آي پاد هوالمستقبل

أنا أستعمل آي پاد منذ يوم السبت ثلاثة مارس 2010. وهنا أفكاري والانطباعات التى رأيت تسجيلها حتى الآن.

بعد عطلة نهاية الأسبوع باستخدامى آي پاد ، ولقد أدركت أننى غير مهتم في التحوط من ردود عملى تجاهه ، مع إعتبارات أنه يفتقر إلى منفذ التخزين يوإس بي أوكاميرا الويب. انها ليست جميع يوم أوجميع سنة أومن الممكن جميع عقد من الزمان حتى نتمكن من رؤية بترة من التكنولوجيا التي تأخذ تجربة مألوفة وإهتماما منبتر النظير من قبل الناس -- وهنا ، وذلك باستخدام كمبيوتر -- الذى يقوم هذا الآي پاد بتغييره بشكل جوهرى. ولكن هذا هوما أعتقد أنه عمله.

الشاشة

وبدأ من اللحظة التى إلتقطته فيها ذلك الحجر البركانى الأسود الذى دبت فيه الحياة .على الورق ,إنه ليس أكثر من الشاشة العالية الدقة التى تمثل 1024x768 نقاط لشاشة مساحتها 9.7 بوصة قطريا . أغلب أجهزة النتبوك , تأتى بشاشة علية الدقة , وبنفس الحجم . ولكن بطريقة ما, فتلك الشاشة تأخذ باللب وتهجر عندك إنطباعا لم تلحظه في أى شاشة أخرى . من الممكن لأنه ليس هناك شىء أساسى , سوى شريط من الزجاج الأسود يغلفه إطار من الألومينيوم لكن من الأمام هذا جميع شيء. جميع الشاشة وتشبعها ، ووضوحها شىء مذهل.

وأوه نعم ،إنه تقدر لمسها. تقدر لمس جميع شيء ، وأنه يستجيب على الفور. إنه سريع. إذا الزجاج البارد يشعر على نحوسلس بإصبعك ، ولكن بعد لحظة أنت لاتلمس الزجاج أنت تلمس الحدثات والصور والأزرار ، جميع شيء والإنترنت. جميع شيء يستجيب.

وقد قيل الكثير من الحدثات عن قابلة آي پاد التى تعمل باللمس , وأستطيع حتى أضمن بكل ثقة حتى أيا مما قيل لن يعني أي شيء لك حتى تقدر استخدامه. إنها فقط شيىء لا يمكن التعبير عنه على الورق إنها فقط شاشة آي پود عملاقة. نعم ، لقد سمعت ذلك بضع مرات ، حتى أنا نفسى قلته. ولكن بعد ذلك هوفي يدك وأنت مزلق إصبعك على المواقع المفضلة لديك ، محلقا فوق الكرة الأرضية , مشيرة بالإبرة إلى خرائط گوگل إن محللا للسي آى أيه يستخدم طرفيا لقمر تجسس مستقبلى . إنها متعة من متع جذع الدماغ تعقبها أخرى إنها تتفاعل كغريزة بشرية للمس وتناول شىءما يلمع أمامنا , حسنا, لا يمكننا الجدل حقا مع جذع الدماغ هل، يمكننا؟

وهذا هوالسبب في حتى جميع شيء يتغير. إذا طبقات التجريد قد ولت, ونحن الآن نتعامل مع معلومات رسومية, بشكل طبيعى بأكثر يساطة مما نتخيل . أبل هجرز على البساطة بنعومة فائقة تعنى جميع شىء , ولكن اللمس يصبح الأمر الواقع.

لاشىء ولكن قابلة

تفكر في ذلك , على الكمبيوتر, فإن الواحهات تتراص داخل بعضها البعض, مثل دمية روسية ,إن المسقط على شبكة الإنترنت الذى كنت تبحث عنه يجلس داخل المتصفح ، والتي تقع داخل المجلد ، وهوالذى يقع داخل نظام التشغيل. جميع قابلة , لديها مجموعة من الأوهام والقيود, المعنى هونتيجة خبرة تخضع لقواعد إملاء لعدد كبير من ما يمكن وما لا يمكن. ولكن هذاليس كيف من الممكن أن هوعلى أي پاد هناك, تطبيق للطقس يعتمد القابلة المناسبة لتصفح المعلومات الخاصة بالطقس--بتقليص وتكبير خريطة عملاقة رادارية ; للإشارة إلى مربعات الحالة الراهنة ولأكثر تفصيلا فتنبثق النوافذ . انت تلمس وهى تستجيب. وهذا الطقس فقط.

كيفية تكبير الصور أوتقليصها بإستخدام إصبعين على شاشة آي پاد المتعددة اللمس التى لاتدانيها شاشة حتى الآن.

مستقبل البرمجيات يصبح هومستقبل الأجهزة

مثل اي فون ،فإن آي پاد هو لائحة بيضاء يتحول إلى أي جهاز مع أي قابلة يمكن تخيلها. انها مليون أداة في واحدة ، مع جميع واحدة قادرة على التعبير عن نفسها مع قابلة مثالية. وقد صمم الجهاز ليتلاشى في الخلفية. وذلك في الطريق فإن المطورين يوجهون برنامجهم في أمور ملموسة ومحددة التى تعمل, أساسا ك الأجهزة. قائمة الأمور المادية حدثة حقيقية جعلت اي فون لا صلة لها بالموضوع: كاميرا رفمية رخيصة للجيب, أجهزة تحديد المواقع الملاحية, قارىء إليكترونى, مسجل صوتى, دراجة , كمبيوتر ,آي بود , وتمضى القائمة ,ألآي پاد , مع شاشة أكبر بأربعة أضعاف , ذلك ما يجعل القائمة أطول.

مع لوحة المفاتيح

لمزيد من الأدلة على حتى هذا هوالمستقبل ، أربط أي لوحة المفاتيح بلوتوث. على الفور ، فإن صفحات أبل (الأكثر أهمية التي كنت قد خطت بالعمل ) تصبح المعالج اروع حدثة استخدمتها في حياتي. حدثة المعالج،يا ترى؟ البارد،يا ترى؟ ولكن مع حدثات ولوحة مفاتيح لاسلكية ، تقدر إدخال النص تماما مثل الذي نقوم به من أجيال ، ونرى أنها تظهر على شاشة بيضاء فارغة. اختيار ثم تصل هذه الشاشة ، وتحويلها عموديا ، وإضافة الصور وغيرها من التنسيق مع أصابعك. لمسة حدثة بها أخطاء إملائية واختيار التسليم السليم. حتى بعد بضعة أيام ، وأنا أعهد بالعمل حتى هذه هي الكيفية التي أريد لخلق أي شيء مصنوع من الصور والنصوص في المستقبل.

[[ملف:|تصغير|300بك|]]

أنا اخط على آي پاد الآن

لم أكن أريد التكريم أكثر من كتابة استعراض للجهاز على الجهاز نفسه ، ولكن الآن يأتى الاقتران حتى بلوحة مفاتيح بلوتوث أتيت بها, لا أستطيع مساعدة نفسي.

أمضى إلى آي پاد وأعود إلى آيفون

هوفرحان.إن نفس العناصر للقابلة هى نفسها توضع مرة أخرى على شاشة صغيرة تجعل النسب تبدوخارجة تماما عن المألوف. مما يجعل أحدث هاتف ذكى والأكثر تقدما مثل لعبة أطفال هوشيء أبل لا يمكن حتى تكون متحمسة له. هذا ، أكثر من أي شيء ، ويعطي مصداقية للشائعات عن وجود اي فون الجديد هذا الصيف مع عروض عالية الدقة.

إنه ليس مثاليا

يمكن حتى تصدق أولا تصدق ،إنه أداة لتغيير الحوسبة إلى الأبد ولكن لا تزال تعاني من عيوب. صدمة ، وأنا أفهم! تقريبا جميع ألم بشأن آي پاد الذى تفتقر إلى هذه النقطة ، ولكن،يا ترى؟ واحد وهذا على الفور تتطلب لتزويد آي پاد بالمهام المتعددة multitasking.

الأدوات ، جون ماهوني ، وآبل ،وآي پاد أبل وأجهزة الكمبيوتر وتصميم آي پاد ،وبرمجيات اي فون ، ، computersNot كمبيوتر لوحى وتعدد المهام التي اعتدنا عليه على سطح المخط على الكمبيوتر. وهنا لا شريط مهام task bar ، لا ctrl-alt-delete، بل مجرد IM صغيرة ، وهى طريقة أنيقة ليقول لنا عندماقد يكون لدينا دردشة أوالبريد الإلكتروني الجديد الذى يصلنا بينما نحن نقرأ على التويتر أونلعب لعبة. القدرة على السماح لتطبيقات التي تسمعنا الموسيقى أوالاستمرار في اللعب في حين قيامنا بعمل أشياء أخرى.

من دون ذلك ، فواحدة من أشكال الإنترنت الأساسية للاتصالات --هى الرسائل الفورية -- من المحال أساسا على آي پاد. ويفترض هذا الشيء سيحل محل الكمبيوتر المحمول عليك حتى تبقيها مفتوحة أثناء مشاهدة التلفزيون في المنزل ، أليس كذلك،يا ترى؟ حسنا ، ماذا كنت تعمل في هذا الكمبيوتر المحمول هومراقبة متصفحك ذى 12 علامة تبويب وأربع نوافذ لجوجل الدردشة ، والاستجابة لها في وقت فراغك. ليس من الممكن حتى تعمل ذلك على آي پاد.

شيء من قدرة هاتف الأندرويد قوائم منزلقة ستعمل. في الواقع ، قابلة آي پاد. ترفض بالعمل أداء هذا -- عندما تكون أغنية في تطبيق آبود ، تقدر الحصول على أيقونة اللعب قليلا في الشريط الأسود على الدوام الموجود في القمة. انها أقل من سنتيمتر في السمك ، ولكن هذا جميع ما يلزم من وجهة نظر آبل، وفتح ذلك المجال إلى SDK والسماح بتطبيقات تضع لك إشارة لما يحدث من الامور هناك -- ومع هجرة آي پاد التى تتمثل في زيادة حقيقية في حجم الشاشة ، وحان الوقت لتحويل خلفية آي فون إلى حد ما السقيمة لنظام الإخطار إلى شيء قابل للاستخدام حقا.

وبدون ذلك ، أجد نفسي أتنقل من تطبيق إلى تطبيق الآخر بوتيرة منهكة. ومن المفارقات ، والهجريز أضحت أبل جامدة بالنسبة لتطبيقات أداء مهمة واحدة في الوقت الذي في الواقع ، وأعتقد ،أنه يقلل من الهجريز الذى كنت قادرا على إعطاءه لتطبيق واحد على الشاشة. أحب قراءة موبي ديك على آي پاد مجانا ، ولكن ، بريد إلكتروني جديد! إنسان ما يجب حتى تكون قد قمت بالرد عليه , عمل ملح على تويتر , يجب أداؤه Queequeg من قبل الآن ، أليس كذلك،يا ترى؟ توقف.

هل أنت بحاجة إلى آى پاد؟

لا وكثيرين آخرين أشاروا إلى ذلك ، انه مجرد جهاز آخر. لكنك /أنت وأنا لم نكن في حاجة إلى أجهزة أي بود عندما ظهرت أول الأمر. ولكن عندما كنت لاول مرة على أجهزة أي بود ، كنت مضطرا لربط جهاز كاسيت الى جهاز الكمبيوتر الخاص بي لتسجيل عشرات من ملفات MP3 التى أمكننى تنزيلها من نابستر من خلال المودم 56k في أي شهر معين. أنا فقط لم أكن أرى ضرورة لأنني لم يكن لدي الآلاف من ملفات MP3. وكان المحتوى ليس مستعدا بعد.

هل نحن "بحاجة" اليوم الى آى بود،يا ترى؟ فنحن ما زلنا نقول لا. لكن MP3s هي الآن جزء أكبر بكثير من حياتنا مما كانت عليه في عام 2001 (التي وبطبيعة الحال يعد آي بود هوالمسؤول جزئيا عن ذلك) وسؤال الشراء قد تغير من "هل ترغب حتى تيستمع الى الموسيقى الخاصة بك في الشكل للمحمول رقميا الجديد "إلى" هل ترغب في الاستماع الى الموسيقى الخاصة بك تنقليا. "ماذا يفترض أن يعد آي پاد من السلع الأساسية لتكون مماثلة،يا ترى؟ حتى في فهم ذلك ، لا يحتاج المرء واحدا. ولكن تخميني هوأنه لن يمر وقت طويل حتى تصبح تطبيقات الاتصال المستندة إلى اللمس المتعدد من الحداثة إلى الضرورة.

في الختام

آي پاد لا يخلومن المشاكل ، وبعضها لديها القدرة على جعل الانترنت مكانا أقل سعادة مما هي عليه الآن. نعم ، فنظام أبل المغلق المعروف جيدا فقط عن عن طريق اي تيونز. أبل يتحول الى الأفلام الاحتكارية لنظام استوديوهات هوليوود في 1940 : اذا كنت بحاجة الى شيء لك الحق في القيام به ، تقدر العمل معنا وليس لأحد غيرنا. ولكن حتى ذلك الحين ، كان هناك أكثر من واحد من الاستديوهات الكبرى. ليس الآن. هذا أمر سيء. لكن لحسن الحظ لشركة آبل ، انها سيئة بطريقة خلق تجربة للمستخدم نقية ورائعة وسهلة على آي پاد. (للمزيد حول هذا ، راجع جويل جونسون الاستجابة بشكل جميل لجمهور النظام المغلق).

آي پاد يمثل فلسفة الحوسبة أنه شىء لا يتفق الجميع معه : بساطة لا تلين على حساب الانفتاح. ولكن من الصعب القول انها ليست مثالية لتطبيق تلك الفلسفة

المصدر

http://www.popsci.com/gadgets/article/2010-04/although-its-been-said-many-times-many-ways-ipad-future

وصلات خارجية

iPad official site
Apple Special Event January 2010 Apple Inc. January 27, 2010
iMac to iPad: 12 years of big-time Apple innovations
First Impressions of the New Apple iPad Walter S. Mossberg, All Things Digital, January 27, 2010

نطقب:IPad نطقب:Apple hardware since 1998