محمود عباس
محمود عباس | |
---|---|
رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية الثاني | |
الحالي | |
تولى المنصب 15 يناير 2005* | |
رئيس الوزراء |
أحمد قريع نبيل شعث (بالإنابة) أحمد قريع إسماعيل هنية سلام فياض |
سبقه | روحي فتوح (بالإنابة) |
خلفه | عزيز الدويك (Disputed) |
رئيس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية | |
في المنصب 19 مارس 2003 –ستة سبتمبر 2003 | |
الرئيس | ياسر عهدات |
سبقه | منصب مستحدث |
خلفه | أحمد قريع |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 26 مارس 1935 صفد، فلسطين الانتداب |
الحزب | حركة فتح |
الجامعة الأم |
جامعة دمشق جامعة پاتريس لومومبا للصداقة |
الدين | إسلام |
*انتهت مدة عباس فيتسعة يناير 2009، إلا أنها مددها. ويعترض على قانونية التمديد عزيز الدويك كرئيس لحكومة حماس في قطاع غزة. |
محمود عباس (26 مارس 1935)، وكنيته أبومازن، من أحد قياديي حركة فتح الفلسطينية ويشغل منصب الرئيس في منظمة التحرير الفلسطينية منذ 11 نوفمبر 2004 بعد وفاة زعيمها ياسر عهدات.
قبل توليه منصب رئاسة الوزراء في السلطة الفلسطينية في مارس 2003، قاد أبومازن المفاوضات التي أبرمها الفلسطينيون مع نظرائهم الإسرائيليون، ويذكر حتى ابومازن ترأس الوزارة الفلسطينية من مارس لغاية اكتوبر من نفس العام حينما استنطق من منصبه لصراعه مع ياسر عهدات في الصلاحيات والنفوذ.
نشأته
ولد في قرية صفد في فلسطين عندما كانت تحت الإنتداب البريطاني وانتقل بعدها إلى سوريا حيث تلقّى تعليمه الجامعي من جامعة دمشق ثم انتقل إلى القاهرة لدراسة القانون، بعدها اتجه إلى موسكولأداء رسالة الدكتوراة في التاريخ وكانت رسالته عن "العلاقة بين قادة النازية وقادة الحركة الصهيونية" والتي تطورت لتصبح كتاباً من قبل دار ابن رشد للمطبوعات.
ولد في قرية صفد في فلسطين التي كانت تخضع حينئذ للانتداب البريطاني. اضطر للرحيل مع بقية أفراد أسرته إلى سورية بعد إقامة دولة إسرائيل في العام 1948 ولجوء غالبية سكانها الأصليين إلى الدول العربية المحيطة. تلقى تعليمه الثانوي والجامعي في جامعة دمشق. ثم التحق بجامعة القاهرة لدراسة القانون فيها. بعد ذلك التحق بإحدى الجامعات السوفياتية في موسكوحيث حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية على أطروحته عن "العلاقة بين قادة النازية وقادة الحركة الصهيونية" التي طبعتها دار إبن رشد بعد ذلك كتابا يحمل العنوان نفسه.
حياته السياسية
خلال تواجده في قطر في منتصف خمسينيات القرن العشرين، عمل ابومازن على تجنيد العناصر الفلسطينية التي بدورها أسست منظمة التحرير الفلسطينية كما يعد ابومازن من مؤسسي منظمة فتح، ولحق ياسر عهدات في البلدان العربية التي تواجدت فيها منظمة التحرير كلبنان، الأردن، وتونس الا ان أبومازن لم يحظى بالتغطية الاعلامية التي حظي بها عهدات كما يعهد عنه هندسته لاتفاق اوسلوعام 1993.
رئيس الوزراء
مع بداية عام 2003، وباتفاق الادارة الامريكية والاسرائيلية على عدم مواصلة المفاوضات مع ياسر عهدات، سطع نجم ابومازن كبديل براغماتي لعملية التفاوض خصوصاً ان المؤهلين للتفاوض عوضاً عن عهدات كمروان البرغوثي لايزال مسجوناً في السجون الاسرائيلية، ورغبة المجتمع الدولي برجل مرن ليعيد احياء عملية التفاوض. وتنامت الضغوط على عهدات لتعيينه كرئيس للوزراء رغم امتعاض عهدات من فكرة رئاسة الوزراء الا انه عين ابومازن كرئيس للوزراء في 19 مارس 2003، واستمرت الصراعات بين ابومازن وعهدات في الصلاحيات والنفوذ والمح أبومازن انه سيستقيل من منصبه ان لم تتوفر له صلاحيات رئيس الوزراء إلى ان قابل برلمان السلطة الفلسطينية في سبتمبر 2003 بهذه الحقيقة وكانت المحصلة ان استنطق ابومازن من منصبه وتوجه جميع من الولايات المتحدة وبريطانيا اللائمة على عهدات لتخطيه منصب رئيس الوزراء وحكومته.
الانتخابات الرئاسية
جزء من سلسلة عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والصراع الإسرائيلي العربي | ||||||||||||||||||||||||||||
الإسرائيلية الفلسطينية | ||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
التاريخ
|
||||||||||||||||||||||||||||
قضايا المفاوضات الرئيسية
|
||||||||||||||||||||||||||||
قضايا المفاوضات الثانوية
|
||||||||||||||||||||||||||||
الوسطاء الدوليون
|
||||||||||||||||||||||||||||
المقترحات
|
||||||||||||||||||||||||||||
المشروعات / مجموعات / م.غ.ح
|
||||||||||||||||||||||||||||
في 25 نوفمبر 2004، تم ترشيح محمود عباس كمرشح رئاسي للسلطة الفلسطينية من قبل حركة فتح والتي عقدت فيتسعة يناير 2005، وفي 14 ديسمبر 2004، نادى ابومازن الفصائل الفلسطينية "لنبذ العنف لما يسببه العنف من أذى للقضية الفلسطينية" والعودة إلى المقاومة السلمية ويرى المحللون ان هذه العبارات تضر بمحمود عباس في خوض الانتخابات الرئاسية في 2005.
الرئاسة
في انتخابات الرئاسة الفلسطينية 2005 ، رُشح محمود عباس كمرشح رئاسي للسلطة الفلسطينية من قبل حركة فتح، وقد جرت الانتخابات فيتسعة يناير 2005، وكانت النتيجة نجاحه وحصولة على ما نسبته 62.52% من الأصوات. وما زال يتولى رئاسة السلطة الفلسطينية على الرغم من انتهاء فترة رئاسته فيتسعة يناير 2009، إلا وبسبب الانقسام الفلسطيني الحاصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، وأيضاً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي شنتها في نهاية عام 2008 وبداية عام 2009 فإنه جدد لنفسه وذلك لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية مع نهاية فترة المجلس الوطني الفلسطيني وذلك نتيجة لتعديلات قانونية، فهماً إنه بحسب القانون الأساسي الفلسطيني تؤل الرئاسة بحال خلوالمنصب أوفقدان الأهلية القانونية إلي رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني إلى حتى تتم الانتخابات لاختيار الرئيس الجديد، وهذا لم يتم بعد انتهاء ولايته. وقد سبب بقائه على رئاسة السلطة خلاف حتى على المستوى العربي، ومنها عندما دعي لتمثيل فلسطين في القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية والتي أقيمت في الكويت في يناير من عام 2009، حيث لاقى حضوره احتجاج من النواب الإسلاميين في مجلس الأمة الكويتي وذلك على ما وصفوه بشرعية تمثيله بسبب نهاية فترته الرئاسية، كما إنهم اتهموه بالتآمر على الشعب الفلسطيني ومساندة إسرائيل في حصارها وهجومها على قطاع غزة.
وكان المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية قد انتخبه رئيساً لدولة فلسطين بتاريخ 23 نوفمبر 2008.
سياسته الداخلية
في 19 أغسطس 2019، أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قراراً بإنهاء خدمات كافة مستشاريه، وإلغاء العقود والقرارات المتعلقة بهم والحقوق والامتيازات المترتبة على عملهم كمستشارين بصرف النظر عن مسمياتهم أودرجاتهم، وفق ما أعربت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ولم تتطرق الوكالة الرسمية إلى السبب الذي دفع عباس لاتخاذ هذا القرار، لكن التحليلات تشير إلى حتى الأزمة المالية التي تعيشها السلطة الفلسطينية من الممكن تكون السبب وراء هذه الإجراء.
وتعيش السلطة الفلسطينية منذ شهر فبراير 2019 أزمة مالية حقيقية بسبب رفضها استلام أموال الضرائب التي تجبيها إسرائيل لصالحها منقوصة.
وتجمع إسرائيل نحو127 مليون دولار في الشهر على شكل رسوم جمركية مفروضة على البضائع المتجهة إلى الأسواق الفلسطينية والتي تمر عبر الموانئ الإسرائيلية قبل حتى تحولها إلى السلطة الفلسطينية.
وأقرّ الكنيست العام الماضي قانونا يقضي باقتطاع جزء من هذه الأموال ردا على تقديم السلطة الفلسطينية مبالغ إلى عائلات الفلسطينيين المسجونين لدى الدولة العبرية بسبب تطبيقهم هجمات ضد مواطنين إسرائيليين.
ويحيط عباس عدد كبير من المستشارين بمسميات مختلفة.
وأشارت مصادر فضلت عدم الكشف عن اسمها حتى عباس اتخذ هذا القرار بعدما قدمت لجنة خاصة شكّلها في يونيو2019 تقريراً تفصيلياً عن المبالغ التي يتقاضها كبار الموظفين في السلطة الفلسطينية، وبخاصة المستشارين.
وشكل عباس هذه اللجنة عقب تقارير نوهت إلى حمل أعضاء الحكومة الفلسطينية السابقة رواتبهم بدون قرار رئاسي، وطلب عباس من اللجنة درس كافة التفاصيل المتعلقة برواتب هؤلاء الوزراء والمستشارين.
ويتضمن قرار الرئيس الفلسطيني أيضا، إلزام الحكومة السابقة- رئيسا وأعضاء- بإعادة المبالغ التي تقاضوها عن الفترة التي سبقت موافقته الخاصة على رواتبهم ومكافآتهم.
ونطق المحرر والمحلل السياسي جهاد حرب:"من الواضح حتى الرئيس عباس استلم تقرير اللجنة التي تنظر في رواتب الموظفين والامتيازات التي يحصلون عليها".
وأضاف " ومن الواضح أيضا حتى الرئيس عباس يريد تخفيف الأعباء المالية على مخطه من خلال إجراءات تقشفية تساعد على لقاءة الأزمة المالية القائمة".
وأعرب الرئيس الفلسطيني رفضه للقرار الإسرائيلي بتحويل أموال الضرائب منقوصة.
وطالب "العالم بتحمل مسؤولياته" إزاء "تنصل إسرائيل من مسؤوليتها".
الصراع بين فتح وحماس وأزمة غزة
في مارس 2018، كشفت وسائل إعلام إسرائيلي حتى السلطة الوطنية الفلسطينية أبلغت الحكومة الإسرائيلية قرارها وقف دفع رواتب موظفيها في قطاع غزة، اعتبارًا من أبريل 2018. ووفق القناة 13 العبرية؛ فقد أبلغ وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، وزير المالية في الحكومة الإسرائيلية، موسيه كحلون، بأن السلطة الفلسطينية ستتوقف عن صرف رواتب موظفيها بداية أبريل. وحسب ترجمة عكا للشأن الإسرائيلي؛ فإن كحلون، رد بأن "إسرائيل" "لن تكون ضحية النزاعات الداخلية، ولن تتلقى اللكمات بسبب تضييق الخناق على غزة". ويبلغ عدد الموظفين المدنيين بغزة الذين تدفع السلطة، رواتبهم 25577 موظفا، أما عدد العسكريين فيبلغ حوالي 30.000 موظف، أحيل الآلاف منهم للتقاعد.
وفي السياق ذاته، نقلت القناة العاشرة العبرية، عن مصدر من المجلس الوزاري "الإسرائيلي" المصغر، أنه حال قرر رئيس السلطة محمود عباس، فرض مزيد من العقوبات على قطاع غزة ستخصم الحكومة "الإسرائيلية" ثمن الخدمات التي تقدمها لغزة من أموال الضرائب المحولة للسلطة الفلسطينية.
وكان عباس قد أعرب في 19 مارس 2018، في حدثة له أمام اللجنة التطبيقية وشخصيات أخرى أنه قرر فرض إجراءات عقابية قانونية ومالية ووطنية على قطاع غزة؛ بحجة استهدف موكب رئيس الحكومة رامي الحمد الله بغزة، والذي اتهم حركة حماس بالضلوع فيه، مستبقاً نتائج التحقيق التي تجرى في الحادث.
وتأتي العقوبات الجديدة، استكمالاً لعقوبات جماعية ضد غزة بدأتها السلطة في أبريل 2018، ضمت تقليصًا يتراوح بين 30-50 % من رواتب موظفي السلطة بغزة، وإحالة الآلاف منهم للتقاعد، إلى جانب تقليص الكهرباء، والدواء، والتحويلات الطبية، مدعية أنها اتىت ردًّا على تشكيل "حماس" لجنة إدارية لتسيير شؤون القطاع، ولكنها واصلت فرضها رغم حل اللجنة وتوقيع اتفاق برعاية مصرية لتطبيق المصالحة في أكتوبر 2017.
في أبريل، بينت السلطة الفلسطينية حتى قرارها بوقف الرواتب في قطاع غزة مؤجل لحين زيارة مدير المخابرات المصرية اللواء عباس كامل، حتى يتسنى لها اتخاذ القرار في ضوء الرد الذي سيحمله تام من حركة حماس، حول مطلب السلطة الفلسطينية، تسليم إدارة القطاع رزمة واحدة. وكان عباس قد أعرب أنه أبلغ الوسيط المصري، كامل، حتى أمام حماس أحد خيارَين: إما تسليم الحكم بصورة كاملة، أوتوليه بصورة كاملة.
العلاقات مع إسرائيل
شارك في المحادثات السرية بين الفلسطينيين والإسرائيليين من خلال وسطاء هولنديين عام 1989، كما قام بتنسيق المفاوضات أثناء مؤتمر مدريد للسلام والذي عقد عام 1991. كما أشرف على المفاوضات التي أدت إلى اتفاق أوسلو، كما قاد المفاوضات التي جرت في القاهرة وأصبحت ما يعهد باسم اتفاق غزة -أريحا.
قد ترأس إدارة شؤون التفاوض التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ نشأتها عام 1994. وعمل رئيساً للعلاقات الدولية في المنظمة.
- في 20مايو2020 ،أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الانسحاب من الاتفاقيات والالتزامات مع الحكومتين الإسرائيلية والأمريكية.اتى ذلك في حدثة متلفزة له، عقب اجتماع للقيادة الفلسطينية برام الله، للرد على التهديدات الإسرائيلية بضم أجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.وقرار الانسحاب الذي أعربه عباس يعني وقف جميع التفاهمات والاتفاقيات مع إسرائيل، وخاصة أوسلو، التي تأسست بناء عليها السلطة الفلسطينية.
وأضاف عباس: "على سلطة الاحتلال ابتداءً من الآن، حتى تتحمل جميع المسؤوليات على أنها دولة احتلال لدولة فلسطين المحتلة وما يترتب على ذلك من آثار وتبعات (وفق القانون الدولي) وخاصة اتفاقية جنيف".في اللقاء، جدد عباس الالتزام بحل الصراع على أساس حل الدولتين، لكن بشرط حتى تكون المفاوضات برعاية دولية ولا تقتصر على الولايات المتحدة وحدها.وقرر عباس استكمال التوقيع على انضمام فلسطين للمنظمات والمعاهدات الدولية المتنوعة، ونطق إنه تم التوقيع على الانضمام لبعضها، الإثنين.وحمل عباس، الإدارة الأمريكية "مسؤولية الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني"، معتبرا أنها "شريك مع الاحتلال في مخططاته الاستعمارية".وأضاف حتى السلطة الفلسطينية ستواصل ملاحقة القادة الإسرائيليين في المحاكم الدولية.ونطق عباس إذا خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوفي الكنيست (البرلمان) لم يتضمن أي التزام بالاتفاقيات المسقطة.وشدد على حتى ضم إسرائيل لأجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة، هوبمثابة إلغاء لاتفاق أوسلو، معتبرا حتى صفقة القرن أسست لقرار الضم الإسرائيلي.وأكد عباس حتى "منظمة التحرير في حل من الاتفاقيات والالتزامات مع الحكومتين الإسرائيلية والأمريكية". نطق نتنياهو، أمام الكنيست خلال أداء وزراء حكومته الجديدة اليمين الدستورية، إذا الوقت قد حان لضم المستوطنات بالضفة الغربية.
العلاقات مع حماس والمقاومة
يقول محمود عباس أنه ضد المقاومة الفلسطينية والكفاح المسلح الفلسطيني اللقاء للاحتلال، وضد الإنتفاضة المسلحة، وضد إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل، وضد العمليات الإستشهادية الفلسطينية والتي يصفها بالانتحارية -بخلاف العرب المسيحيين اوالمسلمين والفلسطينيين الذين يصفونها بالاستشهادية- وهويريد لشعبه حتى يعيش . اتى ذلك في لقاء خاص مع عمروأديب. ، ويؤيد في اللقاء المقاومة السلمية الشعبية في لقاءة الاحتلال.
يؤكد كثيراً على أنه ضد العمل العسكري المقاوم للاحتلال الإسرائيلي، ويصف صواريخ المقاومة بالعبثية، وفي معرض حدثته أمام أعضاء من حركة فتح والأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، أمر محمود عباس بقتل أي إنسان يطلق الصواريخ على إسرائيل .
سياسته الخارجية
من أقواله
في تعليقه على مطلقي الصورايخ من غزة على إسرائيل نطق: « وأقول للمخابرات أي واحد بشوف أي واحد حامل صاروخ يضربه يقتله يطخة منيح هيك»
المصادر
- ^ ملخص النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية 2005، لجنة الانتخابات المركزية - فلسطين[[تصنيف:منطقات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير سليم]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير سليم" style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] Archivedتسعة July 2007[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ حقائق عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إيلاف، ولج في 12 نوفمبر 2009 Archived 12 July 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ شرعية رئيس السلطة الفلسطينية بعد انتهاء ولايته، محادثة مع أحمد الخالدي/ رئيس لجنة صياغة الدستور الفلسطيني، برنامج بلا حدود، قناة الجزيرة، 1 أكتوبر 2008م Archivedتسعة March 2009[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ 22 نائبا يعتصمون بالبرلمان احتجاجا على دعوته -لجزيرة نت Archived 21 March 2009[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ اتهموه بالتواطؤ في مجزرة غزة -نواب إسلاميون يطالبون بمنع عباس من دخول الكويت - الجزيرة نت Archived 18 March 2009[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ المجلس المركزي لفتح ينتخب الرئيس محمود عباس رئيسًا لدولة فلسطين بأغلبية الأعضاء، وكالة فلسطين برس للأنباء، 23 نوفمبر 2008 Archivedتسعة March 2009[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ مونت كارلوالدولية (2019-08-19). "السلطة الفلسطينية: محمود عباس يقيل جميع مستشاريه". راديومونت كارلو.
- ^ "حسين الشيخ ينفي و"إسرائيل" تعلن تبلغها بالأمرهل قررت السلطة وقف رواتب موظفيها بغزة؟". المركز الفلسطيني للإعلام. 2018-03-25. Retrieved 2018-04-27.
- ^ "حقيقة بتر رواتب موظفي السلطة في قطاع غزة". جريدة الوطن الفلسطينية. 2018-04-12. Retrieved 2018-04-27.
- ^ "أبرزها وقف رواتب الموظفين.. اجراءات القيادة الفلسطينية الاستثنائية لاستعادة قطاع غزة". المشرق نيوز. 2018-04-07. Retrieved 2018-04-27.
- ^ "عباس يعلن الانسحاب من الاتفاقات المسقطة مع واشنطن وإسرائيل".
- ^ لقاء خاص مع عمروأديب في "القاهرة اليوم" على اليوتيوب Archived ثلاثة March 2011[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ محمود عباس يأمر بقتل مطلقي الصواريخ على اليهود Archived 13 September 2007[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ سفيان بنحسن: عباس لا يحظى بالرضى الصهيوني رغم جميع تنازلاته للمحتل، فمتى سيسعى لكسب رضى شعبه، رأي اليوم، نشر في 19 أكتوبر 2015، ولج في 19 يناير 2018. Archived 20 January 2018[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ ملاك السلام وشياطين الحرب!، المركز الفلسطيني للإعلام، ولج في 19 يناير 2018. Archived 19 January 2018[Date mismatch] at the Wayback Machine.
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Mahmoud Abbas. |
- Bush pledges $50 million to Palestinian Authority, CNN (26 May 2005)
- I Don't Have a Magic Wand, Der Spiegel (21 February 2005)
- Palestinian Head Meets Barghouti, BBC News (26 November 2004)
- Someone Was Going to Kill Newsweek Interview of Mahmoud Abbas (21 June2004 issue)
- Profile: Mahmoud Abbas, BBC News (4 September 2003)
- Abbas: No Force Against Arab Militants, AP (9 June 2003)
- Chairman Abbas' address to the 63rd session of the United Nations General Assembly (26 September 2008)
- Mahmoud Abbas at the Open Directory Project
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
سبقه تأسيس المنصب |
رئيس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية 2003 |
تبعه أحمد قريع |
سبقه ياسر عهدات |
رئيس منظمة التحرير الفلسطينية 2004 – الآن |
تبعه شاغر |
سبقه روحي فتوح بالإنابة |
رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية متنازع عليه منذ 2009 2005 – الآن |
تبعه عزيز دويق متنازع عليه |