تحسين محرك البحث Search engine optimization (أواختصاراً سيو SEO)، هي عملية التأثير على مستوى رؤية مسقط الوب أوصفحة الوب عبر الإنترنت من خلال النتائج المجانية- والتي عادة ما يشار إليها بالنتائج "الطبيعية" أو"العضوية" أو"المكتسبة" لمحركات البحث. بصفة عامة، حدثا ظهر المسقط في ترتيب أعلى ضمن صفحة نتائج البحث، يزيد ذلك من عدد الزائري القادمين للمسقط عبر محرك البحث؛ ومن ثم يمكن تحويل هؤلاء الزائري إلى عملاء. قد يستهدف السيوأنواع مختلفة من البحث، منها محركات البحث عن الصور، البحث عن الڤيديو، البحث الأكاديمي، البحث عن الأخبار، والبحث العمودي عن صناعة محددة. يختلف السيوعن تحسين محرك البحث المحلي في حتى الأخير يركز على تحسين التواجد التجاري أونلاين ومن ثم فإن صفحات الوب ستظهر بواسطة البحث عندما يدخل المستخدم على البحث المحلي من أجل الحصول على المنتجات أوالخدمات المحلية. أما السيوفإنه يركز على عمليات البحث القومية أوالدولية.

كاستراتيجية ترويج على الإنترنت، يهتم السيوبكيفية عمل محركات البحث، الخوارزميات المبرمجة حاسوبياً والتي تحدد سلوك محرك البحث، أوما يبحث عنه الأشخاص، أوعبارات البحث العملية أوالحدثات الرئيسية التي يتم إدخالها على محركات البحث، وبمحركات البحث التي يفضلها الجمهور المستهدف. قد يتضمن تحسين المسقط تحرير المحتوى، إضافة المحتوى، أكواد إتش تي إم إل، والترميز المرتبط به لزيادة صلته بحدثات رئيسية محددة وإزالة العوائق التي تعيق أنشطة الأرشفة على محركات البحث. تعزيز المسقط لزيادة عدد الروابط النصية، أوالروابط الداخلي، هوأحد تكتيكات السيوالأخرى. بحلول مايو2015، تفوق البحث عن طريق المحمول على البحث عن طريق الحاسوب المخطي. في 2015، ورد حتى گوگل تطور وتعزز البحث عن طريق المحمول كسمة محورية ضمن منتجاتها المستقبلية. رداً على ذلك، بدأت الكثير من العلامات التجارية تبني منهجاً مختلفاً لاستراتيجيات الترويج عبر الإنترنت.

ونطراً لأهمية نتائج البحث الأولى لمحركات البحث لما لها من تأثير كبير على عدد زائري المسقط عن طريق محركات البحث والذي يتضمن البحث المعتاد والبحث عن الصور والصوت والصورةهات (المواد السمعية والبصرية) والاماكن والاخبار ، زادت أهمية هذا المجال والذي أصبح له متخصصون وخبراء بل ويتم تدريسه أيضاً.

العاملون على هذا المجال ينقسمون إلى نوعين؛ القبعة البيضاء وهواستخدام الاساليب المشروعة والطبيعية لتحسين ترتيب مسقط الكتروني، والقبعة السوداء عن طريق استخدام الأساليب الملتوية والمخالفة والغير مشروعة.

التاريخ

منتصف منتصف التسيعينات، بدأ مديروالمواقع وموفروالمحتوى في تحسين مواقع الوب على محركات البحث، وترافق ذلك مع قيام محركات البحث المبكرة بأرشفة الشبكة العنكبوتية العالمية المبكرة. في البداية، لم يحتج مديروالمواقع سوى تقديم عنوان الصفحة، أوعنوان الإنترنت، لمختلف محركات البحث والتي ستقوم بإرسال "زاحف الشبكة" ليتم استخلاص الروابط من السفحة المؤدية لصفحات أخرى، وإعادة المعلومات الموجودة في تلك الصفحة ليتم أرشفتها. تتضمن العملية زاحف محرك درس يقوم بتنزيل الصفحة وترتيبها على الخادم الخاص بمحرك البحث. البرنامج الثاني، المعروف بالمؤرشف، يستخلص المعلومات الخاصة بالصفحة، مثل عدد الحدثات الموجودة بها، ومسقطها، ووزن حدثات محددة، فضلاً عن جميع الروابط الموجودة بالصفحة. ثم يتم وضع جميع هذه المعلومات في جدولة للزحف في وقت لاحق.

يعترف مالكومواقع الوب بقيمة الترتيبات المتقدمة للمواقع في نتائج محركات البحث، مما يخلق الفرصة لممارسي سيوالقبعات البيضاء والقبعات السوداء. تبعاً للمحلل الصناعي داني سوليڤان، فإن تعبير "تحسين محركات البحث" قد بدأ استخدامها عام 1997. ويعتبر سوليڤان حتى بروس كلاي هوأول من نشر هذا المصطلح. في 2 مايو2007، حاول جيسون گمبرت الحصول على علامة تجارية لمصطلح سيوبإقناع مخط العلامات التجارية في أريزونا بأن سيوهي "عملية" تتضمن احتكار الحدثات الرئيسية وليست خدمة "ترويجية".

الإصدارات المبكرة من الخوارزميات التي تعتمد على المعلومات المقدمة من مدير المسقط مثل الوسوم الوصفية للحدثات المفتاحية أوملفات الأرشفة في محركات البحث مثل أليوب. تعتبر وسوم الميتا دليلاً لمحتوى جميع صفحة على مسقط الوب. وقد عثر حتى استخدام البيانات الوصفية لأرشفة الصفحات أقل موثوقية، إلا حتى اختيار مدير المسقط للحدثات المفتاحية في الوسوم الوصفية قد يحدث تمثيلاً غير دقيقاً للمحتوى العملي للمسقط. قد تؤدي البيانات غير الدقيقة وغير المكتملة وغير المنسقة في الوسوم الوصفية إلى تصنيف الصفحات ضمن عمليات درس غير ذات صلة.^{[محل شك]} كما يتعامل مزودومحتوى الويب مع بعض السمات داخل مصدر HTML للصفحة في محاولة للتصنيف الجيد في محركات البحث. بحلول 1997، اعترف مصممومحركات البحث حتى مديروالمواقع كانوا يقومون بجهود لوضع مواقعهم في ترتيبات أفضل داخل محركات البحث، وأن بعض مديري المواقع كانوا يتلاعبون في ترتيبات مواقعهم في نتائج البحث عن طريق حشوالصفحات بحدثات مفتاحية زائدة أوغير ملائمة. محركات البحث المبكرة، مثل ألتاڤيستا وإنفوسيك، قامت بتعديل خوارزمياتها في محاولة لمنع مديري المواقع من التلاعب بالترتيبات.

بالاعتماد الكبير على العوامل مثل كثافة الحدثات المفتاحية والتي كانت تحت سيطرة مديري المواقع، عانت محركات البحث المبكرة من سوء استخدام والتلاعب بالترتيبات. للحصول على نتائج أفضل لمستخدميها، تكيفت محركات البحث على ضمان ظهور نتائج البحث ذات الصلة على صفحات نتائجها، بدلاً من الصفحات غير ذات الصلة المحشوة بالكثير من الحدثات المفتاحية بواسطة مديري المواقع عديمي الضمير. وهذا يعني الابتعاد عن الاعتماد الشديد على كثافة المصطلح إلى عملية أكثر شمولية لتسجيل الإشارات الدلالية. ونظراً لأن نجاح محرك البحث وشعبيته يتحددان من خلال قدرته على تحقيق النتائج الأكثر ملاءمة لبحث معين، فقد تؤدي الجودة السيئة أونتائج البحث غير ذات الصلة بالمستخدمين إلى اللجوء إلى مصادر درس أخرى. استجابت محركات البحث عن طريق تطوير خوارزميات الترتيب الأكثر تعقيداً، مع مراعاة العوامل الإضافية التي كان من الصعب على مديري المواقع التلاعب بها. في 2005، تأسس إيروب، المؤتمر السنوي لاسترداد المعلومات المستنخسة على الوب، للجمع بين الممارسين والباحثين المهتمين بتحسين محركات البحث والمواضيع ذات الصلة.

يمكن حتى يتم حظر مواقع الوب الخاصة بالشركات التي تستخدم التقنيات العدوانية بشكل مفرط عن عملائها من نتائج البحث عن عملائها. في 2005، أفادت وال ستريت جورنال حتى شركة ترافيك پاور، استخدمت تقنيات عالية الخطورة وأخفقت في الكشف عن تلك المخاطر لعملائها. أفادت وايرد حتى نفس الشركة قد حملت دعوى ضد المدون آرون وال لكتابته عن الحظر. لاحقاً أكد توفي كوتس من گوگل حتى گوگل قد فرضت حظراً على ترافيك پاور وبعض عملائها.

كما توصلت بعض محركات البحث إلى صناعة السيو، وكثير من الرعاة والضيوف في مؤتمرات السيو، محادثات الوب، والمؤتمرات. توفر محركات البحث الكبرى معلومات وإرشادات للمساعدة في تحسين مواقع الوب. لدى گوگل برنامج خرائط المسقط لمساعدة مديري المواقع في فهم ما إذا كان هناك أي معضلة لدى گوگل في أرشفة مواقعهم الإلكترونية كما توفر بيانات عن زائري تلك المواقع من خلال گوگل. توفر أدوات بينگ لمديري المواقع الكيفية التي يقدم بها مديروالمواقع خريطة المسقط وتغذية الوب، كما تسمح للمستخدمين بتحديد "معدل الزحف"، ومسار وضع مؤشر صفحات الوب.

أهمية السيو

يعتبر تهيئة محركات البحث جزءا من الترويج عبر محركات البحث (SEM). ولهذا المجال شركات متخصصة ومستشارون يقومون بعملية تهيئة محركات البحث لمواقع عملائهم.

هناك تصنيفان للممارسات المستعملة في تهيئة المسقط لمحركات البحث، الأولى هي (القبعة البيضاء) وهي مجموعة الطرق المصرح بها من قبل محركات البحث، مثل التي يقدمها گوگل لمديري المواقع، وتتضمن بنية الحتويات وتحسين جودة المسقط. والثانية هي (القبعة السوداء) وهي الخدع غير القانونية والمرفوضة والتي يعتبرها أصحاب طريقة (القبعة البيضاء) طريقة غير عادلة لتحسين ظهور المواقع. ويرد عليهم ذووطريقة (القبعة السوداء) بأن الهدف العام لتحويث محركات البحث هوتحسين ظهور مسقطك دونما غيرك في محركات البحث أيا كانت الطريقة.

تقوم محركات البحث بعرض ثلاثة أنواع من النتائج في صفحات نتائج محركات البحث بالإنگليزية: SERPs وهي إعلانات الدفع للنقرة بالإنگليزية: CPC، والتضمين المدفوع في دلائل محرك البحث، والنتائج الطبيعية للبحث.

ويقوم هدف استمثال محركات البحث على تحسين رتبة وموضع مسقطها في النتائج الطبيعية عند كتابة حدثات بحثية مفتاحية معينة. أصبحت استمثال محركات البحث تقدم اليوم كخدمة منفصلة وجزء من خدمات الترويج الإلكتروني، وهي تصبح فعالة جدا إذا ما أخذت بعين الاعتبار قبل تصميم المسقط.

أي مسقط الكترونى على شبكة الإنترنت لا ينجح الا بدخول زائري علية، وطرق دخول زائري لمسقطك كثيرة، أهمها هوعمليات السيو، وهى تهيئة مسقطك لمحركات البحث لكى يظهر في النتائج الأولى في جوجل، ولان مستخدمين الإنترنت الذيين يبحثون عن منتجات دائما وغالبا ما يستخدمون محركات البحث مثل جوجل فانهم يزوروا أول أوثاني أوثالث نتيجة بحثية على الارجح ثم تغيير حدثة البحث، لذلك ظهور مسقطك في المقدمة امر في غاية الأهمية.

السيوينقسم إلى شقين، السيوداخل المسقط والسيوخارج المسقط:

- السيوداخل المسقط: هي جميع العمليات والتعديلات التي نقوم بها على المسقط نفسة ليتم تهيئة لمحركات البحث مثل:

• إضافة حدثات مفتاحية أواكواد الميتا تاج
• كيفية اختيار وصلة الصفحة وإضافة حدثات بها

• الأوسمة الخاصة بالصور داخل المسقط

• اكواد اتش وان H1

• والأهم من هذا هومحتوى الصفحة الذي لابد انقد يكون فريد وغير منقول من مواقع أخرى وغيرها من العمليات الأخرى التي من شأنها زيادة ترتيب مسقطك في محركات البحث

- أما السيوخارج المسقط:

وهي جميع العمليات التي نقوم بها خارج المسقط لكسب ثقة محركات البحث، مثل الروابط الخارجية، ولكن لابد ان تكون بطريقة سليمة وليست اسبام لكى تتجنب عقاب مسقطك من قبل جوجل. أغلب الأساليب المستخدمة في الاوف بيدج سيوتعتبر أساليب غير شرعية من وجهة نظر محركات البحث. لان اساس الاوف بيدج سيوهوالحصول على روابط لمسقطك في مواقع أخرى، ومن وجهة نظر محرك البحث انة من المرفوض لصاحب المسقط ان يقوم بنفسة بعمل روابط خارجية لمسقطة، وإنما يتم الحصول على الروابط الخارجية عن طريق مستخدمى الانترنت، فاذا كان المسقط يقدم محتوى مفيد يفترض أن يتناقلة المستخدمون تلقائيا (من وجهة نظر جوجل). لكن الذي يحدث في الواقع غير ذلك، فإذا اعتمد صاحب المسقط الذي يريد تهيئة مسقطة لمحركات البحث على المستخدمين في الحصول على روابط خارجية فلن يتمكن من الظهور في نتائج متقدمة لان اغلب المواقع التي تحتل المراتب الاولى لا تتبع ارشادات جوجل في هذة الجزئية.

محركات البحث كثيرة جداُ، وكل منها له طريقة عمله الخاصة، فهناك گوگل،ياهو، أسك، أباوت وكل مسقط منها له طريقة في ترتيب النتائج وقد ظهرت طرق كثيرة من أجل الحصول على أعلى الترتيبات في محرك البحث -الرانك- ومنها اتىت فكرة منظم أومحسن محركات البحث من ناحية ترتيب النتائج في الصفحات الأولى.

العلاقة مع گوگل

لم تكن گوگل تعتمد على عوامل تحسين محركات البحث داخل المسقط فقط (On Page SEO) ولكن أيضاً اعتمد على على عوامل تحسين محركات البحث خارج المسقط الإلكتروني (Off Page SEO)بجانب عوامل تحسين محركات البحث داخل المسقط الإلكتروني. المعادلة الجديدة لجوجل كانت جيدة بالكفاية لتجنب ازعاج المسيئين لفترة قصيرة، ولكن المسيئين برمجوا ادوات جديدة لتساعدهم على الحصول على ترتيب عالي في نتائج محركات البحث عن طريق بناء روابط مزيفة تدل على مواقعهم وأيضا روابط مزعجة أومدفوعة. لمدة سبعة سنوات جوجل كان يقابل تلك الأدوات والتي أثرت سلبا على عوامل الترتيب في محركات البحث. (1998 - 2005)

في 2007 بدأت گوگل استراتيجية جديدة ضد هؤلاء الروابط المزيفة والمزعجة والمدفوعة، في 2009 جوجل أعرب تأن الروابط الملحقة بالسمة "nofollow" لن يكن لها تأثير على نتائج محركات البحث كالروابط الملحقة بالسمة "dofollow" أوالغير ملحقة بأي سمه تمنع محركات البحث من فهرسة اوالدخول للصفحة الدال عليها الرابط عن طريق ذلك الرابط.

في 2010 أعربت گوگل نظام فهرسة حديث والذي هوأسرع بنسبة 50% في فهرسة الصفحات الإلكترونية الجديدة والتي تم نشرها في وقت قريب وفي نهاية العام أصبح نظام الفهرسة سريع كفايه ليفهرس الصفحة الإلكترونية فور نشرها ما سمي (الوقت العملي) أو(Real time).

في 2011 أصدرت گوگل أصدرت التطوير پاندا (panda) والذي من شأنه حظر الصفحات المتشابهة وكان الهدف منه حظر مواقع الانترنت التي تعتمد على سرقة المحتوى من المواقع الأخرى ونشره على مواقعها.

في 2012 أصدرت گوگل التطوير بطريق (Penguin) ضد مواقع الانترنت التي تستخدم أساليب متلاعبة في الحصول على ترتيب عالي في نتائج محرك البحث گوگل.

في 2013أصدرت گوگل التطوير همينگبيرد (Hummingbird) والذي من شأنه زيادة جودة نتائج البحث لدى مستخدمين محرك البحث گوگل.

في2015 أصدرت گوگل التطوير الخاص بالهواتف (Mobile-Friendly) والذي من شأنه زيادة جودة نتائج البحث من خلال البحث عبر الهواتف الحديثة لدى مستخدمين محرك البحث گوگل.

الطرق

الأرشفة

محركات البحث الرائدة، مثل گوگل، بينگ وياهو!، تستخدم زواحف للعثور على صفحات من أجل نتائج بحثها الخوارزمي. الصفحات الواردة من وصلات صفحات مؤرشفة في محركات درس أخرى لا يستلزم تقدميها لأنه يتم العثور عليها آلياً. مرشد ياهو! وDMOZ، دليلي البحث الشهيرين اللذين تم إغلاقهما في 2014 و2017 على التوالي، كانا يتطلبا تقديماً يدوياً ومراجعة تحرير بشرية. توفر گوگل وحدة تحكم مديري المواقع، التي يمكن من خلالها إنشاء تغذية خريطة مسقط XML وتقديمها مجاناً لضمان حتى جميع الصفحات موجودة، وخاصة الصفحات التي لا يتم الكشف عنها عن طريق التتبع الآلي للروابط بالإضافة إلى وحدة تحكم تقديم عنوان الإنترنت الخاص بها. كانت ياهو! تقدم خدمة تقديم مدفوعة الثمن والتي تضمن الزحف لقاء الدفع للنقرة؛ إلا حتى هذه الخدمة توقفت في 2009.

قد تهتم زواحف محرك البحث بعدد من العوامل المتنوعة عندما يتم تبطيء المسقط. لا يقوم محرك البحث بأرشفة جميع الصفحات. بعد الصفحات عن الدليل الجذري للمسقط قد يحدث أيضاً ضمن هذه العوامل التي على أساسها يتحدد ما إذا كانت هذه الصفحات يفترض أن يتم تبطيئها أم لا.

اليوم، معظم الأشخاص الذين يقومون بالبحث على گوگل باستخدام الهاتف المحمول. في نوفمبر 2016، أعربت گوگل عن تغيير كبير في كيفية تبطيء المواقع وبدأت في خلق أول أرشيف للهاتف الممحمول، مما يعني حتى نسخة الهاتف المحمول من مسقطك الإلكتروني أصبحت نقطة البداية التي سيضعها گوگل ضمن أرشيفه.

تجنب البطئ

لتجنب المحتوى غير المرغوب فيه في فهارس البحث، يمكن لأصحاب المواقع حتى يأمروا العناكب بعدم الزحف إلى ملفات أوأدلة معينة من خلال ملف robots.txt القياسي في الدليل الجذر للنطاق. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن استبعاد صفحة بشكل صريح من قاعدة بيانات محرك البحث باستخدام علامة تعريف خاصة بالروبوتات. عندما يزور محرك البحث مسقطًا،قد يكون ملف robots.txt الموجود في الدليل الجذر هوأول ملف يتم الزحف إليه. ثم يتم تحليل ملف robots.txt وسيقوم بتوجيه الروبوت إلى الصفحات التي لا يمكن الزحف إليها. نظرًا لأن برنامج تتبع ارتباطات محرك البحث قد يحتفظ بنسخة مخبأة من هذا الملف ، فقد يزحف في بعض الأحيان إلى صفحات لا يرغب مسؤول المسقط في الزحف إليها. تتضمن الصفحات التي يتم منع الزحف إليها عادة صفحات تسجيل الدخول المحددة مثل عربات التسوق والمحتوى الخاص بالمستخدم مثل نتائج البحث من عمليات البحث الداخلية. في آذار (مارس) 2007 ، حذرت Google مشرفي المواقع من ضرورة منع فهرسة نتائج البحث الداخلية لأن تلك الصفحات تعتبر بحثًا غير مرغوب فيه.

زيادة الشهرة

A variety of methods can increase the prominence of a webpage within the search results. Cross linking between pages of the same website to provide more links to important pages may improve its visibility. Writing content that includes frequently searched keyword phrase, so as to be relevant to a wide variety of search queries will tend to increase traffic. Updating content so as to keep search engines crawling back frequently can give additional weight to a site. Adding relevant keywords to a web page's meta data, including the title tag and meta description, will tend to improve the relevancy of a site's search listings, thus increasing traffic. URL normalization of web pages accessible via multiple urls, using the canonical link element or via 301 redirects can help make sure links to different versions of the url all count towards the page's link popularity score.

تقنيات القبعة البيضاء لقاء القبعة السوداء

يمكن تصنيف تقنيات تحسين محركات البحث إلى فئتين رئيسيتين: التقنيات التي توصي بها شركات محرك البحث كجزء من التصميم الجيد ("القبعة البيضاء") ، والتقنيات التي لا توافق عليها محركات البحث ("القبعة السوداء"). تحاول محركات البحث تقليل تأثير هذا الأخير ، من بينها البريد العشوائي. صنّف معلقوالصناعة هذه الأساليب ، والممارسون الذين يوظفونها ، إما سيوالقبعة البيضاء ، أوسيوالقبعة السوداء. تميل القبعات البيضاء إلى الحصول على نتائج تدوم لفترة طويلة ، في حين تتسقط القبعات السوداء حتى مواقعها قد يتم حظرها في النهاية إما بشكل مؤقت أودائم بمجرد اكتشاف محركات البحث لما يعملونه.

تعتبر تقنية تحسين محركات البحث (SEO) قبعة بيضاء إذا كانت تتوافق مع إرشادات محركات البحث ولا تتضمن أي خداع. نظرًا لعدم كتابة إرشادات محرك البحث كسلسلة من القواعد أوالوصايا ، فهذا تمييز مهم يجب ملاحظته. إذا White hat SEO لا تتعلق فقط باتباع الإرشادات ، وإنما تتعلق أيضًا بضمان حتى المحتوى الذي يفهره محرك البحث وتصنيفاته لاحقًا هونفس المحتوى الذي سيراه المستخدم. يتم تلخيص نصيحة القبعة البيضاء بشكل عام على أنها إنشاء محتوى للمستخدمين ، وليس لمحركات البحث ، ثم جعل هذا المحتوى في متناول الخوارزميات "العنكبوتية" عبر الإنترنت ، بدلاً من محاولة خداع الخوارزمية من الغرض المقصود منها. White hat SEO هي في كثير من الأحيان مماثلة لتطوير الشبكة التي تعزز إمكانية الوصول ، على الرغم من حتى الاثنين غير متطابقين.

يحاول Black hat SEO تحسين التصنيفات بطرق غير موافق عليها من قبل محركات البحث ، أوتنطوي على الخداع. تستخدم تقنية القبعة السوداء نصًا مخفيًا ، إما كنص ملون مشابه للخلفية ، في div غير مرئي ، أووضعه خارج الشاشة. طريقة أخرى تعطي صفحة مختلفة بناءً على ما إذا كان يتم طلب الصفحة من قِبل زائر بشري أومحرك درس ، وهي تقنية تُعهد باسم إخفاء الهوية. فئة أخرى تستخدم في بعض الأحيان هي قبعة رمادية كبار المسئولين الاقتصاديين. هذا بين أساليب القبعة السوداء والقبعات البيضاء ، حيث تتجنب الأساليب المستخدمة فرض عقوبات على المسقط ، لكن لا تعمل في إنتاج أفضل محتوى للمستخدمين. غراي قبعة سيوهجرز تماما على تحسين تصنيفات محرك البحث.

قد تعاقب محركات البحث المواقع التي يكتشفونها باستخدام أساليب القبعة السوداء ، إما عن طريق تقليل تصنيفاتهم أوحذف قوائمهم من قواعد بياناتهم تمامًا. يمكن تطبيق هذه العقوبات إما تلقائيًا بواسطة خوارزميات محركات البحث ، أوعن طريق مراجعة المسقط اليدوية. ومن الأمثلة على ذلك إزالة Google في فبراير 2006 لكل من BMW ألمانيا وRicoh Germany لاستخدامهما في الممارسات الخادعة. ومع ذلك ، اعتذرت الشركتان بسرعة ، وحددت الصفحات المخالفة ، وتمت استعادتها إلى قائمة Google.

كاستراتيجية ترويجية

SEO is not an appropriate strategy for every website, and other Internet marketing strategies can be more effective like paid advertising through pay per click (PPC) campaigns, depending on the site operator's goals. Search engine marketing (SEM), is practice of designing, running, and optimizing search engine ad campaigns. Its difference from SEO is most simply depicted as the difference between paid and unpaid priority ranking in search results. Its purpose regards prominence more so than relevance; website developers should regard SEM with the utmost importance with consideration to PageRank visibility as most navigate to the primary listings of their search. A successful Internet marketing campaign may also depend upon building high quality web pages to engage and persuade, setting up analytics programs to enable site owners to measure results, and improving a site's conversion rate. In November 2015, Google released a full 160 page version of its Search Quality Rating Guidelines to the public, which now shows a shift in their focus towards "usefulness" and mobile search. In recent years the mobile market has exploded, overtaking the use of desktops as shown in by StatCounter in October 2016 where they analysed 2.5 million websites and 51.3% of the pages were loaded by a mobile device . Google has been one of the companies that have utilised the popularity of mobile usage by encouraging websites to use their Google Search Console, the Mobile-Friendly Test, which allows companies to measure up their website to the search engine results and how user-friendly it is.

SEO may generate an adequate return on investment. However, search engines are not paid for organic search traffic, their algorithms change, and there are no guarantees of continued referrals. Due to this lack of guarantees and certainty, a business that relies heavily on search engine traffic can suffer major losses if the search engines stop sending visitors. Search engines can change their algorithms, impacting a website's placement, possibly resulting in a serious loss of traffic. According to Google's CEO, Eric Schmidt, in 2010, Google made over 500 algorithm changes – almost 1.5 per day. It is considered wise business practice for website operators to liberate themselves from dependence on search engine traffic. In addition to accessibility in terms of web crawlers (addressed above), user web accessibility has become increasingly important for SEO.

الأسواق الدولية

Optimization techniques are highly tuned to the dominant search engines in the target market. The search engines' market shares vary from market to market, as does competition. In 2003, Danny Sullivan stated that Google represented about 75% of all searches. In markets outside the United States, Google's share is often larger, and Google remains the dominant search engine worldwide as of 2007. As of 2006, Google had an 85–90% market share in Germany. While there were hundreds of SEO firms in the US at that time, there were only about five in Germany. As of June 2008, the marketshare of Google in the UK was close to 90% according to Hitwise. That market share is achieved in a number of countries.

As of 2009, there are only a few large markets where Google is not the leading search engine. In most cases, when Google is not leading in a given market, it is lagging behind a local player. The most notable example markets are China, Japan, South Korea, Russia and the Czech Republic where respectively Baidu, Yahoo! Japan, Naver, Yandex and Seznam are market leaders.

Successful search optimization for international markets may require professional translation of web pages, registration of a domain name with a top level domain in the target market, and web hosting that provides a local IP address. Otherwise, the fundamental elements of search optimization are essentially the same, regardless of language.

السوابق القانونية

On October 17, 2002, SearchKing filed suit in the United States District Court, Western District of Oklahoma, against the search engine Google. SearchKing's claim was that Google's tactics to prevent spamdexing constituted a tortious interference with contractual relations. On May 27, 2003, the court granted Google's motion to dismiss the complaint because SearchKing "failed to state a claim upon which relief may be granted."

In March 2006, KinderStart filed a lawsuit against Google over search engine rankings. KinderStart's website was removed from Google's index prior to the lawsuit and the amount of traffic to the site dropped by 70%. On March 16, 2007 the United States District Court for the Northern District of California (San Jose Division) dismissed KinderStart's complaint without leave to amend, and partially granted Google's motion for Rule 11 sanctions against KinderStart's attorney, requiring him to pay part of Google's legal expenses.

انظر أيضاً

• حيادية البحث- اللقاءة للتلاعب بالبحث
• شبكة مدونات
• قائمة محركات البحث
• ترويج محركات البحث
• تعزيز المسقط الإلكتروني
• Trackback submitter
• قصد المستخدم

الهوامش

وصلات خارجية

• Web Development Promotion at the Open Directory Project
• Google Webmaster Guidelines
• Yahoo! Webmaster Guidelines
• Bing Webmaster Guidelines
• "The Dirty Little Secrets of Search", article in The New York Times (February 12, 2011)
• Google I/O 2010 – SEO site advice from the experts at YouTube – Technical tutorial on search engine optimization, given at Google I/O 2010.
• دورة سيواحترافية