الاتفاقية الكاملة حول البرنامج النووي الإيراني Comprehensive agreement on the Iranian nuclear program، هي موضوع الفترة الأخيرة من المفاوضات بين إيران وبلدان ق5+1 - الولايات المتحدة، روسيا، الصين، فرنسا، المملكة المتحدة وألمانيا - بالإضافة للاتحاد الأوروپي حول البرنامج النووي الإيراني.

الاتفاقية مبنية على اتفاقية جنيڤ المؤقتة حول البرنامج النووي الإيراني، الذي كان اتفاقًا مؤقتًا تأسست في 24 نوفمبر 2013، الذي فيه وافقت إيران على التخلي عن أجزاء من خطتها النووية لقاء حمل العقوبات المفروضة عليها. الاتفاقية المؤقتة فُعلّت على أرض الواقع في 20 يناير 2014. لاحقًا واقفت أطراف النقاش على تمديد مدة المفاوضات، وتم تحديد أول موعد نهائي لها في 24 نوڤمبر 2014، ولكن لاحقًا، عندما وصلت الأطراف لهذا الموعد مع استمرار النقاشات، تم تمديد الموعد لغاية 1 يوليو.2015

وافقت إيران في 2 أبريل 2015 على تطبيق القيود المفروضة على برنامجها النووي على الأقل لعقد من الزمن، وعلى الموافقة على التفتيشات الدولية لمراقبة تطبيق الاتفاقية. باللقاء، ستُحمل العقوبات الدولية طالما تقيِّد إيران بالشروط.

بموجب الاتفاقية، ستخفض إيران مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب بنسبة 98% وستخفض ما يقارب ثلثي عدد طارداتها لمدة خمسة عشر سنة على الأقل. فيما يخص الخمسة عشر سنة التالية، وافقت إيران ايضاً على عدم تخصيب اليورانيوم بأكثر من 3.67% أوبناء أي مرافق لتخصيب اليورانيوم أوالمياه الثقيلة. أنشطة تخصيب اليورانيوم ستقتصر على مرفق واحد يستخدم طاردات من الجيل الأول لعشر سنوات. المرافق الأخرى سيتم تحويلها لتجنب مخاطر الانتشار. لمراقبة والتحقق من امتثال إيران للاتفاقية، ستقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش منتظم لجميع المرافق النووية الإيرانية. تنص الاتفاقية على أنه في لقاء التحقق من الالتزام بشروطها، ستحمل العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي والمفروضة عليها من قبل الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروپي، ومجلس الأمن الدولي. تنص الإتفاقية على أنه في حالة فشل إيران في الوفاء بإلتزماتها، ستفرض هذه العقوبات تلقائياً.

قائمة المرافق النووية المعلنة في إيران

• مفاعل طهران البحثي — مفاعل بحثي صغير بقدرةخمسة م.و..
• اصفهان، مرفق تحويل اليورانيوم
• نظنز، محطة تخصيب وقود - محطة انتاج اليورانيوم منخفض التخصيب
• نطنظ، محطة تخصيب وقود الطائرات - انتاج اليورانيوم منخفض التخصيب، ومرفق أبحاث وتطوير
• محطة تخصيب وقود الفورداو- محطة اتاج اليورانيوم ذوتخصيب أعلى من 20%
• آراك، مفاعل بحثي نووي - مفاعل وقود ثقيل بقدرة 40 م.و(تحت الانشاء).
• محطة بوشهر للطاقة النووية

خلفية

بدأ اهتمام المجتمع الدولي منذ 2002، عندما أعربت جماعة إيرانية منشقة عن وجود مرفقين نوويين غير معلنيين.

الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنوطة بمراقبة والتأكد من سلمية الأنشطة النووية أحالت أمر برنامج إيران النووي إلى مجلس الأمن الدولي في فبراير 2006، بعدما إتضح حتى إيران لم تمتثل لواجباتها كمسقطة على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. لذلك استقرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حتى إيران مستمرة في عدم إمتثالها لبنود المعاهدة، وصوت مجلس الأمن أربعة مرات منذ 2006 على فرض عقوبات اقتصادية محدودة على إيران. بالإضافة إلى ذلك، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروپي طوعاً عقوبات إضافية على إيران، تستهدف صناعة النفط الإيرانية ووصولها للنظام المالي العالمي.

عقدت إيران انتخابات رئاسية في يونيو2013 فاز فيها البراجماتي حسن روحاني، الذي أكد على احتياج إيران للوصول إلى اتفاقية دبلوماسية مع المجتمع الدولي حول برنامجها النووي وخروج إيران من عزلتها الدولية.

كذلك، نشرت أسوشايتد پرس في نوفمبر 2013 حتى مسئولي ادارة اوباما عقدوا اتصالات سرية مع مسئولين إيرانيين على مدار 2013 حول إمكانية عقد اتفاقية حول البرنامج النووي الإيراني. ورد في التقرير حتى المسئولين الأمريكيين والإيرانيين التقوا وجهاً لوجه خمس مرات في عُمان.

المفاوضات في إطار خطة الحراك المشهجر

الجولة الأولى: 18–20 فبراير

انعقدت جولة من المفاوضات بين إيران وبلدان ق5+1، برئاسة الممثل السامي للاتحاد الاوروپي كاثرين آشتون، في مدينة ألماتي بقزخستان في 26–27 فبراير 2013. إلتقى الجانبات مرة أخرة في المدينة في 5-6 أبريل لاستئناف المحادثات بعد عقد محادثات على مستوى الخبراء بمدينة إسطنبول الهجرية في 17–18 مارس.

الجولة الثانية: 17–20 مارس

دبلوماسيون من الدول الستة، وبمشاركة آشتون وظريفة، التقوا مرة أخرى في ڤيينا في 17 مارس 2014. على حتى تعقد سلسلة من المفاوضات قبل الموعد النهائي في يوليو2014.

الجولة الرابعة: 13–16 مايو

انتهت الجولة الرابعة من مفاوضات ڤيينا في 16 مايو2014. عُقد اجتماع ثنائي إيراني أمريكي بين الوفد الإيراني برئاسة وزير الخارجية محمد جواد طريف وترأس الوفد الأمريكي مساعد وزير الدولة للشؤون السياسية وندي شرمان. هدف كلا الجانبين إلى صياغة اتفاقية نهائية، لكن لم يسفر الاجتماع إلا عن تقدم محدود.

الجولة الخامسة: 16–20 يونيو

الجولة الخامسة من المحادثات انتهت في 20 يونيو2014، "مع بقاء اختلافات جوهرية". ستلتقي الأطراف المتفاوضة مرة أخرى في ڤيينا في 2 يوليو. في أعقاب المحادثات صرح وكيل الوزير شرمان أنه "لا يزال غير واضح" ما إذا كانت إيران تعمل "من أجل حتى تضمن للعالم حتى برنامجها النووي strictly meant للأغراض السلمية." نطق وزير الخارجية ظريف حتى الولايات المتحدة تطالب إيران بمطالب غير معقولة، قائلاً "على الولايات المتحدة حتى تتخذ أصعب القرارات."

الجولة السادسة(الأخيرة): 2–20 يوليو

الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران ومجموعة ق5+1 بدأت في ڤيينا في 2 يوليو2014. كانت الأطراف برئاسة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف والممثل السامي للاتحاد الاوروپي كاثرين آشتون.

المفاوضات في إطار التمديد الأول لخطة الحراك المشهجر

الجولة السابعة (التمديد الأول): نيويورك

استؤنفت المفاوضات بين ق5+1 وإيران حول البرناج النووي الإيراني في 19 سبتمبر 2014. بدأوا على sidelines الجمعية العامة للأمم المتحدة ومُنح وزير الخارجية جون كري ونظرائه فرصة للإنضمام للمحادثات. كان من المخطط حتى تستمر المحادثات حتى 26 سبتمبر.

الثامنة: ڤيينا

في اجتماع آخر عقدته بلدان ق5+1 في ڤيينا في أكتوبر 2013، أعربت إيران أنها قد تسمح بزيارات غير معلنة لمواقعها النووية "كخطوة أخيرة" في مقترح لحل الاختلافات مع الغرب. كذلك سيكون اليورانيوم المخصب بمستويات منخفضة جزءاً من الاتفاق النهائي، حسب مسئولون إيرانيون.

الجولة التاسعة: مسقط

عُقدت الجولة التاسعة من المحادثات في 11 نوفمبر في العاصمة العُمانية مسقط واستمرة ساعة واحدة. في اللقاء، تبادل وكلاء وزراء الخارجية الإيراني عباس أرقچي وماجد تخت راڤانچي وجهات النظر مع نظرائهما من ق5+1. كانت الجولة تحت رئاسة الممثل السامي للاتحاد الاوروپي كاثرين آشتون، وعُقدت لإيجاز محادثات ق5+1 حول محادثات كري وظريف. أفادت وكالات الأنباء المحلية عن بقاء بعض ممثلي الأطراف في مسقط للاستمرار في المحادثات.

الجولة العاشرة: ڤيينا

استؤنفت المحادثات النووية بين إيران وق5+1 في ڤيينا في 18 نوفمبر 2014 بمشاركة وزير الخارجية الإيراني محمد ظريف، الممثل السامي للاتحاد الأوروپي كاثرين آشتون، ومسئولوا وزارة الخارجية. كان من المفتر حتى تستمر المحادثات حتى 24 نوفمبر.

في مؤتمر صحفي بعد محادثات ڤيينا صرح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف: " البرنامج النووي الإيراني اليوم منظم دولياً ولا يتحدث أحد عن حقوقنا في التخصيب..." ورداً على سؤال عن "الثغرات الأساسية حول مدى قدرة التخصيب التي سيسمح لإيران بامتلاكها"، أجاب وزير الخارجية الأمريكي جون كري في مؤتمر صحفي: "لن أؤكد ما إذا كان هناك ثغرة أم لا أوأين هي الثغرات. بلا شك توجد ثغرات. لقد قلنا هذا."

المفاوضات في إطار التمديد الثاني لخطة الحراك المشهجر

الجولة الحادية عشر: ڤيينا

استؤنفت المفاوضات بين إيران وق5+1 في جنيڤ، 17 ديسمبر 2014 واستمرت يوماً واحداً. بعد المحادثات المغلقة، لم تصدر أي بيانات من قبل فريق المفاوضات الأمريكي أوالمتحدث الرسمي باسم الاتحاد الأوروپي. صرح نائب وزير الخارجية أرقچي أنه تم الاتفاق على استمرار المحادثات "الشهر القادم" في مكان سيتم تقريره. صرح نائب وزير الخارجية الروسية ريابكوڤ حتى مفاعل آراك للمياه الثقيلة والعقوبات ضد إيران كانتا القضيتين الرئيسيتين العالقتين في المحادثات النووية.

الجولة الثانية عشر: ڤيينا

عقدت الجولة الثانية عشر، على مستوى المدراء السياسيون لإيران وق5+1، في 18 يناير 2015 في أعقاب محادثات ثنائية استمرت أربعة أيام بين الولايات المتحدة وإيران. ترأست الاجتماعات المديرة السياسية الأوروپي هلگا شميد. بعد المحادثات صرح المفاوض الفرنسي نيكولا ده لا ريڤييه: "كانت الأجواء طيبة للغاية، لكني لا أعتقد أننا حققنا الكثير من المتقدم." "لوكان هناك تقدم فإنه بطيء للغاية وليس هناك أي ضمانات بأن هذا التقدم سينتقل إلى تحول حاسم، ليتقدم نحووسط،" صرح المفاوض الروسي سرگي ريابكوڤ للصحفيين، مضيفاً حتى "الاختلافات الأساسية ظلت حول غالبية القضايا محل النزاع."

الجولة الثالثة عشر: ڤيينا

التقى ممثلوإيران وق5+1 في 22 فبراير في المفوضية الأوروپية في جنيڤ. بعد اللقاء صرح نيكولا ده لا ريڤييه: "كان اللقاء بنيوي، سنعهد النتائج لاحقاً."

المفاوضات حول إطار عمل الاتفاق النووي الإيراني

وقد أعرب الرئيس الإيراني حسن روحاني: إيران ستلتزم بوعودها فقط إذا نفذت محموعة P5+1 التزاماتها.

المحادثات الثنائية والثلاثية

المحادثات الثنائية الأمريكية الإيرانية

المحادثات الثلاثية الأمريكية-الاتحاد الأوروپي-الإيرانية

ملخص الاتفاقية

اتى نص الاتفاقية الكاملة في 109 صفحة، وتضم خمسة ملحقات. وتضم البنود الرئيسية للاتفاقية النهائية التالي:

• المخزون الإيراني الحالي من اليورانيوم منخفض التخصيب سينخفض بمقدار 98%، من 10.000 كگ إلى 300 كگ. سيستمر هذا التخيض لخمسة عشر سنة على الأقل. فيما يخص نفس الفترة، سيقتصر النشاط الإيراني لتخصيب اليورانيوم على 3.67%، النسبة الكافية لتوليد الطاقة النووية المدنية والأبحاث، لكنها لا تكفي لبناء سلاح نووي. هذا "الانخفاض الكبير" في النشاط النووي الإيراني السابق؛ قبل حتى تخفض إيران من مخزونها بموجب الاتفاقية الكاملة، والذي كان يصل إلى 20% تقريباً.
• ستقلل إيران ثلثي أجهزة الطرد المركزي لديها (الآلات الإسطوانية المستخدمة لتخصيب اليورانيون)، من مخزونها الحالي الذي يصل إلى 19.000 جهاز طرد مركزي (10.000 منهم قيد التشغيل) إلى ما لا يزيد عن 6.104، مع السماح ل5.60 منهم فقط بتخصيب اليورانيوم على مدار العشر سنوات التالية. قدرة التخصيب الإجمالية (أي 5.60 جهاز طرد مركزي بحد أقصى) ستقتصر على محطة نظنز. أجهزة الطرد المركزي IR-1، أجهزة طرد مركزي من الجيل الأول والتي تعتبر أقدم وأقل أجهزة طرد مركزي في إيران؛ وستتخلى إيران عن ما لديها من أجهزة الطرد المركزي المتقدمة.
• مرفق فدروسيتوقف عن تخصيب اليورانيوم لخمسة عشر سنة على الأقل؛ سيتم تحويل المرفق إلى مركز أبحاث نووية، فيزيائية وتكنولوجية. سيسمح لمرفق فدروبالاحتفاظ ب1.044 جهاز طرد مركزي IR-1 في ست مجموعات في جناح واحد في مرفق فدرو. "إثنان من تلك المجموعات الستة سيتم تشغيلها بدون تخصيب وسيتم تحويلها، بما في ذلك تعديل البنية التحتية المناسبة"، لإنتاج النويدات المشعة المستقرة للاستخدام الطبي، الزراعي، الصناعي والفهمي. "المجموعات الأربعة الأخرى مع البنية التحتية المرتبطة ستظل خاملة. لن يسمح لإيران بإمتلاك أي مادة إنشطارية.
• لن تبني إيراني أي مرافق جديدة لتخصيب اليورانيوم لمدة أربعة عشر سنة. كذلك لن يسمح لإيران ببناء مفاعلات مياه ثقيلة إضافية أوتجميععها لمدة أربعة عشر سنة.
• على إيران القيام بتعديلات على الكثير من المرافق. لتخفيض تهديد الانتشار، على إيران حتى تخفض أجهزة الطرد المركزي في مجمع آراك وإعادة بناء المجمع باستخدام تصميم يحوز موافقة المجتمع الدولي، لجعل من المحال عليها إنتاج پلوتنيوم لتصنيع الأسلحة النووية. ما دام مفاعل آراك موجوداً، سيتم إرسال جميع الوقود المستهلك خارج البلاد.
• قد تواصل إيران العمل على درس وتطوير التخصيب، لكن هذا العمل سيتم فقط في مرفق نطنز وسيكون مقتصراً على ثمان سنوات. يهدف هذا إلى keep the country to a breakout time لسنة واحدة.
• سيتم تطبيق نظام التفيش الكامل؛ وسيطلب من إيران السماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدخول جميع المرافق الإيرانية، ومنها مرفق پارچين العسركي، لمراقبة والتأكد من وفاء إيران بإلتزاماتها وأنها لا تقوم بتحويل أي مواد إنشطارية.
• ستحمل الولايات المتحدة والإتحاد الأوروپي عقوباتها على إيران والمتعلقة بالأسلحة النووية بعد تحقق الأمم المتحدة من القيام بالكثير من المراحل الرئيسية. في حالة إنتهاك إيران لشروط الاتفقاية، ستعود تلك العقوبات تلقائياً. العقوبات المفروضة على إيران والمتعلقة بإنتهاكات حقوق الإنسان ودعم الإرهاب غير مؤثرة على الإتفاقية وستظل قائمة.
• العقوبات المتعلقة بتكنولوجيا اصواريخ الباليستية ستظل لمدة ثمان سنوات؛ العقوبات المماثلة على بيع الأسلحة التقليدية إلى إيران ستظل قائمة لخمس سنوات.

نتيجة لما سبق، "breakout time"-الوقت الذي سيكون من المحال على إيران فيه خلق المواد الكافية لتصنيع سلاح نووي واحد should Iran abandon the agreement-سيزيد من شهرين إلى ثلاثة شهور إلى سنة؛ سيحدث ذلك لمدة عشر سنوات.

النقاط الرئيسية

تخزين وتخصيب اليورانيوم

كانت قدرة إيران على التخصيب النووي هي العائق الأكبر في المفاوضات حول الاتفاقية الكاملة. لإيران الحق في تخصيب اليورانيوم بموجب البند الرابع من معاهدة الحد من إنتشار الأسلحة النووية. طالب مجلس الأمن في قراره رقم 1929 إيران بتعليق برنامجها لتخصيب اليورانيوم.^:3:31 لسنوات عديدة أصرت الولايات المتحدة بعدم السماح بأي برنامج تخصيب في إيران. في التوقيع على اتفاقية جنيڤ المؤقتة انتقلت الولايات المتحدة وشركاء 5+1 من موقف عدم وجود تخصيب على الإطلاق إلى خيار التخصيب المحدود. بالإضافة إلى ذلك، فقد قرروا حتى الحل الكامل سيتضمن "فترة محددة طويلة الأجل ليتم الموافقة عليه" وبمجرد انتهائها، لن يخضع برنامج إيران النووي لأي قيود خاصة.

التخصيب المحدود يعني فرض قيود على عدد وأنواع أجهزة الطرد المركزي. قبل فترة وجيزة من بدء المفاوضات الكاملة، كان يقدر حتى إيران تمتلك 19.000 جهاز طرد مركزي، معظمها آلات آي آر-1 من الجيل الأول، وما يقارب 10.000 منها تعمل على زياة هجريز اليورانيوم-235. يسعى الإيرانيون لتوسيع قدرتهم في التخصيب بواسطة عامل من بين عشرة عوامل أوأكثر في حين تستهدف القوى الستة تقليل عدد أجهزة الطرد المركزي بحيث لا تتعدى البضعة آلاف.

اولي هاينونن، النائب السابق للمدير العام للوكالة الطاقة الذرية، صرح في لقاء إذاعي حتى الوكالة ليس لديها التصور الكامل عن الملف النووي الإيراني حيث لم يسمح للمفتشين بالدخول لبعض المواقع. خاصة، حتى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تتمكن من تقييم "كمية اليورانيوم المُنتج في إيران طوال هذه السنوات" والتحقق من اكتمال إعلان إيران عن عدد أجهزة الطرد المركزية التي بحوزتها. أشار هاينونن أيضاً إلى حتى إيران لديها "تاريخ غير مشرف في إخفاء وعدم الكشف عن جميع ما تمتلكه من مواد نووية التي تمتلكها."

نادى مايكل سينگ في أكتوبر 2013، إلى حتى هناك مسارين مختفين للتعامل مع البرنامج النووي الإيراني: التفكيك الكامل أوالسماح بأنشطة محدودة في الوقت الذي يتم فيه منع إيران من "breakout capability" النووية، الرأي الذي أيده كولين هـ. كال، وحض علي مركز الأمن الأمريكي الجديد.^:2 المعايير التي من شأنها إطالة الجداول الزمنية breakout تضم "فرض القيود على عدد، جودة و/أومنتج أجهزة الطرد المركزية".^:7 وكيل وزارة الخارجية للحد من الأسلحة وشؤون الأمن الدولي السابق روبرت جوزيف نادى على ناشيونال رڤيوفي أغسطس 2014، والتي تصدر عن رابطة الحد من الأسلحة، حتى محاولات التغلب على الجمود بشأن أجهزة الطرد المركزي باستخدام وحدات فصل مترية "كبديل للحد من عدد أجهزة الطرد المركزي ليس إلا خفة يد". واستشهد كذلك بتصريح وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون بأن "أي تخصيب من شأنه حتى يشعل سباق تسلق في منطقة الشرق الأوسط."

كولين كال، النائب السابق لمساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، قدر في مايو2014 حتى إيران تمتلك مخزون يكفي لبناءستة أسلحة نووية وأنه يجب تخفيضه. القيود المفروضة على تخصيب إيران لليورانيوم سيقلل من فرصة استخدامها لبرنامجها النووي في خلق رؤوس نووية. عدد وجودة أجهزة الطرد المركزي، أبحاث وتطوير أجهزة الطرد المركزية المتقدمة، وحجم مخزون اليورانيوم منخفض التخصيب، يمكن حتىقد يكون ذوصلة. كانت القيود متداخلة فيما بينها، ستقبل الولايات المتحدة وشركاء 5+1 بوجود المزيد من أجهزة الطرد المركزي مع مخزون أقل، والعكس سليم. الجداول الزمنية المطولة للتفكيك تتطلب تخفيض كبير في قدرة التخصيب، والكثير من الخبراء^[] يجري الحديث عن نطاق مقبول يتضمن 2000-6000 جهاز طرد مركزي من الجيل الأول. أعربت إيران^[] أنها ترغب توسيع قدرتها النووية بشكل كبير.^[] في مايو2014، روبرت ج. أينهورن، المستشار الخاص السابق لعدم انتشار والحد من الأسلحة بوزارة الدفاع الأمريكية، زعم أنه لواستمرت إيران في الإصرار على ما اعتبره عدد ضخم من أجهزة الطرد المركزي، فعندها لن تكون هناك اتفاقية، حيث حتى قدرة التخصيب تلك من شأنها حتى تخفض زمن التفكيك إلى أسابيع أوأيام.

ويمكن تلخيص ما يخص تخزين وتخصيب اليورانيوم في النقاط التالية:

• سيخفض عدد أجهزة الطرد المركزي من 10.000 إلى 6.104 (أي بمقدار الثلث).
• ستخفض طهران مخزونها من اليورانيوم الضعيف التخصيب من 10.000 كگ إلى 300 كگ مخصب بنسبة 3.67% لمدة 15 عام.
• وافقت طهران على الامتناع عن تخصيب اليورانيوم بنسبة تزيد على 3.67% لمدة 15 عام.
• ستوضع المواد الفائضة تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولا يمكن استخدامها إلا كبديل.
• وافقت ايران على عدم بناء منشآت جديدة لتخصيب اليورانيوم لمدة 15 عام.

انتاج وفصل الپلوتونيوم

وكيلة وزير الخارجية الأمريكية وندي شرمان، في شهادتها أما لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، نطقت حتى الاتفاقية الجيدة هي تلك التي توقف تخصيب إيران لليورانيوم والپلوتنيوم وتغلق الطريق أمام انتاج الأسلحة النووية. وزير الخارجية جون كيري أدلى بشهادته أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي وعبر عن قلقه العميق بشأن مرفق آراك النووي. ونطق، "الآن، لدين مشاعر قوية حول ما سيحدث في الاتفاقية الكاملة النهائية. من وجهة نظرنا، آراك غير مقبول. لا يمكن حتى تمتلك مفاعل مياه ثقيلة". الرئيس الأمريكي باراك اوباما، أثناء إلقاؤه حدثة بمجلس النواب والشيوخ، شدد على حتى "هذه المفاوضات لا تستند إلى الثقة؛ أي اتفاق طويل الأجل نوافق عليه ينبغي حتى يستند على تحرك يمكن التحقق منه، يقنع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي حتى إيران لا تصنع قنبلة نووية."

فرد فليتز، المحلل السابق للمخابرات المركزية وكبير موظفي [[ وزارة الخارجية لشؤون التسليح، يرى حتى التنازلات التي تقدمها ادارة اوباما للوصول إلى اتفاق مع إيران خطيرة. يعتقد فليتز حتى مثل هذه التنازلات كانت مقترحة، وأن "...أكثرها خطورة هوأننا نفكر بالسماح لإيران بالاحتفاظ بمفاعل آراك للمياه الثقيلة والذي سيمثل مصدرً للپلوتنيوم. الپلوتنيوم هوأكثر أنواع الوقود النووي المطلوبة لصنع القنبلة النووية، it has a lower critical mass, you need less of it which is important in building a missile warhead."

علي أكبر صالحي، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية صرح حتى مفاعل آراك للماء الثقيل تم تصمميه كمفاعل بحثي وليس لإنتاج الپلوتنيوم. سينتج ما ما يقاربتسعة كگ من الپلوتنيوم وليس پلوتنيوم weapons-grade. فسر د. صالحي هذا بأنه "لوأردت استخدام پلوتنيوم هذا المفاعل بحاجة لمحطة إعادة معالجة". "ليس لدينا محطة إعادة معالجة، وليس لدينا النية لبناء محطة إعادة معالجة". يرى صالحي حتى مزاعم الغرب بخصوص تطوير إيران للأسلحة النووية ليست حقيقية، وأنها كانت ذريعة للممارسة الضغط السياسي على إيران.

تبعاً للمعلومات التي قدمها اتحاد الفهماء الأمريكيين، برنامج بحثي ضخم ينطوي على الانتاج من الماء الثقيل قد يزيد من المخاوف الخاصة ببرناج أسلحة يعتمد على الپلوتنيوم، خاصة حتى مثل هذا البرنامج was not easily justifiable on other accounts. جورج جونز، من كبار الباحثين ومحلل سياسة الدفاع، زعم أنه إذا لم يتم تفكيك محطة إنتاج ماء ثقيل في آراك، فإن ذلك سيمنح لإيران "الخيار الپلوتنيوم" لإنتاج الأسلحة النوية بالإضافة إلى برنامج تخصيب باستخدام أجهزة الطرد المركزي.

ويمكن تلخيص ما تجاوز في النقاط التالية:

• وافقت ايران على عدم تخصيب اليورانيوم لمدة لا تقل عن 15 سنة في مسقط فوردوالواقع تحت الجبل، لذلك من المحال تدميره في عمل عسكري. ولن تظل مواد انشطارية في فوردولمدة 15 عام على الأقل. سيبقى هذا المسقط مفتوحاً لكنه لن يجري عمليات تخصيب لليورانيوم. وسيسحب نحوثلثي أجهزة الطرد المركزي من المسقط.
• وافقت طهران على حتى يصبح مسقط نطانز المنشأة الوحيدة للتخصيب وسيزود بـ 5060 جهاز أي أر-1 من الجيل الأول لمدة عشر سنوات. أما أجهزة الطرد المركزي الأخرى فستسحب وتوضع تحت اشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

المراقبة

• ستتولى الوكالة الدولية للطاقة الذرية مراقبة جميع المواقع النووي الايرانية بانتظام.
• يمكن لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية دخول مناجم اليورانيوم والأماكن التي تنتج "الكعكة الصفراء" (نوع مركز من اليورانيوم) لمدة 25 عاما.

آراك

• سيدمر قلب هذا المفاعل الذي يعمل بالمياه الثقيلة أوينقل خارج الأراضي الايرانية. وسيعاد بناء المفاعل ليقتصر على الأبحاث وانتاج النظائر المشعة الطبية بدون انتاج بلوتونيوم يتمتع بقدرات عسكرية. وسيرسل الوقود المستخدم الى الخارج طوال عمر المفاعل.
• لا يمكن لايران بناء مفاعل بالمياه الثقيلة لمدة 15 سنة.

العقوبات

• تحمل العقوبات الأمريكية والأوروبية فور تأكيد الوكالة الدولية للطاقة الذرية على احترام ايران لتعهداتها ويعاد فرض هذه العقوبات إذا لم يطبق الاتفاق.
• تحمل جميع العقوبات المفروضة بموجب قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي ما إذا تحترم ايران جميع النقاط الأساسية في الاتفاق.
• يبقي قرار حديث للأمم المتحدة الحظر على نقل التكنولوجيا الحساسة ويدعم تطبيق هذا الاتفاق.

مدة الاتفاقية

وفقاً لافتتاحية واشنطن پوست في نوفمبر 2013، فإن الجزء الأكثر خلافاً في اتفاقية جنيڤ المؤقتة هوبند "المدة طويلة الأجل". هذا البند يعني أنه عندما تنتهي المدة، "فإن برنامج إيران النووي سيعامل بنفس معاملة أي دولة لا تمتلك سلاح نووي" من الدول الأعضاء في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. وبالتالي، بمجرد أنت تنتهي الاتفاقية الكاملة، سيكون بمقدور إيران تثبيت عدد غير محدود من أجهزة الطرد المركزي وإنتاج الپلوتنيوم دون انتهاك أي اتفاقية دولية."مركز تعليم سياسة الحد من الأسلحة النووية أعرب في مايو2014 "بوضوح، [الاتفاقية] لن تكون اتفاقية طويلة الأجل".

في مارس 2014، اقترح مركز بروكنگز أنه لووضعت لجميع البنود مدة 20 عام، فإن هذه الاتفاقية ستكون مقيدة للغاية. ينبغي حتى تكون بعض الشروط قصيرة الأجل، وأن تكون الأخرى أطول. بعض القيود، مثل المراقبة الدقيقة لبعض المرافق، ينبغي حتى تكون دائمة.

صرح المرشد الأعلى علي خامنئي في مايو2014: "المعركة والجهاد لا ينتهوا لأن الشيطان وحزبه لا يزالوا قائمين. ... لن تنتهي هذه المعركة إلا عندما يتخلص المجتمع من حزب الظالمين وعلى رأسهم أمريكا، والتي نشبت مخالبها في العقل والجسم البشري."

أفادت الجزيرة في أكتوبر 2014، حتى إيران ترغب أي اتفاقية مدتهاخمسة سنوات على أقصى تقدير بينما تفضل الولايات المتحدة 20 سنة. تعتبر العشرين عاماً هي الحد الزمني الأدنى لتطوير جهز الطرد المركزي الذي يمكن إيران من حتى تعامل كأي دولة لا تمتلك أسلحة نووية ويتيح للوكالة الدورية للطاقة الذرية الوقت الكافي للتحقق من حتى إيران متلزمة تماماً مع كافة الالتزامات الخاصة بالحد من انتشار الأسلحة النووية.

المسارات السرية المحتملة للمواد الانشطارية

تشكك الوكالة الدولية للطاقة الذرية

القضايا المرتبطة بالنووية وراء المفاوضات

الأولويات في المراقبة والمنع

برنامج الصواريخ البالستية

الأبعاد العسكرية المحتملة

فتوى آية الله ضد الأسلحة النووية

البلدان المتفاوضة

• إيران
• بلدان ق5+1
• الولايات المتحدة
• المملكة المتحدة

ردود العمل

مواقف البلدان الغير متفاوضة

السعودية

إسرائيل

بعد التوصل إلى الاتفاق، هاتف رئيس الوزراء بنيامين نتانياهوالرئيس الأمريكي باراك أوباما لبحث الاتفاق، مصدرًا بيانًا بعد المكالمة اتى فيه "اتفاقية تقوم على اتفاق إطاري كهذا تهدد وجود إسرائيل..البديل هوالوقوف بحزم وزيادة الضغوط على إيران حتى يجري التوصل لاتفاق أفضل."

الإعلام

صورت النيويورك تايمز اتفاق لوزان المبدئي بين الولايات وإيران، حول البرنامج النووي الإيراني، بأنه هزيمة لإيران، وأن على حكام إيران التحايل لإقناع الشعب الإيراني بقبول الاتفاق. في حين حتى الصورة تظهر فرحاً عارما في إيران.

تحليل الاحتمالات

أسعار النفط

انهيار المفاوضات

التوصل لاتفاق نووي سيء مع إيران

الرئيس الأمريكي لقاء الكونگرس

تعيين مرشد أعلى جديد

المظلة النووية الأمريكية

انظر أيضاً

• الصواريخ البالستية الإيرانية
• القوات الصاروخية الإيرانية
• خط زمني للبرنامج النووي الإيراني
• آراء حول البرنامج النووي الإيراني

المصادر

المراجع

• Henry Kissinger (2014). World Order. Penguin Group. ISBN . External link in |title= (help)
• Anthony H. Cordesman and Bryan Gold (2014). The Gulf Military Balance. Volume II: The Missile and Nuclear Dimensions. CSIS, Rowman & Littlefield. ISBN .

وصلات خارجية

2015

• "Parameters for a Joint Comprehensive Plan of Action Regarding the Islamic Republic of Iran's Nuclear Program". United States Department of State. 2 April 2015. Retrieved 2 April 2015.
• "367 House Members Send Letter on Iran Nuclear Negotiations to President Obama". U.S. House Committee on Foreign Affairs, Chairman Ed Royce. 23 March 2015. Retrieved 23 March 2015.
• "An Open Letter to the Leaders of the Islamic Republic of Iran" (PDF). U.S. Senator Tom Cotton.تسعة March 2015. Retrieved 9 March 2015.
• Simon Henderson and Olli Heinonen (March 2015). "Nuclear Iran: A Glossary of Terms" (PDF). Washington Institute for Near East Policy. Retrieved 19 March 2015.
• "Testimonies before the U.S. Senate Committee on Armed Services". C-SPAN. 30 January 2015. Retrieved 17 February 2015.

2014

• Michael Doran (3 December 2014). "Testimony before the U.S. Senate Foreign Relations Committee" (PDF). Hudson Institute. Retrieved 19 February 2015.
• J. Matthew McInnis (18 November 2014). "Avoiding a bad nuclear deal with Iran". American Enterprise Institute. Retrieved 21 November 2014.
• David Albright (18 November 2014). "Testimony of David Albright before the House Committee on Foreign Affairs" (PDF). Institute for Science and International Security. Retrieved 23 November 2014.
• "Implementation of the NPT Safeguards Agreement and relevant provisions of Security Council resolutions in the Islamic Republic of Iran" (PDF). International Atomic Energy Agency.سبعة November 2014. Retrieved 7 November 2014.
• Olli Heinonen (November 2014). "The Iranian Nuclear Programme: Practical Parameters for a Credible Long-Term Agreement" (PDF). The Henry Jackson Society. Retrieved 9 November 2014.
• Blaise Misztal (9 September 2014). "Update on Iran's Nuclear Program: September 2014". Bipartisan Policy Center. Retrieved 13 September 2014.
• "Implementation of the NPT Safeguards Agreement and relevant provisions of Security Council resolutions in the Islamic Republic of Iran" (PDF). International Atomic Energy Agency.خمسة September 2014. Retrieved 5 September 2014.
• "Including Ballistic Missiles in Negotiations with Iran" (PDF). Atlantic Council's South Asia Center. September 2014. Retrieved 20 October 2014.
• Orde F. Kittrie, Christopher A. Bidwell; et al. (September 2014). "Verification Requirements for a Nuclear Agreement with Iran" (PDF). Federation of American Scientists. Retrieved 7 September 2014. Explicit use of et al. in: |author= (help)
• Robert Joseph (7 August 2014). "The Path Ahead for a Nuclear Iran". Arms Control Association. Retrieved 21 August 2014.
• David Albright, Olli Heinonen & Andrea Stricker (22 July 2014). The Six's" Guiding Principles in Negotiating with Iran" (PDF). Institute for Science and International Security. Retrieved 18 August 2014.
• Einhorn, Robert (19 July 2014). "A Justified Extension for Iran Nuclear Talks, But Hard Choices Ahead". Brookings Institution. Retrieved 23 July 2014.
• Charles S. Robb and Charles F. Wald (17 July 2014). "Evaluating a Nuclear Deal with Iran" (PDF). Bipartisan Policy Center. Retrieved 23 July 2014.
• "Iran, Country Profiles, Nuclear". Nuclear Threat Initiative. July 2014. Retrieved 5 September 2014.
• Katzman, Kenneth (30 June 2014). "Iran: U.S. Concerns and Policy Responses" (PDF). Congressional Research Service. Retrieved 2 August 2014.
• Graham Allison and Oren Setter (June 2014). "Blocking All Paths to an Iranian Bomb" (PDF). Belfer Center for Science and International Affairs. Retrieved 7 September 2014.
• "Solving the Iranian Nuclear Puzzle: Toward a Realistic and Effective Comprehensive Nuclear Agreement" (PDF). Arms Control Association. June 2014. Retrieved 12 September 2014.
• "Implementation of the NPT Safeguards Agreement and relevant provisions of Security Council resolutions in the Islamic Republic of Iran" (PDF). International Atomic Energy Agency. 23 May 2014. Retrieved 25 November 2014.
• David Albright and Bruno Tertrais (14 May 2014). "Making Iran Come Clean About Its Nukes". The Wall Street Journal. Retrieved 1 September 2014.
• Gregory S. Jones (5 May 2014). ". Nonproliferation Policy Education Center. Retrieved 21 August 2014.
• Paul K. Kerr (28 April 2014). "Iran's Nuclear Program: Tehran's Compliance with International Obligations" (PDF). Congressional Research Service. Retrieved 16 August 2014.
• Gregory S. Jones (13 March 2014). "Iran's Arak Reactor and the Plutonium Bomb". National Review Online. Retrieved 1 September 2014.
• Pete Hoekstra (4 March 2014). "Iran's Dark Past Foreshadows an Even Darker Future" (PDF). The Investigative Project on Terrorism. Retrieved 4 February 2015.
• Michael Singh (March 2014). "The Case for Zero Enrichment in Iran". Arms Control Association. Retrieved 21 August 2014.
• Anthony H. Cordesman (17 January 2014). "The P5+1 and Iranian Joint Plan of Action on the Islamic Republic of Iran's Nuclear Program: Assessing the Details and Risks". Center for Strategic and International Studies. Retrieved 12 September 2014.
• "Defining Iranian Nuclear Programs in a Comprehensive Solution under the Joint Plan of Action" (PDF). Institute for Science and International Security. 15 January 2014. Retrieved 13 October 2014.
• Anthony H. Cordesman and Bryan Gold (January 2014). "The Gulf Military Balance. Volume II: The Missile and Nuclear Dimensions" (PDF). Center for Strategic and International Studies. Retrieved 31 October 2014.

2013

• "Joint Plan of Action" (PDF). European External Action Service. 24 November 2013. Retrieved 18 October 2014.
• Colin H. Kahl (13 November 2013). "Examining Nuclear Negotiations: Iran After Rouhani's First 100 Days" (PDF). Center for a New American Security. Retrieved 19 August 2014.
• Michael Singh (18 October 2013). "The straight path to a nuclear deal with Iran". The Washington Post. Retrieved 19 August 2014.

فيديوهات

• Iran Nuclear Deal Progress Report - Nuclear Threat Initiative (2017)
• "The Iran Nuclear Deal Explained" – The Wall Street Journal (2015)