زلدا فتس‌جرالد

عودة للموسوعة

زلدا فتس‌جرالد

زلدا فتس‌جرالد
Zelda Fitzgerald
Zelda Sayre, 1917
وُلِد Zelda Sayre
(1900-07-24)يوليو24, 1900
مونتگمري، ألباما، U.S.
توفي مارس 10, 1948(1948-03-10) (عن عمر 47 عاماً)
آشڤل، كارولاينا الشمالية، الولايات المتحدة
مكان الدفن مقبرة القديسة ماري الكاثوليكية, روكڤل، مريلاند, U.S.
الوظيفة روائية ومحررة قصص قصيرة وشاعرة وراسيرة ورسامة وسيدة مجتمع
التعليم Sidney Lanier High School
الفترة 1920–1948
الزوج F. Scott Fitzgerald (ز. 1920; و. 1940)
الأطفال Frances Scott Fitzgerald

زِلدا ساير زِلدافتس‌جرالد (24 تموز/يوليو1900 -عشرة آذار/مارس 1948) التي ولدت باسم زِلدا ساير في مونتگمري هي روائية أمريكية وزوجة المحرر فرنسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد. كانت رمز للعشرينيات - وقد أطلق عليها زوجها لقب أول أمريكية تتبع أسلوب الفلاپر وهوأسلوب الحياة الأرستقراطية من حيث المظهر والشخصية. أصبح الزوجين من المشاهير بعد نجاح روايته الأولى هذا الجانب من الجنة (1920).

كان لزِلدا حضور هائل في المجتمع الغربى الأمريكى منذ أوائل فترة مراهقتها، متغلبة على جميع الحسناوات الأخريات لكونها نجمة في حفلات الباليه ومناسبات نادى النخبة في بلدتها.وبعد فترة قليلة من إنهائها للفترة الثانوية، قابلت فرنسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد في نادى للرقص، ولكنها لم تنبهر به ووافقت أهلها على أنه لا يمتلك الإمكانيات المالية لإعالة الأسرة. بعد إعلانه عن شغفه الشديد بها، تحول الغزل إلى علاقة مطولة من الخطابات الأسبوعية. على الرغم من أنه كان يفهم بمصادقتها غير الملتزمة لرجال آخرين. ونظرًا لإصراره على الحصول على الأمان المادى، وبالتالى يسهل له الحصول على زِلدا، أكثر من كتاباته من منطقات إلى كتابه الأول. وفي 20 آذار/مارس وافق "أبناء سكريبنر" على نشر روايته هذا الجانب من الجنة، واتصل زِلدافتس‌جرالد على الفور بزِلدا، التى وافقت على حتى تسافر معه إلى نيويورك وتتزوجه وتعيش معه. تزوج الاثنان في نيويورك في ثلاثة نيسان/أبريل 1920، وانتقلوا فيما بعد إلى أوروبا. وفي الوقت الذى لقى فيه سكوت استحسان كبير لروايته گاتسبي العظيم وقصصه القصيرة، وفي الوقت الذى اندمجا فيه الزوجين مع قامات أدبية مثل إرنست همنگوي، كان زقابلم كتلة متشابكة من الغيرة، والسخط، والقسوة. استخدم سكوت علاقتهم مادة في رواياته، ووصل به الحال إلى أنه أخذ مقطتفات من مذكرات زِلدا وجعلها لبطلاته الخيالية. وفي محاولة للعثور على هوية فنية لها، خطت زِلدا منطقات في مجالات وقصص قصيرة، وفي عمرها السبعة والعشرين، أصبحت مهووسة بالعمل في رقص الباليه، وأخذت تتمرن حتى التعب.

كان من السهل التنبأ بإيداع زِلدا مصحة شيبارد برات في طوسون، ماريلاند حيث شُخصت حالتهاعلى أنها فصام أوما يعهد بالشيزوفرينيا(رغم حتى بعض الباحثين شخصوا حالتها على إنها اضطراب ثنائي القطب)خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ أسماء غير سليمة، على سبيل المثال كثيرة جدا ؛ بسبب إرهاق زقابلا العاصف، وملازمة سكوت لشرب الكحول، وعدم اتزانها المتزايد. وهناك في المصحة خطت شبه سيرة ذاتية احفظ لي الفالس ونُشرت في 1932. غضب سكوت بشدة لاستعمالها حياتهم سويًا مادة في الرواية، وبالرغم من ذلك، عمل هوالشئ نفسه في روايته الليلة الناعمة التى نُشرت في 1934. تطرح الروايتان صورتين متناقضتين لزواج الاثنين الفاشل. وفي أمريكا، مضى سكوت إلى هوليوود حيث حاول حتى يبدأ كتابة السيناريوهات وبدأ في علاقة مع شيلا جراهام صاحبة عمود الأفلام. وفي 1936، أُودعت زِلدا مستشفى هايلاند للأمراض العقلية في آشفيل، كارولينا الشمالية. توفى سكوت في هوليوود عام 1940م، وكان قد رأى زِلدا أخر مرة قبل عام ونصف من تاريخ وفاته. قضت زِلدا سنواتها المتبقية في العمل على روايتها الثانية، التى لم تكملها، وأخذت ترسم بشكل كثيف. توفيت في عام 1948، عندما احترقت المستشفى التى كانت توجد بها. تجدد الاهتمام بزوجي زِلدافتس‌جرالد بعد وفاتها: فقد أصبح الزوجان مادة لخط شهيرة، وأفلام، واهتمام دراسي. بعد حياة بصفتها شعار لعصر الجاز، والعشرينات الصاخبة، والجيل الضائع، وجدت زِلدا بعد موتها دورًا جديدًا، فبعد نشر سيرة ذاتية لها في 1970 التى رسمتها في صورة الزوجة الضحية لزوج متكبر، أصبحت زِلدا رمزًا للنساء. نُصبت زِلدا في ساحة النساء المشاهير في ألباما في 1992.

السيرة

زِلدا ساير في عامها السادس عشر تقريبا،وهى ترتدى زي الرقص.

كانت زِلدا المولودة في مونتگمري أصغر أخواتها الستة. اختارت أمها منيرفا بكنر "ميني" ماتشن (23 تشرين الثاني/نوفمبر 1860-13 كانون الثاني/يناير 1958) اسم زِلدا تيمنًا باسم شخصيات في قصتين غير مشهورين هم: "زِلدا: حكاية مستعمرة مساتشوستس" (1866) لجاين هوارد و"ثروة زِلدا"(1874) لروبرت ادوارد فرانسيلون. كانت شخصية زِلدا في كلتا القصتين غجرية .كانت زِلدا طفلة مدللة ومحبوبة من أمها لأقصى درجة ولكن كان أبيها أنتوني ديكنسون ساير(1858-1931))- قاضي في محكمة ألباما العليا وواحد من كبار القصاة في ألباما- رجل صارم ومنعزل. ترجع أصول هذه العائلة إلى أوائل المستوطنين في لونغ آيلند الذين انتقلوا إلى ألباما قبل الحرب الأهلية الأمريكية. أصبحت عائلة ساير من أبرز عئلات الجنوب في وقت ولادة زِلدا. قضى خالها الأكبر، جون تايلر مورجان، ستة فترات في مجلس الشيوخ الأمريكي، وحرر جدها من جهة الأب جريدة في مونتگمري، وشغل جدها، ويليس بنسون ماتشن، من جهة الأم منصب عضوفي مجلس الشيوخ عن ولاية كنتاكي.. أما عن أخواتها فهم أنتوني ديكنسون ساير الابن (1894-1933)،ومارجوري ساير(زوجة مينور وليامسون برنسون)(1886-1960)،وروزاليند ساير(زوجة نيومان سميث)(1889-1979)،وكلوتيلد ساير(وزجى جون بالمر)(1891-1986).

كانت زِلدا طفلة غاية في النشاط؛ فقد كانت تقوم بالرقص، وتواظب على دروس الباليه،وتستمتع بالأماكن المفتوحة.وفي عام 1914، بدأت زِلدا في حضور الصفوف في مدرسة سيدني لانير الثانوية. لم تجد متعة في الدروس برغم ذكائها. واستمرت في دروس الباليه حتى في الثانوية، تلك الفترة التى تمتعت فيها بحياة اجتماعية نشطة. ظلت زِلدا قائدة للمشهد الاجتماعي الشبابى بالرغم من سُكرها،وتدخينها،وتمضيتها لكثير من الوقت مع الشباب. وقد نُشر عنها في جريدة في منطقة عن إحدى عروضها الراسيرة أنها نطقت لا تهتم إلا "بالشباب والسباحة". بدأت رغبة زِلدا في حذب الانتباه تكبر مع الوقت، شواء كان هذا برقصها رسيرة التشارلستون، أوبارتدائها ثوب سباحة ضيق بلون الجلد لإثارة الجدل. كانت سمعة أبيها تحميها من أى شئ قد يشوب سمعتها. وكان من المتسقط في هذا الوقت من نساء الجنوب حتى يكن رقيقات،ومطيعات،ومتأقلمات. كانت تصرفات زِلدا صادمة لكل من حولها، وأصبحت هى وصديقة طفولتها التي أصبحت نجمة من نجوم هوليوود "تالولا بانكهيد" مادة خصبة للنميمة. ولخصت مبادئها في الحياة في حدثات تحت صورة تخرجها من المدرسة الثانوية:

لم العمل في جميع الوقت، حين يمكن للجميع السلف لنفكر في اليوم فقط، ولا نقلق من الغد

.


فرنسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد

رسمة لفرنسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد رسمها جوردون براينت لمجلة شادولاند في 1921

تقابل سكوت وزِلدا للمرة الأولى في تموز/يوليو. بدأ سكوت في محادثتها يوميًا وأتى إلى مونتگمري في أيام فراغه. وكان يتحدث عن خططه ليصبح مشهورًا، وأوفد إليها فصل من كتاب كان يخطه. سحرت زِلدا سكوت لدرجة أنه أعاد رسم شخصية روزاليند كوناج في هذا الجانب من الجنة لتشبهها. فخط:" أى نقد لروزاليند ينتهي عند جمالها وأبلغ زِلدا أن:" البطلة تشبههك في أكثر من أربع أوجه للشبه". ولكن كانت زِلدا بالنسبة له أكثر من مجرد مصدر إلهام، فبعد حتى أرته مذكراتها الشخصية، أخذ منها بعض الأجزاء حرفيًا. وفي خاتمة هذا الجانب من الجنة،تم أخذ مناجاة نفس البطل الرئيس أموري بلاين في المقبرة من مذكراتها مباشرةً. كانت اللقاءة الأولى لسكوت وزِلدا في محطة قطار( اللقاءة التي استخدمها سكوت فيما بعد في "گاتسبي العظيم" مع شخصية نيك.) لم يكن سكوت الرجل الوحيد في حياة زِلدا في هذا الوقت، ولكن التنافس عليها جعله يريدها أكثر. ودون في مذكرته التي كان يحملها دومًا معه في السابع من أيلول/سبتمبر أنه قد سقط في الحب. وفي النهاية، سقطت زِلدا هى الأخرى في حبه. وخطت نانسي ميلفورد التي خطت سيرة زِلدا الذاتية:" هناك شئ في نفس زِلدا لم يفهمه أحد غير سكوت وهوشعور رومانسي بأهمية نفسها.". تبترت صلتهم لمدة قصيرةفي تشرين الأول/أكتوبر عندما اُستدعي للشمال. تسقط حتى يتم إرساله إلى فرنسا،ولكن أُرسل إلى مخيم ميلز في لونگ آيلند. وعندما كان هناك، تم توقيع الهدنة مع ألمانيا. عاد إلى القاعدة في مونتگمري، وعندما حل ديسمبر، كانت تتملكهم العاطفة كلية ولم يفترقا. وصف سكوت فيما بعد تصرفهم "بالتهور العاطفي". وفي 14 شباط/فبراير عام 1919، تم إخلائه من الجيش ومضى إلى نيويورك ليؤسس حياته. تراسل سكوت وزِلدا بصفة مستمرة وفي آذار/مارس 1920، أوفد سكوت لزِلدا خاتم أمه وعُقدت الخطبة.. كان للعديد من أصدقاء زِلدا وأفراد عائلتها عدد من التحفظات على علاقتها؛ لم يُعجبوا بإسراف سكوت في استهلك الخمر، ولم تعجب عائلتها الأسقفية كونه كاثوليك..

الزواج

في سبتمبر، أكمل سكوت روايته الأولى، هذا الجانب من الجنة، وتم الاتفاق على نشرها. عندما فهم سكوت بالموافقة على نشر روايته، أوفد إلى الناشر ماكسوِل پركنز، طالبًا منه سرعة النشر: " هناك أشياء كثيرة عندي تعتمد على نجاح الرواية- بما في ذلك من طبيعة الحال فتاة.". وفي تشرين الثانى/نوفمبر، عاد إلى مونتگمري منتصرًا بأخبار روايته. وافقت زِلدا على الزواج منه بمجرد نشر الرواية.، وهوأيضًا وعدها بأن يأخذها إلى نيويورك بكل ما تحمله نيويورك من ألوان بداية العالم. نُشرت هذا الجانب من الجنة في 26 آذار/مارس، ووصلت زِلدا إلى نيويورك في 30 من الشهر نفسه، وفي ثلاثة أبريل، تزوجا في كنيسة سانت باتريك وبعدها أقاما حفل صغير. أصبح سكوت وزِلدا من مشاهير نيويورك بسبب تصرفاتهم المتهورة ونجاح هذا الجانب من الجنة. وقد أًمروا بمغادرة فندق بالتيمور وفندق كومودور بسبب سكرهم.. وزِلدا قفزت مرة في نافورة ميدان الاتحاد. ومثال آخر على تصرفاتهم تلك، هى جلوسهم فوق سيارة أجرة عندما قابلتهم دوروثي باركر لأول مرة. نطقت باركر:" لقد بدوا كما لوأنهم نزلوا من الشمس لتوهم، كان شبابهم لافت للأنظار. الجميع أراد حتى يقابلهم.". كانت حياتهم الاجتماعية تتمحور حول الكحول. عملى المستوى العام، كان هذا يعني أكثر من أخذهم القيلولة عند وصولهم إلى الحفلات، وعلى المستوى الخاص، تسبب الكحول في خلافات أكثر مرارًا.. ولكن لحسن حظهم، أصبحوا مثال للشباب والنجاح على صفحات جرائد نيويورك- الأطفال المدللين لعضر الجاز. وفي عيد الحب لعام 1921، اكتشفت زِلدا أنها حامل عندما كان سكوت يخط الجميلة والملعون. وقرروا حتى تلد زِلدا في منزل سكوت في سانت باول. وفي 26 تشرين الأول/أكتوبر، وضعت زِلدا ابنتهم ،فرانسس"سكوتي" زِلدافتس‌جرالد. وعندما أفاقت من التخدير، سجل سكوت لزِلدا قولها:" يا إلهي، أنا سكرانة. مارك توين. أليست ذكية- إنها تشهق. أتمنى حتى تكون جميلة وحمقاء- حمقاء صغيرة وجميلة. كان للعديد من حدثاتها وجود في روايات سكوت، ففي ''گاتسبي العظيم''، تمنت شخصية ديزى بتشنان أمنية شبيهة لابنتها.

زِلدا في 1922

لم تكن زِلدا منزلية ولم تبدي يومًا أى اهتمام بالأعمال المنزلية.. وفي 1922، وظف الزوجان مسقمة لابنتهما، وآخرين لتنظيف المنزل، وغاسلة.. وعندما طلبت دار نشر هاربر والأخوة من زِلدا حتى تساهم في كتاب أشهر طرق الأكل لأشهر النساء خطت:" تفقد إذا كان هناك أى لحم مقدد، اسأل الطباخ عن أى مقلاةتُستخدم لقليه. ثم اسأل إذا كان هناك أى بيض، وإذا وُجد حاول حتى تغري الكباخ حتى يسكرهم معًا. من الأفضل الأا تجرب الخبر المجفف لأنه يحترق سريعًا. وأيضًا بالنسبة للحم المقدد، لا تجعل النار حامية، وإلا ستضطر حتى تهجر المنزل لأسبوع. من الأفضل حتى يُقدم الأكل على أطباق صيني، ولكن الأطباق من الهب أومن الخشب ستؤدي الغرض أيضًا." وفي بداية عام 1922، أصبحت زِلدا حامل مجددًا، وينطق أنها خضعت لعملية إجهاض.. وفي آذار/مارس، سجل سكوت في مذكراته، "زِلدا والمجهض". ظلت أفكار زِلدا عن حملها الثاني غير معروفة، ولكن في مسودة الجميلة والملعون الأولى، تلك الرواية التي كان يكملها سكوت، خط مشهد للشخصية النسائية الرئيسة جلوريا في الرواية تعتقد فيه أنها حامل ويقترح أنتوني الشخصية الأخرى حتى "تتحدث للنساء وتعهد الأفضل الذى يمكن عمله. فمعظمهم يصلحوا الوضع بطريقة ما." تم حذف اقتراح أنتوني من النسخة النهائية، وتغيير قرار جلوريا في الإجهاض إلى مجرد خوفها من حتى الحمل سيدمر شكلها>.

النسخة الأولى من الجميلة والملعون بغلاف واقي من التراب، عليه الشخصيات الرئيسة لأنتوني وگلوريا، وتم رسمهم ليشبهوا سكوت وزِلدا.

وباقتراب موعد نشر الجميلة والملعون، طلب برتون راسكوالمحرر الأدبى لمجلة "نيويورك هيرالد" الذي تم تعيينه مجددًا من زِلدا حتى تثير حماس القراء بنقد مثير للجدل لأخر أعمال زوجها. وفي نقدها،قامت بتلميحات حتى زوجها استخدم مذكراتها في روايته، ولكن أصبحت المادة المحذوفة مصدر للاستياء.

بدايةً، يجب على الجميع حتى يشتري هذا الكتاب للأسباب الجمالية الآتية. أولًا، لأنى أفهم أين توجد أجمل بترة قماش لفستان مضىي بميلغ 300 دولار فقط في محل في شارع الثاني والأربعين، وأيضًا، إذا اشتراها عدد كافٍ من القراء هناك خاتم من البلاتين، وأيضًا إذا اشتراها عدد كبير من البشر زوجي يحتاج إلى إلى معطف شتاء كبير،بالرغم من حتى معطفه كان جيد للثلاث سنوات الأخيرة... يظهر لي أنه في صفحة ما لاحظت مقاطع من مذكراتي القديمة التى اختفت في منتهى الغموض بعد زواجي بفترة قصيرة، وأيضًا بدت مقاطع من رسائل، بالرغم من تسليمها، مألوفة. في الحقيقة، يظهر حتى سيد زِلدافتس‌جرالد-أعتقد هذه الكيفية التي يخط بها اسمه- يؤمن بأن القرصنة الأدبية تبدأ في المنزل.

أدت هذه البترة إلى عروض كثيرة على زِلدا من مجلات أخرى. وفي يونيو، نشرت زِلدا منطقة بعنوان "مدح في الفلاپر" في مجلة متروپوليتان. وبالرغم من حتى ظاهريًا تبدوالموضوعة عن تراجع أسلوب الفلاپر، إلا حتى نانسي ميلفورد محررة السيرة الذاتية لزِلدا خطت حتى هذه الموضوعة كانت بمثابة "دفاع عن أسلويها في الحياة.". وصفت زِلدا الفلاپر:

استيقظت الفلاپر من سبات مراهقتها، سرحت شعرها، ووضعت أحلى أقراط، وأحمر شفاه،وأظهرت جراءة ودخلت المعركة. غازلت لأن المغازلة مرحة وارتدت ثوب السباحة لأن شكلها كان يساعدها... كانت على دراية حتى الأمور التي عملتها هي الأمور التي رغبت في عملها دومًا. اعترضت الأمهات على حتى يصطحب أبنائهم فتيات الفلاپر إلى الحفلات، وإلى احتساء الشاي، وإلى السباحة، وإلى قلوبهم فوق جميع هذا

أكملت زِلدا في الكتابة، وباعت الكثير من القصص القصيرة والموضوعات. وساعدت سكوت في كتابة مسرحية النبات، ولكن عندما فشلت وجدوا أنفسهم غارقين في الديون. خط سكوت قصص قصيرة في حالة من الغضب كي يدفع الفواتير، ولكنه تعب واكتأب. وفي نيسان/أبريل 1924، غادروا إلى باريس.


الاغتراب

وبعد وصولهم إلى باريس، غيروا مسقطهم إلى أنتيپ على شاطئ الريڤييرا الفرنسية. وعندما كان سكوت مشغولًا بكتابة گاتسبي العظيم، أُغرمت زِلدا بادوارد جوزان وهوشاب ساحر فرنسي يعمل طيار... وأمضت أمسيات تسبح في الشاطئ أوترقص معه في الكازينوهات. وبعد ستة أسابيع، طلبت زِلدا الطلاق. طالب سكوت أولًا بلقاءة جوزان،ولكنه تعامل مع زِلدا وحبسها في المنزل ،حتى تراجعت عن طلب الطلاق. لم يفهم جوزان بطلبها الطلاق. هجر جوزان الريفييرا فيما بعد، ولم تره زوجى الزِلدافتس‌جرالد مرة أخرى. نطق جوزان فيما بعد لكاتيبة سيرة زِلدا الذاتية ميلفورد حتى أى خيانة كانت من محض الخيال:" كان الاثنان يحبان الدراما، واخترعوا هذه السيرة،ومن الممكن كانوا ضحايا لخيالهم غير المستقر وغير الصحي." ذكر زِلدافتس‌جرالد في كتابه "حياة في رسائل" حادثة جوزان في رسالته إلى لودلوفاولر في آب/أغسطس، وتحدث عن أوهامه التائهة في گاتسبي العظيم وثقته المفقودة في وفاء زِلدا، عكس الكتاب الجوانب المحورية لحبهم،ومصادقتهم،وفراقهم،وعودتهم معًا بحلول النجاح المادي وخيانتها مع جوزان:"أشعر بكبر السن أيضًا....ثقل الرواية على أكتافي- خسارة تلك الأوهام التي تعطي ألوانًا للعالم لدرجة لا تصبح فيها تكترث لصحة الأمور اوعدم صحتها طالما تقاسم التألق الساحر." ظلت گاتسبي العظيم مسودة منذ أزمة جوزان في تموز/يوليو، وتم إرسال النسخة المطبوعة على الآلة المحررة إلى السكربنرز في آخر تشرين الأول/أكتوبر. 2013..وخط في مذكراته:" في أيلول/سبتمبر هذا من عام 1924، فهمت حتى هناك شئ وقع لا يمكن إصلاحه أبدًا."

لانس أديل في دور فرانسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد ولورين بلوم في دور زِلدا زِلدافتس‌جرالد في الفلاپر الأخير، دراما عن حياة زِلدا

بعد المشاداة، حافظ الزوجان على مظهرهم العام السعيد أمام أصدقائهم. ولكن في أيلول/سبتمبر، تعاطت زِلدا جرعة زائدة من أقراص المنوم. لم يتحدث الزوجان أبدًا عن هذه الحادثة، ورفضا حتى يتناقشوا إذا كانت هذه محاولة انتحار أم لا. عاد سكوت إلى الكتابة،وأنهى گاتسبي العظيم في أكتوبر. حاول الزوجان الاحتفال بالسفر إلى روما وكاپري، ولكن كانوا غير سعداء وغير أصحاء. وعندما تسلم النسخ الأولية من روايته انزعج من العناوين المطروحة: تريمالشيوفي غرب اج،، أوتريمالشيوأوگاتسبي، أوگاتسبي صاحب غطاء الرأس المضىي، أوالعاشق المحلق. كانت زِلدا هى من فضلت گاتسبي العظيم. وفي أثناء هذه الرحلة،أصيبت زِلدا بالتهاب القولون وبدأت في الرسم.. وفي عام 1925، قابل سكوت إرنست همينغوي، وساعده في النادىية إلى كتاباته. أصبح سكوت وهيمنگوي أصدقاء مقربين، ولكن لم يتفق زِلدا وهيمنگوي منذ اللقاءة الأولى، ووصفته على الملأ بالإنسان المزيف ،وب"هذا الجان"،وبأنه "مصطنع كاللعبة المطاطية". اعتبرت زِلدا شخصية هيمنگوي المتسلطة مجرد جدعة؛ وبدوره أبلغ هيمنگوي سكوت بأن زِلدا مجنونة.. من الممكن سبب عدم اعجابها بهيمنگوي هواصرار سكوت على حتى تخبر هيمنگوي وزوجته هادلي سيرة علاقتها مع جوزان.وفي محاولة لتحسين الأمر، أبلغ الزوجان زِلدافتس‌جرالد حتى العلاقة انتهت بانتحار جوزان.. وقدم هيمنگوي الزوجان زِلدافتس‌جرالد إلى مجتمع الجيل الضائع المغترب:جيرترود شتاين،وأليس ب. توكلاس،وروبرت ماحدثون وآخرين..

زِلدا حسب وصف الناقد الأدبي ادموند ولسون لها في حفلة أقامها الزوجان زِلدافتس‌جرالد في منزلهم في إدجمور، دلاوير - فبراير 1928:

جلست إلى جانب زِلدا،التي كانت في أحسن حالاتها.انزعج بعض أصدقاء سكوت منها،والبعض الآخر انبهر بها. لقد كنت من الذين انبهروا بها.كانت تملك تمرد الجمال الجنوبي ونقص الانضباط كالطفلة.كانت تتحدث بمنتهى التلقائية-كالكيفية التي كانت تخط بها -وتوقفت على الفور على الانزعاج من كون محادثتها تعبير عن مجموعة حرة من الأفكار لا يربطهم شيء.

كان من النادر حتى أعهد امرأة تعبر عن نفسها بمثل هذه السعادة وهذا النشاط؛لم يكن لديها جمل مُحضرة من قبل ولم تتعب نفسها في التأثير على الآخرين. تبخر تأثيرها سريعًا، على الرغم من ذلك، ولا أتذكر مما نطقته في هذه الليلة سوى أنها لم تكترث لكتابات گلزورثي

الهوس والسقم

بالرغم من حتى سكوت اعتمد اعتمادًا كبيرًا علي شخصية زوجته الحادة في كتاباته، إلا حتى جزء كبير من الصراع الذي احتد بينهما كان بسبب شعور زِلدا بالملل وبالعزلة عندما كان سكوت مشغول بالكتابة.كانت دومًا تقاطعه عندما كان يعمل،وأصبح الاثنان في حالة من البؤس خلال العشرينات. أصبح سكوت مدمن على الكحوليات،كما زاد سلوك زِلدا التائه،ولم يقوم أحدهما بأي تقدم في جهودهم الأدبية. تملكت زِلدا رغبة عارمة في حتى تثبت حتى لها موهبة تخصها هي وحدها، من الممكن كان هذا رد عمل لشهرة ونجاح سكوت في الكتابة. ففي عمر السبعة وعشرين، أصبحت مهووسة برقص الباليه، الذي درسته وهي طفلة.أثنى الجميع على مهارات رقصها عندما كانت طفلة،ورغم حتى آراء أصدقائها تفاوتت بالنسبة إلى مهارتها،ولكن من الواضح أنها كانت تمتلك درجة مقبولة من الموهبة.ولكن لم يعجب سكوت رغبة زوجته في حتى تصبح راسيرة محترفة،معتبرًا هذا مضيعة للوقت. جددت زِلدا حبها لدراسة الباليهوولكن كان الوقت قد تأخر على حتى تصبح راسيرة محترفة، وبرغم هذا أصرت زِلدا على حتى تقوم بتمرين مرهق يومي(كان يصل التمرين إلي ثمانية ساعات يوميًا)، مما ساهم في بإرهاقها الذهني والجسماني.. وفي أيلول/سبتمبر 1929، دُعيت زِلدا لتنضم إلى مدرسة الباليه التابعة شركة بالية أوبرا سان كارلوبنابلس، ولكن برغم حتى هذه الفرصة كانت ستقربها من نجاحها،إلا أنها رفضت..وبالرغم من حتى عامة الناس ظنوا حتى الزوجان زِلدافتس‌جرالد يعيشوا حياة من الشهرة،إلا حتى أصدقائهم لاحظوا حتى أسلوبهم في الاحتفال تحول من أسلوب يجاري الموضة إلى أسلوب تدمير ذاتي-أصبحت صحبة الاثنين ثقيلة الظل. وفي نيسان/أبريل 1930،تم إيداع زِلدا في مصحة في فرنسا حيث تم تشخيص حالتها على يد أقوى أطباء أوروبا النفسانيين د.يوجين بلولور، بعد أشهر من المتابعة والمعالجة والاستشارة على أنها مصابة بالفصام. في البداية،تم إيداعها في مستشفى خارج باريس،ثم تم نقلها إلى عيادة في مونترو،سويسرا.عالجت العيادة أولًا أمراض جهاز الهضم،وبسبب مشاكلها النفسية العميقة، تم نقلها إلى وحدة نفسية في برانغينز على شواطئ بحيرة ليمان.خرجت زِلدا في أيلول/سبتمبر 1931، وعادت مع زوجها إلى مونتغمري،ألباما حيت كان والدها جود ساير على وشك الموت.وفي وسط فاجعة أهلها،قرر سكوت الرحيل إلى هوليوود.مات والدها حين كان سكوت غائبًا،وتراجعت صحتها.وفي شباط/فبراير 1932،عادت لتعيش في عيادة نفسية.

احفظ لي الڤالس

في عام 1932،اجتاحت زِلدا موجة من الابداع عندما كانت تتعالج في عيادة فيبز في مستشفى جونز هوپكنز في بالتيمور. ففي الستة أسابيع الأولى في العيادة،خطت رواية كاملة وأوفدتها إلى ناشر سكوت ماكسوِل پركنز. تملك سكوت الغضب عندما قرأ رواية زِلدا بعد أسبوع من إرسالها إلى پركنز. كانت الرواية شبه سيرة ذاتية لزقابلم. وبخ سكوت زِلدا في رسائله لأن روايتها استخدمت مواد شخصية كان هوخطط لأن يستخدمها في روايته الليلة الناعمة، التي كان يعمل عليها لسنوات، لتنشر أخيرًا في عام 1934. أرغم سكوت زِلدا على حتى تراجع الرواية، وأن تحذف منها المادة الأدبية المستوحاة من حياتهم التي أراد هوحتى يستخدمها. وبالرغم من حتى الكساد الكبير قد أطاح بأمريكا، إلا حتى سكريبنر وافق على نشر روايتها، وطبع 3010 نسخة تم إصدارهم في السابع من أكتوبر، 1932. كانت التشابهات بين الشخصيات وبين زِلدا وسكوت واضحة. كانت بطلة الرواية ألباما بيجز، مثل زِلدا ابنة قاضي جنوبي، وتتزوج من دايفد نايت الرسام الطموح الذي يصبح مشهورًا بغتة. يحيوا الحياة السريعة في كنتيكت، قبل حتى يرحلوا إلى فرنسا. تشغل ألباما نفسها برقص الباليه لعدم رضاها عن زقابلا. وبالرغم من حتى البعض نطق لها أنها لا تملك أي فرصة،إلا أنها استمرت وأصبحت الراسيرة الأساسية في فرقة أوبرا. تسقم ألباما بسبب الارهاق، وتنتهي الرواية بعودتهم إلى عائلتها في الجنوب، لأن أباها كان على وشك الموت. موضوعيًا، رسمت الرواية صراع ألباما(الذي كان صراع زِلدا هي الأخرى) وهوحتى ترقى فوق كونها مجرد مشاهد للأحداث وأن تحظى باحترام لانجازاتها هي-أن تكون شخصيتها المستقلة بعيدًا عن زوجها.. كان أسلوب زِلدا في الكتابة مختلف عن أسلوب سكوت.كانت اللغة المستخدمة في احفظ لي الڤالس زاخرة بالأفعال ومليئة بالاستعارات المُعقدة.كانت الرواية أيضًا حسية بشكل عميق؛ حيث خطت الدارسة الأدبية جاكلين تافرينيه كوربين في عام 1979: "تنبع الحسية من إدراك ألباما لرغبة الحياة بداخلها، وعي جسمها،الصورة الطبيعية التي يُعبر من خلالها عن المشاعر والحقائق البسيطة، والحضور الغامر للحواس، خاصة اللمس والشم، في جميع وصف." لم يستقبل النقاد الرواية بشكل جيد في الوقت الذي نُشرت فيه.ولسوء حظ زِلدا،تم بيع 1392 نسخة فقط وكسبت منهم 120.73$. . تحطمت آمال زِلدا بسبب فشل احفظ لي الڤالس، ونقد سكوت القاسي-فقد لقبها ب"المنتحلة" و"محررة من الدرجة الثالثة".. كانت هذه الرواية الوحيدة الني نشرتها.

الأعوام المتبقية

منذ منتصف الثلاثينيات،قضت زِلدا بقية حياتها في درجات مختلفة من التوتر الذهني. عُرضت بعض لوحاتها التي رسمتها بنفسهاعلى مر الأعوام، التي قضتها داخل وخارج المصحات، في 1934. صدمت زِلدا في رد العمل تجاه فنها المماثل لرد العمل تجاه كتابها. وصفت مجلة النيويوركر الرسومات بأنها "رسومات للأسطورية زِلدا زِلدافتس‌جرالد، تحمل ما تظل من معاني عاطفية أوروابط مما مرتبطة بعصر الجاز." لا يوجد وصف حقيقي لأى من رسوماتها.. عادت زِلدا إلى طبيعتها العنيفة والمنعزلة. وفي 1936، أودعها سكوت في مشفى هاي لاند في آشڤل، كارولاينا الشمالية ،وخط إلى الأصدقاء بمنتهى الحزن:

تدعي زِلدا الآن أنها على صلة وثيقة بالمسيح، ووليام الفاتح، وماري ستيوارت، وأپولو، وكل ما يخص نكات مصحة غير العقلاء... لا يوجد ليلة لا أقدر فيها ما مرت به وعانته. فبطريقة أوبأخرى،ويمكن ألا تصدقوني، زِلدا كانت طفلتي (لم يكن هذا الشعور متبادل كما هوالحال في الزيجات الأخرى)... كنت حقيقتها العظمى،كنت العامل الوحيد الذي يجعل العالم حسيًا بالنسبة لها.

بقت زِلدا في المشفى وعاد سكوت إلى هوليوود لعمل يتقاضى فيه 1000$ عن جميع أسبوع مع شركة متروغولدوين ماير في حزيران/يونيو1937.. بدأ سكوت علاقة جدية مع محررة عمود الأفلام شيلا غراهام دون فهم زِلدا.. ورغم شدة حماس العلاقة،إلا حتى سكوت كان يشعر بالمرارة والحرقة.لام سكوت زِلدا عندما طُردت ابنتهم سكوتي من مدرستها الداخلية في عام 1938. وبالرغم من حتى سكوتي قُبلت في مدرسة فاسار،إلا حتى كره سكوت لزِلدا أصبح أقوى بمراحل. خط ميلفورد:"كانت قوة كرهه لزِلدا واضحة. فقد كانت هي من دمرته،هي من جعلته يقفد موهبته.. كانت هي السبب في خيانته لحلمه." في عام 1938، عاد سكوت إلى آشفيل بعد نزاع عنيف ومخمور بينه وبين شيلا.قررت مجموعة في مشفي زِلدا حتى تمضى إلى كوبا، ولكن زِلدا لم تمضى. قررت هي وسكوت حتى يمضىوا وحدهم.كانت الرحلة كارثة بكل المقاييس:ضُرب سكوت وهويحاول حتى يوقف صراع وعادت إلى الولايات المتحدة في غاية التعب حتى أنه مضى إلى المشفى.. لم يرى سكوت وزِلدا بعضهم مجددًا. عاد سكوت إلى هوليوود وشيلا، وعادت زلدا إلى المشفى. تحسنت حالتها في آشفيل،وخرجت في آذار/مارس 1940، بعد أربعة أعوام من تاريخ دخولها. كانت زلدا على مشارف الأربعين الآن، لم يعد لديها أي أصدقاء، ولم تملك هي ولا سكوت أى مال. كان سكوت يشعر بالمرارة الشديدة تجاه فشله الخاص ونجاح همنگوي المستمر. خط سكوت وزِلدا رسائل إلى بعضهم بشكل مستمر حتى انهار سكوت في ديسمبر 1940. وفي ديسمبر عام 1940، مات، ولكن لم تستطيع زلدا حضور الجنازة في روك‌ڤل. قرأت زِلدا النسخة الأولية غير المكتملة التي كان يخطها سكوت قبل وفاته،حب التاجر الأخير.خطت زِلدا إلى الناقد الأدبي إدموند ويلسون،الذي وافق على تحرير الكتاب حبًا في أسطورة سكوت. نطقت ميلفورد، محررة سيرة زِلدا الذاتية، حتى زلدا آمنت حتى أعمال سكوت احتوت على "حالة مزاجية أمريكية وثيقة من الإيمان بالذات والرغبة في الحياة،أشياء نساها من عاصر سكوت. وأصرت حتى سكوت لم ينسى ذلك. وتملكت أعماله حيوية وطاقة بسبب إيمانه بنفسه الذي لا يكل أبدًا."

بدأت زلدا في كتابة رواية جديدة،أشياء قيصر،بعد قرائتها إلى حب التاجر الأخير. وغابت أيضًا عن فرح ابنتها، كما غابت عن جنازة سكوت. وبحلول آب/أغسطس 1943، عادت زلدا مرة أخرى إلى مشفى هاي لاند. عملت على روايتها في الفترات التي كانت فيها المشفى أوخارجها. لم تتحسن حالتها ولم تنتهي من روايتها. وفي ليلة العاشر من آذار/مارس عام 1948، اشتعل حريق في مطبخ المشفى. حُبست زِلدا في غرفة العلاج الكهربائي وهي تنتظر جلستها. انتقلت الحريق عبر المصعد، وانتشرت في جميع الأدوار.كانت مخارج الطوارئ من الحشب، فاشتعلت هي أيضًا. توفي تسعة نساء، بما فيهم زلدا.

قبر زِلدا وسكوت في روكفيل، ماريلاندخطت

ابنتهم،سكوتي،بعد موتهم:

أعتقد (على غرار ما تم توثيقه) حتى إذا كان الناس عقلاء،يستطيعوا بإخراج أنفسهم من المواقف المجنونة، لذلك لم أقتنع أبدًا بفكرة حتى استهلك أبي للكحول أدى إلى دخول أمي المصحة. ولا أعتقد أيضًا حتى هي من جعلته يسكر.

تم دفن سكوت وزِلدا في روكڤل، مريلاند-أوليًا في مقبرة اتحاد روكفيل، بعيدًا عن مقبرة عائلته. وفي 1975، قامت سكوتي بحملة لدفن والديها في مقبرة سانت مارى الكاثوليكية. وحُفر على مقبرتهم أخر جملة من گاتسبي العظيم:"سنستمر، كالسفن ضد التيار، عائدين دون توقف إلى الماضي."

الإرث

مات سكوت معتقدًا أنه إنسان فاشل،ولم يعبأ أحد حتى بموت زِلدا. ولكن زاد الاهتمام بالزوجين زِلدافتس‌جرالد مرة أخرى بعد مدة قصيرة. خط السيناريست باد شلبرگ، الذي عهد سكوت منذ أعوامه التي قضاها في هوليوود، فيلم "المُحرر من الأوهام" في 1950.كان الفيلم يُمثل شخصية مستواحة من سكوت زِلدافتس‌جرالد الذي كان مدمن كحوليات فاشل. تبع هذا الفيلم كتاب الجانب البعيد من الجنة الذي يحكي السيرة الذاتية لسكوت زِلدافتس‌جرالد وألفه آرثر ميزنر الأستاذ الجامعي بجامعة كورنل، وأعاد هذا الكتاب الاهتمام بالزوجين من قبل الدارسين. تم نشر الكتاب على أجزاء في مجلة أتلانتيك الشهرية، ثم نُشرت سيرة عن الخط في مجلة لايف التي كانت في ذلك الوقت أكثر مجلة دورية تُقرأ وتُناقش. كان سكوت في نظر الجميع يمثل فشل مذهل؛ واعتقدوا حتى طاقته المُهدرة هي السبب في صحتها العقلية. افتتحت مسرحية "المُحرر من الأوهام" في برودواي عام 1958.نشرت عشيقة سكوت سيلا غراهام في نفس العام سيرة بعنوان:الخائن المحبوب عن أعوامه الأخيرة. حققت تلك السيرة أعلى المبيعات وتحولت إلى فيلم من بطولة غريغوري بيك في دور سكوت وديبورا كير في دور شيلا.ساعد الكتاب والفيلم في رسم صورة لسكوت يتعاطف معها الجمهور أكثر من الأعمال السابقة.شهد زواج زواج زِلدا وسكوت أكثر مراجعة دقة عندما نشرت نانسي ميلفورد،طالبة دراسات عليا في جامعة كولومبيا، كتابها زِلدا:سيرة ذاتية وكان أول معالجة كتابية لحياة زِلدا.وتم وصوله إلى تصفيات جائزة بوليتزر وجائزة الكتاب القومي،وحافظ على مكانه في قائمة الأكثر مبيعًا في جريدة نيويورك تايمز. أعاد الكتاب تصوير زِلدا بصفتها فنانة، لم يعطها زوجها المتحكم فرصة لإطلاق العنان لموهبتها. أصبحت زِلدا بسبب هذا رمز للحركة النسائية في السبعينيات-امرأة التي تحكم المجتمع الذكوري في موهبتها غير المُقدرة.. كانت زِلدا مصدر إلهام أغنية "المرأة الساحرة" ,، التي خطها دون هنلي وبيرني ليدون لفرقة الصقور،خطها هنلي بعد قرائته للسيرة الذاتية للزِلدا؛زبلدا المتأملة،والعبقرية الجزئية وراء زوجها سكوت زِلدافتس‌جرالد،والفلاپر الساحرة والجامحة المنتمية إلى عصر الجاز والعشرينيات الصاخبة المتمثلة في شخصية دايزي بكنان في رواية گاتسبي العظيم..سلوك زِلدا في حدثات أغنية "المرأة الساحرة" يشير إلى حفلاتها الزائدة عن الحد،التي كانت تضرها،فكان يشير مبتر "أطاحت بنفسها إلى الجنون بملعقة فضية" من الأغنية إلى وقت زِلدا في المصحة،والملعقة الفضة تشير إلى الملعقة التي كانت تستخدم لإذابة مكعبات السكر في الأفسنتين. كان الأفسنتين المشروب الكحولي المشهور لعقد العشرينيات ويستخرج من عشب الشيح وكان يُطلق عليه "الجنية الخضراء" لأنه كان يسبب الهلاوس أحيانًا. اعتمد تينيسي وليامز على رواية ميلفورد في تمثيل حياتهم في الثمانينيات في دراما "ملابس لفندق صيفي". ظهر كاريكتير لزِلدا وسكوت ممثلين فيه قمة تألق شباب عصر الجاز،وممثلين للجيل الضائع، ومثال لتوابع النجاح الزائد.. اخترقت أسطورة زِلدا وسكوت الثقافة العامة: ففي فيلم منهاتن لوودي آلن في 1979، عندمااعترف صديق آلن بأنه ينوي حتى يهجر زوجته من أجل عشيقته ( التي يتصاجف كونها صديقة آلن السابقة)، يسأل آلن صديقه في دهشة إذا ما كان ينوي حتى "يهرب مع الرابحة لجائزة زِلدا للنضج العاطفي." خط راوى السير الذاتية كلاين عن أسطورة زِلدا في الثقافة العامة: "شبهت الأسطورة زِلدا بأيقونات القرن العشرين، مارلين مونرو، وديانا أميرة ويلز. تشارك زِلدا كلا منهما في تحدي الظروف، والتأثر العميق، والجمال الملعون، والصراع غير المتوقف لإيجاد هوية، والحياة التراجيدية القصيرة، والطبيعة المحالة.". اُفتتح متحف سكوت وزِلدا زِلدافتس‌جرالد في مونتگمري، ألباما في 1989. أقيم المتحف في منزل قاما بإيجاره في 1931 و1932. يعج المتحف من الأماكن النادرة التي تحتوي على لوحات فنية لزِلدا للعرض. اُفتتحت مسرحية موسيقية "الجميلة والملعون"، كن كتاب لكيت هيثكيث هارفي وحدثات وألحان لليس ريد وروجر كوك في غرب لندن في 2004 وقامت بدور زِلدا هيلين أنكر. عرض الملحن فرانك وايلدهورن والشاعر الغنائي جاك ميرفي مسرحيتهم الغنائية "في انتظار القمر" في 2005 في مارلتون، نيوجرزي. قامت بدور زِلدا لورين كينيدي. يتمحور العرض على وجهة نظر زِلدا ويحتوي على الكثير من الرقص. لا يزال العرض -الذي استمر عرضه من 20 تموز/يوليوإلى 31 من نفس الشهر-تحت التمرين حتى يتحول إلى عرض على مسارح برودواي. أوحت شخصية زِلدا إلى مخترع ألعاب الصوت والصورة شيغيرومياموتوحتى يسمي إحدى الشخصيات في لعبته ذا ليجند أوف زِلدا بإسم أميرة زِلدا. شرح مياموتو:"كان زِلدا اسم زوجة المحرر الشهير سكوت زِلدافتس‌جرالد. كانت سيدة جميلة ومشهور من جميع الجوانب،لذلك استخدمت اسمخا بحرية وأطلقته علي شخصية ألعاب الصوت والصورة." خط الروائي الفرنسي گيل ليروي سيرة ذاتية خيالية بعنوان "أغنية ألباما"(2007)،وربحت جائزة گونكور، أعلى جائزة أدبية شرفية في فرنسا. وبالرغم من حتى ليروي أصر على حتى الكتاب كان رواية وليس سيرة، إلا أنه اعتمد على جزء كبير من البحث التحقيقي. قام بأدوار سكوت وزِلدا توم هيدليستون وأليسون بيل في فيلم منتصف الليل في باريس لوودي آلن في 2011. يوجد طائر ديك رومي اسمه على اسم زِلدا في حديقة في منهاتن في نيويورك. ينطق (حسب الأسطورة) أنه سمي هذا الاسم لأنه في خلال إحدى انهيارات زِلدا العصبية، فُقدت ووُجدت في هذه الحديقة، فمن الظاهر أنها مشت جميع هذه المسافة. خط ر.كليفتون سبارغوفي روايته الأولى "الحمقى الجميلون: العلاقة الأخيرة بين زِلدا وسكوت زِلدافتس‌جرالد (دار أوفرلوك،2013) عن رحلة سكوت وزِلدا الأخير إلى كوبا في 1939.

إعادة تقييم نقدية

بدأ باحثون ونقاد رؤية أعمال زِلدا من وجهة نظر أخرى، متبعين في ذلك السيرة الذاتية التي خطتها ميلفورد. خط الباحث المتخصص في شئون سكوت زِلدا فتس‌جرالد ماثيوبروكولي في نسخة 1968 من رواية "احفظ لي الفالس":"تستحق احفظ لي الفالس القراءة جزئيًا لأن أى شيء يبلور المسيرة المهنية لسكوت زِلدافتس‌جرالد يستحق القراءة-وأيضًا لأنها الرواية الوحيدة المنشورة لمرأة شجاعة وموهوبة وتُذكر دائمًا بإحباطتها.".ظهرت رؤية جديدة في الوقت الذي زادت فيه قراءات احفظ لي الفالس وسيرة زِلدا الذاتية لميلفورد...ألغت الباحثة جاكلين تافرنيه كوربين في 1979 موقف بروكولي قائلة:" رواية "احفظ لي الفالس" مؤثرة ومذهلة ويجب حتى تقرأ دون ربطها بأى شيء مثل ما تُقرأ الليلة الناعمة.لا بحاجة أي مبرر سوى امتيازها المقارن. أصبحت احفظ لي الفالس محط هجريز الكثير من الدراسات الأدبية التي بحثت في جوانب عدة من روايتها: الرؤية المتناقضة لرؤية سكوت عن الزواج في رواية الليلة الناعمة،الثقافة المادية التي ظهرت في العشرينيات والضغط التي مارسته على النساء،وتأثير هذه السلوكيات على صورة "السقم العقلي" عند المرأة." تم نشر مجموعة كتابات زِلدا زِلدافتس‌جرالد (بما فيها "احفظ لي الفالس")،وإعدادها من قبل ماثيوج. بروكولي في 1991. خط ميشيكوكاكوتاني الناقد الأدبي في نيويورك تايمز:" إنه لشيء مذهل حتى هذه الرواية كُتبت فب شهرين فقط.وإنه لشيء بارز أيضُا حتى الرواية تستطيع حتى تسحر وتؤثر في نفس قارئها بالرغم من عيوبها.نجحت زِلدا زِلدافتس‌جرالد،في هذه الوراية،في توصيل استماتتها البطولية لأن تنجح في شيء يخصها وحدها،واستطاعت أيضا حتى تؤسس نفسها بصفتها محررة،ومثل ما نطق إدموند ويلسون عن زوجها،"موهبة لتحويل اللغة إلى شيء مُلون ومفاجئ." استمر الباحثون في مناقشة وتفحص الدور الذي لعبه كلا من سكوت وزِلدا في قمع الابداع بداخل جميع منهما..خطت كلاين،صاحبة السيرة الذاتية لزِلدا، حتى سكوت وزِلدا كانوا في اختلاف تام كاختلاف المدارس الأدبية لكلا من بلاث وهيوز-في إشارة إلى الصراع المحتد حول علاقة الأزواج الشعراء تيد هيوز وسيلفيا بلاث أعيد تقييم أعمال زِلدا من خلال رؤية مختلفة.بدأ الباحثين في دراسة لوحاتها بعد حتى ظلت في معظم فترة الخمسينيات والستينيات حبيسة بيوت العائلة،وبعد حتى حرقت أمها أيضًا الكثير من اللوحات لأنها لم تعجبها.تجولت معارض فنها الولايات المتحدة وأوروبا.لاحظ أمين المعرض إيفرل أدير في نقد لفنها أنها متأثرة بفينسنت فان غوخ وجورجيا أوكيفي واستنتج حتى المجموعة الناجية من أعمالها"تمثل عمل امرأة موهوبة وصاحبة رؤية،التي تفوقت على جميع الصعاب لتبدع مجموعة مذهلة من الأعمال الفنية-أعمال تدعونا إلى الاحتفال بالحياة التي كانت من الممكن حتى تكون."

مراجع

  1. ^ "Inductees". Alabama Women's Hall of Fame. State of Alabama. Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  2. ^ Cline 2003, p. 13
  3. ^ Anthony Dickinson Sayre (April 29, 1858 – November 17, 1931), Cline 2003, p. 27
  4. ^ Milford 1970, pp. 1–7
  5. ^ Bruccoli 2002, p. 89
  6. ^ Milford 1970, p. 16
  7. ^ Cline 2003, pp. 37–38
  8. ^ Milford 1970, pp. 9–13
  9. ^ Cline 2003, pp. 23–24
  10. ^ Cline 2003, p. 38
  11. ^ Cline 2003, p. 45
  12. ^ Milford 1970, p. 32
  13. ^ Cline 2003, p. 65
  14. ^ Milford 1970, p. 33
  15. ^ Milford 1970, p. 35; Bruccoli 2002, p. 89
  16. ^ Milford 1970, pp. 35–36
  17. ^ Milford 1970, p. 42
  18. ^ Milford 1970, p. 43
  19. ^ Milford 1970, p. 54
  20. ^ Bruccoli 2002, p. 109
  21. ^ Milford 1970, p. 57
  22. ^ Milford 1970, p. 62; Cline 2003, p. 75; Bruccoli 2002, p. 128
  23. ^ Cline 2003, p. 87
  24. ^ Milford 1970, p. 67
  25. ^ Bruccoli 2002, pp. 131–32
  26. ^ Milford 1970, p. 69; Cline 2003, p. 81; Bruccoli 2002, p. 131; Bryer, Jackson R. "A Brief Biography". In Curnutt 2004, p. 31.
  27. ^ Cline 2003, p. 109; Bryer in Curnutt 2004, p. 32.
  28. ^ Milford 1970, p. 84; Cline 2003, p. 116
  29. ^ Bruccoli 2002, p. 139
  30. ^ Milford 1970, p. 95
  31. ^ Lanahan, Dorothy. "Introduction". In Bryer 2002, p. xxvii
  32. ^ Bryer in Curnutt 2004, p. 31
  33. ^ Milford 1970, p. 88; Cline 2003, pp. 125–26
  34. ^ Milford 1970, p. 89
  35. ^ Lanahan. In Bryer 2002, pp. xxvii–viii
  36. ^ Milford 1970, p. 92
  37. ^ Milford 1970, p. 91
  38. ^ Bruccoli 2002, p. 185
  39. ^ Milford 1970, p. 103
  40. ^ Cline 2003, p. 130
  41. ^ The Crack-Up Archived 19 October 2012[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  42. ^ Bruccoli 2002, p. 195
  43. ^ Milford 1970, pp. 108–112
  44. ^ "F. Scott Fitzgerald". scribd.com. Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  45. ^ . Jan 15, 1951. p. 93. Missing or empty |title= (help)
  46. ^ Milford 1970, pp. 112–13; Bruccoli 2002, pp. 206–07
  47. ^ Milford 1970, p. 113
  48. ^ Milford 1970, p. 116
  49. ^ Milford 1970, p. 122
  50. ^ Bruccoli 2002, p. 226
  51. ^ Milford 1970, p. 114
  52. ^ Wilson, 1952, p. 311
  53. ^ Milford 1970, p. 135
  54. ^ Milford 1970, pp. 147–50
  55. ^ Milford 1970, p. 141
  56. ^ Milford 1970, p. 157
  57. ^ Milford 1970, p. 156
  58. ^ Milford 1970, p. 152
  59. ^ Ludwig 1995, p. 181
  60. ^ Milford 1970, p. 161
  61. ^ Milford 1970, p. 193
  62. ^ Milford 1970, p. 209
  63. ^ Cline 2003, p. 304
  64. ^ Milford 1970, pp. 209–12
  65. ^ Milford 1970, pp. 220–25; Bryer in Curnutt 2004, p. 39.
  66. ^ Cline 2003, p. 320
  67. ^ Tavernier-Courbin 1979, pp. 31–33
  68. ^ Tavernier-Courbin 1979, p. 36
  69. ^ Tavernier-Courbin 1979, p. 40
  70. ^ Milford 1970, p. 264
  71. ^ Cline 2003, p. 325
  72. ^ Milford 1970, p. 290
  73. ^ Milford 1970, p. 308
  74. ^ Milford 1970, p. 313
  75. ^ Milford 1970, pp. 311–313
  76. ^ Milford 1970, p. 323
  77. ^ Milford 1970, p. 327
  78. ^ Milford 1970, p. 329; Bryer in Curnutt 2004, p. 43.
  79. ^ Milford 1970, p. 350
  80. ^ Milford 1970, p. 353
  81. ^ Milford 1970, pp. 382–383
  82. ^ Lanahan. In Bryer 2002, p. xxix
  83. ^ Prigozy, Ruth. "Introduction: Scott, Zelda, and the culture of Celebrity." In Prigozy 2002, pp. 15–18
  84. ^ Prigozy, in Prigozy 2002, pp. 18–21
  85. ^ "Conversations with Don Henley and Glenn frey". eaglesonlinecentral. Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  86. ^ "The Eagles". classicrockreview. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  87. ^ . 2007. p. 6. Missing or empty |title= (help)
  88. ^ "Some sort of epic grandeur: The life of F. Scott Fitzgerald". Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  89. ^ Cline 2003, p. 2
  90. ^ Newton, Wesley Phillips. "F. Scott and Zelda Fitzgerald Museum." Alabama Heritage (Spring 2005). Retrieved on April 19, 2008. Archived 28 September 2008[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  91. ^ Mowatt, Todd. "In the Game: Nintendo's Shigeru Miyamoto". Amazon.com interview. Retrieved on April 18, 2008. Archived 12 June 2008[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  92. ^ "Zelda, The Wild Turkey Of Battery Park, Survived The Storm". gothamist.com. Unknown parameter |access_date= ignored (help)
  93. ^ Quoted in Tavernier-Courbin 1979, p. 23
  94. ^ Davis 1995, p. 327
  95. ^ Tavernier-Courbin 1979, p. 23
  96. ^ Tavernier-Courbin 1979, p. 22
  97. ^ Wood 1992, p. 247
  98. ^ Kakutani 1991
  99. ^ Bryer, Jackson R. "The critical reputation of F. Scott Fitzgerald." In Prigozy 2002, pp. 227–233.
  100. ^ Cline 2003, p. 6
  101. ^ Adair 2005

مصادر

  • ويكيبيديا العربية
  • , ISBN 1-57003-455-9 
  • , ISBN 0-312-26875-0 
  • , ISBN 1-55970-688-0 
  • , ISBN 0-19-515302-2 
  • Modern Language Quarterly 56 (3), doi:10.1215/00267929-56-3-327 
  • نيويورك تايمز 
  • , ISBN 9780898628395 
  •  
  • , ISBN 2-08-068777-8 
  • , ISBN 0-521-62447-9 
  • Southern Literary Journal 11 (2) 
  • Tulsa Studies in Women's Literature 11 (2), doi:10.2307/464300 
  • Wilson, Edmund. 1952. Literary Essays and Reviews of the 1920s & 30s: The Shores of Light / Axel's Castle / Uncollected Reviews. Lewis M. Dabney, ed. (New York: Library of America, 2007) ISBN 978-1-59853-013-1

وصلات خارجية

  • متحف سكوت وزِلدا زِلدافتس‌جرالد
  • منطقة زِلدا زِلدافتس‌جرالد،موسوعة ألباما
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:28:04
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Pages with citations using unsupported parameters, Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, Pages with citations lacking titles, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Commons category link is locally defined, أسقفيون أمريكان, أشخاص مصابون باضطراب ثنائي القطب, شخصيات المجتمع الأمريكي, راقصات أمريكيات, راقصون أمريكان, روائيات أمريكيات, روائيون أمريكان في القرن العشرين, روائيون من ألباما, فرنسيس سكوت زِلدافتس‌جرالد, كاتبات أمريكيات في القرن العشرين, كاتبات القرن العشرين, كتاب أمريكان في القرن العشرين, كتاب من آشڤل، كارولاينا الشمالية, كتاب من مونتگمري, مبتدئون أمريكيون, مصابون بالفصام, مواليد 1900, مواليد في مونتگمري, وفيات 1948, وفيات عرضية في كارولينا الشمالية, وفيات في آشڤل، كارولاينا الشمالية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مواعيد مباريات اليوم الأربعاء المتنوع 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 00:25:56
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

بالصور.. "الكشافة" يرشدون 38 ألف حاج تائهٍ في "يوم عرفة"

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 00:26:01
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

منشآت الجمرات في مشعر منى جاهزة لاستقبال حجاج بيت الله الحرام

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 00:25:54
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

ميندي يصل جدة لإتمام انتقاله للأهلي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 00:25:59
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

فيس بوك: ميتا تطلق خدمة الواقع الافتراضي بقيمة 7.99 دولار شهريا

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 03:16:19
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 98%

مجلس الأمن الدولي يدعو إلى "التهدئة" في الضفة الغربية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 03:16:39
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 93%

قتلى وجرحى في هجوم بصاروخين روسيين على مطعم في شرق أوكرانيا

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-28 03:16:28
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 89%

تحميل تطبيق المنصة العربية