الحرب الليڤونية

عودة للموسوعة

الحرب الليڤونية

الحرب الليڤونية

حصار نارڤا من قِبل الروس في 1558 بريشة بوريس تشوريكوڤ، 1836.
التاريخ 1558–1583
المسقط
شمال أوروپا: إستونيا، ليڤونيا، إنگريا، روسيا
النتيجة نصر حاسم دنماركي-نرويجي, پولندي-لتواني وسويدي
التغيرات
الإقليمية

التنازل عن:

  • إستونيا إلى السويد
  • ليڤونيا وكورلاند وسميگاليا إلى پولندا-لتوانيا
  • أوسل إلى الدنمارك-النرويج
الخصوم

Baltic coat of arms.svgالكونفدرالية الليڤونية
الكومنولث الپولندي-اللتواني
(قبل 1569 الاتحاد الپولندي-اللتواني)
الدنمارك-النرويج
مملكة السويد
القوزاق الزاپوريژ

إمارة ترانسلڤانيا (after 1577)
قيصرية روسيا
خانية قاسم
مملكة ليڤونيا
القادة والزعماء
ستفان باتوري
Baltic coat of arms.svgGotthard Kettler
Frederick II
إريك الرابع عشر
إيڤان الرابع
شاه‌غالي
ساين-بولات
ماگنس من ليڤونيا
نطقب:Campaignbox Livonian War
نطقب:Polish-Swedish Wars
نطقب:Russo–Swedish War Series

الحرب الليڤونية (1558 - 1583) خيضت من أجل السيطرة على ليڤونيا قديمة الواقعة حالياً في أرضي إستونيا ولاتڤيا عندما حاربت قيصرية روسيا تحالفاً متغيراً من الدنمارك-النرويج، ومملكة السويد، واتحاد (لاحقاً كومنولث) دوقية لتوانيا الكبرى ومملكة پولندا.

بين عامي 1558 و1578، هيمنت روسيا على المنطقة بنجاحات عسكرية مبكرة في دوربت (تارتو) ونارفا. قاد الحل الروسي للاتحاد الليڤوني إلى الصراع مع پولندا لتوانيا في حين تدخلت السويد والدنمارك بين عامي 1559 و1561. تأسست إستونيا السويدية رغم الغزوالروسي المستمر وشراء فرديرك الثاني ملك الدنمارك لأسقفية أوسل-ڤيك القديمة، التي وضعها تحت سيطرة شقيقه ماگنوس دوق هولشتاين. أراد ماگنوس توسيع ممتلكاته الليڤونية لتأسيس مملكة ليڤونيا التابعة لروسيا، والتي ظلت موجودة اسمياً حتى اعتزال ماگنوس السياسة سنة 1576.

في عام 1576، أصبح ستفان باتوري ملك پولندا وكذلك دوق لتوانيا الأكبر، وحول بنجاحاته مجريات الحرب لصالحه بين عامي 1578 و1581، بما فيها الهجوم السويدي الپولندي اللتواني المشهجر في معركة ڤندن. وأعقب ذلك حملة موسعة عبر روسيا بلغت ذروتها بحصار پسكوڤ الطويل والصعب. بموجب هدنة يام زاپولسكي عام 1582، التي أنهت الحرب بين روسيا وپولندا لتوانيا، فقدت روسيا جميع ممتلكاتها السابقة في ليڤونيا وبولوتسك لصالح پولندا ولتوانيا. في العام التالي، سقطت السويد وروسيا هدنة پلوسا فحصلت السويد على معظم إنگريا وشمال ليڤونيا مع الاحتفاظ بدوقية إستونيا.


تمهيد

بحلول منتصف القرن 16، أصبحت ليڤونيا القديمة المزدهرة اقتصادياً منطقة منظمة بدقة إلى كيانات لامركزية يضمها الكونفدرالية الليڤونية. وتكونت أراضيها من الفرع الليڤوني من النظام التيوتوني، والأسقفيات-الأميرية دورپات وأوسل-ڤيك، وكذلك كورلاند ومطرانية ريگا ومدينة ريگا. ومع ريگا، تمتعت مدن دورپات وريڤال (تالين)، وأملاك الفرسان، بمزايا تمكنهم من التصرف بشكل مستقل تقريباً.


ليڤونيا قبل الحرب

ليڤونيا القديمة، قبل الحرب الليڤونية:

طموحات جيران ليڤونيا

وكانت السياسة الخارجية لإيفان الرهيب بسيطة، فهويريد حتى تربط روسيا بين بحر البلطيق وبحر قزوين. وكانت كازان واستراخان والقرم لا تزال في قبضة التتار الذين كانوا لا يفتأون يطالبون موسكوبالجزية، ولكن عبثاً. وكان إيفان على يقين من حتى أمن روسيا ووحدتها يتطلبان امتلاكها لهذه الأجزاء، والتحكم في نهر الفولجا حتى منابعه. وفي 1552 قاد القيصر الشاب 150.000 رجل إلى أبواب كازان وحاصرها لمدة خمسين يوماً. ولكن المسلمين - وكان عددهم 30.000 - قاوموا وصمدوا في عناد تحدوهم الروح الدينية وهاجموا أعداءهم في غارات متكررة، وعندما أسر نفر منهم وعلقوا على أعواد المشانق أمام الأسوار سدد إخوانهم المدافعون إليهم السهام صائحين: "خير لهؤلاء الأسرى حتى يموتوا بأيدي بني وطنهم النظيفة من حتى يهلكوا بأيدي المسيحيين الدنسة(9). ولما وهنت عزائم المحاصرين واصابهم القنوط بعد شهر من الاخفاق، أوفد إيفان إلى موسكوفي طلب صليب عجيب، فما حتى ظهرت هذه الأعجوبة أمام جنوده حتى ثارت حميتهم من جديد، وكان الله يحارب مع الجانبين. وبث مهندس ألماني الألغام في الأسوار فانهارت، واندفع الروس إلى المدينة صائحين "الله معنا"، واعملوا الذبح في جميع من لم يباعوا بوصفهم رقيقاً. وروى حتى إيفان ذرف الدمع حسرة على المغلوبين قائلاً: "إنهم ليسوا مسيحيين، ولكنهم رجال" وأسكن إيفان فلول المسيحيين في الأطلال. وهتفت روسيا بأنه أول سلافي يستولي على معقل تتاري، واحتفلت بالنصر، كما احتفلت فرنسا بصد المسلمين في معركة تور سنة 732. وفي 1554 استولى إيفان على استراخان، وأصبح نهر الڤولگا قناة روسية تماماً. وظلت القرم في يد المسلمين حتى 1774. ولكن قوزاق نهر الدون أحنوا رءوسهم آنذاك لحم موسكو.

وما حتى حرر إيفان حدوده في الشرق حتى ولى شطره متلهفاً نحوالغرب. وكان يراوده حلم تجارة روسية تتدفق غرباً وشمالاً عبر الأنهار الكبرى إلى البلطيق، وكان يحسد غرب أوربا على التوسع الصناعي والتجاري، وكان يلتمس للاقتصاد الروسي منفذاً يربط به نفسه بهذا التوسع. وفي 1553 أوفد تجار لندن السير هيوويلوبي Hugh Willoughlby ورتشارد تشانسلر لايجاد طريق في المنطقة المتجمدة حول اسكنديناوة وصولا إلى الصين، فأبحرا من هاروِك Harwich في ثلاث مراكب، وهلك اثنان من الملاحين في الشتاء في لاپلند، ولكن تشانسلر وصل إلى المسقط الذي أسماه البريطانيون أركانجيلسك، على اسم الملاك ميكائيل، وشق تشانسلر طريقه وسط مئات الأخطار والصعاب إلى موسكو، فعقد معه إيفان، ثم مع أنتوني جنكنسون Anthony Jenkinson فيما بعد، معاهدات تخول "شركة موسكوڤي" امتيازات تجارية خاصة في روسيا.

ولكن هذه المعاهدات كانت بالنسبة لإيفان مجرد ثقوب، ولم تكن باباً أومنفذاً إلى الغرب، وأراد حتى يستجلب فنيين من ألمانيا، وحشد له من هؤلاء 123 في لوبك، ولكن شارل الخامس رفض السماح لهم بالخروج. وكان النهر الكبير دوينا الجنوبي يجري من قلب روسيا ألى البلطيق قرب ريجا، ولكنه يجري عبر ليڤونيا المعادية. ولم تكن منابع دوينا والفولجا بعيدة بعضها عن بعض، ومن ثم يمكن ربط النهرين بقنوات، وهنا، يحكم "القدر المقدور" كان الطريق المائي الذي يمكن حتى يعوض روسيا عن عدم تناسب أراضيها المترامية الأطراف مع سواحلها وثغورها، ومن ثم يمكن حتى يتصل بحر البلطيق ببحر قزوين والبحر الأسود، كما يمكن حتى يلتقي الشرق والغرب. وفي تبادل السلع والأفكار قد يستطيع الغرب حتى يسدد شيئاً من دينه الثقافي القديم للشرق.

1558–1562: فض النظام الليڤوني

الغزوالروسي لليڤونيا

خريطة الحملات في ليڤونيا، 1558–1560

وعلى ذلك فإن إيفان في سنة 1557 ابتكر ذريعة لمهاجمة ليڤونيا، وأوفد إليها بجيش تحت قيادة شاه على، الذي كان أخيراً خان التتار على كازان. واجتاح الجيش البلاد بطريقة وحشية، فأحرق الدور والمحاصيل، واستبعد الرجال واغتصب النساء حتى الموت. وفي 1558 استولى جيش روسي آخر على نارفا التي تبعد عن البلطيق بثمانية أميال. واستنجدت ليڤونيا اليائسة بپولندة والدانمارك والسويد وألمانيا، وارتعدت أوربا الوسطى بأسرها فزعا من مشهد الطوفان السلافي الذي وصل إلى الغرب، كما وصل في القرن السادس إلى نهر الألب. واستثار ستيفن باثوري حمية الپولنديين وقادهم إلى الفوز على الروس عند بولتسك (1582). ولما حلت الهزيمة بإيفان سلم ليڤونيا إلى پولندة.

