مصطفى حافظ

عودة للموسوعة

مصطفى حافظ

مصطفى حافظ

مصطفى حافظ، هوعسكري مصري. كان مسئولاً عن تدريب الفدائيين وارسالهم داخل إسرائيل، كما أنه كان مسئولاً عن تجنيد العملاء لفهم ما يجري بين صفوف العدوووراء خطوطه، وباعتراف الإسرائيليين كان حافظ من أفضل العقول المصرية، وهوماجعله يحظى بثقة الرئيس جمال عبدالناصر فمنحه أكثر من رتبة استثنائية حتى أصبح عميداً وعمره لا يزيد على 34 سنة، كما أنه أصبح الرجل القوي في غزة التي كانت تابعة للإدارة المصرية بعد تقسيم فلسطين في عام 1947. اغتالته المخابرات الإسرائيلية عام 1956.

حياته

وُلد في قرية كفرة أبوالنجا التابعة لبندر طنطا، محافظة الغربية في 25 ديسمبر 1920. نشأ في بيئة ريفية مصرية. اشتهر في طفولته بطيبة قلبه ولم يكن مشاكساً. حصل على الشهادة الابتدائية في عام 1934 وفي نفس العام التحق بمدرسة فؤاد الثانوية (مدرسة الحسينية الآن) ومن هنا بدأت معالم شخصيته تظهر في وضوح وجلاء ورجولة مبكرة وخلق ومواظبة.

اشهجر في المظاهرات الضخمة التي كانت تخرج من مدرسة فؤاد واستمع قلبه في وعى إلى هتافات الحرية وإلى بشاعة حدثة الاستعمار، كما عهد في وعى دور الاستعمار في عرقلة تقدم الأمة العربية كلها.


حياته العسكرية

دخل مصطفى حافظ الكلية الحربية بعد حـصوله على البكالوريا واتى تقديره في سنة دخـوله أخلاقياً جيداً، وقد اشتهر طوال حياته بالكلية بأنه ذوالأعصاب الحديدية، وعام 1940 تخرج من الكلية الحربية وكان من المتفوقين.

فيسبعة سبتمبر 1940 عين ملازم بسلاح الفرسان وبدأت شخصيته تفرض نفسها في جميع مكان يحل فيه في عام 1943 حصل على فرقة طبوغرافيا وفي سنة 1945 حصل على فرقة أسلحة صغيرة وفى ديسمبر 1951 حصل على فرقة تعليم شئون إدارية بامتياز وفى 13 أكتوبر 1955 حصل على فرقة مدرعة ورقى إلى رتبة صاغ.

في فلسطين

في ثلاثة يوليو1948 نقل اليوزباشى إلى إدارة الحاكم الإدارى العام لغزة وفي 16 أكتوبر 1948 عين حاكماً لرفح وفيثمانية نوفمبر 1948 نقل مأمورا لمركز القصير في البحر الأحمر. سافر إلى غزة أواخر عام 1951 وإسرائيل تعتدى على اللاجئين في قطاع غزة. كان مصطفى حافظ أبا لكل الفدائيين تولى بنفسه عملية تدريب الفدائيين الذين دخلوا إلى قلب إسرائيل. نظم جيش فلسطين. في عام 1955 سقط حادث خان يونس ودمرت إسرائيل بصورة بشعة المستشفى والبيوت وفى نفس الليلة عقد اجتماع مع الفدائيين ورسم خطة ضخمة لدخول إسرائيل وقام بغزوات على تل أبيب حتى حتى كانت لا تنام خوفا من ضربات رجال مصطفى حافظ والفدائيين الذي كان قائدهم صلاح مصطفى

وبرغم السنوات الطويلة التي قضاها مصطفى حافظ في محاربة الإسرائيليين الا انه لم يستطع رجل واحد في كافة أجهزة المخابرات الإسرائيلية حتى يلتقط له صورة من قريب أومن بعيد، لكن برغم ذلك سجل الإسرائيليون في تحقيقاتهم مع الفدائيين الذين قبضوا عليهم انه رجل لطيف يثير الاهتمام والاحترام ومخيف في مظهره وشخصيته.

وكانت هناك روايات أسطورية عن هروبه الجريء من معتقل أسرى إسرائيلي أثناء حرب 1948، وقد عين في منصبه في عام 1949 وكانت مهمته إدارة كافة عمليات التجسس داخل إسرائيل والاستخبارات المضادة داخل قطاع غزة والإشراف على السكان الفلسطينيين، وفي عام 1955 أصبح مسئولا عن كتيبة الفدائيين في لقاءة الوحدة رقم 101 التي شكلها في تلك الأيام اريل شارون للاغارة على القرى الفلسطينية والانتقام من عمليات الفدائيين وحمل معنويات السكان والجنود الإسرائيليين، وقد فشل شارون فشلا ذريعا في النيل منه ومن رجاله وهوما جعل مسئولية التخلص منه تنتقل إلى المخابرات الإسرائيلية بكافة فروعها وتخصصاتها السرية والعسكرية.

اغتياله

في صباح 13 يوليومن عام 1956 نشرت صحيفة الأهرام خبراً عابراً يقول: اغتال العقيد مصطفى حافظ نتيجة ارتطام سيارته بلغم في قطاع غزة، وقد نقل جثمانه إلى العريش ومن هناك نقل جواً إلى القاهرة على الفور، ولم ينس الخبر حتى يذكر أنه كان من أبطال حرب فلسطين وقاتل من أجل تحريرها.. لكنه تجاهل تماما انه كان أول رجل يغرس الرعب في قلب إسرائيل.

كان هناك خمسة رجال هم عتاة المخابرات الإسرائيلية في ذلك الوقت عليهم التخلص من مصطفى حافظ على رأسهم (ر) الذي كون شبكة التجسس في مصر المعروفة بشبكة "لافون" والتي قبض عليها في عام 1954 وكانت السبب المباشر وراء الإسراع بتكوين جهاز المخابرات العامة في مصر

وإلى جانب (ر) كان هناك ضابط مخابرات إسرائيلي ثان يسمى "أبونيسان" وأضيف لهما "أبوسليم" و"اساف" و"أهارون" وهم رغم هذه الأسماء الحركية من أكثر ضباط الموساد خبرة بالعرب وبطباعهم وعاداتهم وردود أفعالهم السياسية والنفسية.

ويعترف هؤلاء الضباط الخمسة بأنهم كانوا يعانون من توبيخ رئيس الوزراء في ذلك الوقت ديڤيد بن گوريون أول رئيس حكومة في إسرائيل والرجل القوي في تاريخها، وكانت قيادة الأركان التي وضعت تحت سيطرة موشى ديان أشهر وزراء الدفاع في إسرائيل فيما بعد في حالة من التوتر الشديد.

وكان من السهل على حد قول ضباط المخابرات الخمسة التحدث إلى يهوه (الله باللغة العبرية) في السماء عن التحدث مع موشى ديان خاصة عندماقد يكون الحديث عن براعة مصطفى حافظ في تطبيق عملياته داخل إسرائيل ورجوع رجاله سالمين إلى غزة وقد خلفوا وراءهم فزعا ورعبا ورغبة متزايدة في الهجرة منهاوكان الحل الوحيد أمام الأجهزة الإسرائيلية هوالتخلص من مصطفى حافظ مهما كان الثمن.

ووضعت الفكرة موضع التطبيق ورصد للعملية مليون دولار، وهومبلغ كبير بمقاييس ذلك الزمن، فشبكة "لافون" مثلا لم تتكلف أكثر منعشرة آلاف دولار، وعملية اغتيال المبعوث الدولي إلى فلسطين اللورد برنادوت في شوارع القدس لم تتكلف أكثر من 300 دولار.

كانت خطة الاغتيال هي تصفية مصطفى حافظ بعبوة ناسفة تصل اليه بصورة أوبأخرى، لقد استبعدوا طريقة إطلاق الرصاص عليه، واستبعدوا عملية كوماندوز تقليدية، فقد فشلت مثل هذه الطرق في حالات أخرى من قبل، وأصبح السؤال هو: كيف من الممكن أن يمكن إرسال ذلك "الشئ" الذي سيقتله اليه؟.

في البداية فكروا في إرسال طرد بريدي من غزة لكن هذه الفكرة أسقطت إذ لم يكن من المعقول حتى يرسل طرد بريدي من غزة إلى غزة، كما استبعدت أيضا فكرة إرسال سلة فواكه كهدية إذ من الممكن ذاقها إنسان آخر قبل مصطفى حافظ.

وأخيرا وبعد استبعاد عدة أفكار أخرى بقيت فكرة واحدة واضحة هي: يجب حتىقد يكون "الشئ" المرسل مثيرا جدا للفضول ومهما جدا لمصطفى حافظ في نفس الوقت كي يجعله يتعامل معه شخصيا، شيء يدخل ويصل اليه مخترقا طوق الحماية الصارمة الذي ينسجه حول نفسه.

وبدأت الخطة تتبلور نحوالتطبيق، إرسال ذلك "الشئ" عن طريق عميل مزدوج وهوعميل موجود بالعمل ويعمل مع الطرفين، انه رجل بدوي في الخامسة والعشرين من عمره يصفه أبونيسان بأنه نموذج للخداع والمكر، كان هذا الرجل يدعى "طلالقة". لم يكن يعهد على حد قول ضابط الموساد حتى مستخدميه من الإسرائيليين. وبعد حتى استقر الأمر على إرسال (الشئ) الذي سيقتل مصطفى حافظ بواسطة (طلالقة) بدأ التفكير في مضمون هذا الشئ، واستقر الرأى على حتىقد يكون طردا بريديا يظهر وكأنه يحتوي على (شيء مهم) وهوفي الحقيقة يحتوي على عبوة ناسفة.

ولم يرسل الطرد باسم مصطفى حافظ وانما أوفد باسم شخصية سياسية معروفة في غزة وهوبالبتر ما سيثير طلالقة فيأخذه على الفور إلى مصطفى حافظ الذي لن يتردد فضوله في كشف ما فيه لفهم علاقة هذه الشخصية بالإسرائيليين، وفي هذه اللحظة يحدث ما يخطط له الإسرائيليون وينفجر الطرد في الهدف المحدد.

وتم اختيار قائد شرطة غزة (لطفي العكاوي) ليكون الشخصية المثيرة للفضول التي سيرسل الطرد باسمها، وحتى تحبك الخطة أكثر كان على الإسرائيليين حتى يسربوا إلى (طلالقة) إذا (لطفي العكاوي) يعمل معهم بواسطة جهاز اتصال يعمل بالشيفرة، ولأسباب أمنية ستتغير الشيفرة، أما الشيفرة الجديدة فهي موجودة في الكتاب الموجود في الطرد المرسل اليه والذي سيحمله (طلالقة) بنفسه.

وأشرف على تجهيز الطرد (ج) عضو(الكيبوتس) في المنطقة الوسطى، وقد اكتسب شهرة كبيرة في اعداد الطرود المفخخه وكان ينتمي إلى منظمة ارهابية تسمى (أيستيل) كانت هي ومنظمة ارهابية أخرى اسمها ليحي تتخصصان في إرسال الطرود المفخخه إلى ضباط الجيش البريطاني أثناء احتلاله فلسطين لطردهم بعيدا عنها.

وأصبح الطرد جاهزا وقرار العملية مصدق عليه ولم يبق سوى التطبيق، وتم نقل الطرد إلى القاعدة الجنوبية في بئر سبع وأصبح مسئولية رئيس القاعدة أبونيسان الذي يقول: "طيلة اليوم عندما كنا جالسين مع (طلالقة) حاولنا اقناعه بأننا محتارون في أمره، قلنا حتى لدنيا مهمة بالغة الأهمية لكننا غير واثقين ومتأكدين من قدرته على القيام بها، إلى غير ذلك شعرنا بأن الرجل مستفز تماما، عندئذ قلنا له: حسنا رغم جميع شيء قررنا تكليفك بهذه المهمة، اسمع يوجد رجل مهم جدا في قطاع غزة هوعميل لنا هاهوالكارت الشخصي الخاص به وها هونصف جنيه مصري علامة الاطمئنان الينا والى جميع من نرسله اليه والنصف الآخر معه أما العبارة التي نتعامل بها معه فهي عبارة: (أخوك يسلم عليك)!.

