روبرت والپول
المبجل إيرل أورفورد رتبة الوشاح KB مجلس الخاصة الأكثر شرفاً لجلالتها | |
---|---|
رئيس وزراء بريطانيا العظمى | |
في المنصب 4 أبريل 1722 – 11 فبراير 1742 | |
العاهل |
جورج الأول جورج الثاني |
سبقه | تأسيس المنصب |
خلفه | إيرل ويلمينگتون |
مستشار الخزانة | |
في المنصب 4 أبريل 1721 – 12 فبراير 1742 | |
العاهل | جورج الأول جورج الثاني |
سبقه | سير جون پرات |
خلفه | صمويل صانديز |
في المنصب 12 أكتوبر 1715 – 15 أبريل 1717 | |
العاهل | جورج الأول |
سبقه | سير ريتشارد أونسلو |
خلفه | نائب كونت ستانهوپ |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
26 أغسطس [1676]] هوگتون، نورفوك، إنگلترة |
توفي |
18 مارس 1745 لندن، إنگلترة، بريطانيا العظمى |
القومية | إنگليزي/بريطاني |
الحزب | ويگ |
الزوج |
كاثرين (1700-37) ماريا (1738) |
الأنجال | 6 |
الجامعة الأم | كينگز كولدج، كمبردج |
المهنة | رجل دولة، عالم |
الدين | كنيسة إنگلترة |
التوقيع |
روبرت والپول، أول إرل اورفورد Robert Walpole, 1st Earl of Orford، KG, KB, PC (26 أغسطس 1676 – 18 مارس 1745)، كان يعهد قبل عام 1742، باسم سير روبرت والپول، كان رجل دولة بريطاني، والذي يعتبر أول رئيس وزراء لبريطانيا العظمى. بالرغم من حتى منصب "رئيس الوزراء" لم يكن متعهد به في القانون أولم يكن له استخدام رسمي في ذلك الوقت، فالبرغم من ذلك لم يكن والپول ليتقلد هذا المنصب بما هومعمولاً به لما له من تأثير على مجلس الوزراء.
انتخبه حزب ويگ لأول مرة عام 1701، وعمل في عهد الملك جورج الأول وجورج الثاني. تبدأ فترة توليه المنصب من عام 1721 عندما تقلد منصب أول لورد للخزانة؛ التواريخ الأخرى من عام 1739، بتقاعد لورد تاونشند، حيث أصب القائد الوحيد وبلا منازع لمجلس الوزراء. الفترة "الأطول" لتوليه المنصب تؤيدها معظم الصحف المعاصرة، وأشهرها صحف المعارضة، التي ركزت الضوء على والپول أكثر من غيره. استمر والپول في المنصب حتى استنطقته عام 1742 بعد كارثة معركة كارتجنا، لتصبح حكومته الأطول عهداً في التاريخ البريطاني. لحياته البسيطة وجذوره النورفوكية القوية، كان عادة ما يشتهر لدى أصدقاؤه وأعداؤه باسم "إقطاعي نورفولك الكبير السمين".
وزارة ستانهوپ/سندرلاند
لقد كان لفوز كارولين من أنسباخ الباسل لولبول أمام عصابة من الأعداء طلاب المناصب وتجار الحروب الفضل في تمكينه من حتى يعطي إنجلترا عشرين عاماً من الرخاء والسلام. ولم يكن ولبول "بالوليّ" أوالقديس، ولعله كان أفسد وزير عهدته إنجلترا في تاريخها، ولكنه كان أيضاً من خيرة وزرائها ففي ذلك العصر الفاسد ما كان للحكم حتى تحكم إلا عن طريق الرشوة والفساد.
كان روبرت قد نذر للكنيسة باعتباره أصغر الأبناء في أسرة نورفوكية عريقة، وفي ايتن التي زامل فيها غريمه المستقبل بولنبروك كان هذا هدف دراسته. ولكن موت اخوته الكبار جعله الوريث لثروة الأسرة؛ ولما كانت الأسرة تسيطر على ثلاث دوائر انتخابية، فإنه لم يجد عناء في التحول بنجاح من اللاهوت إلى السياسة. وحين بلغ الخامسة والعشرين ولج مجلس العموم عضواً في حزب الأحرار (1701)، وعين وزيراً للحرب (1708) بفضل اتصالاته، وماله، وذكائه الحاضر، وتمكنه من المالية الإدارية. وفي 1712 عزله المحافظون الفائزون، وزجوا به في برج لندن بتهمة الفساد، ولكن رائحة المضى كانت قد غدت من الثبات وقوة السلطان بحيث أحدثت تبدلاً في الأنوف فلم يلبث حتى أفرج عنه، وأعيد انتخابه، وعين وزيراً للخزانة (1715). وحملته تعقيدات السياسة على الاستنطقة في 1717. وفي 1720 أقنع انهيار شركة بحر الجنوب وتبرير إنذاراته الجميع حتى خصومه بأنه أصلح الرجال لرد إنجلترا إلى حالة الاستقرار المالي. فلما عاد إلى منصب وزير الخزانة (1721) أوقف حالة الذعر كما تجاوز القول، بوضعه مصرف إنجلترا ظهيراً لالتزامات الشكة، وسدد بالتدريج جميع دين الشركة للشعب وقدره 7.000.000 جنيه. وكافأ المقامرون الشاكرون ولبول باثنين وعشرين عاماً من السلطة.
وبتر اعتلاء جورج الثاني العرش سلطان ولبول برهة. ذلك حتى الملك الجديد قد أقسم ليكونن خصماً لدوداً لكل من خدموا أباه؛ فعزل ولبول، وطلب إلى السير سبنسر كونتن حتى يشكل وزارة جديدة. ولكن سرعان ما أظهر كونتن قصور مواهبه واعترف به. فنصحت كارولين زوجها بأن يرد ولبول الذي دعم حجتها بوعده الملك والملكة براتب أكبر. وقبل السير سبنسر لقب الأيرل شاكراً، واستعاد ولبول حكمه. وكان أول من أطلق عليه لقب "الوزير الأول"، على سبيل التحقير (كما كانت الحال في ألفاظ "المسيحي"، و"البيورتاني" و"المثودي"). وكان أول رئيس للوزراء يتخذ داوننج ستريت قصراً رسمياً له.
ويلقي خلقه بعض الضوء على فن النجاح السياسي. فهولم ينفق في الجامعة غير سنة، وكان ضعيفاً من حيث الإعداد التعليمي المعهود في رؤساء الوزارات البريطانيين. ولم يكن في سلوكه أوكلامه كبير تأنق. يقول ماكولي إنه "إذا كف عن حديث السياسة لم يستطع حتى يتحدث إلا عن النساء، وكان يفيض في موضوعه المحبب بحرية صدمت حتى ذلك الجيل الذي لم يتحرج في ألفاظه". ولم ير ابنه هوراس حتى فيه قصوراً لأنه لم يقرأ من الخط إلا القليل، "فلقد عهد البشر، لا كتاباتهم، واسترشد بمصالحهم لا بنظمهم". وكان ملماً بقدر من اللاتينية يكفي لاستعمالها وسيط تفاهم بينه وبين جورج الأول، لأن ذلك الملك كان يجهل الإنجليزية، وولبول لم يعهد لا الألمانية ولا الفرنسية. وكانت له صفات جون بول، اللهم إلا المشاكسة، فهوبدين، صريح، مخلص، ودود، عملي، يستمتع بالولائم والشراب، ولكنه يكد ويكدح إذا نادىه داعي العمل؛ وربما كان فيه أيضاً من أوجه الشبه بجون بول أنه آثر خشخشة كيسه على صليل سيفه.
أما الأخلاق فلم يكد يملك منها أي حظ. فقد عاش سنين في زنا مفضوح دون حتى يبدي كبير احترام للياقة المهذبة التي تراعيها الأرستقراطية في رذيلتها. وكان يمزح مع الملكة كارولين عن خليلات زوجها، فلما ماتت نصح بناتها بدعوة وصيفات الشرف ليسرين عن الملك المحزون. وكان يسخر من الدين، وحين دنت منية كارولين أوفد في طلب رئيس أساقفة كنتربري قائلاً "لا بأس بتمثيل هذه المهزلة، وإن رئيس الأساقفة لكفيل بحسن تمثيلها. ولكم حتى تطلبوه بأسرع ما تريدون. فلن يضر الملكة، ولن ينفعها، وسيرضي هذا جميع المغفلين العقلاء الطيبين، الذين سينعتوننا بالكفر إذا لم نتظاهر بأننا مثلهم من كبار المغفلين". ولم يكترث للدوافع النبيلة أوإنادىءات التجرد من الأنانية. وقد توسل بمنصب الدولة لجمع ثروة خاصة كما عمل ملبره. ووجد المناصب السياسية المجزية لولده هوراس وغيره من ذوي قرباه. وأنفق 200.000 جنيه ليشيد بيوتاً فخمة في ضيعة بهوتون، وزينها بلوحات قدرها هوراس بمبلغ 40.000 جنيه، وكان بيته فيها مفتوحاً لأهل نورفوك جميعاً(31). وكان في سخاء جون بول لأنه (إذا صدقنا خصومه) لم يستطع حتى يفرق تفريقاً واضحاً بين مال جون بول وماله الخاص.
واستخدم المال ليشتري أعضاء البرلمان كما استخدمه ريشليوليشتري الجيوش، وهنري الرابع ليسكت الأعداء. وكان ولبول يستخدمه ملاذاً أخيراً بعد حتى تعييه الجج الأكثر ليناً. ذلك حتى الفساد البرلماني الذي ظهر في عهد تشارلز الثاني بلغ النقطة التي لم يمكن عندها التعامل مع البرلمان، خيراً كان الهدف أم شراً، إلا "بالتشحيم" على نطاق واسع. واحتفظ ولبول باحتياطي سري-وحتى بحجرة خاصة-لشراء الكراسي والأصوات ومحرري الصحف، وقيل أنه أنفق 50.000 جنيه جميع عام لإعانة الدوريات لتشرح وجهة نظره. وفي 1725 حث جورج الأول على إنشاء "وسام الحمام الأسمى" الذي يتألف من الملك، ورئيس أكبر، وستة وثلاثين فارساً من الزملاء، فقد رأى لولبول، كما رأى نابليون من بعده، حتى حكم الرجال بالأوشحة أقل تكلفة من حكمهم بالمال.
وقد استخدم هذه الأساليب الفاسدة ليحتفظ لإنجلترا بالرخاء والهدوء. ولم تبرر غاياته وسائطه، ولكنها كشفت عن الجانب الأفضل في خلقه. فلقد كان رجلاً حسن النية، عقد العزم على حتى يحفظ لبلده الاستقرار والثبات رغم جميع زعازع السياسة الحزبية، وأنواء المصالح الطبقية، وصيحات غلاة الوطنية المطالبين بالحرب. ونطق إذا شعاره حتى يهجر الشرّ نائماً. وإذا كان هذا المبدأ قد هجر حكمه غير متميز بفتوح أوإصلاحات، فإنه اكتسب ثناء المنصفين. واضطر خصومه إلى الاعتراف بأنه لم يكن محباً للثأر ولا حقوداً، وأنه كان أجدر بالثقة، لا بل أكثر إيماناً، في صداقاته مما ينتظر من إنسان خبر جوانب البشر الأكثر انحطاطاً. ولم يكن لديه خطط بعيدة للمجد والعظمة، ولكنه عالج جميع معضلة حين تعرض له بالكثير من الدهاء والتسامح واللياقة، حتى اغتفرت له إنجلترا في النهاية جميع أخطائه إلا حبه للسلام.
وقد وفق تشريعه الاقتصادي بين الأعيان وملاك الأرض وطبقة رجال الأعمال. فحاول حتى يخفض الضرائب على الأرض، وأيد العقوبات الصارمة على العدوان على الملكية. ثم رحب في الوقت ذاته بظهور الرأسمالية. وخص التجار ورجال الصناعة بمنح التصدير ورسوم الاستيراد، وبدا غير مكترث لفقر العمال المحرومين من الأرض في القرى، والبرولتاريا المتكاثرة في المدن؛ والظاهر أنه أحس حتى سوء توزيع الثروة نتيجة لا مفر منها لسوء توزيع الطبيعة للكفايات. وإذا استثنينا تلك المنح والرسوم فإنه نادى بسياسة حرية التجارة قبل الفزيوقراطيين الفرنسيين وآدم سمث بزمن طويل؛ وقد خفض الضرائب على 106 سلعة تصدير في سنة واحدة، وعلى ثمان وثلاثين سلعة استيراد، وأزال الكثير من القيود على تجارة المستعمرات الأمريكية، وكان رأيه حتى الاقتصاد الإنجليزي يزكوفي ظل أقل القليل من التشريع الحكومي. وقد برر الزمن رأيه، فنمت الثروة القومية بسرعة رغم ما شابها من سوء توزيع، وزادت إيرادات الحكومة، وبفضل التصرف فيها بقصد وكفاية كسب ولبول الثناء عليه باعتباره "خير وزير للتجارة أنجبته البلاد".
على حتى مشروع قانونه الخاص بضريبة الإنتاج مني بأفدح الهزائم (1733). ذلك حتى مهربي التبغ والنبيذ كانوا يحرمون الخزانة من الرسوم الجمركية، ويحملون الملكيات بأكثر من نصيبها في الضرائب. وتفادياً لهذا الضرب من المشروعات الحرة اقترح ولبول ضريبة إنتاج (وهي شريحة "تجنب" للحكومة) تفرض على هذه السلع حيثما اختزنت أوبيعت في إنجلترا. وخول لموظفي الضرائب ("رجال الإنتاج") حتى يفتشوا أي بيت في أي وقت، وكان الأشخاص الذين يتضح أنهم أخفوا سلعاً خاضعة للضريبة يعاقبون بالغرامة أوالسجن. وهبّ إلى الاحتجاج جميع من له صلة باستيراد التبغ أوالنبيذ أوتهريبهما أوبيعهما أواستهلاكهما. وندد خصوم ولبول في مجلس العموم بالضريبة، وكيفية تطبيقها، قائلين إنها إجراء تعسفي من طاغية مستبد، وعدوان فظيع على الحرية البريطانية. "لقد أبلغ أعضاء البرلمان ولبول بأنهم لا يرون يأساً في حتى ينقدهم أجراً على شرورهم العادية، أما هذا الاقتراح فهويتجاوز حدود فسادهم" كما أوضح فردريك الأكبر-أولعلهم أملوا حتى يحلوا محله في الإشراف على المال العام. وراحت النشرات من آلاف النسخ تسب الوزير بلغة سوقية مفعمة بالحماسة. وتقاطرت الحشود حول وستمنستر هول، وأحرقوا دمى تصور ولبول في عشرات الحرائق، وحاول تمزيقه إرباً وهويغادر كنيسة القديس ستيفن؛ لقد استثيرت الأمة إلى شفا الثورة. وخافت الملكة كارولين على ولاء الجيش، وارتعدت فرقاً على سلامة الأسرة المالكة الجديدة. وسحب ولبول القانون مسلماً بالهزيمة، ومن هذه اللحظة اضمحل سلطانه. وتكتل خصومه ليجهزوا عليه.
ومات في 18 مارس 1745 بالغاً الثانية والستين، بعد حتى تجلد لسقم طويل مؤلم. وودعت إنجلترا السلام، وانطلقت لتغزوالعالم بزعامة "بت" بعد "بت".
ذكراه
أساليب المحاورة من ولادته حتى وفاته
- السيد روبرت والپول (1676–1701)
- السيد والپول، MP (1701–1714)
- المبجل روبرت والپول، MP (1714–1725)
- المبجل سير روبرت والپول، KB, MP (1725–1726)
- المبجل سير رورت والپول، KG, KB, MP (1726–1742)
- المبجل، إيرل أورفورد، KG, KB, PC (1742–1745)
انظر أيضاً
- والپول/وزارة تاونشند (1721–1730)
- وزارة والپول(1730–1742)
- قائمة رؤساء وزراء بريطانيا العظمى
- ماريكز شولموندلي
- بارون دلامر
المصادر
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع روبرت والپول. |
- ^ Debrett's Peerage, 1968, Baron Walpole, p.1128
-
^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help)
المراجع
- Black, Jeremy (2001), Walpole in Power, Stroud: Sutton Publishing, ISBN 0-7509-2523-X.
- Browning, Reed (1975), The Duke of Newcastle, New Haven: Yale University Press, ISBN 0-300-01746-4.
- Dickinson, Harry T. (1973), Walpole and the Whig Supremacy, London: English Universities Press, ISBN 0-340-11515-7.
- Field, Ophelia (2008), The Kit-Cat Club: Friends Who Imagined a Nation, Harper Collins, ISBN 978-0-00-717892-6.
- Hill, Brian W. (1989), Sir Robert Walpole: Sole and Prime Minister, London: Hamish Hamilton, ISBN 0-241-12738-6.
- Morley, John (1889), Walpole, London: Macmillan and Co.
- Napierała, Piotr (2008), Sir Robert Walpole (1676-1745) – twórca brytyjskiej potęgi, Wydawnictwo Naukowe Adam Mickiewicz University in Poznań, ISBN 978-83-232-1898-2.
- Pearce, Eward (2008), The Great Man: Sir Robert Walpole, London: Pimlico, ISBN 978-1-84413-405-2.
- Plumb, John Harold (1956–1960), Sir Robert Walpole (2 volumes), London: Cresset Press.
- Plumb, John Harold (1967), The Growth of Political Stability in England 1675–1725, London: Macmillan and Co.
- Rodger, N. A. M. (2006), Command of the Ocean: A Naval History of Britain 1649-1815, London: Penguin Books, ISBN 0-14-102690-1.
وصلات خارجية
- Sir Robert Walpole on the Downing Street website.
- Houghton Hall
- Cholmondeley Castle
- Robert Walpole, 1st Earl of Orford at the National Portrait Gallery, London
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
سبقه هنري سانت جون |
وزير الحرب 1708–1710 |
تبعه جورج گرانڤيل |
سبقه سير توماس ليتيلتون، البارون |
وزير البحرية 1710–1711 |
تبعه تشارلز سيزار |
سبقه جون هاو |
قائد القوات 1714–1715 |
تبعه إيرل لينكلن |
سبقه إيرل كارليسل |
لورد أول الخزانة 1715–1717 |
تبعه نائب كونت ستانهوپ |
سبقه سير ريشتارد أونسلو، البارون |
مستشار الخزانة 1715–1717 |
|
سبقه إيرل كلينتون |
قائد القوات 1720–1721 |
تبعه لورد كورنواليس |
First |
رئيس وزراء بريطانيا العظمى 4 أبريل 1721 – 11 فبراير 1742 |
تبعه إيرل ويلمينگتون |
سبقه {{{before |
لورد أول الخزانة 1721–1742 |
|
سبقه {{{before |
مستشار الخزانة 1721–1742 |
تبعه صموير ساندايز |
سبقه غير معروف |
زعيم مجلس العموم 1721–1742 |
|
پرلمان إنگلترة | ||
سبقه روبرت والپول توماس هوارد |
عضوبرلمان عن كاستل ريزينگ مع توماس هوارد 1701 روبرت سيسل 1701 إيرل راندلاگ 1701–1702 ماركيز هارتينگتون 1702 1701–1702 |
تبعه سير توماس ليتيلتون، البارون هوراتيووالپول |
پرلمان بريطانيا العظمى | ||
سبقه سير جون ترنر سير تشارلز ترنر |
عضوبرلمان عن كينگز لين مع سير تشارلز ترنر، البارون 1702–1712 |
تبعه سير تشارلز ترنر، البارون سير جون ترنر، البارون |
سبقه Sir Charles Turner, Bt Sir John Turner, Bt |
Member of Parliament for King's Lynn with Sir Charles Turner, Bt 1713–1739 Sir John Turner, Bt 1739–1742 1713–1742 |
تبعه Sir John Turner, Bt Edward Bacon |
Peerage of Great Britain | ||
منصب مستحدث |
Earl of Orford 1742–1745 |
تبعه Robert Walpole |