كيكلادس
كيكلادس Cyclades محافظة مقاطعة كيكلادس Νομός Κυκλάδων | |
---|---|
| |
البلد: | اليونان |
Periphery: | جنوب إيجة |
المساحة: | 2٬572 km² (993 sq.mi.) Ranked 23rdh |
الكثافة: | 0 /km² (0 /sq.mi.) |
رقم المقاطعة: | 9 |
رقم البلدية: | 20 |
رقم المجتمع: | 11 |
رمز بريدي: | 84x xx |
الكود: | 228x0 |
Licence plate code: | ΕΜ |
ISO 3166-2 code: | GR-82 |
الكيكلادس ( باليونانية:Κυκλάδες ) هي مجموعة من جزر اليونان تقع في البحر الإيجي ، جنوب شرق البر الرئيسي لليونان؛ وهي محافظة يونانية. وهم أحد مجموعات الجزر التي تكون أرخبيل إيجة. الاسم يشير إلى الجزر حول (κυκλάς) الجزيرة المقدسة دلوس. والكيكلادس هي الموطن الأصلي لسلالة القطط اليونانية (القط الإيجي).
وتتألف الكيكلادس من 220 جزيرة، أكبرهم أمورگوس, Anáfē, Ándros, Antíparos, دلوس, Eschátē, Íos, Kéa, Kímōlos, كيثنوس, Mēlos, Mýkonos, ناخوس, Páros, Folégandros, Sérifos, Sífnos, سيكينوس، سيروس، Tēnos, وثـِرا أوسانتوريني. معظم الجزر الأصغر غير مأهول.
Ermoupolis, on Syros, is the chief town and administrative center of the prefecture.
The islands are peaks of a submerged mountainous terrain, with the exception of two volcanic islands, Milos and Santorini (Thera). The climate is generally dry and mild, but with the exception of Naxos the soil is not very fertile: agricultural produce includes wine, fruit, wheat, olive oil, and tobacco. Cooler temperatures are in higher elevations and mainly do not receive wintry weather. In transportation, the Cyclades is the only prefecture in Greece that is not linked with a state-maintained highway or a highway number. All of the roads in the island complex are secondary or provincial.
التاريخ
أهم ما يميز الحضارة الكيكلادية من أواخر العصر الحجر الحديث ومطلع العصر البرونزي، هوأصنامها المفلطحة البيانية المنحوتة من رخام الجزر الأبيض النقي قبل الحضارة "المينوية العظيمة في وسط العصر البرونزي والتي نشأت في كريت، إلى الجنوب: هذه التماثيل نـُهبت من المقابر لتشبع نهم جامعي الآثار الكيكلادية منذ مطلع القرن العشرين.
A distinctive Neolithic culture amalgamating Anatolian and mainland Greek elements arose in the western Aegean before 4000 BCE, based on emmer wheat and wild-type barley, sheep and goats, pigs, and tuna that were apparently speared from small boats (Rutter). Excavated sites include Saliagos and Kephala (on Keos) with signs of copper-working, Each of the small Cycladic islands could support no more than a few thousand people, though Late Cycladic boat models show that fifty oarsmen could be assembled from the scattered communities (Rutter), and when the highly organized palace-culture of Crete arose, the islands faded into insignificance, with the exception of Delos, which retained its archaic reputation as a sanctuary throughout antiquity and until the emergence of Christianity.
كيكلادس الأيونية
إذا سار السائح بحراً من بيرايوس (پيريه)، متجهاً نحوالجنوب، مصاحباً ساحل أتكا، ثم انحرف نحوالشرق وحول لسان سنيوم ذي الهيكل، وصل إلى جزيرة كيوس Ceos الصغيرة حيث "كان في يوم من الأيام قانون يحتم على من بلغوا الستين من عمرهم حتى يشربوا عصير الشيكران السام حتى يكفي الطعام من يبقى حياً من الناس"(4)، إذا قبلنا ما لا يقبله العقل اعتماداَ على قول استرابون وبلوتارخ.
وربما كان هذا هوالذي جعل شاعرها العظيم ينفي نفسه مختاراً من كيوس بعد حتى جاوز سن الكهولة؛ ولعله قد عثر حتى من العسير عليه حتى يبلغ في موطنه الأصلي السابعة والثمانين من العمر التي تقول الرواية اليونانية المتواترة إنه قد بلغها. وقد كان جميع العالم اليوناني يعهد سمنيدس وهوفي سن الثلاثين، ولما توفي في عام 469 أجمع الناس كلهم على أنه أنبه كُتاب زمانه ذكراً. كانت شهرته في الشعر والغناء هي التي جعلت هباركس Hipparchus، وهوثاني اثنين من الحاكمين بأمرهما معاً في أثينة، يدعوا إليها، وقد استطاع في بلاطها حتى يعد أواصر الصداقة مع شاعر آخر. وبقي حياً بعد الحروب الفارسية واختير عدة مرار ليخط قبريات الأنصاب التي تقام على قبور المكرمين من الأموات. وعاش في شيخوخته في بلاط هيرون Hieron الأول طاغية سرقوسة، وبلغ من الشهرة وقتئذ حداً أمكنه به حتى يعقد الصلح في ميدان القتال عام 475 بين هيرون وثيرون Theron طاغية أكرجاس، وكان القتال قد أوشك حتى ينشب بينهما(5). ويحدثنا بلوتارخ في منطقه الشديد الصلة بهذا الموضوع نفسه وعنوانه "هل يجب حتى يحكم الناس الشيوخ"، حتى سمنيدس ظل يكسب جائزة الشعر الغنائي والغناء الجماعي حتى بلغ سن الشيخوخة. ولما رضي آخر الأمر حتى يموت دفن في أكرجاس بمظاهر التكريم الخليقة بالملوك.
ولم يكن سمنيدس شاعراً فحسب، بل كان فوق ذلك رجلاً ذا شخصية عجيبة، وكان اليونان ينددون به ويحبونه لرذائله وشذوذه. وكان مغرماً بالمال فإذا غاب عنه المضى لم يلهم الشعر؛ وكان أول من خط الشعر ليؤجر عليه، وحجته في هذا حتى من حق الشاعر حتى يأكل كما يأكل سائر الناس؛ ولكن هذه العادة كانت جديدة في بلاد اليونان، وكان أرستفنيز يردد غضب الشعب منها، ويقول إذا سمنيدس "لا يستنكف حتى يمضى إلى البحر في محفة ليكسب فيه فلساً" (6). وكان يفخر بأنه اخترع طريقة لمساعدة الذاكرة على الاستظهار، أخذها عنه شيشرون واعترف بفضله عليه(7). والمبدأ الجوهري الذي تقوم عليه هذه الطريقة وهوترتيب الأمور التي يريد حتى يتذكرها متتابعة في ترتيب منطقي من نوع ما بحيث يؤدي جميع قسم منها بطبيعته إلى القسم الذي يليه. وكان رجلاً فكهاً، انتشرت أجوبته الفكهة المسكتة في جميع مدن اليونان وتداولها الناس فيما بينهم تداول النقود، ولكنه نطق في شيخوخته إنه كثيراً ما ندم على الكلام وإن لم يندم قط على السكوت(8).
وإنا ليدهشنا حتى نجد في القليل الباقي لدينا من أقوال هذا الشاعر الذي نال كثيراً من الثناء والعطاء تلك الكآبة التي كانت طابع الكثير من أدب اليونان بعد هومر-ونقول بعد هومر لأن الناس في أيامه كانوا أنشط من حتى يكتئبوا، وكانوا أعنف من حتى يتضايقوا ويملوا: "ألا ما أقل أيام الحياة وما أكثر ما فيها من شرور، ولكن نومنا تحت أطباق الثرى سيكون نوماً سرمدياً...وما أضعف الإنسان وما أقوى أغلاطه؛ إذا الأحزان تأتي في أعقاب الأحزان طوال حياته القصيرة ثم يدركه آخر الأمر الموت الذي لا ينجومنه إنسان، والذي يرد حوضه الأخيار والأشرار على السواء...ما من أحد من الناس وما من شيء من صنعهم خالد؛ وما أصدق قول شاعر طشيوز Chjos إذا حياة الإنسان كحياة ورقة الشجرة الخضراء. لكن الذين يسمعون هذا لا يكاد يذكره منهم أحد ، لأن الأمل قوي في صدور الشبان؛ فإذا كان الإنسان في نضرة الشباب، وكان فارغ القلب من المتاعب، امتلأ عقله بالأفكار الباطلة وظن أنه لن تدركه الشيخوخة، ولا الموت؛ وهولا يفكر في السقم إذا كان سليم الجسم..ألا ما أشد حمق من يفكرون هذا التفكير ومن لا يعهدون حتى أيام شبابنا وأيام حياتنا قصيرة" (9).
ولم يكن يجيش في صدر سمنيدس أمل في جزيرة مباركة تخفف عنه آلامه؛ كما حتى أرباب أولمبس قد أصبحت كأرباب المسيحية في بعض الشعر الحديث أدوات لقرض الشعر لا وسائل لتخفيف أحزان النفوس. ولما تحداه هيرون وطلب إليه حتى يحدد طبيعة الله وصفاته، استمهله يوماً واحداً يعد فيه جوابه، وفي اليوم الثاني استمهله يومين آخرين، وكان في جميع مرة يضاعف المهلة التي يطلبها ليعد فيها الجواب. ولما طلب إليه هيرون حتى يوضح له معنى مسلكه هذا، أجابه حتى هذا الأمر يزداد غموضاً حدثا طال تفكيره فيه(10).
ولم تنجب كيوس سمنيدس وحده بل أنجبت أيضاً بكليدس Bacchylides ابن أخيه وخليفته في الشعر الغنائي، وأنجبت في أيام الإسكندر الأكبر إراسستراتس Erasistratus العالم الكبير في تشريح الأجسام. وليس في مقدورنا حتى نقول هذا القول نفسه عن جزائر سريفوس Siriphos، أوأندروس Andros أوتينوس Tenos أوميكونوس Myconos أوسيكنوس Sicinos أوإيوس Ios. وفي سيروس Syros عاش فرسيديز Pherecydes (حوالي 550)، وقد اشتهر بأنه فهم فيثاغورس، وبأنه أول من خط من الفلاسفة نثراً. أما ديلوس فكانت مسقط رأس أبلونفسه، على حد قول السيرة اليونانية. ولقد بلغ من تقديس الناس لهذه الجزيرة، لأن فيها مزاره، حتى حرموا الموت والولادة داخل حدودها. فكانت جميع امرأة مقبلة على الوضع تُنقل منها، وكان جميع إنسان دنت منيته يُبعد عنها، إلى غيرها من البلاد، وأخرجت أجسام من كان فيها قبل مولد أبلومن قبورها المعروفة حتى تصبح الجزيرة طاهرة نقية(11). وفي هذه الجزيرة احتفظت أثينة هي وحليفاتها من المدن الأيونية بكنوز حلف ديلوس بعد هزيمة الفرس؛ وفيها كان الأيونيون يجتمعون جميع أربع سنين اجتماعاً يختلط فيه التقى بالمرح للاحتفال بعيد الإله الجميل. وتصف إحدى ترانيم القرن السابع قبل الميلاد "النساء ذوات المناطق الجميلة" (12) ، والتجار الحريصين الدائبين على العمل في حوانيتهم؛ والجماهير المصطفة على جوانب الطرق ترقب الموكب المقدس، وما يقام في المعبد من شعائر وطقوس مهيبة، وما يقرب فيه من قربان مقدس؛ وتصف كذلك الرقص المرح والترانيم الجماعية التي تنشدها عذارى من ديلوس وأثينة اختاروهن لجمالهن وحسن أصواتهن؛ والمباريات الرياضية والموسيقية، والمسرحيات التي كانت ُتمثل في الملاهي في الهواء الطلق. وكان الأثينيون يرسلون في جميع عام بعثة إلى ديلوس تحتفل فيها بمولد أبلو، فإذا سافرت إليها لا يعدم مجرم في أثينة حتى تعود. وهذا هوسبب الفترة الطويلة التي انقضت بين الحكم على سقراط وبين إعدامه، والتي أفاد منها الأدب والفلسفة أعظم فائدة.
ونكسوس Naxos أكبر جوائز السكلديس، كما حتى ديلوس تكاد تكون أصغرها. واشتهرت في الزمن القديم بخمرها ورخامها، وأثرت في القرن السادس ثراء أمكنها حتى تبني لها أسطولاً خاصاً بها، وأن تكون لها مدرسة خاصة للنحت. وإلى الجنوب الشرقي من نكسوس جزيرة أمرجوس Amorgos موطن سمنيدس Semonides البغيض الذي هجا النساء هاتىً لاذعاً، حرص التاريخ الذي خطه الرجال على الاحتفاظ به إلى هذه الأيام . وإلى الغرب منها تقع جزيرة باروس وتكاد كلها حتى تكون من الرخام، وأهلها يشيدون منه بيوتهم، وقد عثر فيها بركستليز الحجر النصف الشفاف الذي نحته وصقله وصور فيه الجسم الآدمي صورة يكاد يعتقد الناظر إليها أنها من لحم ودم. وفي هذه الجزيرة ولد في أواخر القرن الثامن أركلوكوس Archilochus من جارية مشتراة بالمال، ولكنه كان أعظم الشعراء المغنين، ولد في بلاد اليونان. وقد قاده حظ الجنود شمالاً إلى ثاسيوس Thasos حيث اشتبك في حرب مع أهلها، ولكنه في أثناء المعركة ألقى بدرعه وأطلق ساقيه للريح لأنه وجدهما أعود عليه بالفائدة من الدروع، وعاش ليسخر من هذه الحرب فيما بعد سخريات كثيرة. ولما عاد إلى باروس أحب فيها نيوبولي Neobule ابنة الثري ليكمبيز Lycambes. وهويصفها بأنها فتاة متواضعة، لها ضفيرتان تنوسان على كتفيها، ويتحسر كما يتحسر أمثاله في جميع الأزمان ويقول إذا "كل ما يتمناه حتى يلمس يدها"(14). ولكن لكمبيز كان يُعجب بشعر الشاعر أكثر من إعجابه بماله فقضى على آماله؛ فما كان من أركلوكس إلا حتى حمل عليه وعلى نيوبولي وأختها حملة من الهاتى شعواء آثر معها ثلاثتهم كما تقول السيرة حتى يشنقوا أنفسهم. وامتلأ قلب أركلوكس حقداً على باروس فهجر "تينها وسمكها" وأصبح مرة أخرى جندياً يبحث عن حظه في ميادين القتال. ولما حتى عجزت ساقاه في آخر الأمر عن حتى تسعفاه في الهرب اغتال وهويحارب النكسيين .
وتدلنا قصائده على أنه كان يُغلظ في القول لأعدائه وأصدقائه على السواء، وأنه كان شديد الولع بالزنا، يدفعه إلى هذا خيبة آماله في الحب(15).
والصورة التي ترتسم له في مخيلتنا هي صورة القرصان الملهم والبحار الرخيم الصوت، ذي اللفظ الخشن في نثره المصقول في شعره، يعمد إلى البحر العمبقي من بحور الشعر، وهوالذي كانت تصاغ فيه الأغاني الشعبية وقتئذ، فيؤلف به أبياتاً قصيرة لاذعة من ثلاثة أوتاد. وهذا البحر العمبقي ذوالثلاثة أوتاد هوالذي خطت به المآسي اليونانية الشهيرة. لكنه لم يقتصر على هذا الوزن، بل أخذ يجرب بحوراً أخرى كالبحر الدقتيلي السداسي الأوتاد، والتروقي الرباعي الأوتاد، وبحوراً أخرى تجاوز العشرة عداً . وهوالذي أدخل في الشعر اليوناني الأوزان التي احتفظ بها إلى آخر الأيام. ولم يبقَ من قصائده إلا بضعة أسطر قليلة غير كاملة، ولسنا نجد بداً من قبول الأقدمين إنه كان أحب الشعراء اليونان إلى بني وطنه بعد هومر. وكان هوراس يحب حتى يقلد أوزانه المتغيرة، ولما سُئل أرستفنيز البيزنطي الناقد المتأغرق العظيم أي قصائد أركلوكوس أحبها إليه، أجاب عن ذلك السؤال بحدثتين اثنتين عبر بهما عن شعور بلاد اليونان كلها فنطق: "أطول القصائد" (16).
وعلى مسيرة باكورة اليوم بالسفينة من باروس تقع جزيرة سفنوس Siphnos الشهيرة بمناجم الفضة والمضى. وكان الشعب يمتلك هذه المناجم عن طريق حكومته. وكان نتاجها عظيماً استطاعت الجزيرة به حتى تعتمد عليه في إقامة الخزانة السَّفنية في دلفي، وما فيها من تماثيل النسوة اللائي يحملن على رؤوسهن مواد البناء وهن هادئات مطمئنات، وأن تقيم آثاراً غيرها كثيرة، وأن توزع مع ذلك مقداراً كبيراً من المعدنين النفيسين على الأهلين في آخر جميع عام(17). وفي عام 524 اتى جماعة من اللصوص من ساموس ونزلوا في هذه الجزيرة وفرضوا عليها جزية تبلغ مائة وزنة - أي ما يساوي 000ر600 ريال أمريكي من النقود هذه الأيام. وقبلت بلاد اليونان الأخرى هذه السرقة الجريئة بالاطمئنان والجلد اللذين يقبل بهما الناس في العادة مصائب أصدقائهم.
شفرات المنطقة
- 22810 - سيروس، وتضم كيثنوس، سريفوس وجزر سيروس
- 22820 - أندروس
- 22830 - تينوس
- 22840 - پاروس وجزر سيفنوس
- 22850 - أمورگوس وجزر ناكسوس
- 22860 - فولگاندروس، Ios، سانتوريني وجزر سيكينوس
- 22870 - كيمولوس وميلوس
- 22880 - كيا (جزيرة)
- 22890 - ميكونوس
البلديات والمجتمعات المحلية
Municipality | YPES code | Seat (if different) | Postal code | Area code |
---|---|---|---|---|
Amorgos | 3101 | 840 08 | 22850-2 | |
Andros | 3103 | 845 00 | 22820-2 | |
Ano Syros | 3105 | 841 00 | 22810-8 | |
Drymalia | 3107 | Chalkeio Naxou | 843 02 | 22850 |
Ermoupoli | 3109 | 841 00 | 22810-2 | |
Exomvourgo | 3108 | Kampos | 842 00 | 22850-5 |
Ios | 3112 | 840 01 | 22860-9 | |
Kea | 3113 | Ioulis | 840 02 | 22880-2 |
Korthio | 3115 | Ormos Korthiou | 845 02 | 22820-6 |
Kythnos | 3117 | 840 06 | 22810-3 | |
Milos | 3118 | 848 00 | 22870-2 | |
Mykonos | 3119 | 846 00 | 22890-2 | |
Naxos | 3120 | 843 00 | 22850-2 | |
Paros | 3123 | 844 00 | 22840-2 | |
Poseidonia | 3124 | 841 00 | 22810-4 | |
Santorini | 3111 | 847 00 | 22860-2 | |
Serifos | 3125 | 840 02 | 22810-5 | |
Sifnos | 3127 | 840 03 | 22840-3 | |
Tinos | 3129 | 842 00 | 22830-2 | |
Ydrousa | 3130 | Gavrio | 845 01 | 22820-7 |
Community | YPES code | Seat (if different) | Postal code | Area code |
Anafi | 3102 | 840 09 | 22860-6 | |
Antiparos | 3104 | 840 07 | 22840-6 | |
Donousa | 3106 | 843 00 | 22850-5 | |
Folegandros | 3131 | 840 11 | 22860 | |
Irakleia | 3110 | 843 00 | 22870-7 | |
Kimolos | 3114 | 840 04 | 22870-5 | |
Koufonisi | 3116 | 843 00 | 22870-7 | |
Oia | 3121 | 847 02 | 22860-7 | |
Panormos | 3122 | 842 01 | 22830-3 | |
Schoinoussa | 3128 | 843 00 | 22870-7 | |
Sikinos | 3126 | 840 10 | 22860-5 |
المحافظات
- Province of Andros - Andros
- Province of Tinos - Tinos
- Province of Syros - Ermoupoli
- Province of Kea - Ioulis
- Province of Milos - Milos
- Province of Paros - Paroikia
- Province of Naxos - Naxos
- Province of Amorgos - Amorgos
- Province of Thera - Thera
Note: Provinces no longer hold any legal status in Greece.
See also: List of settlements in the Cyclades prefecture
أنظر أيضاً
- National Archaeological Museum of Athens
قراءات إضافية
- J. A. MacGillivray and R. L. N. Barber, editors, The Prehistoric Cyclades (Edinburgh) 1984.
- R. L. N. Barber, The Cyclades in the Bronze Age (Iowa City) 1987.
روابط خارجية
تعريفات قاموسية في ويكاموس
خط من فهم الخط
اقتباسات من فهم الاقتباس
نصوص مصدرية من فهم المصادر
صور وملفات صوتية من كومونز
أخبار من فهم الأخبار.
- كيكلادس travel guide from Wikitravel
- Jeremy B. Rutter, "The Prehistoric Archaeology of the Aegean" : especially Lessons 2 and 4: chronology, history, bibliography
- Cyclades News portal: Cyclades News portal
نطقب:الجزر الإيجيهة
Coordinates: