تاوتى تشينگ ([tɑ̂ʊ tɤ̌ tɕíŋ] ( استمع)، الصينية المبسطة: 道德经; پن‌ين: داودى جينگ)، يُعهد أيضاً باسم لاوتزو أولاوزي,، هونص كلاسيكي صيني يُنسب تقليدياً إلى الفيلسوف لاوزي في القرن السادس ق.م. مؤلف النص، تاريخ تأليفه وتاريخ اكتماله محل خلاف. يرجع تاريخ أقدم جزء تم اكتشافه إلى أواخر القرن الرابع قبل الميلاد، لكن الدراسات الحديثة تشير إلى حتى أجزاء أخرى من النص على أنها مكتوبة - أوعلى الأقل تم تجميعها - في وقت متأخر عن الأجزاء الأولى من ژوانگ‌زي.

يعتبر تاوتى تشينگ وژوانگ‌زي، من النصوص الأساسي للفلسفة والديانة الطاوية. كما أثر بقوة في الديانة والمدارس الفلسفية الأخرى، بما في ذلك الشرعوية، الكونفوشية، والبوذية، التي تم تفسيرها إلى حد كبير من خلال استخدام الحدثات والمفاهيم الطاوية عندما أُدخلت إلى الصين. الكثير من الفنانين، من بينهم الشعراء، الرسامين، الخطاطين، ومنسقي الحدائق، استخدموا تاوتى تشينگ كمصدر إلهام. انتشر تأثيره بشكل كبير خارج شرق آسيا وكان من بين الأعمال الأكثر ترجمةً في الأدب العالمي.

خلفية

الصعوبة التي يقابلها الحكام إنما تنشأ من كثرة ما عند الناس من الفهم، ومن يحاول حكم دولة من الدول بفهمه وحكمته ينكل بها ويفسد شئونها، أما الذي لا يعمل هذا فهونعمة لها وبركة. وانما كان صاحب الفكر خطرا على الدولة لأنه لا يفكر الا في الأنظمة والقوانين؛ فهويرغب في اقامة مجتمع على قواعد هندسية، ولا يدرك حتى أنظمته إنما تقضي على ما يتمتع به المجتمع من حرية حيوية، وما في أجزائه من نشاط وقوة. أما الرجل البسيط الذي يعهد من تجاربه ما في العمل الذي يتصوره ويقوم به بكامل حريته من لذة، وما ينتجه من ثمرة، فهوأقل من العالم خطرا على الأمة إذا تولى تدبير أمورها، لأنه لا يحتاج إلى من يدله على حتى القانون شديد الخطر عليها، وأنه قد يضرها أكثر مما ينفعها. فهذا الرجل لا يضع للناس من الانظمة الا أقل قدر مستطاع، واذا تولى قيادة الامة ابتعد بها عن جميع أفانين الخداع والتعقيد، وقادها نحوالبساطة العادية التي تسير فيها الحياة سيرا حكيما على النهج الطبيعي الحكيم الرتيب الخالي من التفكير، وحتى الكتابة نفسها يهمل أمرها في هذا النمط من الحكم لأنها أداة غير طبيعية تهدف إلى الشر. فإذا تحررت غرائز الناس الاقتصادية التلقائية التي تحركها شهوة الطعام والحب من القيود التي تفرضها الحكومات دفعت عجلة الحياة في مسيرها البسيط السليم. وفي هذه الحال تقل المخترعات التي لا تفيد الا في زيادة ثراء الاغنياء وقوة الاقوياء؛ وتنمحي الخط والقوانين والصناعات ولا تظل الا التجارة القروية. "إن كثرة النواهي والمحرمات في المملكة تزيد من فقر الأهلين. وحدثا زاد عدد الأدوات التي تضاعف من كسبهم زاد نظام الدولة والعشيرة اضطرابا، وحدثا زاد ما يجيده الناس من أعمال الختل والحذق زاد عدد ما يلجئون إليه من حيل غريبة وحدثا كثرت الشرائع والقوانين كثر عدد اللصوص وقطاع الطرق؛ ولهذا نطق أحد الحكماء: "لن أعمل شيئا، فيتبدل الناس من تلقاء أنفسهم، وسأولع بأن أبقى ساكنا فينصلح الناس من تلقاء أنفسهم، ولن أشغل بالي بأمور الناس فيثرى الناس من تلقاء أنفسهم؛ ولن أظهر شيئا من المطامع فيصل الناس من تلقاء أنفسهم إلى ما كانوا عليه من سذاجة بدائية. ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

