أحمد كمال باشا

عودة للموسوعة

أحمد كمال باشا

أحمد كمال باشا

أحمد كمال باشا (29 يونيو1851 - ) أول عالم وباحث مصريات مصري، فهوالأب الروحي للأثريين، وعلى يديه ظهر جيل من كبار فهماء التاريخ والآثار، مثل “سليم حسن ومحمود حمزة وسامي جبرة”.

كان يجيد اللغات العربية والفرنسية والإنجليزية والألمانية والهجرية، ويعهد قليلاً من القبطية والحبشية، كما يقرأ الهيروغليفية. وتقلب في مناصب وأعمال كثيرة، وأحرز أوسمة ورتبًا حسنة. وآخر ماعهد به إليه أمانة متحف القاهرة، ودروس الحضارة القديمة في الجامعة المصرية.

صنف خطًا قيمة، منها: العقد الثمين في تاريخ مصر القديم؛ اللآلئ الدرية في قواعد اللغة الهيروغليفية؛ بغية الطالبين في علوم قدماء المصريين؛ ترويح النفس في مدينة عين شمس ؛ ترجمة مرشد متحف الإسكندرية من الفرنسية إلى العربية؛ ترجمة مرشد متحف القاهرة من الفرنسية إلى العربية؛ صفائح القبور في العصر اليوناني الروماني (مجلدان)؛ الدر المكنوز في الخبايا والكنوز ، (مجلدان الأول عربي، والثاني فرنسي)؛ الموائد القديمة في جزءين؛ الحضارة القديمة ؛ في حضارة مصر والشرق إلى ظهور الإسلام ؛ رسالة في التحنيط والجنازة عند قدماء المصريين ؛ آجرومية عربية ألمانية ؛ رسالة في مدينة منف ، ومباحث كثيرة باللغتين العربية والفرنسية نشرت في المجلات والنشرات الفهمية. وكل مؤلفاته مطبوعة ومتدوالة، تعد من المراجع المهمة في موضوعاتها، لاسيما في التاريخ القديم

النشأة

ولد بالقاهرة في 29 يونيو1851م، وقتها كانت الجالية الفرنسية محتكرة العمل بمصلحة الآثار المصرية، وعملت على استبعاد أبناء البلد من العمل فيها، خاصة بعد تعيين أوجست مارييت، مديرًا للآثار المصرية عام 1858. ولما تخرج عدد من المصريين الذين تفهموا بمدرسة الآثار المصرية، وطلبوا الحصول على وظائف بمصلحة الآثار المصرية، رفض مارييت ذلك.

مارييت أعرب في ذلك الوقت عن عدم السماح للمصريين بالعمل في الآثار المصرية، بل وزاد تعنته بأن أصدر أوامره بإغلاق مدرسة تعليم الآثار المصرية في وجه المصريين فقط، وفتح أبوابها لغير المصريين (أى الأوربيين المقيمين في مصر).


عمله

كان من شأن فهم أصول اللغة المصرية التي توصل إليها العالم الفرنسي جان فرانسوا شمبيليون حتى نشطت حركة ترجمة الوثائق المصرية القديمة، وتقدمت الدراسات اللغوية، وانكشف ما كان غامضا من حياة القدماء المصريين، ثم ازدهرت الدراسات الأثرية باهتمام الجامعات والمؤسسات الفهمية الأوربية بالآثار المصرية، وبدأت فترة الكشف عن الآثار وفتح المقابر وترميم المعابد وجمع أوراق البردي، واستتبع ذلك ظهور عدد من الفهماء النابهين الذين شغفوا بالآثار المصرية وبذلوا جهودا مضنية في البحث والتنقيب وفي قراءة النصوص القديمة وترجمتها وتحليلها؛ حتى يتمكنوا بواسطتها فهم معالم التاريخ المصري القديم.

ولما كانت مصر هي موطن تلك الحضارة المصرية ومثوى آثارها ومعابدها؛ قام العالم الألماني هنري بروكش (1827 – 1894م) بفتح أول مدرسة للدراسات الأثرية بالقاهرة سنة 1869، ويعد هذا العالم الألماني من كبار الأثريين في العالم، ومن رواد اللغة الهيروغليفية، وله بحوث جيدة في تاريخ مصر وجغرافيتها القديمة.

وكان من بين طلبة هذه المدرسة العالم الأثري الكبير أحمد باشا كمال، أول مؤرخ عربي يخط في تاريخ مصر وحضارتها القديمة كتابة فهمية سليمة، وعلى يديه ظهر جيل من كبار فهماء التاريخ والآثار، وصار رائد المدرسة المصرية في الدراسات الأثرية.

المولد والنشأة

ولد أحمد باشا كمال في 29 يونيو1851، وقبل حتى يلتحق بالتعليم النظامي تفهم القراءة والكتابة ومبادئ الحساب، وحفظ شيئا من القرآن الكريم، ثم التحق في سنة (1280 هـ = 1863م) بمدرسة المبتديان الابتدائية بالعباسية، ثم انتقل منها في سنة (1284 هـ = 1867م) إلى المدرسة التجهيزية التي تقابل الآن المدارس الثانوية، وتعدّ الطلبة للالتحاق بالمدارس العليا، ومكث بها عامين، انتقل بعدها إلى مدرسة اللسان المصري القديم، وهي المدرسة التي أنشأها العالم الألماني بروكش لدراسة الآثار واللغة القديمة؛ فدرس أحمد كمال بها اللغة المصرية القديمة والحبشية والقبطية وحذق في الفرنسة والألمانية والإنجليزية، وأتقن التاريخ المصري القديم. في معهجر الحياة

كان المفروض حتى يلتحق أحمد كمال بعد تخرجه في المدرسة بمصلحة الآثار، ولكن ذلك لم يحدث فقد حيل بينه وبين العمل بالمصلحة التي كان يحتكر الأجانب العمل بها، فعمل أحمد كمال بوزارة المعارف مفهما للغة الألمانية بإحدى المدارس الأميرية بالقاهرة، ثم هجرها وعمل مترجما للغة الفرنسية في وزارة المالية، ولكن شغفه بالآثار جعله يهجر تلك الوظيفة عندما حانت أول فرصة للعمل بمصلحة الآثار، والتحق في وظيفة محرر بعد حتى أظهر عدم معهدته بالآثار، ثم لم يلبث حتى شغل وظيفة مترجم ومفهم للغات القديمة بالمتحف المصري.

التعنت الفرنسى استمر لنحوعشر سنوات، ولكن المصريين لم يسكتوا، فقاموا بمطالبة الخديوِ إسماعيل تارة، والتظاهر تاره أخرى، إلى حتى وافق الخديوِ في عام 1873 على تعيين أحمد كمال في وظيفة أمين مساعد بالمتحف المصرى، فكان أول مصرى يتقلد ذلك المنصب. وبعد وفاة الفرنسى “مارييت” في عام 1881، ومع تعيين گاستون ماسپيرومديرًا لمصلحة الآثار التاريخية والأنتيكخانة المصرية, ومع وجود ماسبيرولم يتغير شيء بشأن الإدارة الفرنسية، بل ظل النظام العنصري؛ مما أدى إلى ثورة المصريين العاملين في الآثار ضده، وساعدهم في ذلك الأحزاب الوطنية، خاصة غير المعلنة, التى كانت تعمل في إطار تشكيل وطنى سرى للتخلص من الأجانب.

وأشار إلى أنه وفى النهاية اضطر ماسبيروإلى هجر العمل في عام 1886، ولكن حتى الآن لم يتغير شيء

ولما خلت وظيفة أمين مساعد بالمتحف المصري تمكن من الفوز بها في سنة 1873؛ فكان أول مصري يتقلد هذا المنصب، وظل يشغله حتى اعتزل العمل سنة 1914، وإلى جانب ذلك كان يقوم بتدريس اللغة المصرية القديمة والحضارة المصرية في مدرسة المفهمين العليا وفي الجامعة المصرية الأهلية، واختير عضوا بالمجمع الفهمي المصري والمجمع اللغوي الذي أسسه محمد توفيق البكري في سنة 1892، والمجمع الفهمي العربي بدمشق.

النشاط الفهمي

تعددت جهود أحمد باشا كمال فضمت التنقيب عن الآثار وتخريج جيل من الأثريين والبحث والتأليف.

أما التنقيب عن الآثار، فله مساهمات عظيمة في الحفائر التي أجريت في عشرات من المواقع الأثرية وخاصة في مصر الوسطى، ونشر تقارير ضافية عن هذه الحفائر، وقام بدور رئيسي في العثور على مومياوات الفراعنة التي كانت مخبأة بالدير البحري بغربي طيبة.

وبذل جهدا كبيرا في عملية نقل آثار المتحف المصري وتنظيمه وترتيبه مرتين: الأولى عندما نقلت آثاره من بولاق إلى متحف الجيزة سنة 1890، والأخرى عندما نقلت من متحف الجيزة إلى المتحف الحالي بوسط القاهرة سنة 1900، ونادى إلى إنشاء المتاحف في عواصم الأنطقيم المصرية فنجح في إنشاء متاحف في أسيوط والمنيا وطنطا.

