل هزيمة منكرة بقوات نيقوميدس وأكوليوس. وأراد الملك الظافر حتى يعبّر عن احتقاره لشراهة الرومان وبخلهم فصبّ المضى المصهور في أفواه أكوليوس الأسير- ولم يكن قد مضى على فوزه على أرقاء صقلية الثائرين إلا وقت قصير. ورأت المُدن اليونانية في آسية الصغرى حتى الرومان أصبحوا عاجزين عن حمايتها، ففتحت أبوابها لجيوش مثرداتس، وأعربت ولاءها له وللقضية التي نصّب نفسه للدفاع عنها، وقامت في يوم حدده لها، وبناء على أمره، بقتل جميع من فيها من الإيطاليين رجالاً كانوا أونساء أوأطفالاً وقد بلغ عددهم ثمانين ألفاً (88 ق.م.) وفي ذلك يقول أپيان:

"ومزق الإفسوسيون أجسام الفارين الذين احتموا في هيكل أرتميس وأمسكوا بصورة المعبودة، ثم جزّورؤوسهم. ورمى أهل برجموم بالسهام الرومان الذين احتموا في معبد أسكلپيوس AESCULPIUS. واقتفى أهل أدرميتيوم Adramyttium من أراد النجاة بالسباحة في البحر وقتلوهم وأغرقوا أطفالهم. وطارد أهل كانوس Canus (في كاريا) الإيطاليين الذين احتموا حول تمثال فستا، وقتلوا الأطفال أمام أعين أمهاتهم، ثم اتبعوهم بالأمهات، ثم بالرجال... وقد اتضح من هذه الأعمال حتى الذي دفعهم إلى ارتكاب هذه الفظائع لم يكن خوفهم من مثرداتس فحسب بل كان أيضاً كرههم للرومان".

وما من شك في حتى الطبقات الفقيرة التي قاست أكثر من غيرها مظالم الحكم الروماني كانت لها اليد الطولى في هذه المذابح الجنونية، وما من شك أيضاً في حتى طبقات الملاّك التي ظلت زمناً طويلاً تتمتع بحماية الرومان لها قد استولى عليها الرعب حين أبصرت هذا الانتقام الرهيب. وأراد مثرداتس حتى يهدّئ ثائرة الطبقات الغنية بإعفاء المُدن اليونانية من الضرائب مدة خمس سنين ويمنحها الاستقلال الذاتي التام، لكنه "أعرب" في الوقت نفسه، كما يقول أبيان "إلغاء الديون، وحرر العبيد، وصادر كثيراً من الضياع، وأعاد توزيع الأراضي الزراعية على السكان" ودبر زعماء العشائر مؤامرة لإغتياله، فما كشف سرّها أمر بقتل ألف وستمائة من هؤلاء الزعماء. واستولت الطبقات الدنيا يساعدها الفلاسفة وأساتذة الجامعات(71) على زمام السلطة في كثير من المُدن اليونانية، ومنها أثينة وإسبارطة نفسهما، وأعربت الحرب على روما وعلى الطبقات الغنية معاً، وقتل يونان دلوس في نشوة الحرية عشرين ألف إيطالي في يوم واحد. واستولى أسطول مثرداتس على جزائر سكلديز كما استولى جيشه على عوبية، وتساليا، ومقدونية، وتراقية. وكان خروج "آسية" الغنية عن سيطرة الرومان سبباً في وقف الخراج الذي كان يُرسل منها إلى الخزانة الرومانية، وفوائد الأموال التي كان يحصل عليها المستثمرون الرومان، فانتابت إيطاليا أزمة مالية كانت ذات أثر في الحركة الثورية التي قام بها لوكيوس أپوليوس ساتورنينوس Saturninus ولوكيوس كورنليوس سنا Cinna وانقسمت إيطاليا على نفسها لأن السمنينين واللوكانيين عرضوا على ملك بنتس حتى يعقدوا معه حلفاً.

أظهر ميثريداتس طموحا ليستولي على آسيا الصغرى وأخضع إقليم كولخيس واستلمت له المملكة البوسفورية لقاء حتى يحميها من أعدائهم السكيثيون. وجه اهتمامه بعد ذلك نحوالأناضول عندما كانت روما في مجدها، وقرر اقتسام پافلاگونيا وگالاتيا مع نيقوميدس الثالث ملك بيثينيا قبل حتى يتوضح له حتى نيقوميدس وجه بلاده نحوتحالف مع روما ضده ليرد ميثريداتس عليه ويهزمه في مجموعة معارك ويتدخل الرومان لدعم بيثينيا لكن اللقاءة المباشرة بينهم وبين البنطس أصبحت وشيكة ومحتمة.

الحرب المثريداتية الأولى (88 ق.م. – 84 ق.م)

استطاع ميثراداتس حتى يخضع أغلب آسيا الصغرى ويتوجه نحونيقوميدس الرابع ملك بيثينيا الذي كان دمية في يد الرومان، وأمر بقتل جميع الرومان في آسيا الصغرى فراح ضحيتها 80,000 إنسان بين رجال ونساء وأطفال. لكنه يتصادم مع الرومان بقيادة سولا فيهزم ميثريداتس في معركة أورخومينوس ثم يهزمه مجددا في آسيا الصغرى وتتبع بعد ذلك اتفاقية تلزم ميثريداتس بدفع تعويضات وتسليم جميع ما استولى عليه وانشغل سولا بلقاءاته مع گايوس ماريوس.


الحرب المثريداتية الثانية (82 ق.م. – 81 ق.م.)

يحاول مثراداتس تجديد فتوحاته لكن الرومان يهزمونه مجددا ويعودون لاتفاقية عام 84 ق.م.

ورأى مجلس الشيوخ الروماني الحرب والثورة تقابلانه في جميع مكان، فباع ما تجمع في الهياكل الرومانية من المضى والفضة ليموّل بها جيوش صلا. ولسنا نرى من واجبنا حتى نعيد هنا كيف من الممكن أن استولى صلا على أثينة، وهزم جيوش الثوّار، وأنقذ الإمبراطوريّة لروما، وعقد مع مثرداتس صلحاً قوامه اللين انسحب الملك على أثره إلى عاصمة بنتس، يجهّز في هدوء جيشاً وأسطولاً جديدين، وقرر لوكيوس ليكنيوس مورينا Murena المبعوث الروماني في آسية حتى يهاجمه قبل حتى يشتد ساعده؛ فلما حتى هزم مورينا في هذه الحرب المثرداتية الثانية (83- 81) لامه صلا على خرقه شروط المعاهدة وأعرب انتهاء الأعمال العدوانية.

الحرب المثريداتية الثالثة (74 ق.م. – 63 ق.م.)

وبعد ثلاث سنين من ذلك الوقت أوصى نيقوميدس الثالث بيثينيا Bithynia إلى روما، وأدرك مثرداتس حتى مملكته نفسها ستبتلعها روما عن قريب إذا امتد سلطانها إلى حدود پفلاگونيا وبنتس بعد حتى سيطر على البسفور. وبذل في الحرب المثرداتية الثالثة (75- 63) آخر جهوده، وحارب لوكلس وبمبي اثني عشر عاماً وغدر به أحلافه وأعوانه ففر إلى بلاد القرم، وحاول الجندي الشيخ، وكان وقتئذ في التاسعة والستين من عمره، حتى يعد جيشاً يخترق به بلاد البلقان، ويغزوإيطاليا من الشمال، ولكن ابنه فرناكس شقّ عصا الطاعة عليه، وأبى حتى يُساق إلى المغامرة؛ وحاول الملك بعد حتى تخلى عنه الجيش حتى ينتحر، ولكن السم الذي تجرّعه لم يكن له أثر فيه لما كان قد كسبه قبل من الحصانة، وكانت يداه أضعف من حتى تضغط على النصل الذي أراد حتى يقتل به نفسه، ثم أجهز عليه أصدقاؤه ومحاسبيه الذين أمرهم ولده حتى يقتلوه بأن طعنوه بسيوفهم وحرابهم.

في البداية يبدأ مثراداتس حملة ناجحة فينتصر على الرومان في بيزنطة لكن لوكولوس يهزمه في كيزيكوس 73 ق.م. ثم في نيكوپوليس 71 ق.م. فيفر بعدها إلى أرمنيا. ويعود بعد انسحاب الرومان ويحاول جمع جيش بمساعدة ابنه الأكبر منخارس ملك المملكة البوسفورية لكنه لم يشأ مساعدته لأن روما اعترفت به فيأمر أبوه بقتله، أما ابنه الأصغر فرناقس الثاني فقاد ثورة سكوذية ضد أبيه بتحريض من روما، ثم يتحرك بومبي فيتصدى له ويسحقه.

قام پومپي بدفن مثراداتس في المقابر المنحوتة في الصخر لأسلافه في أماسيا، العاصمة القديمة لپنطس.

النهاية

ينطق حتى ميثراداتس اغتال من قبل عبد، وتقول رواية أنه كان قد يعهد ترياقا لكل السموم المعروفة فأعطوه خنجرا وأجبروه حتى يطعن نفسه أونطق لصديقه حتى يطعنه وأصبح بذلك أسطورة عن الملك الذي لا يقتله سم.

انظر أيضاً

  • المملكة البسفورية Bosporan Kingdom
  • مثريداتية Mithridatism (التمثرد Mithridatization)
  • الحروب المثريداتية
  • القرم الروماني Roman Crimea

المراجع

  • "Poem LVII: Terence, this is stupid stuff." A Shropshire Lad. A.E. Housman (1896)
  1. ^ التهجي "Mithridates" كان النسخة اللاتينية الرومانية، ولكن "Mithradates"، الذي هوالتهجي المستخدم في النقوش اليونانية وعلى العملات التي صكها مثريداتس نفسه، يستعيد الأولوية، فانظر على سبيل المثال: Oxford Classical Dictionary, 3d ed.
  2. ^ Hewsen, Robert H. (2009). "Armenians on the Black Sea: The Province of Trebizond". In Richard G. Hovannisian (ed.). Armenian Pontus: The Trebizond-Black Sea Communities. Costa Mesa, CA: Mazda Publishers, Inc. pp. 41, 37–66. ISBN .


للاستزادة

  • Duggan, Alfred, He Died Old: Mithradates Eupator, King of Pontus, 1958.
  • Ford, Michael Curtis, The Last King: Rome's Greatest Enemy, New York, Thomas Dunne Books, 2004, ISBN 0-312-27539-0
  • McGing, B. C. The Foreign Policy of Mithridates VI Eupator, King of Pontus (Mnemosyne, Supplements: 89), Leiden, Brill Academic Publishers, 1986, ISBN 90-04-07591-7 [paperback]
  • Cohen, Getzel M., Hellenistic Settlements in Europe, the Islands and Asia Minor (Berkeley, 1995).
  • Ballesteros Pastor, Luis. Mitrídates Eupátor, rey del Ponto. Granada: Servicio de Publicaciones de la Universidad de Granada, 1996, ISBN 84-338-2213-6.
  • Ribó, Ignasi, , Madrid, Bubok, 2010, ISBN 978-84-9981-114-7 (free e-book)
  • Mayor, Adrienne, The Poison King: The Life and Legend of Mithradates, Rome's Deadliest Enemy (Princeton, PUP, 2009).

وصلات خارجية

  • Second and Third Mithridatic War
  • Livius.org: Mithridates VI Eupator
سبقه
مثريداتس الخامس
ملك پونتوس تبعه
فرناقس الثاني
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:53:08
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, Pages using infobox royalty with unknown parameters, Articles containing non-English-language text, حكام پنطس, حكام المملكة البسفورية, قدماء الفرس, حكام أطفال قدماء, مواليد 132 ق.م., وفيات 63 ق.م., وفيات بأسلحة نصلية, حكام آسيويون في القرن 1 ق.م.

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بيلاروسيا: مستعدون لتهيئة أجواء الحوار بين روسيا وأوكرانيا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:43
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 53%

فرنسا: ليس هناك رغبة فى أوروبا وأمريكا لخوض حرب مع روسيا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:38
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

وزير الزراعة يفتتح معرض زهور الربيع بحديقة الأورمان بالجيزة.. غدًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:54
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

رفع أثار حادث تصادم سيارتين أعلى الطريق الدائرى المؤدى لـ أكتوبر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:58
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

بوتين يدعو الجيش الأوكرانى إلى الاستيلاء على السلطة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:50
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 57%

رئيس قطاع الإرشاد الزراعى يتفقد معرض زهور الربيع (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

العثور على جثة طفل حديث الولادة فى أحد شوارع الطالبية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:58
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

الرئيس السيسي يتفقد أعمال إنشاء محور حسب الله الكفراوي

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:42
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

الدكتور خالد صفوت يفوز بمقعد نقيب أطباء الشرقية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:57
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

وزير الشباب والرياضة يجتمع مع اللجنة العلمية الاستشارية العليا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:39
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

مصرع شاب صدمه قطار فى البدرشين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:58
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

إغلاق باب التصويت فى انتخابات نقابة المهندسين بالقاهرة.. وبدء الفرز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

حبس عامل تعدى جنسيًا على طفلة بالمنصورة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 68%

رامى صبرى يطرح «مع نفسى» على يوتيوب (فيديو)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:21:01
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 70%

إقبال متوسط من مهندسى الإسماعيلية للمشاركة فى الانتخابات «صور»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:57
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

فرنسا: ليس هناك رغبة فى أوروبا وأمريكا لخوض حرب مع روسيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-25 18:20:50
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية