قاسم مطرود

عودة للموسوعة

قاسم مطرود

قاسم مطرود (1961، بغداد) الناقد والمحرر المسرحي العراقي.

" ما من شيء ثابت في فن المسرح" " والمسرح العربي مازال يشكومن قلة الفكر والثقافة"

حاورته منية الفارسي أيام قرطاج المسرحية تونس 2005


لم يندهش أحد عندما احترف الناقد العراقي قاسم مطرود المقيم حاليا بهولندا، الكتابة للمسرح بعد حتى كانت له إسهامات متنوعة في مسار الحركة المسرحية التي كانت نشيطة بالعراق، ومنذ حتى كان طالبا في معهد الفنون الجميلة وأكاديمية الفنون الجميلة بجامعة بغداد وحتى تخرجه، حيث انطلق بالتعامل مع المسرح من منظور إبداعي حي حيث أخرج مسرحيتي " صرخة في وجه الذات" و" الاستثناء والقاعدة "" لبرتولد بريخت" دون حتى يتخلى عن مرافقة هذا الإبداع بتعليقات نقدية ومنطقات موزعة بين الصحف والمجلات،تناول فيها الأحداث والعروض المسرحية العربية .

وقد احترف قاسم مطرود الكتابة للمسرح ومن تأليفه الكثير من المسرحيات ومنها " للروح نوافذ أخرى"و" الجرافات لا تعهد الحزن" و" نشرب إذا" و" رثاء الفجر" وقد فازت إحدى مسرحياته " الحاوية" بجائزة أفضل نص مونودراما وربما لهذا السبب أوغيره كرمه المركز العراقي للمسرح على إسهاماته المسرحية وتناول طالب مغربي من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس موضوع بحثه دبلوم الدراسات العليا " مسرح قاسم كطرود وإسهاماته في كتابة النص المسرحي". ولم يكن مدهشا حتى يشغل الرجل أيضا منصب عميد كلية الفنون الجميلة ورئيس قسمها في الجامعة الحرة بهولندا وحتىقد يكون رئيس تحرير أول مجلة الكترونية " مسرحيون" تعنى بالشؤون المسرحية.إنه المحرر والناقد والمخرج المسرحي العراقي قاسم مطرود الذي كان لنا معه اللقاء التالي: عله يضيء جانبا من مشاغله الكثيرة.

لا يمكن لصاحب الحدثة حتىقد يكون بدون رسالة، ما هي رسالتك على صعيد الحدثة وأنت محرر وناقد مسرحي ؟

يشغلني الهم الإنساني عامة ولدي صرخة أكررها بين الحين والآخر ضد جميع أنواع البشاعة التي تستخدم في هذا العصر ضد الإنسان والإنسانية.

برأيك أ مازال المسرح الحديث بحاجة إلى وجود نص ومحادثة مكتوبين لبنائه ،يا ترى؟ وكيف يتحقق التواصل مع المحرر المسرحي ؟

ثمة اختلاف جوهري في آلية التواصل بين النص المقروء والنص المرئي بشكل عام ولكن ليس هناك عرض مسرحي لم يكن فيه النص عنصرا فعالا. فالنص الأدبي يمكن حتى يختفي لأنه خط للقراءة ومثل هذا النص لاقد يكون قادرا على تفجير المشاهد والرؤى الإبداعية سواء لدى المخرج أوالسينوغرافيا أوحتى الممثل ذاته لذا فالنص الذي يخط للخشبة تكون فيه الحدثة والصورة والدلالة مفجّر أساس لأفكار كثيرة تدفع بفريق العمل أولا والجمهور ثانيا لخلق آفاق خيالية وجمالية متجددة، وأنا شخصيا لست من المتحمسين لوجود النص الأدبي على الركح. ولكن هذا لا يعني اختفاء النص تماما بل مع كتابته بطرق وأساليب مختلفة والاختلاف مرشد صحة في المجال المسرحي.

ما الفرق بين حتى يولد الإبداع وسط المعركة الحقيقية أي بين شظايا الخراب وبين حتىقد يكون بعيدا عن جميع ذلك ويخلق في بيئة اجتماعية وسياسية أكثر أمنا واستقرارا ؟

دعيني أصرح لك بحقيقة، إذا فهمنا للآخر قبل حتى نتعهد إليه كان فهما مشوشا وغير عقلاني، ولكن بعد حتى تحاورنا معه وقفنا على انجازاته الثقافية واطلعنا على حياته الاجتماعية وثقافته الإنسانية أدركنا الفارق الكبير بين السلطة والشعب وعهدنا حتى للفرنسي والألماني والنمساوي وغيرهم تفكير إنساني واحد... فهوإنسان قبل جميع شيء ويتناول هموما على المسرح بكل حرية ويحتج من خلاله عما يسفر من تعذيب وتدمير لبنيتنا الإنسانية كما لا أنكر حتى الآخر دفعنا للتفكير العميق في الخطاب الحضاري وكيفية تشكيله المنهجي حيثقد يكون مرتقيا عن صغائر الأمور وعن التفكير في الشوفينية والأنا العليا.

كيف تقيّم التجربة المسرحية العراقية على تنوعها في المنفى ،يا ترى؟ وما مدى مساهمتها في تعزيز صورة المسرح العراقي عموما؟

ملامح مسرح المنفى غير واضحة حتى الآن، في حين المسارح التي تقدم على أرضها الأصلية أكثر ديناميكية ونشاطا من مسارح المنفى، فبقدر ما تتمتع هذه الأخيرة بالحرية التامة إلا أنها تفتقد الدعم الكافي، إذ ليست هناك مؤسسات أومنظمات كافية، كفيلة بتبني العمل الإبداعي المسرحي وإيصاله إلى الآخر أينما كان. لذلك فالفنان في المنفى يعمل بجهود مضاعفة عما لوكان في وطنه الأصلي قصد إيصال إبداعه للآخر.

لوسألناك ما علة المسرح العربي اليوم ومما يشكوالمسرحيون العرب بالأساس ؟

مازال للأسف المسرح العربي يشكومن قلة الثقافة المسرحية وانعدام الرؤية المتمعنة للأشياء.

لا بد من الارتقاء بأنفسنا أولا وتجاوز الثابت فيها بدراسة تاريخ المسرح والاطلاع المتواصل على التجارب الأخرى ومواكبة هموم العصر. وليس شرطا حتىقد يكون للمسرحي انتماء سياسي مفضوح في أعماله بل يجب حتى تكون له نظرة متمعنة تجاه ما يحدث في العصر الحالي، لأن رؤيته تلك التي يضعها على خشبة المسرح هي في الواقع ليست حكرا على هذا الزمن فقط بل استبصار أيضا للمستقبل. 

مازالت أيضا مسألة الرقيب تقف كحجر عثرة أمام أفكار المبدع، ناهيك عن قلة الدعم لهذا الفن الذي لم تعده بعد بعض الدول كرافد من روافد الإنماء الحضاري.

ما رأيك في الفرق المسرحية الشابة في الوطن العربي وما تقدمه من تجارب حديثة اليوم ؟

مسرح الشباب هومسرح منفتح على عصره، إذ يتعامل بشكل أوسع مما سبقه مع وسائلا التكنولوجيا الحديثة وأجهزة الملتيميديا مما يتيح لهم التلاقي والتحاور بسهولة وبسرعة لم يحلم بها أسلافنا من قبل، لذا فمسرح الشباب المرتبط بالحداثة يتمتع بالقدرة على التجديد والاستبصار ونثر الصور بحرية أكبر على الركح بغية حتى يشكل منها المتفرج مشهدا تعبيريا متجددا وعلى الكيفية التي يشاؤها هو.

إذا كيف من الممكن أن تنظر إلى مستقبل المسرح العربي في ظل العولمة الجديدة ؟

أعتقد حتى استخدام الوسائل المعلوماتية الحديثة جائز في المسرح، فنحن اليوم نشاهد الكثير من المسرحيات التي تعتمد الملتيميديا عنصر أساس ولا نعهد إلى أي حد ستتوقف هذه الثورة، التي لا ننكر أنها أضافت جماليات مختلفة على مستوى السينوغرافيا وأعطت قراءات أخرى.

سليم حتى هذه الوسائل قد تضعف دور الممثل ولكني لا أؤمن بما هومقدس وثابت في المسرح فلا شيء ذوقداسة لا النص ولا المخرج نفسه ولا الممثل ذاته،والعولمة لا تشكل خطرا إلا على من يجهلها أويتجاهلها ولكي نتصدى لخطرها علينا حتى نتفهم كيفية استخدامها.

كيف تنظر إلى موضوع الانفتاح في المسرح وهل يمكن حتى يفقد هذا الموضوع الهوية الثقافية والحضارية للمسرحيين العرب ؟

أنا شخصيا مع فكرة الانفتاح في المسرح العربي خصوصا وقد خطت عن هذا الموضوع كثيرا ولأني لم استوعب ذاتي إلا بعد تعهدي على الآخر ، والانفتاح يتجسد في أمرين انفتاح على الآخر ككائن حضاري لأن رؤياه لا تكتمل إلا عندما أعهد كيف من الممكن أن يفكر الآخر وانفتاح المسرح على باقي الفنون الأخرى والاستفادة من مكوناتها. المهم حتىقد يكون لكل مستحدث أهمية وفاعلية على خشبة المسرح وحتىقد يكون جزئا لا يتجزأ من العرض المتكامل وليس مجرد استحداثات مسقطة عليه.

برأيك هل هناك جدوى من تعدد المهرجانات المسرحية في بعض الدول العربية ،يا ترى؟ وهل يساهم ذلك في تحقيق نهضة مسرحية أم يشكل لظاهرة المسرح ألمناسباتي ؟

نحن لا نريد الإكثار غير المبرر، بقدر ما نرجومستوى راق، هومقياس النجاح لذا فأنا مع تعدد المهرجانات المسرحية المدروسة التي ترتب لنفسها منذ فترة زمنية تسبق الانطلاق، وأن تحضّر ما يجب تقديمه إلى ضيوفها من أعمال جيدة وحتى تطالب مسرحييها بإبداعات في مستوى وقيمة ذلك المهرجان وذلك في حد ذاته تواصل ورقي كما ينبغي حتىقد يكون لكل مهرجان إضافة لما سبقه وذلك بتكليف لجان استشارية فهمية لها خبرة وثقافة مسرحية جيدة وتكليفهم بمهمة تفعيل الحركة المسرحية في ذلك البلد.

فوجود المهرجانات يعني فتح جسر للتواصل والحوار الحضاري بين المسرحيين دون اعتبار لجنسيتهم ولوجود مشاريع وورش تكوينية تمكن الممثل من آليات فن الأداء إلى جانب خلق قاعدة هامة من تبادل الأفكار بين الأجيال قد تثري قريحة مبدعي المسرح.

ما رأيك في حالة الاستقطاب الناتجة عن الوضع السياسي الراهن المتمثل في تباين واختلاف الانتماءات الفكرية للمثقفين العرب والواضح حتى الغرب يحاول احتواء تيار ما من تلك التيارات الفكرية فيدعمه ويهيئ المنابر له وما تأثير ذلك على الواقع العربي ،يا ترى؟ وإلى أي حد ساهم الوضع بالعراق في تفريق أولم ضم العرب والمثقفين العرب وخاصة العراقيين المهاجرين منهم وتعزيز دورهم في إيجاد الحلول لبلدهم؟

اعتقد حتى المثقف مؤسسة متحركة لها جميع المقومات التي تمكنها من العيش والخلق والإبداع دون التعكز على المفاهيم والتيارات السياسية العرقية التي خيبت آمال الشعوب، والمثقف هوأكبر من حتى يطوقه إطار حزبي أويؤدلج ضمن شعارات ويافطات تستعمل عند الحاجة أرى حتى السؤالقد يكون صالحا لوكنا في ستينيات القرن الماضي حيث كانت الارتماءات بين أحضان الأحزاب والحكومات على أشدها ولكن وبعد سقوط جدار برلين وسقوط الاتحاد السوفيتي إضافة إلى أحداث 11 سبتمبر صار لحياة الإنسان والمثقف على وجه الخصوص طعم آخر ومن البديهي حتى يساعد الغرب أوالشرق تيارا ما ليخدم مصالحه وهذه ليست لعبة جديدة إنما تسير مع الإنسان منذ النشوء.

ولكن الإشكالية تكمن في من يدعي أنه مثقف ويلعب الدور الريادي في صياغة الجوانب المشرقة من الحياة في صور مثالية وأفكار حية ثابتة لا تموت. والمشكلة أننا ما زلنا نخسر اليوم الواحد تلوالآخر من قافلة المثقفين المرتمين بين أحضان السلطات بمختلف أنواعها. وإن ما يحصل في العراق اليوم لهوأكبر من كونه كارثة ولا علاقة للأمر بتفريق أولم ضم العرب بل المحصلة الحقيقية هي تلك الصعقات الشديدة التي تلقاها العراقيون قبل العرب من أجل الاستيقاظ من غرفة الإنعاش الفكري والسياسي.

وأنا سعيد بما أسمعه من أطروحات صادرة عن المجتمع العراقي الذي رزح تحت حكم طاغية لا مثيل له إذ أصبح المواطن العراقي مدركا للحدث ومفسرا للصورة التي يفرزها العصر بكل جنونه وما عاد كما كان من قبل خارج الحدث ،إنه فاعل متفاعل وله لمساته في إرساء حقه التاريخي لأننا كنا تحت المطرقة ونقدر حجم الطرقات التي كانت تسقط يوميا فوق رؤوسنا.

ما نظرتك الاستشرافية لواقع الاحتلال بالعراق ؟

أنا ضد الاحتلال وضد الوجود الأمريكي أوأي جندي آخر على ارض العراق وإيماني بأبنائه الذين يشهد لهم التاريخ بقدرتهم على إعادة ما أفسده مجرموالعصر وزخرفته بأجمل الصور. وأتسقط بأن هذا الشعب سيكون يوما نموذجا أسطوريا في المنطقة لأنه عهد الموت بكل أشكاله، لذا فسيقترب من الحياة دائما.

سيرته

المعلومات الشخصية الاسم : قاسم مطرود العنوان :

     kasim Matrood

Gr.J.v Stolberglaan 330 2263 VR Leidschendam NEDERLAND الايميل : masraheo@masraheon.com kasimalgaboury@hotmail.com

تاريخ الولادة: 1961 العراق / بغداد الجنسية: عراقية + هولندية الشهادات - التحق ( بأكاديمية الفنون الجميلة ) عام 1994 جامعة بغداد وتخرج منها عام 1998 في اختصاص الفنون المسرحية قسم الإخراج المسرحي - 1979 ولج معهد الفنون الجميلة / بغداد قسم الفنون المسرحية فرع الإخراج - ولج في أكاديمية هلفرسم ( Media academie / Hilversum ) وحصل على دبلوم في مجال الإعداد وتقديم وإخراج البرامج التلفزيونية ( Bureauredactie Televisie ) - أكمل الدورة الخاصة في كبفيّفة كتابة السيناريوفي radaracademie الشهادات التقديرية - 1995 لمشاركته في مهرجان المسرح الجامعي الأول المقام في كلية الفنون الجميلة - 1995 لمشاركته في مهرجان منتدى المسرح الحادي عشر كناقد للكثير من الأعمال المسرحية - 1996 لمشاركته في مهرجان المسرح العراقي الثالث بالكثير من الموضوعات النقدية - 1997 لمشاركته في مهرجان المسرح العراقي الرابع - 1998 لمشاركته في مهرجان المونودرما الثاني المقام من 29-3 ولغاية 28 –خمسة المسرحيات التي ألفها - طقوس وحشية - للروح نوافذ أخرى - رثاء الفجر - الجرفات لا تعهد الحزن - نشرب إذن - جسدي مدن وخرائط - دمي محطات وظل - معكم انتصفت أزمنتي - أحلام موضع منهار - أوهام الغابة - مجرد نفايات - عزف على حراك الجمر - ليس عشاءنا الأخير الخط المطبوعة - للروح نوافذ أخرى - رثاء الفجر - الجرافات لا تعهد الحزن ومسرحيات أخرى خط تحت الطبع - جسدي مدن وخرائط - دمي محطات وظل - أحزان جثة - المسرح العراقي عطاء دائم - طقوس وحشية - مجرد نفايات ومسرحيات أخرى المسرحيات التي أخرجها - 1979 صرخة في وجه ألذات - 1980 "الاستثناء والقاعدة" لبرتولد برخت - 1986 مهرجان الدمى في سوق هرج نصوصه المسرحية التي قدمت على المسرح - قدمت مسرحية "للروح نوافذ أخرى" على مسرح الرشيد / العراق - نص مسرحية الحاوية على منتدى المسرح / العراق - قدمت ثانية مسرحية "للروح نوافذ أخرى" ونالت جائزة أفضل ممثلة في الأردن / عمان - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" على متحف روتردام العالمي - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في الكويت - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في تونس - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في ليبيا - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في العراق - قدمت مسرحية" الجرافات لا تعهد الحزن" في سلطنة عمان - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في عمان - قدمت مسرحية "الجرافات لا تعهد الحزن" في سوريا - قدمت مسرحية " نشرب إذن " في الكويت - قدمت مسرحية “ رثاء الفجر " في سلطنة عمان - قدمت مسرحية " نشرب إذا " في لاهاي في هولندا باللغة الهولندية الجوائز التي حصل عليها - جائزة أفضل نص مونودرما عن مسرحية الحاوية - كرم من قبل المركز العراقي للمسرح على جهوده المبذولة وإسهاماته في دفع الحركة المسرحية في العراق - نال الطالب المغربي فوزي السعيدي من جامعة المولى إسماعيل \ كلية الآداب والعلوم الإنسانية \ مكناس درس دبلوم الدراسات العليا المعمقة في مسرح قاسم مطرود وإسهاماته في كتابة النص المسرحي - تناول الكثير من طلبة الدراسات العليا في أكاديمية الفنون الجميلة في العراق تجربة قاسم مطرود المسرحية وخاصة في التأليف المسرحي عمل في المجالات التالية / العراق - عمل في التلفزيون كفاحص أفلام - بدا العمل في الصحافة منذ عام 1982 إذ نشر في الكثير من الصحف والمجلات العراقية والعربية - خط في جريدة العراق جميع يوم أربعاء متناولا فيها أبرز الأحداث المسرحية بدا من عام 1983 حتى 1987 - اشرف على صفحة المسرح في جريدة الجمهورية اعتبارا من عام 1994 ولغاية 1998 التراجم - ترجمت مسرحية للروح نوافذ أخرى إلى اللغة الهولندية - ترجمت مسرحية رثاء الفجر إلى الهولندية - ترجمت مسرحية الجرافات لا تعهد الحزن إلى اللغة الهولندية - ترجمت مسرحية نشرب إذا إلى اللغة الهولندية - ترجمت مسرحية عزف على حراك الجمر إلى اللغة الفرنسية - ترجمت مسرحية للروح نوافذ أخرى إلى اللغة العبرية - ترجمت مسرحية دمي محاطات وظل إلى اللغة العبرية

- عضوهيأة تحرير مجلة أسفار عمل في المجالات التالية / هولندا - عضوهيأة تحرير مجلة أحداق - عضوهيأة تحرير مجلة علوم الالكترونية - عضوهيأة تحرير مجلة أحداق عضوفي - عضواتحاد أدباء العراق - عضواتحاد أدباء العرب - عضواتحاد المسرحيين العراقيين - عضوومن مؤسسي رابطة نقاد المسرح - عضومنظمة On File - عضوومن مؤسسي البرلمان الثقافي العراقي في هولندا قدمت إليه دعوة لحضور مهرجان قرطاج المسرحي بمناسبة مرور عشرين عاما على تأسيسه وقد شارك في الكثير من الندوات الفكرية قدمت إليه الدعوة لحضور مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي كرئيس تحرير لمجلة مسرحيون في الدورة السادسة عشرة قدمت إليه الدعوة لحضور مهرجان المسرح العربي قدمت إليه الدعوة لحضور مهرجان المسرح العماني الثاني وكثير من المهرجانات العربية والأوربية الأخرى الخاصة في المسرح والميدان الثقافي - رئيس تحرير أول مجلة عربية الكترونية تعنى بالفنون المسرحية (مسرحيون ) www.masraheon.com والتي أصبحت بعد عام من إنشائها مصدرا هاما للدارسين والمهتمين بالشؤون المسرحية - رئيس قسم الفنون المسرحية في الجامعة الحرة في هولندا

تاريخ النشر: 2020-06-04 15:32:49
التصنيفات: مواليد 1961, أشخاص من بغداد, خريجو جامعة بغداد, كتاب دراما ومسرحيات عراقيون, نقاد مسرحيون عراقيون, مهاجرون عراقيون إلى هولندا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

صويلو الأوفر حظاً.. ما هي المهمة التي سيوكلها حزب أردوغان إليه؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:17:15
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 98%

انتشال حطام صاروخ الفضاء الكوري الشمالي من البحر الأصفر (صور)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:39
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 96%

خوسيلو يسجل هدف الفوز لتتأهل إسبانيا إلى نهائي دوري الأمم الأوروبية

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:20
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 87%

الأرجنتين تسعى لاعتقال 4 لبنانيين على خلفية تفجير عام 1994  

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:17:13
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 98%

محمد صلاح يحتفل بعيده الـ31 ويشكر الجميع على الأمنيات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:18:33
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 87%

"مأساة أخرى للمهاجرين.. الأسى وحده لا يكفي"- الغارديان

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:18
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 98%

ارتفاع نسب التلوث البلاستيكي في المنطقة العربية يهدد النظام البيئي

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:19
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 92%

مكافحة الاتجار بالبشر.. الولايات المتحدة تبرز جهود المغرب “الهامة”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-06-16 03:25:22
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

بعد 4 أشهر من الكشف عنها.. إنستغرام تطلق ميزة القنوات عالمياً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:18:29
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 95%

مسؤولون: واشنطن وطهران تجريان محادثات لتهدئة التوتر "بتفاهم" ثنائي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:17:52
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 86%

وصول غواصة أميركية تعمل بالطاقة النووية إلى كوريا الجنوبية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:17:50
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 91%

"شمس حارقة" واحدة توقف هجوم القوات الأوكرانية قرب نوفودونيتسكي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:40
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 87%

شمس الرياض تسطع في الغرب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:18:26
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 91%

أخيرًا.. واتساب تعمل على ميزة تعدد الحسابات في جهاز واحد

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:18:20
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 86%

أبرامتشينكو: روسيا ستواصل تصدير المواد الغذائية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-16 06:16:37
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 87%

تحميل تطبيق المنصة العربية