هوراس ولپول
The Right Honourable The Earl of Orford Horace Walpole | |
---|---|
هوراس والپول، بريشة جوشوا رينولدز 1756 معرض اللوحات الوطني، مجموعة لندن . | |
عضوthe British Parliament عن King's Lynn | |
في المنصب 25 February 1757 – 16 March 1768 Serving with Sir John Turner, 3rd Baronet | |
سبقه | Horatio Walpole (the elder) |
خلفه | Thomas Walpole |
عضوthe British Parliament عن Castle Rising | |
في المنصب 21 May 1754 – 25 February 1757 Serving with Thomas Howard | |
سبقه | Robert Knight |
خلفه | Charles Boone |
عضوthe British Parliament عن Callington | |
في المنصب 12 June 1741 – 18 April 1754 Serving with Thomas Copleston (1741–1748) Edward Bacon (1748–1754) | |
سبقه | Isaac le Heup |
خلفه | John Sharpe |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
Horatio Walpole سبتمبر 24, 1717 لندن, إنگلترة, UK |
توفي | مارس 2, 1797 ميدان بركلي، لندن، إنگلترة، المملكة المتحدة |
(عن عمر 79 عاماً)
المدفن | St Martin Churchyard, Norfolk, United Kingdom |
الحزب | Whig |
الوالدان | روبرت والپول وكاثرن شورتر |
الإقامة | Strawberry Hill, London |
الجامعة الأم |
Eton College King's College, Cambridge |
المهنة | محرر، سياسي |
الدين | Anglicanism |
التوقيع |
هوراس ولبول Horace Walpole (ع. 1717 - ) سياسي ومحرر إنجليزي.
نطق "هذه الدنيا ملهاة لمن يفكرون، ومأساة لمن يشعرون"(19) لذلك تفهم حتى يبتسم للحياة، بل حتى يداعب نقرسه. وقد أرخ لجيله، ولكنه غسل يديه منه. كان ابناً لرئيس وزارة، ولكن السياسة لم تلذه. وكان يعشق النساء، من فاني بيرني إلى أرقى الغراندوقات، ولكنه أبى حتىقد يكون له زوجة منهن، ولا خليلة (على قدر فهمنا). تفهم الفلسفة ولكن كان رأيه في الفلاسفة أنهم لعنة القرن ومصدر إزعاجه. محررة وحيدة فقط أحب بها إعحاباً بغير تحفظ لسلوكها المهذب وفنها الذي لا تكلف فيه-وتلك هي مدام دسفينييه، وهي وحدها التي حاول محاكاتها؛ وإذا كانت رسائله لم تظفر بفتنتها ورشاقتها ومرحها، فإنها غدت أكثر كثيراً من رسائلها تاريخاً يومياً حياً للعصر الذي خطت فيه؛ ومع أنه سماها حوليات مستشفى المجاذيب(20)، فإنه خطها بعناية، أملاً في حتى يمنحه بعضها ركناً في ذاكرة الناس؛ ولا غرو، فحتى الفيلسوف الذي راض نفسه على الفناء يشق عليه الرضى بالنسيان.
النشأة: 1717-1739
وكان هوراشيو(وهواسمه الذي عمد به في 1717) أصغر أبناء خمسة ولدوا للسر روبرت ولبول، رئيس الوزارة الشجاع الذي ضحى بسمعته لأنه آثر السلام على الحرب، ولكنه لم يكد يؤذيها بإيثاره الزنا على الاكتفاء بزوجة واحدة(21). ولعل المتقولين نسبوا هوراس حيناً لأب آخر انتقاماً لزوجته الأولى، وهوكار، لورد هرفي، أخوالرجل المخنث جون، لور هرفي الإكورثي-الذي اتهم السر روبرت بمحاولة إغواء الليدي هرفي(22). وفي هذه المسائل من التعقيد ما لا يسمح بإصدار الحكم عليها في الحاضر، وحسبنا حتى نقول حتى هوراس نشئ دون حتى يرميه أقاربه بنسب منحرف. وقد عامله رئيس الوزراء بما يعامل به الرجل المشغول ولده من عدم المبالاة، أما أمه فقد "دللته" (كما يروى) بـ "ولع شديد"(23) وكان صبياً رائع الحسن، يلبس لباس الأمراء، ولكنه كان هشاً خجولاً، حساساً كأنه بنت. وحين ماتت أمه (1737) خشي كثيرون حتى يموت الفتى ذوالعشرين ربيعاً حزناً عليها. وسرى عنه السر روبرت بوظائف حكومية شريفة تفي بنفقات ولده على الثياب الفاخرة، والعيش الأنيق، ومجموعة التحف الغالية وأضمر هوراس الخصومة لأبيه إلى آخر حياته، ولكنه كان يدافع عن سياسته دائماً.
وحين بلغ العاشرة أوفد إلى إيتن حيث تفهم اللاتينية والفرنسية وصادق الشاعر جراي. وفي السابعة عشرة التحق بكنجز كولدج بكمبردج، وهناك تفهم الإيطالية وتشرب الربوبية من كونيرز مدلتن. وفي الثانية والعشرين انطلق مع جراي في رحلة يجوبان فيها إيطالية وفرنسا دون ان ينال درجة جامعية. وبعد حتى طوفا قليلاً استقر خمسة عشر شهراً في فيلا بفلورنسة ضيفين على القائم بالأعمال البريطاني السر هوراس مان. ولم يلتق ولبول ومان بعدها قط، ولكنهما ظلا يتراسلان طوال الخمس والأربعين السنة التالية (1741-85). وفي ريدجواميليا تشاجر جراي وولبول، لأن هوراس كان قد دفع جميع نفقات إقامتهما، ولم يستطع الشاعر حتى يغتفر مظاهر الاحترام الشديد التي كان يختص بها ابن الرجل الذي يحكم إنجلترا. ولام هوراس نفسه على هذا الوضع وهويستحضر تلك الفترة "كنت صغيراً جداً، شديد الولع بملاهيّ... شديد الانتشاء بالتدليل، والغرور، وغطرسة منصبي.. بحيث تعذر علي الاهتمام والإحساس بمشاعر إنسان حسبته أدنى مني مقاماً، إنسان يخجلني حتى أقول إنني كنت أعهد أنه مدين لي بفضل"(24). وافترقا، وكاد ولبول يموت من الندم أومن التهاب اللوزتين المتقيح، ورتب رحلة العودة لجراي. ثم تصالحا في 1745، وطبعت معظم قصائد جراي في مطبعة ولبول بستروزي هل. وجلس ولبول في هذه الفترة إلى الرسامة روزاليا كاربيرا لتصويره في لوحة جميلة بالباستيل.
الجولة الكبرى: 1739–1741
السيرة النيابية المبكرة: 1741–1754
وقبل حتى يصل ولبول إلى إنجلترا (12 ديسمبر 1741) كان قد أنتخب عضواً في البرلمان. وهناك ألقى خطاباً متواضعاً لم يجد فتيلاً ضد المعارضة التي كانت جادة في إنهاء عهد وزارة أبيه الطويل الرخي. وظل يعاد انتخابه بانتظام حتى 1767 حين انسحب مختاراً من ميدان السياسة النشيطة. وكان بوجه عام يؤيد برنامج الهوجز التحرري: يقاوم توسيع السلطة الملكية، ويوصي بحل وسط مع ولكس، ويندد بالرق (1750) قبل حتى يولد ولبرفورس بتسع سنين. وقد عارض في تحرير الكاثوليك الإنجليز سياسياً بحجة حتى "البابويين والحرية نقيضان"(25). ورفض حجة الأمريكيين ضد قانون الدمغة(26)، ولكنه دافع عن مطالبة المستعمرات الأمريكية بالحرية، وتنبأ بأن أوج الحضارة القادم سيكون في أمريكا(27). وخط (1786) يقول "من غير ميكيافللي يستطيع الزعم بأن لنا ظل حق في شبر من الأرض في الهند؟"(28)وقد أبغض الحرب، فلما أفلح الإخوان مونجولفييه في الطيران بالبالون لأول مرة (1783) تنبأ في فزع بانتشار الحرب إلى الجووخط يقول "أرجوألا تكون هذه الشهب الميكانيكية غير لعب للفهماء أوالعاطلين، وألا تحول إلى آلات تدمير للنوع الإنساني، كما هي الحال في كثير من الأحيان في تحسينات الفهم أوكشوفه"(29).
ربوة الفراولة
ثم قرر حتى ينفق وقته في الريف حين عثر نفسه في الأغلب الأعم يقف مع الجانب الخاسر. وعليه ففي 1747 استأجر خمسة أفدنة وبيتاً صغيراً قرب تويكنام. وبعد عامين اقتنى هذا الملك، وحول البناء إلى الطراز القوطي الحديث-كما رأينا. وفي هذه القلعة التي طبعها بطابع القصر الوسيط جمع شتى التحف المتفردة فناً أوتاريخاً، وما لبث حتى استحال بيته متحفاً يحتاج إلى قائمة بمحتوياته. ووضع في حجرة مطبعة، وطبع فيها أربعة وثلاثين كتاباً بما فيها خطه طباعة أنيقة. وقد طلع على القراء-من ستروبري في أكثر الأحايين-بخطاباته الباقية إلى اليوم وعددها 3.601 وكان له مائة صديق، تشاجر معهم كلهم تقريباً، ثم تصالح، وكان لطيفاً بقدر ما جاز به مزاجه العصبي المرهف. وكان يخرج الخبز واللبن جميع يوم للسناجيب التي تتودد إليه. وكان يرعى وظائفه الشرفية ويسعى للمزيد منها، ولكن حين فصل ابن خاله هنري كونواي من وظيفته اقترح ولبول حتى يقتسم دخله معه.
وكان فيه ألف عيب، حشدها ماكولي بتفصيل كثير في منطق ذكي جائر. لقد كان ولبول مغروراً، نقياً، كتوماً، هوائياً، فخوراً بأجداده، مشمئزاً من أقاربه. وكانت فكاهته تنحوإلى الهاتى المقذع. وقد حمل إلى قبره، وفي التواريخ التي خطها، احتقاره لكل الذين شاركوا في خلع أبيه. وكثيراً ما عنف في تحامله، كما نرى في أوصافه لليدي بومفريت(30) أوالليدي ماري ورتلي منتاجيو(31). وقد نحا به جسده الهش إلى طبيعة تشبه طبيعة الهاوي السطحي. وإذا كان ديدرو، في تعبير سانت بوف المنيرة، أكثر الفرنسيين جميعاً ألمانية، فإن ولبون كان أكثر الإنجليز جميعاً فرنسية.
وكان صريحاً شجاعاً في الإعراب عن ميوله وآرائه غير المألوفة؛ ففرجل في رأيه مضجر، ومن باب أولى رتشاردسن وستيرن. ونطق عن دانتي أنه "مثودي في مستشفى المجاذيب"(32) وتظاهر بأنه يحتقر جميع المؤلفين، وأصر كما أصر كنجريف على أنه يخط كما يخط جنتلمان لمزاجه، لا كأديب أجير يعتمد على ترويج كلامه. ومن ثم نراه يخط لهيوم قائلاً: "أنت تفهم أننا في إنجلترا نقرأ خط المؤلفين ولكن ندر حتى نعبأ بهم أولعلنا لا نعبأ بهم إطلاقاً. ونحن نراهم قد نالوا جزاء كافياً إذا راجت خطهم، ثم نهجرهم من طبيعة الحال لكلياتهم وإنغمارهم، وبهذه الطريقة لا يزعجنا غرورهم وسلاطتهم... وأنني، وأن أحد المؤلفين، يجب حتى أعترف بأن هذا المسلك كعقول جداً، لأننا في الحق قبيل لا نفع فيه إطلاقاً"(33).
ولكنه هوأيضاً. باعترافه-كان مؤلفاً، مغروراً مفرط الإنتاج. وإذ أحس الضجر في قلعته، فقد راح ينقب في الماضي كأنه يبغي الغوص بجذور عقله في أغنى طبقات تربته. فوضع "كتالوجاً بمؤلفي إنجلترا الملكيين والنبلاء" (1758)-فنبلهم يغتفر لهم اشتغالهم بالتأليف، ورجال من الطراز الأول مثل بيكون وكلارندن يمكن حتىقد يكونوا أهلاً لأن يسلكوا في هذه الطائفة. وطبع ثلاثمائة نسخة وزع معظمها هدايا، وغامر درسلي بطبعة من ألفي نسخة، فبيعت بسرعة، واتىت لوبول بشهرة لا بد أنها جعلته ينكس رأسه خجلاً. ثم ضاعف خزيه بخمسة مجلدات عن "نوادر عن التصوير في إنجلترا" (1762-71) وهي تصنيف شائق ظفر بتقريظ من جبون.
ثم ألف رواية غرامية تحت للعصر الوسيط كأنه يتخفف من هذه التآليف الفهمية المجهدة، واسم الرواية "قلعة أوترانتو" (1764)، وقد أصبحت أما لألف سيرة تروي عجائب وأحوالاً خارقة. وقد جمع بين الأسرار الغامضة والتاريخ في "الشكوك التاريخية حول حياة الملك رتشارد الثالث وملكه" فمضى كما مضى آخرون بعده إلى حتى رتشارد قد اخترت عليه الرواية المتواترة وشكسبير؛ وقد وصف هيوم وجبون حججه بأنها غير مقنعة، ولكن ولبول راح يرددها حتى مماته. ثم تحول إلى أحداث عهدها فهم خبير، فخط مذكرات عن حكمي جورج الثاني وجورج الثالث، وهي مذكرات منيرة ولكنها متحيزة، نظر فيها إلى جيله بمنظار أسود لأنه كان حبيس تغرضاته: "وزراء غادرون، وأدعياء للوطنية، وبرلمانات مسايرة، وملوك غير معصومين"(34). "أنني أرى وطني يسير إلى الخراب، وما من إنسان فيه من العقل ما يحمله على إنقاذه"(35) وقد خط هذا الكلام عام 1768، حين كان شاتام قد خلق لتوه الإمبراطورية البريطانية. وبعد أربعة عشر عاماً، حين بدا حتى الملك واللورد نورث سيد مرانها، خلص ولبول إلى هذه النتيجة "أننا منحطون انحطاطاً تاماً في جميع ناحية، وهذا في ظني حال جميع الدول المتهاوية"(36)وبعد جيل هزمت الجزيرة الصغيرة نابليون. وقد بدا النوع الإنساني كله لولبول معرض وحوش "فيه حيوانات قميئة، قصيرة الأجل... مضحكة"(37)ولم يجد في الدين أي عزاء. وقد أيد الكنيسة الرسمية لأنها تساند الحكومة التي تدفع له رواتبه الشرفية ولكنه لم يخف أنه ملحد(38)"بدأت أرى حتى الحماقة مادة، ولا يمكن تدميرها. فإذا قضيت على شكلها، اتخذت شكلاً آخر"(39).
وظن في استطاعته العثور على شيء يحفزه في فرنسا (سبتمبر 1765). وفتحت له جميع الأبواب، فرحبت به مدام دودفان بديلاً عن دالمبير. وكانت في الثامنة والستين، وولبول في الثامنة والأربعين، ولكن فارق السن اختفى حين التقت روحهما المتقاربتان في تبادل رقيق اليأس. وسرها حتى تجد ولبول موافقاً على معظم ما نطقه فولتير، ولكنه يود لوأحرق حياً ليمنعه من قوله، لأنه كان يرتعد فرقاً حين يفكر فيما يحيق بحكومات أوربا إذا انهارت المسيحية. وقد انتقص من قدر فولتير، ولكنه سخر من روسو. وهذه الرحلة إلى باريس هي التي خط فيها الخطاب الذي زعم حتى كتابه هوفردريك الأكبر، ويدعوروسوللذهاب إلى برلين والاستمتاع بالمزيد من الاضطهادات. "لقد انتشرت النسخ كأنها الحريق، وهأنذا أصبحت موضة سرت في المجتمع"(40) وقد خلف هيوم شخصية تتهافت عليها الصالونات. وتفهم حتى يحب إثارة باريس المرحة القاسية، ولكن كان عزاء له حتى يجد "الفرنسيين أحقر منا نحن (الإنجليز) عشر مرات"(41).
وبعد حتى عاد إلى وطنه (في أبريل 1766) بدأ تراسله الطويل مع مدام دودفان. وسنرى فيما بعد كيف من الممكن أن أقلقه الخوف من حتى تجعله محبتها له هزءاً، ومع ذلك فأغلب الظن حتى رغبته في حتى يراها من حديث هي التي حملته على العودة إلى باريس في 1767 و1769 و1771 و1775. وقد أنساه حبها عمره، غير أم موت جراي (30 يوليو1771) ذكره بفنائه هو. ولكنه أدهش نفسه بأن عمر حتى 1797. ولم تكن له هموم مالية، فدخله في 1784 كان 8.000 جنيه (200.000 دولار؟) في السنة(42)، وفي 1796 ورث لقب اللورد أكسفورد. ولكن النقرس الذي أبتلى به منذ كان في الخامسة والعشرين ظل ينغص عليه عيشه إلى النهاية. ونقرأ حتى كتلاً متجمعة من "الطباشير" كانت أحياناً تتفجر من أصابعه(43). وبات هزيلاً معوق الحركة في سنواته الأخيرة، وأقتضت حالته حتى يحمله الخدم أحياناً من حجرة إلى حجرة، ولكنه واصل العمل والكتابة، وكان الزائري إذا ألموا به يعجبون لبريق الاهتمام في عينيه، وليقظة مجمالاته، ومرح حديثه، ونشاط ذهنه وصفائه. وكان كبار القوم يلمون به جميع يوم تقريباً ليروا بيته المشهور ومجموعة تحفه المتنوعة، ومنهم هانا مور في 1786، والملكة شارلوت في 1795.
السنوات الأخيرة: 1788–1797
ولكن رحيله عن هذه الدنيا لم يكن في ستروبري هل، بل في بيته اللندني بميدان باركلي، وكان ذلك في 2 مارس 1797 في عامه الثمانين. ويبدوأنه كان نادماً على احتواء مذكراته ورسائله لكثير من الفقرات اللاذعة، لذلك أمر بأن تحبس مخطوطاته في صندوق لا يفتح "حتى يطالب بفتحه ايرل ولد جريف الأول عند بلوغه الخامسة والثلاثين"(44) وعليه لا تنشر المذكرات إلا في عام 1822 أوبعده، حينقد يكون جميع الذين قد يتأذون منها قد فارقوا الحياة. وقد نشرت بعض الرسائل في 1778، ومزيد منها في 1818 و1820 و1840 و1857... وفي العالم القارئ للإنجليزية طولاً وعرضاً رجال ونساء قرأوا جميع حدثة وردت في تلك الرسائل، وهم يقدرونها فيما يقدرون من أبهج ما خلفه القرن المنير من تراث.
أعماله
- الأعمال الرئيسية
- (1762)
- The Castle of Otranto (1764)
- The Mysterious Mother (1768)
- Historic Doubts on the Life and Reign of Richard III (1768)
- On Modern Gardening (1780)
- A Description of the Villa of Mr. Horace Walpole (1784)
- Hieroglyphic Tales (1785)
Formal titles from birth to death
- Mr Horace Walpole (1717–1741)
- Mr Horace Walpole, MP (1741–1742)
- The Hon. Horace Walpole, MP (1742–1768)
- The Hon. Horace Walpole (1768–1791)
- The Rt Hon. The Earl of Orford (1791–1797)
جمعية والپول
The Walpole Society was formed in 1911 to promote the study of the history of British art. Its headquarters is located in the Department of Prints and Drawings at The British Museum and its Director is Simon Swynfen Jervis, FSA.
الهامش
المراجع
- Gwynn, Stephen. The Life of Horace Walpole (1932) online
- Frank, Frederick, "Introduction" in The Castle of Otranto.
- Haggerty, George. "Queering Horace Walpole". SEL 1500–1900 46.3 (2006): 543–562
- Hiller, Bevis. findarticles.com Who's Horry now?.[]The Spectator, 14 September 1996
- Ketton-Cremer, R.W. Horace Walpole: A Biography London:Methuen, 1964
- Paul Langford, ‘Walpole, Horatio, fourth earl of Orford (1717–1797)', Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, 2004; online edn, May 2011, accessedثمانية August 2011.
- Legouis, Emile. A History of English Literature. Trans. Louis Cazamian. New York: The Macmillan Company, 1957.
- Mowl, Timothy. Horace Walpole: The Great Outsider. London: Murray, 1996. ISBN 0-7195-5619-8
- Norton, Rictor (Ed.), "A Sapphick Epistle, 1778". Homosexuality in Eighteenth-Century England: A Sourcebook. 1 December 1999, updated 23 February 2003 <https://web.archive.org/web/20070613220104/http://www.infopt.demon.co.uk/sapphick.htm> Retrieved on 2007-08-16
- Smith, W.H. "Horace Walpole's Correspondence." The Yale University Library Gazette 58.1/2 (1983): 17–28. online
- Watt, James. "Gothic" in The Cambridge Companion to English Literature 1740–1830 ed. Thomas Keymer and Jon Mee, 119–138. Cambridge: Cambridge University Press, 2004.
- Verberckmoes, Johan (2007). Geschiedenis van de Britse eilanden. Leuven: Uitgeverij Acco Leuven. ISBN .
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Horace Walpole, 4th Earl of Orford. |
- Horace Walpole at the Eighteenth-Century Poetry Archive (ECPA)
- The Literary Encyclopedia.
- أعمال من Horace Walpole في مشروع گوتنبرگ
- The Letters of Horace Walpole, Volume 1 (1735–1748)
- The Letters of Horace Walpole, Volume 2 (1749–1759)
- The Letters of Horace Walpole, Volume ثلاثة (1759–1769)
- The Letters of Horace Walpole, Volume أربعة (1770–1797)
- Letters of Horace Walpole, Volume I (1736–1764)
- Letters of Horace Walpole, Volume II (1764–1795)
- The Castle of Otranto
- خطأ لوا في وحدة:Internet_Archive على السطر 573: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
- Works by هوراس ولپول at LibriVox (public domain audiobooks)
- The Friends of Strawberry Hill
- The Twickenham Museum – Horace Walpole[]
- "The Walpole Cabinet". Furniture. Archived from the original on 1 July 2007. Retrieved 12 August 2007.
- Horace Walpole at the National Portrait Gallery, London
- "The Walpole Society". Retrieved 2013-04-04.
- "THE VIEW FROM STRAWBERRY HILL: Horace Walpole and the American Revolution"
- Horace Walpole Correspondence | Lewis Walpole Library, Yale University
- نطقب:UK National Archives ID
- نطقب:LCAuth
پرلمان بريطانيا العظمى | ||
---|---|---|
سبقه Thomas Copleston Isaac le Heup |
Member for Callington 1741–1754 مع: Thomas Copleston (1741–1748) Edward Bacon (1748–1754) |
تبعه Sewallis Shirley John Sharpe |
سبقه The Lord Luxborough Thomas Howard |
Member for Castle Rising 1754–1757 مع: Thomas Howard |
تبعه Thomas Howard Charles Boone |
سبقه Sir John Turner, Bt Horatio Walpole |
Member for Kings Lynn 1757–1768 مع: Sir John Turner, Bt |
تبعه Sir John Turner, Bt Thomas Walpole |
Peerage of Great Britain | ||
سبقه George Walpole |
Earl of Orford 1791–1797 |
Extinct |
Baron Walpole 1791–1797 |
تبعه Horatio Walpole |