كوارث مصر أوضربات مصر (بالعبرية: מכות מצרים, Makot Mitzrayim)، تسمى أيضاً الكوارث العشر (بالعبرية: עשר המכות, Eser HaMakot) أوالكوارث الكتابية، هي عشر طامات، حسب سفر الخروج، والتي أنزلها الرب على مصر لإقناع الفرعون بتحرير بني إسرائيل من العبودية. بعد الضربة العاشرة استسلم الفرعون، ليبدأ خروج الشعب العبري. كانت الكوارث إثبات لقوة رب إسرائيل لقاء قوة الآلهة المصرية، وتغلبت عليهم. يربط بعض المعلقين بعض الضربات بالحكم على آلهة محددة مرتبطة بنهر النيل، الخصوبة، والظواهر الطبيعية. حسب Exodus 12:12، حوكمت جميع الآلهة المصرية أثناء الكارثة العاشرة والأخيرة: "فإني أجتاز في أرض مصر هذه الليلة وأضرب جميع بكر في أرض مصر من الناس والبهائم وأصنع أحكاماً بكل آلهة المصريين أنا الرب".

الكوارث حسب حسب وصف الكتاب المقدس

1. الخروج 7 : 14 - 25 تحول الأنهار والمياه إلى دم وإماتة السمك وكل الأحياء المائية
2. الخروج 8 : 1 - 15 الضفادع
3. الخروج 8 : 16 - 19 البعوض
4. الخروج 8 : 20 - 30 الذباب
5. الخروج 9 : 1 -سبعة الغبار
6. الخروج 9 :ثمانية - 12 بثور لا تشفى
7. الخروج 9 : 13 - 35 إنزال برد ونار
8. الخروج 10 : 1 -20 الجراد
9. الخروج 10 : 21 - 29 الظلام
10. الخروج 11 : 1 - 12: 36 موت الأطفال البكور للمصريين

الكوارث

1. تحول المياه إلى دم (דָם): الخروج 7:14–24

هكذا يقول الرب بهذا تعهد أني أنا الرب ها أنا أضرب بالعصا التي في يدي على الماء الذي في النهر فيتحول دماً، ويموت السمك الذي في النهر وينتن النهر فيعاف المصريون حتى يشربوا ماء النهر.

—الخروج 7:17–18

2. الضفادع (צְּפַרְדֵּעַ): الخروج 7:25–8:15

نطق الرب لموسى ادخل إلى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني، وإن كنت تأبى حتى تطلقهم فها أنا أضرب جميع تخومك بالضفادع، فيفيض النهر ضفادع فتصعد وتدخل إلى بيتك وإلى مخدع فراشك وعلى سريرك وإلى بيوت عبيدك وعلى شعبك وإلى تنانيرك وإلى معاجنك، عليك وعلى شعبك وعبيدك تصعد الضفادع، فنطق الرب لموسى قل لهرون أعطى يدك بعصاك على الأنهار والسواقي والآجام واصعد الضفادع على أرض مصر، فمد هرون يده على مياه مصر فصعدت الضفادع وغطت أرض مصر، وعمل كذلك العرافون بسحرهم واصعدوا الضفادع على أرض مصر، فنادى فرعون موسى وهرون ونطق صليا إلى الرب ليحمل الضفادع عني وعن شعبي فاطلق الشعب ليذبحوا للرب، فنطق موسى لفرعون عين لي متى أصلي لأجلك ولأجل عبيدك وشعبك لبتر الضفادع عنك وعن بيوتك ولكنها تظل في النهر، فنطق غدا فنطق كقولك لكي تعهد حتى ليس مثل الرب الهنا، فترتفع الضفادع عنك وعن بيوتك وعبيدك وشعبك ولكنها تظل في النهر، ثم خرج موسى وهرون من لدن فرعون وصرخ موسى إلى الرب من أجل الضفادع التي جعلها على فرعون، فعمل الرب كقول موسى فماتت الضفادع من البيوت والدور والحقول، وجمعوها كوما كثيرة حتى أنتنت الأرض.

—الخروج 8:1–14

3. البعوض (כִּנִּים): الخروج 8:16–19

"ثم نطق الرب لموسى قل لهرون أعطى عصاك واضرب تراب الأرض ليصير بعوضا في جميع أرض مصر، فعملا كذلك أعطى هرون يده بعصاه وضرب تراب الأرض فصار البعوض على الناس وعلى البهائم جميع تراب الأرض صار بعوضا في جميع أرض مصر، وعمل كذلك العرافون بسحرهم ليخرجوا البعوض فلم يستطيعوا وكان البعوض على الناس وعلى البهائم.

—الخروج 8:16–17

4. الذباب (עָרוֹב): الخروج 8:20–32

ثم نطق الرب لموسى بكر في الصباح وقف امام فرعون انه يخرج الى الماء وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت لا تطلق شعبي ها انا ارسل عليك وعلى عبيدك وعلى شعبك وعلى بيوتك الذبان فتمتلئ بيوت المصريين ذبانا وأيضا الارض التي هم عليها، ولكن اميز في ذلك اليوم ارض جاسان حيث شعبي مقيم حتى لاقد يكون هناك ذبان لكي تفهم اني انا الرب في الارض، وجعل فرقا بين شعبي وشعبك غدا تكون هذه الاية، فعمل الرب هكذا فدخلت ذبان كثيرة الى بيت فرعون وبيوت عبيده وفي جميع ارض مصر خربت الارض من الذبان، فنادى فرعون موسى وهرون ونطق امضىوا اذبحوا لالهكم في هذه الارض، فنطق موسى لا يصلح ان نعمل هكذا لاننا انما نذبح رجس المصريين للرب الهنا ان ذبحنا رجس المصريين امام عيونهم افلا يرجموننا، نمضى سفر ثلاثة ايام في البرية ونذبح للرب الهنا كما يقول لنا، فنطق فرعون انا اطلقكم لتذبحوا للرب الهكم في البرية ولكن لا تمضىوا بعيدا صليا لاجلي، فنطق موسى ها انا اخرج من لدنك واصلي الى الرب فترتفع الذبان عن فرعون وعبيده وشعبه غدا ولكن لا يعد فرعون يخاتل حتى لا يطلق الشعب ليذبح للرب، فخرج موسى من لدن فرعون وصلى الى الرب، فعمل الرب كقول موسى فارتفع الذبان عن فرعون وعبيده وشعبه لم تبق واحدة، ولكن اغلظ فرعون قلبه هذه المرة ايضا فلم يطلق الشعب.

—الخروج 8:20–21

5. سقم الماشية (דֶּבֶר): الخروج 9:1–7

ثم نطق الرب لموسى ادخل الى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت تابى ان تطلقهم وكنت تمسكهم بعد، فها يد الرب تكون على مواشيك التي في الحقل على الخيل والحمير والجمال والبقر والغنم وبا ثقيلا جدا، ويميز الرب بين مواشي اسرائيل ومواشي المصريين فلا يموت من جميع ما لبني اسرائيل شيء، وعين الرب وقتا قائلا غدا يعمل الرب هذا الامر في الارض، فعمل الرب هذا الامر في الغد فماتت جميع مواشي المصريين واما مواشي بني اسرائيل فلم يمت منها واحد، وأوفد فرعون واذا مواشي اسرائيل لم يمت منها ولا واحد ولكن غلظ قلب فرعون فلم يطلق الشعب

—الخروج 9:1–3

6. البثور(שְׁחִין): الخروج 9:8–12

ثم نطق الرب لموسى وهرون خذا ملء ايديكما من رماد الاتون وليذره موسى نحوالسماء امام عيني فرعون، ليصير غبارا على جميع ارض مصر فيصير على الناس وعلى البهائم دمامل طالعة ببثور في جميع ارض مصر، فاخذا رماد الاتون ووقفا امام فرعون وذراه موسى نحوالسماء فصار دمامل بثور طالعة في الناس وفي البهائم، ولم يستطع العرافون ان يقفوا امام موسى من اجل الدمامل لان الدمامل كانت في العرافين وفي جميع المصريين، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يسمع لهما كما وقع الرب موسى."

—الخروج 9:8–9

7. إنزال البرد والنار (בָּרָד): الخروج 9:13–35

ثم نطق الرب لموسى بكر في الصباح وقف امام فرعون وقل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني، لاني هذه المرة ارسل جميع ضرباتي الى قلبك وعلى عبيدك وشعبك لكي تعهد ان ليس مثلي في جميع الارض، فانه الان لوكنت امد يدي واضربك وشعبك بالوبا لكنت تباد من الارض، ولكن لاجل هذا اقمتك لكي اريك قوتي ولكي يخبر باسمي في جميع الارض، انت معاند بعد لشعبي حتى لا تطلقه، ها انا غدا مثل الان امطر بردا عظيما جدا لم يكن مثله في مصر منذ يوم تاسيسها الى الان، فالان ارسل احم مواشيك وجميع ما لك في الحقل جميع الناس والبهائم الذين يوجدون في الحقل ولا يجمعون الى البيوت ينزل عليهم البرد فيموتون، فالذي خاف حدثة الرب من عبيد فرعون هرب بعبيده ومواشيه الى البيوت، وأما الذي لم يوجه قلبه الى حدثة الرب فهجر عبيده ومواشيه في الحقل، ثم نطق الرب لموسى أعطى يدك نحوالسماء ليكون برد في جميع ارض مصر على الناس وعلى البهائم وعلى جميع عشب الحقل في ارض مصر، فمد موسى عصاه نحوالسماء فاعطى الرب رعودا وبردا وجرت نار على الارض وامطر الرب بردا على ارض مصر، فكان برد ونار متواصلة في وسط البرد شيء عظيم جدا لم يكن مثله في جميع ارض مصر منذ صارت امة، فضرب البرد في جميع ارض مصر جميع ما في الحقل من الناس والبهائم وضرب البرد جميع عشب الحقل وكسر جميع شجر الحقل، الا ارض جاسان حيث كان بنواسرائيل فلم يكن فيها برد، فارسل فرعون ونادى موسى وهرون ونطق لهما اخطات هذه المرة الرب هوالبار وانا وشعبي الاشرار، صليا الى الرب وكفى حدوث رعود الله والبرد فاطلقكم ولا تعودوا تلبثون، نطق له موسى عند خروجي من المدينة ابسط يدي الى الرب فتنبتر الرعود ولاقد يكون البرد ايضا لكي تعهد ان للرب الارض، وأما انت وعبيدك فانا افهم انكم لم تخشوا بعد من الرب الاله، فالكتان والشعير ضربا لان الشعير كان مسبلا والكتان مبزرا، وأما الحنطة والقطاني فلم تضرب لانها كانت متاخرة، فخرج موسى من المدينة من لدن فرعون وبسط يديه الى الرب فانبترت الرعود والبرد ولم ينصب المطر على الارض، ولكن فرعون لما راى ان المطر والبرد والرعود انبترت عاد يخطئ واغلظ قلبه هووعبيده، فاشتد قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل كما تحدث الرب عن يد موسى.

—الخروج 9:13–24

8. الجراد (אַרְבֶּה): الخروج 10:1–20

ثم نطق الرب لموسى ادخل الى فرعون فاني اغلظت قلبه وقلوب عبيده لكي اصنع اياتي هذه بينهم، ولكي تخبر في مسامع ابنك وابن ابنك بما عملته في مصر وباياتي التي صنعتها بينهم فتفهمون اني انا الرب، فدخل موسى وهرون الى فرعون ونطقا له هكذا يقول الرب اله العبرانيين الى متى تابى ان تخضع لي اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت تابى ان تطلق شعبي ها انا اجيء غدا بجراد على تخومك، فيغطي وجه الارض حتى لا يستطاع نظر الارض وياكل الفضلة السالمة الباقية لكم من البرد وياكل جميع الشجر النابت لكم من الحقل، ويملا بيوتك وبيوت جميع عبيدك وبيوت جميع المصريين الامر الذي لم يره اباؤك ولا اباء ابائك منذ يوم وجدوا على الارض الى هذا اليوم ثم تحول وخرج من لدن فرعون، فنطق عبيد فرعون له الى متىقد يكون هذا لنا فخا اطلق الرجال ليعبدوا الرب الههم الم تفهم بعد ان مصر قد خربت، فرد موسى وهرون الى فرعون فنطق لهما امضىوا اعبدوا الرب الهكم ولكن من ومن هم الذين يمضىون، فنطق موسى نمضى بفتياننا وشيوخنا نمضى ببنينا وبناتنا بغنمنا وبقرنا لان لنا عيدا للرب، فنطق لهماقد يكون الرب معكم هكذا كما اطلقكم واولادكم انظروا ان قدام وجوهكم شرا، ليس هكذا امضىوا انتم الرجال واعبدوا الرب لانكم لهذا طالبون فطردا من لدن فرعون، ثم نطق الرب لموسى أعطى يدك على ارض مصر لاجل الجراد ليصعد على ارض مصر وياكل جميع عشب الارض جميع ما هجره البرد، فمد موسى عصاه على ارض مصر فجلب الرب على الارض ريحا شرقية جميع ذلك النهار وجميع الليل ولما كان الصباح حملت الريح الشرقية الجراد، فصعد الجراد على جميع ارض مصر وحل في جميع تخوم مصر شيء ثقيل جدا لم يكن قبله جراد هكذا مثله ولاقد يكون بعده كذلك، وغطى وجه جميع الارض حتى اظلمت الارض واكل جميع عشب الارض وجميع ثمر الشجر الذي هجره البرد حتى لم يبق شيء اخضر في الشجر ولا في عشب الحقل في جميع ارض مصر، فنادى فرعون موسى وهرون مسرعا ونطق اخطات الى الرب الهكما واليكما، والان اصفحا عن خطيتي هذه المرة فقط وصليا الى الرب الهكما ليحمل عني هذا الموت فقط، فخرج موسى من لدن فرعون وصلى الى الرب، فرد الرب ريحا غربية شديدة جدا فحملت الجراد وطرحته الى بحر يفترض أن لم تبق جرادة واحدة في جميع تخوم مصر، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل.

—الخروج 10:3–6

9. الظلام (חוֹשֶך): الخروج 10:21–29

ثم نطق الرب لموسى أعطى يدك نحوالسماء ليكون ظلام على ارض مصر حتى يلمس الظلام، فمد موسى يده نحوالسماء فكان ظلام دامس في جميع ارض مصر ثلاثة ايام، لم يبصر احد اخاه ولا قام احد من مكانه ثلاثة ايام ولكن جميع بني اسرائيل كان لهم نور في مساكنهم، فنادى فرعون موسى ونطق امضىوا اعبدوا الرب غير ان غنمكم وبقركم تظل اولادكم ايضا تمضى معكم، فنطق موسى انت تعطي ايضا في ايدينا ذبائح ومحرقات لنصنعها للرب الهنا، فتمضى مواشينا ايضا معنا لا يبقى ظلف لاننا منها ناخذ لعبادة الرب الهنا ونحن لا نعهد بماذا نعبد الرب حتى ناتي الى هناك، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يشا ان يطلقهم، ونطق له فرعون امضى عني احترز لا تر وجهي ايضا انك يوم ترى وجهي تموت، فنطق موسى نعما قلت انا لا اعود ارى وجهك ايضا.

—الخروج 10:21–23

10. موت الأطفال البكور (מַכַּת בְּכוֹרוֹת): الخروج 11:1–12:36

ثم نطق الرب لموسى ضربة واحدة ايضا اجلب على فرعون وعلى مصر بعد ذلك يطلقكم من هنا وعندما يطلقكم يطردكم طردا من هنا بالتمام، تحدث في مسامع الشعب ان يطلب جميع رجل من صاحبه وجميع امراة من صاحبتها امتعة فضة وامتعة مضى، ومنح الرب نعمة للشعب في عيون المصريين وايضا الرجل موسى كان عظيما جدا في ارض مصر في عيون عبيد فرعون وعيون الشعب، ونطق موسى هكذا يقول الرب اني نحونصف الليل اخرج في وسط مصر، فيموت جميع بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الجارية التي خلف الرحى وجميع بكر بهيمة، ويكون صراخ عظيم في جميع ارض مصر لم يكن مثله ولاقد يكون مثله ايضا، ولكن جميع بني اسرائيل لا يسنن كلب لسانه اليهم لا الى الناس ولا الى البهائم لكي تفهموا ان الرب يميز بين المصريين واسرائيل، فينزل الي جميع عبيدك هؤلاء ويسجدون لي قائلين اخرج انت وجميع الشعب الذين في اثرك وبعد ذلك اخرج ثم خرج من لدن فرعون في حموالغضب، ونطق الرب لموسى لا يسمع لكما فرعون لكي تكثر عجائبي في ارض مصر، وكان موسى وهرون يعملان جميع هذه العجائب امام فرعون ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل من ارضه."

—الخروج 11:4–6

الكوارث حسب المفهوم الإسلامي

تسمى آيات وعددها تسع ذكرت في سورة الأعراف  وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ   وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَونَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّن الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ   فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاَتٍ فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ  :

1. اليد
2. العصا
3. الطوفان
4. الجراد
5. القمل
6. الضفادع
7. الدم
8. السنين (القحط)
9. نقص الثمرات

التفسير الفهمي

التأريخ

فهم الآثار

تفسيرات طبيعية

التصوير الفني

خط الأطفال

• دع شعبي يمضى! تأليف تيلدا بالسلي

أفلام

• الوصايا العشر (1956)
• The Abominable Dr. Phibes (1971)
• أمير مصر (1998)
• ماگنوليا (1999)
• The Reaping (2007)
• الخروج: الآلهة والملوك (2014)

انظر أيضاً

• عصا هارون
• مريم
• ستي الأول
• يوكابد

المصادر

قراءات إضافية

• Hermann and Anna Levinson, Zur Biologie der zehn biblischen Plagen, DGaaE Nachrichten 22 (2008), 83–102 (in German)

وصلات خارجية

• Media related to كوارث مصر at Wikimedia Commons