مادية جدلية

عودة للموسوعة

مادية جدلية

جزء من سلسلة عن
الماركسية
أعمال نظرية
المانيفستوالشيوعي
رأس المال
فهما الاجتماع والإنسان
Alienation
البورجوازية
Class consciousness
Commodity fetishism
الشيوعية
الهيمنة الثقافية
الإستغلال
الطبيعة البشرية
Ideology
البروليتاريا
Reification
Relations of production
الاشتراكية
اقتصاد
فهم الاقتصاد الماركسي
قوة العمال
قانون القيمة
وسائل الانتاج
Mode of production
القوى المنتجة
Surplus labour
Surplus value
Transformation problem
Wage labour
تاريخ
الفوضوية والماركسية
Capitalist mode of production
صراع الطبقات
ديكتاتورية البروليتاريا
التراكم البدائي لرأس المال
الثورة البروليتارية
العالمية البروليتارية
الثورة العالمية
الفلسفة
الفلسفة الماركسية
المادية التاريخية
المادية الجدلية
الماركسية التحليلية
Marxist autonomism
Marxist feminism
الإنسانية الماركسية
الماركسية البنيوية
الماركسية الغربية
Libertarian Marxism
ماركس شاباً
ماركسون مهمون
كارل ماركس
فريدريش إنجلز
كارل كاوتسكي
جورجي بلخانوف
ڤلاديمير لنين
ليون تروتسكي
روزا لوكسمبورج
ماوتسي تونج
جورگ لوكاش
باولوفريري
أنطونيوجرامشي
كارل كورش
تشه گـِڤارا
مدرسة فرانكفورت
جان پول سارتر
لوي ألتوسر
انتقادات
انتقادات الماركسية
قائمة كاملة
بوابة الماركسية
     

مادية جدلية ركن اساسي من أركان الفلسفة الماركسية ، وتعتمد على قوانين الدياليكتيك ، وبناها ماركس بالاستناد إلى جدلية فلسفة هيجل ومادية فلسفة فيورباخ ، وخط حولها الكثير من الخط وابرز من خط عنها كان ستالين ، وأساس الفلسفة الجدلية هوانها تعتبر ان الفكر هونتاج المادة والمادة ليست نتاج الفكر ، ففكر الانسان نتاج مادي من عقله وليس الانسان من نتاج الفكر ، وهوما ينفيه الفلاسفة المثاليون .

من المسلم به عند الفلاسفة المثاليين والفلاسفة الماديين حتى هناك قانون السبيبة الذي ينتهي بخالق بدون مخلوق لكن الماديون يعتقدون بأولوية المادة أما المثاليين يعتقدون بأولوية الفكر أوالروح الماديون يعتمدون على الأبحاث الفهمية التي تنفي زوال المادة أما المثاليون فمنهم من يقول أم المادة ليست موجودة بل هي إنعكاس لوعي الإنسان وهي غير موجودة أما الماديون فيقولون إذا المادة موجودة بشكل مستقل عن وعي الإنسان ويعهدون المادة بكل ما تتحسسه حواس الإنسان الخمسة بينما يقول المثاليون ان حواس الإنسان تعكس تصورات في وعي الإنسان وهي غير موجودة في الواقع بشكل مستقل عن الوعي هذا هوما يسمى الصراع بين الفلسفة المادية وباقي الفلسفات المثالية

لكن ماركس قام بمزاوجة مادية فيورباخ الساكنة مع مثالية هيجل الجدلية وخرج طفل حديث يسمى المادية الجدلية هي مادية بحتة بكل ما تعني الحدثة من معنى لكنها تؤمن بالتطور وفق قوانين الدياليكتيك الثلاثة وهم:

تعريف المادية الجدلية

المادية الجدلية أوالديالكتيكية matérialisme dialectique ممضى فلسفي يقوم على مبدأين أساسيين هما مادية الوجود، وجدلية المادة، وتتفرع منهما مجموعة من المبادئ الأخرى التي تعدّ الأساس في تفسير مظاهر الوجود المادية والحياتية المتنوعة، فالوجود تبعاً لهذا التصور مادة تتجلى بأشكال عدّة، منها ما سهل ومنها ما معقد ومنها ما شديد التعقيد، ويصنف الماديون الجدليون الفلاسفة بصورة عامة في اتجاهين أساسيين هما:

  • الماديون،
  • المثاليون،

ففي حين يميل أصحاب الاتجاه الأول إلى القول بمادية الوجود وأسبقية المادة على الروح، أوالفكر، يقول أصحاب الاتجاه الثاني بأولوية الروح أوالفكر على المادة. أما فكرة الجدل فهي مبنية على مبدأ التناقض، الذي يؤدي إلى الصيرورة والحركة، وأنه من دون التناقض بين الأمور تنتفي إمكانية الحركة، وتنتفي إمكانية الحياة.


تاريخ

يمكن تلمس الأصول التاريخية للفكر المادي بصورة عامة، عند بعض الفلاسفة الإغريق، وخاصة في أعمال جميع من زينون الإيلي Zénon d’Élée وهيراقليطس Héraclite وغورجياس Gorgias. أما أولهم فينطق عنه إنه مخترع الجدل، ويظهر ذلك في تقريره لمجموعة من المبادئ ذات الطابع الفلسفي والتي تأتي في مقدمتها حتى جميع سلب هومن حيث النتيجة تعيين، وأن العدم هوعدم، وأن الحركة ليست إلا شكلاً من أشكال التناقض أوالجدل، وقد عالج زينون فكرتي الزمان والمكان وأظهر ما فيهما من تناقض.

أما هيراقليطس فقد قيل عنه إنه هيغل اليونان، كما حتى هيغل Hegel نفسه أشاد به وضمَّن فلسفته قدراً كبيراً من أفكاره، ومن ذلك فكرة حتى الوجود واللاوجود شيء واحد موجود وغير موجود. وقد استخدم السفسطائيون جدل هيراقليطس بصورة واسعة وكان من أشهرهم غورجياس الذي يظهر منطقه الجدلي في محاولة البرهنة على ثلاث قضايا أساسية وهي: الموضوعية، والذاتية والموضوعية الذاتية، أما القضية الموضوعية فتكمن في أنه لاشيء موجود، في حين بنى القضية الذاتية على فرضية بأن الوجود موجود، وفي هذه الحالة لا يمكن معهدته، والقضية الذاتية الموضوعية التي يقرر فيها أنه ليس ثمة اتصال ممكن بين ما يوجد وما يعهد، وبذلكقد يكون غورجياس قد ألغى الوجود بالدرجة الأولى، وكذلك معهدته، وأخيراً إمكانية الاتصال بينهما، فالوجود يصل بنا إلى العدم، والواحد إلى الكثرة، والكثرة إلى الواحد، ومن حيث النتيجة يرفض جورجياس إمكانية تحقق الفهم.

كما تنطوي فلسفة أرسطوAristotle على قدر كبير من الأفكار المبنية على مبدأ التناقض، أوالجدل، وهي ذات أهمية، منها العلاقة بين الصورة والمادة وانتفاء إمكانية الوجود لأي واحدة من دون الأخرى، وفكرة وحدة القوة والعمل، التي يقول عنها هيغل إنها أروع ما لدى أرسطو، وفكرة التطور، فالأمور تتصارع باستمرار حتى تصل إلى أفضل صورة لها.

غير حتى الرؤية المادية للعالم، ظهرت من حديث في القرنين السابع عشر والثامن عشر مع بداية تفسخ العلاقات الإقطاعية وظهور قوى اجتماعية جديدة هدفها تلبية احتياجات المجتمع، بعد انتشار الفلسفة الدينية طوال العصور الوسطى. اتىت الفلسفة المادية إثر تزايد المشكلات الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع الغربي، وهي تحمل في مضمونها أبعاداً نقدية للمجتمع ومكوناته، محاولةً البحث عن تفسير موضوعي لما آلت إليه المجتمعات الإنسانية آنذاك، فظهرت أعمال جميع من: فرنسيس بيكون F.Bacon، توماس هوبز T.Hobbes، جون لوك J.Locke، اسبينوزا Spinoza وغيرهم، وقد اتسمت الفلسفة المادية آنذاك بمحاربة النظرية الدينية والسلطة المستمدة من الكنيسة بصورة عامة، والكنيسة الكاثوليكية بصورة خاصة، وكوّنت هذه الأعمال مقدمة أساسية ومهمة لما عُرف فيما بعد باسم المادية الجدلية، التي بنيت في أساسها على جدلية هيغل، غير أنها مقلوبة رأساً على عقب، ذلك حتى الجدل عند هيغل مرتبط بفكرة العقل، وهوتعبير عن طبيعته وماهيته، أوهومحادثة العقل مع ذاته، أما موضوعه فهوالفكرة الكاملة أوالمطلقة، وهذه ليست إلا تأليه للوعي الإنساني الذي فصله هيغل عن المادة والطبيعة وجعله لقاءاً لهما بوصفه قوة مبدعة كلياً لكل ما موجود.

إن جميع الأمور في تصور هيغل متناقضة في حد ذاتها، فتحرك الجسم من نقطة إلى أخرى لا يعني وجوده في هذا الموضع تارة، وفي موضع آخر تارة أخرى، إنما لأنه في اللحظة الواحدة يوجد في هذا الموضع وذاك، ولأنه في الوقت نفسه موجود وغير موجود، وينفي جدل هيغل مبدأ التطور في الطبيعة، ويرى حتى الروح أوالفكرة المطلقة هي التي يمكن وصفها بقابلية التطور، غير حتى فلسفة هيغل تعرضت لنقد شديد من قبل الفيلسوف الألماني فويرباخ L.Feuerbach الذي دافع بقوة عن مبدأ أولوية المادة لقاء الوعي.

التحليل الماركسي

تنطوي المادية الجدلية، وفق مقولات التحليل الماركسي، على مجموعة من المبادئ الفلسفية التي تفسر جملة الظواهر الطبيعية والاجتماعية، بما في ذلك الظواهر النفسية والثقافية والروحية للمجتمعات، وهي تحكم حركة التغير في الوجود، ومسارات تطوره، وتتمثل هذه المبادئ في التغير من الكم إلى الكيف، وقانون صراع الأضداد، وقانون نفي النفي، ويبني المحللون الماركسيون على هذه المبادئ نظريتهم في الفهم.

ويُراد بمبدأ التراكم الكمي والتحول الكيفي إظهار حتى التحولات الكيفية التي يلحظها الإنسان في الطبيعة إنما هي نتيجة تلقائية لعمليات تراكم كميّة واسعة تتم عبر مئات السنين، وربما الآلاف والملايين منها، تبعاً لطبيعة التغير ومساراته واتجاهاته، فالتغير في أي حيز من الوجود لا يتم دفعة واحدة، إنما يأتي نتيجة عمليات تراكم بطيئة أوسريعة بحسب العوامل المؤثرة، فتبخر المياه لا يحدث فاتىة إنما ينتج من التراكم الكمّي لدرجات الحرارة، وتحول المادة السائلة إلى غازية، إنما هونتيجة لتغيرات كمية واسعة تحدث في بنية السائل قبل حدوثها في شكله الخارجي، وينطبق هذا الأمر على الظواهر الطبيعية المتنوعة.

ويتمثل القانون الثاني من قوانين المادية الجدلية في مبدأ صراع الأضداد؛ فكل خلية حية في الأجسام العضوية، وكل ذرة في بنية المادة تحمل في ثناياها تناقضاً داخلياً يؤدي إلى تحقيق استقرارها تارة، ويساعد على تغييرها تارة أخرى، فبين مكونات الخلية الواحدة في الأجسام العضوية صراع مستمر حول بقائها واستمرارية وجودها، ويؤدي هذا الصراع إلى نموالخلية وتطورها باستمرار، وفي الأجسام المادية الصلبة توجد دائماً في بنية الذرة شحنات موجبة وشحنات سالبة تعزز واقع الحركة فيها على أساس التوازن حتى تظهر معالم الخلل فيها فتودي بها إلى الانحلال والتفكك، ولكن للظهور بشكل حديث أكثر تطوراً مما كان عليه.

ويرتب منظروالمادية الجدلية على القانونين السابقين قانوناً ثالثً هوما يُعهد بنفي النفي، فأي عنصر في بنية الأمور ينفي العناصر الأخرى، ومنه جميع وضع راهن لأي بنية ينفي بالضرورة وضعها السابق، وإن كان ذلك بدرجات مختلفة، تزداد أوتنقص تبعاً لمستوى تطور المادة المدرسة، فالثمرة تنفي بالضرورة الزهرة، ولا يمكن حتى الثمرة زهرة في وقت واحد، ذلك حتى تحول الزهرة إلى ثمرة يحتاج تخليها عن مجموعة من الخصائص والعناصر، واكتسابها جملة أخرى من الصفات، ولا يمكن حتى تجمع صفات المرحلتين في وقت واحد، وفترة الفتوة بالنسبة إلى الفرد تتطلب حتماً انتفاء جملة من صفات الطفولة، واكتساب الفرد جملة من الصفات التي تجعله في الفترة الأعلى، إلى غير ذلك في سياق عملية التطور لايمكن اجتماع مجموعتين من الخصائص تنفي جميع منهما الأخرى، ومن حيث النتيجة في الطبيعة في تطور مستمر.

وتأسيساً على قوانين المادية الجدلية يقيم منظروالتحليل الماركسي نظريتهم في الفهم الإنسانية، التي تعتمد بصفة أساسية أولوية المادة على الفكر، فالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يعيشها الناس هي التي تحدد أنماط وعيهم وتفكيرهم، وليس العكس، والفهم بصورة عامة لا يمكن حتى تكون حقيقة موضوعية إلا إذا عكست ما موجود باستقلال عن الوعي العاكس، ذلك حتى الوعي قد يحدث مزيفاً كما كانت الحال في مراحل تاريخية سابقة حين سادت أنواع من الفهم تعكس مقدار وعي الناس للأشياء ولكنها لم تكن معارف حقيقية، ولم ترق إلى مستوى الفهم المطلقة.

غير حتى ذلك لا ينفي وجود حقائق مطلقة في الوجود، إنما ينفي إمكانية معهدتها في شروط اقتصادية واجتماعية وثقافية محددة، وكل فترة من مراحل التطور الإنساني تحمل قدراً أكبر من إمكانية تحصيل المعارف، ولا توجد وفق هذا التصور أي فهم لا يمكن الوصول إليها، في الوقت الذي توجد فيه دائماً معارف غير محققة، وقضايا مجهولة بالنسبة إلى الإنسان، فهي نسبية ومحدودة في الوقت نفسه بالنسبة إلى جميع جيل معين من الناس.

ولا يحل هذا التناقض بين قدرة الإنسان على فهم الأمور في الطبيعة، وعدم قدرته على ذلك في زمان ومكان محددين إلا من خلال الحركة التصاعدية للمجتمع الإنساني، وفي حياة أجيال عديدة يمكن ألاقد يكون لها نهاية بالنسبة إلى زمن محدد.

تأثرت المادية الجدلية بوجهة النظر التطورية [ر] ولكن بصورة مختلفة تماماً عن تلك التي أتى بها هربرت سبنسر [ر] H.Spencer والتي قامت على أرضية بيولوجية، فاتى فهم سبنسر للتطور بطابع ميتافيزيقي، إذ يؤكد حتى البنيان الاجتماعي وحالته الطبيعية هي التوازن، وانطلاقا من ذلك عدّ سبنسر الصراع الطبقي والثورة خروجاً عن الوضع الطبيعي ليأتي ذلك متناقضاً تناقضاً تاماً مع الفلسفة المادية الجدلية التي ترفض من حيث المبدأ الاستناد إلى مبدأ المماثلة البيولوجية بين الكيان العضوي والكيان الاجتماعي، فالمجتمع يتكون من تشكيلة اقتصادية اجتماعية محكومة بقوانين التطور، وعليه فإن الماركسية بوصفها نظرية تطورية مادية ديالكتيكية تعني فيما تعنيه النظر إلى الواقع الاجتماعي بوصفه واقعاً متحركاً على الدوام، وأن حركة الواقع الاجتماعي تختلف بصورة جوهرية عن تلك التي تحصل في المجالين الطبيعي والبيولوجي.

  1. نفي النفي
  2. وحدة صراع المتناقضات
  3. تحول الكم إلى كيف

المادية الجدلية تنفي حتى تكون المادة قد خلقت من العدم وتنفي أنه يمكن حتى يتم نفي المادة وكانت الأبحاث الفهمية في بدايتها حيث كان يستدل بقانون مصونية الطاقة و نظرية داروين لإثبات كلامهم ولكن أصبح قانون لافوازيه يتم تدريسه في الجامعات وقانون لافوازيه المنسوب للعالم الفرنسي لافوازيه ينص بأن المادة لا تخلق من العدم ولا تفنى بل تتحول من شكل إلى آخر وهوالقانون الذي مازال مثبتاً حتى وقتنا الحاضر حيث أنه تم الوصول إلى عمق الذرة ونواة الذرة ولم يثبت إمكانية فناء المادة ومازالت حتى وقتنا الحاضر كافة المدارس تفهم الطلاب ان المواد الداخلة بالتفاعل تساوي المواد الخارجة من التفاعل حيث حتى كافة العلوم مازالت تقف إلى جانب الفلسفة المادية



انظر أيضاً

قراءات أخرى

  • Dialectical Materialism, Alexander Spirkin
  • Spirkin, Alexander (1990). (DjVu, PDF, etc.). Moscow: Progress Publishers. ISBN . Retrieved 22 January 2011  This systematic exposition of dialectical and historical materialism was awarded a prize at a competition of textbooks for students of higher educational establishments; first published in Russian as "Основы философии". Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Ludwig Feuerbach and the End of Classical German Philosophy, Friedrich Engels
  • Anti-Dühring, Friedrich Engels
  • Dialectics of Nature, Friedrich Engels
  • Materialism and Empirio-Criticism, V.I. Lenin
  • On the Question of Dialectics, V.I. Lenin
  • Dialectical and Historical Materialism, Joseph Stalin
  • On Contradiction, Mao Zedong
  • On the Materialist Dialectic, Louis Althusser
  • Dialectical Materialism, V.G. Afanasyev
  • Oizerman T.I.; H. Campbell Creighton, M.A. (translator, Oxon) (1988), The main Trends in Philosophy. A Theoretical Analysis of the History of Philosophy., Moscow: Progress Publishers, ISBN 5-01-000506-9, http://www.archive.org/details/TheMainTrendsInPhilosophy, retrieved on 30 October 2010  First published in 1971, as “Главные философские направления” 
  • Materialism And Historical Materialism, Anton Pannekoek
  • Grant, Ted; Woods, Alan (1995), Reason in Revolt, Marxist Philosophy and Modern Science, London: Wellred, ISBN 9781900007009  text replication at Marxist.com 
  • Grant, Ted; Woods, Alan (2003), [جوجل بوكس Dialectical Philosophy and Modern Science], Reason in Revolt, Vol.2 (American ed.), Algora Publishing, ISBN 0-87586-158-X, جوجل بوكس, retrieved on 26 September 2010   
  • Hollitscher, Walter (March 1953), "[جوجل بوكس Dialectical Materialism and the Physicist]", Bulletin of the Atomic Scientists 9 (2): 54–57, جوجل بوكس, retrieved on 26 September 2010 
  • Lefebvre, Henri; John Sturrock (translator) (2009), [جوجل بوكس Dialectical Materialism], Minneapolis, Minnesota: University of Minnesota Press, ISBN 978-0-8166-5618-9, جوجل بوكس, retrieved on 26 September 2010  First published 1940 by Presses Universitaires de France, as Le Matérialisme Dialectique. First English translation published 1968 by Jonathan Cape Ltd. 
  • History and Class Consciousness, Georg Lukács
  • Ioan, Petru "Logic and Dialectics" A.I. Cuza University Press, Iaşi 1998.
  • Jameson, Fredric. Valences of the Dialectic. London and New York: Verso, 2009.
  • "Dialectical Materialism", Theory and History, Ludwig von Mises
  • The Origins of Dialectical Materialism, Z.A. Jordan
  • Dialectics For Kids
  • Dialectical Materialism: Its Laws, Categories, and Practice, Ira Gollobin, Petras Press, NY, 1986.
  • Dialectics for the New Century, ed. Bertell Ollman and Tony Smith, Palgrave Macmillan, England, 2008.
  • Rosa Lichtenstein's criticism of dialectical materialism,


وصلات خارجية

  • – website presenting contemporary criticism of dialectical materialism

المصادر

  • الموسوعة العربية
  1. ^ http://www.theatlantic.com/international/archive/2010/09/fidel-to-ahmadinejad-stop-slandering-the-jews/62566/
  2. ^ The author traces the struggle between materialism and idealism on the basis of the dialectical-materialist conception of the history of philosophy. The book was in 1979 awarded the Plekhanov prize under the decision of the USSR Academy of Sciences.
تاريخ النشر: 2020-06-07 11:44:48
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, Use dmy dates from May 2011, مقالات تستعمل قوالب صيانة غير مؤرخة, النظرية الماركسية, نظريات التاريخ, Materialism, مادية جدلية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اغتيال صحفي تركي في ولاية قوجايلي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:14
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 93%

ابراهيم رئيسي في قطر للمشاركة في منتدى الدول المصدرة للغاز

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:07
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 99%

الخطوط الكويتية تعلن عن صفقة ضخمة مع "إيرباص"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:18
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 98%

الغذاء الصحي: هل يكفي تناول الخضروات وحده للوقاية من أمراض القلب؟

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:04
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 89%

رئيسي في الدوحة للمشاركة في قمة منتدى الدول المصدرة للغاز

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:08
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 100%

العثور في قطاع غزة على عشرات القبور العائدة إلى العصر الروماني

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:06
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 98%

مصر.. الأرصاد الجوية تحذر المواطنين من يوم الأربعاء

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:21
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 89%

مصرف "كريدي سويس" يواجه اتهامات بالفساد وغسيل الأموال

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:05
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 90%

"نوفوستي": انفجارات في منطقة مطار دونيتسك شرق أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:12
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 87%

روسيا تسجل أكثر من 152 ألف إصابة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:20
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 99%

أوستابنكو تدخل نادي الـ15 الأوليات والكاراس نادي العشرين

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:08
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 89%

"القبس": السيسي وتبون يزوران الكويت غدا الثلاثاء

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:15
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 98%

لوكاشينكو: سأكون أول من يمضي إلى الحرب إذا دعت الضرورة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 15:16:17
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 91%

تحميل تطبيق المنصة العربية