نخت أنبو الثاني

عودة للموسوعة

نخت أنبوالثاني

نخت‌أنبوالثاني Nectanebo II (حكم 360 - 343 ق.م.)، ويُعهد أيضاً بإسم نخت‌حورب، كان ثالث وآخر ملك في الأسرة المصرية الثلاثون وكان أيضاً آخر حاكم مصر وطني في القِدم.

نصـَّب نخت‌أنبوعلى عرش مصر الملك الاسبرطي، وساعده على الاطاحة بتيوس وصد مُطالب آخر بالعرش. وبعد حكم 17 عاماً، هزمه الملك الفارسي أردشير الثالث، فهرب أولاً إلى منف ثم إلى الصعيد، وأخيراً إلى منفاه في النوبة، حيث انبتر ذكره في التاريخ. وبهرب نخت‌أنبوالثاني، انهارت جميع المقاومة المنظمة ضد الغزوالفارسي، وعادت مصر مرة أخرى إلى ولاية في الامبراطورية الفارسية.

تحت حكم نخت‌أنبو، شهدت مصر ازدهاراً. في عهده، قدم الفنانون المصريون نمطاً خاصاً هجر علامة مميزة على النقوش البارزة الپطلمية. مثل سلفه الغير مباشر نخت أنبوالأول، أظهر نخت أنبوالثاني الحماس للكثير من طقوس عبادة الآلهة في الديانة المصرية القديمة، وهناك أكثر من مائة مسقط مصري يحمل دليلاً على اهتمامه. إلا حتى نخت أنبوالثاني قام بالكثير من الإنشاءات والترمميات عن سلفه نخت أنبوالأول، حيث شرع بشكل خاص في بناء معبد إيزيس (فيلة).

لعدة سنوات، نجم نخت أنبوالثاني في الحفاظ على مصر من الامبراطورية الأخمينية. إلا أنه مع خيانة خادمه السابق، منتور من رودس، هُزم نخت أنبوالثاني في نهاية المطاف على يد قوات فارسية ويونانية مجمعة في معركة پلوسيوم (343 ق.م.). احتل الفرس منف ثم أحكموا سيطرتهم على بقية مصر، وضموا البلاد إلى الامبراطورية الأخمينية. فر نخت أنبوالثاني جنوباً وحافظ على قوته لبعض الوقت؛ وظل مصيره بعد ذلك مجهولاً.

پورتريهات

تمثال من حجر الجرواق لنخت أنبوالثاني.

عدما تمثاله الصغير من حجر الجرواق الموجود في متحف متروپوليتان للفنون، والذي يظهر نخت أنبوالثاني واقفاً أمام صورة حورس، لا توجد صور توضيحية أخرى لنخت أنبوالثاني. في تمثال الجرواق، يظهر نخت أنبوالثاني نـِمساً (غطاء رأس ملكي شهير) وصل. ذراعه المنحني حاملاً السيف يعني بالهيروغليفية نخت، ويمثل الصقر حورس، بينما منقوش بالهيروغليفية على يمين نخت أنبوحدثة حـِب. التصويرات الأخرى التي تنسب لنخت أنبوالثاني (ويظهر فيها مرتدياً الخپرش) تتضمن رأساً من صخور الكوارتزيت موجوداث في متحف جامعة پنسيلڤانيا للآثار وفهم الإنسان، رأساً من البازلت في الإسكندرية، رأساً من من الگرانيت محفوظاً في متحف الفنون الجميلة، بوسطن ورأساً تالفاً من الكوارتزيت.


الصعود إلى السلطة

عام 525 استولت الامبراطورية الأخمينية على مصر. وبسبب الصراعات الداخلية على خلافة الإمبراطورية الفارسية، تمكنت مصر من استعادة استقلالها عام 404 قبل الميلاد. وفي عام 289 ق.م، توصل الفرعون هاكور إلى معاهدة مع أثينا وتمكن من مقاومة العدوان الفارسي لثلاث سنوات (من 385 حتى 383 ق.م.). إلا حتى في أعقاب عقد معاهدة أنتالكيداس عام 387 ق.م. بين الأخمينيين والدويلات-المدن اليونانية، أصبحت مصر وقبرص العائق الوحيد أمام الهيمنة الفارسية في البحر الأبيض المتوسط.

عند مطلع عام 360 ق.م، بدأ تيوس، سلف نخت أنبو، الاستعداد للحرب ضد الدهلاء. في العام نفسه، انطلق الجيش المصري، مسافراً على امتداد الساحل براً وبحراً. رافق نخت أنبوالثاني عمه تيوس في تلك الحملة وكان قائد مخيميو (مجموعة من المشاة).

في محاولة لجمع تمويلات الحرب بسرعة، فرض تيوس الضرائب على المصريين واستولى على ممتلكات المعبد. استاء المصريون، وخاصة الكهنة، من هذه التدابير لكنهم دعموا نخت أنبوالثاني. طلب تياوس من القائد العسكري الاسپرطي أگسيلوس والجنرال الأثيني خابرياس الحفاظ على دعمهما له. إلا حتى أگسيلوس قد نطق أنه أُرسل لمساعدة مصر وليس لشن حرب عليها. عاد خابرياس للوطن برفقة جنوده من المرتزقة. فقرر تيوس الفرار إلى البلاط الأخميني، حيث توفي في النهاية وفاة طبيعية.

تنافس نخت أنبومع أحد المطالبين المجهولين بالعرش من بلدة مندس، والذي أعرب نفسه فرعوناً. كان التمرد في الغالب بقيادة أحد أحفاد نخت أنبوالأول، الذي حكمت عائلته البلدة في السابق. أوفد المدعي الرسل لأگسيلوس في محاولة لاستمالته إلى جانبه. ظل أگسيلوس موالياً لنخت أنبو، خوفاً من حتى يصبح خائناً للعهد. في إحدى بلدات دلتا النيل حاصرت قوات نخت أنبووأگسيلوس المغتصب، الذي كان قد حصل على الكثير من المتعاطفين. على الرغم من التفوق العددي للعدو، إلا حتى نخت أنبووأگسيلوس قد انتصرا وأجهضت الثورة عند مطلع عام 360 ق.م. معبراً عن امتنانه لأگسيلوس، أوفد له نخت أنبو200 طالنط من المضى.

عهده

وجه ستاتر مضىي مصري لنخت أنبوالثاني.

لعب الدين دوراً هاماً في السياسة الداخلية لنخت أنبو. بدأ حكمه بتقديس معبد العجل أپيس الجنائزي في منف. هناك أضاف نخت أنبونقوشاً زخرفية بارزة للمعابد الشرقية والغربية المكرسة لعبادة العجل أپيس. ومن بين أشهر المعابد التي تم إنشائها في عهد نخت أنبوالثاني، معبد خنوم في إلفنتين ومعبد أمون في سختام. كما خصص ناوس من الديوريت للإله أنحور (عُثر على جزء منها في معابد سبن‌نيتوس). كان نخت أنبوالثاني مسئولاً عن زيادة شعبية الإله بوخيس. في عهد نخت أنبوالثاني صدر مرسوماً بمنع اسختراج الأحجار فيما يسمى بالجبال الأسطورية في أبيدوس..

أعاقت الأخيمنيون الشئون الخارجية لمصر في عهد نخت أنبوالثاني في محاولة لاعادة احتلال مصر. قبل صعود نخت أنبوالثاني للعرش، حاول الفرس استعادة مصر عام 385، 383، و373 ق.م. استخدم نخت أنبوالثاني السلام لبناء جيشاً جديداً واستخدم المرتزقة اليونانيين، كما كان معتاداً في ذلك الوقت. في حوالي عام 351 ق.م. شرعت الامبراطورية الأخمينية في محاولة جديدة لاستعادة مصر. بعد عام من القتال، نجح نخت أنبوالثاني وحليفيه الجنرالان ديوفانتوس من أثينا ولاميوس من اسپرطة، في هزيمة الأخمينيين. بعد احرازه فوزاً مدوياً، نادى الشعب بجعل نخت أنبوالثاني "الصقر الإلهي نخت أنبو" وبتأسيس عبادة تحمل اسمه.

عام 345/44 ق.م. ناصر نخت أنبوالتمرد الفينيقي ضد الامبراطورية الأخمينية تحت قيادة ملك صيدا، تنيس، وأوفد مساعدات عسكرية في صورة 4000 من المرتزقة اليونانيين، بقيادة منتور من رودس. إلا أنه بعد سماع أنباء اقتراب قوات أردشير الثالث، بدء منتور التواصل مع الفرس بالتواطؤ مع تنيس.

مسلة من الحجر الغريني الأسود للملك نخت‌أنبوالثاني. حسب النقوش الرأسية، فقد حمل تلك المسلة في مدخل حرم تحوت، مزدوج العظمة، سيد هرموپوليس. وتوجد حالياً في المتحف البريطاني، لندن.

عند نهاية عام 344 ق.م، وصل سفراء أردشير الثالث اليونان لطلب مشاركة اليونانيين في حملة ضد مصر. عمل الأثينيون والاسپرطيون السفراء بكياسة، لكنهم امتنعوا عن عقد تحالف ضد مصر.إلا حتى المدن الأخرى، قررت دعم الفرس: أوفدت طيبة 100 هوپليت و300 أرگوس.

في شتاء عام 343 ق.م، خرج أردشير الثالث إلى مصر. كان الجيش المصري، تحت قيادة نخت أنبو، يتألف من 60.000 مصري، 20.000 ليبوبالإضافة إلى الكثير من المرزتقة اليونانيين. بالإضافة إلى ذلك كان لدى نخت أنبوالثاني عدد من الزائريق المسطحة لمنع العدومن دخول مصبات النيل. كانت النقاط الضعيفة على طول حدوده البحرية المتوسطية وحدودها الشرقية محمية بمعاقل وتحصينات ومعسكرات راسخة. كانت القوات الفارسية المعززة من قبل منتور ورجاله، على فهم جيدة بالحدود الشرقية لمصر، وبواسطة 6000 أيوني.

في النهاية، هُزم نخت أنبوالثاني، وفي صيف عام 342 ق.م، ولج أردشير الثالث منف ونصب ساتراپاً. فر نخت أنبوالثاني إلى مصر العليا وفي النهاية إلى النوبة حيث حصل على حق اللجوء. إلا أنه احتفظ بقدر من قوته هناك لبعض الوقت. وبمساعدة خباباش، قام نخت أنبوبمحاولة فاشلة لاستعادة العرش.



ذكراه

حملات البناء

على الرغم من وضعه في فترة مؤسفة من التاريخ المصري، وعهده الذي من الممكن تشوه بكونه "الفرعون الأخير" الذي حكم مصر المستقلة، إلا حتى نخت أنبوالثاني قام بحملات بناء موسعة، والتي قد تشبه تلك التي قام بها الكثير من ملوك أيام المجد في عهد المملكة الجديدة. بالإشارة إلى نخت أنبوالثاني وجده الأكبر عُثر في جميع الأماكن تقريباً على مراكز دينية رائدة، وكان الملكين على قدم المساواة تقريباً مع ملوك الماضي العظماء، وتشهد بذلك المعالم الكثيرة التي تحمل اسمهم في جميع أنحاء مصر. قام نخت أنبوالثاني، بصفة خاصة ببناء وتحسين المعابد في جميع أراتى البلاد، وقدم تبرعات كبيرة للكهانة في عدد كبير من المواقع التي تبرع لها. وُجد اسم نخت أنبوالثاني في أون، أتريب، وتل بسطة في دلتا النيل، وغيرها، لكن كان أعظمها في سبن‌نيتوس، والتي تضم مسقط بهبيت الحجارة الحديث. هجرت نقوش المعابد في سبن‌نيتوس أثراً واضحاً على فنون المملكة الپطلمية اللاحقة. إلا حتى الهجريز الديني لحملات البناء الخاصة به قد لا يرجع فقط للتقوى المطلقة. لأن نخت أنبوكان مغتصباً للعرش، ولذلك فقد سعى على الأرجح إلى إضفاء الشرعية على حكمه لمصر ديناً.

الأب الأسطوري للإسكندر الأكبر

وثمة سيرة نبوئية، تظهر في كتاب التاريخ الكاذب، رومانسية الإسكندر، التي تفصل نهاية أخرى لفرعون مصر الأخير. ومباشرة بعد تأكيد ألوهية الإسكندر الأكبر من قِبل عرافة زيوس أمون، سرت شائعة حتى نخت‌أنبوالثاني لم يسافر إلى النوبة، بل إلى بلاط فيليپ الثاني من مقدون في هيئة ساحر مصري. وهناك، ضاجع زوجة فيليپ، اولمپياس، ومن تلك العلاقة أتى الإسكندر. وكان لتلك الإشاعة جاذبية قوية لدى المصريين الذين اشتاقوا للديمومة وكنوا كراهية شديدة للحكم الأجنبي. في هذا الحدث الفني، عادة ما يوصف نخت أنبوبصفات مماثلة للتنين، على سبيل المثال في (Speculum Historiale).

بردية رؤيا نتخت أنبو، حوالي 160–150 ق.م.

في الحكاية الپطلمية المبكرة لنخت أنبووپتسس، المحفوظة فقط في شظية يونانية من سراپيوم منف، كان للفرعون رؤيا (في المنام) ظهرت فيها إيزيس وكان فيها الإله أنوريس غاضباً عليه لعدم إكماله المعبد في سبن‌نيتوس. أتى نخت أنبوبأفضل النحاتين في البلاد، پتسس، لإنهاء العمل، لكنه فشل لأنه بدلاً من ذلك ثمل وطارد فتاة جميلة. ينتهي السرد فجأة هنا، لكن قد يحدث هذا مقدمة لسقوط مصر. كتاب البيروني تاريخ الهند يذكر السيرة.


تابوت نخت أنبوالثاني

تابوت نخت أنبوالثاني، أعيد استخدام التابوت كحوض للماء. موجود حالياً في المتحف البريطاني.

حيث حتى مصير نخت أنبوالثاني بعد لجوءه إلى طيبة ليس معروفاً، فلا يمكن الجزم بأي أرض مات، ولا بمآل جثمانه وهل أعيد إلى مصر ليدفن في ثراها. ومن الأرجح حتى هذا التابوت صُنع قبل خروجه من مصر ولم يستخدم قط.

وقد عُثر عليه في مسجد العطارين بمدينة الإسكندرية، الذي كان كنيسة القديس أثناسيوس سابقاً. ومن الواضح أنه استخدم في فترة ما كوعاء للماء، أوحمام، أوحوض للوضوء، وهوما يستدل عليه من 12 ثقباً في قاعدة التابوت لتصريف المياه. وقد أحاطت الأساطير بهذا التابوت عبر القرون، إذ قيل إنه كان تابوت الإسكندر الأكبر، ولكن اتضح من ترجمة الكتابة الهيروغليفية المنقوشة على التابوت في القرن 19، أنها لا تذكر اسم الإسكندر، فطرأ على هذه الأسطورة تحوير طفيف، وبات ينطق إذا قبر الإسكندر كان في مسقط المسجد، إلا حتى أحداً لم يثبت أي مرشد على ارتباط المكان بقبر الإسكندر من قريب أوبعيد.

تتكون الزخارف على التابوت من عدة أبواب من النصوص الجنائزية المعروفة باسم "عمدوات"، أو"كتاب أحوال العالم الآخر"، ونرى فيها إله الشمس يعبر العالم الآخر في ظلام الليل. حصلت بعثة ناپليون في مصر على هذا التابوت، ومن ثم انتقل إلى عهدة المتحف البريطاني في عام 1802 بموجب معاهدة الإسكندرية.

الهامش

  1. ^ Peter Clayton, Chronicle of the Pharaohs, Thames & Hudson Ltd., p.203
  2. ^ Emmanuel K. Akyeampong and Henry Louis Gates, Jr (2012). Dictionary of African Biographies - Gooogle Books". Oxford University Press. Retrieved 17 December 2017. Italic or bold markup not allowed in: |publisher= (help)
  3. ^ Myśliwiec, Karol (2000). The twilight of ancient Egypt: first millennium B.C.E. Cornell University Press. p. 173. ISBN .
  4. ^ Grimal, Nicolás; Nicolas-Christophe Grimal (1994). A history of ancient Egypt. Wiley-Blackwell. p. 379. ISBN .
  5. ^ Sharpe, Samuel (1838). The history of Egypt under the Ptolomies. E.Maxon. p. 19.
  6. ^ "An Egyptian Colossal Quartzite Head of the Pharaoh Nectanebo II". Christie's. Retrieved March 5, 2011.
  7. ^ "The God Horus Protecting King Nectanebo II". David Rumsey Map Collection/AMICA Library. Retrieved March 5, 2011.
  8. ^ Grimal, p. 374
  9. ^ Grimal, p. 377
  10. ^ Educational Britannica Educational (2010). Ancient Egypt: From Prehistory to the Islamic Conquest. The Rosen Publishing Group. pp. 88–89. ISBN .
  11. ^ Dandamaev, M. A. (1989). A political history of the Achaemenid empire. BRILL. p. 301. ISBN .
  12. ^ Sharpe, Samuel (1859). The history of Egypt from the earliest times till the conquest by the Arabs: A. D. 640. Moxon. p. 211.
  13. ^ Myśliwiec, p. 171
  14. ^ Assmann, Jan (2005). Death and salvation in ancient Egypt. Cornell University Press. p. 190. ISBN .
  15. ^ Blyth, Elizabeth (2006). Karnak: evolution of a temple. Taylor & Francis. p. 222. ISBN .
  16. ^ Brosius, Maria (2006). The Persians: an introduction. Taylor & Francis. p. 29. ISBN .
  17. ^ H. R. Hall. "Cambridge's Ancient History of Greece". Third Millennium Library. Retrieved March 4, 2011.
  18. ^ Dandamaev, p. 309
  19. ^ Dandamaev, p. 310
  20. ^ Maspero, G. (2003). History of Egypt. Kessinger Publishing. p. 309. ISBN .
  21. ^ Brosius, p. 30
  22. ^ Watterson, Barbara (1998). The Egyptians. Wiley-Blackwell. p. 182. ISBN .
  23. ^ Myśliwiec, p. 177
  24. ^ Myśliwiec 2000, p. 170.
  25. ^ Myśliwiec 2000, p. 171.
  26. ^ Myśliwiec 2000, p. 172.
  27. ^ "Héros, d'Achille à Zidane". BnF (in French). Vincent de Beauvais, qui reprend cette tradition légendaire initiée par le Pseudo-Callisthène à la fin du III e siècle et suivie par un certain nombre d'auteurs médiévaux, raconte comment Olympias, abusée par les tours de magie de Nectanebo, a conçu Alexandre avec lui, sous la forme d'un dragon.CS1 maint: unrecognized language (link)
  28. ^ Maspero, Gaston, Popular Stories of Ancient Egypt (1915), p. 239-242
  29. ^ Koenen, Ludwig, "The Dream of Nektanebos", The Bulletin of the American Society of Papyrologists 22 (1985): 171-194.
  30. ^ Al Beruni (1910). Alberuni's India. translated by Edward Sachau). London.
  31. ^ تاريخ نخت أنبوالثاني، المتحف البريطاني

وصلات خارجية

  • Nectanebo II
  • Livius.org: Nectanebo II
سبقه
تيوس
فرعون مصر
الأسرة الثلاثون
تبعه
أردشير الثالث من فارس
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:25:04
التصنيفات: CS1 errors: markup, CS1 maint: unrecognized language, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, وفيات القرن 4 ق.م., مصريو القرن الرابع ق.م., حكام القرن الرابع ق.م., الإسكندر الأكبر, فراعنة الأسرة الثلاثين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جارها استدرجها وعاشرها.. محاكمة سائق هتك عرض طالبة من ذوي الهمم

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:55
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

ملخص أحداث مسلسل جميلة الحلقة 20 وموعد عرض الحادية والعشرون

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:26
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

المتحف المصري بالتحرير يحتفل بذكرى وضع حجر الأساس لمبنى المتحف

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:44
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

صدور الترجمة العربية من «مراوغات الفتى الأبيض» قريبًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:32
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

براءة جعفر العمدة.. ملخص أحداث مسلسل جعفر العمدة الحلقة 20

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:26
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 68%

فاجعة الطفل ريان تعود إلى الأذهان بعد وفاة شاب داخل بئر بزاكورة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 57%

وزير الخارجية يزور تركيا غدًا ويعلن عودة السفراء بين البلدين

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:57
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 62%

“شكري” يزور العاصمة التركية أنقرة غدا

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:47
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 69%

أسقف بني سويف يعلن مواعيد تلقي تهاني عيد القيامة المجيد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:51
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

الوداد يتصدر الأندية الوطنية ويتقدم في التصنيف العالمي

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:23:01
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

"عاد بـ 14 تابوتًا للعجل "أبيس".. تفاصيل زيارة الأمير رودولف إلى الشرق

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:37
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 52%

19 أبريل.. عمومية "مصر للمقاصة" تُناقش ميزانية 2022 وحسم توزيعات الأرباح

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:23
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

كيفية منع آلام المفاصل الباردة في اليدين والمعصمين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:27
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 62%

المديح النبوى يضىء ساحة الهناجر فى الليلة الـ13 لبرنامج "هل هلالك"

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:34
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

رئيس الكنيسة الإنجيلية يهنئ الإمام الأكبر بعيد الفطر المبارك

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 15:22:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية