إيبك أونجون

إيبك أونجون
[[ملف:\|280x450px\|alt=صورة معبرة عن الموضوع إيبك أونجون]]

ولد	هجريا
المهنة	محررة هجرية
لغة المؤلفات	اللغة الهجرية
الجنسية	هجرية
الفترة	الأدب الهجري في العصر الجمهوري
الأعمال المهمة	ماذا لوكانت الحياة أكثر صعوبة على الشباب ،يا ترى؟ - كتاب سري لفتاة بالغة - من بين الأصدقاء - على أقدامهم - خطوة بخطوة في الحياة - هذه هي الحياة - الآن هوالوقت المناسب - وتستمر الحياة - عندما تمضى وتجري الأيام - ليتني كنت بدونك - حينما نجلس على مكان الحجارة - عصابة الأوغاد - أصدقاء الخطاب - أصدقاء المعسكر - السابعة عشر عاماً - وهج الصباح - الحياة هي بصيص - هذه هي حياتك - من فضلك فهمني - السلوكيات الحساسة
الجوائز المهمة	جائزة الكتاب المضىي - جوائز الخدمة المهنية - جائزة المرأة الناجحة - جائزة أنجح محررة بالعام - جائزة الفن كوركوفا الدولية
بوابة الأدب

تعد إيبك أونجون محررة هجرية.

تخرجت إيبك أونجون في عام 1961 من قسم الأدب بكلية البنات الأمريكية والذي يعد إسمها الحالي هو كلية روبرت. بدأت إيبك أونجون حياتها الأدبية بقيامها بالترجمة في مجلة " الأشقاء الحديثي الولادة " وذلك حينما كانت تدرس في المدرسة الثانوية. وفي عام 1980 أول رواية من أجل الأطفال لها بعنوان " أصدقاء الخطاب ". وهي تعد أول رواية لها قد خطتها من أجل الشباب البالغين السابعة عشر من عمرهم.ثم بعد ذلك قد إستخدمت إيبك أونجون قلمها في دراساتها في مجال الروايات من أجل جميع الشباب ، والتنمية دائماً من أجل الشباب وثقافة الحياة. وفي عام 1991 حازت إيبك أونجون على جائزة " الكتاب المضىي " في توياب. وقد منحتها نوادي توروس ، والبحر الأبيض وتارابيا روتاري جوائز " الخدمة المهنية " لعام 1995 – 1996 ، 2003 – 2004 و2006 وذلك بسبب الأعمال التي قامت بها من أجل الشباب. وفي عام 1998 أنٌتخبت كأنجح محررة بالعام وذلك إثر الإستفتاء الذي أجُري في هيئة المحلفين الشعبية وإشهجر به 250 ألف شخصاً بشركة أوريفليم. وفي عام 2009 قد منحها نادي إيتشيل سوروبتيميست " جائزة المرأة الناجحة ". وفي عام 2010 قد أعٌلن عن حتى المحررة الأكثر قراءة لخطها في المخطات هي إيبك أونجون وذلك في نتائج البحث بجمعية أمناء المخطات الهجرية. وفي عام 2012 حازت إيبك أونجون على جائزة " الفن كوكوروفا الدولية ". وتقدم إيبك أونجون خدمات للشباب وتجعلهم أولا يحبون القراءة والكتابة ثم بعد ذلك تتعاون مع الشباب مرة أخرى في حل مشاكلهم المعقدة في تلك الفترة. قد تزوجت إيبك أونجو وأنجبت طفلتين شابتين وواصلت حياتها الأدبية في مرسين حيث أنها قد أحبتها كثيراً. وقد أصدرت المحررة أخر كتاب لقرائها في عام 2013 بعنوان " ماذا لوكانت الحياة أكثر صعوبة على الشباب ،يا ترى؟ ".