مملكة ناپولي
|
مملكة ناپولي Kingdom of Naples (بالايطالية: Regno di Napoli)، تتألف من المناطق الجنوبية من شبه الجزيرة الإيطالية، وهي ما تظل من مملكة صقلية بعد انفصال جزيرة صقلية نتيجة ثورة صلاة الغروب الصقلية عام 1282. المعروفة للمعاصرين باسن مملكة صقلية وكانت باعتراف القانون بقايا هذه المملكة، وسميت مملكة ناپولي للتميز بينها وبين الحكم نظام القائم على الجزيرة. في اقصى اتساعاها، كان الحكم بين الأسرات الفرنسية والأراگونية (الإسپانية). عام 1816، اندمجت مرة أخرى مع مملكة صقلية ليشكلاا مملكة الصقليتين.
مملكة ناپولي تحت حكم الأنجوين
دون فـِرانته
هجر ألفنسومملكته إلى فرديناند الذي ينطق إنه ولده (حكم بين 1448 و94)، وكان فيرانتي (كما يسميه شعبه مشكوك في نسبه. ذلك أنه كان لوالدته مرجريت الهيجارية عشاق آخرون غير الملك، ويؤكد ينتانوأمين فيرانتي حتى أباه كان يهودياً اعتنق الدين المسيحي، وكان فلا مربيه. ولم يكن فيرانتي معروفاً بالنادىرة الجنسية، ولكنه كان يتصف بمعظم الرذائل التي تنشأ من الخلق الحاد الأهوج الذي لم يروضه قانون أخلاقي صارم، وكان يستثيره فيما يظهر عداء للناس لا مبرر له. وقرر البابا كلكستس الثلث شرعية مولده. ولكنه أبى حتى يعترف به ملكاً، وأعرب انقراض أسرة أرغونة في نابلي، وطالب بهذه المملكة إقطاعية للكنيسة. وبذل رينه صاحب أنجومحاولة أخرى لاستعادة العرش الذي أوصى به إليه جونا الثاني. وبينما هوينزل قواته على ساحل نابلي إذ ثار البارونات الإقطاعيون على بيت أرغونة وتحالفوا مع أعداء الملك الأجانب. وقابل فيرانتي هذا التحدي من الجانبين ببسالة يزيدها الغضب قوة على قوتها، وغلب أعداءه، وانتقم لنفسه أقسى انتقام وأشده بطشاً؛ فغرر بأعدائه واحداً بعد واحد مدعياً أنه يريد مصالحتهم، ونادىهم إلى المآدب الفخمة، وقتل بعضهم بعد تناول الحلوى، وزج البعض الآخر في السجن، وهجر الكثيرين منهم يموتون جوعاً في غيابه السجون، واحتفظ ببعضهم في الأقفاص ليتسلى بمنظرهم متى شاء، حتى إذا ماتوا حنطت أجسامهم وألبست حللهم المفضلة، واحتفظ بها في متحفه. على حتى هذه القصص قد تكون من قبيل "الفظائع" التي تذاع في أوقلت الحرب والتي يخترعها المؤرخون من أبناء المعسكر المعادي لمن يعزونها إليهم. فقد كان هذا الملك هوالذي عامل ليوناردوده ميديتشي في عام 1479 معاملة عادلة لا غبار عليها. وكادت الثورة حتى تطيح به في عام 1485، ولكنه استرد مكانه، وحكم بلاده حكماً طويلا دام ستة وثلاثين عاماً، ومات وسط مظاهر السرور العام. أما بقية سيرة نابلي فموضعها في الجزء الذي سنتحدث فيه عن انهيار إيطاليا.
ولم يواصل فـِرّانته الخطة التي جرى عليها ألفنسوفي مناصرة الفهماء، ولكنه عين رئيساً لوزرائه رجلا كان شاعراً، وفيلسوفاً، ودبلوماسياً ماهراً جميع ذلك في وقت واحد، ذلك هوجوڤاني پونتانوس. وتدرج جوڤاني بمجمع ناپولي الفهمي، الذي أوجده بيكادلي من قبل، في معارج الرقي. وكان أعضاؤه من رجال الأدب يجتمعون في فترات معينة لتبادل الآراء ومطارحة الأشعار، وقد اتخذوا لهم أسماء لاتينية (فتسمى بنتانوباسم جفيانوس بينتانوس)، وكانوا يحبون حتى يعتقدوا أنهم يواصلون بعد فترة انقطاع طويلة قاسية ثقافة روما الإمبراطورية العظيمة. وكانت طائفة منهم تخط لغة لاتينية خليقة بأن يخطها أدباء العصر الفضي في روما؛ وخط بنتانوس رسائل في الأخلاق بالغة اللاتينية، امتدح فيها الفضائل التي ينطق إذا فيرانتي كان يتجاهلها، كما خط رسالة بليغة في المبادئ يوصي فيها الحكام بالصفات المحببة التي ازدراها مكفيلي في كتاب الأمير بعد عشرين عام من ذلك الوقت، وأهدى جيوفني هذه الرسالة المثالية إلى تلميذه ألفنسوالثاني (1494-1495) ابن فـِرّانته وولي عهده، وكان ألفنسوهذا يسير على جميع المبادئ التي نادى إليها مكيفلي. وكان بنتانويعلَّم بالشعر وبالنثر معاً، ويشرح في أشعار لاتينية سداسية الأوتاد قواعد فهم الفلك الغامضة والطريقة السليمة لزراعة أشجار البرتنطق، وامتدح في طائفة من القصائد الممتعة جميع نوع من أنواع الحب الطيب السوي: اشتياق الشباب للسلم، وحنان العروسين وصلتهما العاطفية، والإشباع المتبادل بين الزوجين، ومباهج الحب الأبوي وأحزانه، واندماج الزوجين في كائن واحد على مر السنين. ووصف في شعر، يظهر أنه خارج من القلب كشعر فرجيل ويدا على إتقان كبير عجيب للألفاظ اللاتينية، حياة أهل نابلي المرحة الخالية من العمل: وصف العمال وهم مستلقون على الكلأ، والمولعين بالرياضة يمارسون ألعابهم، والمتنزهون في عرباتهم، والبنات المغريات يرقصون رسيرة الطرنطيلة على دقات الرق، والفتيان والفتيات يتغازلون وهم سائرون على شاطئ الخليج، والعشاق يتواعدون ويتلاقون، والأشراف يستحمون في بايا كأن خمسة عشر قرناً لم تمض على نشوات أوفد وقنوطه. ولوحتى بينتانوخط الإيطالية بنفس الأسلوب السلس الظريف الذي خط به الشعر اللاتيني لوضعناه في مرتبة بترارك وبوليتيان اللذين كانا يجيدان اللغتين، واللذين أوتيا من الحصافة ما جعلهما يسايران الومن الحاضر كما يجولان في طرائق الماضي.
ياكوپوسنادسارو
وكان أبرز الأعضاء في المجمع الفهمي بعد بنتانوهوياكوپوسنادسارو. وكان في مقدور ياقوبوهذا حتى يخط، كما يخط بمبو، لغة إيطالية بأنقى اللهجات التسكانية- التي تختلف أشد الاختلاف على لغة الكلام في نابلي. وكان في مقدوره، كما كان في مقدور بوليتيان وبنتانو، حتى يصوغ مراثي ونكات شعرية لا يستحي منها تيبلوس ومارتيال لوأنها عزيت إليهما. وخط مرة مقطوعة شعرية يثني فيها على البندقية فبعثت إليه بستمائة دوقة. ولما خرج ألفنسوالثاني ليحارب البابا اسكندر السادس، اصطحب معه سنادساروليقذف روما بسهام شعره؛ ولما حتى اتخذ البابا الشهواني، الذي كانت أسرته- أسرة بورجيا- تتخذ شعاراً لها صورة ثور أسباني، لما حتى اتخذ هذا البابا جوليا فارنيزي عشيقة له رماه سنادساروببيتين جعلا جنود ألفنسويندمون بلا ريب على جهلهما باللغة اللاتينية:
- من ذا الذي يرتاب في حتى أوربا جلست يوماً على ثور من صور.
- فها هوذا ثور أسباني يحمل جوليا.