Russian atrocities in Livonia. Printed in Zeyttung published in Nuremberg in 1561.


التدخلات الدنماركية والسويدية


1562–1570

الحرب الروسية مع لتوانيا

أكل لحوم البشر في لتوانيا أثناء الغزوالروسي في 1571، لوحة ألمانية

حين انتهت الهدنة الروسية-اللتوانية في 1562، رفض إيڤان الرابع عرض سگسموند لتمديدها. فقد استخدم القيصر فترة الهدنة لبناء قواته في ليڤونيا، وغزا لتوانيا. فأغار جيشه على ڤيتبسك وبعد سلسلة من المناوشات الحدودية، استولى على پولوتسك في 1563. واتىت الفوزات اللتوانية في معركة أولا في 1564 وفي تشاسنيكي (تشاشنيكي) في 1567، كفترة من النزاع المتبتر بين الجانبين. واصل إيڤان قضم الأراضي بين البلدات والقرى في ليڤونيا الوسطى إلا حتى لتوانيا أبقته عند الساحل. هزيمتا أولا وتشاشنيكي، بالاضافة لتَرك أندري كوربسكي الجيش، دفعوا إيڤان الرابع لنقل عاصمته إلى ألكسندروڤ كرملين بينما كان يخمد ما رآها معارضة باستخدام قوات أوپريتشنيكي oprichniki.

وغادرت جوقة "عظيمة" من الدبلوماسيين لتوانيا إلى موسكوفي مايو1566. وكانت لتوانيا مستعدة لاقتسام ليڤونيا مع روسيا، بهدف القيام بهجوم روسي-لتواني مشهجر لطرد السويد من المنطقة. إلا حتى الدبلوماسيين الروس رأوا ذلك ضَعفاً لتوانياً، واقترحوا بدلاً من ذلك حتى تستولي روسيا على جميع ليڤونيا، بما في ذلك ريگا، عبر التنازل عن كورلاند في ليڤونيا الجنوبية وپولوتسك على الحدود اللتوانية-الروسية. التنازل عن ريگا، والمدخل المحيط إلى نهر دڤينا، أزعج اللتوانيين، إذ حتى الكثير من تجارتهم يعتمد على المرور الآمن عبره وكانوا بالعمل قد شيدوا تحصينات لحمايته. وسّع إيڤان مطالبه في يوليو، مطالباً بضم أوسل Ösel بالاضافة إلى دورپات ونارڤا. لم يتم التوصل لاتفاق، وأخذ الطرفان عطلة لعشرة أيام للتفاوض، وخلال تلك الفترة عقد الروس عدداً من اللقاءات (منها زيمسكي سوبور، مجلس الأرض) لمناقشة القضايا العالقة. وفي ذلك المجلس، أكـّد ممثلوالكنيسة على الحاجة "للحفاظ على" ريگا (التي لم تكن قد فُتِحت بعد) بينما كان البويار أقل حرصاً على سلام تام مع لتوانيا، مذكرين بالخطر المتمثل في دولة پولندية-لتوانية مشهجرة. توقفت المحادثات واستؤنف القتال بمجرد عودة السفراء إلى لتوانيا.

وفي 1569، وحـّدت معاهدة لوبلن پولندا ولتوانيا ليشكلا الكومنولث الپولندي-اللتواني. دوقية ليڤونيا، المرتبطة بلتوانيا في اتحاد حقيقي منذ اتحاد گرودنوفي 1566، أصبحت خاضعة للسيادة المشهجرة الپولندية-اللتوانية. وفي يونيو1570 تم توقيع هدنة لثلاث سنوات مع روسيا. سگسموند الثاني، أول ملوك الكومنولث، توفي في 1572 تاركاً العرش الپولندي بلا خليفة واضح لأول مرة منذ 1382 وبذلك بدأت أول انتخاب حر التاريخ الپولندي. بعض النبلاء اللتوانيين، في محاولة للحفاظ على الاستقلال الذاتي اللتواني، اقترحوا مرشحاً روسياً. إلا حتى إيڤان طالب باستعادة كييڤ، وبتتويج أرثوذكسي، وملكية وراثية موازية لملكية روسيا، على حتىقد يكون ابنه فيدور هوالملك. الناخبية رفضت تلك المطالب وبدلاً من ذلك اختارت هنري من ڤالوا (خنريك ڤالزي)، شقيق الملك شارل التاسع من فرنسا.

الحرب الروسية مع السويد

سقط حرب السبع سنوات الشمالية


1570–1577: الهيمنة الروسية ومملكة ليڤونيا

خريطة ليڤونيا في 1573.
Map showing areas of Russian and Polish–Lithuanian forces, 1570–1577.

██ occupied by Russian forces in 1570 ██ occupied by Russian forces 1572–1577

██ occupied by Lithuanian forces

خلال أوائل سبعينات القرن السادس عشر، قابل يوهان الثالث ملك السويد هجوماً روسياً على مواقعه في إستونيا. صمدت ريفال في وجه الحصار الروسي عامي 1570 و1571، إلا حتى القوات الروسية استولت على الكثير من المدن الأصغر. انتهى التقدم الروسي بنهب فيسنستاين (بايده) عام 1573، حيث وبعد الاستيلاء عليها ، أحرقت قوات الاحتلال بعض قادة الحامية السويدية وهم أحياء، بمن فيهم قائدها. فجهز يوهان الثالث حملة انتقامية هجرزت على فسنبرغ (راكفيري)، وتوجهت إليها في نوفمبر 1573 بقيادة كلاس أوكيسون توت (الأكبر) وبونتوس دولا غاردي قائداً ميدانياً. كانت هنالك أيضاً غارات روسية في فنلندا ، وصلت إحداها حتى هلسنفورس (هلسنكي) عام 1572. تم التوقيع على هدنة لمدة عامين في هذه الجبهة سنة 1575.

توقف هجوم يوهان الثالث المضاد عند حصار فسنبرغ سنة 1574 عندما تحولت الوحدات الألمانية والاسكتلندية من الجيش السويدي لتتقاتل ضد بعضها. كما يعزى هذا الفشل إلى صعوبة القتال في ظروف الشتاء القاسي ، لا سيما بالنسبة للمشاة. شكلت الحرب في ليڤونيا عبئاً مالياً كبيراً بالنسبة للسويد، وبحلول نهاية العام 1573 استحق المرتزقة الألمان لدى السويد مبلغ 200،000 دالر سويدي. فأعطاهم يوهان الثالث قلاع هابسالو، وليهولا ولوده كضمان ولما فشل بالسداد تم بيعها إلى الدنمارك.

في ذات الوقت، تعثرت جهود ماگنوس بمحاصرة ريفال التي تسيطر عليها السويديون، دون دعم لا من إيفان ولا من شقيقه فرديرك الثاني. فقد هجرز اهتمام إيفان في مكان آخر في حين من الممكن نبع تردد فرديرك من روح جديدة من الوحدة السويدية الدنماركية، ما جعله غير راغب في غزوليڤونيا باسم ماگنوس، التابعة دولته لروسيا. تم فك الحصار في مارس 1561 بتصاعد العمليات السويدية في البلطيق، ودعم سلبي من زغمونت صهر يوهان الثالث.

في الوقت نفسه دمر تتار القرم الأراضي الروسية وحرقوا ونهبوموسكوخلال الحروب الروسية القرمية. أصاب الجفاف والأوبئة الاقتصاد الروسي في مقتل في حين عطلت الأوبريتشنيا الحكومة تماماً. بعد هزيمة قوات القرم والنوغاي عام 1572، أُلغي الأوبريتشنيا ومعها تغيرت الكيفية التي تم بها تشكيل الجيوش الروسية. اتبع إيفان الرهيب استراتيجية جديدة فاعتمد على عشرات الآلاف من الجنود من نفس الأرض، والقوزاق والتتار بدلا من بضعة آلاف من الجنود المهرة والمرتزقة، كما جرت العادة من خصومه.

وصلت حملة ايفان ذروتها عام 1576 عندما عبر 30،000 جندي روسي آخر إلى ليڤونيا سنة 1577 ودمروا المناطق الدنماركية انتقاماً لاقتناء الدنماركيين لهابسالووليهولا ولوده. توقف النفوذ الدنماركي في ليڤونيا، كما قبل فرديرك التعامل مع السويد وپولندا لانهاء تورط الدنماركي الاسمي. تم محاصرة القوات السويدية في ريفال وهاجموا وسط ليڤونيا وصولا إلى دونابورغ (داوغافبيلس)، رسمياً تحت السيطرة الپولندية الليتوانية منذ 1561 معاهدة فيلنيوس. المناطق التي احتلتها إيفان الممنوحة له أوإلى تابعه ماگنوس، أعربت فيها مملكة ليڤونيا سنة 1570. انشق ماگنوس عن إيفان الرابع خلال العام نفسه، بعد حتى بدأ إلى القلاع المناسبة دون التشاور مع القيصر. عندما مـُنحت كوكنهوسن (كوكنس) إلى ماگنوس لتجنب قتال جيش إيفان الرابع، نهب القيصر المدينة وأعدم قادتها الألمان. ركزت الحملة بعد ذلك على فندن (تسيس)، " قلب ليڤونيا"، والتي كعاصمة سابقة لفرسان ليڤونيا لم يكن لها أهمية استراتيجية فحسب، بل أيضاً رمزية لليڤونيا نفسها.

1577–1583: هزيمة روسيا

تحالف السويد مع پولندا-لتوانيا والهجمات المضادة

The Siege of Polotsk, 1579, in a contemporary illustration.
The campaigns of Stefan Batory, the bold line marks the border by 1600.


هدنات يام زاپولسكي وپلوسا

Division of Livonia by 1600:




المؤامرات ضد إيفان الرهيب

وقبل هذه النكسة الحاسمة بزمن طويل، كان اخفاق حملات إيفان قد أدى إلى الثورة في الداخل، حيث كان التجار الذين كان إيفان يسعى إلى إثرائهم بفتح طرق جديدة للتجارة، قد فقدوا صوابهم بسب هذه الحرب المدمرة الباهضة التكاليف. وعارض النبلاء هذه الحرب لأنها لا بد حتى توحد بين دول البلطيق، بسلاحها المتفوق، ضد روسيا التي ما زالت إقطاعية في تنظيمها السياسي والعسكري. وفي أثناء الحرب وفيما قبلها كان إيفان قد ارتاب في مؤامرات النبلاء ضد عرشه، وفي اثناء سقم كاد يقضي عليه (1553) فهم حتى جماعة قوية من النبلاء كانوا يدبرون حتى يبعدوا، عند موته، ابنه ديمتري ويتوجوا الأمير فلاديمير الذي كانت أمه تمنح الجيش عطايا كثيرة، وكان أقرب مستشاريه سلفستر وأداشف ضالعين مع النبلاء، ولمدة سبع سنوات بعد الارتياب فيهما، أبقى إيفان على هذين الموظفين في مواقع السلطة، ثم طردهما في 1560، ولكن دون عنف. ومات سلفستر في أحد الأديار، وقضى أداشف نحبه في إحدى الحملات على ليڤونيا، وهاجر عدة نبلاء إلى بواندة وحملوا السلاح ضد روسيا، وفي 1564 لحق الأمير كوربسكي Kurbsky صديق إيفان الحميم والقائد العام، بهؤلاء الهاربين، زاعما حتى القيصر يدبر قتله، ومن پولندة أوفد كوربسكي إلى إيفان ما يصل إلى حتىقد يكون أعلاناً للحرب عليه، متهماً إياه بأنه مجرم مجذوم. وتدعى الأساطير حتى إيفان عندما قرأ عليه الخطاب دق إحدى قدمي حامله بالمسامير في الأرض بضربة من العصا الملكية، ولكن القيصر تنازل فرد على كوبسكي بدفع يقع في اثنتين وستين صفحة، وكان رداً بليغاً مشوشاً، عاطفياً مليئاً بمقتبسات من الكتاب المقدس، عدد فيه دسائس النبلاء لخلعه. واعتقاداً منه بأنهم كانوا قد دسوا السم لأنستاسيا، تساءل إيفان: " لما فرقتم بيني وبين زوجتي،يا ترى؟ ألم تأخذوا مني وليدي الصغير،يا ترى؟ لم يحدث قط حتى ذبح أحد من النبلاء... لقد فتشت عبثاً عن رجل يستشعر الشفقة بي، ولكني لم أجد أحداً(10)". وخط كوربسكي في أخريات أيامه تأريخاً قاسياً عدائياً لإيفان، وهوأبرز مرجع لنا في إرهاب إيفان.

الأعقاب

Map showing Sweden in the Baltic, 1560 to 1721. Dates are those of occupation, and those in brackets dates of loss.

شهدت دوقية كورلند وسميگاليا جنوب نهر دوِنا فترة من الاستقرار السياسي استنادا إلى معاهدة فيلنيوس لعام 1561، وتعديلها لاحقًا بمرسومين عام 1617، والتي منحت النبلاء الأصليين حقوقاً إضافية على نفقة الدوق. في شمال نهر دڤينا، قلل باتوري من الامتيازات التي منحها سييسموند لدوقية ليڤونيا، المتعلقة بالأراضي المستعادة كغنائم حرب. وتم خفض امتيازات ريغا بموجب معاهدة دروهتشن في 1581. أخذت الپولندية تحل تدريجياً محل الألمانية كلغة إدارية وقلص إنشاء المقاطعات الپولندية من الإدارة البلطيقية الألمانية. تبنى رجال الدين المحليون واليسوعيون في ليڤونيا الاصلاح المضاد بمساعدة باتوري، الذي منح الكنيسة الكاثوليكية الرومية إيرادات وعقارات مصادرة من البروتستانت، وكذلك الشروع في حملة توظيف غير ناجحة بشكل كبير للمستعمرين الكاثوليك. ورغم هذه التدابير، لم يغير الليڤونيون الممضىهم بشكل جماعي، بينما تم تهميش الطبقات الليڤونية في پولندا ولتوانيا.

عام 1590، انتهت هدنة بلوسا الروسية السويدية واستئناف القتال، في حين حتى التي تلت الحرب الروسية السويدية (1590-1595) انتهت مع معاهدة تويسينا، والتي بموجبها كان السويد للتنازل عن إنغريا وككسهولم إلى روسيا. بدأ تحالف السويدي الپولندي لتنهار عندما التقى الملك الپولندي والدوق الأكبر لتوانيا سييسموند الثالث، على النحوالذي كان وريث عرش السويدي باعتباره نجل الملك يوهان الثالث (توفي 1592) والملكة كتارينا ياغلون، مع المقاومة من فصيل بقيادة عمه، كارل سودرمانلند (لاحقاً الملك كارل التاسع)، الذي ادعى ريجنسي في السويد لنفسه. ينحدر السويد إلى حرب أهلية في عام 1597، تليها الحرب ضد سييسموند 1598-1599، التي انتهت مع ترسب سييسموند من قبل ريكسداغ الطبقات السويدي.

