جيمس ماتـِس James Mattis
قائد للولايات المتحدة
في المنصب 11 أغسطس 2010 – 22 مارس 2013
الرئيس	باراك أوباما
سبقه	John Allen (مؤقت)
خلفه	لويد أوستن
قائد للولايات المتحدة
في المنصب 9 نوفمبر 2007 – 11 أغسطس 2010
الرئيس	جورج و. بوش باراك أوباما
سبقه	لانس سميث
خلفه	Keith Huber (مؤقت)
Supreme Allied Commander of Transformation
في المنصب 9 نوفمبر 2007 –ثمانية سبتمبر 2009
سبقه	لانس سميث
خلفه	ستيفان أبريال
تفاصيل شخصية
وُلِد	(1950-09-08) سبتمبر 8, 1950 (age 69) پولمان، واشنطن، الولايات المتحدة
الحزب	مستقل
الجامعة الأم	جامعة واشنطن الوسطى (BA)
الخدمة العسكرية
الكنية	"Chaos" (callsign) "Warrior Monk" "Mad Dog Mattis"
الولاء	الولايات المتحدة
الخدمة/الفرع	مشاة البحرية الأمريكية
سنوات الخدمة	1969–2013
الرتبة	جنرال
قاد	القيادة الوسطى للولايات المتحدة U.S. Joint Forces Command Supreme Allied Commander Transformation I Marine Expeditionary Force U.S. Marine Forces Central Command Marine Corps Combat Development Command 1st Marine Division 7th Marine Regiment 1st Battalion, 7th Marines
المعارك/الحروب	حرب الخليج غزوأفغانستان Iraq War  • غزوالعراق  • معركة الفلوجة الأولى  • معركة الفلوجة الثانية

جيمس ن. ماتـِس James N. Mattis (وُلِدثمانية سبتمبر 1950) هوجنرال مارينز متقاعد كان آخر منصب عسكري شغله هوالقائد الحادي عشر للقيادة الوسطى من 11 أغسطس 2010 إلى 22 مارس 2013.

عُرف عن ماتس أنه نفـّذ استراتيجية COIN. قبل الرئيس أوباما عيّنه ليحل محل الجنرال پترايوس في 11 أغسطس 2010، وقبل ذلك قاد قيادة القوات المشهجرة للولايات المتحدة منتسعة نوفمبر 2007 إلى أغسطس 2010 وعمل في نفس الوقت NATO's القائد الأعلى لحلفاء التحول منتسعة نوفمبر 2007 إلىثمانية سبتمبر 2009. وقبل ذلك، قاد القوة الاستطلاعية البحرية 1، القيادة المركزية لقواة مشاة البحرية الأمريكية، والفرقة البحرية الأولى أثناء حرب العراق.

في 1 ديسمبر 2016، الرئيس المنتخب دونالد ترمپ أعرب حتى ماتيس مرشحاً لمنصب وزير الدفاع الأمريكي في الادارة القادمة. كوزير للدفاع، أكد ماتس التزام الولايات المتحدة بالدفاع عن الحليف القديم، كوريا الجنوبية، عند بداية أزمة كوريا الشمالية. كمعارض للتعاون المقترح مع روسيا في القضايا العسكرية، كثيراً ما يشدد ماتس على حتى روسيا تشكل تهديداً على النظام العالمي. أعرب ماتيس في بعض الأحيان عن عدم موافقته على سياسات معيةن لإدارة ترمپ، معارضاً الانسحاب المقترح من الاتفاق النووي الإيراني، وانتقد خفض الميزانية الذي يعوق القدرة على متابعة آثار التغير المناخي. في 20 ديسمبر 2018، قدم ماتس استنطقته، لتصبح سارية من 28 فبراير 2019، بعد فشله في إقناع ترمپ بإعادة النظر في قراره الذي اتخذه في اليوم السابق والمتعلق بسحب القوات الأمريكية الباقية من سوريا.

حياته العسكرية

بدأ ماتيس مساره العسكري في قوات المارينز وعمره لما يتجاوز 18. خدم طوال حياته داخل الجيش، وترقى في المناصب حتى أصبح رئيسا للقيادة المركزية برتبة جنرال، قبل حتى يعين وزيرا للدفاع عام 2016. قاد عدة وحدات عسكرية في مناطق متعددة من العالم، لكن عام 1991 شكل نقلة فاصلة في حياة ماتيس عندما شارك في الحرب ضد العراق قائدا للقوات القتالية.

حرب الخليج

حرب أفغانستان

شارك ماتيس في غزوأفغانستان عام 2001 حيث تم قصف القرى والمدن بمختلف أنواع الأسلحة، ما خلف مقتل وجرح الآلاف.

حرب العراق

وعام 2003 كان ماتيس من الذين شاركوا في غزوالعراق وإسقاط نظام صدام حسين. وعهد بقيادته للقوات الأميركية والبريطانية التي هاجمت الفلوجة عام 2004 لدفع المقاومة بها للاستسلام، بينما وصفت بأنها "حرب إبادة" تعرضت لها المدينة. وعلى إثر تلك المعركة حمل ماتيس لقب "الكلب المسعور".

وخلال المعارك بالعراق، ترسخ هذا اللقب بقرارات اتخذها ماتيس وصفت بالدموية، بينها إصداره أمرا بقصف منزل بقرية عراقية يضم "مشتبها به" ليتبين بعدها حتى البيت كان به حفل زفاف، وقد أسفر القصف عن مقتل 42 شخصا بينهم نساء وأطفال. ونقلت عنه وسائل إعلام قوله إذا مناقشة قصف المنزل من عدمه تطلبت منه ثلاثين ثانية فقط.

كما عهد ماتيس بتصريحاته المثيرة التي تجد لها صدى وسط الجنود الأميركيين، بينها مثلا ما أعربه عام 2005 في حلقة نقاش حول حركة طالبان أنه "من الممتع إطلاق النار على الناس". غير أنه حاول لاحقا التخفيف من حدة تصريحاته لتجنب ردود العمل الشعبية الغاضبة، حيث حذر من اغتال المدنيين، مشروحا حتى ضبط النفس أثناء الحروب يفوت الفرصة على المتطرفين مثل تنظيم القاعدة.

قيادة القوات المشهجرة الأمريكية

القيادة المركزية

عين عام 2007 رئيسا لقيادة القوات المشهجرة الأميركية، ثم اختير لاحقا عام 2010 رئيسا للقيادة العسكرية الوسطى، وأشرف على الحروب في جميع من أفغانستان والعراق وسوريا واليمن. وقد أحالته إدارة أوباما للتقاعد عام 2013 بسبب مخاوف حول تحمسه "أكثر من اللازم" للقاءة عسكرية مع إيران.

حياته المدنية

وزيراً للدفاع

في 20 نوفمبر 2016، نطق الرئيس المنتخب دونالد ترمپ أنه كان يفكر في تعيين ماتس في منصب وزير الدفاع الأمريكي. Trump met with Mattis for a little over one hour in Bedminster, New Jersey. He later stated on Twitter, "General James "Mad Dog" Mattis, who is being considered for Secretary of Defense, was very impressive yesterday. A true General's General!"

عين ترمب ماتيس وزيرا للدفاع يوم 1 ديسمبر/كانون الأول 2016 في مخالفة بارزة لتقليد أميركي قديم يقضي بتعيين مدني وزيرا للدفاع. وبهذا التعيين، يصبح ماتيس ثاني جنرال يتولى هذا المنصب منذ 66 عاما. وخلال تجمع حاشد مع أنصاره في سينسيناتي بولاية أوهايو، أشاد ترمب بماتيس واعتبره "واحدا من الجنرالات العظماء" وأضاف الرئيس المنتخب "سنعيّن الكلب المسعور ماتيس وزيرا للدفاع". وتوجد أمام إدارة ترمب عقبة قانونية بارزة قبل إمكانية تعيين ماتيس في هذا المنصب المهم، حيث إذا القانون الأميركي يشترط بقاء أي ضابط متقاعد خارج الخدمة لمدة لا تقل عن سبع سنوات قبل حتى يتولى منصب وزير الدفاع. ويتوجب على الكونگرس -الذي يسيطر عليها الجمهوريون بعد انتخابات 2016- الموافقة على تجاوز شرط المدة كي يتمكن ماتيس من استلام المنصب.

آراؤه السياسية

عملية السلام الإسرائيلية-الفلسطينية

Mattis supports a two-state solution model for Israel-Palestinian peace. He says the current situation in Israel is “unsustainable” and argues that the settlements harm prospects for peace and could theoretically lead to an apartheid-like situation in the West Bank. In particular, he believes the lack of a two-state solution is upsetting to the Arab allies of America, which weakens US esteem amongst its Arab allies. Mattis strongly supports John Kerry on the Middle East peace process, praising Kerry for being "wisely focused like a laser-beam" towards a two-state solution.

يرى البعض حتى لماتيس موقفا سلبيا من المستوطنات الإسرائيلية التي يرى فيها عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام في فلسطين المحتلة، كما يعتبر من أنصار حل الدولتين.

إيران والحلفاء العرب

لماتيس موقف سلبي من إيران ودورها في المنطقة الذي يعتبره أخطر من دور تنظيم الدولة الإسلامية.

يؤمن ماتس بأن إيران هي الخطر الرئيسي لاستقرار الشرق الأوسط، قبل القاعدة وداعش. ويقول ماتس: "أعتبر داعش مجرد حجة لإيران كي تستمر في شرها. إيران ليست عدولداعش. فلديهم الكثير مما يمكنهم كسبه من الاضطراب الذي تخلقه داعش في المنطقة." On the Iran nuclear deal, although he sees it as a poor agreement, he believes there is now no way to tear it up, saying: "We are just going to have to recognize that we have an imperfect arms control agreement. Second, that what we achieved is a nuclear pause, not a nuclear halt". Mattis argues that the nuclear inspections may fail to prevent Iran from seeking to develop nuclear weapons, but that "[i]f nothing else at least we will have better targeting data if it comes to a fight in the future." Additionally, he criticizes President Barack Obama for being naive about Iranian intentions and Congress for being “pretty much absent” on last year’s nuclear deal. Mattis' views on Iran were speculated to have been the reason he was fired by President Obama.

ويمتدح ماتس صداقة الحلفاء الإقليميين للولايات المتحدة مثل الأردن والإمارات العربية المتحدة. He has criticized Barack Obama and Donald Trump for their view of seeing allies as 'free-loading', saying: "For a sitting U.S. president to see our allies as freeloaders is nuts." He has cited the importance of the United Arab Emirates and Jordan as countries that wanted to help, for example, in filling in the gaps in Afghanistan. He has criticized current defense strategy as giving “the perception we’re pulling back” from US allies. وقد أكد على حاجة الولايات المتحدة لتقوية روابطها مع أجهزة المخابرات الحليفة، وخصوصاً أجهزة المخابرات في الأردن ومصر والسعودية. In 2012, Mattis argued for providing weapons to Syrian rebels, as a way to fight back against Iranian proxies in Syria.

روسيا

Speaking at a conference sponsored by The Heritage Foundation in Washington in 2015 Mattis stated that he believed that Russian President Vladimir Putin's intent is "to break NATO apart." Mattis has also spoken out against (what he believed to be) Russia’s expansionist or bellicose policies in Syria, Ukraine and the Baltic states. Mattis also believes that Donald Trump’s conciliatory statements toward Russia are ill informed.

الصين

في 28 يونيو2018، استقبل الرئيس الصيني شي جن‌پنگ وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتـِس. وهذا وقع فائق الأهمية، فتأثير ماتس على السياسة الخارجية الأمريكية لا يدانيه تأثير آخر. الإعلام الصيني ممتعض من نتائج اللقاء. الطرفان لم يتطرقا للحرب التجارية، وناقشا أربع قضايا:

1. بحر الصين الجنوبي: خلاف حاد، بدون تهدئة. شي نطق: لن نفرط في بوصة من الأرض أوالبحر هجرها لنا أجدادنا. ماتس أصر حتى الصين أقامت جزرا وقواعد في مياه دولية.
2. تايوان: الصين كررت موقفها حتى تايوان هي مقاطعة صينية مارقة، ويجب (على أمريكا) عدم تزويدها بالسلاح.
3. كوريا الشمالية: أمريكا تصر على نزع السلاح النووي، والصين تصر على التفاوض والوئام.
4. أفغانستان: أمريكا ترغب من الصين حتى تموّل مشاريع تنموية في أفغانستان للحد من سطوة طالبان. موقف الصين (غير الرسمي): من يكسر شيء عليه دفع ثمنه.

الحياة الشخصية

Mattis is a graduate of the U.S. Marine Corps Amphibious Warfare School, U.S. Marine Corps Command and Staff College, and the National War College. Mattis is also noted for his intellectualism and interest in the study of military history and world history, with a personal library that once included over 7,000 volumes, and a penchant for publishing required reading lists for Marines under his command. Mattis is a life-long bachelor, who has never been married and has no children. He is nicknamed "The Warrior Monk" because of his bachelor life, and the fact he devoted his life to studying and fighting war. He is known for the intellectual rigor he puts on his Marines and his belief in risk-management, and in the need for troops under his command to read widely about the cultural norms and history of the area they are sent to, as he himself does. Before deploying to Iraq, Mattis ensured his troops were given courses on Arab culture and cultural sensitivity classes.

اشتهر ماتيس بعشقه لقراءة الخط، وتقول صحف أميركية إذا مخطته تضم نحوسبعة آلاف كتاب. واشتهر كذلك بشخصيته الصارمة. وتذكر تقارير إعلامية حتى ماتيس يقتبس كثيرا من حديثه وخططه من قادة عسكريين بارزين بينهم صن تسووغرانت وجورج باتون وشكسبير، وحتى الكتاب المقدس. وتضيف حتى ماتيس كثيرا ما يصطحب إلى المعركة كتابا يضم مقتطفات من الإمبراطور والفيلسوف الروماني ماركوس أورليوس.

الأوسمة العسكرية

Mattis's decorations, awards, and badges include:

الجوائز المدنية

Mattis's civilian awards include:

• 2009 – Center for National Policy's Edmund S. Muskie Distinguished Public Service Award
• 2010 – Atlantic Council's Distinguished Military Leadership Award.
• 2013 – World Affairs Council of Greater Hampton Roads "Ryan C. Crocker Global Citizen of the Year" Award
• 2014 – Marine Corps University Foundation Semper Fidelis Award
• 2014 – Washington College honorary doctor of laws degree

في الثقافة الشعبية

• Mattis is portrayed by Robert John Burke in the 2008 HBO mini-series Generation Kill.

• Mattis's quote "Be polite, be professional, but have a plan to kill everybody you meet." was paid homage in the Meet the Sniper video for Team Fortress 2. The quote became "Be polite, be efficient, have a plan to kill everyone you meet."

انظر أيضاً

• List of United States Marine Corps four-star generals

ببليوگرافيا

الهامش

 This article incorporates public domain material from websites or documents of the United States Marine Corps.

وصلات خارجية