ويتابع ضابط المخابرات الإسرائيلي: كنا نقابل معضلة نفسية كيف من الممكن أن نمنع طلالقة من فتح الطرد قبل حتى يصل إلى الهدف ،يا ترى؟ وللتغلب على هذه المشكلة أوفدنا أحد الضباط إلى بئر سبع لشراء كتاب مشابه أعطاه لـ (طلالقة) قائلا: (هذا هوكتاب الشيفرة يحق لك تفقده ومشاهدته وبعد حتى شاهده أخذه منه وخرج من الغرفة وعاد وبيده الكتاب الملغوم وسلمه له لكن (طلالقة) لعب اللعبة بكل برود على الرغم من بريق عينيه عندما تساءل: ولكن كيف من الممكن أن ستعهدون حتى الكتاب وصل،يا ترى؟ وكانت الإجابه: ستأتينا الرياح بالنبأ.

وفهم (طلالقة) من ذلك أنه عندما يبدأ (لطفي العكاوي) بالارسال حسب الشيفرة الجديدة سيعهد الإسرائيليون انه نفذ المهمة وعندما حل الظلام خرج أحد رجال المخابرات الإسرائيلية المسئولين عن العملية ومعه (طلالقة) وركب سيارة جيب ليوصله إلى أقرب نقطة على الحدود وهناك ودعه واختفى (طلالقة) في الظلام لكن كان هناك من يتبعه ويعهد انه يأخذ طريقه إلى غزة.

وفي رحلة عودته إلى غزة كان الشك يملأ صدر (طلالقة).. وراح يسأل نفسه: كيف من الممكن أنقد يكون (العكاوي) أقرب المساعدين إلى مصطفى حافظ عميلا إسرائيليا؟، وفكر في حتى يمضى أولا إلى (العكاوي) لتسليمه ما يحمل وبالعمل مضى إلى منزله فوجده قد هجره إلى منزل حديث لا يعهد عنوانه واحتار ما الذي يعمل،يا ترى؟ ثم حزم أمره وتوجه إلى منطقة الرمال في غزة حيث مقر مصطفى حافظ.

وحسب مااتى في تقرير لجنة التحقيق المصرية التي تقصت وفاة مصطفى حافظ بأمر مباشر من الرئيس جمال عبد الناصر فإنه في 11 يوليوعام 1956 في ساعات المساء الأخيرة جلس مصطفى حافظ على كرسي في حديقة قيادته في غزة وكان قد عاد قبل يومين فقط من القاهرة، كان يتحدث مع أحد رجاله والى جانبه الرائد فتحي محمود وعمر الهريدي وفي نفس الوقت وصل اليهم (طلالقة) الذي تجاوز حتى نفذ ست مهام مطلوبة منه في إسرائيل.

وقابله مصطفى حافظ وراح يروى له ماعهد عن (العكاوي)، وهوما أزعج مصطفى حافظ الذي كان يدافع كثيرا عن (العكاوي) الذي اتهم أكثر من مرة بالاتجار في الحشيش، لكن هذه المرة يملك الدليل على ادانته بما هوأصعب من الحشيش؛ التخابر مع إسرائيل.

وقرر مصطفى حافظ حتى يفتح الطرد ثم يغلقه من حديث ويرسله إلى (العكاوي)، أزال الغلاف دفعة واحدة عندئذ سقطت على الأرض قصاصة ورق انحنى لالتقاطها وفي هذه الثانية سقط الانفجار ودخل الرائد فتحي محمود مع جنود الحراسة ليجدوا ثلاثة أشخاص مصابين بجروح بالغة ونقلوا فورا إلى مستشفى تل الزهرة في غزة.

وفي تمام الساعة الخامسة صباح اليوم التالي استشهد مصطفى حافظ متأثرا بجراحه، وبقى الرائد عمر الهريدي معاقا بقية حياته بينما فقد (طلالقة) بصره، وأعتقل (العكاوي) لكن لم يعثروا في بيته على ما يدينه.

وبرغم مرور هذة السنين ما زال يصر الإسرائيليون على أنهم لم ينفذوا مثل هذه العملية ابدا، وبقيت أسرارها مكتومة هنا وهناك إلى حتى كشفها المحرر الإسرائيلي " يوسف أرجمان" مؤخرا في كتاب يحمل اسم "ثلاثون قضية استخبارية وأمنية في إسرائيل"، والذي لا نعهد هل ماذكره حقيقة أم خيال.

بقى ان نعهد إذا الإسرائيليين عندما احتلوا غزة بعد حرب يونيووجدوا صورة مصطفى حافظ معلقة في البيوت والمقاهي والمحلات التجارية وأنهم كان يخلعونها من أماكنها ويرمونها على الأرض ويدوسون عليها بالأقدام، وكان الفلسطينيون يجمعونها ويلفونها في أكياس كأنها كفن ويدفنونها تحت الأرض وهم يقرآون على روح صاحبها الفاتحة فهم لا يدفنون صورة وإنما يدفنون كائنا حيا.

وفي اليوم التالي، كان الهدف التالي للاستخبارات الإسرائيلية هوالعقيد صالح مصطفى، الملحق العسكري المصري في العاصمة الأردنية عمان، الذي كان مسؤولا عن تدريب وقيادة الفدائييين الفلسطينيين لتطبيق عمليات في العمق الإسرائيلي انطلاقًا من الضفة الغربية. فقد تلقى رسالة ملغومة أيضا، موضوعة داخل كتاب يتضمن سيرة ذاتية عن أحد جنرالات هتلر، مرسلة من هيئة مراقبي الأمم المتحدة بالقدس الشرقية. وما إذا فتح صالح مصطفى الرسالة حتى انفجرت في وجهه ومات هوالآخر.


ذكراه

يوجد ميناء باسمه في مدينة الإسكندرية، وله نصباً تذكارياً في غزة تبارى الإسرائيليون في تحطيمه عندما احتلوها بعد هزيمة يونيو1967.

المصادر

  1. ^ "إسرائيل تكشف تفاصيل اغتيال ضابط المخابرات المصرية في غزة". جريدة المصري اليوم. 2014-07-25. Retrieved 2015-04-06.
  2. ^ "اغتيال العقيد مصطفى حافظ بواسطة طرد ملغوم". مغرس. 2010-08-06. Retrieved 2015-04-36. Check date values in: |accessdate= (help)
تاريخ النشر: 2020-06-04 16:31:49
التصنيفات: CS1 errors: dates, Pages using infobox military person with unknown parameters, مواليد 1920, وفيات 1956, مصريون من حرب 1948, أشخاص من طنطا، الغربية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إصابة شخص بطلق ناري إثر مشاجرة بقرية “المحاميد” في أسوان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:16
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

وفاة الإعلامية هديل المشرف بجرعة تخدير زائدة داخل المستشفى

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:20
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

بعد أن تحدت أهلها للزواج منه.. يقتل زوجته حرقًا بعد أشهر من زفافهما

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:26
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

«التفسير الرمزى للشعر القديم».. أحد إصدارات هيئة الكتاب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:05
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

عمر كمال يصدم الجميع بشكله الجديد بعد خضوعه لعملية زراعة في الذقن

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:21
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

«خانته مع محمد ومحمود».. ننشر نص اعترافات زوجة صيدلي حلوان

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:25
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

ارتفاع المؤشر الرئيسى للبورصة بنسبة 0.26% بأولى جلسات الأسبوع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:34
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 47%

مجلس الشيوخ يوافق نهائيا على تعديل قانون الاتصالات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:45
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 45%

وسائل إعلام إسرائيلية: إصابة 4 جنود إسرائيليين فى عملية دهس قرب أريحا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:38
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 46%

أكرم القصاص: الرئيس السيسي وجه الحكومة بعدم تحمل المواطن أعباء جديدة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-30 15:22:39
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 44%

تحميل تطبيق المنصة العربية