طلسي گبرد
|
طلسي گبرد Tulsi Gabbard | |
|---|---|
| عضومجلس النواب الأمريكي عن الدائرة الثانية في هاوائي | |
| الحالي | |
|
تولى المنصب 3 يناير 2013 | |
| سبقه | ميزي هيرونو |
| عضومجلس مدينة هونولولو عن الدائرة السادسة | |
|
في المنصب 2 يناير 2011 – 16 أغسطس 2012 | |
| سبقه | رود تام |
| خلفه | كارول فوكوناگا |
| عضومجلس النواب هاوائي هاوائي عن الدائرة 42nd في | |
|
في المنصب 2002–2004 | |
| سبقه | مارك موزس |
| خلفه | ريدا كابانيلا |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد |
أبريل 12, 1981 لىلوالوا، ساموا الأمريكية، الولايات المتحدة |
| الحزب | الديمقراطي |
| الزوج |
إدواردوتمايو (ز. 2002; ط. 2006) أبراهام وليامز (ز. 2015) |
| الوالدان |
مايك گبرد كارول پورتر |
| التعليم | جامعة هاوائي الهادي (بكالوريوس إدارة الأعمال) |
| التوقيع | |
| المسقط الإلكتروني | House website |
| الخدمة العسكرية | |
| الولاء |
 الولايات المتحدة
|
| الخدمة/الفرع |
 الولايات المتحدة |
| سنوات الخدمة | 2004–الحاضر |
| الرتبة | ميجور |
| الوحدة | الحرس الوطني لجيش هاوائي |
| المعارك/الحروب | حرب العراق |
طلسي گبرد (Tulsi Gabbard ؛ //، وُلِدت في 12 أبريل 1981) هي سياسية أمريكية في الحزب الديمقراطي تعمل نائبة في مجلس النواب الأمريكي عن دائرة الكونگرس الثانية في هاوائي منذ 2013. كما أنها كانت نائب رئيس اللجنة الوطنية الديمقراطية حتى 28 فبراير 2016، حين استنطقت لتؤيد السناتور برني ساندرز كمرشح رئاسي ديمقراطي في عام 2016. اِنتُخِبت في 2012، فكانت أول أمريكي من ساموا وأول نائب هندوسي في الكونگرس الأمريكي.
وقد خدمت في وحدة طبية ميدانية في الحرس الوطني لجيش هاوائي في منطقة قتال في العراق من 2004 إلى 2005 وأُرسِلت إلى الكويت من 2008 إلى 2009. وقد خدمت گبرد من قبل في مجلس نواب هاوائي من 2002 إلى 2004، لتصبح في عمر 21 أصغر إمرأة تُنتخب لمجلس تشريعي ولائي أمريكي في ذلك الوقت.
وتُعهد گبرد بمواقفها السياسية غير التقليدية داخل حزبها. وتدعم گبرد حق الإجهاض، وعارضت الشراكة عبر الهادي، وطالبت باستعادة قانون گلاس-ستيگل، وغيّرت موقفها لتدعم الزواج المثلي في 2012. وهي تعارض جوانب من سياسة الحكومة الأمريكية في العراق، ليبيا وسوريا، وتعارض إزاحة الرئيس السوري بشار الأسد من السلطة.
رحلة سوريا والجدل الأخلاقي
في يناير 2017، التقت گبرد بالرئيس السوري بشار الأسد خلال رحلة إلى سوريا. صرحت گبرد في بيان صحفي حتى الرحلة كانت موافق عليها من قبل لجنة الأخلاق في مجلس النواب الأمريكي وبرعاية مركز الجالية الأمريكية العربية للخدمات الاقتصادية والاجتماعية (AACCESS-Ohio). رئيس المركز بسام خوام، رافق گبرد في الرحلة، وكذلك إلي خوام.
وبحسب ما ورد "رفضت گبرد إبلاغ قيادة مجلس النواب مسبقاً، والتقت بشار الأسد، وقامت بجولة مع مسؤولين من حزب سياسي لبناني يدعم الأسد بنشاط، ويتلقى تمويلاً من منظمة أمريكية أحد هؤلاء المسؤولين أنفسهم مديرها التطبيقي." سددت مصروفات الرحلة لاحقاً من أموالها الخاصة. فيسبعة فبراير 2017، ورد حتى گبرد أخفقت في الامتثال لقواعد أخلاقيات مجلس النواب، لأنها لم تقم بتقديم نماذج الإفصاح المطلوبة بحلول الموعد النهائي، ولكن وفقاً لمخطها، التزمت بقواعد أخلاقيات مجلس النواب من خلال تقديم تقريرها المالي قبل الموعد النهائي. تم تقديم النماذج الباقية ومسار رحلتها فيثمانية فبراير 2017.
على حسب مساعدوها، كانت زيارة گبرد لسوريا بمثابة مهمة لتقصي الحقائق تسعى لإنهاء الحرب الأهلية السورية التي اندلعت منذ 2011. وتُعتبر زيارة عضومن الكونگرس إلى هذا البلد المدمر حدثاً نادراً للغاية، ولاسيما في وقت يتواصل فيه القتال في انتهاك واضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته هجريا وروسيا.
گبرد، التي شاركت في حرب العراق وأثارت تكهنات بشأن أحد التعيينات ضمن إدارة ترمپ بعد حتى التقت على انفراد مع الرئيس المنتخب دونالد ترمپ في نوفمبر 2016، تجاوز حتى أبدت معارضة لتوجهات حزبها ومؤسسة السياسة الخارجية في واشنطن حول موضوع الحرب السورية. كما عارضت لسنوات سياسة تغيير الأنظمة، معتبرةً حتى سوريا ستصبح أكثر اضطراباً وخطراً طالما تم خلع الرئيس السوري بشار الأسد.
وفي معرض وصفها للهدف من الزيارة، نطقت المتحدثة باسم گبرد، إيميلي لاتيمر، إنها "شعرت بأنه من المهم الالتقاء مع عدد من الأفراد والمنظمات مثل الزعماء الدينيين، والموظفين الإنسانيين، واللاجئين، والزعماء الحكوميين، والنشطاء المدنيين".
وكانت گبرد قد اقترحت في يناير 2017 قانون وقف تسليح الإرهابيين، الذي سيحظر على الحكومة الأمريكية، طالما اعتماده، تقديم أموال وأسلحة لمجموعات مسلحة سنية تسعى لإسقاط نظام الأسد، مثل جبهة الشام، وجبهة فتح الشام، وتنظيم القاعدة. وفي لقاءات صحفية، دعت الولايات المتحدة إلى التخلي عن هدف خلع الأسد، والهجريز على القضاء على تنظيم داعش والقاعدة.
وفي هذا السياق، نطقت الناطقة الرسمية باسم گبرد لمجلة فورين پوليسي الأمريكية: "إن گبرد لطالما كانت ملتزمة بالسلام وإنهاء الحروب التدخلية، الحروب التي تؤدي إلى نتائج عكسية".
وعندما سئلت حول ما إذا كانت گبرد قد التقت بالأسد، الرجل القوي الذي يحمّله الكثيرون المسؤولية عن حرب قتلت 400 ألف إنسان وتسببت في نزوح الملايين، رفضت لاتيمر التعليق على هذا الموضوع، مشيرة إلى بواعث قلق أمنية ولوجستية.
وبالنسبة لمنتقديها، تُعتبر گبرد ممن يلتمسون العذر لنظام ارتكب ما لا يعد ولا يحصى من جرائم الحرب وزعزع استقرار الشرق الأوسط الكبير. أما بالنسبة لأنصارها، فإنها تمثل صوت عقل وحيداً في وجه أعطى متنام من التدخل الذي يمكن حتى يتسبب في توريط الولايات المتحدة في حرب أخرى بالشرق الأوسط.
وقد تجاوز لها حتى شبّهت الأسد بمعمر القذافي وصدام حسين، الدكتاتورين اللذين كانا ضحية لتدخل غربي في حربين أصبحتا مفتقرتين للشعبية لاحقاً. ونطقت في لقاءة مع قناة سي إذا إن الأمريكية: "لا أعتقد أنه ينبغي تنحية الأسد لأنه إذا نُحي الأسد أوأسقط، فإن تنظيمات إسلامية متطرفة مثل داعش والقاعدة والنصرة ستحل محله وتسيطر على جميع سوريا. بل إنها ستكون أكثر قوة". أوباما وزعماء الكونجرس كانوا يقولون إذا أي حل للنزاع يجب حتى ينص على رحيل الأسد. ولكن آراء جابرد تجد تأييداً من قبل ترامب، الذي لطالما نطق إذا المعارضة السورية مخترَقة من قبل متطرفين إسلاميين، وإنه لا يمكن الوثوق بها.
كما ينطق إذا ستيفان بانون، المستشار الاستراتيجي الأول لترمب، معجب بآراء گبرد حول التطرف وقدرتها على التعبير عن مشاعر شعبوية يسارية. وبعد حتى التقت ترمب في نوفمبر الماضي، أصدرت گبرد بياناً يقول إذا الرئيس المنتخب "طلب مني الالتقاء معه من أجل التباحث حول سياساتنا الحالية بخصوص سوريا، وقتالنا ضد التنظيمات الإرهابية مثل القاعدة وداعش". وخطت تقول: "ولئن كنت أختلف مع الرئيس المنتخب ترمب حول بعض المواضيع، فإنني لن أتردد في التعبير عن تلك الاختلافات"، مضيفة "غير أنني أعتقد أننا نستطيع حتى نختلف، بل وبقوة، ولكننا نستطيع مع ذلك الاتفاق حول المواضيع التي تهم الأميركيين وتؤثّر على حياتهم اليومية".
الحملة الرئاسية 2020
في 2016، وصفت آمي ديڤدسون محررة ذا نيويوركر وجيمس پيندل مراسل بوسطن گلوب گبرد بكونها مرشحة رئاسية محتملة في انتخابات 2020. في 19 أكتوبر 2018، أفادت پوليتيكو حتى گبرد كانت "تقيم العرض الرئاسي 2020" لكنها لن تصدر بياناً إلا بعد الانتخابات النصفية 2018. في 12 ديسمبر 2018، في برنامج Hardball with Chris Matthews المذاع على MSNBC صرحت گبرد أنها "تنظر بجدية" في خوض الانتخابات الرئاسية 2020. في 11 يناير 2019، أثناء لقاءة مع ڤان جونز في برنامج ذا ڤن جونز شوعلى قناة سي إذا إن، أكدت گبرد نيتها الترشح في الانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي وعزمها الإعلان عن ذلك رسمياً "في غضون الأسبوع المقبل".
انظر أيضاً
- قائمة الأمريكان الآسيويين وأمريكان جزر الهادي في الكونگرس الأمريكي
- النساء في مجلس النواب الأمريكي
الهامش
- ^ "Democratic Rep. Tulsi Gabbard resigns from DNC, endorses Bernie Sanders". Reuters. February 28, 2016. Retrieved February 28, 2016.
-
^ "Faleomavaega congratulates Tulsi Gabbard as first Samoan woman elected to the U.S. Congress". Samoa News. November 30, 2012. Retrieved December 6, 2012.
Congressman Faleomavaega has congratulated Tulsi Gabbard on her recent election to the U.S. House of Representatives. Gabbard will become the first Samoan-American congresswoman after her swearing in ceremony at the opening of the 113th Congress.
- ^ "Hindu-American Tulsi Gabbard wins Democratic primary in Hawaii". The Economic Times. August 12, 2012.
