هانز-گيورگ ماسن
هانز-گيورگ ماسن Hans-Georg Maaßen | |
---|---|
رئيس المخط الاتحادي لحماية الدستور | |
في المنصب 1 August 2012 –ثمانية نوفمبر 2018 | |
المستشار | أنگلا مركل |
نائب | إرنست ستل توماس هالدنڤانگ |
سبقه | هاينز فروم |
خلفه | توماس هالدنڤانگ |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
رايندهالن، ألمانيا الغربية |
24 نوفمبر 1962
الجامعة الأم | جامعة كولونيا |
هانز-گيورگ ماسن (و. 24 نوفمبر 1962)، هوموظف مدني ومحامي ألماني. من 1 أغسطس 2012 حتى نوفمبر 2018 كان رئيس المخط الاتحادي لحماية الدستور، وكالة أمن داخلية ألمانية وإحدى وكالات المخابرات الألمانية الثلاثة. بعد تصريحات صحفية مثيرة للجدل، قرر الائتلاف الحاكم إزاحته من رئاسة مخط حماية الدستور إلى منصب مستشار خاص في وزارة الداخلية. وعلى أثر تصريحات لاحقة له، تقرر إحالته للتقاعد.
سيرته
جدل
في سبتمبر 2018، طالبت جهات في البرلمان الألماني باستجوابه بعدما نُشرت تقارير إعلامية تتحدث عن تقديمه نصائح لفراوكه بيتري القيادية في حزب البديل من أجل ألمانيا ليتجنب الحزب المراقبة من هيئة حماية الدستور. كان مصدر هذه التقارير كتاب حديث للعضوة السابقة في حزب البديل فرنسيسكا شرايبر ذكرت فيه أيضًا حتى ماسن نصح فراوكه بيتري بأن تشرع في اتخاذ إجراءات لعزل بيورن هوكه من الحزب، وهوأحد المقربين من النازيين الجدد. في 11 أغسطس، نطق الرئيس الحالي لحزب البديل ألسكندر جاولاند أنه اجتمع بالعمل مع ماسن، وناقش في الاجتماع تأثيرًا روسيًّا محتملًا على أعضاء الحزب. وأصدر المخط الاتحادي لحماية الدستور بيانًا أشار إلى حتى من المعتاد حتى يجتمع رئيس المخط مع أعضاء البرلمان ونفى البيان تقديم نصائح لحزب البديل.
في لقاء لصحيفة بيلد نُشر فيسبعة سبتمبر 2018، أثار أيضًا الانتقادات بتصريحاته حول الأدلة على حوادث مطاردة الأجانب في كيمنتس (انظر احتجاجات كيمنتس 2018)؛ حيث نطق حتى لديه شكوكًا حول "تقارير إعلامية بشأن مطاردة متطرفين من اليمين أجانب في كيمنتس" وأن فيديويظهر أحد هذه الحوادث "ربماقد يكون مفبركًا". طلب وزير الداخلية هورست زيهوفر من ماسن تقديم تفسير لتصريحاته. في 12 سبتمبر، مَثُل ماسن أمام لجنة برلمانية للرقابة على المخابرات لتوضيح تصريحاته. وطالبت عدة أحزاب بإنطقته؛ من بينها الحزب الاشتراكي الديمقراطي الشريك في الائتلاف الحاكم. في 17 سبتمبر 2018، نشرت الكثير من وسائل الإعلام أخبارًا تفيد بأن المستشارة أنجيلا ميركل قررت إنطقة ماسن من منصبه؛ وذلك لتدخله في الحياة السياسية اليومية.
في اليوم التالي أصدر مخط المستشارة بيانًا اتى فيه حتى هانز جيورج ماسن سينقل إلى منصب حديث في وزارة الداخلية، حيث تقرر حتى يصبح سكرتير دولة في الوزارة؛ وهوما أثار المزيد من الجدل؛ فالمنصب الجديد يزيد راتبه فيه عن سابقه بحوالي 30 ألف يوروسنويًّا. وبعد انتقادات داخل الحزب الاشتراكي الديمقراطي، طالبت رئيسة الحزب أندريا ناليس المستشارة ميركل بإعادة تقييم قضية ماسن. في 23 سبتمبر، تقرر تعيين ماسن مستشارًا خاصًا في منصب رئيس قسم لشؤون المهام الأوروبية والدولية في وزارة الداخلية دون زيادة راتبه وذلك بعد لقاء قمة ثان لرؤساء الائتلاف الحاكم.
بعد إلقائه خطابًا تضمن عبارات "غير مقبولة" أمام نظرائه الأوروبيين في 18 أكتوبر، طلب زيهوفر من الرئيس فرانك-فالتر شتاينماير إحالة ماسن للتقاعد. وسقط الرئيس القرار فيثمانية نوفمبر.
المصادر
- ^ "Verfassungsschutzpräsident Maassen offiziell nicht mehr im Amt" (in German).ثمانية November 2018. Retrieved 9 November 2018.CS1 maint: unrecognized language (link)
- ^ "Dr. Maaßen wird zum 1. August Präsident des BfV" [Dr. Maaßen will be President of the BfV from 1 August] (Press release) (in German). Berlin, German: Bundesministerium des Innern (BMI). 18 July 2012. Archived from the original on ثلاثة March 2016. Retrieved 2016-08-08. CS1 maint: unrecognized language (link)
- ^ "Maaßen muss gehen - ins Innenministerium". BR24 (in الألمانية). 18 September 2018. Retrieved 18 September 2018.
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
خطأ استشهاد: وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "*"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="*"/>
أوهناك وسم </ref>
ناقص