وسعى لدى الوزير النابه أحمد حشمت باشا وزير المعارف لإنشاء فرقة لدراسة فهم الآثار المصرية بمدرسة المفهمين الخديوية، فأنشئت أول فرقة، كان من بينها عدد من الطلاب صاروا بعد ذلك من كبار فهماء التاريخ والآثار، مثل سليم حسن، وأحمد عبد الوهاب باشا، ومحمود حمزة.

وبعد تخرج الفرقة الأولى سنة (1331 هـ = 1912م) حاول حتى يلحق بعض أعضائها بالمتحف المصري، ولكنه لم يوفق؛ بسبب العراقيل التي أقامها الأجانب في سبيل ذلك، فاشتعل خريجوهذه الفرقة بالتدريس، ثم نجحت مساعيه في تعيين ثلاثة منهم في المتحف المصري سنة (1331هـ = 1923م)، وتقرر إرسالهم إلى فرنسا وإنجلترا لإتمام دراسة الآثار هناك، والثلاثة هم: سليم حسن صاحب موسوعة مصر القديمة، ومحمود حمزة، وسامي جبرة.

وسعى لدى وزارة المعارف في إحياء دراسة الآثار في مدرسة المفهمين العليا، فأعادت الوزارة افتتاح فرقة دراسة الآثار واللغات القديمة بمدرسة المفهمين سنة (1342 هـ = 1924م) أي بعد وفاته، والتحق بها طلاب الشهادة الثانوية. ولما أنشئت الجامعة المصرية تقرر حتىقد يكون من بين أقسام كلية الآداب قسم للآثار، ثم استقل بعد ذلك وصار كلية خاصة بالآثار.

مؤلفاته

ألف أحمد كمال عددا كبيرا من الخط باللغة العربية والفرنسية، منها:

  • العقد الثمين في محاسن وأخبار وبدائع آثار الأقدمين من المصريين، ويقع في 224 صفحة، تناول فيه تاريخ مصر الفرعونية بإيجاز، مع الاهتمام بالنواحي الحضارية.
  • الفوائد البهية في قواعد اللغة الهيروغليفية، وهوكتاب كبير تناول فيه قواعد تلك اللغة وأصولها وطريقه كتابتها، وسار في تبويبه وتنظيمه على أسس قواعد اللغة العربية، وتناول في نهاية الكتاب خطوط اللغة المصرية ووضع قاموسا صغيرا للحدثات الهيروغليفية المهمة ومعانيها والنطق القبطي لها.
  • اللآلئ الدرية في النباتات والأشجار القديمة المصرية، وهومعجم للنباتات القديمة، مرتب حسب الحروف الأبجدية، وبه أسماء النباتات باللغة الهيروغليفية، ومرادفاتها العربية والفرنسية.
  • بغية الطالبين في فهم وعوائد وصنائع وأحوال قدماء المصريين، ويقع في 584 صفحة من البتر الكبير، وهومزود بثلاثمائة رسم توضيحي، تناول فيه علوم قدماء المصريين من طب وفلك ورياضية ونبات وحيوان.
  • ترويح النفس في مدينة الشمس والمعروفة الآن بعين شمس، تناول فيه تاريخ المدينة وأسماءها القديمة ومعابدها، ومعبوداتها وآثارها وأطلالها الحالية.
  • الدر النفيس في مدينة منفيس، وهوكتاب صغير تحدث فيه عن تأسيس المدينة في عهد مينا، وأسمائها القديمة وأنطقيمها وتاريخها.
  • الحضارة القديمة في مصر والشرق، وهوتعبير عن مجموعة المحاضرات التي ألقاها في الجامعة المصرية الأهلية.

وله بالفرنسية كتابان يدخلان في نطاق الفهرست العام للمتحف المصري الذي اشهجر فيه عشرات الفهماء، ولا يزال حتى الآن من أبرز مراجع الآثار المصرية. كما قام بكتابه نحوستين منطقا بالفرنسية تتناول بحوثا دينية ولغوية وجغرافية.


قاموس اللغة المصرية القديمة

ويعد هذا المعجم أبرز ما خطه أحمد باشا كمال من مؤلفات وأعظمها شأنا، ولكنه لا يزال مخطوطا لم ير النور بعد، ويقع في 22 مجلدا، ويجمع مفردات اللغة المصرية وما يقابلها بالعربية والفرنسية والقبطية والعبرية.

