عصام الراوي
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد | 24-12-1949 م
|
|||
الوفاة | 30-10-2006 م
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | عراقي | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | 1949-2006 م | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | الدعوة | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | ||||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
الدكتور عصام كاظم فتحي الراوي مواليد عام 1949 في مدينة راوة، محافظة الأنبار. أكمل دراسة البكالوريوس والماجستير في كلية العلوم بجامعة بغداد عام 1975 تخصص في الجيولوجيا، ثم بدأ دراسة الدكتوراة وكان أول طالب يمنح شهادة الدكتوراة من جامعة بغداد في هذا الاختصاص.
أستاذ فهم الصخور الرسوبية وبصرية المعادن في عدة جامعات، هي: جامعة بغداد بالعراق وجامعة صلاح الدين بمدينة أربيل العراقية وجامعة سبها بليبيا. وعمل مشرفا ثقافيا وتربويا لمؤسسة دار السلام في إستانبول بهجريا، وذلك لمدة أربع سنوات، أثناء هجرته خارج العراق مضطرا.
اعتقل عام 1985 مع عدد من زملائه بتهمة المشاركة في تنظيم سري، وحكم بالإعدام ثم خفف إلى السجن المؤبد عام 1987 ، ثم أفرج عنه ومن معه بعد ذلك في عفوعام بعد تدخل شخصيات إسلامية معروفة من خارج العراق.
انتقل الدكتور الراوي بعد الإفراج عنه للتدريس في جامعة صلاح الدين في أربيل وأمضى فيها عدة سنوات، بنى فيها علاقات وثيقة مع أهلها بشكل عام ومع الحركة الإسلامية بكل اتجاهاتها، كان لها صداها الطيب وذكراها المفيدة في تمتين الأواصر العربية الكردية.
بعد احتلال العراق انضم الدكتور الراوي إلى هيئة فهماء المسلمين في العراق ، التي رأى فيها المعين المناسب للعمل الإسلامي والوطني في ظل الاحتلال، وشارك في جميع المناشط السياسية وغير السياسية التي شاركت فيها الهيئة.
أسس الدكتور مع عدد من زملائه وطلابه رابطة التدريسيين الجامعيين بعد أسابيع من الاحتلال؛ لتكون أداة للدفاع عن هذه الشريحة المهمة في المجتمع ووسيلة للتعريف بهمومها ومشاكلها، وقد حققت هذه الرابطة نجاحات كبيرة في هذا المجال وأضحت مؤسسة ثقافية ذات مركز مرموق داخل العراق وخارجه، حتى اصبحت بياناتها وتقاريرها تحضى باهتمام بالغ ويعتمد عليها في قرأة الواقع الفهمي في العراق والصعوبات التي تكتنفه والرابطة تضم لحد الآن 1400 أستاذ جامعي، منهم 225 أستاذة جامعية، وقد تأسست في 19 يوليو2003.
اغتيل في 30 أكتوبر 2006 على يد إحدى الجماعات المسلحة في العراق ، يذكر البعض حتى سبب اغتياله هوجهوده التوحيدية بين طوائف العراق المتشاحنة.
وصلات خارجية
[1].