بندكت الرابع عشر

عودة للموسوعة

بندكت الرابع عشر

Benedict XIV
Papacy began 17 August 1740
انتهت بابويته 3 May 1758
(&&&&&&&&&&&&&017.&&&&&017 سنة, &&&&&&&&&&&&0259.&&&&&0259 يوم)
سبقه Clement XII
خلفه Clement XIII
الترسيم 16 July, 1724
أصبح كاردينال 30 April, 1728
تفاصيل شخصية
اسم الميلاد Prospero Lorenzo Lambertini
وُلِد (1675-03-31)31 مارس 1675
Bologna, Papal State
توفي 3 مايو1758(1758-05-03) (عن عمر 83 عاماً)
Rome, Papal State
پاپوات آخرون اسمهم Benedict
أساليب
{{{papal name
أسلوب الإشارة إليه His Holiness
نمط الحديث Your Holiness
النمط الديني Holy Father
أسلوب بعد الوفاة None


الپاپا بندكت الرابع عشر (31 مارس 1675 - ثلاثة مايو1758)، وُلِد بإسم Prospero Lorenzo Lambertini، كان الپاپا من 17 أغسطس 1740 إلى ثلاثة مايو1758.


بندكتوس الرابع عشر بروسبير لمبرتيني


من 17 آب 1740 إلى ثلاثة أيار 1758

لقد ارتقى العرش الباباوي بشخصه أحد أبرز الباباوات وأحسنهم وجهاً. ولد في 31 أيار 1675، من عائلة قديمة فقيرة في بولونيا. تفهم بتفوق الحقوق واللاهوت، ويدين بتهيئته الأدبية إلى مؤلفات دانتي وتاس وآريوست. انخرط في المجمع الديني كمحام في خدمة الكيمنضوس الحادي عشر، ولا يزال المؤلف الذي وضعه آنذاك، في تطويب وقانونية تطويب خدام الله، متبعاً. كان يجمع المعلومات الواسعة إلى الروح الفهمية ويتحد الكل بحسن الذوق السليم، وبندكتوس الثالث عشر الذي سامه رئيساً لأساقفة أنكون وكردينالاً، كان له عادة، حين يسأله في المسائل الهامة حتى يقول له: "ماذا يقول علاّمتنا؟". ما إذا أصبح كردينالاً حتى خط إلى صديق له: "كن على ثقة أنه في هذا التبديل فإني لا أبدّل إلا اللون فقط، أمّا ما تبقّى فسأبقى ذلك اللمبرتيني". عيّنه اكليمنضوس الثاني عشر رئيساً لأساقفة بولونيا، حيث أصبح، آخر الأمر، محترماً لدى الجميع، ومع كثرة الأعمال المتراكمة عليه، كان يجد وقتاً يخط فيه، بتوسع، مؤلفات ومنطقات قيمة، ولما أصبح بابا منع أخاه عن المجيء إلى روما. ربّ أحد أبناء أخوته بكل بصرامة لدى اليسوعيين.

إزاء التطور السياسي في زمنه والممضى العقلاني المعادي للاكليروس، في ذلك القرن العظيم، استخدم بندكتوس الحكمة ليختار ما جوهري وغير قابل للتبدل مما ليس له منه بد، ويهمل ما يتأتى منه الضرر الكلي. يعزى إليه ليونة زائدة، وميلاً نحوالتنازل الكثير. لكن عندما يرى اقتراب الضوضاء والانقلابات فيعمل بكل ما في وسعه ليؤخرها على الأقل. وبنظرته الصافية كان يدرك حدود اللطافة، ويعهد كيف من الممكن أن يتجنب من حديث النزاعات وحتى أنه يمحوالقديمة. وقّع معاهدات مع السافوا وأسبانيا ونابولي والبورتغال. لما كان سلفاؤه قد رفضوا الاعتراف بفريدريك الثاني كملك على بروسيا فقد اعترف هوبه واضعاً هكذا حداً لهذا المشكل الشاق، ثم بعد ذلك كان له معه، فيما بعد، كثير من الأبحاث في السياسة الاكليريكية.

بعد انتخابه بوقت قصير توفي الإمبراطور شارل السادس ملك النمسا، وحالاً انفجرت حرب الخلافة على عرش النمسا. اعترف بندكتوس، بدون شك وعلى ضوء المرسوم القديم لسنة 1713، بحق الخلافة لماري تيريز، ورضي بأنقد يكون عرّاباً لابنها البكر، الأمير ولي العهد، جوزف. لكن في سنة 1742 انتخب في فرنكفورت، الأمير المنتخب، شارل البير البافاري، صهر جوزف الأول، وتوّج في براغ، فوجب على بندكتوس الاعتراف بانتخاب منتخب فريدريك الثاني وفرنسا هذا، وفي غضون هذا الوقت كانت جيوش أسبانيا تنزل في إيطاليا لانتزاع لومبارديا من ماري تيريز المحاصرة. عندها انقلبت ماري تيريز ضد البابا، ودخلت أراضي بولونيا، فيما كانت جيوش نابولي تمرّ عنوة في أراضي الدولة الباباوية لتتحد مع الأسبان. وبسخرية مرّة، خط البابا بأن له الحق في وضع درس حول شهيد الحياد. في جميع مكان تجد معسكرات الأعداء مخيّمة في أراضي الدولة الباباوية، حيث أضحى الوضع مزعجاً عندما أعطت ماري تيريز الأوامر سنة 1744 لاسترجاع نابولي وأن الجيوش الأسبانية والنابوليتانية والنمسوية راحت تعتبر الدولة الباباوية أرضاً مهجورة فهي للنهب ثم حاصروا روما. عندها وصل أمر إلى النمساويين بالتنازل عن المشروع النابوليتاني. لكن الجيوش بقيت شتاء آخر في أراضي الدولة الباباوية.

بعد وفاة شارل السابع، انتخب دوق توسكانا الكبير، زوج ماري تيريز، إمبراطوراً في 13 أيلول 1745 باسم فرنسوا الأول فاعترف به البابا، الذي برهن هذه المرة أيضاً، عن نقاء قلبه، إذ عندما يجب عليه حتى يسهل جميع الصعاب التي تكون عائقاً في سبيل السلام؛ واتىت معاهدة اكس لا شابيل في 18 تشرين الأول 1748 تنهي حرب الخلافة على عرش النمسا وتعطي إيطاليا حقبة من السلام مدتها أربعون سنة، وتثبّت للإمبراطور حيازة ميلانوومانتووتوسكانا، كما أعطت لشارل السادس دي بوربون مملكة الصقليتين، وإعطت لأخيه فيليب دوقية بارم وبليزانس التي حاول بندكتوس عبثاً جعلها تحت ولاية الكنيسة. عندما شرع ملك بروسيا، فريدريك الثاني، سنة 1756، بحرب السبع سنوات، لم يوافق بندكتوس على تسمية حرب الاكتساح هذه حرباً دينية لكنه كان سعيداً عندما رأى تحالفاً يتم بين فرنسا والبيت النمساوي بعد قرون من العداء. أما في داخل الكنيسة، فقد وضعت الجانسانية ومسألة اليسوعيين البابا أمام مشاكل هامة. أما بالنظر إلى الجانسانيين فقد عبّر بندكتوس الرابع عشر ـ بدون حتى ترى عليه علامة الرضى ـ عن إرادة متحفظة للسلام. ثم حدد، بعض مضي أكثر من قرن ونصف، معضلة المذاهب الصينية والملابارية (1742 ـ 1744) بالمعنى الذي كان ينتظره متنافسوالمذاهب (قد أوفد هونفسه بعثات رسولية مكلفة بدراسة هذه المسألة الفريدة من نوعها بالصعوبة).

أما ملاحظته فهي: "إن المذاهب لم تكن عاطلة لأنها منعت، بل بما أنها منعت لذا فهي عاطلة". اهتم بتطهير المصارف في ولاياته، إذ أنها كانت، من أساسها في وضع عاطل، وبإعادة تنظيم دولته التاعسة، عاش بتواضع وكان يطلب ذلك من الآخرين. تخلى عن زيارة مسقط رأسه ليوفر أجر تنقلاته لمصلحة الفقراء، نظم جيشه الصغير مقتنعاً بأنه كان غير نافع. عضد الشعب تجاه ملاكي الأراضي الكبار والمضاربين. كان يهتم بكل فرع من فروع الاقتصاد وجعل الجميع يشعرون بسلطته الشرعية.

روما مدينة له بإصلاحات عديدة، اهتم خاصة لإيجاد معرض للوحات في قصر المتاحف، وبإغناء متحف الكابيتول حيث وينحدثان، الذي أقام في روما منذ سنة 1755، استمد انطباعاته المقنعة. لم يكن هناك مفهمون كبار في حبريته فالمحافظة على الشيء كانت عنده أبرز من إيجاده. إذا المجامع الفهمية التي أنشأها بندكتوس ولم تزل، هي المجمع الطقسي (الليثورجي) والمجمع الفهمي الروماني للأثار القديمة. ثم أنشأ البابا مراكز جديدة، للعلوم الرياضية العالية والكيمياء، في جامعة روما، فضلاً عن مختبرات الفيزياء والكيمياء. شجّع خاصة العلوم الطبيعية والفيزيائية الاختبارية. أنشأ هذا البابا، وبدون حكم سابق، في جامعة بولونيا مركزين لأستاذين من النساء، وذلك قبل حتى يتقرر ذلك، وبما يقرب من قرنين، عدا عن ذلك فقد أنشأ في مسقط رأسه متحفاً ومركزاً في فهم التحاليل والتشريح، لقد برز بين الكثير من أقطاب العالم في العلوم والفنون الذين دعمهم البابا أنطونيوموراتوري أبوالفهم التاريخي الإيطالي، وجيوفاني باتيشتا بيرانيزي، فقد كان هذان الأكثر نبوغاً. لقد سعى البابا عبثاً في جذب أحد تلاميذه القدامى في الحقوق إلى روما، الشاعر العظيم في بلاط فيينا وأكبر المتحررين في ذلك القرن، بياتروميتاستازيو. كثيرون من المؤلفين من جميع البلدان قدموا له الولاء والاحترام إما بقصائد مدح ينشرونها وإما بخط يهدونها له. فولتير الذي كان قد نظم شعراً تضمينياً لاتينياً يصف فيه البابا، أوفد له مؤلفه محمد، فشكره بندكتوس بأيقونتين من المضى، ولم يعهد أنه حصل على مؤلف من عدوالكنيسة إلا مؤخراً، فمنع عرض محمد في روما. قد كان أيضاً على علاقات مع بيار لويس دي موبيرتويس الفيزيائي الشهير. وعندما غلوك قدم على المسرح الفضي، في روما، أولى مؤلفاته من انتيغون، قدم له البابا وسام المهماز المضىي، لأجل ذلك يدعى غلوك فارساً. وهب بندكتوس لمخطة الفاتيكان أغنى الكنوز ثم بدأ بالأعمال فيها كنشر جداول وفهارس ونماذج للمخطوطات، فاستحق لذلك لقباً مشرّفاً: بابا الفهماء، كما نادىه مونتسكيو. أما كقانوني فهوفي الطليعة، بمنهجه التاريخي، حول التطور المتوازي للحق المدني.

توفي بندكتوس بعد آلام مريرة بعمر أربع وثمانين سنة، وآخر حدثة نطقها: "إني ذاهب إلى حيث يلفني السكون والنسيان، إلى المكان الوحيد الذي يخصني". وقبره الفخم القائم في كنيسة القديس بطرس، لا يتماشى مع تواضع ولطافة البابا لمبرتيني. قد أقام له ابن هوراس والبول تمثالاً في معرضه وقرّظه بقصيدة، ككاهن يحبه الكاثوليك ومحترم لدى البروتستانت، لا كبرياء ولا أنانية، أمير بلا أفضلية، بابا بدون محاسيب، عالم لا يضاهى. عندما قرأ بندكتوس، الذي لا تهزه التمليقات، هذه القصيدة، نطق "ليس عاطلاً" بين التماثيل في كنيسة بطرس إذا نظرناه من بعد. جان بت أحد أقارب وليم بت العظيم، وبروتستاني مثل والبول، قد وضع في قصره تمثالاً نصفياً لبندكتوس الرابع عشر، ومعه هذه الكتابة: "جان بت الذي ما نطق أبداً شيئاً حسناً عن اكليريكي روماني، قد أقام هذا الأثر التذكاري على شرف البابا بندكتوس الرابع عشر". صلاح لا ينضب، يتجلى فيه الصدق والاستقامة حيوية ثقافية ونقد موقظ هذه هي الخطوط العريضة التي تصف هذا البابا. الرومان كانوا يرونه متنزهاً في المدينة وبيده عصا من خيزران، ويتحدث مع الناس، لم يكن يهتم أويحقد على الإهانات الشخصية. هجاه هجّاء بشعر رديء النظم هاتىً ساخراً لاذعاً. فصحّح له أبياته الوسخة وأعادها إلى المؤلف متمنياً له التقدم في مؤلفاته في المستقبل. كان يأنس كثيراً لسخريات بييه لاون غيزي، الذي لم يكن يوفر البابا ولا الكرادلة من سخرياته. كان يتقبل النقد المفتوح من الحكومة فيصححه. لرسائله نكهة نادرة فهي مزيج من الرصانة والنكتة والنقد والصراحة الهائلة، وشعور بالمسؤولية، والمغفرة للآخرين، مزيج من السخرية ومن التواضع. ذكر البابا لمبرتيني يبقى في إيطاليا، وخاصة في روما. لقد نادىه ماكوالي: الأحسن والأعقل بين المئتين والخمسين بابا خلفاء مار بطرس، فهولشعبه أكثر إنسانية. يحبه المؤمنون وغير المؤمنين. تظل شخصيته حيّة، وصورته التي رسمها كريسي موجودة في الفاتيكان.

ذكراه

وفي رأي ماكولي حتى بندكت الرابع عشر (1740-58) "كان أفضل وأحكم خلفاء القديس بطرس المائتين والخمسين" وهوحكم فضفاضي، ولكن البروتستانت والكاثوليك وغير المؤمنين على السواء مجمعون على الثناء على بندكت لأنه كان رجلاً واسع الفهم، ذا شخصية محببة ونزاهة خلقية. ولم يرَ وهورئيس لأساقفة بولونيا أي تناقض بين الاختلاف إلى دار الأوبرا ثلاث مرات في الأسبوع والاهتمام الصارم بواجبات الأسقفية، وقد وفق أثناء ولايته منصب البابوية بين حياته الشخصية ومرح الطبع وتحرر الحديث وتذوق الأدب والفن تذوقاً يكادقد يكون وثنياً. وقد أضاف تمثالاً لفينوس عارية إلى مجموعته، ونطق للكردينال دتنسان حتى أمير وأميرة فورتمبرج خطا أسميهما على جزء من التشريح جميل الاستدارة لا يذكر كثيراً في المراسلات البابوية. وكاد يشبه فولتير في حدة الذكاء والظرف، ولكن هذا لم يمنعه من حتىقد يكون إدارياً حازماً ودبلوماسياً بعيد النظر.

وقد عثر مالية البابوية تشكوالفوضى: فنصف الإيرادات يضيع في الانتنطق من بلد إلى بلد وثلث سكان روما كنسيون يفوق عددهم كثيراً ما بحاجة إليه شؤون الكنيسة، ويكلفونها من النفقة ما لا تطيقه. فأنقص بندكت موظفيه الشخصيين، وطرد أكثر جنود الجيوش البابوية، وأنهى محسوبية الأقارب، وخفض الضرائب، وأدخل الإصلاحات الزراعية، وشجع المشروعات الصناعية، ولم يمر طويل وقت حتى أثمرت أمانته واقتصاده وكفاءته فائضاً للخزانة البابوية. أما سياسته الخارجية فقد قدمت تنازلات ودية للملوك المشاغبين، فسقط مع سردينيا والبرتغال ونابلي وأسبانيا اتفاقات سمحت لحكامها الكاثوليك بالترشيح لكراسي الأسقفية. وجاهد ليهدئ الضجة العقائدية في فرنسا، بالتراخي في تطبيق الأمر البابوي Unigenitus (الوحيد الجنس) الصادر ضد الجانسنيين، "ماد الإلحاد يزداد جميع يوم عملينا حتى نسأل إذا كان الناس يؤمنون بالله لا إذا كانوا يقبلون الأمر البابوي".

وبذل جهوداً شجاعة ليعثر على حل وسط مؤقت Modus Vivendi مع حركة التبرير. وقد لاحظنا تقبله الودي لإهداء فولتير مسرحية (محمد) إليه رغم حتى المسرحية كانت تسلط عليها نيران الكنيسة في باريس (1746). وعين لجنة لمراجعة كتاب الصلوات اليومية ولتخليصه من بعض الأساطير الأبعد تصديقاً، على حتى توصيات اللجنة لم تنفذ. واستطاع بنشاطه الشخصي حتى يحقق انتخاب دالمبير بمجمع بولونيا. وكان يثبط التحريم المتعجل للخط. فلما أشار بعض مساعديه عليه بشجب كتاب لامتري "الإنسان الآلة" أجاب أليس من واجبكم حتى تكفوا عن إبلاغي بوقاحات الحمقى،يا ترى؟ "افهموا حتى للبابا يداً مطلقة ليمنح البركات فقط" وقد تخلت قائمة الخط المحرمة التي أصدرها في 1758 عن جميع محاولات تعقب المؤلفات غير الكاثوليكية. واقتصرت-فيما عدا استثناءات قليلة-على خطأ بعض الخط التي ألفها كتاب كاثوليك. وأمر بألا يدان كتاب قبل حتى يعطى مؤلفه إذا عثر فرصة للدفاع عن نفسه، ولا يدان كتاب في موضوع فهمي إلا بعد استشارة الخبراء. وينبغي حتى يؤذن لرجال الفهم أوالدرس دون إبطاء بقراءة الخط المحرمة. واتبعت هذه القواعد في طبعات القائمة الثالثة، وأكدها ليوالثالث عشر في 1900.


انظر أيضاً

  • Chinese Rites controversy
  • Suppression of the Jesuits
  • Castrato - Benedict XIV was one of the first Popes to voice displeasure regarding the use of castrated males in Church choir services.
  • Vix Pervenit

Footnotes

  1. ^ Pope Benedict X is now considered an antipope. At the time, however, this status was not recognised and so the pontiff the Roman Catholic church officially considers the tenth true Pope Benedict took the official number XI, rather than X. This has advanced the numbering of all subsequent Popes Benedict by one. Popes Benedict XI-XVI are, from an official point of view, the tenth through fifteenth popes by that name.

وصلات خارجية

  • Pope Benedict XIV Portrait at the Vatican Museum.
ألقاب الكنيسة الكاثوليكية
سبقه
Jacopo Cardinal Boncompagni
Archbishop of Bologna
1731–1740
تبعه
Vincenzo Malvezzi
سبقه
Clement XII
Pope
17 August 1740 - ثلاثة May 1758
تبعه
Clement XIII
تاريخ النشر: 2020-06-06 00:24:51
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, الپاپا بندكت الرابع عشر, پاپوات إيطاليون, أشخاص من بولونيا, مواليد 1675, وفيات 1758, Roman Catholic archbishops of Bologna, إيطاليو القرن 18, 18th-century Roman Catholic bishops

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

التبرعات السعودية لإغاثة شعب غزة تتجاوز 282 مليون ريال السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:42
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

ضبط 18 متورطا في مساعدة مخالفي الأنظمة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:41
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

حالة وفاة في أمطار رعدية وسيول ضربت أجزاء من السعودية

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:25:16
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

بنموسى: لم نطلب من الأساتذة أن يقوموا بأكثر مما يقومون به الآن

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:36
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 72%

مسؤول أمريكي: كنا على علم بخطاب نصر الله - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:39
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 68%

العاصفة "سياران" تثير الرعب في أوروبا وتخلف 16 قتيلا على الأقل

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:31
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 79%

132 قتيلاً في زلزال نيبال - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-11-04 12:23:36
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية