الأتراك في مصر
المناطق ذات التجمعات المعتبرة | |
---|---|
القاهرة • الإسكندرية • دلتا النيل | |
Languages | |
الهجرية • اللهجة المصرية | |
Religion | |
مسلمون سنة | |
Related ethnic groups | |
الأتراك الاوغوز (الأتراك • الأذريون • الهجرمان العراقيون • الهجرمان السوريون) |
الأتراك في مصر (الأتراك المصريون, الهجرمان المصريون أوهجرمان مصر) ويشار إليهم أيضاً بالأتراك-المصريون, (العربية: هجرمان مصر بالهجرية: Mısır Türkleri)، هم مواطنون مصريون من أصل هجري، ويعيشون في المحافظات المصرية التابعة للدولة العثمانية قبل انحلالها واستمروا في الاقامة على الأراضي المصرية المعاصرة.
قبل سنوات من قيام الثورة المصرية، كانت غالبية الطبقات الحاكمة والعليا من الأتراك، أوذوي الأصل الهجري، والذين كانوا جزءاً من إرث الحكم العثماني لمصر.
التاريخ
في أواخر القرن 11، كانت مصر تحت حكم المماليك البحرية ثم السلطان العثماني سليم الأول عام 1517 بعد هزيمته للمماليك في معركة الريدانية بالقرب من القاهرة شمال مصر.
أتت على مصر موجات هجرة ممتالية للأتراك. في بعض الأحيان، كان الإخشيديون والمماليك في مصر يعتمدون على الأتراك في تشكيل جيوشهم، وأصبح بعض الأتراك من الأرستقراطيين. خطت ليندا كيتشلر عن تلك العائلات الهجرية الأرستوقراطية في كتابها عن مدينة القاهرة.
المماليك
حيث قدموا إلى مصر كمماليك والمماليك هم سلالة من الجنود حكمت مصر والشام والعراق وأجزاء من الجزيرة العربية أكثر من قرنين ونصف القرن وبالتحديد من 1250 إلى 1517 م.تعود أصولهم إلى آسيا الوسطى.قبل حتى يستقروا بمصر والتي أسسوا بها دولتين متعاقبتين كانت عاصمتها هي القاهرة: الأولى دولة المماليك البحرية، ومن أبرز سلاطينها عز الدين أيبك وقطز والظاهر بيبرس والمنصور قلاوون والناصر محمد بن قلاوون والأشرف صلاح الدين خليل الذي استعاد عكا وآخر معاقل الصليبيين في بلاد الشام.
الإخشيديون والفاطميون
عندما قامت الدولة الإخشيدية، محمد بن طغج الإخشيد أتي بهجرمان من الديلم، وكان عددهم كبير 400 ألف ومنهم حرسه الشخصي ويقدر عددهم بثمانية آلاف مملوك. لقد احتاج الفاطميون إلي جيش كبير يساعدهم علي الحروب ويعينهم علي التوسع في الشرق. كان جيشهم الأول من المغاربة وعرب المغرب وإفريقية وذلك عند دخولهم مصر وزودوا عليه عسكر من الهجر والديلم والسودانيين والبربر.
توسع السلطان الأيوبي الصالح نجم الدين أيوب في شراء المماليك واستعان بهم ضد منافسيه الأيوبيين في الشام واسكنهم معه في جزيرة الروضة الواقعة في نيل القاهرة واسماهم " المماليك البحرية " نسبة إلى سكنتهم وسط بحر النيل أولقدومهم من وراء البحر وفي تلك الأثناء كان المماليك رجال معتادين علي خوض الحروب وحمل السيف والرمح، ومعظمهم التحق بذلك النظام العسكري الصارم كوسيلة من وسائل طلب الرزق تماما كالسعي للوظائف العسكرية أوالمدنية في العصر الحاضر والتي تستهلك معظم أوجميع عمر الإنسان في خدمة مهام وظيفته ومسؤوليه وموظفيه ، لقاء تقاضيه أجوره ورواتبه الشهرية . ولكن في ظل الدولة الأيوبية عامة وفي عهد السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب خاصة تغير ذلك النظام وأصبح ذوطابع خاص.
الأيوبيون
عندما أصبحت السلطة في يد الأيوبيين أخدوا يشترون المماليك بكميات عظيمة وذلك لخوض حروبهم مع الصليبيين تارة ومع أنفسهم تارة أخرى ؛ وذلك لعدم رغبة الأيوبيون في محاربة المسلمين بعضهم البعض فكانوا يشترون المماليك لذلك الهدف في بادئ الأمر. ولكن عندما تسلطن السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب أخذ في شراء الغلمان الصغار وذلك ليدربهم علي امتشاق الحسام والرمح وليجعل في نفوسهم الطاعة له فكان لهم بمثابة الأب وبنى لهم معسكرات وبراج في جزيرة الروضة في القاهرة وأسكنهم اياها وكذلك جعل منهم فرقة لقلعة الجبل. وعمل لهم نظام تدريب خاص ومعيشة خاصة، فأصبح له ولائهم وحبهم وإخلاصهم. والذي أوعز إلي السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب بهذا الأمر هوتمرد عسكره الأيبوبيين عليه في المعارك، وكذلك كثرة نفقات العسكر الخوارزمية المرتزقة الذين غالوا في نفقاتهم وأجورهم.
أخذ السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب في بناء قلعة الروضة ووضع بها المماليك الخاصة التي سميت باسم المماليك البحرية.وانتسب المماليك البحرية بالسلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب فكانوا يلقبون باسم "المماليك الصالحيه النجميه". فبعد وفاة صلاح الدين الأيوبي فيها عام 1193 للميلاد الموافق لسنة 588 للهجرة، تصدعت الدولة الأيوبية، وأصيبت دمشق بالبلاء العظيم قبل حتى تسقط في أيدي المغول .وقد تصد للمغول قادة مماليك الهجرمان جميع من قطز وظاهر بيبرس في معركة عين جالوت وهزم جيش المغولي على يد جيش المماليك. استمر المماليك في الحكم إلى حتى اتى الفتح العثماني للمنطقة في معركة مرج دابق عام 1615 ميلادية بقيادة ياوزسليم الأول.
العثمانيون
قدم الهجرمان إلى مصر كعائلات وتطورت أوضاعهم وأخذت مسارين مُختلفين: الأول أنصهار بعضهم في المجتمع المصري سواء كانوا من طبقاته الفقيرة أم الطبقات المتوسطة أم من الفئات والنخب الإدارية، ومن أبرزهم أمير الشعراء أحمد شوقى، والمحرر يحيى حقي وعالم الذرة المصري يحيى المشد أما المسار الثاني فانضوى فيه مُلاك الأراضي والأبعديات الواسعة والمشاركون بشكل فعال في الحياة السياسية للبلاد.
الهجرمان في مصر تختلف عن الهجرمان في العراق وسوريا من حيث التاريخ والثقافة واللغة والتشكيلات القبلية، وقد هاجرت أعداد كبيرة من قبائلهم في فترات متباعدة إلى إيران وهجريا وإلى المشرق العربي , ولأسباب كثيرة حيث أننا نجد هجرماناً في العراق وسوريا وهجريا ومصر وليبيا والأردن وغيرها من الدول, واستعرب معظمهم وبالاخص من هم في التجمعات الصغيرة, حيث يرد قدوم قسم من الهجرمان إلى المنطقة ما قبل العثمانيين بسنيين عديدة ،ويعود بالضبط إلى أواخر القرن السابع الميلادي ،عندما اندفعت القبائل الهجرمانية من موطنها في هجرستان وسط آسيا. وأن المصادر التاريخية ترجع زمن هجرة الهجرمان إلى شرق المتوسط إلى أواخر القرن السابع الميلادي، حيث اندفعت القبائل الهجرمانية من موطنها في سهول هجرستان وسط آسيا غربا باتجاه شرق المتوسط ،وأخذت تستقر في الكثير من المناطق ذات التماس بين الدولة العربية ـ الإسلامية والدولة البيزنطية وأماكن الثغور من شمال العراق وحتى شمال آسيا الصغرى.
