عمرو وهبة لـ«الدستور»: «في بيتنا روبوت 2» يحمل مفاجآت.. وأخبار «عالم موازي» مُزعجة (حوار)

-لا يوجد أي تعديلات في سيناريو «عالم موازي» ولا مشاكل تخص دور دلال عبدالعزيز

-افتتاح طريق «الكباش» ملحمة أسطورية.. ومشاركتي في «الأقصر - السر» وسام على صدري
- أسعى لتطوير الإطار الكوميدي.. ولا يوجد لدي طقوس في الكتابة

-هشام جمال مهووس بالتميز ويفصل بين عمله كمنتج ومخرج فى اللوكيشن

-أفخر بتصنيفى ككوميديان لأنه المجال الأصعب ويحتاج قدرات ومهارات جبارة 

-أشارك فى فيلمى «تسليم أهالي» و«شريط 6» كضيف شرف.. ولا تشغلنى مساحة الدور

-«ماكو» تجربة فارقة في مشواري ومغامرة للانتقال من الكوميديا إلى التراجيديا

 

استطاع النجم عمرو وهبة، أن يلفت الأنظار إليه دون تكلف أو عناء منذ أول ظهور له على الساحة الفنية، وبخفة دمه صنع لنفسه طريقًا خاصًا في عالم الكوميديا، ونجح في تقديم العديد من الشخصيات سواء برامجيا أو دراميا، وقبل ظهوره كممثل تألق في مجال الكتابة الساخرة للعديد من البرامج المميزة منها البلاتوه وأبلة فاهيتا، كما قدم فيديوهات كوميدية شهيرة باسم «الموظف المثالي» و«نجوم بتحب مصر» ولاقت نجاحا كبيرا، ليظهر بعدها لأول مرة في برنامج snl بالعربي؛ ومن ثم لمع فى تقديم العديد من الأعمال التى تركت بصمة إيجابية وتكوين قاعدة جماهيرية كبيرة، وأثبت هذا العام مدى براعته في التنوع بين أدواره كممثل، فقدم الكوميديا من خلال شخصية الروبوت «لذيذ» في مسلسل «في بيتنا روبوت»، و«تيمور» في فيلم «ماكو» الذي حاز على أعلى الإيرادات سينمائيا، ويحضر حاليا لجولة عالمية يقدم من خلالها ستاند أب كوميدي ينطلق من نيويورك..

«الدستور» حاوره حول تجاربه الجديدة التى يعتبرها الأهم في مشواره الفني، وكشف عن آخر التطورات الخاصة بمسلسله «عالم موازي» الذي قام بتأليفه ويشارك في بطولته أمام النجمة دنيا سمير غانم، ومصير دور الفنانة القديرة الراحلة دلال عبد العزيز؛ كما كشف عن أحدث أعماله وتحضيراته للجزء الجديد لمسلسل «في بيتنا روبوت»، وتطرق الحوار إلى مشاركته مؤخرًا فى احتفالية افتتاح «طريق الكباش» وأبرز ردود الأفعال التي جاءته حول  دوره في فيلم «ماكو»، وتفاصيل كثيرة تتعلق بعالم الكوميديا والمستوى الدرامي والسينمائي فى الوقت الراهن، وإليكم ما دار..

■ نبدأ من النقطة الأكثر جدلًا.. ماذا عن آخر التطورات لمسلسل «عالم موازي»؟

ـ في الحقيقة أنا مندهش بسبب الأخبار التى تُنشر على بعض المواقع عن المسلسل، فلا صحة تماما لإلغاءه، كما قال البعض، لكننا ننتظر تحسن الحالة النفسية للفنانة دنيا سمير غانم، خاصة أنها لازالت تعيش في حالة حزن وتخبط، بعد رحيل والديها الفنان القدير سمير غانم والفنانة الكبيرة دلال عبدالعزيز، رحمة الله عليهما، ومن ثم سيتم تحديد موعد لاستئناف تصوير الجزء المتبقي من الأحداث بقيادة المخرج والمنتج الأستاذ هشام جمال، ونسأل الله أن يصبرنا جميعا على فراق الأحباب، خاصة أنهم كانوا بمثابة أب وأم لكل من حولهم، ويربط على قلب دنيا وإيمى، ويمدهم بقوة قدر محنتهم.

■ وما مصير دور الفنانة القديرة الراحلة دلال عبد العزيز في أحداث المسلسل؟

ـ لا يوجد أي تعديلات في السيناريو ولا مشاكل تخص دور الأستاذة دلال عبد العزيز رحمة الله عليها، خاصة أنها كانت قد أنهت تصوير مشاهدها في المسلسل كاملة، قبل توقف التصوير مع بداية رمضان الماضى قبل إصابتها وإصابة معظم فريق العمل بفيروس كورونا وقتها.

■ وماذا عن كواليس التصوير وقتها؟

ـ الكواليس كانت أكثر من رائعة دائما في وجود الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز، التي كانت تهتم بكل التفاصيل و دائما كانت تسعى لتجعل فريق العمل عائلة متماسكة، وهناك كيميا خاصة تجمعنى بها خاصة أننى شاركت من قبل معها في 5 أعمال، وفي كل مرة كنا نشعر بأنها أم حقيقية لنا جميعا، تتسم بالطيبة وخفة الظل، وتنشر الطاقة الإيجابية بين فريق العمل، وتساعد الجميع بخبرتها لخروجنا فى أفضل صورة، ربنا يرحمها ويصبرنا جميعا على فراقها.

■ حدثنا عن فكرة وتفاصيل المسلسل وكواليس مشاركتك فيه؟

ـ أحاول باستمرار أن أقدم أفكار جديدة ومميزة في الكتابة، لتطوير الإطار الكوميدى المطروح، سواء من أفكارى أو تطوير فكرة مقترحة، حيث أن هشام جمال اقترح الفكرة وأدركت من أول لحظة تميزها سواء في الابحار تأليفا أو التنفيذ ثم بدأنا في وضع الخطوط العريضة وتنسيقها وتنفيذها، «عالم موازي» تدور أحداثه فى إطار كوميدى، متطرقا إلى بعض الدراما الاجتماعية ويتكون من 15 حلقة، بطولة دنيا سمير غانم ويشاركها خلاله مجموعة من الفنانين منهم شيماء سيف ومحمد اوتاكا، وهو من اخراج هشام جمال، وإنتاج مشترك بين المتحدة للخدمات الإعلامية، و روزناما لمالكها هشام جمال.

ـ أما عن مشاركتى كممثل في العمل، أقدم دور محوري خلال الأحداث، ولا يمكن لى أن أُصرح بتفاصيل أكثر من ذلك في الوقت الحالي احترامًا للاتفاق مع المنتج والمخرج هشام جمال.

عالم موازى

■ ألم يفرض هشام جمال سيطرته على تفاصيل كتابة العمل باعتباره منتج مشارك ومخرج؟ 

ـ نهائيا.. هشام شخصية عملية جدًا ومهووس بالتميز، وقدمنا معا أعمال كثيرة لاقت نجاحا مبهرا، فهو دائما يبحث عن التطور ولا يخلط الأمور الإنتاجية بالتمثيلية أو الإخراجيه، لكنه يهتم بأدق التفاصيل التى تجعل أعماله دائما فريدة من نوعها، وأعتبر التعاون مع هشام جمال من أهم المكاسب التي حققتها خلال مشواري.

■ ألم تتخوف من تقديم مسلسل 15 حلقة فقط؟

-إطلاقًا.. الفكرة عبقرية ومتميزة جدًا، وتعطيني كمؤلف مساحة كبيرة من الحرية والإبداع دون الاضطرار لوضع خطوط فرعية كثيرة لملء الأحداث؛ حتى وإن كانت 20 حلقة كما قدمناها في مسلسل «في بيتنا روبوت» فنجاح العمل الدرامي ليس بعدد حلقاته لكن تتمثل في فكرته ومضمونه وبلورة الأحداث وتقديمها بطريقة تجذب المشاهد لمتابعتها.

■ بمناسبة مسلسل «في بيتنا روبوت» ما أخر تطورات الجزء الثانى؟

ـ بدأنا بالفعل فى تصوير أحداث جزء جديد منذ أيام، لطرحه خلال الفترة القليلة المقبلة، وتحمل الحلقات الجديدة الكثير من المفاجآت التي تليق بالنجاح الذي حققناه أمام الجمهور خلال الجزء الأول.

عمرو وهبة  "لذيذ"

■ وهل توقعت هذا النجاح الكبير لشخصية الروبوت «لذيذ» والمسلسل بشكل عام؟

- شخصية «لذيذ» مميزة وقريبة إلى قلبى جدًا من بين كل الشخصيات التى قدمتها، وأعتبرها علامة فارقة فى مشوارى الفنى، على الرغم من أنني أخرجت خلالها مهارات تمثيلية أرهقتني ذهنيًا ونفسيًا، وكان هناك هدف واحد بين فريق العمل هو أن نحترم عقلية المشاهد، وبالفعل حدثت حالة رهيبة من التناغم التمثيلي بين فريق العمل كله، وتوقعنا تقديم شيء هادف يجذب الجمهور ويتوافر فيه جميع عناصر النجاح، لكن هذا الصدى الساحق المميز لم يتوقعه أحد، خاصة أن العمل تصدر «الترند» على موقع «تويتر» و محرك البحث «جوجل»، من أول حلقة وهذا يعنى أن الجمهور فى النهاية واعي ويميز وهو الذي يقرر إذا كان العمل جيدًا أم لا.

■ وما السبب وراء اختيار نوعية المسلسل خيال علمي؟

ـ لقد شعرنا أن هذا هو التحدى والمغامرة الجديدة التي يجب أن نخوضها، خاصة بعد نجاح أفكار كثيرة قدمناها من قبل، فهذا النوع يعتبر التطور الطبيعى لما سبقه تحت مسمى أفكار جديدة وفريدة من نوعها، ولم تقدم على المستوى الدرامى من قبل، وكتبها بحرفية شديدة المؤلفان أحمد محيى وأحمد المحمدي.

عمرو وهبة فى فيلم "الأقصر السر" خلال افتتاح طريق الكباش

■ كيف جاءت مشاركتك فى الفيلم الوثائقى «الأقصر - السر» الذى عرض خلال حفل افتتاح طريق الكباش؟

رشحنى للدور الأستاذ تامر محسن المخرج، والحمد لله كنت فخور جدًا بالملحمة الأسطورية التي تم تقديمها، ومشاركتي ولو بجزء بسيط في الفيلم اعتبرها وسام على صدرى، خاصة أننى تمكنت من الحصول على معلومات تاريخية وحضارية هامة، كما أننا جميعا أبهرنا العالم بالاحتفالية على أكمل وجه، وبشكل عام لاشك أن الافتتاحات الأثرية الأخيرة التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، تساهم بقوة في الترويج للمعالم السياحة، وتحظى باهتمام كبير على كافة الأصعدة الدولية.

■ تميزت في تقديم «ستاند أب كوميدي» وقدمت مؤخرا مشروع بالولايات المتحدة الأمريكية.. حدثنا عنه؟

ـ من أكتر الحاجات اللى نفسى أعملها طول عمرى هو إني أعمل ستاند أب كوميدي للجاليات المصرية والعربية في كل العالم والحمد لله، جاءت الفرصة لي لتقديم ستاند أب كوميدي، خاص باحتفالية ضخمة تم إقامتها في «نيويورك» أكتوبر الماضى، بمناسبة «عيد الهالوين»، واعتبرها أولى جولاتى حول العالم.

