جان-پول سارتر

عودة للموسوعة

جان-پول سارتر

جان-پول سارتر
وُلـِد 21 يونيو, 1905 (پاريس, فرنسا)
توفي أبريل 15, 1980(1980-04-15) (عن عمر 74 عاماً) (باريس, فرنسا)
العصر فلسفة القرن العشرين
المنطقة الفلسفة الغربية
المدرسة الوجودية, الماركسية
رفض جائزة نوبل في الأدب (1964)
الاهتمامات الرئيسية
Metaphysics, Epistemology, الأخلاق, السياسة, Phenomenology, Ontology
الأفكار البارزة
"Existence precedes essence"
"Bad faith"
"Nothingness"
سارتر

جان-پول شارل ايمارد سارتر Jean-Paul Charles Aymard Sartre (1905 - 1980 م) هوفيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي. بدأ حياته العملية أستاذاً. تفهم الفلسفة في المانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.

بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.

لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.

تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالهجريز على حالة أقرب إلى المأزق أوالورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أوفي غرفة في جهنم أوتحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يسقط البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.

وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي المستوى الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه بها - التزامه- هوالمستوى الثانية. فالإنسان قبل حتى يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هوعدم أوهومجرد "مشـيئ" أي أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد حتى يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.

في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير حتى مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهويتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج العمل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".

الممضى الفلسفي

جين بول سارتر كفيلسوف هومتأثرا لهوسرل وهيدغر. تشكل ترجمته للوجودية نظاما فلسفيا متميزا. يعتمد هذا النظام الفلسفي على فكرة ان "الله ميت" لذلك فأن الوجودية ضرورية كاساس للأخلاق. من وجهة نظره فأن قدر الانسان ليس حتميا مسبقا،وليس هناك قانون اخلاقي كوني. كقوة اخلاقية فأن الانسان حر لذلك فأن التزامه يبقى اختياره ومسئوليته. لا يستطيع العيش كفرد دون التعهد على الدور الذي يلعبه الاخرون في تقييمه. طبق افكاره على مكانة المحرر في المجتمع المعاصر فاستنتج ان الخلق الفني يجب انقد يكون نشاطا اخلاقيا ، وان الادب ان لم يكن بد من وجوده فلا بد انقد يكون ملتزما.

قبر جان بول سارتر


أراء فلسفية

يرى سارتر فإن على الإنسان حتى يخلق قيمه ، وأن يرفض القيم القبلية القائمة، فحياة الإنسان كما يعتقد ويريد مصنوعة من المستقبل، كما هي الأجسام مصنوعة من الفراغ، على حد تعبيره. فوضعنا في العالم يحد من حريتنا، وعلينا حتى نقابله بمشروع. ويكون لا أخلاقياً ( حتى يرفض الإنسان هذا الخلق المستمر، وأن يسترخي في قيم ماضية جامدة ). فليس هناك جوهر متجمد علينا حتى نحترمه، وإنما هناك وجود حديث علينا حتى نسوِّغه من دون انقطاع.. يقول البيرس: ( إذا سارتر هومحرر عصر ينفصل عن فكرة التنطقيد، ليجعل من الحضارة تجدداً، لا حفظاً للقوانين ومراعاة. ومن الحياة مغامرة، لا نظاماً قائماً ). سارتر طبيعة انتمائه البورجوازي، وما فهمته إياه هذه الطبقة ( الحريات السياسية، والحصانة الفردية، وسلطة الذات، الخ ) لكنه كان يشعر بضرورة حتىقد يكون إلى جانب البروليتاريا، يقول: ( نحن ما زلنا بورجوازيين بثقافتنا، بطريقتنا في الحياة، وبجمهورنا الحالي، لكن الموقف التاريخي يحثنا في الوقت نفسه على الانضمام إلى البروليتاريا لبناء مجتمع بلا طبقات ).

ها هنا يجد نفسه بين انتمائين. ولأن جميع طبقة، كما يرى، تجهل أحد حدي التناقض { حرية التفكير، والحريات المادية عمليه حتى يعانـي هذا التطلب المزدوج ( إذا هذا التطلب هومشكلتنا الشخصية كما أنه مأساة عصرنا ) وهولا يريد التخلي عن الحريات الشكلية كي ينكر أصله البورجوازي، ولا حتى يتحمل عن المطالب المادية كي يخط بضمير مطمئن، يقول؛ ( علينا حتى نتجاوز التعارض في أنفسنا ومن أجل أنفسنا. ولنقنع أنفسنا أولاً بأنه قابل لأن يتجاوز.. إذا الأدب يقدم لنا الدليل على ذلك من نفسه، لأنه عمل حرية كلية متوجهة إلى حريات مطلقة، ولأنه يظهر بالتالي على طريقته باعتباره نتاجاً حراً لنشاط خلاّق، كلية الشرط الإنساني).

هنا يتحدث سارتر عن اتخاذ موقف في الأدب، وعن الالتزام في الكتابة. وموضوع الأدب عنده دوماً هوالإنسان في العالم ( فلكي ننقذ الأدب، فلا بد حتى نأخذ موقفنا ـ في أدبنا ـ لأن الأدب بماهيته هواتخاذ لموقف ). وقد حاول على الدوام حتى يجد نوعاً من التوافق أوالتزاوج بين الوجودية والماركسية.. بين الاشتراكية وحرية الذات الإنسانية ( إذا علينا حتى نرفض في جميع الميادين الحلول التي لا تستوحي بعمق المبادئ الاشتراكية، لكن علينا في الوقت نفسه حتى نبتعد عن جميع المذاهب وجميع الحركات التي تعتبر الاشتراكية غاية مطلقة.. إذا الاشتراكية في نظرنا ينبغي حتى تمثل الغاية الأخيرة، بل غاية البداية، أوإذا فضلنا الوسيلة الأخيرة قبل الغاية التي هي تمليك الشخص الإنساني لحريته ).

سارتر وجوديا

الوجودية في إطارها الفلسفي سياسية ، ولم تكن لها حتى تتلاءم مع الأنماط السياسية السائدة. وكذلك ليس بالإمكان عدّها إيديولوجيا. كما حتى الفلاسفة الوجوديين لم يحاولوا على اختلاف مشاربهم وأهوائهم تأسيس إيديولوجيا، والترويج لها، على الرغم من اقتراب بعضهم قليلاً أوكثيراً من هذا الممضى والاتجاه أوذاك ـ هيدجر من النازية، سارتر من الماركسية، في سبيل المثال ـ بيد حتى الطابع السياسي للوضع البشري، وتأثير العامل السياسي في تحديد أقدار المجتمعات والأفراد جعل من الوجوديين على تماس مع السياسة، وتجلت وظيفتهم الكبرى في هذا المضمار بالنقد.. نقد المذاهب والإيديولوجيات والأفكار التي تحد من الحريات الإنسانية، وتفتح الذات الإنسانية الخلاّقة. ولعل سارتر هوأكثر الفلاسفة الوجوديين اهتماماً بالشأن السياسي. وهذا الاهتمام هوالذي قاده إلى الماركسية.. يقول: ( إذا الماركسية بيننا ليست مجرد فلسفة: بل هي مناخ أفكارنا، الوسط الذي تتغذى منه، الحركة الحقيقية لما يسميه هيجل الفكر الموضوعي. إننا نرى فيها ثروة ثقافية لليسار. بل إنها وحدها الثقافة منذ حتى توفي الفكر البورجوازي، لأنها هي وحدها التي تسمح بفهم البشر والأعمال والأحداث ).

ليست الوجودية نظرية أوفلسفة متكاملة، متسقة بحيث نستطيع حتى نتحدث عن فلاسفة وجوديين، متضامنين في الرؤى والأفكار والقناعات، مثلما هوالحال مع السورياليين والرمزيين مثلاً.. إننا ها هنا لسنا إزاء مدرسة، ولا سيما حتى أولئك الفلاسفة والمفكرين يتطيرون من حدثة "مدرسة" وأحياناً حتى من حدثة "الوجودية" نفسها كما هوشأن البنيويين مع "البنيوية". ومنذ ظهورها، وصعود نجمها، ثم خفوت ضوء ذلك النجم، ظلت الوجودية في مرمى سهام النقد الذي كان بعضه موضوعياً، فهمياً ومنهجياً، وكان بعضه الآخر متهافتاً، غير فهمي، ولا يستند إلى منهج واضح وفعّال. هناك من اتهم الوجودية بطغيان النزعة الفردية، واللاعقلانية، والتشاؤم، وعدم الاكتراث بالأخلاق، وبأن نظرتها الإنسانية ضيقة، أي ( حتى الإنسان في هذه الفلسفة قد أتخذ مقياساً لكل شيء في إطار يدور حول الإنسان.فليس هناك، مثلاً، فلسفة للطبيعة عند الوجوديين، ولا اهتمام بذلك الضرب من الكائنات التي تدرسها العلوم الطبيعية ). ولكن هذه السمات/ العيوب إذا وجدت بهذه الدرجة أوتلك، عند هذا المفكر الوجودي، أوذاك، ينبغي ألاّ يجعلنا نغمط هذه الفلسفة، التي شغلت عقول ملايين الناس في القرن الماضي، حقها.. يقول جون ماكوري في خاتمة كتابه "الوجودية": (أعطتنا الوجودية الكثير من الاستبصارات الجديدة العميقة حول سر وجودنا البشري الخاص، وأسهمت بذلك في حماية إنسانيتنا وتدعيمها في لقاءة جميع ما يتهددها في يومنا هذا. ولقد قدمت، بوصفها فلسفة معياراً نستطيع بواسطته حتى نفسر أحداث عالمنا المعاصر المحيرة، وأن نقومها.....وسوف أظل أقول إننا نستطيع حتى نتفهم من الوجودية حقائق لا غناء عنها لوضعنا الإنساني، حقائق قد لا تستغني عنها أية فلسفة إنسانية سليمة في المستقبل ).

وإذ نستعيد فكر سارتر مثلما طرحه في مؤلفاته، نرى بأنه لم يكن لا عقلانياً بأي حال من الأحوال، ولم يدع إلى التحلل الأخلاقي كما فهمه بعضهم. وأن تأكيده على النزعة الذاتية والإنسانية قد اتى في لقاءة الإيديولوجيات الشمولية ومنها الفاشية والنازية والستالينية، فضلاً عن الرأسمالية. وهذه الإيديولوجيات الشمولية كلها، إنما تقصي الإنسان أوتستبعده، أوتسحقه باسم مبادئ مثالية عليا، زائفة تارة، أوفي سبيل الربح المادي والتوسع في الأسواق تارة أخرى. أما سمة التشاؤم في تفكيره فقد قابلها إصراره على فكرتي الحرية والمسؤولية، وبناء الإنسان لماهيته، وإعطاء حياته معنى من خلال العمل.

هجرت الوجودية أثرها في الآداب والفنون، وفي رؤية المعاصرين إلى ذواتهم وزمانهم وعالمهم. وإذا استبعدنا تحت طائلة تبدل الشروط التاريخية التي تتحكم بالوضع والفكر البشريين احتمال عودة الوجودية بحلتها القديمة، ومنها ما أضافها سارتر عليها، لتكون موضة لجيل جديد، فإن الوجودية تسربت، لا شك، إلى نسيج ثقافة العصر وخلاياها، مخلِّفة بعضاً من صبغتها وأثرها فيها. وكما نقول إذا الثقافة الإنسانية قبل ماركس ليست هي الثقافة ذاتها بعد تسيد الماركسية، على الرغم من إخفاقات التجارب الاشتراكية المستلهمة لماركس. كذلك، في مقدورنا القول، ولوبدرجة أقل، حتى ثقافتنا الإنسانية قد أخذت من الوجودية وسارتر ما صيرتها أوسع وأغنى.

أعطانا سارتر، مع الفصيل المتنافر من الفلاسفة والمفكرين الوجوديين، فكرة أعمق عن الحياة والذات والحرية والمسؤولية، وعن فكرتي الاختيار والمعنى الوجوديين. وأيضاً، منهجاً نقدياً نضع معه الحياة والعالم وأنفسنا، على الدوام موضع التساؤل.

إن من شأن التاريخ حتى يمحولحظات الفكر والعمل البشريين، وان يحتفظ بها في الآن ذاته، في ركن من أركان غابته المتشعبة العظيمة. ولا ريب، حتى ثمة ركن في تلك الغابة للوجودية والوجوديين، ومنهم جان بول سارتر.

سارتر والماركسية

سارتر مع الماركسية باحترام فائق، لا بانقياد أعمى، واستثمر أدواته المنهجية في نقد الفكر الماركسي، ولم يكن هدفه تسفيه ذلك الفكر، وإنما تقويمه لأنه آمن بأن الماركسية هي نظرية الطبقة العاملة وفلسفتها في العمل الثوري، كما هي فلسفة العصر. وفي كتابه الذائع الصيت " نقد الفكر الجدلي" حاول دحض فكرة ديالكتيك الطبيعة والحتمية التاريخية، وفكرة وجود قوانين موضوعية خارجية تسيّر التاريخ الإنساني، فاسحاً الفرصة للوعي والإرادة الإنسانيين في خلق التاريخ. وانتقد بشدة جميع ما يتعلق بمصادرة الحرية الفردية داخل الإطار البيروقراطي للدولة الستالينية، والممارسات الاستبدادية لتلك الدولة في علاقتها مع مواطنيها، ومع الدول التي كانت يومها في ضمن المعسكر الاشتراكي، ولا سيما خلال أحداث المجر وبولونيا وربيع براغ. كان سارتر على وفاق نسبي مع فكر ماركس ، لكنه لم يكن كذلك مع الماركسيين، ومع الماركسية بصيغها السائدة، مثلما تجسدت في تجربة الاتحاد السوفياتي والكتلة الشرقية، وفي التنظيمات الشيوعية في أوروبا الغربية.. كان يؤمن بثراء المنجم الماركسي، وينفر من ضعف قابليات القائمين على ذلك المنجم.. يقول: ( إننا لا نطلب شيئاً من الماركسية سوى حتى تعيش، حتى تنفض عنها غبار كسلها الفكري المجرم لتعطي الجميع، دونما امتيازات، ما يتوجب عليها حتى تعطيه ). ولقد عانى سارتر من سوء فهم الماركسيين والشيوعيين لـه، ولطروحاته.. يقول: ( إذا أدعياء الماركسية لا يعيرون الآخرين شيئاً أبداً ـ وعذرهم هوفقرهم ـ وعندما لا يفهمون نصاً من النصوص يتصورون حتى مؤلفه غبي على شاكلتهم ).


سارتر والارهاب

عقب مذبحة ميونيخ التي قـُتِل فيها 11 لاعب اوليمبي إسرائيلي من قبل منظمة أيلول الأسود الفلسطينية في ميونيخ 1972, نطق سارتر حتى الارهاب terrorism "هوسلاح فظيع ولكن الفقراء المستضعـَفين ليس لديهم سلاح آخر." سارتر أيضاً عثر أنه "لمن المخزي تماماً perfectly scandalous حتى يتم الحكم على عملية ميونيخ من قبل الاعلام الفرنسي وقطاع من الرأي العام كعمل لا يمكن التسامح فيه."

أعماله

"مؤلفات جان-پول سارتار"
الكتاب تحميل الكتاب تحميل
عارنا في الجزائر المادية والثورة
الذبابة أسرى ألتونا
تمت اللعبة الوجودية ممضى إنساني
الوجود والعدم المذاهب الوجودية
الفوضى والعبقرية الحدثات
الجدار نظرية الانفعال

- منطق ملخص لنظرية العواطف 1939.

- منطق سيكولوجية الخيال 1940.

- رواية الغثيان 1938.

- مجموعة قصص قصيرة بعنوان المودة 1938.

وتلك الأخيرة تتناول الافكار الوجودية في التغريب والالتزام والوجود الانساني عبر الفن بشكل درامي.

- كتاب الوجود والعدم 1943.

ويتناول فيه شرط الانسان بالنسبة لذاته وبالنسبة للافهم الخارجي وللأفراد الاخرين.

- منطق الوجودية 1946.

- ثلاثيته الروائية الطريق إلى الحرية 1945-1946.

وتظهر فيها فكرته الاساسية كمحرر ملتزم مشروحة في مسرحياته التي تعالج القضايا الاخلاقية.

- رواية الذباب 1943.

- رواية لا مخرج 1947.

وترى سارتر يقدم فيها ، جحيما كحكم ضروري لا مهرب منه للأخرين.

-عدة منطقات نقدية ؛ عن بودلير 1947 وجان جينيه 1952.

- كتاب الحدثات 1964. ويتناول فيه سيرة حياته.

- L'Imagination (Imagination: A Psychological Critique), 1936

- La Transcendance de l'égo (The Transcendence of the Ego), 1937

- La Nausée (Nausea), 1938

- Le Mur (The Wall), 1939

- Esquisse d'une théorie des émotions (Sketch for a Theory of the Emotions), 1939

- L'Imaginaire (The Imaginary), 1940, lit. "The Unconscious"

- Les Mouches (The Flies), 1943 - a modern version of the Oresteia

- L'Être et le néant (Being and Nothingness), 1943

- Réflexions sur la question juive (Anti-Semite and Jew; literally, Reflections on the Jewish Question), 1943

- Huis-clos (No Exit), 1944

- Les Chemins de la liberté (The Roads to Freedom) trilogy, comprising:

- L'Âge de raison (The Age of Reason), 1945

- Le Sursis (The Reprieve), 1947

- La Mort dans l'Âme (Troubled Sleep, title formerly translated as Iron in the Soul, literally "Death in Spirit"), 1949

- Morts sans sépulture (Deaths without burial; aka The Victors), 1946

- L'Existentialisme est un humanisme (Existentialism is a Humanism), 1946

- La Putain respectueuse (The Respectful Whore) 1946

- Qu'est ce que la littérature? (What is literature?), 1947

- Baudelaire, 1947

- Situations, 1947 -1965

- Les Mains sales (Dirty Hands), 1948

- "Orphée Noir" (Black Orpheus), introduction to Anthologie de la nouvelle poésie nègre et malgache. edited by Léopold Sédar Senghor, 1948

- Le Diable et le bon dieu (The Devil and the Good Lord), 1951

- Les Jeux sont faits (The Game is Up), 1952

- Saint Genet, Actor and Martyr, 1952

- Nekrassov, 1955

- Existentialism and Human Emotions, 1957

- The Problem of Method, 1957

- Les Séquestrés d'Altona (The Condemned of Altona), 1959

- Critique de la raison dialectique (Critique of Dialectical Reason), 1960

- "Preface" to Frantz Fanon's The Wretched of the Earth, 1961

- Search for a Method (English translation of preface to Critique, Vol. I), 1962

- Colonialism and Neocolonialism, 1964

- Les Mots (The Words), 1964, autobiographical

- L'Idiot de la famille (The Family Idiot), 1971-1972 - on Gustave Flaubert

- Cahiers pour une morale (Notebooks for Ethics), 1983, 1947-48 notes on ethics

- Les Carnets de la drôle de guerre: Novembre 1939 - Mars 1940 (War Diaries: Notebooks from a Phony War 1939-1940), 1984, notebooks from Sartre's time in the Phony War of 1939-1940


قراءات اضافية

  • Annie Cohen-Solal, Sartre 1905-80, 1985.
  • Simone de Beauvoir, Adieux: A Farewell to Sartre, New York: Pantheon Books, 1984.
  • Thomas Flynn, Sartre and Marxist Existentialism: The Test Case of Collective Responsibility, Chicago: University of Chicago Press, 1984.
  • John Gerassi, Jean-Paul Sartre: Hated Conscience of His Century, Volume 1: Protestant or Protester?, University of Chicago Press, 1989. ISBN 0226287971.
  • R. D. Laing and D. G. Cooper, Reason and Violence: A Decade of Sartre's Philosophy, 1950-1960, New York: Pantheon, 1971.
  • Suzanne Lilar, A propos de Sartre et de l'amour, Paris: Grasset, 1967.
  • Heiner Wittmann, L'esthétique de Sartre. Artistes et intellectuels, translated from the German by N. Weitemeier and J. Yacar, Éditions L'Harmattan (Collection L'ouverture philosophique), Paris 2001.
  • Jean-Paul Sartre and Benny Levy, Hope Now: The 1980 Interviews, translated by Adrian van den Hoven, Chicago: University of Chicago Press, 1996.
  • P.V. Spade, . 1996.
  • H. Wittmann, Sartre und die Kunst. Die Porträtstudien von Tintoretto bis Flaubert, Tübingen: Gunter Narr Verlag, 1996.


وصلات خارجية

بقلم سارتر

  • Americans and Their Myths Sartre's essay in The Nation (October 18, 1947 issue)
  • Sartre Internet Archive on Marxists.org
  • French Audiobook (mp3), incipit of The Words (1964), read aloud in French by IncipitBlog.

عن سارتر

  • Groupe d'études sartriennes, Paris
  • Sartre’s Critique of Dialectical Reason essay by Andy Blunden
  • Jean-Paul Sartre (1905-1980): Existentialism Internet Encyclopedia of Philosophy
  • Sartre.org Articles, archives, and forum
  • "The Second Coming Of Sartre", John Lichfield, The Independent, 17 June 2005
  • The World According to Sartre essay by Roger Kimball
  • Reclaiming Sartre A review of Ian Birchall, Sartre Against Stalinism
  • Biography and quotes of Sartre
  • 1987 audio interview of Annie Cohen-Salal, author of Sartre: A Life. Interview by Don Swaim of CBS Radio - RealAudio
  • Living with Mother. Sartre and the problem of maternity, Benedict O'Donohoe, Sens Public.
  • L’image de la femme dans le théâtre de Jean-Paul Sartre - Jean-Paul Sartre:sexiste? by Stephanie Rupert
  • .
  • Listen to Radio 4's In Our Time programme on Satre - RealAudio


المصادر

  1. ^ Sartre: The Philosopher of the Twentieth Century, Bernard-Henri Lévy, p.343).
  • [1]


تاريخ النشر: 2020-06-04 17:01:28
التصنيفات: Articles with hCards, فلاسفة فرنسيون, كتاب من پاريس, فلاسفة فرنسيون في القرن 20, خريجو المدرسة الاعتيادية العليا, فلاسفة قاريون, Deaths from edema, أناركيون فرنسيون, ناشطون ضد الحرب فرنسيون, كتاب دراما ومسرح فرنسيون, ماركسيون فرنسيون, إنسانيون فرنسيون, نقاد أدبيون فرنسيون, Free love advocates, علماء أرصاد جوية فرنسيون, عسكريون فرنسيون ن الحرب العالمية الأولى, حائزو جائزة نوبل فرنسيون, روائيون فرنسيون, أسرى فرنسيون, أعضاء المقاومة الفرنسية, خريجو ليسيه لوي-له-گران, إنسانيون ماركسيون, كتاب ماركسيون, حائزو جائزة نوبل في الأدب, أنتولوجيون, Polyamory, Psychedelic drug advocates, باحثو معاداة السامية, أسرى الحرب العالمية الثانية لدى ألمانيا, وجوديون, Phenomenologists, رافضو جوقة الشرف, مكفوفون, مدفونون في مقبرة مونپارناس, ليسيه هنري الرابع, جان-پول سارتر, فلاسفة وجوديون, مواليد 1905, وفيات 1980

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

كورونا: هل سيظل كوفيد-19 يؤثر على صحتنا لعقود قادمة؟

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:42
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

منطقة اليورو تسجّل تضخّماً قياسياً نسبته 5.1%

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:22:13
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 93%

الأرصاد تحذر: اضطراب الملاحة الخميس والجمعة والأمواج ترتفع لـ 5 أمتار

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:32
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 35%

بينيت: إسرائيل ستنشر منظومة مضادة للصواريخ تعمل بالليزر في غ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:48
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

كورونا: كيف كانت معلومات عن الوباء السبب في مقاطعة بعض نجوم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:40
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 54%

فرنسا: لا دلائل على استعداد روسيا للتحرك في أوكرانيا «حتى الآن»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:22:12
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 95%

واشنطن ترسل مقاتلات ومدمرة لدعم الإمارات بعد هجمات الحوثيين

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:22:10
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 96%

40 قتيلا على الأقل فى هجوم على مركز للنازحين بالكونغو الديمقراطية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:35
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 45%

التحرش: كيف تستخدم التكنولوجيا الرقمية لمساعدة النساء في موا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:38
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

صدمة وارتباك وتصفيق... ولادة طفل خلال رحلة طيران

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:22:11
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 99%

موعد السحور والإفطار وساعات الصيام أول أيام شهر رمضان المعظم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:32
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 49%

الحكومة توافق على تعديل أسعار الـPCR لـ650 جنيها للمصريين و750 للأجانب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:34
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

رسميا.. مسحة منتخب مصر سلبية قبل مواجهة الكاميرون غدا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:31
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 37%

وزير الخارجية الروسي للغرب: الأمن إما أن يكون للجميع أو لا أ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:45
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

بغداد تدين القصف التركي الذي طال أراضي عراقية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:50
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 68%

الونش يقود دفاع منتخب مصر أمام الكاميرون بعد رحيل حجازي لألمانيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:34
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 38%

هيئة محامي دارفور تأسف لمواقف الحركات المسلحة المنحازة للانقلابي

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:59
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

جامعات رسمية تفتح أبوابها أمام الطالبات في أفغانستان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 12:21:47
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية