قل لي كم مضى على رحيل القطار؟

عودة للموسوعة

قل لي كم مضى على رحيل القطار؟

قل لي كم مضى على رحيل القطار،يا ترى؟
النسخة الأولى
المؤلف جيمس بولدوِن
العنوان الأصلي Tell Me How Long the Train's Been Gone
المترجم علي عبد الأمير صالح
البلد الولايات المتحدة
اللغة English
الناشر Dial
تاريخ النشر
1968

قل لي كم مضى على رحيل القطار،يا ترى؟ Tell Me How Long the Train's Been Gone هي رابع روايات جيمس بلدوين، ونُشرت لأول مرة في 1968.

صدرت عن المجلس الاعلى للثقافة - مصر / المشروع القومي للترجمة رواية "قل لي كم مضى على رحيل القطار" Tell Me How Long the Train's Been Gone للمحرر الزنجي الامريكي جيمس بولدوين بترجمة الدكتور علي عبد الأمير صالح والتي قام بمراجعتها الناقد والاكاديمي والمترجم ماهر شفيق فريد. ونطق مترجم الرواية الدكتور علي عبد الامير صالح لصحيفة (المدى) ان الرواية صورة صادقة للطبيعة البشرية في سياقها التاريخي والحضاري مع واقعية في التصوير وتنقلات في السرد ورسم محكم للشخصيات وحوار نابض بالحياة وابتعاث للمكان والزمان. تدور احداث الرواية في زمن القاء امريكا قنابلها الذرية على مدينتي هيروشيما وناگاساكي باليابان والارهاب الكارثي وتمتزج فيها خيوط السياسة والجنس والفن. تقع الرواية في (440) صفحة من البتر الكبير.

الشخصيات

  • Leo Proudhammer، الشخصية الرئيسية، هوممثل نشأ في هارلم.
  • Leo's father
  • Caleb, Leo's brother.
  • Barbara, a white girl from Kentucky.
  • Jerry, a white man of Italian extraction.
  • Christopher, a young African-American activist.


المواضيع الرئيسية

  • Institutional racism
  • Incarceration as a means of preserving economic and racial inequality
  • White privilege
  • Bisexuality and sexual exploration
  • Impact of racism on military/civilian life in World War II
  • Fundamentalist Christianity
  • المثلية
  • Racism. Among other issues, the novel touches upon the mathematics of blood in racism. when Caleb Proudhammer says, "Our mama is almost white, but that don't make her white. You got to be all white to be white.".

آراء عن أبرز رواياته

"قل لي كم مضى على رحيل القطار؟" .. فضحٌ لخطايا التمييز العنصري

يبرز التمييز العنصري، مع ما يتصل به من ظلم وقسوة وألم، موضوعةً رئيسة في الروايات التي يخطها الكتاب الملونون في أميركا. ومنذ ( كوخ العم توم ): الرواية التي لقيت رواجاً منبتر النظير في القرن التاسع عشر، ونبهت إلى حقيقة التمييز الواقع ضد مكوّن من المجتمع الأميركي، والأميركيون المتحدرون من أصول أفريقية يأخذون أدوارهم في بنية النصوص الروائية الكبرى بعدّهم بشراً أيضاً، لهم حاجاتهم وآمالهم ومشاعرهم وكرامتهم وحقوقهم مثل أي كائن إنساني آخر. في الوقت الذي راح كتّاب سود يساهمون بالكتابة في هذا الصدد عاكسين وجهة نظرهم كضحايا للتمييز، من حقهم حتى يقولوا لا حتى يُقوَّلوا. ولعل أشهرهم ريتشارد رايت وجيمس بولدوين وتوني موريسون. يقدم لنا جيمس بولدوين في روايته ( قل لي كم مضى على رحيل القطار ) الصادرة عن مجلس الاعلى للثقافة في مصر، ضمن المشروع القومي سنة 2003 بترجمة علي عبد الامير صالح سرداً ثرياً لا بثيمته المركزية وحسب وإنما بخوضه في خبايا النفس البشرية وملامستها لأعمق غرائز الإنسان وعواطفه..

ما يعلن عنه، وما يخفي ويكبت.. ينتزع القناع ليفضح الطبيعة التي وراءه بنواياها وأشواقها وإحباطاتها وخطاياها.. إنها رواية صريحة حد الوقاحة في الكشف عن اللغز البشري، فهي تتحدث عن تلك المناطق المعتمة والمحتجبة من نفوس البشر المائجة بالرغبات المحرمة وغير المحرمة، بالنوايا السيئة والطيبة، بموجهات السلوك القويم والمنحرف. وذلك الصراع المحتدم الضاري في الأعماق بين الخير والشر.. هناك حيث تنبثق الأفكار والتصورات والأحلام والأوهام والكوابيس.

من العسير فصل الأحداث الجارية في الرواية عن خلفيتها المتمثلة بسياق التاريخ الأميركي، منذ تأسيس الكيان الأميركي دولة ومجتمعاً، بتعقيداته ومظالمه وبطولاته وإخفاقاته. والرواية تحكي عن الوجه الآخر للحلم الأميركي.. الوجه الكالح والمأساوي.. عن ضحايا تحقق ذلك الحلم، وعن الجانب الوهمي منه والكاذب. يستعير بولدوين في روايته هذه لغة حادة، ناتئة أحياناً، مكشوفة لا تتوانى عن انتزاع الغلاف الهش عن الوجه الإنساني بروعته ودناءته وجماله وقبحه.. لغة تقترب من الواقعية المكشوفة، وأكاد أقول القذرة. فبولدوين يسترسل في السرد وينغمس في التفاصيل، عبر صوت الراوي الوحيد ( ليوبرودهامر ).. تفاصيل قد تكون مملة، في بعض الأحيان، لكنها ضرورية لنكأ الجرح والوصول إلى العظم، إلى موضع الغنغرينا في الجسد الاجتماعي. وقد برع المترجم الدكتور علي عبد الأمير صالح في الاحتفاظ بالطاقة الشعرية السلسة والأخاذة للغة الرواية، حيث تتدفق لغة الراوي في جمل قصيرة رشيقة موحية غالباً، مطنبة أحياناً غير أنها تؤدي وظيفتها بقوة في تعريفنا على حياة الشخصيات وسبر أغوار نفوسهم.

تشغل الراوي ( ليو) منذ طفولته هذه القضية الشائكة؛ الفارق المأساوي بين البيض والسود، كما لوحتى لا أمل في إقامة أية جسور بين الطرفين. كما لوحتى الهوّة قدرية وأزلية ولا سبيل قط لردمها.. إذا ما يهم وما يعنينا هنا هوعقابيل القضية من سوء فهم وسوء نية وكراهية وحقد وعلاقات عداء وسلوكيات وإجراءات وسياسات. والأخطر؛ صورة عن الآخر تستحوذ على الذهن هي مموهة وباطلة.

إن ممارسة التمييز ضد فئة من البشر تخلق لدى تلك الفئة نفسها،تحت وطأة الشعور بالقهر والذل رد عمل مؤداه كراهية الآخر واحتقاره وتحين الفرص للنيل منه، وربما ممارسة التمييز والقهر ضده إذا ما انقلبت الموازيين. بعد حتى توقف الشرطة ليوالصغير مع شقيقه الأكبر كاليب في الشارع وتستجوبهما وهما عائدان في ساعة متأخرة من الليل إلى البيت، يقول كاليب: "لأنني أسود. هوذا السبب. لأنني أسود وبما حتى الحكومة تدفع لهم الأجور كي يضربوا المؤخرات السود... هم يعتبرون السود جميعاً مجرد براز. تذكر ذلك دوماً. أنت أسود مثلي وهم سيكرهونك ما دمت حياً لمجرد كونك أسوداً هم غير طبيعيين. هم مصابون بسقم معين. أتمنى حتى يهلكهم الله جميعاً" ص66. ثمة خداع في عملية التمييز على أساس اللون، وثمة أفكار وتساؤلات تشغل الراوي وبعض الشخصيات الأخرى في الرواية: فحين نقول ( الملونون )؛ أليس الأبيض نفسه لوناً،يا ترى؟ في لقاء حتى الأبيض ليس أبيض تماماً، ولا الأسود أسود، والزنوجة يمكن حتى تكون فكرة في الذهن وحالة نفسية وموقفاً وجودياً كما أراد فرانز فانون حتى يبين في كتابه ( معذبوالأرض ). وفي النهاية سيؤذي التمييز كلا الطرفين؛ الذي يميز، والذي يقع عليه وضده التمييز. والأخير سيجد نفسه أسير نظرة الآخر له، يُصنّف ذاته على أنه مختلف، وينظر إلى الآخر مختلفاً كذلك. ولمّا يسأل ليوأخاه كاليب إذا كان البيض بشراً يجيبه: "كل ما أود حتى أقول لك به يا ليوهو.. حسن، هم لا يظنون أنهم بشر مثلنا" ص67. ألا يعني هذا خللاً ما في تكوين العالم؟، ألنقد يكون على المرء حتى يناضل في سبيل "إن لم يكن تغيير العالم، عملى الأقل، تغيير حالة بعض الناس في العالم" ص108. وجعل العالم مسكناً آدمياً يتسع للجميع، ويضمن للجميع الحرية والكرامة وفرص العيش وتحقيق الذات؟

يتعايش ليوفي دخيلته مع تلك العقدة المستعصية؛ كونه مصنفاً كائناً أسوداً، أي من درجة أدنى، معرَّضاً في جميع حين للإهانة والاحتقار.. يغذي هذه العقدة فيه أبوه وشقيقه، ولا سيما شقيقه كاليب. وكاليب شخصية ذات تأثير هائل على ليو، على تفكيره ومزاجه وحياته عموماً.

لكالب سطوته في الشارع، له جماعته المتمردة وعشيقته.. يتعاطى الممنوعات وله أسراره التي يخفيها عن أهله، ويكتشف شقيقه الصغير ليوبعضها.. يُتهم بجريمة اغتال من غير حتىقد يكون مرتكبها، ويُسجن. وحين يخرج من السجن يساق للالتحاق بالجيش الأميركي الذي يحارب في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية. وبعد تجربة قاسية ومرّة يطرأ عليه تغير هائل، فهناك سيكتشف الرب وآثاره على أقدار البشر، وعلى قدره خصوصاً، فينتهي كاهناً في الكنيسة، يرى العالم من منظور الكتاب المقدس.. يقول: "ليو، حين تكون في ذلك الوادي، حين تتصارع مع الملاك، تتغير. الجميع يصلون ذلك الوادي، لكن ليس جميعهم يصعدون. محبة الله حملتني. وأخيراً تحررت" ص369. غير حتى لليودربه المختلف، هذا ما يدركه بوضوح "لن يعمل الله لي ما عمله لكاليب أبداً. لن يعمل لي" ص371. يخرج ليوبرودهامر من حي هارلم الذي يسكنه الزنوج في نيويورك.. انتماؤه إلى عائلة زنجية فقيرة لا يضمن له أفقاً مفتوحاً لمستقبل زاهر، لكن إصراره ودأبه، وبعض الحظ الذي يرافقه في مسيرته ينتهي به فناناً مسرحياً وسينمائياً مشهوراً. تبدأ الرواية مع إصابة ليوبنوبة قلبية وهوفي غرفة تبديل الملابس في المسرح.. يُنقل إلى المستشفى فيكون موضع اهتمام وعناية وقلق زملائه وأصدقائه عليه والأطباء، وكذلك الجمهور والصحافة.. هنا يشرع ليوبالسرد كما لوأنه يحاول إعادة ترتيب فوضى ذاكرته.. الرجوع إلى اللحظات الأكثر حميمية والأكثر إيلاماً في حياته.. إلى عائلته ( أبوه وأمه وشقيقه كاليب )، إلى الرجال والنساء الذين التقاهم وأقام علاقات من أنماط مختلفة معهم.. إلى المطبات التي اعترضت طريقة والفرص التي ضيعها.. إلى ذكريات الصداقة والحب، والجنس بشقيه الطبيعي والشاذ.. إلى أحزانه وإنجازاته وحماقاته والبؤس الذي عهده والطرق التي سلكها.

منذ أيام فقره وتسكعه ارتبط بعلاقة حب مع بربارة، وهي علاقة كانت عفوية لكنها راسخة، انبنت على تفاهم عميق على الرغم من فواصل فتور وخلاف وتباعد تخللتها. وبربارة بيضاء، ممثلة موهوبة، متمردة هجرت بيت أبويها البرجوازيين متخلية عن امتيازات كثيرة لقاء حتى تحوز على مغامرتها الخاصة، وحريتها في حتى تصوغ كينونتها مثلما تشاء، على الرغم من حتى الحياة لن تكون يسيرة معها على الدوام. في علاقتها بليوشيء من الالتباس.. تتخلى عن صديقها الأبيض جيري وترتبط بليوالأسود.. يعترف لها ليوبأنه ثنائي الجنس بيد أنها لا تتفاجأ. وكلاهما سيدهش الجمهور ويصنع مجده الفني. وبحسب بيراندللو: سيحيان مسرحيتهما وسيمثلان حياتهما.

كان ليوسعيداً في علاقته ببربارة، لكنه لم يكن يرى أي مستقبل لتلك العلاقة وهما يمضيان الوقت معاً في لقاءة عداء العالم لهما، لعلاقتهما، بسببها بتراً. كان يرى فيها فتاة يافعة، موهوبة وجميلة، ومتفانية، في انتظار حتى تتألق وهي تصعد القمة. ويبدوأنه كان يثق بقدرتها وموهبتها أكثر من ثقته وإيمانه بقدراته وموهبته. وإذ ذاك ماذا سيحصل، يفكر ليو: "ماذا ستعمل بحبيبها الحزين،يا ترى؟ داكن البشرة، وهومجرد فتى اُصطيد في الوقت الخاطئ، في المكان الخاطئ، ذوالطموحات الخاطئة في الجلد الخاطئ" ص327. كان هذا قبل حتى ينال هوأيضاً الشهرة والمجد، وأنقد يكون، معها، تحت الأضواء.