- ^ Cindy Huang and Ellen Rolfes (November 12, 2012). "Meet the Incoming Congressional Class Veterans". PBS. Retrieved January 26, 2016.
- ^ Wyler, Grace; Hickey, Walter (December 8, 2012). "12 Fascinating People Who Are Heading To Congress Next Year". Business Insider. Retrieved December 10, 2012.
- ^ "What Does Tulsi Gabbard Believe?". The New Yorker (in الإنجليزية). Retrieved 2018-08-07.
- ^ CNN, Julia Manchester. "Gabbard says she met with Assad on Syria trip". CNN. Retrieved January 26, 2017.
- ^ "Rep. Gabbard says she met with Bashar al-Assad during Syria trip". POLITICO. Retrieved January 26, 2017.
- ^ Shelbourne, Mallory (January 25, 2017). "Gabbard says she met with Assad in Syria". TheHill. Retrieved January 26, 2017.
- ^ Serhan, Yasmeen. "The Organization That Sent Tulsi Gabbard to Syria". The Atlantic. Retrieved September 30, 2017.
- ^ "A Legal Analysis of Rep. Tulsi Gabbard's Trip to Syria". Lawfare. Retrieved February 14, 2017.
- ^ "Cost Of Gabbard's Trip To Syria And Lebanon? $9,000". Civil Beat News. February 7, 2017. Retrieved February 8, 2017.
- ^ Mak, Tim (February 8, 2017). "Tulsi Gabbard in New Trouble Over Her Syria Jaunt". The Daily Beast. Retrieved February 8, 2017.
- ^ "Gabbard Syria trip travel disclosure forms" (PDF).
- ^ جون هادسون- محلل سياسي أمريكي، ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس» (2017-01-24). "نائبة أميركية في زيارة سرية لسوريا". جريدة الاتحاد. Retrieved 2019-01-13.
- ^ Davidson, Amy (December 12, 2016). "Thirteen Women Who Should Think About Running For President in 2020". The New Yorker. Retrieved April 10, 2017.
- ^ Pindell, James (November 16, 2016). "20 candidates who could run in 2020 — Democrats and Republicans". Boston Globe. Retrieved April 10, 2017.
- ^ Thompson, Alex (October 19, 2018). "Tulsi Gabbard weighing 2020 presidential bid". POLITICO. Retrieved October 20, 2018.
- ^ MSNBC, Tulsi Gabbard: "I'm Seriously Considering" Running For President | Hardball | MSNBC, https://www.youtube.com/watch?v=xw7SdzW0_vQ, retrieved on December 17, 2018
- ^ Kelly, Caroline. "Rep. Gabbard says she will run for president in 2020". CNN. Retrieved January 11, 2019.
للاستزادة
- Sanneh, Kelefa (November 6, 2017). "Against the tide : what's behind Tulsi Gabbard's unconventional politics?". Profiles. The New Yorker. 93 (35): 36–45.
وصلات خارجية
- Congresswoman Tulsi Gabbard official U.S. House website
- Tulsi Gabbard for Congress
- Healthy Hawai'i Coalition (HHC)
- طلسي گبرد at the Open Directory Project
- Biography at the Biographical Directory of the United States Congress
- Voting record maintained by The Washington Post
- Campaign finance reports and data at the Federal Election Commission
- Biography, voting record, and interest group ratings at Project Vote Smart
- Tulsi Gabbard Video produced by Makers: Women Who Make America
- Tulsi Gabbard Marriage Tulsi Gabbard's marriage in Vedic tradition
| مجلس النواب الأمريكي | ||
|---|---|---|
| سبقه ميزي هيرونو |
عضومجلس النواب الأمريكي عن دائرة الكونگرس الثانية في هاوائي 2013–الحاضر |
الحالي |
| ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة الأمريكية | ||
| سبقه لويس فرانكل |
أعضاء مجلس النواب الأمريكي حسب الأقدمية 264 |
تبعه دنس هك |
