خط أنابيب إيران-العراق-سوريا
خط أنابيب إيران-العراق-سوريا Iran-Iraq-Syria pipeline | |
---|---|
مرافق النفط والغاز الإيرانية، ويظهر حقل جنوب فارس للغاز بالأحمر.
| |
خريطة خط أنابيب إيران-العراق-سوريا
Iran-Iraq-Syria pipeline | |
المسقط | |
البلد | إيران، العراق، سوريا |
الاتجاه العام | الشرق–الغرب |
من | عسلويه، إيران |
يمر عبر | [دمشق]]، سوريا |
معلومات عامة | |
النوع | غاز طبيعي |
المعلومات التقنية | |
الطول | 5,600 kم (3,500 ميل) |
أقصى سعة | 110 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي يومياً |
القطر | 56 بوصة (1,422 mم) |
خط أنابيب إيران-العراق-سوريا (يسمى خط أنابيب الصداقة من قبل الحكومات المتعلقة وخط أنابيب الغاز الإسلامي من قبل بعض المصادر الغربية)، هوخط أنابيب غاز طبيعي مقترح يمتد من حقل جنوب فارس / الشمال للغاز والمكثفات الإيراني تجاه أوروپا عبر إيران، العراق، وسوريا ولبنان ليمد المستهلكين الأوروپيين بالإضافة إلى العراق، سوريا ولبنان بالغاز الطبيعي. من المخطط حتى يبلغ طوله 5600 كم وقطره 142 سم. المقترح السابق، الذي يُعهد بخط الأنابيب الفارسي، كان مساره يمتد من حقل جنوب فارس الإيراني إلى أوروپا عبر هجريا؛ ويبدوأنه تمد الاستغناء عنه بعدما فسخت شركة الطاقة السويسرية Elektrizitätsgesellschaft Laufenburg عقدها مع إيران في أكتوبر 2010 بعد الضغط الذي قابلته جراء العقوبات الأمريكية على إيران.
سقطت العراق اتفاقية مع إيران في يونيو2013 للحصول على الغاز الطبيعي لاستخدامه في محطات توليد الطاقة العراقية في بغداد وديالى. يضم العقد توريد 1.4 بليون متر مكعب من الغاز يومياً على مدارعشرة سنوات. بحلول 2015، كانت محطات توليد الطاقة الإيرانية تورد إلى العراق 176 مليون متر مكعب من الغاز يومياً.
في يوليو2011، قيل حتى إيران، العراق وسوريا قد خططت لتوقيع عقد قد تصل قيمته إلىستة بليون دولار لإنشاء خط أنابيب يمتد من حقل جنوب فارس تجاه أوروپا، عبر هذه البلدان ولبنان ومن ثم يمر تحت مياه المتوسط لبلد أوروپي، مع إنشاء بنية مصفاة وبنية تحتية ملحقة في دمشق. في نوفمبر 2012 رفضت الولايات المتحدة التقارير التي تفيد ببدء انشاء خط الأنابيب، قائلة بأن هذا الأمر قد زُعم تكراراً ويبدو"أنه لن يتحقق أبداً". تم التسقط على اتفاقية إطارية في أوائل 2013، بتكلفة تقديرية بلغتعشرة بليون دولار؛ تأخرت خطط الإنشاءات بسبب الحرب الأهلية السورية. في ديسمبر 2012 أعرب معهد أكسفورد لدراسات الطاقة بأن المشروع "لا يزال محل شك. ليس من الواضح كيف من الممكن أن يمكن تمويل مثل هذا المشروع مع الوضع في الاعتبار بأن كلاً من إيران وسوريا تخضعان لعقوبات مالية مشددة." في يوليو2015، سقطت شركة تنمية وهندسة الغاز الإيرانية وشركة پاسارگاد لتنمية الطاقةعقد بوت BOT (بناء-تشغيل-نقل) بموجبه سيوفر مالك المشروع 25% من قيمة التمويل ويوفر صندوق التنمية الوطني الإيراني بقية التمويل من أجل إنشاء IGAT-6.
سيكون خط أنابيب إيران-العراق-سوريا منافساً لنابوكوالذي يمتد من أذربيجان إلى أوروپا. كما سيكون بديلاً لخط أنابيب قطر-هجريا والذي اقترحته قطر ليمتد من قطر إلى أوروپا عبر السعودية، الأردن، سوريا وهجريا. قيل حتى السبب المنطقي لرفض سوريا للمقترح القطري هو"حماية مصالح [حليفها] الروسي، والذي يعتبر المورد الأوروپي الأول للغاز الطبيعي".
انظر أيضاً
- Iran Gas Trunkline
المصادر
- ^ UPI, 25 July 2011, 'Islamic pipeline' seeks Euro gas markets
- ^ naturalgaseurope.com, 11 February 2013, Some Reasons to Materialize Iran, Iraq, and Syria's Gas Pipeline
- ^ SRF Tagesschau, 29 October 2010, EG Laufenburg legt Gas-Deal mit Iran auf Eis
- ^ Jerusalem Post, 26 January 2011, Swiss adopt EU sanctions on Teheran
- ^ http://www.eia.gov/countries/cab.cfm?fips=IR
- ^ Mansour Kashfi, Asia Times Online,سبعة June 2012, Iran's Islamic pipeline a mad man's dream
- ^ Iran, Syria Finalize Agreement on New Gas Pipeline
- ^ Wall Street Journal, 25 July 2011, Iraq, Iran, Syria Sign $10 Billion Gas-Pipeline Deal
- ^ UPI, 20 November 2012, U.S. brushes off Iran-Iraq-Syria gas line
- ^ Agence France-Presse, Hürriyet Daily News, 19 February 2013, Iraq greenlights gas pipeline deal with Iran, Syria
- ^ Christian Science Monitor, 27 August 2013, US destroyers near Syria. Oil market likely to shrug off a strike.
- ^ Hakim Darbouche, Laura El-Katiri and Bassam Fattouh (2012), Oxford Institute for Energy Studies, East Mediterranean Gas: what kind of a game-changer?, NG17, December 2012, p17
- ^ http://presstv.com/Detail/2015/07/13/420068/iran-iraq-gas-pipeline-deal-gharibi
- ^ Nafeez Ahmed, [The Guardian]], 30 August 2013, Syria intervention plan fueled by oil interests, not chemical weapon concern
[