فرنجة ساليون

عودة للموسوعة

فرنجة ساليون

خاتم Signet الخاص بتشيلدريك الأول، ملك الفرنجة الساليين من 457 جتى 481. المكتوب: CHILDERICI REGIS ("خاص بتشيلدريك الملك"). عثر عليه في مقبرته في تورناي، التي هي الآن جزءً من Monnaie de Paris.

يبدأ التاريخ يحدثنا عن الفرنجة في عام 240 حين هزمهم الإمبراطور أورليان بالقرب من مينز، واستقر الفرنجة الربواريون Ripuarian (أي الشاطئيون) في بداية القرن الخامس من منحدرات الرين الغربية، واستولوا على كولوني (463)، واتخذوها عاصمة لهم ، وبسطوا سلطانهم على وادي الرين من آخن Aechen إلى متز. وبقيت بعض قبائل الفرنجة على ضفة النهر الشرقية وأطلقوا اسمهم على فرنكونيا Franconia. وربما كان الفرنجة الساليون The Salic Franks وقد اشتقوا اسمهم من نهر سالا Sala (المعروف الآن باسم إجسل Ijssel الذي يجري في الأرض الوطيئة. ثم تحركوا من هذا الإقليم نحوالجنوب والغرب، واحتلوا حوالي عام 356 الإقليم الواقع بين نهر الموز Meuse والمحيط ونهر السوم Somme. وكان أكثر انتشارهم بطريق الهجرة السليمة بل حتى الرومان أنفسهم كانوا يدعونهم أحياناً إلى حتى يعمروا الأراضي القليلة السكان. وبهذه الوسائل المتنوعة أصبحت غالة الشمالية نصف فرنجة قبل حتى يحل عام 430. وقد اتى الفرنجة معهم بلغتهم الألمانية وعقيدتهم الوثنية، وكان من أثر هذا حتى اللغة اللاتينية لم تعد اللغة التي يتحدث بها المقيمون على مجرى الراين الأدنى، كما لم تعد المسيحية دين هؤلاء الأقوام.

شعوب الفرنجة في القرن الثالث.
البرتنطقي: الامبراطورية الرومانية؛ الأخضر: شعوب الفرنجة.
Les Francs saliens (en jaune) et rhénans (orangé) dans la première moitié du نطقب:Ve siècle. Les zones grises correspondent à l'Empire romain.
جزء من عن
خط زمني
بوابة فرنسا


الشريعة السالية

ويصف الفرنجة الساليون أنفسهم في مقدمة "القانون السالي" بأنهم " الشعب المجيد، الحكيم في مجالسه، النبيل في جسمه، الذي تشع منه الصحة والعافية، الممتاز بجماله، الجريء، السريع، الذي لا تلين له قناة ... هذا هوالشعب الذي ألقى على عاتقه نير الرومان(35). ولمقد يكونوا يعدون أنفسهم برابرة بل كانوا يقولون إنهم رجال أحرار انتزعوا حيتهم بأيديهم، ومعنى لفظة فرنجة Franks هوالحر، الذي نال حقوقه السياسية. وكانوا طوال القامة، شقر الوجوه، يجمعون شعرهم الطويل يعقدونه فوق رؤوسهم، ثم يهجرونه يسقط منها أشبه ماقد يكون بذيل الحصان، وكانوا يطيلون شواربهم، ويحلقون لحاهم، ويشدون قباءهم على وسطهم بأحزمة من الجلد مغطاة في بعض أجزائها ببتر من الحديد المطلي بالميناء. وفي هذه المنطقة يعلق السيف. والبلطة الحربية، وبعض أدوات الزينة كالمقصات والأمشاط(36)؛ وكان الرجال والنساء مولعين بالحلي، يتزينون بالخواتم، والأساور وعقود الخرز. وكان جميع رجل قوي الجسم جندياً محارباً، يتفهم منذ صباه الجري، والقفز، والسباحة، وإصابة الهدف بالحربة أوالبلطة. وكانت الشجاعة عندهم أسمى الفضائل كلها، من أجلها يغتفر القتل، والنهب، والاغتصاب، ولكن التاريخ، بما يلقيه من ضوء ساطع على بعض الحوادث دون بعضها الآخر، يخطئ في تصوير الفرنجة إذ يدخل في روعنا أنهم أقوام محاربون لا غير. والحق حتى فتوحهم ووقائعهم الحربية لم تكن أكثر من فتوحنا نحن ووقائعنا، كما كانت أقل منها أتساعاً وتخريباً. ويسدل من شرائعهم على أنهم كانوا يشتغلون بالزراعة والصناعات اليدوية، وانهم أنشئوا في شمالي غالة الشرقي مجتمعاً ريفياً مزدهراً يتمتع عادة بالسلام.

وقننت الشرائع السالية في بداية القرن السادس، وأكبر الظن حتى ذلك كان في نفس الجيل الذي شهد آخر فترة من مراحل تطور قوانين جستنيان الرومانية. ويقولون إذا "أربعة من الزعماء الموقرين" هم الذين خطوه، وإن ثلاثة جمعيات شعبية متتالية بحثته وأقرته(37). وكانت الطريقة المتبعة في محاكم المتهمين هي كيفية التحكيم الإلهي والاستعانة بالشهود الذين يقسمون حتى المتهم برئ. فإذا تعهد عدد كاف من الشهود الصالحين لهذه الشهادة حتى المدعي عليه طيب الخلق، برئ من أية تهمة لا عثر مرشد قاطع على أنه ارتكبها. وكان عدد الشهود يختلف تبعاً لجسامة الجرم المنسوب إلى المتهم : فسبعة وسبعون شاهداً يكفون لتبرئة المتهم بالقتل، ولكن لما حتى اتهمت إحدى ملكات فرنسا في عفتها تطلب الأمر ثلاثمائة من النبلاء يشهدون بصحة انتساب ابنها إلى أبيه(38). فإذا ظل الأمر بعد هذا موضعاً للشك اتبع قانون التحكيم الإلهي. من ذلك حتى المتهم كانت تربط يداه وقدماه ويلقى في النهر، فإذا غطس كان بريئاً، وإذا طفا كان مذنباً (وذلك لأن الماء كانت تقرأ عليه رقى خاصة في حفل ديني تجعله يرفض الشخص المذنب)(39)؛ أوكان يطلب إلى المتهم حتى يمشي حافي القدمين في نار متقدة أوفوق حديد يحمى حتى يحمر من الحرارة؛ أويمسك بيده بترة من الحديد محمية إلى هذه الدرجة ويظل قابضاً عليها مدة محددة من الزمن؛ أويضع ذراعه عارية في وعاء به ماء يغلي ويخرج شيئاً من قاع الإناء؛ أويقف المدعي والمدعي عليه ويمدان ذراعيهما على هيئة صليب ويظلان كذلك حتى تثبت التهمة على أحدهما إذا أنزل ذراعه من شدة التعب؛ أويأخذ المتهم ماء القربان المقدس، فإذا كان مذنباً فلا بد حتى تحل به نقمة الله. وكانت المبارزة تفصل أحياناً في النزاعيين حرين إذا بقى بعد إيراد الأدلة القانونية مجال للشك المعقول. وتدل الأبستاق على حتى التحكيم الإلهي بالماء المغلي كان من الوسائل التي يستخدمها الفرس الأقدمون. وقد ورد في قوانين مانوMnau (قبل عام 100م) شئ من التحكيم الإلهي عند الهنود بالإغراق في الماء، كما ورد ذكر التحكيم الإلهي بطريق النار أوالحديد المحمى في مسرحية أنتيجون لسفكليز(40). أما الساميون فكانوا يرون حتى هذا التحكيم يأباه الدين ولذلك كانوا يرفضونه، وكان الرومان يرون أنه خرافة، أما الألمان فقد ساروا فيه إلى آخر مرحله؛ وقبلته الكنيسة المسيحية وهي كارهة، وأحاطته بمراسيم دينية، وأيمان مغلظة.

والمحاكمة بالاقتتال قديمة قدم التحكيم الإلهي. ويصفه ساكسوجراماتيكوس Aaxo Grammaticus، بأنه كان إجبارياً في الدنمرقة في القرن الأول الميلادي؛ وتدل شرائع الإنكليز؛ والسكسون، والفرنجة، والبرغنديين، واللمبارد على أنه كان شائعاً بينهم، وقد وجده القديس بتريك في ايرلندة، ولما حتى شكا مسيحي روماني إلى جندوباد Oondobab ملك برغانديا ونطق له حتى هذا التحكيم لا يحكم على الجريمة بل على المهارة، أجابه الملك بقوله :"أليس حقاً حتى نتائج الحروب المبارزات إنما تتقرر بقضاء الله، وأن العناية الإلهية تؤيد بنصرها القضية العادلة ؟"(41). وكان جميع ما وقع في هذا الأمر بعد ا، اعتنق البرابرة الدين المسيحي حتى تبدل اسم الإله الذي يحكمونه فيما بينهم. وليس في وسعنا حتى نحكم على هذه العادات أونفهمها إلا إذا وضعنا أنفسنا في مكان قوم يؤمنون إيماناً لا يقبل الجدل بأن الله هوالذي يسبب الحوادث جميعها، وأنه لا يرضى عن أي حكم غير عادل. وأمام هذه التجربة المرعبة كان المدعون الذين لا يثقون من عدالة قضاياهم أومن قوة بيناتهم يترددون كثيراً قبل حتى يشغلوا المحاكم بقضاياهم وشكايتهم؛ كما حتى المتهمين المجرمين كانوا يتهربون من التحكيم الإلهي ويعرضون حتى يؤدوا بدلاً منه تعويضاً للمدعين.

ذلك أنه كان لكل جريمة ثمنها، وكان في وسع المتهم عادة حتى يفتدي نفسه بأن يؤدي التعويض المقرر للجريمة المتهم بها على حتىقد يكون ثلثه للحكومة، ثلثه لمن سقطت عليه الجريمة أولأسرته، وكان المبلغ المفروض يختلف باختلاف منزلة من سقطت علية الجريمة، ولهذا كان المجرم الملم بالشئون الاقتصادية يدخل في حسابه عدداً كبيراً من الحقائق. فإذا لطم رجل يد امرأة في غير حياء فرضت عليه غرامة مقدارها خمسة عشر ديناراً ( نحودولارين أمريكيين وربع دولار)؛ وإذا لطم عضدها غرم خمسة وثلاثين ديناراً (25ر5 دولارات)، فإذا مس صدرها بغير رضاها غرم خمسة وأربعين ديناراً (75ر6 دولارات)(42). ولم يكن هذا التقدير باهظاً إذا قيس بغيره من الغرامات : فقد كان جزاء اعتداء روماني على فرنجي أوسرقته بإكراه غرامة قدرها 2500 دينار (375دولار)؛ وتخفض هذه الغرامة إلى 1400 ديناراً إذا اعتدى فرنجي على روماني أوسرقه؛ إذا اغتال فرنجي رومانياً غرم القاتل 8000 دينار تخفيض إلى أربعة آلاف(43) إذا كان المقتول رومانياً؛ إلى هذه الدرجة انحطت منزلة الروماني العظيم في أعين الفاتحين، وإذا لم ينل المعتدي عليه أوأقاربه للتعويض الكافي، كان من حقهم حتى ينتقموا لأنفسهم من المعتدي؛ وبهذه الطريقة كانت سلسلة الانتقام وسفك الدماء تدوم بين الخصوم عدة أجيال، وكانت الغرامات والبارزات القضائية خير الوسائل التي استطاع الألمان البدائيون ابتكارها لكبح جماح غريزة الانتقام وإحلال القانون محلها.

ونصت أبرز مادة في القانون السالي على أنه "لا يجوز حتى ترث امرأة شيئاً من الأراضي السالية (المادة السادسة). واعتمدت فرنسا على هذه المادة في القرن الرابع عشر فرفضت انادىء الملك إدوارد الثالث من إنكلترا حقه في عرش فرنسا الذي يرثه عن طريق أمه إزابل Esabelle؛ وأدى هذا الرفض إلى نشوب السنين المائة. وكانت هذه المادة مقصورة على الأملاك الثابتة (العقارات)، التي يفترض أنها بحاجة في حمايتها إلى قوة الرجال العسكرية، ويمكن القول بوجه عام إذا القانون السالي لم يكن يحمل من شأن النساء. نعم إذا دية المرأة كانت ضعفي دية الرجل(44)، لأنهم كانوا يدخلون في تقديرها أنها قد تكون أما للكثيرين من الرجال، ولكنه يعمل بهن ما يعمله القانون الروماني في أوائل عهده، فيضعهن على الدوام تحت وصاية آبائهن أوأزقابلن أوأبنائهن. وقد جعل القتل عقاب المرأة الزانية، ولكنه لم يكن يعاقب الزانى(45)، وكان يبيح الطلاق للرجل متى شاء هواه(46). وكانت العادة تبيح لملوك الفرنجة بأن يتزوجوا بأكثر من واحدة، وإن لم يبح ذلك القانون نفسه.

وكان أول ملوك الفرنجة المعروفين باسمهم هوكلوديوChlodio الذي هاجم كولوني في عام 431؛ ولقد هزمه إيتيوس Aetius، ولكن كلوديونجح في احتلال غالة من شرقها إلى نهر السوم في الغرب، واتخاذ تورناي عاصمة له. وخلفه على العرش ملك آخر يدعى مروفك Merovingian (ابن البحر) -وقد يحدث هذا مجرد خرافة- وهوالذي سميت باسمه الأسرة المروفنجية Merovingian التي حكمت الفرنجة حتى عام 751. وأغوى ابنه كلدريك Childeric باسينا Basina زوجة أحد الملوك الثورنجيين Thuringian؛ فاتىت إليه لتكون ملكته، ونطقت: إنها لا تعهد رجلا أحصف منه عقلا، أوأقوى منه جسماً، حتى أجمل منه خلقاً. وولدت له كلوفيس Clovis، الذي أنشأ فرنسا والذي تسمى باسمه ثمانية عشر من الملوك الفرنسيين .


المصادر

  1. ^ D'après (Feffer & Périn 1987, p. 30 et 33).

المراجع

  • Area Handbook of the US Library of Congress
  • Ammianus Marcellinus, History of the Later Roman Empire.
  • Chisholm, Hugh (1910). Franks, In The Encyclopædia Britannica: A Dictionary of Arts, Sciences, Literature and General Information, V. 11, pp. 35-36.[1]
  • Gregory of Tours, Decem Libri Historiarum (Ten Books of Histories, better known as the Historia Francorum).
  • Musset, Lucien : The Germanic Invasions: The Making of Europe, Ad 400-600,1975, ISBN 1-56619-326-5, p. 68.
  • Orrin W. Robinson, Old English and its closest Relatives - A Study of the Earliest Germanic Languages.
  • Perry, Walter Copland (1857). The Franks, from Their First Appearance in History to the Death of King Pepin. Longman, Brown, Green: 1857.
  • Wood, Ian, The Merovingian Kingdoms, 450-751 AD. 1994.
  • Zosimus (1814): New History, London, Green and Chaplin. Book 1.[2]
تاريخ النشر: 2020-06-07 20:37:30
التصنيفات: شعوب جرمانية قديمة, جماعات عرقية في أوروپا, شعوب فرنكية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

سفارة المغرب تفند مغالطات وانحرافات السفير الفلسطيني في دكار

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:27
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 71%

وكالات أممية: الجوع الحاد يخيم على منطقة الساحل الأفريقي

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:20
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

الأمم المتحدة: 18 مليوناً في الساحل الإفريقي معرّضون لخطر المجاعة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:38
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 88%

رسالة من خالد عمر إلى «غاضبون بلا حدود»

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:20
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

أمير تبوك يُهنِّئ ناديي الفيحاء والهلال - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:47
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

أغنية “ كالو ليا ” جديد النجمة المغربية زينة الداودية - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:45
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

توقف حركة الطيران بمطار جنيف لمدة ساعتين بسبب حريق قريب

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:57
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:55
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 53%

وزارة الصحة: لم تسجل أي إصابة بجدري القردة في المملكة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:46
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 55%

مصارعة سودانية تحرز البرونزية في بطولة قارية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:21
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

جازان: القبض على شخص بحوزته 129 كلغم قات - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:47
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

اكتشاف أول إصابة بجدري القرود في إسرائيل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:08
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

السودان: تحقيق في مقتل محتجين على أيلولة مشروع زراعي لرجل أعمال

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:21
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 61%

فضيحة : ممرضة مغربية تتحرش بصحفي بريطاني وهذا الأخير يفضحها على تويتر

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:25
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 74%

الأستراليون ينتخبون غدا برلمانا جديدا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:11
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

وزارة التربية الوطنية تكشف عن تواريخ الإمتحانات

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:28
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 74%

وداعًا..الفنان ''سمير صبري'' عن عمر ناهز 85 عاما - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:46
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

محمد بن سلمان وماكرون يبحثان المستجدات الدولية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:22:36
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 93%

البطلة المغربية "خديجة المرضي" تفوز بفضية بطولة العالم للملاكمة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-21 00:23:28
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 72%

تحميل تطبيق المنصة العربية