وسأنظم الدولة الصغيرة القليلة السكان بحيث اذا عثر فيها أفراد للواحد منهم من الكفايات ما لعشرة رجال أومائة رجل فلنقد يكون لهؤلاء الافراد عمل؛ وسأجعل الناس فيها، وان نظروا إلى الموت على أنه شيء محزن يؤسف له، لا يخرجون منها (لينجوا بأنفسهم منه)؛ ومع حتى لهم سفنا وعربات فإنهم لا يرون ما يدعوا إلى ركوبها ؛ ومع حتى لهم ثيابا منتفخة وأسلحة حادة، فإنهم لا يجدون ما يدعوا إلى لبس الاولى أواستخدام الثانية، وسأجعل الناس يعودون إلى استخدام الحبال المعقودة. وسيرون حتى طعامهم (الخشن) وملابسهم (البسيطة) جميلة، ومساكنهم (الحقيرة) أمكنة للراحة، وأساليبهم العادية المألوفة مصادر للذة والمتعة، وإذا كانت هناك دولة مجاورة قريبة منا نراها بأعيننا وتصل إلى آذاننا منها نقنقة الدجاج ونباح الكلاب، فإني لن أجعل للناس وان طال عمرهم صلة بها إلى يوم مماتهم".

ترى ما هي هذه الطبيعة التي يرغب لَوْ- دزه، في حتى يتخذها مرشدا له وهاديا،يا ترى؟ ان هذا المفهم القديم يفرق بين الطبيعة والحضارة تفريقا محددا واضح المعالم، كما عمل روسومن بعده في عباراته الطنانة الرنانة التي يطلق عليها الناس اسم "التفكير الحديث" ؛ فالطبيعة في نظره هي النشاط التلقائي، وانسياب الحوادث العادية المألوفة، وهي النظام العظيم الذي تتبعه الفصول وتتبعه السماء؛ وهي الدوأوالطريقة الممثلة المجسمة في جميع مجرى وكل صخرة وكل نجم؛ وهي قانون الاشياء العادل الذي لا يحفل بالاشخاص، ولكنه مع ذلك قانون معقول يجب حتى يخضع له قانون السلوك اذا اراد الناس حتى يعيشوا في حكمة وسلام.

النص

يتضمن الكتاب 81 قصيدة قصيرة تناقش أفكاراً فلسفية. خط لاوزي هذا الكتاب في زمن سادت به الحروب في الصين، حين قرر حتى يهجر الصين ويتجه نحوالهند طلب منه حارس بوابة المدينة حتى يهجر لهم كتابا قد اختصر به حكمته حتى لا تزول حكمة لاوزي مع رحيله.

أمثلة من الكتاب

1:

الداوالتي يمكن تعريفها
هي ليست الداوالأبدية
الاسم الذي يمكن حتى يسمى
هوليس الاسم الأبدي
الغير قابل للتسمية هوالأبدي للأبد
التسمية هي أصل
كل الأمور المعينة

عندما تتحرر من رغباتك، فسوف تدرك الغموض
محبوساً في رغباتك، لن ترى سوى التجسدات

مع هذا، فانت الغموض والتجسدات
ياتيان من ذات المصدر
هذا المصدر هوالظلام.

ظلام في ظلام،
بوابتنا لفهم جميع الاشياء

2:

عندما يرى الناس بعض الاشياء على أنها جميلة،
فإن الأمور الأخرى تضحى قبيحة بأعينهم.
عندما يرى الناس بعض الأمور على أنها جيدة،
فإن الأمور الأخرى تضحى سيئة في أعينهم.

الوجود واللوجود يخلقان بعضهما البعض
الصعب والسهل يدعمان بعضهما البعض.
الطويل والقصير يعهدان بعضهما البعض.
العالي والمنخفض يعتمدان على بعضهما البعض.

ولهذا فإن السيدة
تتصرف من غير حتى تعمل أي شيء
وتفهم من غير حتى تقول أي شيء
الأمور تظهر فتهجر الأمور تاتي الاشياء تختفي فتهجر الأمور تمضى
إنها تملك لكن لا تتملك
تتصرف من غير حتى تتسقط
عندما ينتهي عملها، فهي تنساه
ولهذا فإنه يدوم للأبد

3:

إذا بالغت في تقدير الرجال العظماء
فإن الناس ستضحى من دون قوة.
إذا بالغت في تقدير الممتلكات،
فستبدأ الناس بالسرقة.

إن السيد يقود
عن طريق تفريغ عقول الناس
وملئ جوهرهم.
عن طريق إضعاف طموحهم
وتقوية تصميمهم.
إنه يساعد الناس على خسارة جميع شيء
يعهدونه، جميع شيء يريدونه،
ويخلق الحيرة
في أولئك الذين يظنون أنهم يعهدون.
الممارسة لا العمل
وكل شيء يفترض أن ياخذ مكانه السليم.

4:

إن التاوكالبئر:
تستخدم لكن لا تنتهي.
إنها كالفراغ الأبدي،
مليئة باحتمالات لا نهاية لها.
إنها مخفية ولكن موجودة دائما.
لا أعهد من أعطاها الحياة.
إنها أكبر سناً من الاله.

5:

إن التاولا تنحاز لجهة دون الأخرى:
إنها تعطي الحياة للخير وللشر.
السيدة لا تنحاز نحوناحية دون الأخرى،
فهي ترحب بالقديسين وبالخاطئين.
إن التاوهي كالرئة،
فارغة إلا حتى لها قدرة لا نهائية
حدثا استخدمتها، حدثا ازداد إنتاجها.
حدثا تحدثت عنها وحاولت تحليلها، حدثا قل فهمك لها
ابقى متمسكا بالمركز..

6:

إن التاوتدعى الأم العظيمة،
فارغة إلا أنها غير قابلة للاستهلاك،
تعطي الحياة لعوالم لا نهائية.
إنها دائماً موجودة بداخلك
يمكنك حتى تستخدمها بأي كيفية تريدها.

7:

التاولا نهائية، أبدية.
لماذا هي أبدية؟
إنها لم تولد،
ولهذا فإنها لا تموت
لماذا هي لا نهائية؟
إنها لا تملك أي رغبات لنفسها،
ولهذا فهي موجودة لأجل جميع المخلوقات.

إن السيدة تظل في الخلف،
ولهذا فهي في المقدمة.
انها غير متعلقة بالأمور،
ولهذا فهي واحد معهم.
لأنها اطلقت العنان لذاتها
فهي متحققة بشكل كامل.

8:

إن الخير المطلق شبيه بالمياه،
الذي يرعى جميع الاشياء من غير ان يحاول.
موجود في الأماكن المنخفضة التي يحتقرها الناس
ولهذا فان المياه كالداو.

عندما تبحث عن ماوى، ابقى قريبا من الأرض.
عندما تفكر، ابق تفكيرك بسيطا.
عند الخلافات، كن عادلا وكريما.
عندما تحكم، لا تحاول حتى تتحكم.
في العمل، اعمل ما تتمتع بعمله.
في حياة العائلة، كن حاضرا بالكامل.

عندما تكون راضيا ان تكون ذاتك بكل بساطة
من دون حتى تقارن أوتنافس
فانك ستنال احترام الجميع.

9:

اذا ما ملأت دلوك للاخر،
فسوف تسيل المياه منه.
اذا ما استمررت بشخذ سكينك،
فانه يفترض أن يفقد حدته.
اذا ما لاحقت المال فالامان
لن ياستقر في قلبك.
اذا ما اهتممت لرأي الناس بك
فستصبح سجينهم.

قم بعملك، ثم تراجع.
الطريق الوحيد نحوالصفاء والسكون.

10:

ايمكنك ان تخرج عقلك بلطافة من حيرته
وتبقلا مركزا على الوحدانية الاصلية؟
هل تقدر ان تجعل جسدك يصبح
لينا ومطواعا كجسد طفل حديث الولادة؟
هل تقدر ان تنظف رؤياك الداخلية
حتى تصل إلى فترة لا ترى فيها سوى النور؟
هل تستطيع ان تحب الناس وان تقودهم
من غير ان تفرض ارادتك؟
هل تستطيع ان تهتم باكثر المشاكل صعوبة
عن طريق ان تهجر الامور تاخذ مجراها؟
هل تستطيع ان تبتعد عن عقلك
وتفهم جميع المخلوقات الأخرى؟

العطاء والاهتمام،
الامتلاك من غير التملك،
القيادة لا محاولة فرض السيطرة:
هذه هي الفضيلة الحقيقية.

11:

نحن نجمع العيدان في العجلة
إلا حتى الفراغ الي في الوسط
هوما يجعل العربة تتحرك.

نحن نصنع من الصلصال الاناء،
إلا حتى الفراغ الداخلي
هوما يحمل ما نريده.

نحن نصنع البيت من الخشب،
الا انه الفراغ الداخلي
الذي يجعله قابل للحياة.

نحن نعمل بالوجود،
إلا أننا نستخدم اللاوجود

12:

الألوان تعمي العين.
الاصوات تفقد الأذن قدرتها على السمع.
الطعمات تخدر اللسان.
الأفكار تضعف العقل.
الرغبات تشل القلب.

إن السيد يراقب العالم
لكن يثق برؤياه الداخلية.
هويسمح للأشياء بأن تاتي وتمضى.
قلبه مفتوح كالسماء.

13:

النجاح خطر كالفشل.
الأمل فارغ كالخوف.

ماذا يعني حتى النجاح خطر كالفشل؟
سواء وقفت في أعلى السلم أوأسفله،
فان وضعيتك ستكون متززعة.
عندما تقف وقدماك الاثنتين على الأرض،
فسوف تحافظ على توازنك دوما.

ماذا أعني إذا الأمل فارغ كالخوف؟
إن الأمل والخوف هما طيفان
يأتيان نتيحة التفكير في الذات
عندما لا نرى الذات على أنها ذات
من ماذا يفترض أن نخاف؟

انظر إلى العالم على أنه نفسك.
آمن بالكيفية التي تجري بها الأمور.
أحب العالم كنفسك،
عندها ستكون قادراً على الاهتمام لكل الاشياء.

14:

انظر، الرؤية غير ممكنة.
اسمع، السماع غير ممكن.
مد يدك لتمسك، والامساك غير ممكن.

فوق، ليس مضيئا.
تحت، ليس مظلما.
سلس وغير قبل للتسمية
يرجع إلى عالم اللا شيء.
من هنا تاتي جميع الاشكال،
صورة من دون صورة،
متقن، فوق ادراكنا.

تقرب منها ولن تجد البداية،
الحقها ولن تجد النهاية.
لا تستطيع حتى تعهدها، لكن تستطيع حتى تكونها،
بسهولة في حياتك.
فقط استوعب من أين أتيت،
هذه هي الحكمة الحقيقية.

انظر أيضاً

الهوامش

المصادر

الحواشي

المراجع

ترجمات

• Laozi (1842), Julien, Stanislas, ed., Le Livre de la Voie et de la Vertu, Paris: Imprimerie Royale, https://books.google.co.jp/books?id=Ll5TAAAAcAAJ&printsec=frontcover . (بالفرنسية)
• Laozi (1868), Chalmers, John, ed., The Speculations on Metaphysics, Polity, and Morality of the "Old Philosopher" Lau-tsze, London: Trübner & Co., https://books.google.co.jp/books?id=yxFBAAAAYAAJ&printsec=frontcover 
• Laozi (1891), Legge, James; Müller, Max, eds., The Tao Teh King, Sacred Books of the East, Vol. XXXIX, Sacred Books of China, Vol. V, Oxford: Oxford University Press, http://www.gutenberg.org/etext/23974 .
• Laozi (1905), Giles, Lionel, ed., The Sayings of Lao Tzu, The Wisdom of the East, New York: E.P. Dutton & Co. 
• Laozi (1913), Suzuki, Daisetsu Teitaro, ed., The Canon of Reason and Virtue: Lao-tze's Tao Teh King, La Salle: Open Court, http://www.sacred-texts.com/tao/crv/ .
• Laozi (1913), Wieger, Léon, ed., Les Pères du Système Taoiste, Taoïsme, Vol. II, Hien Hien  (بالفرنسية).
• Mitchell, Stephen (1988), Tao Te Ching: A New English Version, New York: HarperCollins, ISBN 9780061807398, https://books.google.dk/books?id=esUrAbMWAa4C&printsec=frontcover&hl=en&source=gbs_ge_summary_r&cad=0#v=onepage&q&f=false .
• Henricks, Robert G. (1989), Lao-tzu: Te-tao ching. A New Translation Based on the Recently Discovered Ma-wang-tui Texts, New York: Ballantine Books, ISBN 0-345-34790-0 
• Lau, D. C. (1989), Tao Te Ching, Hong Kong: Chinese University Press, ISBN 9789622014671 
• Laozi (1990), Mair, Victor H., ed., Tao Te Ching: The Classic Book of Integrity and the Way, New York: Bantam Books, https://books.google.co.jp/books?id=uE7thB_vwQQC&printsec=frontcover .
• Laozi (1991), Bryce, Derek, ed., Tao-Te-Ching, York Beach: Samuel Weiser, https://books.google.co.jp/books?id=aMLE056g6MsC&printsec=frontcover .

مراجع أخرى

• Ariel, Yoav, and Gil Raz. "Anaphors or Cataphors? A Discussion of the Two qi 其 Graphs in the First Chapter of the Daodejing." PEW 60.3 (2010): 391–421
• Boltz, William (1993), "Lao tzu Tao-te-ching", in Loewe, Michael, Early Chinese Texts: A Bibliographical Guide, Berkeley: University of California Press, pp. 269–92, ISBN 1-55729-043-1 .
• Chan, Alan (2013), "Laozi", in Zalta, Edward N., Stanford Encyclopedia of Philosophy, Stanford: Stanford University, https://plato.stanford.edu/entries/laozi/ .
• Cole, Alan, "Simplicity for the Sophisticated: ReReading the Daode Jing for the Polemics of Ease and Innocence," in History of Religions, August 2006, pp. 1–49
• Damascene, Hieromonk, Lou Shibai, and You-Shan Tang. Christ the Eternal Tao. Platina, CA: Saint Herman Press, 1999.
• Eliade, Mircea (1984), A History of Religious Ideas, 2, Chicago: University of Chicago Press 
• Kaltenmark, Max. Lao Tzu and Taoism. Translated by Roger Greaves. Stanford: Stanford University Press. 1969.
• Klaus, Hilmar Das Tao der Weisheit. Laozi-Daodejing. English + German introduction, 140 p. bibliogr., ثلاثة German transl. Aachen: Mainz 2008, 548 p.
• Klaus, Hilmar The Tao of Wisdom. Laozi-Daodejing. Chinese-English-German. 2 verbatim + 2 analogous transl., 140 p. bibl., Aachen: Mainz 2009 600p.
• Kohn, Livia; Michael LaFargue (1998), "Editors' Introduction", in Kohn, Livia, Lao-tzu and the Tao-te-ching, Albany: State University of New York Press, https://books.google.co.jp/books?id=NXdzosdR0JUC&pg=PA1 .
• Komjathy, Louis. Handbooks for Daoist Practice.عشرة vols. Hong Kong: Yuen Yuen Institute, 2008.
• Kohn, Livia, ed. (1998), ", Lao-tzu and the Tao-te-ching, Albany: State University of New York Press, https://books.google.co.jp/books?id=NXdzosdR0JUC&pg=PA277 .
• Welch, Holmes (1965), Taoism: The Parting of the Way, Boston: Beacon Press 

وصلات خارجية

• Daode jing entry from the Center for Daoist Studies
• Daodejing Wang Bi edition with English translation, Guodian text, and Mawangdui text – Chinese Text Project
• نطقب:Librivox book
• The Authorship of the Tao Te Ching, John J. Emerson
• Tao Te Ching at Curlie
• Daode jing (Isabelle Robinet), entry in The Encyclopedia of Taoism
• New Version with Audio

ترجمات إنگليزية أخرى أونلاين

• English Translation
• Legge, Suzuki, and Goddard's translations side-by-side, along with the original text
• The recent translations of Red Pine, Thomas Cleary, and Moss Roberts side-by-side
• The Tao Te Ching, Frederic H. Balfour
• The Tao Teh King, Aleister Crowley
• Daode Jing, Charles Muller
• The Living Dao: The Art and Way of Living A Rich & Truthful Life, Lok Sang Ho, Lingnan University
• 老子 Lǎozǐ 道德經 Dàodéjīng Wáng Bì 王弼, Pīnyīn 拼音, analysis, verbatim, analogous, poetic, comments, notes, Hilmar Alquiros
• Dima Monsky, Sarita La Cubanita (2018-11-13). . Retrieved 2019-01-16.