ولما هبط سيزاري بورجيا إلى الميدان ليحارب نابلي صوب إليه هذا السهم:
- سيسمون بورجيا سيزاري أولا يسمونه شيئاً على الإطلاق.
- ولكن لما لا يجمع بين الاثنين، فهوكلاهما معاً.
وأخذت هذه الطعنات تنتقل من الأفواه إلى الآذان في إيطاليا، وكان لها شأن في تكوين القصص التي كانت تروى عن آل بورجيا.
وألف سنادساروفي فترة من فترات مزاجه الهادئ (1526) ملحمة لاتينية عنوانها ولادة العذراء. وكانت هذه القصيدة عملاً فذاً مدهشاً، استخدم الشاعر فيها الآلهة الوثنية القديمة، ولكنه اتى بها ليتخذها معواناً له على صيغة سيرة الإنجيل، وإضافات لها، وقد أقتبس فيها أنشودة الرعاة الرابعة الذائعة الصيت لفرجيل فأدخلها في صلب القصيدة وجعلها بذلك تضارع ملحمة فرجيل. ولغتها اللاتينية ممتازة، وقد سر بها حدثنت السابع أعظم السرور، ولكن أحداً حتى البابا نفسه لا يكلف نفسه عناء قراءتها في هذه الأيام.
وخط سنادساروأعظم قصائد على الإطلاق بلغة قومه الحية. ومزج فيها النثر بالشعر - ونعني بها قصيدة أركاديا (1504). وكان الشاعر قد تعب من حياة المدن كما تعب منها ثيوقريطس في الإسكندرية القديمة، وعهد كيف من الممكن أن يحب هدوء الريح وشذي زهره ونباته، وخالف بذلك لورندسووبوليتان الذين كانا يعبران بإخلاص لا ريب فيه عن عواطف أهل الحضر قبل أيامه بنحوعشرين عاماً. أما في أيامه هوفقد كانت صور المناظر الطبيعية تعبر عن تقدير أصحابها للريف تقديراً مطرد النماء، فأخذ الناس يتحدثون عن الغابات والحقول، ومجاري المياه الصافية، والرعاة الأشداء ينشدون أناشيد الحب على نغمات المزمار. ووصف كتاب سنادساروهذه الأخيلة التي سرت بين الناس، وانتشر الكتاب بين الشعب وذاعت شهرته إلى حد لم يحظ به أي كتاب آخر في عصر النهضة الإيطالية. فقد طاف فيه بقرائه في عالم خيالي من الرجال الأشداء والنساء الحسان - ليس فيهم ولا فيهن شيوخ أوعجائز، وكلهم وكلهن عرايا. ووصف فخامتهم وفخامتهن، وروعة المناظر الطبيعية، قي نثر شعري، كان هوالمثال الذي حذا حذوه الكتاب في إيطاليا، وفي فرنسا وإنكلترا بعدها، وتخللت نثره أبيات من الشعر لا نجد فيها عليه مأخذاً. وفي هذا الكتاب وُلِد أدب الرعاة الحديث مولداً جديداً، ولعله كان أقل ظرفاً من الأدب القديم، ولعله أكثر منه طولا وأشد عصفاً؛ ولكنه كان ذا أثر غير محدود في الأدب والفن. وفيه عثر جيورجيوني، وتيشان، ومائة من الفنانين بعدهما موضوعات لصورهم الملونة، وفيه عثر ادمند اسبنسر، وسير فيليب سدني صوراً لأوصاف ملكات الجن في قصائدهم، وفي ملحمة أركاديا الإنكليزية. ذلك حتى سنادساروقد كشف في عالم الأدب مرة أخرى عن قارة أعظم فتنة من العالم الجديد الذي كشف كولمبس، وعن مدينة فاضلة فتانة في وسع جميع روح حتى تدخلها دون حتى يكلفها ذلك الدخول شيئاً أكثر من فهم القراء، وتستطيع حتى تبني قصرها كما يتطلبه ذوقها وهواها دون حتى ترتفع عن الصفحة إصبعاً.
الفن
وكان الفن في هذا العهد أكثر رجولة من الشعر، وإن كانت المسحة الإيطالية الناعمة قد أحدثت أثرها فيه أيضاً. وقد أقبل دوناتيلو، ومتشبلدسومن فلورنس، وضربا المثل في الفن بالتابوت الرائع الذي نحتاه للكردينال رينلدوبراننكتشي في كنيسة سان أنجلوأنيلو. وأمر ألفنسوالأفخم حتى يقام مدخل حديث (1443-1470) للقصر الجديد الذي بدأه شارل الأول صاحب أنجو(1283)؛ وكان فراننشيسكولورانا هوالذي وضع تصميم هذا القصر، كما حتى بيترودي مارتينو، وجوليانودا مايانا في أغلب الظن هما اللذان حفرا النقوش الجميلة التي تمثل أعمال الملك العظيمة في الحرب والسلم. ولا تزال كنيسـة سانتا كيارا Santa Chiara، التي بنيت لروبرت الحكيم (1310) تضم النصب القوطي الجميل الذي أقامه الأخوان جيوفني وباتشي دا فريندسى في عام 1343 بعد موت الملك بزمن قليل. وأنشئ لكاتدرائية سان جنارو(1272) جزء داخلي قوطي حديث في القرن الخامس عشر؛ وهنا في الكابلادل تزورويجري دم القديس جاتوريوس راعي نابلي وحاميها، ثلاث مرات في العام، مؤكداً رخاء المدينة التي أرهقتها أعمال التجارة، وأثقلها عبء القرون، ولكنها تجد سلواها في الإيمان والحب.
وظلت صقلية بمعزل عن النهضة. نعم إنها أنجبت عدداً قليلاً من الفهماء، وقليلاً من المصورين أمثال أنطونيلودا مسينا، ولكنهم هاجروا منها ليجدوا في أرض شبه الجزيرة فرصاً أوسع مما يتاح لهم منها في موطنهم الأصلي. وكان في بالرم، ومنتريال، وتشيفالوفن عظيم،ولكنه لم يكن إلا بقية من أيام بيزنطية، أوالإسلام، أوالنورمان. ذلك حتى أمراء الإقطاع ملاك الأرض كانوا يؤثرون القرن الحادي عشر على الخامس عشر، ويحتقرون الآداب أويجهلونها كما كان يعمل الفرسان. وكان الشعب الذي يحكمونه أفقر من حتى يعبر عن نفسه تعبيراً ثقافياً يزيد على ثيابه الزاهية، وفسيفسائه الديني البراق، وآماله المكتئبة الحزينة، وأغانيه، وشعره الساذج الذي يتحدث فيه عن الحب والعنف. وكان للجزيرة الجميلة ملوكها وملكاتها من أسرة أرگونة حكموها من 1295 إلى 1409 ثم كانت من بعد ذلك درة في تاج أسبانيا مدى ثلاث قرون.
وبعد فهمها بدا من الإطناب في هذه العجالة القصيرة في أحوال وبعد فهمها بدا من الإطناب في هذه العجالة القصيرة في أحوال إيطاليا غير الرومانية، فإنها لم توف الحياة الكاملة المتنوعة التي كانت تحياها شبه الجزيرة ذات العواطف الجياشة ما هي خليقة به على الوجه الأكمل. وقد يحدث أجدر بنا حتى نرجئ التحدث عن الأخلاق والعادات، والفهم والفلسفة، إلى ما بعد الفصول التي سنتحدث فيها عن باباوات النهضة، ولكن كم من مسالك فرعية عظيمة القيمة قد فاتتنا حتى في هذه المدن التي ألقينا فيها نظرة عاجلة ! فنحن لم نقل شيئاً مثلاً عن فرع تام من فروع الأدب الإيطالي لن أعظم الروايات القصصية من أعمال عصر متأخر عن هذا العصر الذي تحدثنا عنه. كذلك كان حديثنا عن الدور الهام الذي اضطلعت به الفنون الصغرى في زينة أجسام الإيطاليين، وعقولهم، وبيوتهم موجزاً غير واف بها؛ فكم من بثور وقروح متورمة مشوهة قد استحالت عظمة وجلالة بفضل فنون النسيج !؛ وماذا كانقد يكون شأن عظماء الرجال والنساء الذين مجدهم المصورون البنادقة لولا ثيابهم المنسوجة من المخمل، والساتان، والحرير، والديباج،يا ترى؟ لقد أحسن هؤلاء صنعاً إذ ستروا عريهم ووسموا العري بميسم الإثم؛ وما كان أحكمهم أيضاً إذ لطفوا حر صيفهم بالحدائق وإن لم تكن ذات أشكال مبتكرة متباينة، وجملوا بيوتهم بالقرميد الملون على سقفها وأرضها، وبالحديد المشغول المزخرف والنقوش العربية الطراز، والآنية النحاسية المصقولة البراقة، والتماثيل والصور الصغيرة المتخذة من الشبه أوالعاج، تذكرهم بمدى ما يستطيع الرجال والنساء حتى يبلغوه من الجمال، وأشغال الخشب المحفور والملبس الذي بني ليبقى ألف عام، والفخار البراق تزدان به النضد والأصونة وأرفف المُصْطليات، والزخارف المعجزة في زجاج البندقية الذي يتحدى الزمان بقوامه الهش، والأصباغ المضىية، والمشابك الفضية لأغلفة الخط المصنوعة من الجلد تحيط بذخائر المؤلفات القديمة التي زخرفها أرباب الأقلام السعداء. وقد آثر كثيرون من المصورين أمثال سانودي بيتروحتى يفقدوا ضوء أبصارهم في رسم الصورة الدقيقة وتلوينها على حتى يبسطوا تصورهم الدقيق العميق للجمال في أشكال فجة على الألواح والجدران. وقد يلذ للإنسان، إذ مل الطواف في معارض الفن، حتى يجلس في بعض الأحيان وهومنشرح الصدر ساعات طوال يتأمل زخارف المخطوطات وخطها الجميل، وهي المخطوطات التي لا تزال مخبأة في قصر اسكفانويا بفيرارا أوفي مخطة مورجان بنيويورك، أوالأمبروزيانا بميلان.
لقد اجتمعت هذه الفنون مضافاً أليها الفنون الكبرى، والكدح واحب، والمماحكة وفن الحكم، والورع والحرب، والإيمان والفلسفة، والفهم والخرافة، والشعر والموسيقى، والأحقاد والأهواء، وشعب وديع محبوب، جياش العاطفة، اجتمعت هذه كلها لخلق النهضة الإيطالية والوصول بها إلى كمالها وانهيارها في روما الميديتشية.
أعلام مملكة ناپولي
1282-1442
فهم ناپولي تحت حكم الأنجويين1442-1516
تغير الفهم بعدما أصبح ألفونسوالأول من آل تراستامارا ملكاً.تبنت المملكة فهم الامبراطورية الإسپانية عندما أصبح كارل الرابع من آل هابسبورگ ملكاً لناپولي عام 1516.
1714-1738
تغير الفهم بعدما أصبح كارل السادس الحكم.1738–1806; 1815–1816
تغير الفهم بعد كارل السابع ملكاً على ناپولي. عاد مرة أخرى فهماً لناپولي بعد الحروب الناپوليونية.1806–1808
تغير فهم ناپولي بعدما أصبح جوزيف بوناپرت ملكاً.1808–1811
تغير فهم ناپولي بعدما أصبح يواخيم مورا ملكاً.1811–1815
فهم ناپولي بعد حكم مورا.
انظر أيضاً
- تاريخ ناپولي
- قائمة ملوك ناپولي
- Artistic patronage of the Neapolitan Angevin dynasty
المصادر
- ^ http://www.paolomalanima.it/default_file/Papers/MEDIEVAL_GROWTH.pdf#page=5
- ^ Fremont-Barnes, Gregory (2007). Encyclopedia of the Age of Political Revolutions and New Ideologies, 1760-1815: Volume 1. Greenwood. p. 495. ISBN .
-
^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help)
المراجع
- Colletta, Pietro (13 October 2009), The History of the Kingdom of Naples: From the Accession of Charles of Bourbon to the Death of Ferdinand I, I. B. Tauris, ISBN 978-1-84511-881-5, http://books.google.com/books?id=XGKgPQAACAAJ, retrieved on 20 February 2011