دوپامين
| الأسماء | |
|---|---|
|
اسم أيوپاك
4-(2-aminoethyl)benzene-1,2-diol
| |
| أسماء أخرى
2-(3,4-dihydroxyphenyl)ethylamine;
3,4-dihydroxyphenethylamine; 3-hydroxytyramine; DA; Intropin; Revivan; Oxytyramine | |
| تمييز | |
| رقم CAS | [], 62-31-7 (hydrochloride) |
| PubChem | |
| SMILES |
|
| الخصائص | |
| الصيغة الجزيئية | C8H11NO2 |
| كتلة مولية | 153.178 |
| نقطة الانصهار |
128 °C, 401 K, 262 °F |
| قابلية الذوبان في الماء | 60.0 g/100 ml |
| المخاطر | |
| توصيف المخاطر | R36/37/38 |
| تحذيرات وقائية | S26 S36 |
|
ما لم يُذكر غير ذلك، البيانات المعطاة للمواد في حالاتهم العيارية (عند 25 °س [77 °ف]، 100 kPa). | |
| مراجع الجدول | |
دوپامين بالإنجليزية Dopamine ، هوهرمون ومرسل كيماوي في المخ. والخلايا المنتجة للدوبامين موجودة في أماكن خاصة من المخ Substantia Nigra ينشأ عن تأثرها أوتلفها بعض الأمراض مثل سقم باركنسون.
تعريفه
الدوبامين مادة كيميائية تتفاعل في الدماغ لتؤثر على كثير من الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم. ويؤدي الدوبامين دورًا رئيسيًا في الإحساس بالمتعة والسعادة والإدمان. إذا الدوبامين أحد المجموعات الكيميائية التي تسمى الناقلات العصبية التي تحمل المعلومات من عصبون خلية عصبية، إلى آخر.
وتنتج شبكة من الخلايا العصبية في الدماغ الدوبامين أوتستجيب له. وتوجد في العمق الداخلي للدماغ مجموعتان صغيرتان من الخلايا المنتجة للدوبامين. وهذه الخلايا تحتوي على مسار كيميائي يغير الحمض الأميني المسمى تيروزين إلى مادة كيميائية تسمى ل - دوبا ومن ثم إلى دوبامين. وتوجد على سطح الخلايا العصبية التي تستجيب للدوبامين هجريبات تسمى مستقبلات الدوبامين.
وهناك خمسة أنواع من مستقبلات الدوبامين. وتعتمد تأثيرات الدوبامين على المكان الذي تُطلق فيه، والكمية التي يتم إطلاقها، وكذلك على أنواع المستقبلات التي جرى تنشيطها.
وتكون مستويات الدوبامين في الدماغ عالية في مراحل الطفولة الأولى وتنخفض بمرور الزمن وتقدم الحياة.
تسببب الزيادة الكبيرة أوالانخفاض الكبير في الدوبامين كثيرًا من الأمراض البدنية والعقلية. عملى سبيل المثال، تحمل أدوية الإدمان من مستويات الدوبامين إلى نفس مستوى وجوده في الدماغ. وتؤدي زيادة الدوبامين لدى أولئك الذين يعانون من الإدمان إلى تغيرات طويلة الأجل أودائمة في خلايا الدماغ. وتسبب مستويات الدوبامين غير العادية بعض أمراض الحركة مثل سقم باركنسون. ويؤدي اختلال مستوى الدوبامين دورًا كبيرًا في أمراض أخرى مثل انفصام الشخصية (الشيزوفرينيا)، وقصور الانتباه، ومتلازمة توريت
تاريخ الدوبامين
أكتشف الدوبامين عام 1958 بواسطة آرفيد كارلسون ونلز-آك هبلارب ويعملان بمعامل الفارماكولوجى الكيماوية في معهد القلب الوطنى بالسويد.وأطلق علبه دوبامين لأنه مونوأمين, وكان سلفه المخلق 3,4-dihydroxyphenylalanine (L-دوبا).آرفيد كارلسون وقد منح جائزة نوبل عام 2000 جائزة نوبل في وظائف الأعضاء أوالطب لأنه حتى الدوبامين ليس فقط محفز لإنتاج نورإبينيفرين(نورأدرينالين)وإبينيفرين (أدرينالين) لكن هويعد موصل عصبى, بالإضافة الى ماسبق.
وتم تخليق الدوبامين أول مرة في عام 1910 بواسطة جورج بارجر وجيمس إيوينس [[بمعامل ويلكوم في لندن, إنجلترا .
الكيمباء الحيوية
الإسم والعائلة
الدوبامين بمتلك الصيغة التالية C6H3(OH)2-CH2-CH2-NH2. إسمه الكيميائى هو"4-(2-أمينوإيثيل)بنزين-1,2-دايول" وبختصر بالإسم "DA."
وكعضوفي عائلة الكاتيكولامين , الدوبامين يعد سلفا لنور إبينيفرين (نور أدرينالين) وبعد ذلك إبينيفرين (أدرينالين) في المسار التخليقى الحيوى لهذه الموصلات العصبية.
التخليق الحيوى
الدوبامين يخلق حيويا في جسم الإنسان (غالبا بواسطة النسيج العصبى وبواسطة النخاع الخاص ب الغدة الكظرية) أولا بواسطة هيدركسلة الأحماض الأمينية L-tyrosine إلى ل-دوبا بمساعدة الإنزيم tyrosine 3-monooxygenase, أيضا يعر بtyrosine hydroxylase, ثم فيما بعد بواسطة decarboxylation لL-DOPA بواسطة aromatic L-amino acid decarboxylase (وغالبا ما يشير الى كونه dopa decarboxylase). وفى بعض العصبونات, فإن الدوبامين يتم تصنيعه إلى نور إبينيفرين بواسطة dopamine beta-hydroxylase.
فى العصبونات التى تتحرر في synapse ويتأثير من presynaptic الإجراءات المحتملة.
عمل الهرمون
عند استهلاك مادة الدوبامين، وهي المسؤولة عن نقل الإشارات العصبية التي تسهم في تحقيق التوافق الحركي للإنسان يفقد المخ قدرته في السيطرة على الحركات وإدارتها كما يجب ، ولهذا يعتبر سقم باركنسون ناجم عن نقص في مادة الدوبامين أحد المظاهر المشروحة لعمل الهرمون.
كما يرتبط الدوبامين أيضا بالكثير من الأحاسيس والمشاعر مثل الإحساس بالجوع أوالسعادة ومن ثم تجرى البحوث للتوصل لعلاج مشاكل سلوكية لدى بعض الافراد من خلال قياس إفراز مادة الدوبامين لديهم.
مستقبلات الدوبامين
هناك أنواع مختلفة لمستقبلات الدوبامين والتي تتحكم بالسلوك والشهية والحركة والعواطف وغيرها. تعمل هذه الأدوية على إغلاق هذه المستقبلات ومن هذه المستقبلات:
- مستقبل دوبامين 1 (D1).
- مستقبل دوبامين 2 (D2).
- مستقبل دوبامين ثلاثة (D3).
- مستقبل دوبامين أربعة (D4).
- مستقبل دوبامينخمسة (D5).
- مستقبل دوبامينستة (D6).
- مستقبل دوبامينسبعة (D7).
- مستقبل دوبامينثمانية (D8).
علاقة الدوبامين بالسمنة
- أدوية الأمفيتامين تؤدي إلى الإدمان رغم انها تعالج البدانة أظهرت الدراسات الحديثة المجراة على الدماغ، حتى الأشخاص البدينين لديهم عدد أقل من مستقبلات الدوبامين ( Receptors Dopamine)، كما هوالأمر بالنسبة لمدمني المخدرات . والدوبامين ناقل عصبي يعطي الشعور بالرضا والسعادة والإشباع.
هذا ما حفز الفهماء على الافتراض بأن أحد مسببات إفراط بعض الناس في الأكل، هوحث مفرزات السعادة الدوبامينية في الدماغ تماما كما هولدى مدمني المخدرات . ونطق الدكتور جورج بلاك بورن ، الاستاذ المساعد في فهم التغذية في جامعة هارفرد الأميركية: «هذه هي أول مساهمة فهمية تشير إلى حتى مسالك الإدمان ناسيرة عند البدينين ، وهذا ما يفسر توقهم وولعهم بالأكل».
وفي هذه الدراسة قام الفهماء بقياس عدد مستقبلات الدوبامين في أدمغة عشرة أشخاص شديدي البدانة، وعند عشرة آخرين ذوي أوزان طبيعية، وذلك بحقنهم بمادة مشعة مصممة لترتبط بمستقبلات الدوبامين في الدماغ. بعد ذلك صور الفهماء أدمغة هؤلاء الأشخاص باستخدام كاميرا خاصة يمكنها التقاط الإشارات المنطلقة من المادة الفعالة شعاعياً، ويقدر عدد المستقبلات بحسب شدة هذه الإشارات، فالإشارات الأقوى تشير إلى مستقبلات أكثر.
وفي سياق هذه الدراسة عثر الفهماء حتى الأشخاص الذين لديهم مؤشر الكتلة الجسدية (BMI) أعلىقد يكون لديهم عدد المستقبلات الدوبامينية أقل. وقد رحب الأطباء المعالجون لسقمى البدانة بهذه الدراسة، التي قدمت مزيدا من الدلائل على حتى السمنة تعود لأسباب فزيولوجية. ومن الأسباب الأخرى التي تلعب دورا في السمنة مستوى الأنسولين ومستوى هورمون اللبتين (Leptin). وعلق الدكتور بلاك بورن بقوله: «البدانة ليست شرها، وهذه الدراسة مهمة لأنها تزيد معهدتنا بالبدانة، وتعطينا دلائل أكثر على حتى البدانة ليست مجرد ضعف إرادة، فالبدانة سقم كأي سقم آخر ويجب حتى تعالج كأي سقم آخر».
إلا حتى الأطباء ليسوا مقتنعين تماما بأن نقص مستقبلات الدوبامين هوالسبب في تطور البدانة، ويقولون إنه إذا أثبتت الدراسات المستقبلية حتى نقص مستقبلات الدوبامين هي السبب، فإن الفهماء يمكن حتى يحاولوا تطوير علاج حديث يستهدف هذه المستقبلات. ومع حتى مثل هذه الأدوية موجودة سلفا، لكن الأطباء يتجنبون وصفها، لأنها ذات قابلية عالية لإحداث الإدمان، ومن هذه الأدوية الأمفيتامين (amphetamine). ويقول واضعوهذه الدراسة: «بدلا من استخدام الأمفيتامين ، يمكن للبدينين إجراء التمارين التي تزيد من مستوى الدوبامين. ففي الدراسة المجراة على الحيوانات، تبين حتى التمارين تحمل مستوى الدوبامين وتزيد عدد مستقبلاته.
علاقة الدوبامين بالإدمان
فتش عن الدوبامين! يركز الفهماء على دراسة مادة كيميائية تشبه الهرمون تسمي "دوبامين" Dopamine، وتعتبر هذه المادة المحرك الأساسي لحالات السرور الإنساني. ومن المعروف حتى السيال العصبي ينتقل بين الخلايا العصبية في المخ التي يزيد عددها عن 100 مليار خلية عن طريق مواد كيماوية ناقلة. وتنتقل النبضات العصبية عند نقاط اتصال معينة بين خلايا يطلق عليها العقد العصبية . ويعد "دوبامين" من الناقلات العصبية neurotransmitters التي تحمل الرسائل الكيميائية بين خلايا المخ. وتنتقل هذه المواد الكيماوية خلال الدماغ بالقفز من خلية لأخرى، بعد حتى يتم إفرازها داخل خلية مخ واحدة. وترتبط هذه الكيماويات بمستقبلات متخصصة تتواجد على الخلايا لكي تواصل رحلتها. وينقل الدوبامين معلومات تتعلّق بالشعور بحالات الانتشاء والألم، فمثلا الشعور بالبهجة نتيجة لتناول وجبة طعام لذيذة، أونتيجة للحصول على ترقية، أوالفوز في مباراة -أي شيء يجلب السعادة – يتم حمله ولوجزئيا عن طريق الدوبامين . ويُنتج الدوبامين في خلايا المخ بمعدلات ثابتة نسبيا تحت الظروف الطبيعية، وتحتل جزيئات الدوبامين جزءا من مستقبلات الدوبامين (مراكز الإحساس بالدوبامين) طوال الوقت. وتؤدي مواد مثل الكوكايين إلى إنتاج كميات عالية من الدوبامين تقوم بتنشيط جميع المستقبلات في الحال. ويشعر المتعاطي بغبطة شديدة نتيجة لذلك، ولكن التأثيرقد يكون عكسيا على خلايا المخ التي تحاول إلغاء بعض مستقبلات الدوبامين، ولذلك فعندما يزول تأثير العقّار تضمر بعض مراكز استقبال الدوبامين في خلايا المخ، ويؤدي ذلك لتعكير مزاج المتعاطي، ويضطر لزيادة كمية المخدرات ليصل لنفس الإحساس من البهجة والسعادة الزائفة، إلى غير ذلك تبدأ الحلقة السلبية اللانهائية التي تؤدي إلى الإدمان في النهاية. وكان العالم السويدي "أرفيد كارلسون" -79 عاما- قد حدد حتى مادة الدوبامين هي ناقل الإشارات في المخ، وبدأ دراساته في هذا المجال في حقبة الخمسينيات، وحصل على جائزة نوبل للطب لعام 2000م عن دراساته الرائدة التي قادت إلى إثبات حتى سقم الشلل الرعاش الذي يفقد فيه المريض قدرته على السيطرة على حركة الجسم ينتج عن نقص الدوبامين في أجزاء معينة من المخ، وأن بالإمكان تطوير علاج ناجح له. وتوصل "كارلسون" إلى الكثير من الاكتشافات الأخرى التي أظهرت دور الدوبامين في المخ وهوما أوضح كيفية عمل الأدوية التي تعالج سقم الفصام.
علاقة الدوبامين بالجنس
فيؤثر الدومابين على الحالة المزاجية العامة للشخص، وعلى الرغبة الجنسية، وكذلك على الانتصاب ، فهومن المواد العصبية الناقلة التي تتحكم في وظائف المخ والأعصاب. وللحديث عن الأدوية التي تحفز الدوبامين فسنجد عدة أمثلة منها:
1- أدوية تساعد وتحفز الدوبامين ، وبالتالي تقلل من ازدياد هرمون البرولاكتين، ومثال ذلك: 1- bromocripitine بروموكريبتين ويستخدم بشكل تدريجي من حيث زيادة الجرعة، فنبدأ ب 1.25 مجم مرة واحدة ثم يزداد تدريجيا. 2- dostinox دوستينوكس ويستخدم قرص أسبوعيا لمدة ثلاثة أسابيع. والمثال الآخر لأدوية تحفز الدوبامين فيكون دواء umprima أوميريما ووجد حتى هذا الدواء يحسن الانتصاب، ولا يؤثر في الرغبة الجنسية. وأيضا عثر حتى الحالة العاطفية الجيدة، والتغذية السليمة المتكاملة تزيد من الدوبامين في الدم. هذا ما أجد له علاقة بين أدوية الدوبامين والناحية الجنسية. لم يعهد فهميًا حتى الأدوية التي تحفز الدوبامين تزيد كثيرًا من الرغبة الجنسية، ولكن الذي لوحظ حتى الأدوية التي تثبط وتضعف إفراز الدوبامين من الممكن تؤدي إلى نوع من الضعف الجنسي لدى بعض الناس، عملى سبيل المثال الأدوية التي تستعمل في علاج سقم الفصام مثل: (هلوبريدول Haloperidol)، هذا الدواء يثبط الدوبامين بشدة مما ينتج عنه ازدياد هرمون (البرولاكتين) أوما يعهد بهرمون الحليب، وارتفاع هذا الهرمون من الممكن يثبط الأداء الجنسي.
والشيء الآخر: حتى الأدوية التي تستعمل في علاج سقم الشلل الرعاشي كلها تحفز إفراز الدوبامين؛ لأن الشلل الرعاشي في الأصل هوناتج عن ضعف في إفراز الدوبامين، ولكن هذه الأدوية عثر أنها لا تحسن الأداء الجنسي. أيضًا يعهد حتى أحد الأدوية المخدرة وهي: (الأنفتنيز) هذه المخدرات إدمانية وخطيرة وغير شرعية، يعهد عن هذا المخدر أنه يؤدي إلى إفراز شديد جدًّا في الدوبامين حين تعاطيه، ولكن لا يحسن مطلقًا من الأداء الجنسي، بل على العكس معظم المدمنين على هذه المادة المخدرة يعانون من صعوبات جنسية. إذن الذي نود حتى نؤكده حتى الدوبامين إذا زاد أونشط إفرازه لا يعني حتى ذلك يفترض أن يزيد من الرغبة الجنسية , ولكن إذا ضعف إفرازه هذا من الممكن يؤدي إلى بعض الضعف الجنسي، إذن المقصود هوحتى يظل الدوبامين في حالة طبيعية. وأيضًا هوحتى نعهد تمامًا حتى الدوبامين الآن يعتبر هوالموصل الكيميائي الذي يتولى عملية التحفيز بالنسبة للإنسان بصفة عامة، فلقد عثر حتى الذين يدمنون على الرياضة – على سبيل المثال – من الممكن يحدث لديهم زيادة في إفراز الدوبامين ومادة أخرى تسمى (إندرفين)، ووجد أنالإدمان على الإنترنت أيضًا من الممكنقد يكون من خلال إفراز داخلي للدوبامين، ووجد حتى بالنسبة للذين يمارسون الميسر –القمار – عثر حين يكسب أحدهم يتم تحفيز له من خلال الدوبامين ، وعلى هذا جميع موقف يتجدد فيه خبر سار، وإنما هذا موضع دراسة للتمثيل.
الأمراض الناتجة عن نقص الهرمون
- سقم باركنسون.
- الفصام.
- الإكتئاب.
وصلات خارجية
- Dopamine, learning and reward-seeking behavior
المصادر
- صحة
الموسوعة المعهدية الكاملة
- إسلام أون لاينc=ArticleA_C&cid=1176271761638&pagename=Zone-Arabic-HealthScience%2FHSALayout
- جريدة الشرق الأوسط
- ^ Benes, F.M. كارلسون وإكتشاف الدوبامين.إسهامات في فهم الفارماكولوجى, المجلد 22, العدد 1, 1 ينار 2001, الصفحات 46-47.
- ^ Fahn, Stanley, "The History of Levodopa as it Pertains to Parkinson’s Disease," Movement Disorder Society’s 10th International Congress of Parkinson's Disease and Movement Disorders on November 1, 2006, in Kyoto, Japan.