صارت بربارة موضع كراهية عائلة ليو، لأن لهذه الأخيرة نظرتها الخاصة إلى البيض، وهي نظرة مشوهة، تفتقر إلى الصفاء، لا ترى الصورة أمامها بل تلك التي كونتها وابتدعتها تحت عبء دراما التاريخ.. صورة مسبقة تفضي حتماً إلى أحكام مضللة. ففي سبيل المثال فإن بربارة من وجهة نظر كاليب عزلاء في سجن للبغايا العنيدات اللاتي لا يمكن إصلاحهن "عنيدة لأنها بيضاء، بغي لأنها امرأة، سجينة لأنها بغي وبيضاء معاً" ص312. وتنتهي الرواية وبطلها/ راويها الممثل "ليوبرودهامر" واقف في الكواليس يستعد لدخول المسرح.. وهذه كناية عن استئنافه لحياته، مرة أخرى، على مسرح الواقع.

ليست رواية ( قل لي كم مضى على رحيل القطار ) معنية فقط بمشكلة التمييز العنصري فمن الممكن قراءتها على أنها رواية عن الحب، والجنس والشذوذ.. أوهي رواية عن شخصية عصامية موهوبة تشق طريقها، على الرغم من الظروف والشروط المعيقة، لتحقق ذاتها. وفي الأحوال كلها فإن تجربة محررها جيمس بولدوين انعكست في الرواية كما لوحتى الرواية ظل لسيرته الذاتية، فجيمس بولدوين هوالابن الأول لعائلة فقيرة من السود، لم يكمل دراسته الجامعية. وتنقّل بين مهن عديدة وكان أبوه كاهناً بروتستانتياً. وقد تعرض لأزمة قلبية في العام 1967 وهوفي لندن. وبدأبه وكفاحه استطاع حتى يرسّخ اسمه واحداً من أبرز كتّاب الرواية الأمريكية في القرن العشرين.


الهامش

  1. ^ Lee Edelman, Homographesis: essays in gay literary and cultural theory, New York & London: Routledge, 1994, p. 44.
  2. ^ James Baldwin, Tell Me How Long The Train's Been Gone, New York: Dell Publishing, 1969, p. 47.

نطقب:James Baldwin

تاريخ النشر: 2020-06-04 21:13:48
التصنيفات: روايات أمريكية في 1968, Dial Press books, روايات جيمس بولدوين, روايات تدور أحداثها في مدينة نيويورك, روايات عن ممثلين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«ماسك» يعلن إعادة حسابات الصحفيين المعلقة على تويتر - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:09
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

ولي العهد يرعى بطولات الفروسية الكبرى اليوم السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

‎الكتب هي الوسيلة الأولى للعلم وتعلم الثقافات - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

سكيكدة: استدعاء أولياء حراڨة مفقودين لاجراء التحاليل

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

ماجر: قطر صنعت لنا اجمل مونديال وارشح الارجنتين للفوز باللقب

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:18
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

تفحم طفلين داخل شرفة مسكن في بريكة بباتنة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:09
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

توقعات أمريكية: مليون وفاة في الصين بـ«كورونا».. 2023 - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:09
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

الصحة: مصابو الإنفلونزا معرضون للوفاة في هذه الحالات - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:12
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

عيادة لكبار السن في مستشفى الصحة الافتراضي السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:16
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

100 ألف ريال غرامة تشغيل العمالة لدى الغير السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

ضبط 2098 امرأة خالفن أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:17
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

سباقات الهجن ترفع أعداد المتابعين لمهرجان المؤسس السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:15
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

هند وأبو شرارة وناجي يضيئون سماء جدة شعراً - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:11
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

الطاقم الفني لنادي بريست الفرنسي ينتقد سليماني

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:16
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 53%

أسود الأطلس لانجاز جديد أمام كرواتيا السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:19
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

العثـــور على أربعيــني جثة هامدة  داخل منزل بحي  الشابية 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:07
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

الشبلي: الفنون الرقمية في السعودية لها جمهور كبير - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:10
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

تونالي: بن ناصر قيمة ثابتة وركيزة مهمة في ميلان

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 65%

أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على أحمد السديري السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:14
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

أسود الأطلس ينهون الإبداع بالرابع السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:24:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية