النحت في شبه القارة الهندية

عودة للموسوعة

النحت في شبه القارة الهندية

ڤشنوبرونزي.
Jain figure of Thirthankara Suparshvanath, 14th century, marble
One of the first representations of the Buddha, 1st–2nd century CE, Gandhara

أول ما نعهد من النحت في شبه القارة الهندية كان من حضارة وادي السند (3300–1700 ق.م.)، عُثر عليه في موهنجو-دارووهرپة في پاكستان الحالية. وكان ضمن هذه المنحوتات الراسيرة البرونزية الصغيرة الشهيرة. إلا حتى مثل تلك التماثيل البرونزية والحجرية كانت نادرة ويفوقها بشكل هائل التماثيل الخزفية والأختام الحجرية، التي كان معظمها على شكل حيوانات أوآلهة مصوّرة بدقة. بعد انهيار حضارة وادي السند كان هناك سجل ضئيل من المنحوتات حتى بدأ العصر البوذي، عدا كنوز من تماثيل نحاسية لأشخاص من الفترة (المثيرة للجدل لحدٍ ما) حوالي 1500 ق.م. من دايم آباد. ولذلك فإن التقليد الرائع لنحت التماثيل الضخمة الهندية في الصخر يظهر أنه بدأ في وقت متأخر نسبياً، في عهد أسوكا من 270 حتى 232 ق.م.، وأعمدة أشوكا التي نصبها حول الهند، وكانت تحمل مراسيمه ويعلوها منحوتات لحيوانات، معظمهم أسود، وقد بقى منهم ستة. كميات كبيرة من المنحوتات على إنسان أشخاص، معظمهم نحت بارز، بقيت من ستوپات الحج البوذي المبكر، فوق جميع سانچي؛ وأولئك على الأغلب تطوروا من تقليد استخدم الخشب وأيضاً اعتنق الهندوسية.

ليس في مقدورنا حتى نتعقب مراحل النحت التاريخية في الهند بادئين بالتماثيل الصغرى التي وجدت في "موهنجو- دارو" ومنتهين بعصر "أشوكا" لكن يجوز لنا حتى نشك في حتى هذه الفجوة التي تعترض تطور تلك المراحل ، ليست فجوة في تقدم الفن نفسه بمقدار ما هي فجوة في فهمنا به ؛ وربما أفقرت الغزوات الآرية الهند حيناً من الدهر، فانتكست بعمل الفقر من الحجر إلى الخشب في صناعة تماثيلها ؛ أومن الممكن كان الآريون أكثر انصرافاً إلى الحروب من حتى يجدوا الفرصة للعناية بالفنون ، فأقدم التماثيل الحجرية التي بقيت لنا في الهند لا يرجع إلى عهد أقدم من "أشوكا" لكن هذه التماثيل تدل على مهارة بلغت من الرقي حداً رفيعاً لا يدع لنا مجالاً للشك في حتى الفن كان قبل ذلك آخذاً في نموه عدة قرون ؛ واتىت البوذية فوضعت حوائل معروفة تقوم في وجه التصوير والنحت معاً ، وذلك بمقتها للأوثان وللتصاوير الدنيوية: إذا بوذا يحرم "تصاوير الخيال في رسم أشخاص الرجال والنساء".

وبحكم هذا التحريم الذي يوشك حتىقد يكون صادراً من موسى لقى التصوير والنحت من الحوائل في الهند مثل ما لقياه في عهد اليهود ، ومثل ما سيلقيانه بعدئذ في ظل الإسلام ، لكن هذا "التزمت"- فيما يظهر- أخذ يتراخى شيئاً فشيئاً حدثا تهاونت البوذية في تشددها وازدادت مشاطرة للروح الدرافيدية التي تميل إلى الرمز والأساطير ، فلما عاد فن النحت إلى الظهور من حديث (حوالي سنة 250 ق.م) في التماثيل الحجرية البارزة القائمة على "السور" الذي يحيط بأكمات المدافن البوذية في "بوذا- جايا" و"بهارهوت" كانت هذه التماثيل أقرب إلى حتى تكون جزءاً لا يتجزأ من التصميم المعماري للبناء منها إلى حتى تكون فناً مستقلاً مقصوداً لذاته ؛ ولبث الجزء الأكبر من النحت الهندي حتى ختام مراحله التاريخية تابعاً لفن العمارة ، وكان طوال الوقت يؤثر النحت البارز على الحفر ؛ وقد بلغ هذا النحت البارز ذروة رفيعة من الكمال في المعابد الجانتيه في "مأثورة" ، وفي الأضرحة البوذية في "أمارافاتي" و"أجانتا" ؛ ويقول أحد الثقات الراسخين في الفهم حتى السور المنحوت في "أمارافاتي": "أرق زهرة في النحت الهندي وأوغلها في مسببات الترف".

Marble pillar from Western India, 11th century.
The Sun Temple in Konark

العصر اليوناني-البوذي

في ذلك الوقت عينه ، كان نمط آخر من أنماط النحت في سبيله إلى الرقي في إقليم "جاندهارا" الواقع في شمال غربي الهند ؛ وذلك في رعاية الملوك "الكوشيين" ، وهم أبناء أسرة يحيط بها الغموض ، انبثقت بغتةً من الشمال- ومن الجائز حتىقد يكون في أصولها جذور هلينية- فظهر بظهورها ميل نحوإدخال القوالب الفنية اليونانية ، وكانت بوذية "ماهايانا" التي استولت على مجلس "كانِشْكا" هي التي شقت الطريق إلى ذلك الفن اليوناني ، بإلغائها تحريم التصوير والنحت ، فاستطاع بعض المفهمين اليونان حتى يوجهوا النحت الهندي وجهة اصطنع فيها لفترة من الزمن وجهاً "هلينيا" طليقاً ، فتحول بوذا إلى ما يشبه أبولو، وأخذ يطمح إلى بلوغ الأولمب ؛ وأصبحنا نرى الثياب تنساب أذيالها على آلهة الهندوس وقديسيهم على نحوما ترى في نحت "فيدياس" كما نرى تماثيل تصور "بوذيساتوا" التقيّ وهويصاحب "سيلبني" الطروب المخمور ، ومثلوا مولاهم بوذا وتلاميذه في تماثيل جَمَّلوا أجسادها وكادوا يجعلونها مخنثة الأجزاء ، إذ أخرجوها على غرار نماذج يونانية بشعة تمثل اليونان وهم في فترة واقعية تميل بهم نحوالانهيار ؛ ومن ذلك تمثال بوذا في لاهور ، بوذا الذي يتضور جوعاً ، ففي هذا التمثال ترى جميع ضلع وكل عصب من أضلاع جسده وأعصابه ، ثم تراهم ركّبوا على هذا الجسد وجه امرأة ، ورُتب شعر الرأس على نحوما يُرَتب الشعر في رؤوس السيدات ، ولوأنهم جعلوا في ذلك الوجه لحية الرجال ؛ وقد تأثر "يوان شوانج" لهذا الفن الذي يمزج بين اليونانية والبوذية والذي انتقل إلى الصين وكوريا واليابان بفضل "يوان شوانج" هذا وغيره ممن حجوا إلى الهند فيما بعد ؛ لكن هذا الفن لم يكن له إلا قليل الأثر في قوالب النحت وطرائقه في الهند ذاتها ؛ فلما انقضى عهد مدرسة جاندهارا بعد بضعة قرون قضتها في نشاط مزدهر ، عاد الفن الهندي من حديث إلى الحياة في ظل حكام من الهندوس ، واستأنف التنطقيد التي خلفها الفنانون الوطنيون في "بهارهوت" و"أمارافاتي" و"مأثورة" ولم ينظر إلا بطرف عينه إلى آثار الفترة اليونانية القصيرة التي ظهرت في جاندهارا.


وازدهر النحت- كما ازدهر جميع شيء تقريباً في الهند- تحت حكم أسرة جوبتا ؛ وكانت البوذية عندئذ قد نسيت عداوتها لتصوير الأشخاص ، ونهضت البرهمية وقد تجدد نشاطها ، فشجعت الرمزية وزخرفة الدين بكل أنواع الفنون ؛ فنرى في متحف "مأثورة" تمثالاً حجرياً لبوذا أتقنت صناعته ، بعينين تنمان عن تأمل عميق، وشفتين حساستين ، وجسد بولغ في رشاقته، وقدمين قبيحتين مستقيمتي الخطوط ، وترى في متحف "سارنات" تمثالاً حجرياً آخر لبوذا في جلسة قرفصاء التي خط لها حتى تسود النحت البوذي ، وفي هذا لتمثال تصوير بارع لآثار التأمل الهادئ والرقة القلبية الصادرة عن ورع؛ وفي "كاراتشي" تمثال برونزي صغير لبراهاما، يشبه صورة "فولتير" شبهاً واضحاً.

وامضى حيث شئت في أراتى الهند، ترى فن النحت في الألف عام التي سبقت قدوم المسلمين ، قد ابتكر آيات روائع على الرغم من حتى خضوعه لفن العمارة وللدين قد حدد خطاه ، وإن يكن مصدر وحي له في الوقت عينه ، فالتمثال الجميل الذي يصور "فشنو" والذي اتى من "سلطانبور" وتمثال "بادماباني" الذي أجيدت صناعته بأزميل الفنان وتمثال "شيفا" الضخم ذوالوجوه الثلاثة "الذي يسمى عادة تريمورتي" الذي نحت نحتاً عميقاً في كهوف "إلفانتا" والتمثال الحجري الذي تكاد تحسبه من خلق "براكسيتي" والذي يعبده الناس في "نوكاس" باعتباره الإله "روكميني" وشيفا الراقص الرشيق- أوناتاراجا- المصنوع من البرونز بأيدي الصناع الفنانين في تانجور وتمثال الغزال الجميل المنحوت من الحجر ، وفي "مامالابوارم" و"شيفا" الوسيم في "برور"- هذه كلها شواهد على انتشار فن النحت في جميع إقليم من أنطقيم الهند. واجتازت هذه البواعث نفسها وهذه الأساليب نفسها ، حدود الهند الأصلية حيث كان من أثرها حتى أنتجت آيات فنية في هجرستان وكمبوديا وجاوه وسيلان وغيرها ؛ ويستطيع طالب الفن حتى يجد أمثلة لذلك ، هذا الرأس الحجري- ويظهر أنه رأس غلام- الذي احتفره من رمال خوتان "سير أورل شتاين" وصحبه ورأس بوذا الذي اتى من سيام وتمثال "هاريهارا" في كمبوديا الذي يتميز بدقة تشبه دقة المصريين في تماثيلهم والتماثيل البرونزية الرائعة في جاوه ورأس شيفا الذي اتى من "برامبانام" والذي يشبه الفن في جاندهارا ؛ وتمثال المرأة البالغ حداً بعيداً في جماله ومسماه "براجناباراميتا" وهوالآن في متحف ليدن ؛ وتمثال "بوذيساتاوا" الذي بلغ ذروة الكمال وهوفي متحف "جلبتوثك" في "كوبنهاجن" وتمثال بوذا الهادئ القوي وتمثال "أفالوكتشفارا" (ومعناها السيد الذي يصوب نظره إلى الناس مستصغراً مشفقاً) وهوتمثال أجيدت صناعته بالأزميل وكلا هذين الأخيرين من المعبد العظيم في جاوه الذي يسمى "بوروبودور"

وكذلك تمثال بوذا الضخم الغليظ والعتبة المرمرية البديعة في بناء "آنورا ذابورا" في سيلان ؛ هذه القائمة المملة ، التي ذكرنا فيها آثاراً فنية لا بد حتى تكون قد كلفت دماء كثير من الرجال في عدة قرون من الزمان ، تدل بعض الدلالة على أثر العبقرية الهندية في مستعمرات الهند الثقافية. إنه ليتعذر علينا للوهلة الأولى حتى نقدر هذا النحت ؛ فليس يستطيع أحد من الناس حتى يطرح وراء ظهره بيئته الخاصة حين يرتحل في غير بلاده إلا ذوالعقل العميق المتواضع ؛ إنه لا مناص لنا من حتى ننقلب هنوداً أوأبناء هذا البلد أوذاك مما أخذ بزعامة الهند الثقافية ، لنفهم الرمزية الكامنة في هذه التماثيل ، وندرك ما تدل عليه هذه الأذرع والسيقان الكثيرة من وظائف وقوى خارقة ، ونسيغ الواقعية البشعة التي تمثلها هذه التماثيل الشاطحة بخيالها ، المعبرة عن رأي الهندوس في القوى الخارقة للحدود الطبيعية ، التي تبدع في خلقها بما يجاوز حدود العقل ، وتخصب إخصاباً يجاوز حدود العقل ، وتخرب تخريباً يجاوز حدود العقل ، إنه ليروعنا حتى نرى جميع إنسان في قرى الهند نحيل الجسم ، بينما نرى جميع إنسان في تماثيل الهند بديناً ، لأننا ننسى حتى التماثيل تصور الآلهة قبل جميع شيء ، والآلهة هم الذين يتلقون زبدة ما تثمره البلاد من خيرات ؛ وإن أنفسنا لتطرب حين نفهم حتى الهنود صبغوا تماثيلهم بالألوان ، ومن ثم ينكشف لنا الغطاء عن حقيقة نسهوعن إدراكها ، وهي حتى اليونان عملوا ذلك أيضاً ، وأن الجلال الذي في آلهة فيديا يرجع بعضه إلى زوال الصبغة عن تماثيلهم زوالاً اتى عرضاً ؛ وإنه كذلك ليسوءنا حتى نرى قلة تماثيل النساء قلة نسبية في معارض الفن الهندي ، ونرثى لإذلال النساء الذي قد تدل عليه هذه الظاهرة ، ولا نذكر أبداً حتى ممضى العرى في المرأة ليس أساساً لفن النحت يستحيل الاستغناء عن وجوده ، وإن أعمق جمال للمرأة قد يتبدى في الأمومة أكثر مما يتبدى في الشباب، قد تدل عليه "ديميتر" أكثر مما تدل عليه "أفروديت" ؛ أوقد ننسى حتى النحات لم ينحت ما تتعلق به أحلامه بقدر ما نحت ما أذن به الكهنة ، وأن جميع فن في الهند كان يتبع الدين أكثر مما يتبع الفن نفسه ، إذ كان خادماً للاهوت أوقد نفسر بالجد ما لم يقصد به النحات إلى الجد ، وإنما قصد به تصويراً كاريكاتورياً أوفكاهة أوبشائع يخيف بها الأرواح الشريرة فيطردها ، فإذا ما رأينا أنفسنا نزور عنها في امتعاض فقد أقمنا بذلك الدليل على تأديتها لما أريد لها حتى تؤديه. ومع ذلك فلم يبلغ فن النحت في الهند جميع ما بلغه أدبها من رشاقة ، أوما بلغه فن العمارة فيها من فخامة ، أوما بلغته فلسفتها من عمق ؛ فكان أول ما صوره النحت في الهند هومكنون عقائدها الدينية على خلطه واضطرابه ، ولئن بزَّت الهند بفن النحت فيها نظائره في الصين واليابان ، إلا أنها لم تبلغ قط مستوى التماثيل المصرية في برود كمالها ، ولا مستوى التماثيل المرمرية اليونانية في جمالها الحي المغري ، وإذا أردنا حتى نقف من فن النحت الهندي عند مجرد الفهم لما ينطوي عليه من مزاعم ، كان لا مندوحة لنا عن استعادة الشعور بالتقوى في قلوبنا ، ذلك الشعور الذي ساد في العصور الوسطى بجده وإيمانه ، والحق أننا نسرف فيما نطالب به فن النحت أوفن التصوير في الهند ، فترانا نحكم عليهما كما لوكان في تلك البلاد- كما هما في بلادنا- فنين مستقلاً أحدهما عن الآخر ، مع حتى حقيقة الأمر هي إننا فصلناهما لتسهل دراستهما حسب ما جرت به التنطقيد في تقسيم الفنون أقساماً مختلفة الأسماء مختلفة المعايير ، فلواستطعنا حتى ننظر إليهما كما هما في رأي الهندي ، أي على اعتبار أنهما جزآن من عدة أجزاء يتألف منها فن العمارة عندهم ، الذي لا يفوقهم فيه شعب آخر ، كان منا بمثابة البداية المتواضعة التي قد تؤدي بنا إلى فهم الفن الهندي.


انظر أيضاً

  • Sculptures of Bangladesh


Gallery

Notes

  1. ^ Harle, 17–20
  2. ^ Harle, 22–24
  3. ^ Harle, 26–38

الهامش

  • Boardman, John ed., The Oxford History of Classical Art, 1993, OUP, ISBN 0198143869
  • Harle, J.C., The Art and Architecture of the Indian Subcontinent, 2nd edn. 1994, Yale University Press Pelican History of Art, ISBN 0300062176
  • Paine, Robert Treat, in: Paine, R. T. & Soper A, The Art and Architecture of Japan, 3rd ed 1981, Yale University Press Pelican History of Art, ISBN 0140561080
  • Sickman, Laurence, in: Sickman L & Soper A, The Art and Architecture of China, Pelican History of Art, 3rd ed 1971, Penguin (now Yale History of Art), LOC 70-125675

للاستزادة

  • Welch, Stuart Cary (1985). . New York: The Metropolitan Museum of Art. ISBN . External link in |title= (help)
تاريخ النشر: 2020-06-08 21:40:02
التصنيفات: Commons category link is locally defined, CS1 errors: external links, Indian sculpture, پاكستانi sculpture, Asian sculpture, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزير الثقافة: الجائزة ستكرم المتميزين والمبدعين - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:38
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 65%

كندا: عقوبات جديدة على إيران وميانمار - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:36
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

الرئيس البيروفي المعزول يطلب اللجوء في المكسيك

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:28
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 87%

عمره 18 سنة... بلدة أميركية تنتخب أصغر عمدة أسمر البشرة في البلاد

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:21
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 94%

خلل تقني يُغرق أجزاء من باريس في الظلام

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:26
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 88%

توقيف شابين متطرفين أحدهما روسي والآخر طاجيكي في فرنسا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:29
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 95%

محمد بن سلمان: نعتزم إطلاق مرحلة جديدة لتطوير العمل الخليجي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:24
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 99%

تقديم هدايا في فيلم للأطفال بمهرجان البحر الأحمر السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

بوتين: رغبة الغرب في الهيمنة العالمية تزيد مخاطر الصراع

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:25:51
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

لندن: مخزون روسيا من المسيرات الإيرانية ينفد - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:37
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

بريطانيا تفرض عقوبات على أشخاص وكيانات من 5 دول

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:27
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 95%

مصر تحذّر من تداعيات التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:25:56
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

«توتال إينرجيز» الفرنسية تنسحب من «نوفاتيك» الروسية وتخسر مليارات

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-09 12:24:22
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 96%

تحميل تطبيق المنصة العربية