التأثير الهجري العثماني
التأثير الهجري العثماني كان أكثر قوة وتشعُباً في عهد محمد علي باشا (1822-1848) بالمقارنة بالعهد العثماني السابق على رغم امتداده ثلاثة قرون، مُبيناً كيف من الممكن أن أكتسبت تلك الثقافة الهجرية كثافة وانتشاراً بفضل الاهتمام الكبير الذي لاقته من محمد علي وسياساته الرامية إلى التجديد، إذ ضم التأثير طُرز الحياة الاجتماعية في الملبس والمأكل وفي الموسيقى والغناء وأساليب التسلية والترويح وغيرها لدى أوساط الطبقات الارستقراطية والبرجوازية الجديدة والأعيان القدامى. وفي سياق تناوله لتنامي الثقافة الهجرية العثمانية في مصر أيام محمد علي وبعده وكيف اكتسبت تلك الثقافة كثافة وانتشاراً، ثم تأثيراتها على المتحدثين بالعربية، ذلك يعود إلى الاهتمام الكبير الذي لقيته من محمد علي وسياساته الرامية إلى التجديد من خلال المدارس الحديثة التي أُقيمت والخط الهجرية التي أخرجتها المطابع، وإقبال الأهالي على الثقافة الهجرية، فضلاً عن المتحدثين بالهجرية ممن جاؤوا إلى مصر ما أدى إلى ظهور النموذج الثقافي «العثماني المصري» إلى جانب النموذج «الهجري العثماني»، أيضاً لم يكن قائماً مفهوم القومية في بداية ذلك القرن بين المجتمعات والطوائف المُسلمة المُقيمة فوق أراضي الدولة العثمانية الممتدة على قارات ثلاث، وهوالتيار الذي تحول إلى تيار فكري وسياسي في نهاية القرن الـ 19 في أذهان المثقفين الأتراك والعرب.
الحياة الاجتماعية
أما على المستوى الاجتماعي فقد كانت هناك علاقات نسب كثيرة بين المصريين والأتراك وكان زواج السيدات الهجريات من المصريين أكثر من زواج الأتراك من مصريات، وقد أدخل هذا الارتباط الكثير من العادات الطيبة في الأسرة المصرية إلى جانب حتى فن إجادة الطهي وصناعة الحلوى أخذه المصريون عن الأتراك لأن المرأة الهجرية تتميز بأنها ربة بيت ماهرة.
وهناك أبحاث عن عمران مدينة القاهرة منذ أواخر القرن الماضي أثبتت حتى أكثر توسع شهدته القاهرة غرب النيل كان في العهد العثماني، هذا إلى جانب الانتعاش الاقتصادي الذي كان مرتبطًا ببناء مساجد حول الأضرحة في الأحياء الشعبية.
الديمغرافيا
ليس هناك تقديرات واضحة لأعداد الأتراك في مصر. وتقدر أعدادهم حسب الكثير من المصادر بحوالي 100.000 نسمة من جهة أخرى فهناك مزاعم بأن عدد الأتراك في مصر يقدر بين 750.000 و1.500.000 نسمة.
مشاهير الأتراك المصريين
قوائم الأتراك حسب البلد |
---|
|
قائمة الأتراك |
الاسم | الحياة | سبب الشهرة | الرابط الهجري |
---|---|---|---|
عادل أدهم | ممثل | ||
تمامكولوأفريكا | 1920–2002 | شاعر | مصري من أم هجرية |
زكريا أحمد | 1896–1961 | موسيقي | مصري من أم هجرية |
ليلى أحمد | 1960 | محررة | مصري من أم هجرية |
إسماعيل مصطفى الفلكي | 1825–1901 | فلكي ورياضياتي | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
توفيق الحكيم | 1898–1987 | محرر | مصري من أم هجرية |
مصطفى لطفي المنفلوطي | 1876–1924 | محرر | مصري من أم هجرية |
عائشة التيمورية | 1840–1902 | محررة | مصرية من أب هجري |
قاسم أمين | 1863–1908 | محرر وناشط حقوق المرأة | مصري من أب هجري |
علي بهجت | 1858–1924 | عالم آثار ومؤرخ | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
خاير بك | |||
حسين بيكار | 1912–2002 | Painter | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
عباس الثاني | 1874–1944 | خديوي مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
عبد الرحمن فهمي | 1924 | محرر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
محمد فريد | 1868–1919 | مؤرخ | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
يحيى حقي | 1905–1992 | محرر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
عزيزة حسين | 1919 | خبيرة رفاه اجتماعي | مصرية من أصل هجري |
أحمد حسين | 1902-? | عالم ومصلح اجتماعي | مصري من أم هجرية |
حافظ ابراهيم | 1872–1932 | شاعر | مصري من أم هجرية |
أكمل الدين إحسان اوغلو | 1943 | الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
خالد الإسلامبولي | 1957–1982 | ضابط جيش | مصري من أم هجرية |
الشيخ عبد العزيز جاويش | 1872–1929 | Educator | مصري من أم هجرية |
يعقوب قدري قرةعثماناوغلو | 1889–1974 | محرر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
أحمد مظلوم | 1858–1928 | وزير وزعيم بالبرلمان | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
محمد ناجي | 1888–1956 | رسام | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
وداد عهدي | 1900-1969 | ممثل ومخرج | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
حسين رفقي باشا | 1876-1950 | وزير الحربية وعضوبرلمان | |
إسماعيل باشا | 1830–1895 | خديوي مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
مصطفى فهمي باشا | 1840–1914 | رئيس وزراء مصر | كريتي من عائلة هجرية |
محمد توفيق نسيم باشا | 1875–1938 | رئيس وزراء مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
حسين رشدي باشا | 1863–1928 | رئيس وزراء مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
محمد سعيد باشا | 1863–1928 | رئيس وزراء مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
محمد شريف باشا | 1826–1887 | رئيس وزراء مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
محمد طاهر باشا | |||
توفيق باشا | |||
طوسون باشا | |||
محمد قادر | 1821–1888 | قاضي ومحرر | مصري من أب هجري |
إحسان عبد القدوس | أديب وروائي | ||
بهيجة رشيد | ? | ناشطة حقوق المرأة | مصرية من أم هجرية |
هند رستم | 1929–2011 | ممثلة | مصرية من أبوين هجريين |
علي صبري | 1920–1991 | رئيس وزراء مصر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
أحمد شوقي | 1869–1932 | محرر وشاعر | مصري من عائلة ذات أصول هجرية |
شويكار | |||
ابن تغري بردي | |||
محمد ولي الدين يكن | 1873–1921 | محرر | مصري هجري مولود في إسطنبول |
صفية زغلول | 1876–1946 | أم المصريين | مصرية من عائلة ذات أصول هجرية |
موريس زيلبر | 1920–2008 | مدرب خيول | مصري من أم هجرية |
انظر أيضاً
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Egyptian Turks. |
- مصر العثمانية
- مصر في العصور الوسطى
- الأقليات الهجرية في الدولة العثمانية السابقة
- الهجرمان العراقيون
- الهجرمان السوريون
- أتراك اوغو
- العلاقات الهجرية المصرية
الهامش
- ^ Baedeker 2000, lviii.
- ^ Akar 1993, 94.
- ^ Baring 2005, 169.
- ^ Abdelrazek 2007, 37.
- ^ http://halapturkmen.blogcu.com/misir-turkmenleri/5582442
- ^ http://halapturkmen.blogcu.com/misir-turkmenleri/5582442
- ^ Baedeker 2000, lviii.
- ^ Olaussen & Angelfors 2009, 88.
- ^ Goldschmidt 2000, 17.
- ^ Abdelrazek 2007, 21.
- ^ Goldschmidt 2000, 52.
- ^ Goldschmidt 2000, 67.
- ^ Moosa 1997, 109.
- ^ Goldschmidt 2000, 211.
- ^ Nelson 1996, 27.
- ^ Goldschmidt 2000, 32.
- ^ Bahaiviews. "On Baha'i Painters: Hussein Bikar and the Treatment of Baha'is in Egypt". Retrieved 2011-02-04.
- ^ Brugman 1984, 40.
- ^ Manzalaoui 1986, 193.
- ^ Iggers, Wang & Mukherjee 2008, 196.
- ^ Brugman 1984, 263.
- ^ Goldschmidt 2000, 80.
- ^ Johnson 2004, 1.
- ^ Badawī 1975, 42.
- ^ Organisation of the Islamic Conference. "Biography of Ekmeleddin Ihsanoglu". Retrieved 2011-02-04.
- ^ Goldschmidt 2000, 90.
- ^ Goldschmidt 2000, 96.
- ^ Jongerden 2007, 193.
- ^ Goldschmidt 2000, 128.
- ^ Goldschmidt 2000, 150.
- ^ Armes 2008, 105.
- ^ Lababidi 2008, 37.
- ^ Goldschmidt 2000, 51.
- ^ Goldschmidt 2000, 153.
- ^ Goldschmidt 2000, 169.
- ^ Goldschmidt 2000, 178.
- ^ Goldschmidt 2000, 191.
- ^ Goldschmidt 2000, 159.
- ^ Badran 1996, 97.
- ^ The Daily News Egypt (2011-08-09). "Egyptian screen legend, seductress Hind Rostom dies at 82". The Daily News Egypt. Retrieved 2011-08-28.
- ^ Goldschmidt 2000, 169.
- ^ Brugman 1984, 35.
- ^ Goldschmidt 2000, 229.
- ^ Goldschmidt 2000, 235.
- ^ Independent (2009-01-30). "Obits in Brief: Maurice Zilber". The Independent. London. Retrieved 2011-02-04.
المراجع
- الأتراك في مصر وتراثهم الثقافي، أكمل الدين إحسان اوغلو، رئيس منظمة التعاون الإسلامي، دار الشروق
- الدولة العثمانية المجهولة، تأليف أحمد آق كوندز وسعيد أوزهجر.
- العثمانيون في التاريخ والحضارة، تأيف الدكتور محمد حرب.
- النفحة المسكية في تاريخ الدولة الهجرية في مصر، مخطوطة في جامعة كمبردج لندن.
- Abdelrazek, Amal Talaat (2007), Contemporary Arab American women writers: hyphenated identities and border crossings, Cambria Press, ISBN 1-934043-71-0
- Akar, Metin (1993), "Fas Arapçasında Osmanlı Türkçesinden Alınmış Kelimeler", Türklük Araştırmaları Dergisi 7: 91-110
- Armes, Roy (2008), Dictionnaire des cinéastes africains de long métrage, KARTHALA Editions, ISBN 2-84586-958-4
- Badawī, Muḥammad Muṣṭafá (1975), A critical introduction to modern Arabic poetry, Cambridge University Press, ISBN 0-521-29023-6
- Badran, Margot (1996), Feminists, Islam, and nation: gender and the making of modern Egypt, Princeton University Press, p. 97, ISBN 0-691-02605-X
- Baedeker, Karl (2000), Egypt, Elibron, ISBN 1-4021-9705-5
- Baring, Evelyn (2005), Modern Egypt. Volume 2, Elibron, ISBN 1-4021-7830-1
- Brugman, J. (1984), An introduction to the history of modern Arabic literature in Egypt, BRILL, p. 263, ISBN 90-04-07172-5
- Goldschmidt, Arthur (2000), Biographical dictionary of modern Egypt, Lynne Rienner Publishers, ISBN 1-55587-229-8
- Iggers, Georg G.; Wang, Q. Edward; Mukherjee, Supriya (2008), A global history of modern historiography, Pearson Education, p. 196, ISBN 0-582-09606-5
- Johnson, Amy J. (2004), Reconstructing rural Egypt: Ahmed Hussein and the history of Egyptian development, Syracuse University Press, p. 1, ISBN 0-8156-3014-X
- Jongerden, Joost (2007), The settlement issue in Turkey and the Kurds: an analysis of spatial policies, modernity and war, BRILL, p. 193, ISBN 90-04-15557-0
- Lababidi, Lesley Kitchen (2008), Cairo's street stories: exploring the city's statues, squares, bridges, gardens, and sidewalk cafés, American University in Cairo Press, ISBN 977-416-153-X
- Manzalaoui, Mahmoud (1986), Arabic short stories, 1945-1965, American University in Cairo Press, p. 193, ISBN 977-424-121-5
- Moosa, Matti (1997), The origins of modern Arabic fiction, Lynne Rienner Publishers, p. 109, ISBN 0-89410-684-8
- Nelson, Cynthia (1996), Doria Shafik, Egyptian feminist: a woman apart, American Univ in Cairo Press, p. 27, ISBN 977-424-413-3
- Olaussen, Maria; Angelfors, Christina (2009), Africa writing Europe: opposition, juxtaposition, entanglement, Rodopi, ISBN 90-420-2593-X