حمائية

حمائية أوحمائية اقتصادية protectionnisme ممضى اقتصادي يرى ضرورة حماية الصناعة الوطنية بفرض تعريفة جمركية فعالة على المواد المشابهة المستوردة لحماية الصناعات الوطنية من المنافسة الخارجية. ويرى أنصار هذا الممضى حتى يستمر فرض الحماية ما دامت المصنوعات المستوردة تشكل خطراً على الصناعات الوطنية.

التاريخ

Punch cartoon, 1930: The character on the right represents a skeptical Britain becoming increasingly protectionist and dissatisfied with its Free Trade policies, as represented by the Micawber character to the left, during the Great Depression.


الحمائية في الولايات المتحدة (الولايات المتحدة)

السياسات الحمائية

الحمائية الواقعي

دوافع الحمائية

ينقسم الاقتصاديون إلى معسكرين فيما يتعلق بموقفهم من نظام الحماية الاقتصادية. يرى بعضهم حاجة الاقتصاد الوطني للحماية، في فترة معينة من مراحل نموه، ويقدمون دفاعاً عن ذلك حججاً كثيرة، ويرى آخرون حتى نظام الحماية يلحق خسارة صافية بالاقتصاد الوطني من جهة وبالتخصيص الأمثل للموارد على الصعيد العالمي من جهة ثانية. ويرى أنصار تحرير التجارة الخارجية حتى الحماية تلحق ضرراً كبيراً بالمستهلكين إذ تلزمهم بدفع أسعار عالية لقاء سلع وخدمات كان يمكن توفيرها لهم بأسعار أدنى لوتم السماح باستيرادها من دون ترتيب رسوم جمركية عليها أوتحديد كميات المستورد منها.

يقدم أنصار الحماية الاقتصادية مجموعة من الحجج التي تشكل دوافع لطرف الحماية الجمركية منها:

ـ حماية الصناعة الناشئة: إذ يجب على البلد، الذي يعتقد أنه يمتلك مزايا نسبية محتملة في صناعة معينة، حتى يفرض حماية مؤقتة لصالح هذه الصناعة في أثناء «طفولتها».

ـ حماية الصناعة الهرمة: تقوم هذه الحجة على مبدأ معاكس للحجة السابقة.

ـ الحصيلة الضريبية: تعد الرسوم الجمركية أحد موارد الخزينة الهامة ولهذا يرى أنصار الحماية ضرورة فرض حواجز جمركية لتوفير موارد مهمة للخزينة من الرسوم المستوفاة.

ـ توزيع الدخل: تهدف التعهدة الجمركية عادة لحماية الدخل الذي يحصل عليه عامل الإنتاج النادر في البلد المعني إلى تخفيض ولج عامل الإنتاج الوافر، مما يؤدي إلى تنشيط استخدام عامل الإنتاج النادر داخل الاقتصاد الوطني (مثل تشجيع الاستثمار في البلدان النامية بجعل هامش الربح مرتفعاً). كما من شأن فرض الرسوم الجمركية حتى يحمي مكافأة عامل الإنتاج الخاص في القطاع الذي لا يتمتع بميزة نسبية (مثل حماية القطاع الزراعي في الدول المتقدمة أوحماية القطاعات كثيفة العمل في البلدان النامية.

ـ حماية التشغيل: غالباً ما يشار إلى حتى التعهدة الجمركية تشكل حماية للعمل المحلي تجاه العمل الأجنبي المستورد يتضمن في جزء من قيمته عملاً أجنبياً ويحل محل قسم من العمل الوطني الذي كان يمكن حتى يشتغل في إنتاج السلع الوطنية البديلة.

دوافع تحرير التجارة

يقدم أنصار تحرير التجارة وتقليص الحماية الاقتصادية عدداً من الحجج منها:

1- حتى حرية التجارة وتحريرها من جميع أشكال الحماية من شأنه حتى يوفر تخصيصاً أمثل للموارد المتاحة على مستوى العالم.

2- الخطأ في فهم مضمون المزايا النسبية.

3- إذا الأرباح التي تحققها الحماية الاقتصادية لا تغطي قيمة الخسائر التي تتسبب فيها على الصعيد العالمي.

إجراءات الحماية الاقتصادية

تلجأ الدول إلى أنواع مختلفة من الحماية الاقتصادية وذلك تبعاً للسياسات التجارية التي تتبعها وأوضاعها الاقتصادية من حيث الطاقات الإنتاجية المتاحة ووفرة عوامل الإنتاج في اقتصادياتها الوطنية. كما حتى هناك أنواعاً تقليدية من الحماية طبقتها الدول وما تزال منذ القرن السادس عشر وهناك أنواع مستحدثة من الحماية تحت مسميات مختلفة تتذرع بها بعض الدول للالتفاف على اتفاقيات الغات ورقابة منظمة التجارة العالمية من هذه الأنواع:

1- الرسوم الجمركية: وهذا النمط من الحماية هوحماية بوساطة الأسعار يتمثل بفرض رسوم على المستوردات بما يحمل من أسعارها في السوق المحلية ويضعف من منافستها للسلع الوطنية المنتجة محلياً.

2- نظام الحصص (الكوتا): يمثل نظام الحصص أكثر التحديات الكمية انتشاراً في تقليص الواردات ويعني عدم الموافقة من قبل بلد معين على استيراد أكثر من حجم معين من السلعة أوأكثر من قيمة معينة من الواردات من هذه السلعة.

3- التحديد الإرادي لكمية الصادرات: تبدوالتحديدات الكمية الإرادية للصادرات نوعاً من أنواع نظام الحصص (الكوتا). فتحديد كمية الصادرات إرادياً تعبير عن حصة (كوتا)، يعتمدها البلد الأجنبي المصدر بدلاً من فرضها من قبل البلد المستورد.

يمكن حتىقد يكون هذا الحل مفروضاً من قبل البلد المستورد (سواء بالإقناع أوخوفاً من التدابير الانتقامية) الذي يرغب في تلافي اللجوء المباشر إلى تدابير تحظرها الاتفاقية العامة للتجارة والتعهدة.

4- الإعانات: تعد الإعانات التي تقدمها الحكومات للإنتاج المحلي حلاً لتلافي اللجوء للتعهدة الجمركية. فكلاهما وسيلة لدعم الإنتاج الوطني وتمكينه من المنافسة. فالتعهدة الجمركية تحمل أسعار المواد المستوردة فتزيد بذلك القدرة التنافسية للسلع الوطنية المماثلة لها وتقديم الإعانات للسلع الوطنية من شأنه حتى يؤدي لتخفيض تكاليفها فتزيد قدرتها التنافسية أيضاً.

5- الإغراق: يعني الإغراق اللجوء إلى بيع منتج ما في الخارج بثمن أدنى من ثمن مبيعه في داخل البلد المنتج. وعلى هذا النحوتستطيع الشركات تعويض بعض الخسائر التي تتحملها في عمليات التصدير بسبب المبيع بثمن متدن، على حساب الأسعار الداخلية.

6- تخفيض قيمة النقد: إذا اللجوء لتخفيض ثمن صرف العملة الوطنية قياساً بالعملات الأخرى وخاصة قياساً بعملات البلدان المستوردة يعد نوعاً من الحماية أيضاً إذ يجعل من حصيلة الصادرات مقاسة بالعملة المحلية وفيرة داعمة بذلك القدرة التنافسية للسلع الوطنية في السوق الدولية بمقدار ما تكون القيمة المضافة المتضمنة فيها مرتفعة.

7- الحماية المقنَّعة: تجد الدول الصناعية المتقدمة من نادىة تحرير التجارة الدولية حرجاً في تطبيق نظام الحماية التقليدية، وهي ضغوط مختلفة تثير موضوع ما تسميه بمنافسة الجنوب غير المشروعة. إذ يرى ممثلوالدول الصناعية حتى تدني مستوى الأجور في دول الجنوب إضافة إلى عدم التقيد الشديد بشروط حماية البيئة يجعل المنتجات الصناعية في الدول النامية (دول الجنوب وخاصة دول جنوب شرقي آسيا) تتمتع بشروط منافسة غير مشروعة. ولأن البلدان الصناعية لا ترغب في استعمال حدثة حماية فقد اخترعت تعابير جديدة مثل: التشدد في حماية البيئة أوضرورة حماية المستهلكين (باستبعاد المنتجات غير المتوافقة مع المواصفات المقررة في الدول الصناعية) أوالتقيد بالمعايير المتعلقة بشروط الإنتاج والمواد المنتجة، وسيلة للحماية المقنعة ومنع وصول الإنتاج المنافس في الدول النامية إلى السوق الدولية.


الحماية والنموالاقتصادي

يرجع ممضى الحماية الاقتصادية في جوهره إلى الدور الاقتصادي الذي يعطيه للحدود السياسية. وكان هذا الممضى في نشأته وتطوره مرتبطاً بنشأة الدول وتطور وجودها.

يرى أنصار الحماية الاقتصادية حتى اختلاف مستويات النموبين الدول وما يترتب عليه من اختلاف في الإنتاجية إلى جانب التفاوت في وفرة العوامل الطبيعية والموارد البشرية يجعل من حرية التجارة الدولية عامل استغلال الدول المتقدمة الغنية للدول الفقيرة المتخلفة مما يكبح نموها ويعرقل تطورها.فالدول التي تتمتع بمزايا نسبية في إنتاج المواد التيقد يكون الطلب عليها شديداً على الصعيد الدولي تحصل على مكاسب أكثر من عملية التبادل. وبالتالي فإن الدول النامية ولسبب تدني المستوى التكنولوجي وتخلف قوة العمل فيها ستجد نفسها مضطرة، وفقاً لنظرية المزايا النسبية في ظل الانفتاح التجاري، حتى تتخصص في إنتاج المواد ذات المستوى التكنولوجي المتخلف مما يدعم استمرار وضعها المتدني في سلم التطور العالمي. واتجاه تطور التجارة العالمية يوضح بجلاء تام ميل الدول المتقدمة للتخصص في إنتاج السلع ذات المستوى التكنولوجي المرتفع وتخصص الدول النامية بإنتاج السلع المبتذلة الملوثة للبيئة والتي ترغب الدول الصناعية في التخلص من مشكلاتها لهذا يتجه الكثير من الاقتصاديين ورجال السياسة في العالم الثالث إلى تطبيق الحماية الاقتصادية من أجل الحفاظ على المصالح الوطنية. الأمر الذي يدفع إلى فرض القيمة على التجارة الخارجية لمجموعتين من الأسباب:

أ - مسببات هيكلية وهي عجز الاقتصاديات النامية عن مسايرة التطور.

ب - مسببات مستوى النموالمتدني قياساً بالدول المتقدمة. مما يجعل الحماية الاقتصادية ضرورية لدفع النموالاقتصادي في البلدان النامية.

إن الدول الصناعية المتقدمة التي تحاول فرض حرية التجارة على البلدان النامية، بعد حتى ضمنت تفوقها في الاقتصاد العالمي، حققت أساساً تقدمها الاقتصادي على أساس من الحماية الجمركية الشديدة غير مبالية بأثر ذلك في الاقتصاد العالمي.

الحماية والاقتصاد العالمي

الاقتصاد الدولي المعاصر اقتصاد عالمي يضم جميع أمم العالم أويكاد. ويتصف الاقتصاد العالمي بالمجال والمنافسة وبمعنى آخر فإن امتداد الاقتصاد العالمي عبر الحدود السياسية يسمح بتنظيم تخصيص الموارد على المستوى العالمي من ناحية ويفسح في المجال أمام ظهور منافسة بين المنتجين من مختلف الدول من ناحية أخرى، مما يدفع نحوالتقدم التكنولوجي وتحقيق مزيد من النموالاقتصادي.

وفي الواقع تتعارض الحماية الاقتصادية جذرياً مع عولمة الاقتصاد إذ تميل الحماية إلى تسوية الاقتصاديات الوطنية ودفعها إلى الانكفاء على الذات مما يقود إلى تقليص المبادلات التجارية الدولية عبر الحدود السياسية للدول. وتؤكد معطيات التجارة الدولية وتطور معدلات النموالاقتصادي وجود علاقة ارتباط وثيقة بين ازدهار العلاقات التجارية الدولية وارتفاع معدلات النموالاقتصادي. ففي المدة بين عامي 1949 و1973، المدة التي تعد العصر المضىي لنموالاقتصاد العالمي والتجارة الدولية، عهدت الدول الصناعية المتقدمة أعلى معدلات نموفي تاريخها. كما استفادت الاقتصاديات النامية في أثناء هذه المدة من زيادة الطلب على بعض منتجاتها واستطاعت تحقيق بعض التراكم الرأسمالي مما مكنها من السير في طريق التقدم الاقتصادي.

العصر الراهن وتحرير التجارة الدولية

بعد الحرب العالمية الثانية اكتشف العالم حتى الاعتماد المتبادل هوالطريق الأفضل لتلافي الوقوع في حرب مدمرة جديدة فكانت اتفاقيات بريتون وودز Breton Woods التي عقدت في نيوهمشاير في الولايات المتحدة عام 4491 الشكل التنظيمي للاقتصاد العالمي. وإذا كان قد تم الاتفاق على إنشاء جميع من صندوق النقد الدولي[ر] والمصرف الدولي للإنشاء والتعمير بسبب كونهما الأداة التي استخدمت مصلحة الدول المنتصرة في الحرب لإقامة نظام اقتصادي دولي حديث يضمن لهذه الدول السيطرة والهيمنة على اقتصاد العالم، فإن اختلاف أوضاع هذه الدول الاقتصادية قد حال دون إقرار قيام منظمة التجارة العالمية[ر]. واكتفى بإقرارالاتفاقية العامة للتجارة والتعهدة (الجات) وسيلة للإسهام في تحرير التجارة الدولية تدريجياً والبدء بمفاوضات شبه مستمرة في إطار الغات لتحقيق هدف التحرير الكامل للتجارة.

منذ عام 1947 عقدت ثماني دورات من المفاوضات في إطار الغات سميت «بمؤتمرات التعهدة الجمركية»، بدأت بدورة جنيف عام 1947 وانتهت بنهاية مفاوضات دورة الأورغواي عام 1994. وفي أثناء هذه المفاوضات الطويلة والصعبة تمت تسوية القسم الأعظم من الخلافات بين الدول الصناعية المتقدمة وخاصة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوربي مما أمكن الاتفاق على قيام منظمة التجارة العالمية بدءاً من الأول من شهر كانون الثاني 1995.

بقيت بعض المسائل المعلقة التي لم يتم الاتفاق عليها وأوكل أمر معالجتها إلى مفاوضات خاصة في إطار منظمة التجارة العالمية. منها المسائل ما يتعلق بالصناعات الجوية والنقل البحري إضافة إلى موضوع الإعانات الحكومية لبعض فروع الإنتاج. كما بقيت معلقة قضايا مثل تحرير النقل الجوي وتحرير الاتصالات، وبمعنى آخر إذا جميع المجالات التي لم يتحقق فيها توافق مصالح القوى الاقتصادية العظمى بقيت معلقة على أمل حلها بالمفاوضات في إطار منظمة التجارة العالمية.

من الملاحظ حتى هدف المنظمات الاقتصادية الدولية يكمن في تشجيع تعميم اقتصاد السوق في أنحاء الكرة الأرضية وتحرير التجارة الدولية من جميع القيود وإقامة نظام اقتصادي عالمي يقوم على المجال والمنافسة.

لقد لحظت الاتفاقية العامة للتجارة والتعهدة أحكاماً خاصة بأوضاع البلدان النامية لمدة انتنطقية بقصد منحها حق حماية اقتصادياتها الوطنية ومساعدتها على إعادة هيكلية هذه الاقتصاديات لتكون مؤهلة للمشاركة في الاقتصاد العالمي. قد تكون المدة الانتنطقية غير كافية وقد تكون الأحكام الخاصة غير مواتية وهذه أمور تمكن مناقشتها والتفاوض عليها بما يؤمن تأهيل الاقتصاديات النامية للدخول في الاقتصاد العالمي شركاء وليس تابعين ولكن المهم في جميع ذلك هواستعداد البلدان النامية لإعادة النظر في البنى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بما يؤهلها لاكتساب صفات العصر الراهن وإتمام مسيرة التقدم والنموبحيث تستطيع الحصول على نصيبها في كعكة عولمة الاقتصاد التي ما تزال حتى اليوم من نصيب القوى الاقتصادية العظمى التي لابد وأن تفرض تحرير التجارة العالمية وإقامة اقتصاد عالمي قائم على أساس اقتصاد السوق لا يعهد وزناً للحدود السياسية ولا للسيادة القومية فيما يتعلق بالعلاقات التجارية الخارجية. وهذا يتحقق بالتدريج ولكن بسرعة وسوف ينجز عاجلاً أم آجلاً ما لم يعهد العالم الراهن حركة انقلابية كبرى كتلك التي أحدثتها حركة نشوء الدول القومية أوقيام الثورة البلشفية في روسيا عام 1917م...


Comparative advantage has lost its legitimacy

سياسات الضرائب المحلية لصالح السلع الأجنبية

Infant industry argument

Unrestricted trade undercuts domestic policies for social good

الحجج ضد الحمائية

الاتجاهات العالمية الحالية

Protectionism after the 2008 financial crisis

New US incoming airmail compliance

انظر أيضاً

  • American School (economics)
  • Buy American Act
  • Henry C. Carey
  • Digital Millennium Copyright Act
  • Economic patriotism
  • Free trade debate
  • Alexander Hamilton
  • Friedrich List
  • Lobbying
  • Not Invented Here
  • Protected Geographical Status
  • Protection or Free Trade
  • Rent seeking
  • Voluntary Export Restraint
  • Washington Consensus
  • WTO

المصادر

  1. ^ الحماية الاقتصادية, الموسوعة العربية
  • [1]

وصلات خارجية

  • The American Protectionist Society
  • Voluntary Export Restrictions on Automobiles
  • Protectionism and the Civil War
  • FoEI Citizens' Guide To: What is trade?
  • American Economic Alert
  • Paul Craig Roberts' critique of free trade
  • Pat Buchanan commentary on protectionism
  • Pat Buchanan view on how revenue tariffs to compensate for foreign countries' VAT rebates on exports can better create a "level playing field"
  • Warren Buffett's proposal for use of Import Certificates (IC's) as an alternative to revenue tariffs
  • Phyllis Schlafly's 1996 review of free trade and protectionism within the United States
  • Economy In Crisis
تاريخ النشر: 2020-06-05 03:55:41
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, أيديولوجيات اقتصادية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

رئيس الوزراء: الاقتصاد المصري حقق نموا قدره 6.6٪

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:34
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

محافظ القاهرة يتدخل لحل أزمة انقطاع المياه في النزهة الجديدة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:44
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

بعد وفاة 8 أشخاص..أمن العروي يوقف متورطا في بيع كحول مغشوشة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:49
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 70%

نشاط للرياح وسقوط أمطار.. «الأرصاد» تكشف أبرز الظواهر الجوية اليوم   

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:43
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

روسيا تبدي استعدادها لمضاعفة صادراتها الفلاحية نحو المغرب

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:51
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 74%

رئيس ميناء دمياط يتفقد عدد من إدارات الهيئة ومبنى الخدمات اللوجيستية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:46
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

الحكومة تُعلق على حرمان سفارة فرنسا لمغاربة من "الفيزا"

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:20:20
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 51%

أقل من 11 سنة..لجنة توصي بتطعيم الأطفال قبيل الدخول المدرسي بالمغرب

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:48
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 78%

ما هي أهم الإشارات المتوقعة من اجتماعات جاكسون هول؟ | آخر الأخبار

المصدر: CNBC عربية - الإمارات التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:06
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 71%

شرطة أبوظبي تحذر من ارتكاب مخالفة بـ 1000 درهم الاثنين المقبل

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:20:15
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

رئيس الوزراء: مصر في تحدِ مع الزيادة السكانية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:31
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 62%

الرئيس السيسي يتلقى رسالة من رئيس جمهورية جنوب السودان

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:37
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

طالبات من جامعة الإمارات يحصدن المراكز الأولى في مسابقة للترجمة في كوريا

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:20:15
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

تدريب 8000 مربي للتعليم الأولي برسم موسم 2022-2023 

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:20:00
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 75%

سامح شكري يستقبل وزير المناخ الدنماركي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:33
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

بوريل يتراجع عن تصريحاته الأخيرة بشأن قضية الصحراء المغربية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:54
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 85%

بعد قليل.. مؤتمر صحفى لرئيس الوزراء

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-25 15:19:38
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية