ماركوس أورليوس
ماركوس أورليوس Marcus Aurelius | |||||
---|---|---|---|---|---|
تمثال ماركوس أورليوس
| |||||
العهد |
8 مارس 161-169 (مع لوكيوس ڤـِروس); 169-177 (وحده)؛ 177-17 مارس 180 (مع كومودوس) |
||||
سبقه | أنطونيوس پيوس | ||||
تبعه | لوكيوس ڤيرس | ||||
Burial | ضريح هادريان |
||||
Spouse | فوستينا الصغرى | ||||
| |||||
الأسرة المالكة | الأباطرة الأنطونيين | ||||
الأب | ماركوس أنيوس فيرس | ||||
الأم | دوميتيا رشيلا |
ماركوس أورليوس بالإنجليزية Marcus Aurelius ، أوماركوس أوريليوس أنطونينوس أغسطس (121 - 180) هوإمبراطور روماني تولى عرش الإمبراطورية الرومانية في الفترة من 161 حتى وفاته سنة 180. وسمي أيضا الإمبراطور الفيلسوف أوالحكيم. وكان آخر"الأباطرة الخمسة الجيدون "حكموا الإمبراطورية الرومانية من 96 إلى 180 ، كما أنه يعتبر من أبرز الفلاسفة الرواقيين.
تميز عهده بالحروب في آسيا ضد اعادة الإمبراطوريه البارثية، والقبائل الجرمانية إلى بلاد الغال عبر نهر الدانوب. والتمرد الذي وقع في الشرق بقيادة افيديوس كاسيوس.
كفيلسوف فان "تأملات ماركوس أوريليوس التي خطت في حملته بين 170-180 ، ما زالت تعتبر أحد الصروح الأدبية في الحكم والادارة.
عانت الإمبراطورية الرومانية، خلال معظم فترة حكم ماركوس، الأوبئة وحركات التمرد والكثير من الحروب على امتداد جبهتها الأمامية. وقد اتجه ماركوس إلى فلسفة الرواقية من أجل راحته الشخصية. تقبل ماركوس زعم الفلسفة الرواقية بأن العالم تحكمه قوة كونية خيِّرة. وكان معجبًا بمعتقدات الرواقية القائلة بتناسق القوانين الطبيعية والمعنوية المتمثلة في الروح السماوية الموجودة في جميع شيء. وكان يزعم بأن الروح لا تحيا بعد الممات، ولكن بدلاً من ذلك فإن الكون يعيد فهمها، وكان يرى في إعادة الاستيعاب سببًا لتقبل الموت بهدوء.
النشأة
ولد ماركوس أورليوس في روما يوم20 ابريل عام121 وكان الابن الوحيد لدوميتيا لوسيلا وماركوس انيوس فيروس. وميتيا لوسيل من أسرة ثرية كانوا من رتبة القنصلية.اما والده فانه من أصل اسباني والذي عمل كمشرع وتوفي وعمر ماركوس ثلاثة سنوات.
كان من اصول ملكية فجدته لأبيه روبيلة فاوستينا كانت الإمبراطورة الرومانية ، وزوجة الامبراطور الروماني هادريان. وفي نفس الوقت هي اخت غير شقيقة (لفيبيا سابينا) وابنتي سالونينا ماتيديا بنت اخ الامبراطور الروماني تراجان . عمته فاوستينا الكبرى كانت زوجة للامبراطور انطونيوبيوس .
ماركوس هوابن اخت الأمبراطور (لاحقاً) انطونيوس بيوس. وبعد اعتلاء انطونيوس بيوس منصب الامبراطورية تبنى كلاً من ماركوس الذي بات يعهد بماركوس ايليوس اوريليوس انطونيوس وزوّجه من ابنته عام 145. ولوسيوس فيروس. كان لوسيوس فيروس ابنًا لعضوفي مجلس الشيوخ. وقد اشهجر جميع من ماركوس ولوقيوس في الحكم لحين وفاة لوسيوس في عام 169م.
الإمبراطور
في عام 161 أصبح ماركوس امبراطوراً، وظل في الحكم حتى وفاته بداء الطاعون في فيينا (يندوبونا) عام180، بعد حملة عسكرية قادها في شمال وسط اوروبا.
إنجازاته
طوال هذه الفترة خاض ماركوس اوريليوس حروب دفاعية عن اراتى امبراطوريته الضخمة على الجبهتين الشمالية والشرقية، منها نجاح قواته في رد هجمات البارثيين الايرانيين على اراضي سورية عام 166.وحافظ على سوريا الرومانية كأهم مناطق الامبراطورية, وفي خضم همومه السلطوية والاستراتيجية كان مهتماً بالتشريع والقوانين واصول الادارة. في سنة 166 م أوفد الإمبراطور الروماني ماركوس أوريليوس من مستعمرته في الخليج الفارسي مبعوثاً إلى الصين.
من ناحية ثانية، برغم حرصه على الصالح العام الذي تجسد في اقدامه على بيع ممتلكاته الخاصة لتخفيف محنة مواطنيه من المجاعة والأوبئة وحدبه على الفقراء وتشييده المستشفيات والمياتم، فإنه ناهض المسيحية واعتبرها مصدر تهديد للامبراطورية.
الإمبراطور الفيلسوف
جلس ماركس أورليوس في خيمته قبل موته بست سنين ليصوغ أفكاره عن الحياة البشرية ومصيرها. ولسنا واثقين من حتى كتابه المسمى "إلى نفس" كان يقصد به حتى تطلع عليه أعين الجماهير، ولكننا نرجح حتى هذا كان قصده لأن الناس جميعاً، حتى القديسين، لا يسلمون من الغرور، ولأن أعظم رجل عامل مجد تمر به لحظات من الضعف يتمنى فيها حتى يخط كتاباً. ولم يكن ماركس مؤلفاً قديراً، وقد أضاع معظم ما فهمه إياه فرنتومن اللغة اللاتينية لأنه أخذ يخط باللغة اليونانية. هذا إلى حتى تلك "الأفكار المضىية" قد خطت في الفترات التي تتخلل أسفاره، وحروبه، وما كان يقع في البلاد من فتن واضطرابات كثيرة. وليس لنا حتى نلومه لأنه جعلها متبترة غير منسجمة، ولأنه يعمد فيها إلى التكرار الكثير، ولأنها في بعض الأحيان مسئمة مملة، ولأن قيمة الكتاب لا تعتمد إلا على محتوياته- على رقته وصراحته، وعلى ما يكشفه دون وعي تام منه عن نفسية تجمع بين الوثنية والمسيحية، وبين العصر القديم والعصر الوسيط.
وكان أورليوس يرى كما ترى كثرة فلاسفة زمانه حتى الفلسفة ليست وصفاً نظرياً للانهاية، بل هي مدرسة لتعليم الفضيلة وطريقة للحياة. وقلّما كان يشغل باله في البحث عن حقيقة الله، وتراه يتحدث أحياناً كما يتحدث اللا أدريون، فيعترف أنه لا يعهد، ولكنه بعد حتى يقر على نفسه هذا الإقرار يقبل دين آبائه وأجداده بتقوى الرجل الساذج، ويسأل نفسه قائلاً: "وماذا يعود على من حياتي في عالم خالٍ من الآلهة ومن قوة تصرف شئونه؟"(44) وكان إذا تحدث عن الله تحدث عنه تارةً بصيغة المفرد وتارةً بصيغة الجمع، وفي حديثه جميع ما في سفر التكوين من عدم مبالاة. وهويصلي ويقرب القرابين للآلهة القدامى، ولكنه في خبيئة نفسه يؤمن بألوهية الكون، ويتأثر أشد التأثر بنظام العالم وحدثة الله فيه، وهويحس كما يحس الهنود باعتماد العالم والإنسان جميع منهما على الآخر. ويثير عجبه نموالطفل من بذرة صغيرة، لا تلبث حتى تتشكل فتكون لها أعضاء، وقوة، وعقل، وأماني، وكل ذلك بقليل من الطعام(45). ويعتقد أننا لواستطعنا حتى نفهم الكون على حقيقته لوجدنا فيه جميع ما في الإنسان وقوة خالقة مبدعة ويقول: "إن الأمور جميعها متشابكة بعضها ببعض، والرابطة التي بينها رابطة مقدسة.... وفي الأمور العاقلة كلها عقل مشهجر، وثمة إله واحد يسري في جميع شيء، ومادة واحدة، وقانون واحد، وحقيقة واحدة... وهل يمكن حتىقد يكون فيك أنت نظام واضح، وفي الكون كله اضطراب واختلال؟"(46).
وهويعترف بما يجده الإنسان من صعوبة في التوفيق بين الشر والألم والشقاء الذي يظهر حتى الإنسان لا يستحقه، وبين وجود قوة مدبرة خيّرة، ولكنه يعقب على هذا بقوله إننا لا نستطيع حتى نحكم على موضع عنصر أوحادثة في نظام الأمور إلا إذا رأينا هذه الأمور كلها، ومنذا الذي يدّعي أنه أوتي القدرة على حتى ينظر إلى الأمور هذه النظرة الجامعةويدرك علاقتها بعضها ببعض،يا ترى؟ ولهذا كان من السخف والوقاحة حتى نحكم على العالم؛ وإنما تكون الحكمة في الاعتراف بعجزنا وفي العمل على حتى نكون أجزاء متناسقة مع النظام العام للكون، وأن نحاول حتى نستشف ما وراء جسم العالم من عقل، وأن نتعاون معه راضين مختارين. ومتى استوعب الإنسان هذه الفكرة استوعب حتى "العدل في جميع ما يحدث" أي أنه يحدث وفقاً لمنهج الطبيعة(47)، ولا يمكن حتىقد يكون شيء يحدث وفقاً لمنهج الطبيعة شراً(48). وكل شيء طبيعي جميل في نظر من يفهم(49)؛ وكل شيء يقرره العقل العالمي العام أي المنطق الكامن في جميع الأمور، وعلى جميع جزء حتى يرحب، في رضاء وابتهاج، بنصيبه المتواضع وبمصيره. "والاتزان" (وهوالذي أوصى به أنطونينس ساعة وفاته) هوحتى يقبل الإنسان طائعاً مختاراً جميع ما تحدده طبيعة المجموع كله"(50).
"كل ما يوائمني يوائمك أيها الكون، وليس شيء يحدث في الوقت الذي يناسبك يحدث لي مبكراً عن موعده أومتأخراً عنه. وكل شيء تأتي به فصولك أيتها الطبيعة ثمرة ناضجة لي، جميع الأمور تصدر منك، وكل الأمور مستقرة فيك، وكل الأمور عائدة إليك(51).
وكل ما للفهم من قيمة أنها أداة للحياة الصالحة. "وما الذي يرشد الإنسان ويهديه إذن،يا ترى؟ لا شيء إلا الفلسفة"(52)- على حتى لا تكون منطقاً أوفهماً، بل تدريباً على السموالخلقي دائماً متصلاً "كن مستقيماً وإلا فلتقوم"(53). ولقد وهب الله الإنسان ديموناً أوروحاً داخلية- هي عقله. والفضيلة هي حياة العقل.
"تلك هي مباديء النفس العاقلة، وهي تسري في الكون كله، وتشرف على شكله، وتمتد إلى الأبدية، وتحتضن التجدد الدوري لجميع الأمور، وتدرك حتى من سيخلفوننا لن يروا شيئاً جديداً، وأن من سبقونا لم يروا أكثر مما رأينا، بل إذا من في الأربعين من عمره، إذا كان لديه شيء من الادراك، قد رأى بطريقة ما، وبفضل هذه الوحدة المتناسقة، جميع ما كان وما سيكون"(54).
ويرى ماركس حتى مقدماته تضطره إلى حتىقد يكون من المتزمتين وهويقول: "ليست اللذة طيبة أونافعة"(55). وهوينبذ الجسم وكل أعماله ويتحدث أحياناً كما يتحدث ماركوس أنطونيوس.
"ألا فانظروا إلى حقارة الأمور وسرعة فنائها؛ إذا ما كان بالأمس بترة صغيرة، سيصبح غداً جثة أورماداً.... وما أكثر شقاء الجسم الذي يجتازها به!... قلـِّبها ظهراً لبطن تر أية حياة هي(56). والعقل في رأيه يجب حتىقد يكون حصناً محرراً من الشهوات الجسمية، والغضب، والحقد؛ ويجب حتىقد يكون منهمكاً في عمله انهماكاً لا يكاد يلاحظ معه تقلبات الحظوظ أوسهام العداوات. "إن قيمة جميع إنسان تعدل بالضبط قيمة ما يشغل به نفسه من الأمور"(57). وهويسلم كارهاً بأن في هذا العالم أشراراً، ويقول إذا الكيفية التي يجب حتى يتبعها الإنسان معهم هي حتى يذكر أنهم أيضاً رجال، وأنهم الضحايا العاجزون لأخطائهم التي ارتكبوها مدفوعين بجبرية الحوادث والظروف(58). "وإذا أساء إليك إنسان، فالضرر واقع عليه، ومن واجبك حتى تعفوعنه"(59). وإذا أحزنك وجود الأشرار من الناس، ففكر في العدد الكثير من الأخبار الذين إلتقيت بهم، وفيما يمتزج في الأخلاق غير الكاملة من فضائل كثيرة(60). والناس كلهم إخوة، أخياراً كانوا أوأشراراً، وكلهم أبناء الله ينتسبون إليه، والهمجي البشع نفسه مواطن في الوطن العام الذي ننتمي كلنا له. "فأنا بوصفي أورليوس تكون رومة وطني، وبوصفي رجلاًقد يكون وطني هوالعالم كله"(61). ترى هل هذه فلسفة خيالية غير عملية،يا ترى؟ كلا، إذا الأمر على عكس هذا تماماً ولا شيء أقوى أوأشد متعة من الفطرة الطيبة، إذا لازمها الاخلاص(62). إذا الرجل الصالح حقاً لا تؤثر فيه مصائب الدهر، ومهما يصبه من الشر لا يسلبه نفسه:
"هل هذا (الشر) الذي أصابك يمنعك حتى تكون عادلاً، كريماً، معتدلاً، حصيف الرأي... متواضعاً، حراً؟... ولنفرض حتى الناس قد لعنوك، أوقتلوك، أومزقوك إرباً! فماذا تستطيع هذه الأمور حتى تعمل لتمنع عقلك حتى يبقى طاهراً، حكيماً، متزناً، عادلاً،يا ترى؟ وإذا وقف الإنسان بجوار نبع رائق صاف ولعنه، فإن النبع لا يقف عن إرسال الماء النظيف، وإذا دنه أورمى فيه الأقذار، فسرعان ما يلقى بها إلى خارجها ولا يتدنس بها مرةً أخرى... ولا تنس حدثا أصابتك كارثة حتى تطبق هذا المبدأ القائل: إذا ذلك ليس شقاء حل بك، بل إذا الصبر عليه صبر الكرام هوالسعادة بعينها... ألا ما أقل الأمور التي إذا حصل عليها الإنسان استطاع حتى يحيا حياة هادئة مطمئنة تشبه حياة الأرباب(63)".
بيد حتى حياة ماركس لم تكن تتصف بالهدوء؛ فلقد اضطر حتى يقتل الألمان وهويخط هذا "الانجيل الخامس"، وأن يلقى الموت آخر الأمر دون حتى يجد عزاء في الابن الذي سيخلفه، وألاقد يكون له أمل في حتى يحظى بالسعادة بعد مماته، لأن النفس والجسم على السواء، على حد قوله، يعودان إلى عناصرهما الأولى:
"فكما حتى تبدل الأجسام وانحالها، يفسحان المكان لأجسام أخرى خط عليها الموت، فكذلك تتبدل الأرواح التي تنتقل إلى الهواء وتتبدد... وتتوزع في عقل العالم الأصلي وتخلي مكانها إلى أرواح جديدة(64)... لقد وجدت أنت بوصفك جزءاً من كل... وسوف تفنى في ذلك الذي أخرجك... وهذا أيضاً هوما تريده الطبيعة... فاجتز إذن هذه الفترة القصيرة من الزمن حتى تصل هادئاً إلى الطبيعة، واختم رحلتك وأنت راض، وليكن مثلك كمثل حبة الزيتون تسقط حين تنضج، وتبارك الطبيعة التي أخرجتها، وتثني على الشجرة التي حملتها(65)".
مؤلفاته
خـُلـِّد اسم ماركوس أورليوس بين الأباطرة العظام لسبب لا صالة مباشرة له بالسلطة. اذ انه اشتهر بطول باعه في مضمار الفلسفة اليونانية، ووضع مؤلفاً ضخماً باللغة اليونانية من 12 كتاباً بالمفاهيم الأخلاقية عهد بـ«التأملات»، يعد من أبرز آثار الفكر الفلسفي الرواقي، ويعرض إيمانه بأن الحياة الخلوقة السوية تفضي إلى السكينة والطمأنينة، ويشدد على فضائل الحكمة والعدالة والاعتدال والصلابة في المواقف.
آثاره في العالم العربي
- قوس ماركوس اوريليوس (في العاصمة الليبية طرابلس -«ويات»)، في حي باب البحر . ويعتبر واحداً من الآثار الرومانية الكثيرة التي تزخر بها ليبيا شرقاً وغرباً، ولا سيما في شحات ولبدة الكبرى (لابتيس ماغنا) وصبراته. ويرى الباحثون في التاريخ الفينيقي لليبيا حتى اتجاهات أبواب قوس ماركوس اوريليوس تمثل اتجاهات المدينة الفينيقية القديمة التي اقيمت عليها مدينة رومانية في طرابلس.
أفلام
- The Fall of the Roman Empire,سقوط الامبراطوريه الرومانيه (1964) ، بطولة اليك غينيس Alec Guinness
- المصارع (2000) ، Gladiator لعب دوره ريتشارد هاريس, Richard Harris
- '"فيلم صمت الحملان . ساعد في انتشار مقولات ماركوس اوريليوس المقتبسة من كتلبه ' تأملات :" عن اي شيء ، ولا يسال 'ما هوفي ذاته،يا ترى؟ ما هي طبيعته،يا ترى؟ "
انظر أيضا
- زينون
- الإمبراطورية الرومانية
- قائمة الأباطرة الرومان
معرض الصور
أعمال عامة
Marcus Aurelius column, in Rome.
Marcus Aurelius column, Rome
Marcus Aurelius column, Rome
Marcus Aurelius column, Rome : detailed complete panorama
Marcus Aurelius column, detail, Rome
Marcus Aurelius column, detail, Rome
Inscription of Marcus Aurelius' column, Rome
Marcus Aurelius, relief
Marcus Aurelius, relief
Arch of Marcus Aurelius in Tripoli (libya)
تماثيل الفروسية
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius Statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius Statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Marcus Aurelius statue on Piazza del Campidoglio, Rome
Inscription of the Marcus Aurelius equestrian statue
Marcus Aurelius statue in Musei Capitolini Marcus Aurelius statue in Musei Capitolini Marcus Aurelius statue in Musei Capitolini Marcus Aurelius statue in Musei Capitolini Marcus Aurelius statue in Musei Capitolini 3D Image of Marcus Aurelius' equestrian statue
عملات
دناريوس
دناريوس
أوريوس
عملات صكتها الأسرة الأنطونية
المراجع
- Cassius Dio, Roman History. See original text on LacusCurtius.
- Marcus Aurelius, Meditations.
- Scriptores Historiae Augustae, Augustan History. See original text on LacusCurtius.
- أعمال من Emperor of Rome Marcus Aurelius في مشروع گوتنبرگ
- Online Greek Text of the Meditations
- English Translation by George Long (1862)
- Latin Version by J. M. Schulz (1802)
- Henry Dwight Sedgwick, Life of Marcus Aurelius, Yale University Press, 1922.
- Internet Encyclopedia of Philosophy entry
- Marcus Aurelius entry at De Imperatoribus Romanis
- Marcus Aurelius entry at livius.org
- A Man in Full: The Teachings of Marcus Aurelius and Epictetus A discussion and comparison of Meditations and its influence on Tom Wolfe and modern culture.
- Marcus Aurelius: The Philosopher-Emperor of Rome — Essay looking at Marcus Aurelius from the perspective of his leadership.
- Filmed academic lectures on Marcus Aurelius
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Marcus Aurelius. |
المصادر
- ^ "Marcus Aurelius". Encyclopaedia Britannica. Retrieved 2007-08-07.
- ^ ويكيبديا الإنجليزية
- ^ الموسوعة المعهدية الكاملة
قبله: أنطونيوس پيوس |
الأباطرة الرومان | بعده: لوكيوس ڤيرس |
ماركوس أورليوس
Antonine dynasty
فرع أصغر من Nervan-Antonian Dynasty
وُلِد: 26 April 121 توفي: 17 March 180
| ||
ألقاب ملكية | ||
---|---|---|
سبقه Antoninus Pius |
Roman Emperor 161-180 (with Lucius Verus 161-169) |
تبعه Commodus |
مناصب سياسية | ||
سبقه Antoninus Pius, Gaius Bruttius Praesens and Lucius Fulvius Rusticus |
Consul of the Roman Empire with Antoninus Pius 140 |
تبعه Titus Hoenius Severus and Marcus Peducaeus Stloga Priscinus |
سبقه Lollianus and Titus Statilius Maximus |
Consul of the Roman Empire with Antoninus Pius 145 |
تبعه Sextus Erucius Clarus and Cnaeus Claudius Severus Arabianus |
سبقه Appius Annius Atilius Bradua and Titus Clodius Vibius Varus |
Consul of the Roman Empire with Lucius Verus 161 |
تبعه Quintus Iunius Rusticus and Lucius Titius Plautius Aquilinus |