تيتوس
تيتوس Titus | |||||
---|---|---|---|---|---|
عاشر أباطرة الامبراطورية الرومانية | |||||
تمثال نصفي للامبراطور تيتوس، في قاعة المرايا، (قصر ڤرساي)
| |||||
العهد | 24 يونيو79 – 13 سبتمبر 81 | ||||
سبقه | ڤسپاسيان | ||||
تبعه | دوميتيان | ||||
Born |
30 ديسمبر 39 روما |
||||
Died |
13 سبتمبر 81 روما |
||||
Burial | روما |
||||
Spouse | أرسينا ترتولا (حوالي 62) | ||||
Issue | جوليا فلاڤيا | ||||
| |||||
الأسرة المالكة | الأسرة الفلاڤية | ||||
الأب | ڤسپاسيان | ||||
الأم | دوميتيلا |
الأسر الامبراطورية الرومانية | |||
الأسرة الفلاڤية | |||
تسلسل زمني | |||
ڤسپاسيان | 69 م – 79 م | ||
تيتوس | 79 م – 81 م | ||
دوميتيان | 81 م – 96 م | ||
الأسرة | |||
جنس فلاڤيا شجرة الأسرة تصنيف:الأسرة الفلاڤية | |||
الخلافة | |||
سبقه سنة الأباطرة الأربعة |
تبعه أسرة نرڤا–أنطونيون |
تيتوس (باللاتينية: Titus Flavius Caesar Vespasianus Augustus؛ 30 ديسمبر 39 – 13 سبتمبر 81)، كان امبراطور روماني من عام 79 حتى 81. كأحد أفراد الأسرة فلاڤية، خلف تيتوس والده ڤسپاسيان بعد وفاته، ليصبح أول امبرطور روماني يرتقي العرش خلفاً لوالده.
قبل حتى يصبح امبراطوراً، اشتهر تيتوس كقائد عسكري، خدم تحت حكم والده في يهود أثناء الحرب اليهودية الرومانية الأولى. توقفت الحملة لوقت قصير لوفاة الامبراطور نيرون عام 68، ومحاولة ڤسپاسيان ارتقاء العرش الامبراطوري أثناء عام الأباطرة الأربعة. عندما أُعلن ڤسپاسيان كامبراطور في 1 يوليو69، كان تيتوس يعمل على انهاء التمرد اليهودي. عام 70، نجح تيتوس في ضرب حصار وتدمير المدينة والهيكل في القدس. ولإنجازاته تلك، مُنح تيتوس قوس تيتوس، والذي يحتفل بفوزه إلى يومنا هذا.
تحت حكم والده، ساءت سمعة تيتوس في روما بعد عمله كحاكم للحرس الپريتوري، وعلاقاته المثيرة للجدل مع الملكة اليهودية برنيكه. بالرغم من المخاوف التي أحاطت بشخصيته، فقد تولى تيتوس الحكم بعد وفاة ڤسپاسيان عام 79، وكان يعتبر من الأباطرة الصالحين حسب سيتونيوس ومؤرخون معاصرون آخرون.
كامبراطور، اشتهر تيتوس باستكماله بناء الكولوسيوم ولكرمه في تخفيف آثار الكارثتين، بركان جبل ڤيزوڤيوس عام 79 وحريق روما في العام التالي. بعد عامين من توليه العرش، توفى تيتوس بالحمى في 13 سبتمبر 81. ألهه مجلس الشيوخ الروماني، وخلفه شقيقه الأصغر دوميتيان.
حياته
كان تيتوس أسعد الأباطرة كلهم حظاً. ذلك أنه توفي في السنة الثانية من حكمه وفي الثانية والأربعين من عمره وهولا يزال "محبوب البشر". ولم يطل به الوقت حتى تفسده السلطة أوتتكشف له خيبة الراتى. لقد امتازوهوفي ريعان الشباب ببأسه وقسوته في الحرب، ولوث سمعته بالانغماس في الملذات، فلما حتى تولى الحكم لم تسكره السلطة، وصلحت أخلاقه، وجعل حكومته مضرب المثل في الحكمة والنزاهة. وكان أكبر عيوبه كرمه الحاتمي، فكان يرى حتى اليوم الذي لم يسعد فيه إنساناً ما بهبة يقدمها يوماً أضاعه من حياته. وقد أسرف في الإنفاق على المعارض والألعاب، وهجر خزانة الدولة الغاصة بالمال وهي تكاد حتى تكون خاوية كما وجدها أبوه. ومن أعماله أنه أتم تشييد الكلسيوم، وبنى حماماً عاماً جديداً في رومة، ولم يحكم على أحد بالإعدام في أثناء حكمه القصير، بل عمل عكس هذا، فقد كان الواشون والمخبرون يضربون وينفون من البلاد، وأقسم أنه يفضل حتى يُقتل هوعلى حتىقد يكون سبباً في اغتال إنسان، ولما عهد حتى أثنين من الأشراف يأتمرون به ليخلعاه، لم يعمل أكثر من حتى يرسل إليهم يحذرهم، ثم أوفد رسولاً يطمئن والدة أحد المتآمرين، ويبلغها حتى ابنها لم يُصب بسوء.
وكان ما أصابه من سوء الحظ ناشئاً من نكبات لا سلطان له عليها. ذلك حتى حريقاً شب في رومة ودام ثلاثة أيام، دمر فيها كثيراً من الأبنية الهامة، وكان مما دمر فيها مرة أخرى هياكل جوبتير، ويونو، ومنيرفا. وفي السنة نفسها ثار بركان فيزوف، وخرب بمبي، وأهلك آلافاً من الإيطاليين؛ وفي السنة التالية تفشى في رومة طاعون لم تشهد وباء أشد منه فتكاً في تاريخها كله. وبذل جميع ما في وسعه ليخفف سقط هذه الكوارث الشديدة، ولم تظهر في ذلك العمل عناية الإمبراطور برعاياه فحسب، بل ظهر كذلك عطف الوالد الحنون على أولاده"(102). ومات تيتس في سنة 81 في نفس البيت الريفي الذي توفي فيهِ أبوه من زمن قصير. وحزنت عليه رومة كلها إلا أخاه الذي على العرش.
الحملات اليهودية
بدأت الثورة الكبرى في يهودا، في عام 66 ق.م، كان السبب الأساسي هوالتوترات الدينية بين اليونان واليهود لكنها تأججت فيما بعد بسبب احتجاجات على الضرائب والهجمات على المواطنين الرومان. هاجمت الحامية العسكرية الرومانية في يهودية الثوار وفر الملك أگريپا الثاني الموالي للرومان إلى القدس، ثم بصحبة الموظفون الرومان إلى الجليل. أحضر سيتيوس گالوس جنرال سوريا، الجيش السوري، معتمداً على الفليق XII Fulminata، بهدف مساعدة القوات لاستعادة النظام وقمع الثورة. إلا حتى ذلك الفليق، سرعان ما هُزم ودُحر على أيدي الثوار اليهود في معركة بيت هارون، وكانت تلك النتيجة صدمة للقادة الرومان.
تم تسليم قيادة قوات قمع الثورة للجنرال ڤسپاسيان وابنه تيتوس، الذي ترأس أربع فيالق وعمل على تطهير البلاد، بادءاً من الجليل، في عام 67 ق.م. انتهت الثورة عندما قامت بتدمير مركز مقاومة الثوار في القدس عام 70 ق.م، وهُزمت المعاقل اليهودية المتبقية في وقت لاحق.
حسب يوسفس، فإن الثورة التي بدأت قيصرية عام 66، استشاطهم قيام اليونانيين بتقديم قرابين من الطيور أمام كنيس محلي.
سنة الأباطرة الأربعة
بينما كان الرومان يربحون الحرب في يهوذا، جرت أحداث عظام في روما. ففي منتصف عام 68، أفقد سلوك الامبراطور نيرون المتزايد في عشوائيته جميع تأييد لمواقفه. وتآمر جميع من مجلس الشيوخ الروماني والحرس الپريتوري والكثير من قادة الجيش البارزين للاطاحة به. وعندما أعرب مجلس الشيوخ نيرون عدوالشعب، هرب من روما وانتحر. كما أغتيل الامبراطور المعين حديثاً گالبا بعد أشهر قليلة على يد غريمه اوتون ، مما أشعل حرباً أهلية سميت سنة الأباطرة الأربعة. وفي 69، بالرغم من عدم تورطه من قبل، نودي بحبيب الجماهير ڤسپاسيان إمبراطوراً من قِبل الفيالق التي تحت إمرته. وقد قرر، بمجرد حصوله على المزيد من التأييد واسع النطاق، حتى يعود إلى روما ليطالب بالعرض من مغتصبه ڤيتليوس، تاركاً ابنه تيتوس لينهي الحرب في يهوذا.
حصار القدس
تألفت عصابات من "المتحمسين" و"الفدائيين" ليحتجوا على فساد الأوضاح، وأقسم أعضاؤها حتى يغتالوا جميع يهودي خائن، فكانوا يندسون وسط الجماعات في الشوارع ويطعنون ضحاياهم من خلفهم، ثم يختفون بين الجماهير في الفوضى التي تعقب عملهم هذا. ولما حتى اغتصب فلورس سبع عشر وزنة (61.200 ريال أمريكي) من كنوز الهيكل، اجتمع أمامه جمهور غاضب يطلبون عزله؛ وأخذ جماعة من الشبان يطوفون بالمدينة وبأيديهم سلاّت يطلبون الصدقات له لأنه يعاني مرارة الفقر. لكن فيالق فلورس بددت ضم المجتمعين، ونهبت مئات من البيوت، وذبحت ساكنيها، وقبض على زعماء الفتنة، وجُلدوا وصُلبوا. ويقول يوسفوس إذا 3.600 يهودي قتلوا في ذلك اليوم. وأخذ شيوخ العبرانيين وأثرياؤهم يدعون الناس إلى الصبر، وحجتهم في هذا حتى الثورة على هذه الإمبراطوريّة القوية ليست إلا انتحاراً قومياً؛ أما الشبان والفقراء فكانوا يتهمون هؤلاء بخور العزيمة ومحاباة الظالمين.
وانقسمت المدينة، وانقسمت جميع أسرة تقريباً بين هذين الحزبين، فاستولى أحدهما على الجزء الأعلى من أورشليم، واستولى الآخر على جزئها الأدنى، كلاهما يهاجم الآخر بكل ما يصل إلى يده من سلاح. ووصل الأمر في عام 68 إلى نشوب معركة دامية بين الحزبين انتصر فيها المتطرفون وقتلوا 12.000 يهودي من بينهم الأغنياء كلهم تقريباً. إلى غير ذلك استحالت الفتنة ثورة. وأحاطت قوة من العصاة بالحامية الرومانية المعسكرة في مسادا، وأقنعتها بأن تلقي سلاحها، ثم قتلت رجالها عن آخرهم. وفي ذلك اليوم نفسه حدثت في قيصرية عاصمة فلسطين مذبحة هائلة ذبِح فيها غير اليهود من السكان عشرين ألفا من اليهود، وبيع آلاف غيرهم بيع الرقيق. وذبح غير اليهود من سكان دمشق عشرة آلاف يهودي في يوم واحد. وقام اليهود المختفون بتدمير عدد كبير من المُدن اليونانية في فلسطين وسوريا، وأحرقوا بعضها عن آخرها، وقتلوا عدداً كبيراً من أهلها كما قُتل منهم هم أيضاً كثيرون؛ ويقول يوسفوس في هذا: "وكان من المناظر المألوفة في ذلك الوقت حتى نرى المُدن مملوءة بجثث الموتى... مُلقاة فيها دون حتى تدفن، وأن نشاهد جثث الشيوخ إلى جانب جثث الأطفال وبينها جثث النساء عارية من جميع غطاء". وقبل حتى يحل شهر سبتمبر من عام 66 كان الثوار قد استولوا على أورشليم وعلى فلسطين كلها تقريباً؛ وخذل حزب السلم وفقد أنصاره، وانضم معظم أعضائه إلى الثوار.
وكان من بين هؤلاء كاهن يدعى يوسفوس، وكان وقتئذ شاباً في الثلاثين من عمره، ونشيطاً، نابهاً، وُهِبَ من الذكاء ما يستطيع به حتى يحيل جميع شهوة من شهواته فضيلة. وكلّفه الثوار بتحصين الجليل، فدافع عن حصنها جوتوباتا ضد قوات فسبازيان المحاصرة لها، حتى لم يبق من حاميتها اليهودية على قيد الحياة غير أربعين جندياً اختبئوا معه في كهف من الكهوف. وأراد يوسفوس حتى يسلم لجنود فسبازيان، ولكن رجاله أنذروه بالقتل إذا حاول التسليم. وإذ كانوا يفضلون الموت على الأسر، فقد أقنعهم بأن يحددوا بطريق القرعة الترتيب الذي يقتل به جميع منهم على يد من يليه. ولما ماتوا جميعاً ولم يبق إلا هووواحد منهم أقنعه بأن ينضم إليه في الاستسلام للعدو. وقبيل حتى يرسلا إلى روما مكبلين بالأغلال تنبأ يوسفوس حتى فسبازيان سيصبح إمبراطوراً فأطلقه فسبازيان من الأسر، وقرّبه إليه شيئاً فشيئاً وجعله ناصحاً أميناً له في حربه ضد اليهود. ولما سافر فسبازيان إلى الإسكندرية صحب يوسفوس تيتس في حصار أورشليم.
وكان اقتراب الفيالق الرومانية إيذاناً بضم صفوف اليهود وتأليفهم وحدة حانقة متعصبة وإن اتى ذلك بعد فوات الأوان. ويقول تاكيتوس إذا 60.000 من الثوار تجمعوا في المدينة، وإن "كل من يستطيع الانخراط في سلك الجندية قد تسلح ونزل إلى الميدان"، وإن الروح العسكرية في النساء لم تكن أقل منها في الرجال. ونادا يوسفوس من بين صفوف الرومان أهل المدينة المحاصرين إلى الاستسلام، ولكنهم اتهموه بالخيانة، وحاربوا إلى آخر رجل فيهم. وحاول اليهود بعد حتى نفدت مئونتهم اختراق الصفوف للحصول على الطعام، فأسر الرومان آلافاً منهم وصلبوهم، ويقول يوسفوس إذا "هؤلاء بلغوا من الكثرة حداً لم تتسع معه الأرض لإقامة الصلبان، ولم يوجد من الصلبان ما يكفي لأجسامهم". وازدحمت شوارع المدينة بجثث الموتى في المراحل الأخيرة من الحصار الذي دام خمسة أشهر. وكانت جماعات من النهابين تطوف بالموتى وتبتر أجسامهم وتنهب مالهم، ويُنطق إذا 116.000 جثة ألقيت من فوق أسوار المدينة، وإن بعض اليهود بلعوا بتراً من المضى وخرجوا خلسة من أورشليم، وإن الرومان أوالسوريين الذين قبضوا عليهم شقوا بطونهم أوبحثوا في برازهم ليحصلوا على ما ابتلعوه من المضى. ولما استولى تيتس على نصف المدينة عرض على الثوار شروطاً ظنها لينة، فلما رفضوها أضرمت فرق الحراقين الرومان النار في الهيكل فلم يلبث هذا الصرح العظيم، وكان معظمه مشيداً من الخشب، حتى احترق بأكمله. وقاتل الباقون من المدافعين عن المدينة قتال الأبطال، فخورين كما يقول ديوبموتهم في حرمه. فمنهم من اغتال بعضهم بعضاً، ومنهم من ألقوا بأنفسهم على سيوفهم، ومنهم من قفزوا في اللهب. ولم يرحم المنتصرون أحداً، بل قتلوا جميع من استطاعوا حتى يقبضوا عليه من اليهود. وقد قبض على 97.000 وبيعوا في أسواق الرقيق، ومات كثيرون منهم في المجتلدات بعد حتى سيقوا مرغمين إلى الألعاب التي أقيمت ضمن احتفالات النصر في بيروت، وقيصرية، وفلباي، وروما. ويقدّر يوسفوس عدد من هلك من اليهود في هذا الحصار وما أعقبه من حوادث بمليون ومائة وسبعة وتسعين ألفاً، أما تاستس فيقدّرهم بستمائة ألف (70م).
خلافة ڤسپاسيان
الامبراطور (79-81)
الخلافة
التحديات
الأعمال العامة
في مصر
كان لقب الـ"سارع" له هو"رع سا نب" بمعنى "السيد ابن الشمس (رع)" ، ولقب "النيسوبيتي" هو"نب خاو" أو"رب التيجان" .
المعلومات الواردة عنه في مصر قليلة ، وهناك نقشان يعودان لفترة حكمه أحدهما يشير إلى تطهير نهر الحظ السعيد وهوالاسم الذي كان يطلق على الفرع الكانوبي للنيل مما يشير على حتى صيانة الممرات المائية لم تُهمل ، أما النقش الآخر فيشير إلى بناء معبد للآلهة المنقذة (بطليموس الأول سوتير وزوجته) في بطوليمايس هيرميو(بطلمية في مسقط المنشأة الحالي في سوهاج بمصر العليا) ويبدومنه حتى الرومان قد سمحوا بأستمرار عبادة مؤسس هذه المدينة في بطوليمايس .
من أبرز منشآت "ماركوس تيتوس" الدينية هوبناء الحوائط الشمالية والجنوبية لمعبد "لاتوبوليس" ، وفي الواحة الداخلة يوجد بوابة بأسمه قدس أقداس في حرم آمون رع ، والمباني المسجلة بأسمه هي في الأعم تكملة لجهود من سبقوه ، هذا فضلاً عن قلة من النقوش الهيروغليفية واليونانية.
وفاته (81)
أسلافه
سلف تيتوس | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
ذكراه
التأريخ
يوجد نقشان في مصر، يعودان لفترة حكمه أحدهما يشير إلى تطهير نهر الحظ السعيد وهوالاسم الذي كان يطلق على الفرع الكانوبي للنيل مما يشير على حتى صيانة الممرات المائية لم تُهمل، أما النقش الآخر فيشير إلى بناء معبد للآلهة المنقذة (بطليموس الأول سوتير وزوجته) في بطوليمايس هيرميو(بطلمية في مسقط المنشأة الحالي في سوهاج بمصر العليا) ويبدومنه حتى الرومان قد سمحوا باستمرار عبادة مؤسس هذه المدينة في بطوليمايس.
من أبرز منشآت تيتوس الدينية في مصر، هوبناء الحوائط الشمالية والجنوبية لمعبد "لاتوبوليس"، وفي الواحة الداخلة يوجد بوابة بأاسمه قدس أقداس في حرم آمون رع، والمباني المسجلة باسمه هي في الأعم تكملة لجهود من سبقوه، هذا فضلاً عن قلة من النقوش الهيروغليفية واليونانية.
تيتوس في الفنون المعاصرة
الأدب
- برينكه، مسرحية لجان راسين (1670) تدور حول علاقة الحب بين تيتوس وبرينكه.
- تيته وبرينكه، مسرحية لپيير كورنيل، في منافسة لمسرحية راسين، وفي العام نفسه، وتناقش نفس الموضوع.
- عفوتيتو، اوپرا لحنها موتسارت، عن سيرة رومانية خيالية بين الامبراطور تيتوس وڤيتليا ابنة الامبراطور ڤيتليو.
-
ثلاثية جوسفيوس، روايات خطها ليون فيوشتڤانگر، عن حياة فلاڤيوس جوسفيوس وعلاقته بالأسرة الفلاڤية.
- Der jüdische Krieg (جوسفيوس)، 1932
- Die Söhne (يهود روما)، 1935
- Der Tag wird kommen (سيأتي اليوم، جوسفيوس والامبراطور)، 1942
- روايات ماركوس ديديوس فالكو، والتي تدور في عهد ڤسپاسيان.
- ظهرت شخصية تيتوس في "The Pearl-Maiden"، رواية خطها هـ. ريدر هاگارد، نشرت أول مرة عام 1901.
- الأساطير الرومانية، سلسلة خط أطفال تدور في عهد تيتوس.
- سلسلة خط مدرسية باللاتينية بعنوان Ecce Romani تدور في عهد تيتوس.
لوحات
تدمير القدس، رسم ڤيلهلم فون كاولباخ، 1846. زيت على كنڤاه.
تدمير هيكل القدس، رسم نيقولاس پوسين، 1637، زيت على كنڤاه.
تدمير هيكل القدس، رسم فرنشسكوهايز، 1867، زيت على كنڤاه.
حصار القدس، رسم ديڤد روبرتس، 1850، زيت على كنڤاه.
فوز تيتوس وڤاسپاسيان، رسم جوليورومانو، 1540، زيت على خشب، متحف اللوڤر، باريس.
فوز تيتوس، رسم لوريس ألما-تدما، 1885، زيت على كنڤاه، مجموعة خاصة.
انظر أيضاً
- الإمبراطورية الرومانية
- قائمة الأباطرة الرومان
- اضطهاد المسيحيين
- عفوتيتو
الهوامش
- ^ Titus' regal name has an equivalent meaning in English as "Commander Titus Caesar, the Emperor".
- ^ In Classical Latin, Titus' name would be inscribed as TITVS FLAVIVS CAESAR VESPASIANVS AVGVSTVS.
- ^ Josephus, War of the Jews II.8.11, II.13.7, II.14.4, II.14.5
- ^ يوسفس، حرب اليهود II.14.5
-
^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ "تيتوس". مسقط تاريخ مصر.
- ^ "تيتوس". تاريخ مصر. Retrieved 2012-12-02.
المصادر
- Jones, Brian W. (1992). The Emperor Domitian. London: Routledge. ISBN .
-
Brian Jones (2002). Suetonius: The Flavian Emperors: A Historical Commentary. London: Bristol Classical Press. p. 91. ISBN . Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help)
قراءات إضافية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Titus. |
مراجع أولية
- , Life of Titus, Latin text with English translation
- , Books 65 and 66, English translation
- , English translation
- , Books 2, أربعة and 5, English translation
مراجع ثانوية
- Coinage of Titus at Wildwinds.com
- A private collection of Titus denarii.
- Biography of Titus at roman-emperors.org
- [1] (Austin Simmons, The Cipherment of the Franks Casket) Titus is twice depicted on the back side of the Franks Casket.
سبقه Fabius Valens and Arrius Antoninus |
Consul of the Roman Empire مع ڤاسپسيان 70 |
تبعه ڤاسپسيان وMarcus Cocceius Nerva |
سبقه Vespasian and Marcus Cocceius Nerva |
Consul of the Roman Empire with Vespasian 72 |
تبعه Domitian and Lucius Valerius Catullus Messallinus |
سبقه Domitian and Lucius Valerius Catullus Messallinus |
Consul of the Roman Empire مع ڤاسپسيان 74-77 |
تبعه Decimus Iunius Novius Priscus Rufus and Lucius Ceionius Commodus |
سبقه Decimus Iunius Novius Priscus Rufus and Lucius Ceionius Commodus |
Consul of the Roman Empire 79-80 |
تبعه Lucius Flavius Silva Nonius Bassus and Lucius Asinius Pollio Verrucosus |
سبقه ڤاسپاسيان |
الأسرة الفلاڤية 69-96 |
تبعه Domitian |
سبقه ڤاسپاسيان |
الامبراطور الروماني 79-81 |
تبعه Domitian |