■ على الصعيد السينمائي.. شاركت مؤخرا بفيلم «ماكو» كيف تلقيت ردود الأفعال؟

ـ الحمد لله، ردود الأفعال إيجابية للغاية في عيون الجمهور والنقاد، وتعمدت ان أتلقى ردود الأفعال والتعليقات بشكل مباشر من الجمهور بوجودى معهم في دور العرض المختلفة، والمبهر أن العديد من الدول طلبت عرض الفيلم بشكل رسمي في دور العرض السينمائي الخاصة بها، ومنها اليابان والصين وتركيا، وطلبوا ترجمة نسخة الفيلم إلى أكثر من لغة ليتيح للمشاهدين الأجانب مشاهدتها، ما يدل على تميز الفيلم بشكل كبير.

كواليس فيلم "ماكو"

■ مَنْ رشحك للدور.. وما الذى جذبك للمشاركة فى الفيلم؟

ـ رشحنى للدور المخرج محمد هشام الرشيدي، الذي تشرفت بالعمل معه، فهو مخرج محترف، وبصراحة «اتخضّيت» فى البداية وترددت بينى وبين نفسى فى الموافقة على الدور، خاصة أننى وضعت خطة فى مشوارى الفنى لتقديم جميع الشخصيات سواء كوميدية أو تراجيدية وغيرها، وكنت أنوى تأجيل أدوار التراجيديا فى الوقت الحالى، إلا أن فكرة تقديم عمل بهذا الحجم والتقنية عن قصة حقيقية عن "عبّارة سالم إكسبرس" التي غرقت في البحر، جعلتني أتوقف وأشارك ووجدتها تجربة مميزة للغاية، و أجسد خلاله شخصية «تيمور»، مُعد برامج وثائقية يجوب العالم وهذه المرة قرر فريقه تصوير فيلم تحت الماء.

■ وماذا عن الكواليس وما الصعوبات التى واجهتك أثناء التحضير لشخصية «تيمور»؟

- الكواليس كانت أكثر من رائعة وساد فيها الحب والتعاون بين أفراد فريق العمل بأكمله، وفى نفس الوقت كانت مختلفة عن كل الأعمال التى شاركت فيها، من حيث التدريبات وطريقة التصوير والاستعدادات واستغرق مدة طويلة للخروج بهذه الصورة زاد وقتها عن عامين على فترات متقطعة بسبب انتشار فيروس كورونا، وسط اجراءات احترازية مشددة؛ واعتبر شخصية «تيمور» كانت بمثابة تحدٍ لى ومغامرة فى نفس الوقت، للانتقال بين التراجيديا والكوميديا التى وضعتها بالاتفاق مع المخرج فى التكوين الأساسي للشخصية، «واشتغلت على نفسى كتير» من خلال معسكر مغلق فى صالة الجيم لتكوين «فورمة» رياضية، كما أننى حصلت على كورسات في الغطس حتى أتمكن من تصوير مشاهد التمثيل أثناء الغطس تحت الماء، وهنا تتمثل صعوبة كبيرة لعدم القدرة على سماع تكليفات المخرج ومدير التصوير بشكل واضح.

■ هل أصبح الارتجال مهنة الكوميديان وإضافة للسيناريوهات المكتوبة؟

- بالتأكيد، الكوميديان يلجأ للارتجال إذا وجد النص خاليًا من الضحك، ويؤدى أيضًا دور الكاتب أثناء التصوير مستحضرًا كوميديا الموقف، وأحيانًا يتعاون مع المخرج فى ذلك ومع فريق العمل إذا لزم الأمر وهذا ما فعلته في بعض مشاهد «ماكو».

■ وما السبب وراء تراجع الأعمال الكوميدية من وجهة نظرك؟

ـ أحد الأسباب الرئيسية التي تسهم في نجاح هذه النوعية ان يكون هناك تجديد في الإطار الكوميدى وإطار الإفيهات المطروحة على المشاهدين، خاصة أن الشعب المصرى معروف بخفة دمه ومهمة إضحاكه ليست بالسهلة، فالجمهور أصبح واعياً بشكل كبير وهو الأكثر صرامة، وكذلك مخرجي ومنتجي الكوميديا الناجحة هم الأصعب إقناعًا في الوسط.

■ وما الجديد لديك سينمائيًا خلال الفترة المقبلة؟

- أشارك كضيف شرف في فيلمين لصناع ونجوم كبار، بحكم صداقتي معهم، فقد انتهيت من تصوير فيلم «تسليم أهالي» تأليف شريف نجيب، بطولة دنيا سمير غانم وهشام ماجد، والفيلم ينتمى إلى عالم الكوميديا الممزوجة بالأكشن والتشويق ويضم نخبة كبيرة من الفنانين منهم بيومى فؤاد ولوسي ومحمد أوتاكا، ومن المنتظر أن تطرح الجهة المنتجة موعد طرحه بدور العرض السينمائي فى الوقت القريب، كما انتظر طرح فيلم «شريط 6» للنجم خالد الصاوي الذي اعتز بصداقته كثيرا ولم أتردد لحظة عندما تحدث معى لمشاركتى كضيف شرف أمامه في مشهد واحد، وتدور قصة الفيلم حول ثلاثة أشخاص مدمنين، ويقوم بمعالجتهم طبيب نفسي، وتتوالى الأحداث في إطار رومانسي لايت، ويشارك خلاله مجموعة من الفنانين منهم نيللى كريم وطوني ماهر، وخالد أنور، وياسر الطوبجي، وهو من تأليف محمود حمدان، و إخراج محمد سلامة.

■ هل من الممكن أن يأخذك عالم التأليف من التمثيل؟ 

ـ التأليف أخذ من وقتي الكثير في بداية مشواري، وكانت مرحلة لنجاحات كثيرة قدمتها في عالم ستاند أب كوميدى، وسيناريوهات المسلسلات؛ لكننى قررت مؤخرًا أنني عندما اندمج في كتابة الجديد سيكون عمل خاص بي تمثيليًا.

■ وماذا عن طقوسك للإبحار في كتابة سيناريو؟ 

ـ ليس لدي طقوس معينة للكتابة، سوى أنني أحرص دائمًا على الاستيقاظ مبكرًا، أقوم بالكتابة في غرفتي بالمنزل، بما أشبه بالمذاكرة؛ ولم أستوعب حتى الآن ما يزعم به أو يدعيه بعض الكتاب من أنهم عندما يرغبون في الكتابة يدخلون في سياق غريب عجيب من الممارسات والطقوس التي أتصور أن كثيراً منها متكلف وطارئ على العملية الكتابية.

■ أخيرًا.. هل تصنيفك كوميديان شيء يزعجك؟

ـ بالعكس.. تصنيفِ كوميديان من أكثر الأشياء التي تسهم في سعادتي، وفخري وأرى أنه أمر يميزني كثيرًا، لأن هذا يعنى أننى اخترت المجال الأصعب والحمد لله نجحت فيه، فالكوميديا مسئولية كبيرة جدًا، إذ تحتاج إلى مواصفات وخبرة وقدرات جبارة، حتى تصبح ممثلًا أو مؤلفًا متخصص في الأعمال الكوميدية.

تاريخ الخبر: 2022-01-04 15:23:35
المصدر: موقع الدستور - مصر
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 58%
الأهمية: 62%

آخر الأخبار حول العالم

السكوري: المغرب قطع أشواطا هامة في مسار بناء الدولة الاجتماعية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-01 00:26:02
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

الحسم في بيرنابيو.. التعادل يحسم ذهاب ريال مدريد وبايرن ميونخ

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-01 00:26:04
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 55%

الحسم في بيرنابيو.. التعادل يحسم ذهاب ريال مدريد وبايرن ميونخ

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-01 00:26:09
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 54%

السكوري: المغرب قطع أشواطا هامة في مسار بناء الدولة الاجتماعية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-01 00:25:53
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية