لالا فاطمة نسومر

عودة للموسوعة

لالا فاطمة نسومر

لالا فاطمة نسومر
تصور من القبايل، 1990 يظهر لالا فاطة نسومر
Lalla
لؤلؤة فاطمة نسومر
الاسم المحلي نطقب:Lang-kab
وُلـِد فاطمة سيد أحمد
1830م
ويرجا ، أبي يوسف
توفي سبتمبر - 1863م
بني سليمان، المدية
القومية جزائرية
مبعث الشهرة [[مقاومة الاحتلال الفرنسي للجزائر]]

لالا فاطمة نسومر (1830 - 1863) مجاهدة جزائرية، لقبها "خولة الجزائر". اسمها الحقيقي فاطمة سيد أحمد، لقبت بـ" نسومر" نسبة إلى قرية نسومر التي كانت تقيم فيها. لقبها الاستعمار الفرنسي بـ "جان دارك جرجرة" لكنها رفضت اللقب مفضلة لقب "خولة جرجرة" نسبة إلى "خولة بنت خويلد" الشجاعة والمدافعة عن دينها، أما حدثة ”جرجرة" فهي جبال وعرة تتواجد بمنطقة القبائل بالجزائر. وقد هزمت جيش العدوفي معركة 18 يوليو1854 حيث أرغمت الجنود الفرنسيين على الانسحاب من أراضيها بعد حتى خلفوا وراءهم أكثر من 800 قتيل منهم 25 ضابطا و371 جريحاً. وفي سنة 1857 حاصر الجنود بيتها ووضعت في "معسكر اعتنطق" بوسط الجزائر تحت حراسة مشددة فماتت حسرة وحزنا على وطنها ودينها سنة 1863 بعد إصابتها بشلل نصفي، وهي لم تتجاوز الـ 33 عاماً من عمرها لتتناقل الأجيال بطولتها ويتغني الشعراء بشجاعتها.


النشأة

ولدت المجاهدة "لالا فاطمة نسومر" سنة 1830، بقرية ورجة بمنطقة "عين الحمام" بالقبائل المتواجدة شرْقَ الجزائر. نشأت لالا فاطمة نسومر في أحضان أسرة تنتمي في سلوكها الإجتماعي والديني إلى الطريقة الرحمانية، أبوها سيدي محمد بن عيسى مقدم زاوية الشيخ سيدي احمد امزيان شيخ الطريقة الرحمانية. كان يحظى بالمكانة المرموقة بين أهله، إذ كثيرا ما كان يقصده العامة والخاصة لطلب النصح وتلقي الطريقة ، أما أمها فهي لالا خديجة التي تسمى بها جبل جرجرة.

وعند بلوغها السادسة عشر من عمرها زوجها أبوها من المسمى يحي ناث إيخولاف إذ قبلت به على مضض بعدما رفضت الكثير من الرجال الذين تقدموا لخطبتها من قبل ، لكن عندما زفت إليه تظاهرت بالسقم وأظهرت كأن بها مسّ من الجنون فأعادها إلى منزل والدها ورفض حتى يطلقها فبقيت في عصمته طوال حياتها.

آثرت حياة التنسك والانقطاع والتفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم الدين وتولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة. وبعد وفاة أبيها وجدت لالا فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس فهجرت مسقط رأسها وتوجهت إلى قرية سومر حيث يقطن أخوها الأكبر سي الطاهر، وإلى هذه القرية نسبت . تأثرت لالاّ فاطمة نسومر بأخيها الذي ألّم بمختلف العلوم الدينية والدنيوية مما أهله لأن يصبح مقدما للزاوية الرحمانية في المنطقة وأخذت عنه مختلف العلوم الدينية، ذاع صيتها في جميع أنحاء القبائل. قاومت الاستعمار الفرنسي مقاومة عنيفة أبدت خلالها شجاعة وبطولة منفردتين، توفيت في سبتمبر 1863، عن عمر يناهز 33 سنة.

زقابلا

في السادسة عشر من عمرها قرر أبوها تزويجها من يحيى ناث إيخولاف، وهومن بني أخوالها، لكنها رفضت الزواج منه لتستكمل علومها الدينية، وعندما زفت إليه تظاهرت بالسقم فأعادها إلى منزل والدها ورفض حتى يطلقها فبقيت في عصمته طوال حياتها، آثرت حياة التنسك والانقطاع والتفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم الدين وتولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة، وبعد وفاة أبيها وجدت فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس فهجرت مسقط رأسها وتوجهت إلى قرية "سومر" حيث يقيم أخوها الأكبر سي الطاهر، وإلى هذه القرية نسبت (النون في الأمازيغية للإضافة). تأثرت لالة فاطمة نسومر بأخيها الذي ألم بمختلف العلوم الدينية والدنيوية مما أهله لأن يصبح مقدما للزاوية الرحمانية في المنطقة وأخدت عنه مختلف العلوم الدينية، ذاع صيتها في جميع أنحاء القبائل

مقاومة الغزوالفرنسي - بوبغلة

تصوير مطبوع يظهر لالا فاطمة نسومر أثناء القتال، بالرغم من أنها أثناء حياتها، يظهر أنها لم تستخدم السلاح بنفسها قط.
المارشال جاك لوي رندون (1795-1871)
الصورة الوحيدة المعروفة للالا فاطمة نسومر

برهنت فاطمة على حتى قيادة المقاومة الجزائرية ليس حكر على الرجال فقط بل شاركت فيها النساء، وفاطمة نسومر شبت منذ نعومة أظافرها على مقت الاستعمار ومقاومتها له رغم تصوفها وتفرغها للعبادة والتبحر في علوم الدين والتنجيم، إلا حتى هذا لم يمنعها من تتبع أخبار ما يحدث في بلاد القبائل من مقاومة زحف الغزاة الفرنسيين والمعارك التي سقطت بالمنطقة لا سيما معركة تادمايت التي قادها المجاهد الجزائري الحاج عمر بن زعموم ضد قوات الجيش الفرنسي بقيادة الجنرال بيجوسنة 1844، كما أنها لم تكن غافلة على تمركز الغزاة الفرنسيين في تيزي وزوبين 1845-1846، وفي دلس 1847 تم محاولة الجنرال رندون من دخول الأربعاء ناث إيراثن عام 1850التي هزم فيها هزيمة منكرة . ولما واتتها الظروف انضمت إلى المقاومة حيث شاركت بجانب بوبغلة في المقاومة والدفاع عن منطقة جرجرة وفي صد هجومات الاستعمار على أربعاء ناث إيراثن فبترت عليه طريق المواصلات ولهذا انضم إليها عدد من قادة الأعراش وشيوخ الزوايا والقرى، ولعل أشهر معركة قادتها فاطمة نسومر هي تلك التي خاضتها إلى جانب الشريف بوبغلة (محمد بن عبد الله) في لقاءة الجيوش الفرنسية الزاحفة بقيادة الجنرالين رندون وماك ماهون فكانت اللقاءة الأولى بربوة تمز قيدة حيث أبديا استماتة منبترة النظير، إلا حتى عدم تكافؤ القواة عدة وعدداً إضطر الشريف بوبغلة بنصيحة من فاطمة نسومر على الإنسحاب نحوبني يني، وهناك دعيا إلى الجهاد المقدس فاستجاب لهما شيوخ الزوايا ووكلاء مقامات أولياء الله فجندوا الطلبة والمريدين وأتباعهم واتجهوا نحوناحية واضية للقاءة زحف العدوعلى قراها بقيادة الجنرالين رندون ويوسف الهجري ومعهما الباشا آغة الخائن الجودي، فاحتدمت المعركة وتلقت قوات العدوهزيمة نكراء، وتمكنت لالا فاطمة نسومر من اغتال الخائن الجودي بيدها كما استطاعت حتى تنقذ من موت محقق زميلها في السلاح الشريف بوبغلة حينما سقط جريحا في المعركة.

بالرغم من الهزيمة النكراء التي منيت بها قوات روندون يتشكرت ، إلا حتى ذلك لم يثنه من مواصلة التغلغل بجبال جرجرة، فاحتل عزازقة في سنة 1854 فوزع الأراضي الخصبة على المعمّرين الوافدين معه، وأنشأ معسكرات في جميع المناطق التي تمكّن منها، وواصل هجومه على جميع المنطقة . بالرغم من التغلغل والزحف لم يثبّط عزيمة لالة فاطمة نسومر من مواصلة هجوماتها الخاطفة على القواة الغازية فحققت فوزات أخرى ضد العدوبنواحي يراتن والأربعاء وتخلجت وعين تاوريغ وتوريرت موسى، مما أدى بالقوات الفرنسية إلى الاستنجاد بقوات جديدة وعتاد حديث، إضطرت على إثرها فاطمة نسومر إلى إعطاء الأوامر بالإنسحاب لقواتها إلى قرية تاخليجت ناث عيسو، لا سيما بعد اتبّاع قوات الاحتلال أسلوب التدمير والإبادة الجماعية، بقتل جميع أفراد العائلات دون تمييز ولا رحمة. ولم يكن انسحاب فاطمة نسومر انهزام أوتقهقر أمام العدوأوتحصننا فقط بل لتكوين فرق سريعة من المجاهدين لضرب مؤخرات العدوالفرنسي وبتر طرق المواصلات والإمدادات عليه.

المسقطة الأخيرة والاستسلام

تل تيروردة مغطى بالثلج (1901)، حيث اختبأت لالا فاطمة في قرية تخليجت ان آت أدسو.

الشيء الذي أقلق جنرالات الجيش الفرنسي وعلى رأسهم رندون المعزز بدعم قواة الجنرال ماكمهون القادمة من قسنطينة . خشي هذا الجنرال من تحطم معنويات جيوشه أمام هجمات فاطمة نسومر، فجند جيشا قوامه 45 ألف رجل بقيادته شخصيا، اتجه به صوب قرية آيت تسورغ حيث تتمركز قواة فاطمة نسومر المتكونة من جيش من المتطوعين قوامه 7000 رجل وعدد من النساء وعندما احتدمت الحرب بين الطرفين خرجت فاطمة في مقدمة الجميع تلبس لباسا حريرياً أحمر كان له الأثر البالغ في رعب عناصر جيش الاحتلال. على الرغم من المقاومة البطولية للمجاهدين بقيادة فاطمة نسومر فإن الانهزام كان حتميا نظرا للفارق الكبير في العدد والعدة بين قوات الطرفين، الأمر الذي دفع فاطمة نسومر إلى طرح مسألة المفاوضات وإيقاف الحرب بشروط قبلها الطرفان. إلا حتى السلطات الاستعمارية كعادتها نقضت العهود، إذ غدرت بأعضاء الوفد المفاوض بمجرد خروجهم من المعسكر حيث تمّ اعتنطقهم جميعاً، ثم أمر الجنرال رندون بمحاصرة ملجأ لالا فاطمة نسومر وتم أسرها مع عدد من النساء.

وخوفا من تجدد الثورة بجبال جرجرة أبعدت لالا فاطمة نسومر مع 200 شخصا من النساء والأطفال إلى معسكر اعتنطق في زاوية بني سليمان بتابلاط، تحت سيطرة باش أعا موالي للفرنسيين. وبقيت هناك لمدة سبع سنوات إلى حتى وافتها المنية عن عمر يناهز 33 سنة ، على إثر سقم عضال تسبب في شلل نصفي.

أول قبيلة أمازيغية هزمها الفرنسيون، بتفوقهم في العدد والعتاد، كانت آت يراتن; وإمعاناً في الانتقام منهم أنشأ الفرنسيون على أرضهم حصن (حصن ناپليون، على اسم ناپليون الثالث) في 14 يونيو.


وفاتها

تمثال لالا فاطمة نسومر بتيزي الجمعة

وضعت فاطمة في "سجن يسر" بالعيساوية (تورثاثين سابقا) بتابلاط ولاية المدية شمال الجزائر تحت حراسة مشددة، وقد توفيت في سبتمبر 1863 عن عمر ناهز 33 سنة على إثر سقم عُضال تسبب في شللها.

ان المقاومة فاطمة نسومر بعد القاء القبض عليها في وادي يسر، حكم عليها بالاقامة الجبرية ب( تورثاثين) بمنطقة العيساوية التي تبعد 15 كيلومترًا عن مدينة تابلاط التي تحتضن الزاوية العيساوية التي كان يديرها "الباي محي الدين كسجن" اختارته لنفسها للتعبد والدراسة حتى سقمت وانتقلت إلى جوار ربها دون حتى يتجاوز عمرها 33 سنة. وينطق انها ماتت مسمومة في فرنسا كانت تخاف تاثير جان دارك الجزائر كما وصفها الجنرال راندون.
تم دفنها في مقبرة سيدي عبد الله غير البعيدة عن المكان قبل حتى يتم نقل رفاتها إلى مربع الشهداء بمقبرة العالية سنة 1995. المكان حاليا هومتحف سمي على اسمها عام 2009.

"جان دارك" جرجرة

أطلق عليها المؤرخ الفرنسي لوي ماسينيون لقب "جان دارك جرجرة" تشبيها لها بالبطلة القومية الفرنسية "جان دارك"، غير أنها كانت ترفض ذلك اللقب مفضلة لقب "خولة جرجرة" نسبة إلى "خولة بنت الأزور" المجاهدة المسلمة التي كانت تتنكر في زي فارس وتحارب إلى جانب الصحابي الجليل خالد بن الوليد.

تكريم الجزائر لها

قصيدة أمازيغية ـ مع ترجمة فرنسية ـ تمتدح فاطمة نسومر

تقديرا لدور فاطمة نسومر التاريخي أطلق اسمها على جمعيات نسوية، كما ألفت حولها أعمال أدبية وفنية، وأطلقت الجزائر مؤخرا اسم "فاطمة نسومر" على إحدى بواخرها العملاقة المُعدة في اليابان لنقل الغاز تخليدا لذكراها.

المصادر

  • مسقط المثقف العربي
  1. ^ فريحة بولقرون (2007-09-03). "بنت_الأمازيغ"_(_منقول)/ "فاطمة نسومر "بنت الأمازيغ" ( منقول)". Retrieved 2008-11-13.
  2. ^ "نبذة عن حياة لالا فاطمة نسومر". [http://ahl-el-oued.yoo7.com/t153-topic. Retrieved 2017-10-01. External link in |publisher= (help)
  3. ^ لالة فاطمة نسومر (عذراء الجبل..) - منتديات حواء الجزائر Archived 1 December 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
تاريخ النشر: 2020-06-06 20:03:17
التصنيفات: CS1 errors: external links, Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, Articles with hCards, مجاهدون جزائريون, الجزائريات, أمازيغ, الإحتلال الفرنسي للجزائر, أشخاص من عين الحمام, مواليد 1830, وفيات 1863

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

كندا تُدين إطلاق كوريا الشمالية صواريخ باليستية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:18
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

تركيا تستدعي سفير السويد احتجاجا على برنامج تليفزيوني مسيء ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:30
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

صحيفة بريطانية: العديد من قادة العالم سيحضرون قمة المناخ بشرم الشيخ

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:07
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 45%

السويد تعلن عن تراجع شدة تسرب الغاز من خط أنابيب نورد ستريم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:37
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

الذكرى الـ49 لانتصارات 6 أكتوبر فى كاريكاتير اليوم السابع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:11
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 44%

تعرف على نصيب بوريس جونسون من ميراث والدته الراحلة شارلوت

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:15
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 42%

سقوط مستريح المواشى بالجيزة.. جمع 10 ملايين جنيه من المواطنين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:16
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 38%

طالبتان من فنون تطبيقية بدمياط تصممان فستان سواريه مقاوما للماء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:04
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 35%

تغريدة تهنئة لليهود بـ"يوم الغفران" تثير أزمة لحزب المستشار الألمانى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:10
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 44%

مسؤولة أممية تدعو القادة العراقيين إلى الانخراط في حوار

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:55
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

لجنة التسيير بالمريخ السوداني تعلن تجهيز ملعب النادي في غضون شهرين

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:53
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

سيدة بنى سويف عقب لقاء ابنتها: "حاسة إننى أحلم.. وبنتى فى حضنى أخيرا"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:12
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 50%

رئيس الوزراء: لا يمكن لأحد التوقع فى ظل الأزمة الحالية ماذا سيحدث غدا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:05
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 50%

بوتين يأمر بنقل إدارة محطة زابوريجيا النووية إلى روسيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:26
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

قهوة مؤمن بندي «يا خسارة قرايتي».. عطبرة حلم الثورة والقطارات

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:57
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

بوتين: نتائج استفتاءات انضمام المناطق الجديدة إلى روسيا أكثر

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:33
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

الأهلى يهزم الترجى التونسى 28/ 21 فى بطولة أفريقيا لليد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:08
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 46%

القوى العاملة: تسليم عقود عمل لذوي القدرات الخاصة ببنى سويف

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:21:46
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

الصحة العالمية: زيادة إصابات ووفيات كورونا في العديد من الدو

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:22
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

طالبات ايرانيات في مقدمة الاحتجاجات على وفاة مهسا أميني

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:40
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

رئيس الوزراء: إضافة قطاعى التعليم والصحة ضمن جلسات المؤتمر الاقتصادى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-05 18:22:14
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 45%

تحميل تطبيق المنصة العربية