وبدت هذه الحدثات المكتوبة موجزا للأخبار خطت في غضون 60 ثانية ,من نهاية الربع الثالث في ولاية ويسكونسن، جامعة نيفادا في لاس فيغاس , لعبة كرة القدم في وقت سابق من هذا الشهر. قد لا يظهر مثل الكثير -- ولكنها كانت مكتوبة من قبل جهاز الكمبيوتر.

ذلك الرمز الذكي هوصنيعة الفهم الروائي ، والبدء كان في إيفانستون بولاية إلينوي ، التي تقدم دليلا على التقدم في الذكاء الاصطناعي -- وهوقدرة أجهزة الكمبيوتر على محاكاة المنطق البشري. إن برنامج الشركة يأخذ البيانات ، مثال ذلك الإحصاءات الرياضية، وتقارير الشركة المالية وبيانات السكن والمبيعات ، وتحويله الى مواد. ولسنوات ، فقد جرب المبرمجين مع البرامج التي خطت تلك الموضوعات، وعادة عن الأحداث الرياضية، ولكن هذه الجهود كان لها شكل رسمي، " إملأ مابين الفراغات" - .وكانت تقرأ كما لوكانت آلة خطتها .

لكن الفهم الروائي قائم منذ أكثر من عشر سنوات من الأبحاث ، بقيادة اثنين من مؤسسي الشركة، كريس هاموند وبيرنبوم لاري ، الذين شاركا في ادارة مختبر المعلومات الذكية في جامعة نورث وسترن ، التي تملك حصة في الشركة. والمواد التي تنتجها سردية فهمية بطرق مختلفة.

"اعتقدت انه كان سحرا" ، كما يقول روجر لي ، وهوشريك عام للمشاريع في البطاريات، الأمر الذي أدى إلى استثمارستة ملايين دولار في الشركة في وقت سابق من هذا العام. "انه كما لوكان خطه إنسان ".

وأبدى أيضا الخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي واللغة عجبهم أيضا ، وقد كان من المستبعد تأكيد أورين إتزيوني ، وهوعالم الحاسوب في جامعة واشنطن، : "إن نوعية السرد التى أنتجت كانت جيدة جدا" ، كما لوخطت من قبل الإنسان ، إذا لم يكن إنجازا لووردسميث. فإن السرد الفهمى ،كما يقول السيد إتزيوني ، يشير إلى اتجاه أكبر في مجال الحوسبة من "التطور المتزايد في فهم اللغة التلقائية، والآن، توليد اللغة."

إن لم يكن إنجازا لوردسميث . فإن السرد الفهمى ، حسب قول السيد إتزيوني ، يشير إلى اتجاه أكبر في مجال الحوسبة من "التطور المتزايد في فهم اللغة التلقائية، والآن، توليد اللغة."

غن العمل المبتكرة في فهم السرد الآلى الأوسع يثير مسألة ما إذا كانت مثل هذه التطبيقات من الذكاء الاصطناعي ستساعد بشكل رئيسي على مساعدة الجهد البشرى أوستحل محلها. التكنولوجيا هي بالعمل ستقوض إقتصاديات الصحافة التقليدية , والاعلانات على شبكة الانترنت ، في حين أنها في إزدياد ، ولم تعوض الانخفاض في ريع الإعلانات المطبوعة. ولكن هل "الصحفيين الروبوت" يفترض أن تحل محل الصحفيين من اللحم والدم في غرف الأخبار؟

أكد قادة العلوم الروائية تصورهم من حتى التكنولوجيا من شأنها حتىقد يكون لها المقام الأول كوسيلة منخفضة التكلفة لتخليق منشورات موسعة للتغطية وإثراء ميزانيات التحرير عندما تكون واقعة تحت الضغط .الشركة التي تأسست العام الماضي ،لديها 20 من العملاء حتى الآن. لا تزال هناك عدة تجارب مع هذه التكنولوجيا، وستيوارت فرانكل ، المدير التطبيقي لعلوم السرد، لن يضع إسما لها. وهي تضم سلاسل صحفية تسعى لتقديم ملخص المواد المؤتمتة لمزيد من التغطية الواسعة من أنشطة الشباب الرياضية المحلية وتوليد منطقات حول النتائج المالية الفصلية للشركات العامة المحلية.

"في الغالب ، نحن نعمل الأمور التي لم يتم القيام بها على خلاف ذلك" ، يقول السيد فرانكل.

إن زبائن العلوم السردية اللذين هم على استعداد للحديث لموائمة هذا النموذج. إذا شبكة العشرة الكبار The Big Ten Network، وهي مشروع مشهجر لمؤتمر العشرة الكبار وشبكات فوكس ، بدأت في استخدام التكنولوجيا في ربيع عام 2010 لسرد قصير من مباريات البيسبول والكرة اللينة. ونشرها على المسقط الإلكتروني للشبكة في غضون دقيقة أودقيقتين من نهاية جميع مباراة، واستخدمت المربعات والبيانات الخاصة باللعب عن طريق توليد منطقات مختصرة. (في السابق ، كانت شبكة تعتمد على الملخصات الرياضية , على الانترنت التي تقدمها ممحرر الجامعة.)

حدثا تقدم موسم الربيع الرياضي ، تحسنت المواد المولدة بالحاسوب ، والتي ساعدها اقتراحات من المحررين العاملين في الشبكة، كما يقول مايكل كالديرون، نائب الرئيس لوسائل الإعلام الرقمية والتفاعلية في شبكة العشرة الكبيرة.

يمكن لبرنامج السرد الفهمى حتى يولد إستنتاجات استنادا إلى البيانات التاريخية التي يجمعها ويسلسل نتائجها من خلال المباريات الماضية. لتوليد سيرة "الزوايا" ، ويوضح السيد هاموند الخبير بالسرد الفهمى، البرنامج يتفهم المفاهيم للمواد مثل "الجهد الفردي" ، "جهد جماعي" ، "تأتي من وراء" ، "ذهابا وإيابا" ، "موسم الذروة" ، "ونطق لاعب خط "و" الترتيب للفريق "، ثم برنامج يقرر ما العنصر الأهم لتلك اللعبة، ويصبح صلب الموضوع لهذه المادة. البيانات أيضا تحدد اختيار المفردات . والنتيجة قد تكون غير متوازنة بشكل جيد وتسمى حينئذ ب "هزيمة" بدلا من فوز "

التأليف هو المفهوم الرئيسي يقول "السيد هاموند " .هذه ليست مجرد أخذ البيانات ودفعها لتكوين النص."

في الخريف الماضي، بدأت شبكةالعشرة الكبيرة باستخدام علوم السرد في إجراء تحديثات لألعاب كرة القدم وكرة السلة. تلك التقارير ساهمت في تصاعد الدعوات إلى مسقط إلكتروني حيث خوارزمية البحث Google ، والتي تحتل المرتبة العالية المحتوى الجديد على مواضيع شعبية، والسيد كالديرون يقول. حركة المرور في شبكة على الانترنت لمباريات كرة القدم في الموسم الماضي كانت 40 في المئة عما كانت عليه في عام 2009.

بدأت هانلي وود، وهوناشر تجارى لصناعة البناء والتشييد، بدأ باستخدام البرنامج في شهر أغسطس لتقديم تقارير شهرية عن أكثر من من350 أسواق الإسكان المحلية ، ونشر على مسقطها، builderonline.com. كانت الشركة قد جمعت البيانات لمدة طويلة، ولكن الناس دأبت على كتابة منطقات التوظيف التى كانت مكلفة جدا،هكذا يقول أندروريد، رئيس السوق الرقمية وحدة الاستخبارات الإعلام هانلي وود .

Mr. Reid says Hanley Wood worked with Narrative Science for months to fine-tune the software for construction. A former executive at Thomson Reuters, he says he was struck by the high quality of the articles.

“They got over a big linguistic hurdle,” he observes. “The stories are not duplicates by any means.”

He was also impressed by the cost. Hanley Wood pays Narrative Science less than $10 for each article of about 500 words — and the price will very likely decline over time. Even at $10, the cost is far less, by industry estimates, than the average cost per article of local online news ventures like AOL’s Patch or answer sites, like those run by Demand Media.

NARRATIVE SCIENCE’S ambitions include moving further up the ladder of quality. Both Mr. Birnbaum and Mr. Hammond are professors of journalism as well as computer science. The company itself is an outgrowth of collaboration between the two schools.

“This kind of technology can deepen journalism,” says John Lavine, dean of the Medill School of Journalism at Northwestern.

Mr. Hammond says the combination of advances in its writing engine and data mining can open new horizons for computer journalism, exploring “correlations that you did not expect” — conceptually similar to “Freakonomics,” by two humans, the economist Steven D. Levitt and the author Stephen J. Dubner.

Mr. Hammond cited a media maven’s prediction that a computer program might win a Pulitzer Prize in journalism in 20 years — and he begged to differ.

“In five years,” he says, “a computer program will win a Pulitzer Prize — and I’ll be damned if it’s not our technology.”

Should it happen, the prize, of course, would not be awarded to abstract code, but to its human creators.

http://www.nytimes.com/2011/09/11/business/computer-generated-articles-are-gaining-traction.html?_r=3&pagewanted=all

• http://allthingsd.com/20110129/now-this-is-a-content-mill-narrative-science-raises-6-million-for-human-free-stories/