وهذا المعجم وليد فكرة ملكت المؤلف الحصيف، وهي حتى هناك صلات بين اللغة المصرية القديمة واللغات السامية، وخصوصا اللغة العربية. وكان لتمكنه من اللغات المصرية والسامية أثر كبير في تتبع الفكرة وتأصيلها. وقد أشار إلى هذه الصلة في محاضرة له ألقاها في مدرسة المفهمين الناصرية سنة (1332هـ=1914م) حيث نطق: إن كثرة مطالعتي في اللغة المصرية القديمة منذ كنت في الثامنة عشرة من عمري إلى حتى بلغت الستين مهّدت لي سبيل الوصول إلى اكتشاف غريب مفيد، ألا وهوحتى اللغة العربية واللغة المصرية القديمة من أصل واحد، إذا لمقد يكونا لغة واحدة افترقتا بما دخلهما من القلب والإبدال، كما حصل في جميع اللغات القديمة.

وقد استغرق إنجاز هذا العمل عشرين سنة من العمل الجاد المضني، والبحث العميق، وأسفر عن 22 جزءا من البتر الكبير، وتجاوز بعض الأجزاء ألف صفحة، وتضمن جميع جزء أحد الحروف الهيروغليفية، وقام منهجه على وضع الرسوم الهيروغليفية أولا ثم الحروف الصوتية فيها، ثم ما يقابلها في اللغة الفرنسية والعربية، وقد يعارضها باللغات الأخرى كالقبطية والحبشية والآرامية والعبرية. ومن أمثلة الحدثات المصرية القديمة ومرادفاتها من العربية حدثة: حنت، وهي الحنطة، وترا: ذرة، زت: زيت، زدتو: الزيتون.

ولما تقدم أحمد تام إلى وزارة المعارف لطبعه قبل وفاته على نفقتها أحالت جزءًا منه إلى مدير المطبوعات وكان إنجليزيا، فأحاله إلى كبير الأمناء بمصلحة الآثار العالم الإنجليزي فرث لإبداء الرأي فأشرك معه عضوين: أحدهما أمريكي، والآخر فرنسي، واتى رأي اللجنة مخيبا للآمال فلم تهتم الوزارة بطبعه، وأهمل عمل كان نشره سيدحض نظريات الاستشراق والتغريب التي تدعوإلى الفرعونية، وتباعد بين أصل جنس الشعب المصري والجنس العربي، ويكشف عن عراقة عروبة مصر على امتداد تاريخها الطويل.

المصدر

  • أحمد كمال باشا
هذه بذرة منطقة عن حياة شخصية مصرية بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:34:53
التصنيفات: مواليد 1267 هـ, مواليد 1851, أشخاص من القاهرة, وفيات 1341 هـ, وفيات 1923, علماء مصريات مصريون, علماء آثار مصريون, طاقم تدريس جامعة القاهرة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

التعليم: التقديم لمسابقة 30 ألف معلم مستمر حتى 24 يوليو الجارى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:47
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

أسعار الريال السعودى فى البنوك المصرية اليوم السبت 16 يوليو 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:50
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

الرئيس السيسي يتوجه إلى السعودية اليوم للمشاركة فى قمة جدة مع أمريكا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:46
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 38%

رطوبة مرتفعة.. حالة الطقس و درجات الحرارة اليوم السبت 16-7-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:47
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

اعتقال 25 شخصا ومصادرة مخدرات في عملية أمنية موسعة في كندا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

أدعية للصباح ووقت الشروق المستحب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:46
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 67%

القبض على متهم باغتصاب طفلة داخل مركز ترفيهي بأسيوط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:57
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

الطائي السعودي يعلن التعاقد مع الدبابة الكونغولية مبينزا هدف الأهلي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:48
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 50%

البطاطا‏ ‏لن‏ ‏تمنع‏ ‏شراء‏ ‏القمح

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:25
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

الجيش الإسرائيلي: استهداف أحد أهم مواقع إنتاج الصواريخ بقطاع غزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:48
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

في‏ ‏ضيافة‏ ‏بابا‏ ‏التدبير‏ ‏الرعوي‏ ‏والإصلاح‏ (٣)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:26
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

حار ورطب.. تعرف على حالة الطقس خلال الأسبوع المقبل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:03
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

فى ذكرى رحيله.. أبرز المعلومات عن الكاتب الألمانى هاينريش بول

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:19
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

اليابان: إصابات كورونا تتجاوز 100 ألف إصابة لأول مرة منذ فبراير

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:09
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

أسعار الذهب فى محلات الصاغة المصرية اليوم السبت 16 يوليو 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:49
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

انطلاق امتحانات الدور الثانى لطلاب الصف الأول الثانوى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

الرئيس السيسي يتوجه إلى السعودية اليوم للمشاركة فى قمة جدة مع أمريكا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:47
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

صباح الخير يا مصر..

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:26
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 56%

اليوم.. بدء تلقي طلبات الترشح على منصب نقيب المحامين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:21:12
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 56%

«سياحة النبيذ» على قائمة مؤتمر السياحة العالمية فى سبتمبر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-16 09:20:50
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

تحميل تطبيق المنصة العربية