معركة عدن (2015)
|
جزء من سلسلة حول |
|---|
|
الأزمة اليمنية (2011-2014)
|
|
ما بعد انقلاب 2014 في اليمن
|
|
خلفية
تاريخ اليمن · الوحدة اليمنية · نزاع صعدة
|
معركة عدن هي معركة كانت من أجل السيطرة على مدينة عدن جنوبي اليمن، بين الحوثيون والجيش المؤيد لعلي عبد الله صالح من طرف، وقوات ومسلحي المقاومة الشعبية و"الجيش الوطني" الموالي للرئيس عبد ربه منصور هادي والسكان المحليين، بالإضافة إلى الحراك الجنوبي واللجان الشعبية من طرف آخر. وبدأت المعركة في أواخر مارس عندما سيطرت قوات موالية لعلي عبد الله صالح على مطار عدن الدولي ومناطق واسعة في المدينة، وبقيت القوات المؤيدة للرئيس هادي و"المقاومة الجنوبية" تقاوم للدفاع عن مساحات صغيرة في المدينة، وبشكل رئيسي في شبه جزيرتين ساحليتين هما كريتر (مديرية صيرة)، حيث يقع مرفأ عدن الرئيس، وعدن الصغرى (مديرية البريقة)، حيث تقع مصفاة المدينة وصهاريج تخزين النفط، حتى تحولت إلى الهجوم في منتصف يوليو.
في 14 يوليوتمكنت "المقاومة الشعبية" من السيطرة على مطار عدن وعلى أجزاء من مدينة عدن بعد معارك عنيفة مع المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح. ونطقت الحكومة اليمنية انها بدأت عملية السهم المضىي لتحرير عدن. وفي 16 يوليو، تمكنت القوات الموالية للحكومة السيطرة مرة أخرى على ميناء عدن وكانت تتقدم في مركز المدينة، وفي 17 يوليواستعادت القوات الموالية للرئيس هادي السيطرة شبه الكاملة على عدن، مدعومين بقوات برية من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. وذلك بعد أربعة أشهر من اجتياحها من الحوثيون ووحدات الجيش السابقة الموالية لعلي عبد الله صالح.
وبحلول 22 يوليوتمكنت القوات الموالية للرئيس هادي من استعادة السيطرة الكاملة على عدن، وأعيد فتح مطار عدن الدولي . وفي أواخر يوليو، تقدمت القوات الموالية لهادي خارج مدينة عدن وشنت هجمات على مناطق الحوثيين.
وبرر زعيم الحوثيين هزيمتهم في عدن بأن مقاتليه كانوا في زيارة لأقاربهم خلال عيد الفطر.
خلفية
استولى الحوثيين بدعم من الرئيس السابق علي عبد الله صالح، على الحكومة اليمنية في انقلاب اليمن 2014. ووضعت الرئيس عبد ربه منصور هادي تحت الإقامة الجبرية، وبعد شهر تمكن من الفرار إلى مسقط رأسه في عدن.
وبعد معركة مطار عدن (2015) التي اندلعت في 19 مارس، وشهدت صنعاء تفجيرات مسجدي بدر والحشوش بصنعاء في اليوم التالي، وأعربت اللجنة الثورية التابعة للحوثيون حالة "التعبئة العامة". وبدعم من بعض قادة الجيش بدأ الحوثيون حرباً أهلية للسيطرة على محافظات الجنوب ومعقل الرئيس هادي، وسقطت مدينة تعز ثالث أكبر مدن اليمن دون مقاومة تذكر، تلتها الحوطة وقاعدة العند الجوية الاستراتيجية شمال عدن.
معركة
بدء القتال
في 25 مارس، انتشر القتال في عدن، وسيطرت وحدات عسكرية موالية لصالح على مطار عدن الدولي، وقاعدة جوية قريبة بعد اشتباكات مع القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي. وتعلقت جميع الرحلات الجوية. واقتحم المدنيين قاعدة للجيش في وسط عدن في محاولة للاستيلاء على الأسلحة والذخائر، مما خلف خمسة قتلى و12 جريحاً. ووصل المقاتلين الحوثيين مشارف المدينة الساحلية عدن.
وفر الرئيس هادي من عدن على متن قارب، ولم يعهد مكان وجوده حتى 26 مارس عندما ظهر في السعودية، وبعد ساعات بدأت السعودية عملية عاصفة الحزم ضد الحوثيين.
بحلول 27 مارس حاصر الحوثيون مع وحدات عسكرية أحكم الحصار على عدن، وسيطروا على جميع الطرق البرية لداخل وخارج المدينة. وتقدم الحوثيون مدعومين بالمدرعات الثقيلة والمركبات نحوعدن، وسط ضربات جوية من عملية عاصفة الحزم أوقفت قافلة من شقرة في وقت مبكر يوم 28 مارس.
وفي 28 مارس اغتال وجرح المئات من المواطنين في سلسلة انفجارات في مستودع للأسلحة في عدن، عندما شرعوا في نهبها بعد تخلي حراس المستودع عن وظائفهم.
ومن خلال هذه الفترة، بلغ عدد القتلى في عدن، منذ اندلاع القتال في المدينة إلى 75 شخصا.
تكثيف الاشتباكات
استمرت الاشتباكات في عدن يوم 29 مارس ووصل عدد القتلى إلى 100 إنسان خلال الأيام القليلة الماضية. ولا تزال الاشتباكات مستمرة في الأجزاء الشمالية من المدينة، واستعادت القوات الموالية للرئيس هادي السيطرة على مطار عدن الدولي، وقتل في الاشتباكات تسعة من الحوثيون وخمسة من المقاتلين المواليين للرئيس هادي.
واصلت وحدات عسكرية من الحوثيون الهجوم على عدن في 30 مارس واصل الحوثيون ووحدات عسكرية موالية لصالح الهجوم على عدن، وأطلقت نيران المدفعية على المدينة، وضربت سفن حربية مصرية مواقع للحوثيون من قبالة الساحل الجنوبي. وأجبرت غارات جوية مسلحون حوثيون على التراجع نحوزنجبار، وسيطرت اللجان الشعبية الموالية لهادي على المنطقة.
وضربت الطائرات السعودية مواقع للحوثيون قرب مطار عدن الدولي وقتل في القصف 36 شخصاً على الاقل، وفي قصف مدفعي على منطقة خور مكسر اغتال 26 شخصاً، بما في ذلك عشرة قتلى في مبنى سكني يقطنه مقاتلين موالين لهادي.
أبريل
استعاد مقاتلي الحوثي أجزاء من مطار عدن الدولي واشتبكوا مع المؤيدين للرئيس هادي في مختلف أنحاء المدينة في 1 ابريل. ومع ذلك، أعرب أحد مستشاري الرئيس هادي عن ثقته بأن الجيش في عدن يستطيع صد هجوم الحوثيون إذا بترت خطوط إمداد الحوثيين، ودون الحاجة لهجوم بري من قوات التحالف، واستهدفت مواقع للحوثيين في المطار من قبل سفن حربية تابعة لقوات التحالف. وفي وقت لاحق، تقدمت وحدات عسكرية تابعة للحوثيون في منطقة خور مكسر، واشتبكت مع القوات الموالية للرئيس هادي والسكان المحليين.
في اليوم التالي، سيطر الحوثيون وحلفائهم على حي كريتر، مدعومين بالدبابات والعربات المدرعة. وسيطروا أيضا على القصر الرئاسي، على الرغم من الغارات الجوية الليلية التي دفعتهم لانسحاب تكتيكي. وأنسحبوا أيضاً مؤقتاً من كريتر وخسروا في المعارك دبابتين وعشرة قتلى. وزودت طائرات التحالف المدافعين عن عدن بأسلحة ومساعدات طبية بإنزال مظلي.
ومع ذلك، استأنف الحوثيون الهجوم فيخمسة أبريل واستعادوا السيطرة على الأحياء المركزية مرة أخرى، ولكن تم صدهم عندما حاولوا التحرك نحوميناء عدن. ووفقا للميليشيا المؤيدة للرئيس هادي، اغتال 36 من الحوثيون في اشتباكات المعلا بعدن، في حين اغتال 11 من المقاتلين الموالين لهادي، ونطق أحد المسعفين حتى القناصة الحوثيين أعتلوا مواقع على أسطح المنازل.
فيستة أبريل، تقدم الحوثيين مدعومين بقوات عسكرية، وهاجموا المعلا، ونطق المقاتلين الموالين لهادي أنهم استطاعوا تدمير ثلاث دبابات خلال الليل، ولكن الحوثيين نشروا دبابات أخرى في المنطقة في الصباح، وأكتظت المرافق الطبية بالجثث فيما لا تزال الكثير منها ملقاه في الشوارع. وحذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من كارثة في الوضع الإنساني خلال استمرار القتال، حيث اغتال بين عشية وضحاها 18 شخصاً فيسبعة أبريل، وخلال 24 ساعة الماضية اغتال ما لا يقل عن 53 شخصاً.
تقدم العشرات من مقاتلي الحوثي في كريتر فيثمانية أبريل، مدعومين بدبابات وعربتين مدرعتين، ونطق سكان محليون حتى طائرات عاصفة الحزم قصفت ثلاثة مستونادىت للذخيرة تابعة للحوثيين والقوات الموالية لصالح شمال عدن في نفس اليوم. ودعت المساجد في المدينة السكان إلى الجهاد ضد المهاجمين على المدينة. وصد المدافعون الهجوم على كريتر، وبحلول الظهر تم صد أغلب الهجمات، وطرد المقاتلين الحوثيين من بعض الأحياء الشمالية. كما استمر القتال، قصفت سفن التحالف مواقع للحوثيين فيعشرة ابريل ولم يتضح مدى الضرر من القصف البحري.
وبحسب ما ورد ألقى المسلحون المواليين للرئيس هادي القبض على ضابطين إيرانيين من فيلق القدس في 11 أبريل.
في 13 أبريل، سيطر الحوثيون على مجمع القصر الرئاسي مرة أخرى، ولكن المكان استهدف بضربات جوية. في 14 أبريل، بعد اشتباكات لفترات طويلة، انسحب المقاتلون الحوثيون من منطقة خور مكسر ، الذي يقع فيه المطار الدولي ومقار البعثات الاجنبية. ومع احتدام القتال في مناطق المعلا وكريتر والبريقة، قصفت سفن التحالف المباني التي سيطر عليها الحوثي، وهجرز القتال في 18 أبريل في منطقة البريقة على السيطرة على المصفاة الموجودة في المدينة.
في 17 أبريل، شنت مقاتلوا المقاومة الشعبية هجوماً من لحج باتجاه الجنوب واستعادت السيطرة على الخط الساحلي من الحوثيون والقوات الموالية لعلي صالح قبل 19 أبريل، مما يمكنهم الهجوم على المطار، الذي كان لا يزال في أيدي الحوثيون. كما استعادت القوات الموالية لهادي السيطرة على القنصلية الروسية وسكن إقامة الرئيس هادي. واعتبارا من 20 أبريل، استولت قوات هادي على المطار.
وفي 28 أبريل اتخذ الحوثيين مواقع لهجماتهم في جامعة عدن ومستشفى في منطقة خور مكسر، وتقدمت في المنطقة وسيطرت على منزل هادي والقنصليات الألمانية والروسية. في شمال شبه الجزيرة، ودفع المسلحون غرباً في محاولة لاستعادة المناطق التي فقدوا السيطرة عليها مسبقاً، وفي اليوم التالي تقدم الحوثيين نحووسط المدينة. وأشتعلت النيران في مركز تجاري كبير في خور مكسر وسط القتال، كما تقدم الحوثيين من خلال الحي، وصدوا هجمات مضادة في المعلا. ونطق شهود عيان لوكالة أسوشيتد برس حتى المقاتلين الحوثيين وحلفائهم أجروا تفتيشاً من منزل إلى منزل في خور مكسر، وأقتادوا بعض الرجال إلى الشارع وأطلقوا النار عليهم، وسط تحذيرات يطfلقها الحوثيون للمواطنين عبر مكبرات الصوت من إيواء المقاتلين المنتمون للمقاومة الشعبية.
وفيستة مايو، سيطر الحوثيين على التواهي، ولكن في وقت لاحق تم طردهم من المنطقة، واستهدف الحوثيون بنيران القناصة العميد علي ناصر هادي قائد المنطقة العسكرية الرابعة وأردوه قتيلاً.
فيستة مايواغتال ما لا يقل عن 85 نازحاً من سكان مدينة عدن، في قصف مدفعي شنه الحوثيون على قوارب في البحر تقل نازحين كانوا ينوون مغادرة مناطق الاشتباكات والمعارك في عدن.
في 1 يوليو2015 اغتال ما لا يقل عن عشرين مدنياً وأصيب 41 بجروح في قصف للحوثيين فجر الأربعاء على حي "التقنية" شمال غرب مدينة عدن، حيث أطلق المتمردون 15 قذيفة كاتيوشا على منازل سكنية في حي المنصورة في عدن.
وأفادت مصادر طبية ردا على أسئلة وكالة فرانس برس عن سقوط ما لا يقل عن 20 قتيلاً و41 جريحاً نقلوا إلى ثلاثة مستشفيات في عدن هي النقيب والوالي ومستشفى أطباء بلا حدود. ونطق أحد المصادر "إن الكثير من الجرحى طالما الخطر وبعضهم بترت سيقانهم".
تقدم المقاومة
في 14 يوليوتمكنت "المقاومة الشعبية" من السيطرة على مطار عدن وعلى خور مكسر وأجزاء من مدينة عدن بعد معارك عنيفة مع المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وتمكنت المقاومة الشعبية من اخراج الحوثيين وقوات صالح من مناطق جزيرة العمال وساحة العروض ومعسكر بدر وحي القنصليات ومبنى كلية التربية.
ونطقت الحكومة اليمنية انها بدأت عملية السهم المضىي لتحرير عدن. وفي 16 يوليواستعادت القوات الموالية لهادي أجزاء كبيرة في منطقة ميناء عدن ودخلت الحي التجاري كريتر في 17 يوليونطقت المقاومة الشعبية أنها حررت عدن من الحوثيين. وعلى الرغم من ذلك فإن الحوثيين لا يزالوا يسيطروا على شرق المدينة ومداخلها الشمالية وأستمر القتال في جنوبها. وتقدمت المقاومة الشعبية شمالاً وشنت هجوماً على قاعدتين عسكريتين، في محافظة لحج وأخرى في محافظة شبوة.
بحلول 22 يوليوتمكنت القوات الموالية للرئيس هادي من استعادة السيطرة الكاملة على عدن، وأعيد فتح مطار عدن الدولي . وفي أواخر يوليو، تقدمت القوات الموالية لهادي خارج مدينة عدن وشنت هجمات على مناطق الحوثيين. وبرر زعيم الحوثيين هزيمتهم في عدن بأن مقاتليه كانوا في زيارة لأقاربهم خلال عيد الفطر.
المقاتلين
اعتبارا منعشرة أبريل، نطقت نيويورك تايمز إذا معظم المدافعين عن عدن كان من السكان المحليين الذين حملوا السلاح ضد الغزاة الحوثيون، وشكلوا ميليشيات منظمة لحماية أحيائهم السكنية، ويقاتل إلى جانبهم مسلحي الحراك الجنوبي.
وفي اللقاء كان المهاجمون على عدن مؤلفة من مليشيات الحوثيون (بما في ذلك مجندون أطفال)، ووحدات عسكرية من الجيش المؤيد لعلي عبد الله صالح، ونطق الكثير من المقاتلين الحوثيين الذي تمكن المدافعون عن المدينة من القبض عليهم أنهم قدموا عدن لقتال ومحاربة تنظيم القاعدة.
التحالف
أنزلت السفن التابعة للتحالف العربي في أوائل مايومجموعةً مكوّنة من نحوخمسين عنصراً من القوات الخاصة في كريتر مؤلفة من يمنيين يخدمون في القوات المسلحة السعودية، ويمنيين آخرين درّبتهم دولة الإمارات العربية المتحدة، بمن فيهم عدد من ضبّاط الجيش الذين خدموا في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية سابقاً، بالإضافة إلى مقاتلي القبائل الأصغر سنّاً. ورافقت اليمنيين أيضاً قواتٌ خاصة مجهّزة تجهيزاً جيّداً تنتمي إلى "الحرس الرئاسي" في دولة الإمارات، وهي مُدجّجة بأحدث الأسلحة، كالصواريخ الموجّهة والمضادة للدبابات من طراز "جافلين" التي زوّدتها الولايات المتحدة. وقد شاركت هذه القوات الإماراتية مباشرةً في القتال البري في مدينة عدن بدءاً من أربعة مايو، في حين وفّرت طائراتٌ بدون طيّار تابعة للبحرية الباكستانية والسعودية الرصد لدعم نيران السفن.
دور الأجانب
الإنساني
مع تفاقم القتال تحركت عدة دول لإجلاء مواطنيها من عدن، وأجلت بحرية جيش التحرير الشعبي الصيني المئات من المواطنين الصينيين وغير الصينيين، وفي أوائل أبريل أجلت البحرية الهجرية 55 من الأتراك من عدن. وأجلت البحرية الهندية 441 من مواطني الهند في أربعة أبريل.
فيثمانية نيسان، استطاعت منظمة أطباء بلا حدود واللجنة الدولية للصليب الأحمر من تقديم 2.5 طن من الأدوية بالإضافة إلى فريق جراحي عن طريق القوارب إلى عدن.
العسكري
قصفت السفن الحربية السعودية مواقع للحوثيين كانت تتقدم نحوعدن، وقصفت الطائرات السعودية والإماراتية مراراً وتكراراً تحركات المهاجمين، ومنشآت استولوا عليها.
وزعم مقاتلون موالون للرئيس عادي أنهم استطاعوا القبض على ضابطين من فيلق القدس التابع لحرس الثورة الإسلامية أحدهما برتبة عقيد والآخر برتبة نقيب، وذلك أثناء القتال مع مسلحي الحوثي في عدن في أبريل، ونطقوا حتى الضباط الإيرانيين يعملون "مستشارين" لمليشيات الحوثي.
الألغام
غرس الحوثيين ألغام مضادة للأفراد في عدن وأبين، بحلول 12 أغسطس، قامت الفرق المختصة بإزالة 91 لغماً مضاداً للأفراد، تنقسم إلى نوعين، في عدن، و666 لغما مضادا للعربات، و316 عبوة ناسفة بدائية الصنع، وعدد من القنابل اليدوية والقذائف والصواعق. كما نطق المسؤولون إذا عرباتهم ومعدات الحماية وأغراض أخرى تابعة لهم نُهبت أثناء المعارك الأخيرة في عدن.
تسببت الألغام الأرضية بمقتل 98 شخصاً وإصابة 332 آخرين، في عدن وأبين ولحج، منذ منذ سيطرة الحكومة عليها في منتصف يوليوحتى 19 أغسطس. حيث قدرت عدد الألغام في المحافظات الثلاث بأكثر من 150 ألف لغم.
حيث غرس الحوثيون الألغام في مناطق وطرقات المحافظات الجنوبية الأربع التي تم دحر الحوثيين منها - عدن وأبين والضالع ولحج - وذكر التقرير الحكومي حتى "مشكلة الألغام لم تقتصر على المحافظات الأربع المذكورة فقط، بل طاولت محافظات وسط اليمن أيضاً، إذ ظهرت حوادث الألغام الأرضية في جميع من محافظة تعز والبيضاء ومحافظة مأرب ومحافظة شبوة".
ونطق "المركز التطبيقي للبرنامج الوطني للتعامل مع الألغام فرع عدن، أنه استطاع جمع نحو1173 لغماً وبترة ذخيرة غير متفجرة، بين 13 يوليووعشرة أغسطس".
المصادر
- ^ Orkaby, Asher (25 March 2015). "Houthi Who?". Foreign Affairs. Retrieved 25 March 2015.
- ^ "Saudi special forces help oppose Houthi rebels in Yemen, source says". CNN. ثلاثة April 2015. Retrieved 3 April 2015.
- ^ "U.A.E. Takes Lead in Leaderless Southern Yemen". Wall Street Journal.
- ^ "Saudi Arabia Begins Air Assault in Yemen". The New York Times. 25 March 2015. Retrieved 25 March 2015.
- ^ Felicia Schwartz, Hakim Almasmari and Asa Fitch (26 March 2015). "Saudi Arabia Launches Military Operations in Yemen". Wall Street Journal.
- ^ "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report". the globe and mail. 26 March 2015. Retrieved 26 March 2015.
- ^ "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen". CNN. 26 March 2015. Retrieved 25 March 2015.
- ^ https://www.thenational.ae/world/yemen-militia-claims-to-have-captured-houthi-leader-s-brother-1.11845
- ^ STANDOFF CONTINUES OVER POSITION OF SSF COMMANDER IN ADEN
- ^ "Blast kills Yemen city governor". The Kathmandu Post.ستة December 2015. Retrieved 6 December 2015.
- ^ At least 80 Yemenis killed in Aden violence -rescue workers
- ^ 9 killed (28 March),[1]عشرة killed (3 April),[2] 13 killed (4 April),[3] 36 killed (5 April),[4] 6–22 killed (7 April),[5][6] 17 killed (8 April),[7]ستة killed (10 April),[8] 13 killed (11 April),[9] 32 killed (16–17 April),"Archived copy". Archived from the original on 2015-04-18. Retrieved 2015-04-26. CS1 maint: archived copy as title (link) 11 killed (18–19 April),[10]خمسة killed (22 April),[11] 46 killed (25 April),[12]تسعة killed (28 April),[13] 29 killed (30 April),[14] 18 killed (2 May),[15][16]خمسة killed (4 May),[17] 30 killed (6 May),[18] 40 killed (28 May),[19] 15 killed (29 May),[20] 13 killed (3 July),[21] 17 killed (9 July),[22] total of 380–396 reported killed
- ^ 858 civilians killed in 100-day war in Aden
- ^ At least 185 dead in battle for Yemen's Aden: medics
- ^ Yemen: Humanitarian Catastrophe Situation Report No. 16
- ^ Yemen: Humanitarian Catastrophe Situation Report No. 13
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةwashingtoninstitute.org -
^
"الحكومة اليمنية: قوات تدعمها السعودية تستعيد السيطرة على مطار عدن". Retrieved 2015-07-14. Text " أخبار الشرق الأوسط " ignored (help); Text " Reuters
" ignored (help); Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Mohammed Mukhashaf (16 July 2015). "Saudi-backed Yemen forces take Aden port from Houthis: residents". Reuters. Retrieved 16 July 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Glen Carey (17 July 2015). "Saudi-Backed Forces in Yemen Claim Victories in Aden Battle". Bloomberg. Retrieved 17 July 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ "Iran and Saudi Arabia: Proxies and paranoia". ذي إيكونوميست. 25 July 2015. Retrieved 26 July 2015.
- ^ "اليمن: تواصل المعارك وزعيم الحوثيين يبرر هزيمتهم بعدن". DW.COM. Retrieved 3 August 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen's Hadi says Houthis decisions unconstitutional". Al Jazeera. 21 February 2015. Retrieved 21 February 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Hendawi, Hamza (19 March 2015). "Warplanes Bomb Presidential Palace In Yemen's Aden". The Huffington Post. Retrieved 31 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Al-Karimi, Khalid (23 March 2015). "SOUTHERNERS PREPARE FOR HOUTHI INVASION". Yemen Times. Retrieved 25 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Houthis Seize Strategic City In Yemen, Escalating Power Struggle". The Huffington Post. 22 March 2015. Retrieved 25 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen Air Base Formerly Used by U.S. Forces Is Seized by Houthi Rebels". NYtimes. 25 March 2015. Retrieved 26 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Aboudi, Sami (25 March 2015). "Allies of Yemen Houthis seize Aden airport, close in on president". Reuters. Retrieved 25 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yémen : fermeture de l'aéroport d'Aden pour des raisons de sécurité (source aéropotuaire)" (in French). L'Orient Le Jour. 25 March 2015. Retrieved 25 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help)CS1 maint: unrecognized language (link) - ^ "Yemen crisis: Rebels push into central Aden". BBC News.ثمانية April 2015. Retrieved 8 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Saudi Arabia: Yemen's President Hadi Arrives In Saudi Capital Riyadh". The Huffington Post. 26 March 2015. Retrieved 7 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Browning, Noah (27 March 2015). "Yemen Houthi forces gain first foothold on Arabian Sea - residents". Reuters. Retrieved 27 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Diplomats and U.N. staff flee Yemen as Houthis target Aden". Reuters. 28 March 2015. Retrieved 28 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Fresh Saudi-led strikes hit Houthi targets in Yemen". Al Jazeera. 29 March 2015. Retrieved 28 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "عاصفة الحزم بيومها الرابع هجرز قصفها على صعدة". Retrieved 20 October 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Yémen : Aden en proie à l'anarchie Archived أربعة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
-
^ "Clashes continue in Yemen's Aden as Saudis vow to push on with airstrikes". middleeasteye. 30 March 2015. Retrieved 30 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen Forces Loyal to Hadi Seize Aden Airport From Houthis". Bloomberg. 29 March 2015. Retrieved 1 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ ". Irish Times. 30 March 2015. Retrieved 30 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ "Warships shell Houthis outside Yemeni city of Aden -witnesses". Thomson Reuters Foundation. 30 March 2015. Retrieved 30 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Al-Haj, Ahmed (30 March 2015). "Yemeni Rebels Shell Aden as Saudi Launches More Airstrikes". ABC News. Retrieved 30 March 2015. Unknown parameter
|وصلة مكسورة=ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Dozens killed as Yemen's Houthis shell Aden, Saudi jets bomb airport". The Sydney Morning Herald. 31 March 2015. Retrieved 31 March 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Saudi Coalition Hits Houthi Stronghold as Aden Battle Rages". Bloomberg. 31 March 2015. Retrieved 1 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Yemeni Houthi fighters in tanks reach central Aden Archived 20 July 2015[Date mismatch] at the Wayback Machine.
-
^ "Rebels in Yemen Battle for Control of Strategic Port City". The New York Times. 1 April 2015. Retrieved 1 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Houthi forces in Aden pull back after air strikes". reuters. 2 April 2015. Retrieved 2 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen's Houthis fighting in central Aden: residents". reuters. 2 April 2015. Retrieved 2 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen crisis: Rebels storm presidential palace in Aden". 2 April 2015. Retrieved 2 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen rebels quit Aden palace after air raids: Senior official". Zee News. ثلاثة April 2015. Retrieved 2 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Fighting intensifies in the streets of Yemen's Aden". Al Jazeera. ثلاثة April 2015. Retrieved 3 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Saudis airdrop arms to Aden defenders, Houthis pull back". Hindustan Times. ثلاثة April 2015. Retrieved 3 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Immediate ceasefire needed in Yemen, Red Cross says". CNN. أربعة April 2015. Retrieved 5 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ "Yemen conflict: Houthi rebels make gains in Aden". BBC News.خمسة April 2015. Retrieved 5 April 2015.
-
^ Mukhashaf, Mohammed (5 April 2015). "Dozens killed in fighting near Yemen's Aden port". Reuters. Retrieved 5 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Fierce fighting as rebels move on holdouts in Yemen's Aden". Houston Chronicle.ستة April 2015. Retrieved 6 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|وصلة مكسورة=ignored (help) -
^ ". News24.سبعة April 2015. Retrieved 7 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Mukhashaf, Mohammed (8 April 2015). "Yemen's Houthis battle over central Aden, first medical aid arrives". Reuters. Retrieved 8 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Coalition warships strike Houthis in Yemen's Aden". World Bulletin. 11 April 2015. Retrieved 11 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Saudi-led planes hit Yemen rebels as gunfire kills five Archived 29 January 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
-
^ "Iran puts forward Yemen peace plan as Houthis suffer battlefield setbacks". Reuters. 14 April 2015. Retrieved 14 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ MOHAMED MUKASHAF. "Egypt and Saudi Arabia discuss manoeuvres as Yemen battles rage". Star Publications. Retrieved 15 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "30 killed in fighting between Hadi's forces, Houthis in Yemen's Taiz". Daily Times. 19 April 2015. Retrieved 19 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|وصلة مكسورة=ignored (help) - ^ In Yemen, the Fight for Supplies Takes Priority
-
^ "Fighting, airstrikes hit across Yemen as Saudi Arabia pledges aid". Fox News. 19 April 2015. Retrieved 19 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|وصلة مكسورة=ignored (help) - ^ Yemen rebel leader vows resistance against Saudi-led air war Archived 11 October 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ 20 dead as rebels advance in heart of Yemen's Aden[[تصنيف:منطقات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير سليم]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير سليم" style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] Archived ثلاثة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ Houthis advancing into Yemen's Aden kill 12 civilians: residents Archived 21 March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
-
^ Al-Haj, Ahmed (29 April 2015). "Yemen Rebels and Allies Advance in Southern City of Aden". ABC News. Retrieved 29 April 2015. Unknown parameter
|وصلة مكسورة=ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ Yemen's Shiite rebels take another neighborhood in Aden Archived ثلاثة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
-
^
"اليمن: الحوثيون يقتربون من إحكام السيطرة على عدن وغارات سعودية مستمرة". Retrieved 2015-05-07. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) - ^ "رايتس ووتش: الغارات الجوية قتلت عشرات المدنيين في اليمن". DW.COM. Retrieved 1 July 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^
"الحكومة اليمنية: قوات تدعمها السعودية تستعيد السيطرة على مطار عدن - أخبار الشرق الأوسط - Reuters". Retrieved 2015-07-14. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "عملية عسكرية واسعة لتحرير عدن من الحوثيين و"المقاومة" تستعيد المطار وخور مكسر". SWI Swissinfo.ch. Retrieved 14 July 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Saudi-backed forces seize Aden airport: exiled government". ca.reuters.com. Retrieved 2015-07-14. Text " Top News
" ignored (help); Text " Reuters" ignored (help); Unknown parameter
|مسار الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen: Aden 'liberated' from rebels, exiled leader says - BBC News". Retrieved 2015-07-17. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Anti-Houthi forces advance in Yemen amid heavy Arab air strikes". Reuters. 2015-07-18. Retrieved 2015-07-18. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ Jingya, Zhang. "Anti-Houthi forces take back 2 military bases - CCTV News - CCTV.com English". english.cntv.cn. Retrieved 2015-07-18. Unknown parameter
|مسار الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen's War Leaves Aden Crumbling and Starving". The New York Times.عشرة April 2015. Retrieved 10 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen crisis: China evacuates citizens and foreigners from Aden". BBC News. ثلاثة April 2015. Retrieved 8 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^ "Yemen crisis: Indian Navy completes evacuation from Aden, tweets Sushma Swaraj". The Times of India.خمسة April 2015. Retrieved 8 April 2015. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^
"اليمن ـ الحوثيون استخدموا ألغاما أرضية في عدن - Human Rights Watch". Retrieved 2015-10-24. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^
"Yemeni rebels 'mining civilian areas' — IRIN". Retrieved 2015-10-24. Unknown parameter
|تاريخ الأرشيف=ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=ignored (help) -
^
"100 قتيل بألغام الحوثيين جنوبي اليمن خلال الشهر الماضي". Retrieved 2015-08-28.
|first=missing|last=(help)
Coordinates:
