باكتيريا دقيقة يمكنها تحويل العناصر إلى مضى
| باكتيريا دقيقة يمكنها تحويل العناصر إلى مضى | |
|---|---|
| التصنيف الفهمي | |
| مملكة: | Bacteria |
| Phylum: | Proteobacteria |
| Class: | Beta Proteobacteria |
| Order: | Burkholderiales |
| Family: | Burkholderiaceae |
| Genus: | 'Cupriavidus' |
| Binomial name | |
|
Cupriavidus metallidurans Goris et al. 2001; Van Damme and Coenyne 2004 | |
Cupriavidus metallidurans السلالة CH34، (تغير اسمها من Ralstonia metallidurans وكان اسمها قبل ذلك Ralstonia eutropha وAlcaligenes eutrophus) هي بكتريا عصوية غير معضلة للأبواغ والتي تتكيف للاستمرار في البقاء في وجه الكثير من أشكال وطأة الفلزات الثقيلة stress. ولذلك فهي المادة المثالية لدراسة خلل المعادن الثقيلة في العمليات الخلوية. هذه البكتريا تُظهر جمعاً فريداً من المزايا غير الموجودة بهذا الشكل في أنواع البكتريا الأخرى.
إلى خيمياء القرن 21 باكتيريا دقيقة يمكنها تحويل عناصر سامة مشهجرة إلى المضى عيار 24 قيراط.
أساتذة يصفون عملهم ب "'neo-alchemy'" الكيمياء الجديدة وتعرض النتائج الآن في عرض فهمى فنى في النمسا
كان مسعى الخيمياء القديم الذى يعد مقدمة لولادة الفهم الحديث هوكيفية تحويل العناصر المشهجرة إلى جوهر المضى الثمين .
الآن وقد عثر الباحثون نوع من البكتيريا التي يمكنها حتى تناسب مشروع بحجم مايطلق عليه حجر الفلاسفة في العصر الحديث ، من خلال تحويل مركب كيميائي سام عثر في الطبيعة لإلى صلب المضى عيار 24 قيراطا.
اكتشف فريق من جامعة ولاية ميشيغان حتى البكتيريا التي تتحمل المعادن metallidurans Cupriavidus يمكنها حتى تنمو على هجريزات كبيرة من كلوريد المضى ، الذى يعد قاتلا لمخلوقات أخرى.
حيث وجدوا حتى بقات صغيرة يمكنها تحويل المادة السامة لإنتاج شذرات المضى.
"الخيمياء الميكروبية هوما نقوم به - تحويل المضى من شيء ليس له قيمة إلى معدن صلب ثمين ذى قيمة "، هكذا نطق كاظم كاشفي ، أستاذ مساعد في فهم الأحياء المجهرية وفهم الوراثة الجزيئي.
وكان هووآدم براون ، أستاذ مشارك في الفن الإلكتروني وإنترميديا، وجدوا حتى metallidurans Cupriavidus يمكن حتى تنموعلى هجريزات كبيرة من كلوريد المضى - مركب كيميائي سام موجود في الطبيعة وهومعروف في كثير من الأحيان بالمضى السائل.
ن الواقع أثبت ، حتى الأساتذة، إكتشفوحتى البكتيريا ما لا يقل عن 25 مرة أقوى من ما ذكر سابقا وكان متداولا بين الفهماء.
العالمين قدما النتائج التي توصلوا إليها مع تثبيت رواية أطلق عليها اسم الفن بجهد كبير من محب المعادن ، والذي يستخدم مزيج من التكنولوجيا الحيوية، والكيمياء والفن لتحويل المضى السائل إلى المضى عيار 24 قيراطا. العمل الفني يحتوي على مختبر محمول مصنوع من الأجهزة المطلية بالمضى عيار 24 قيراطا، وهومفاعل حيوي من الزجاج يحتوي على البكتيريا، وهوالمزيج التي ينتج المضى أمام الجمهور.
البروفيسور براون وكاشفى , قد غذوا البكتيريا بكميات غير مسبوقة من كلوريد المضى وقاموبمحاكاة عملية يعتقدون أنها تحدث في الطبيعة وفى غضون أسبوع واحد تقريبا تتأيض البكتيريا السموم وتنتج كتلة من المضى الصلب
العمل الكبير لمحبى المعدن إستخدموا نظام معيشى كوسيلة للإستكشاف الفنى
وبالتالي فإن العمل الفني يتضمن مجموعة من الصور المصنوعة بمساعدة المجهر الإلكتروني الماسح. باستخدام تقنيات الإضاءة القديمة للمضى، أستاذ براون،طبق ورقة من المضى عيار 24 قيراطا على مناطق المطبوعات حيث تم التعهد على ودائع المضى البكتيرية جميع طباعة تحتوي على بعض من المضى المنتج في المفاعل الحيوي.
'هذه هى الخيمياء الجديدة. جميع جزء، وكل تفاصيل هذا المشروع هوخليط بين فهم الأحياء المجهرية الحديثة والكيمياء، 'نطق. "الفهم يحاول تفسير ظواهر الفهم . كفنان، أنا أحاول إنشاء الظاهرة.والفن لديه القدرة على دفع البحث الفهمي. "
ونطق ان تكاليفا باهظة مطلوبة لإعادة إنتاج التجربة على نطاق أوسع. ولكن نجاح الباحثين في خلق المضى يثير تساؤلات حول تأثير الجشع والاقتصاد والبيئة، مع الهجريز على الأخلاقيات ذات الصلة بعلوم وهندسة الطبيعة.
وقد تم اختيار العمل العظيم لمحبى المعادن للمعرض والذى تلقى ترحيبا شرفيا في مسابقة الفن العالمية الشهيرة على الانترنت، سباق الجائزة آرس إلكترونيكا، في النمسا، حيث كان متاحا للعرض حتىسبعة اكتوبر.
سباق الجائزة آرس إلكترونيكا هي واحدة من أبرز جوائز الإبداع وروح الريادة في مجال الوسائط الرقمية المهجنة.
"الفن لديه القدرة على التحقق والتشكيك في أثر الفهم في العالم، وبجهد كبير من محبى المعادن حيث يتحدث مباشرة إلى التجمع الفهمي أثناء محاولة تشكيل البيولوجيا كى تنصاع لإرادتنا في سن postbiological هكذا نطق البروفيسور براون .
العمل العظيم: لإصطياد حجر الفلاسفة
حجر الفلاسفة هومادة أسطورية خيميائية قيل لتكون قادرة على تحويل المعادن الخسيسة مثل الرصاص إلى مضى .
ويعتقد أيضا في بعض الأحيان أنهقد يكون إكسير الحياة، ومفيد لتجديد الشباب وربما لتحقيق الخلود. ولقرون عديدة، كان من أكثر الأهداف رواجا بعد في الخيمياء الغربية.
وكان حجر الفلاسفة الرمز المركزي للمصطلحات الغامضة في الكيمياء، في أفضل حالاتها، يرمز الكمال في التنوير والنعيم السماوي.
كانت الجهود لاكتشاف حجر الفلاسفة تعهد بأنها العمل العظيم. وهاجس الفهماء الأوائل في وقت مبكر للبحث عنه وسبر أغواره.
المصادر
- ديلي ميل البريطانية
-
^
Vandamme, P. (June 18, 2004). "Taxonomy of the genus Cupriavidus: a tale of lost and found". International Journal of Systematic and Evolutionary Microbiology. 54 (Pt 6): 2285–2289. doi:10.1099/ijs.0.63247-0. PMID 15545472. Unknown parameter
|coauthor=ignored (|author=suggested) (help) -
^
Goris, J.; et al. (2001). "Classification of metal-resistant bacteria from industrial biotopes as Ralstonia campinensis sp. nov., Ralstonia metallidurans sp. nov. and Ralstonia basilensis Steinle et al. 1998 emend". Int J Syst Evol Microbiol. 51 (Pt 5): 1773–1782. doi:10.1099/00207713-51-5-1773. PMID 11594608. Explicit use of et al. in:
|author=(help) - ^ Nies, DH (1999). "Microbial heavy metal resistance". Appl Microbiol Biotechnol. 51 (6): 730–750. doi:10.1007/s002530051457. PMID 10422221.
- ^ Nies, DH (2000). "Heavy metal resistant bacteria as extremophiles: molecular physiology and biotechnological use of Ralstonia spec. CH34". Extremophiles. 4 (2): 77–82. doi:10.1007/s007920050140. PMID 10805561.
وصلات خارجية
- Article at Live Science