انتقل النبلاء المحليون إلى حماية كارل في عام 1600 عندما انتشر الصراع إلى ليڤونيا، حيث حاول سييسموند دمج إستونيا السويدية في دوقية ليڤونيا. ثم طرد كارل القوات الپولندية من إستونيا وغزا الدوقية الليڤونية، مبتدءاً سلسلة الحروب الپولندية السويدية. وفي الوقت نفسه، تورطت روسيا في حرب أهلية على العرش الروسي الشاغر ("زمن المشاكل") عندما لم يغلب أي من المطالبين الكثيرين. أصبح هذا الصراع متشابكاً مع حملات الليڤونية عندما تدخلت القوات السويدية والپولندية اللتوانية على طرفي النقيض، وهذا الأخير بدأت الحرب الپولندية بلدية موسكو. تم طرد قوات شارل التاسع من يفونيا [ 106 ] بعد نكسات كبيرة في معاركتي كيركهولم (1605) وكلوشينو(1610). وخلال الحرب الإنغرية في وقت لاحق ، كارل خليفة غوستافوس أدولفوس استعادت إنجريا وككسهولم التي تم التنازل رسميا إلى السويد بموجب معاهدة ستولبوفوسنة 1617 إلى جانب مع الجزء الأكبر من دوقية ليڤونيا . في العام 1617 ، عندما السويد قد تعافى من حرب كالمار مع الدنمارك ، تم القبض على عدة بلدات يفونيان ، لكنها ظلت بارنوفقط تحت السيطرة السويدية بعد هجوم مضاد حملة ثانية الپولندي الليتواني التي بدأت مع القبض على ريغا في 1621 وطردت القوات الپولندية الليتوانية من معظم ليڤونيا ، حيث تم إنشاء سلطان يفونيا السويدية . القوات السويدية ثم تقدمت من خلال رويال بروسيا وپولندا ، ليتوانيا قبلت مكاسب السويدية في ليڤونيا في معاهدة ألتمارك عام 1629.

تم التخلي عن مقاطعة أوشل الدنماركية إلى السويد بموجب معاهدة برومسبروسنة 1645، التي أنهت حرب تورستنسون، والمسرح واحد من حرب الثلاثين عاما ". وقد استبقيت بعد السلام من أوليفا ومعاهدة كوبنهاگن ، على حد سواء في 1660. وظلت الحالة دون تغيير حتى 1710 عندما استسلمت إستونيا وليڤونيا لروسيا خلال الحرب الشمالية العظمى، وهوإجراء رسمي في معاهدة نيستاد (1721).

ملاحظات


المصادر

الهامش

  1. ^ E. Liptai: Magyarország hadtörténete (1), Zrínyi Katonai Kiadó 1984. ISBN 963-326-320-4; 208. p.
  2. ^ Rabe 1989, p. 306
  3. ^ Dybaś 2009, p. 193
  4. ^ Bülow 2003, p. 73
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Frost26
  6. ^ Bain 1971, p. 123
  7. ^ De Madariaga 2006, p. 195
  8. ^ De Madariaga 2006, p. 196
  9. ^ De Madariaga 2006, p. 202 (online)
  10. ^ Dybaś 2006, p. 109
  11. ^ De Madariaga 2006, p. 262
  12. ^ Stone 2001, p. 119 (online)
  13. ^ Bain 1971, pp. 90–91

ببليوگرافيا

  • Bain, Robert Nisbet (2006) [1905], Scandinavia: a Political History of Denmark, Norway and Sweden from 1513 to 1900, Boston: Adamant Media Corp., ISBN 0-543-93899-9, https://books.google.com/books?id=dPQwweeMSvMC 
  • Bain, Robert Nisbet (1971) [1908], Slavonic Europe, Cambridge historical, Cambridge: Cambridge University Press, https://books.google.com/books?id=wK04AAAAIAAJ 
  • Black, Jeremy (1996), Warfare. Renaissance to revolution, 1492–1792, Cambridge Illustrated Atlases, II, Cambridge: Cambridge University Press, ISBN 0-521-47033-1 
  • Bülow, Werner (2003) (in German), Als die Bayern Bonn eroberten. Aus der Erlebniswelt einer Generation im Europa des 16. Jahrhunderts, Munich: Herbert Utz Verlag, ISBN 3-8316-0244-1 
  • Cynarski, Stanisław (2007) (in Lithuanian), Žygimantas Augustas, Vilnius: Versus aureus, ISBN 978-9955-699-59-0 
  • Dybaś, Bogusław (2006), "Livland und Polen-Litauen nach dem Frieden von Oliva (1660)", in Willoweit, Dietmar (in German), Reiche und Territorien in Ostmitteleuropa. Historische Beziehungen und politische Herrschaftslegitimation, Völker, Staaten und Kulturen in Ostmitteleuropa, 2, Munich: Oldenbourg Wissenschaftsverlag, ISBN 3-486-57839-1 
  • Dybaś, Bogusław (2009), "Zwischen Warschau und Dünaburg. Die adligen Würdenträger in den livländischen Gebieten der Polnisch-Litauischen Republik", in North, Michael (in German), Kultureller Austausch: Bilanz und Perspektiven der Frühneuzeitforschung, Köln/Weimar: Böhlau, ISBN 3-412-20333-5 
  • Elliott, John Huxtable (2000), Europe divided, 1559–1598, Blackwell classic histories of Europe (2nd ed.), Hoboken, New Jersey: Wiley-Blackwell, ISBN 978-0-631-21780-0, https://books.google.com/books?id=zfGrxQBcuXgC 
  • Eriksson, Bo (2007) (in Swedish), Lützen 1632, Stockholm: Norstedts Pocket, ISBN 978-91-7263-790-0 
  • Fischer, Ernst Ludwig; Kirkpatrick, John (1907), The Scots in Sweden; being a contribution towards the history of the Scot abroad, Edinburgh: O. Schulze & Co., OCLC 4730173, https://books.google.com/books?id=5YULAAAAYAAJ&pg=PA63 
  • Frost, Robert I. (2000), The Northern Wars: War, State, and Society in Northeastern Europe, 1558–1721, Modern wars in perspective, Upper Saddle River, New Jersey: Pearson Education, ISBN 0-582-06429-5 
  • Hartmann, Stefan (2005) (in German), Herzog Albrecht von Preussen und Livland (1551–1557). Regesten aus dem Herzoglichen Briefarchiv und den Ostpreußischen Folianten, Köln/Weimar: Böhlau, ISBN 3-412-12505-9 
  • Hübner, Eckhard (1998), "Zwischen alle Fronten: Magnus von Holstein als König von Livland", in Hübner, Eckhard; Klug, Ekkehard; Kusber, Jan (in German), Zwischen Christianisierung und Europäisierung. Beiträge zur Geschichte Osteuropas in Mittelalter und früher Neuzeit. Festschrift für Peter Nitsche zum 65. Geburtstag, Quellen und Studien zur Geschichte des östlichen Europa, 51, Stuttgart: Steiner, pp. 313–334, ISBN 3-515-07266-7 
  • Kahle, Wilhelm (1984), "Die Bedeutung der Confessio Augustana für die Kirche im Osten", in Hauptmann, Peter (in German), Studien zur osteuropäischen Kirchengeschichte und Kirchenkunde, Kirche im Osten, 27, Göttingen: Vandenhoeck & Ruprecht, ISBN 3-525-56382-5 
  • Kreem, Juhan (2006), "Der Deutsche Orden und die Reformation in Livland", in Mol, Johannes A.; Militzer, Klaus; Nicholson, Helen J. (in German), The military orders and the Reformation. Choices, state building, and the weight of tradition, Hilversum: Uitgeverij Verloren, ISBN 90-6550-913-5 
  • Körber, Esther-Beate (1998) (in German), Öffentlichkeiten der frühen Neuzeit. Teilnehmer, Formen, Institutionen und Entscheidungen öffentlicher Kommunikation im Herzogtum Preussen von 1525 bis 1618, Berlin: de Gruyter, ISBN 3-11-015600-8 
  • De Madariaga, Isabel (2006), Ivan the Terrible, New Haven, Connecticut: Yale University Press, ISBN 978-0-300-11973-2, https://books.google.com/books?id=xdFVn1v3FMUC 
  • Nordstrom, Byron J. (2000), Scandinavia Since 1500, Minneapolis: University of Minnesota Press, ISBN 978-0-8166-2098-2 
  • Oakley, Steward (1993), War and peace in the Baltic, 1560–1790, War in Context, Abingdon, New York: Routledge, ISBN 0-415-02472-2, https://books.google.com/books?id=wPXEp45wAeQC 
  • Pauker, C. J. U. (1854), "Der Ordens-Voigt, nachher Königl. dänischer Statthalter zu Sonneburg, Heinrich von Ludinghausen gen. Wolffund dessen Ansprüche an Sonneburg und dessen Gebiet", in Bunge, F. G. v.; Pauker, C. J. U. (in German), Archiv für die Geschichte Liv-, Ehst- und Curlands, 7.3, Reval: Lindsfors Erben 
  • Peterson, Gary Dean (2007), Warrior kings of Sweden. The rise of an empire in the sixteenth and seventeenth centuries, Jefferson, North Carolina: McFarland, ISBN 0-7864-2873-2, https://books.google.com/books?id=CPJWfVPgFawC 
  • Rabe, Horst (1989) (in German), Reich und Glaubensspaltung. Deutschland 1500–1600, Neue deutsche Geschichte, 4, Munich: C.H.Beck, ISBN 3-406-30816-3 
  • Roberts, Michael (1968), The Early Vasas: A History of Sweden, 1523–1611, Cambridge: Cambridge University Press, ISBN 1-00-129698-2, https://books.google.com/books?id=x243AAAAIAAJ 
  • Solovyov, Sergey (1791) (in Russian), History of Russia from the Earliest Times, VI, New York: MintRight Inc, ISBN 5-17-002142-9, https://books.google.com/books?id=4MmZEvjDGDsC 
  • Steinke, Dimitri (2009) (in German), Die Zivilrechtsordnungen des Baltikums unter dem Einfluss ausländischer, insbesondere deutscher Rechtsquellen, Osnabrücker Schriften zur Rechtsgeschichte, 16, Göttingen: Vandenhoeck & Ruprecht, ISBN 3-89971-573-X 
  • Stevens, Carol Belkin (2007), Russia's wars of emergence, 1460–1730, Modern wars in perspective, Upper Saddle River, New Jersey: Pearson Education, ISBN 978-0-582-21891-8, https://books.google.com/books?id=s5tPKOehY5kC 
  • Stone, Daniel (2001), The Polish-Lithuanian state, 1386–1795, History of East Central Europe, 4, Seattle: University of Washington Press, ISBN 0-295-98093-1, https://books.google.com/books?id=LFgB_l4SdHAC 
  • Tuchtenhagen, Ralph (2005) (in German), Geschichte der baltischen Länder, Beck'sche Reihe, 2355, Munich: C.H.Beck, ISBN 3-406-50855-3 
  • Wernham, Richard Bruce (1968), The new Cambridge modern history: The Counter-Reformation and price revolution, 1559–1610, Cambridge: Cambridge University Press Archive, ISBN 0-521-04543-6 
  • نطقب:Efron

للاستزادة

  • Karamzin, Nikolai Mikhailovich (2003) [1826], "III" (in Russian), Istoriya gosudarstva Rossiyskogo, VIII, Moscow: Olma Media Group, ISBN 978-5-224-04058-2, https://books.google.com/books?id=w851ixSKr9AC 

وصلات خارجية

  • Oscar Halecki, The Struggle for the Dominium Maris Baltici
  • William Urban, The Origin of the Livonian War, 1558 (Lituanus, Volume 29, No.3 – Fall 1983)
  • Andres Adamson, The Role of Duke Magnus of Holstein in the Baltic Sea Region during the Livonian War (2006, dissertation)

نطقب:Campaigns and treaties of the Livonian War

تاريخ النشر: 2020-06-04 18:20:33
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Pages using deprecated image syntax, Northern Wars, 16th-century conflicts, Livonian War, Battles of the Livonian War, Polish–Russian wars, 1558 in Lithuania, 1558 in Poland, 1558 in Russia, 1558 in Sweden, 1583 in Lithuania, 1583 in Poland, 1583 in Russia, 1583 in Sweden, Wars involving Sweden, Wars involving the Grand Duchy of Lithuania

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

نشرة إنذارية.. هذه هي المناطق المغربية التي ستعرف موجة حر شديدة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:33
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 72%

رونالدو لميشيل.. «خل الـ seee تنفعك»

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:26
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 92%

هل وصل متحور كورونا الجديد مصر؟ وزارة الصحة تكشف

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:08:29
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 86%

ماذا وقع لسيارة زياش الفاخرة بأمستردام؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:36
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 77%

نشرة إنذارية جديدة.. موجة حر ستجتاح هذه المناطق المغربية بدءا من اليوم

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:02
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

نقابات تستنكر صمت الحكومة إزاء خروقات شركات المحروقات

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:27
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 76%

راية بنفسجية ترتفع.. خطر داهم ونار كاوية في العراق

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:03
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 85%

ريال مدريد يضع نقطة نهاية لاهتمامه بالحارس بونو

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:11:19
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

ذكروا بجامعة الأزهر..طلب غريب عرضه الإخوان على أردوغان

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:08:27
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 89%

"مصدر" تنفذ مشروع طاقة شمسية بقيمة 5.5 مليار درهم لـ"ديوا"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:29
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 91%

شباب المستقبل

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:19
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 100%

الجديدة.. فتح بحث قضائي مع مسير جمعية رياضية هتك عرض طفل قاصر

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:11:18
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

خبير للعربية: بورصة الكويت بحاجة إلى محفزات لجلب "سيولة جريئة"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:23
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 90%

لاعب جديد يرحل عن الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:09
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 45%

قرب منبج.. مسيّرة تركية تقصف نقاطاً تابعة للجيش السوري

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:08:35
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 89%

فضائح ومخدرات ونساء.. هل يجهض نجل بايدن حظوظ والده

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:08:42
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 92%

ريال مدريد يعلن إصابة ميليتاو بقطع في الرباط الصليبي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:13
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 89%

هاري كين عقب خسارة السوبر: لا وقت للذعر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:09:16
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 89%

تجدد المظاهرات في إسرائيل للأسبوع الـ32 على التوالي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-13 15:10:39
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 71%

تحميل تطبيق المنصة العربية